في الوقت الحالي بدأ الجيش الإمبراطوري في التراجع تحت عين روميل بينما تظاهرت القوات في المؤخرة بأنها تتخبط في إرتباك أثناء إنسحابهم، لم يتركوا عمداً أي فخاخ للمركبات فقد تلقوا تعليمات بجعل الأمر يبدو وكأنهم فقدوا عقلهم ونسوا وضع الفخاخ المتفجرة، هذا من شأنه أن يجعل العدو أقل حذراً اثناء مطاردتهم مما يعني أن كل شيء سوف يسير بسلاسة أكبر.
– هاه؟ آسف يا بروفيسور ولكن هل يمكنك أن تقول ذلك مرة أخرى؟ ماذا قلت؟.
“حسنا سيكون هذا كقطعة من الكعك(سهل للغاية) إذا عضو الطعم”.
بطبيعة الحال فإن رد فعل الإمبراطورية هو العكس يقولون إنها صُدمت لدرجة أنه حتى الجنرال فون زيتور – الذي أغرق التحالف في الخوف بخططه الشريرة – وفقا لسجلات مساعده عندما تلقى تقرير عن علامات على أن جيش الإتحاد سينضم إلى الحرب كانت الكلمات الأولى التي خرجت من فمه هي (من بين كل الأشياء السخيفة)، لوحظ أيضا أنه وزميله الجنرال فون رودرسدورف لم يستطيعا فهم سبب دخول الإتحاد في الحرب، لقد أصيبوا بالذهول لدرجة أنهم بدأوا عملياً في التحديق في الفضاء ومع ذلك في هذه الأيام لم ينظر إلى هذا على أنه خطأهم، بعد كل شيء مشاركة الإتحاد في الحرب كانت خطوة غير متوقعة حتى بالنسبة لمعظم ضباط الإتحاد العسكريين، تم إتخاذ قرار الإنضمام إلى الحرب قبل شهر واحد فقط من تحركهم الأولي والإعتقاد المقبول عموما هو أن الخطة لم تتم صياغتها إلا من قبل عدد قليل من الشخصيات الرئيسية، قاموا بإجراء تغييرات طفيفة على التدريب الواسع النطاق المقرر بإنتظام وإختاروا نقطة إنطلاق بالقرب من الإمبراطورية حيث وضعوا مقدار كبير من الذخيرة الحية.
تسائل روميل عما سيفعله عدوهم بأفضل حالة سيقعون في فخه بالطبع وبينما فكر إحتسى القهوة الباردة، سيعتمد الأمر على ما يحدث لكن التراجع الناجح لن يكون سيئ أيضا.
“أعتقد أننا يجب أن نقدم تعازينا للإتحاد”.
‘هل هناك أي مشاكل في خطتي؟ أعتقد أنني أبذل قصارى جهدي لكن هل فاتني شيء ما؟’.
بطبيعة الحال بعد أن عانوا من هجوم الجمهورية التسللي على جبهة الراين تعلموا ما يكفي للحفاظ على خطوطهم الدفاعية حادة (يقظة)، ومع ذلك بعد إستطلاع بين “الغالبية العظمى” من ضباط الإتحاد فأغلبهم مقتنعين أنهم يعتقدون أن جيش الإتحاد لا يهتم ببدء أي حرب كبرى، بالنظر إلى أن غالبية القادة على جانب الإتحاد يعتقدون أنهم يتجهون إلى تدريب فنتائج الدراسة الإستقصائية طبيعية تماماً، إن نوايا الإتحاد الحقيقية لعقوله المدبرة مخفية تماما عن قادة الإتحاد حتى اللحظة الأخيرة وكدليل على ذلك تم إبلاغ لجنة الدفاع الحكومية قبل 72 ساعة فقط من بدء القتال، لهذا السبب وعلى الرغم من تعامله الحذر مع هذا الوضع تم صدم الجيش الإمبراطوري وبالكاد تمكن من بناء خطوط دفاعية لكن نشر الدعم الإحتياطي لم يكن مثالي بالتأكيد، لهذا السبب كما ذكرت سابقاً أعرب الجنرال فون زيتور عن أسفه لأنهم تعرضوا للخداع (من بين كل الأشياء السخيفة).
فكر في أفعاله وبدا راضي عنها في الوقت الحالي على أقل تقدير فقد فعل كل ما في وسعه والآن عليه فقط الإنتظار لرؤية نتائج جهده.
– هاه؟ آسف يا بروفيسور ولكن هل يمكنك أن تقول ذلك مرة أخرى؟ ماذا قلت؟.
“لقد نجحنا! جنرال لقد خرجوا على الفور!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“حسنا دعنا نضايقهم قليلاً لا ترسل السحرة بعد إسحبهم!”.
في الوقت الحالي بدأ الجيش الإمبراطوري في التراجع تحت عين روميل بينما تظاهرت القوات في المؤخرة بأنها تتخبط في إرتباك أثناء إنسحابهم، لم يتركوا عمداً أي فخاخ للمركبات فقد تلقوا تعليمات بجعل الأمر يبدو وكأنهم فقدوا عقلهم ونسوا وضع الفخاخ المتفجرة، هذا من شأنه أن يجعل العدو أقل حذراً اثناء مطاردتهم مما يعني أن كل شيء سوف يسير بسلاسة أكبر.
النتائج بدت جيدة.
ومع ذلك هناك طلب على السحرة الجيدين في كل مكان هذا هو السبب في أن القيادة سحبت كتيبتها وأعادتها للوطن، بالنظر إلى الحالة المتدهورة سيتعين عليه أن يوافق على أن مسار عملهم معقول فبعد كل شيء مهمة كتيبة السحرة الجوية 203 هي خوض حرب مناورة على غرار حروب العصابات، إذا كانت هيئة الأركان العامة تتوقع أن الحرب مع الإتحاد ستحدث على جبهة أكبر بكثير مما تعاملت معه في الحرب ضد الجمهورية فهم بالتأكيد يحتاجون وحدة متنقلة، قدرة كتيبة تانيا الرائعة على التصرف بشكل مستقل والتي حتي روميل أعجب بها مثالية لهذه المهمة، علاوة على ذلك يمكن للسحرة تغطية نطاق أكبر مع عدد أقل مما يمكن للمشاة وسمع أن هيئة الأركان العامة قلقة بشأن الخدمات اللوجستية لذلك سيقدرون كتيبتها.
هل هم مدفوعين بمشاعر الجيش؟ أم أنهم ببساطة لم يفهموا؟ أيا كان الأمر فقد ترك الحمقى الجمهوريون الفقراء مواقعهم الدفاعية وأظهروا ثغرة ضخمة بدفاعهم، على أقل تقدير بدا أن لديهم زخم فالإعتقاد بأنهم صدوا الجيش الإمبراطوري العظيم عزز معنوياتهم.
هل هم مدفوعين بمشاعر الجيش؟ أم أنهم ببساطة لم يفهموا؟ أيا كان الأمر فقد ترك الحمقى الجمهوريون الفقراء مواقعهم الدفاعية وأظهروا ثغرة ضخمة بدفاعهم، على أقل تقدير بدا أن لديهم زخم فالإعتقاد بأنهم صدوا الجيش الإمبراطوري العظيم عزز معنوياتهم.
“إشتري الوقت مع الوحدة المركزية حتى نتمكن من إعادة التنظيم”.
من الواضح أنها تعبئة بذريعة تدريب ما وبما أنه في ذلك الوقت هناك حرب كانت الدول الأخرى حساسة بالتأكيد لمثل هذه المكائد – وخاصة الإمبراطورية المجاورة للإتحاد مباشرةً، إكتشفت المخابرات الإمبراطورية أن هناك شيئ يختمر في الإتحاد ولكن بعد بذل كل جهد ممكن لجمع المعلومات خلصت هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري إلى أن تدريبات الإتحاد لن تتجاوز حدود التدريب… وقد كان خطأ فادح في التقدير.
بالطبع لم يُرد أن يصطدم وجهاً لوجه مع عدو يتخبط كهذا لذا نظر على الفور في خياراته قبل أن يأمر بتغيير تشكيلهم، سيشترون الوقت للوحدات التي تمكنت من الإنسحاب حتى يتمكنوا من إعادة تنظيم سلسلة القيادة.
“إذن كيف يجب أن يتحرك السحرة؟”.
“تظاهر بمواصلة الإنسحاب وأطلب من القوات الرئيسية وضع مسافة بينهم والعدو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعونا نلقي نظرة على كيفية حدوث هذه الحرب حين شك الجنرالان فون زيتور رودرسدورف في أنها ستبدأ، أُحرز هذا تقدم ملحوظ في المنح الدراسية لهذا المجال في السنوات الأخيرة لذا أود اليوم أن أرحب بالبروفيسور شيرلوك من كلية العلوم السياسية بجامعة لوندينيوم المتخصص بشكل رئيسي في الشخصيات الرئيسية للإتحاد في تلك الفترة الزمنية.
على أي حال إن أفضل فكرة هي تحويل طاقة العدو طالما يمكن الحفاظ على معركة مؤجلة فبعد كل شيء الحمقى يندفعون من تشكيلهم الدفاعي، في الواقع الإشتباك معهم أبعد من أن يكون بلا جدوى على العكس من ذلك إذا حطم معنوياتهم فسيجلسون كالبط، في اللحظة التي يدركون فيها أنهم محاصرون سيصبحون هم الذين يحاولون الإنسحاب هذه الخطة هي تشديد الحصار حتي يصبح الوضع مناسب لهم ثم محاصرتهم كالفئران.
لقد إنسجموا أخيراً…
“نضعهم بموضع أفضل لنا؟”.
لقد قاتلوا على الجبهة الشرقية وهي منطقة مماثلة لنهر الراين كواحدة من المناطق التي شهدت أشرس المعارك، ومن المرجح أن الجبهة الشرقية إمتلكت أكبر عدد من الضحايا خلال الحرب دعونا نأخذ لحظة لتكريم تضحياتهم… الآن لنأخذ درس تاريخ صغير.
“بالضبط سنتظاهر بلإنسحاب ثم نحاصرهم”.
على أي حال إن أفضل فكرة هي تحويل طاقة العدو طالما يمكن الحفاظ على معركة مؤجلة فبعد كل شيء الحمقى يندفعون من تشكيلهم الدفاعي، في الواقع الإشتباك معهم أبعد من أن يكون بلا جدوى على العكس من ذلك إذا حطم معنوياتهم فسيجلسون كالبط، في اللحظة التي يدركون فيها أنهم محاصرون سيصبحون هم الذين يحاولون الإنسحاب هذه الخطة هي تشديد الحصار حتي يصبح الوضع مناسب لهم ثم محاصرتهم كالفئران.
كان العدو يعمل برؤية النفق لذا ربما سيفترضون أن أي وحدة لا يمكنهم رؤيتها قد هربت وهذا هو السبب في أن الهجوم على جناحهم الساذج سينجح، يبدو أن الجيش الجمهوري يفتقر إلى المزيد من القادة مثل دي لوغو الذي لديه ثروة من الخبرة، حتى التكتيكات البسيطة يمكنها أن تجذب قوى لا تقدم تقاريرها إليه مباشرةً.
“حسنا هناك مشكلة مع الإتحاد الأمور صعبة”.
‘إن “إستهداف نقاط الضعف” هي طريقة خوض الحروب وآسف لكنني سأفعل ذلك بالضبط’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العدو يعمل برؤية النفق لذا ربما سيفترضون أن أي وحدة لا يمكنهم رؤيتها قد هربت وهذا هو السبب في أن الهجوم على جناحهم الساذج سينجح، يبدو أن الجيش الجمهوري يفتقر إلى المزيد من القادة مثل دي لوغو الذي لديه ثروة من الخبرة، حتى التكتيكات البسيطة يمكنها أن تجذب قوى لا تقدم تقاريرها إليه مباشرةً.
“إذن كيف يجب أن يتحرك السحرة؟”.
“إذن كيف يجب أن يتحرك السحرة؟”.
“آه صحيح سيقدم السحرة الدعم والمتابعة بمجرد أن تبدأ الوحدة المركزية في الإنهيار”.
– نعم سيدي أفهم أن مجال خبرتكم هو علم الكرملين وتحليل قادة الإتحاد.
أدرك أنه لم يعطي أي أوامر للسحرة بعد وأصدرها على الفور لقد إعتقد أنه حذر ولكن على ما يبدو فهو متوتر للغاية، في مرحلة ما بدأ يفترض أن السحرة سيتحركون بأنفسهم دون أن يقول أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى هناك فترة من الزمن وإن كانت قصيرة قام خلالها الجيشان الإمبراطورية والإتحاد ببناء علاقة وثيقة لدرجة أنهما شكلا تقريباً تحالف، يتضح هذا من معاهدة رابالو التي تم إصدارها جزئياً فقد يبدوا بالظاهر أن البلدين معارضين لبعضهما البعض لكنهما تبادلا سراً المعرفة العسكرية ووقعا على إتفاقية عدم الإعتداء، مع أخذ هذه الخلفية في الإعتبار أود أن أنظر للوراء ولليوم الذي إنضم فيه الإتحاد إلى الحرب، في ذلك العام كان الجيش الجمهوري الحر وجيش الكومنولث يخوضان معركة صعبة في القارة الجنوبية وكلاهما بالكاد أمكنه أن يصدق آذانه عندما جاءتهم الأخبار السارة، لازال رد فعل وزارة خارجية الكومنولث على التقرير الأول يتحدث عنه الجميع حتى اليوم، يقال إنهم عندما تلقوا خبر بأن الإتحاد إنضم إلى الحرب إستنتجوا بسرعة أنه إنضم إلى جانب الإمبراطورية، حتى أن هناك حكاية أسطورية تقول إن اللواء هابرغرام من قسم الإستراتيجية الخارجية في جيش الكومنولث (في ذلك الوقت) أعاد الرسول لتأكيد الخبر ثلاث مرات، بالمناسبة يقال إن الجنرال دي لوغو من الجيش الجمهوري الحر صدق ذلك بعد ان أعاد الرسول مرتين، حسنا يجب أن يكون هذا دليل على أننا ورغم روح جون بول فإننا نبقي على أصابع قدمينا (حذرين) ولا نستسلم للتفكير الإيجابي.
“فهمت على الفور”.
– فهمت إنها سرية للغاية لدرجة أنك تحتاج إلى التنقيب عنها لكني أشعر بالفضول بشأن (تقدمك مع المصادر) على سبيل المثال هل تقول إن الوثائق رفعت عنها السرية خارج الإتحاد؟.
“بالنظر إلى السابق من المؤكد أن العمل مع الرائد فون ديغوريشاف سهل للغاية”.
قبل أن تندلع الأعمال العدائية ظلت العلاقة بين الإتحاد والإمبراطورية خلال الحرب العظمى حساسة للغاية، في هذه الأيام يمكننا أن نضحك حول هذا الموضوع ولكن حتى بدء القتال كانت مواقف كلا البلدين هي ببساطة مراقبة الطرف الآخر على الرغم من كل التوتر، اُعتبر حياد الإتحاد العنيد خلال القتال العنيف على جبهة الراين حاسم وبسبب ذلك لم تتمكن الجمهورية من تدمير الجيش الإمبراطوري بهجوم كامل متعدد الجبهات كما كانوا يريدون، نتيجة لذلك خمنت وكالة الإستخبارات الجمهورية في ذلك الوقت أن الإتحاد يحافظ على حياد ودي إتجاه الإمبراطورية، حتى أن قائد قوات الجمهورية الحرة الجنرال دي لوغو إفترض أن الإتحاد لا بد وأنه سيرسل جيوشه طوعية، أما في الواقع فالإجراء الوحيد الذي إتخذه الإتحاد منذ بداية الحرب العظمى هو إدانتهم عن طريق مفوضية الشؤون الخارجية.
هي قائدة يمكنها فهم نواياه وإتخاذ أفضل الإجراءات دون الحاجة إلى أمرها وبمجرد أن يعتاد الشخص على ذلك فلن يجد ضابط أفضل منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
لقد إنسجموا أخيراً…
“نضعهم بموضع أفضل لنا؟”.
“ستسير الأمور بسلاسة أكبر إذا تمكنت من إستعادتها”.
– نعم سيدي أفهم أن مجال خبرتكم هو علم الكرملين وتحليل قادة الإتحاد.
لم يعتقد أبدا أنه سيتم إستدعائها من قبل الوطن الأم إن الجزء العلوي يتحكم دائماً بيده ربما هذا هو مصير الجندي لكنه لا زال مؤسف.
“آه صحيح سيقدم السحرة الدعم والمتابعة بمجرد أن تبدأ الوحدة المركزية في الإنهيار”.
ظل يائس بشكل خاص فيما يتعلق بالسحرة المهرة.
ظل يائس بشكل خاص فيما يتعلق بالسحرة المهرة.
“حسنا هناك مشكلة مع الإتحاد الأمور صعبة”.
– آه الإتحاد سري حتى النخاع في الواقع لن تصدق مقدار الوقت والجهد الذي إستغرقه الأمر للحصول على تصاريح للدخول والتصوير أعني حقاً؟، على الرغم من أن وزارة الخارجية في البلاد أصدرت لنا تأشيرات دخول ليوم الذكرى لكن هناك شكل آخر من التصاريح نحتاجه!، بصرف النظر عن شرطة الحدود التي إحتاجت لقسيمة إذن مختلفة طلبت دائرة الصحة العامة وثيقة أخرى، كادت وزارة الدعاية أن تصادر كاميرتنا لأننا لم نكن نملك رخصة تصوير!.
ومع ذلك هناك طلب على السحرة الجيدين في كل مكان هذا هو السبب في أن القيادة سحبت كتيبتها وأعادتها للوطن، بالنظر إلى الحالة المتدهورة سيتعين عليه أن يوافق على أن مسار عملهم معقول فبعد كل شيء مهمة كتيبة السحرة الجوية 203 هي خوض حرب مناورة على غرار حروب العصابات، إذا كانت هيئة الأركان العامة تتوقع أن الحرب مع الإتحاد ستحدث على جبهة أكبر بكثير مما تعاملت معه في الحرب ضد الجمهورية فهم بالتأكيد يحتاجون وحدة متنقلة، قدرة كتيبة تانيا الرائعة على التصرف بشكل مستقل والتي حتي روميل أعجب بها مثالية لهذه المهمة، علاوة على ذلك يمكن للسحرة تغطية نطاق أكبر مع عدد أقل مما يمكن للمشاة وسمع أن هيئة الأركان العامة قلقة بشأن الخدمات اللوجستية لذلك سيقدرون كتيبتها.
“آه صحيح سيقدم السحرة الدعم والمتابعة بمجرد أن تبدأ الوحدة المركزية في الإنهيار”.
“أعتقد أننا يجب أن نقدم تعازينا للإتحاد”.
النتائج بدت جيدة.
“هاه؟”
أدرك أنه لم يعطي أي أوامر للسحرة بعد وأصدرها على الفور لقد إعتقد أنه حذر ولكن على ما يبدو فهو متوتر للغاية، في مرحلة ما بدأ يفترض أن السحرة سيتحركون بأنفسهم دون أن يقول أي شيء.
“حتى أنا لا أريد مواجهة تلك الكتيبة”.
بطبيعة الحال بعد أن عانوا من هجوم الجمهورية التسللي على جبهة الراين تعلموا ما يكفي للحفاظ على خطوطهم الدفاعية حادة (يقظة)، ومع ذلك بعد إستطلاع بين “الغالبية العظمى” من ضباط الإتحاد فأغلبهم مقتنعين أنهم يعتقدون أن جيش الإتحاد لا يهتم ببدء أي حرب كبرى، بالنظر إلى أن غالبية القادة على جانب الإتحاد يعتقدون أنهم يتجهون إلى تدريب فنتائج الدراسة الإستقصائية طبيعية تماماً، إن نوايا الإتحاد الحقيقية لعقوله المدبرة مخفية تماما عن قادة الإتحاد حتى اللحظة الأخيرة وكدليل على ذلك تم إبلاغ لجنة الدفاع الحكومية قبل 72 ساعة فقط من بدء القتال، لهذا السبب وعلى الرغم من تعامله الحذر مع هذا الوضع تم صدم الجيش الإمبراطوري وبالكاد تمكن من بناء خطوط دفاعية لكن نشر الدعم الإحتياطي لم يكن مثالي بالتأكيد، لهذا السبب كما ذكرت سابقاً أعرب الجنرال فون زيتور عن أسفه لأنهم تعرضوا للخداع (من بين كل الأشياء السخيفة).
‘أعتقد أن كل ما يمكنني فعله هو أن أتمنى للرائد فون ديغوريشاف حظ جيد، أعتقد أنها لا تحتاج إلى تمنياتي الطيبة يجب أن يعني هذا أنني أثق بها هذا جيد’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجحنا! جنرال لقد خرجوا على الفور!”.
شرب روميل قهوته وغير المسار، القهوة في الصحراء رائعة إنها تغير مزاجك والأفضل من ذلك يمكنك أن تعتاد عليه دون أن تتعرض للإنتقاد على عكس الكحول، ليس الأمر كما لو أن هناك أي شيء خاطئ بالكحول على أي حال حان الوقت للعودة للعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجحنا! جنرال لقد خرجوا على الفور!”.
“آه فهمت هذا أمر مؤكد”.
النتائج بدت جيدة.
“حسنا أعتقد أن الوقت قد حان لنتحرك أيضا”.
‘مهمتنا في الوقت الحالي هي القضاء على الجمهورية’.
لقد قاتلوا على الجبهة الشرقية وهي منطقة مماثلة لنهر الراين كواحدة من المناطق التي شهدت أشرس المعارك، ومن المرجح أن الجبهة الشرقية إمتلكت أكبر عدد من الضحايا خلال الحرب دعونا نأخذ لحظة لتكريم تضحياتهم… الآن لنأخذ درس تاريخ صغير.
—-
بطبيعة الحال بعد أن عانوا من هجوم الجمهورية التسللي على جبهة الراين تعلموا ما يكفي للحفاظ على خطوطهم الدفاعية حادة (يقظة)، ومع ذلك بعد إستطلاع بين “الغالبية العظمى” من ضباط الإتحاد فأغلبهم مقتنعين أنهم يعتقدون أن جيش الإتحاد لا يهتم ببدء أي حرب كبرى، بالنظر إلى أن غالبية القادة على جانب الإتحاد يعتقدون أنهم يتجهون إلى تدريب فنتائج الدراسة الإستقصائية طبيعية تماماً، إن نوايا الإتحاد الحقيقية لعقوله المدبرة مخفية تماما عن قادة الإتحاد حتى اللحظة الأخيرة وكدليل على ذلك تم إبلاغ لجنة الدفاع الحكومية قبل 72 ساعة فقط من بدء القتال، لهذا السبب وعلى الرغم من تعامله الحذر مع هذا الوضع تم صدم الجيش الإمبراطوري وبالكاد تمكن من بناء خطوط دفاعية لكن نشر الدعم الإحتياطي لم يكن مثالي بالتأكيد، لهذا السبب كما ذكرت سابقاً أعرب الجنرال فون زيتور عن أسفه لأنهم تعرضوا للخداع (من بين كل الأشياء السخيفة).
– 9 ماي السنة الموحدة 1980.
النتائج بدت جيدة.
– عاصمة الإتحاد.
‘إن “إستهداف نقاط الضعف” هي طريقة خوض الحروب وآسف لكنني سأفعل ذلك بالضبط’.
مرحبا بالجميع أنا المراسل الخاص ل WTN أندرو.
“حتى أنا لا أريد مواجهة تلك الكتيبة”.
أنا هنا مع طاقم WTN في يوم ذكرى الحرب الوطنية العظمى أغطي الحفل الذي يقام في موسكفا.
—-
هل ترغبون في إلقاء نظرة؟ هذا موكب من قدامى المحاربين الذين خدموا في الحرب.
– شكرا جزيلاً لك على حضورك بروفيسور شيرلوك.
لقد قاتلوا على الجبهة الشرقية وهي منطقة مماثلة لنهر الراين كواحدة من المناطق التي شهدت أشرس المعارك، ومن المرجح أن الجبهة الشرقية إمتلكت أكبر عدد من الضحايا خلال الحرب دعونا نأخذ لحظة لتكريم تضحياتهم… الآن لنأخذ درس تاريخ صغير.
– نعم سيدي أفهم أن مجال خبرتكم هو علم الكرملين وتحليل قادة الإتحاد.
قبل أن تندلع الأعمال العدائية ظلت العلاقة بين الإتحاد والإمبراطورية خلال الحرب العظمى حساسة للغاية، في هذه الأيام يمكننا أن نضحك حول هذا الموضوع ولكن حتى بدء القتال كانت مواقف كلا البلدين هي ببساطة مراقبة الطرف الآخر على الرغم من كل التوتر، اُعتبر حياد الإتحاد العنيد خلال القتال العنيف على جبهة الراين حاسم وبسبب ذلك لم تتمكن الجمهورية من تدمير الجيش الإمبراطوري بهجوم كامل متعدد الجبهات كما كانوا يريدون، نتيجة لذلك خمنت وكالة الإستخبارات الجمهورية في ذلك الوقت أن الإتحاد يحافظ على حياد ودي إتجاه الإمبراطورية، حتى أن قائد قوات الجمهورية الحرة الجنرال دي لوغو إفترض أن الإتحاد لا بد وأنه سيرسل جيوشه طوعية، أما في الواقع فالإجراء الوحيد الذي إتخذه الإتحاد منذ بداية الحرب العظمى هو إدانتهم عن طريق مفوضية الشؤون الخارجية.
– فهمت إنها سرية للغاية لدرجة أنك تحتاج إلى التنقيب عنها لكني أشعر بالفضول بشأن (تقدمك مع المصادر) على سبيل المثال هل تقول إن الوثائق رفعت عنها السرية خارج الإتحاد؟.
من ناحية أخرى هناك فترة من الزمن وإن كانت قصيرة قام خلالها الجيشان الإمبراطورية والإتحاد ببناء علاقة وثيقة لدرجة أنهما شكلا تقريباً تحالف، يتضح هذا من معاهدة رابالو التي تم إصدارها جزئياً فقد يبدوا بالظاهر أن البلدين معارضين لبعضهما البعض لكنهما تبادلا سراً المعرفة العسكرية ووقعا على إتفاقية عدم الإعتداء، مع أخذ هذه الخلفية في الإعتبار أود أن أنظر للوراء ولليوم الذي إنضم فيه الإتحاد إلى الحرب، في ذلك العام كان الجيش الجمهوري الحر وجيش الكومنولث يخوضان معركة صعبة في القارة الجنوبية وكلاهما بالكاد أمكنه أن يصدق آذانه عندما جاءتهم الأخبار السارة، لازال رد فعل وزارة خارجية الكومنولث على التقرير الأول يتحدث عنه الجميع حتى اليوم، يقال إنهم عندما تلقوا خبر بأن الإتحاد إنضم إلى الحرب إستنتجوا بسرعة أنه إنضم إلى جانب الإمبراطورية، حتى أن هناك حكاية أسطورية تقول إن اللواء هابرغرام من قسم الإستراتيجية الخارجية في جيش الكومنولث (في ذلك الوقت) أعاد الرسول لتأكيد الخبر ثلاث مرات، بالمناسبة يقال إن الجنرال دي لوغو من الجيش الجمهوري الحر صدق ذلك بعد ان أعاد الرسول مرتين، حسنا يجب أن يكون هذا دليل على أننا ورغم روح جون بول فإننا نبقي على أصابع قدمينا (حذرين) ولا نستسلم للتفكير الإيجابي.
– 9 ماي السنة الموحدة 1980.
(روح جون بول: روح لطيفة ونبيلة وشجاعة تنطبق على الحرب أو الرياضة لكن طعامهم مشكوك فيه أو هي ممارسة يومية تتمثل في عدم فرض ضغوط على اللوجستيات).
بطبيعة الحال فإن رد فعل الإمبراطورية هو العكس يقولون إنها صُدمت لدرجة أنه حتى الجنرال فون زيتور – الذي أغرق التحالف في الخوف بخططه الشريرة – وفقا لسجلات مساعده عندما تلقى تقرير عن علامات على أن جيش الإتحاد سينضم إلى الحرب كانت الكلمات الأولى التي خرجت من فمه هي (من بين كل الأشياء السخيفة)، لوحظ أيضا أنه وزميله الجنرال فون رودرسدورف لم يستطيعا فهم سبب دخول الإتحاد في الحرب، لقد أصيبوا بالذهول لدرجة أنهم بدأوا عملياً في التحديق في الفضاء ومع ذلك في هذه الأيام لم ينظر إلى هذا على أنه خطأهم، بعد كل شيء مشاركة الإتحاد في الحرب كانت خطوة غير متوقعة حتى بالنسبة لمعظم ضباط الإتحاد العسكريين، تم إتخاذ قرار الإنضمام إلى الحرب قبل شهر واحد فقط من تحركهم الأولي والإعتقاد المقبول عموما هو أن الخطة لم تتم صياغتها إلا من قبل عدد قليل من الشخصيات الرئيسية، قاموا بإجراء تغييرات طفيفة على التدريب الواسع النطاق المقرر بإنتظام وإختاروا نقطة إنطلاق بالقرب من الإمبراطورية حيث وضعوا مقدار كبير من الذخيرة الحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجحنا! جنرال لقد خرجوا على الفور!”.
من الواضح أنها تعبئة بذريعة تدريب ما وبما أنه في ذلك الوقت هناك حرب كانت الدول الأخرى حساسة بالتأكيد لمثل هذه المكائد – وخاصة الإمبراطورية المجاورة للإتحاد مباشرةً، إكتشفت المخابرات الإمبراطورية أن هناك شيئ يختمر في الإتحاد ولكن بعد بذل كل جهد ممكن لجمع المعلومات خلصت هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري إلى أن تدريبات الإتحاد لن تتجاوز حدود التدريب… وقد كان خطأ فادح في التقدير.
هي قائدة يمكنها فهم نواياه وإتخاذ أفضل الإجراءات دون الحاجة إلى أمرها وبمجرد أن يعتاد الشخص على ذلك فلن يجد ضابط أفضل منها.
بطبيعة الحال بعد أن عانوا من هجوم الجمهورية التسللي على جبهة الراين تعلموا ما يكفي للحفاظ على خطوطهم الدفاعية حادة (يقظة)، ومع ذلك بعد إستطلاع بين “الغالبية العظمى” من ضباط الإتحاد فأغلبهم مقتنعين أنهم يعتقدون أن جيش الإتحاد لا يهتم ببدء أي حرب كبرى، بالنظر إلى أن غالبية القادة على جانب الإتحاد يعتقدون أنهم يتجهون إلى تدريب فنتائج الدراسة الإستقصائية طبيعية تماماً، إن نوايا الإتحاد الحقيقية لعقوله المدبرة مخفية تماما عن قادة الإتحاد حتى اللحظة الأخيرة وكدليل على ذلك تم إبلاغ لجنة الدفاع الحكومية قبل 72 ساعة فقط من بدء القتال، لهذا السبب وعلى الرغم من تعامله الحذر مع هذا الوضع تم صدم الجيش الإمبراطوري وبالكاد تمكن من بناء خطوط دفاعية لكن نشر الدعم الإحتياطي لم يكن مثالي بالتأكيد، لهذا السبب كما ذكرت سابقاً أعرب الجنرال فون زيتور عن أسفه لأنهم تعرضوا للخداع (من بين كل الأشياء السخيفة).
‘أعتقد أن كل ما يمكنني فعله هو أن أتمنى للرائد فون ديغوريشاف حظ جيد، أعتقد أنها لا تحتاج إلى تمنياتي الطيبة يجب أن يعني هذا أنني أثق بها هذا جيد’.
دعونا نلقي نظرة على كيفية حدوث هذه الحرب حين شك الجنرالان فون زيتور رودرسدورف في أنها ستبدأ، أُحرز هذا تقدم ملحوظ في المنح الدراسية لهذا المجال في السنوات الأخيرة لذا أود اليوم أن أرحب بالبروفيسور شيرلوك من كلية العلوم السياسية بجامعة لوندينيوم المتخصص بشكل رئيسي في الشخصيات الرئيسية للإتحاد في تلك الفترة الزمنية.
من الواضح أنها تعبئة بذريعة تدريب ما وبما أنه في ذلك الوقت هناك حرب كانت الدول الأخرى حساسة بالتأكيد لمثل هذه المكائد – وخاصة الإمبراطورية المجاورة للإتحاد مباشرةً، إكتشفت المخابرات الإمبراطورية أن هناك شيئ يختمر في الإتحاد ولكن بعد بذل كل جهد ممكن لجمع المعلومات خلصت هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري إلى أن تدريبات الإتحاد لن تتجاوز حدود التدريب… وقد كان خطأ فادح في التقدير.
– شكرا جزيلاً لك على حضورك بروفيسور شيرلوك.
بطبيعة الحال بعد أن عانوا من هجوم الجمهورية التسللي على جبهة الراين تعلموا ما يكفي للحفاظ على خطوطهم الدفاعية حادة (يقظة)، ومع ذلك بعد إستطلاع بين “الغالبية العظمى” من ضباط الإتحاد فأغلبهم مقتنعين أنهم يعتقدون أن جيش الإتحاد لا يهتم ببدء أي حرب كبرى، بالنظر إلى أن غالبية القادة على جانب الإتحاد يعتقدون أنهم يتجهون إلى تدريب فنتائج الدراسة الإستقصائية طبيعية تماماً، إن نوايا الإتحاد الحقيقية لعقوله المدبرة مخفية تماما عن قادة الإتحاد حتى اللحظة الأخيرة وكدليل على ذلك تم إبلاغ لجنة الدفاع الحكومية قبل 72 ساعة فقط من بدء القتال، لهذا السبب وعلى الرغم من تعامله الحذر مع هذا الوضع تم صدم الجيش الإمبراطوري وبالكاد تمكن من بناء خطوط دفاعية لكن نشر الدعم الإحتياطي لم يكن مثالي بالتأكيد، لهذا السبب كما ذكرت سابقاً أعرب الجنرال فون زيتور عن أسفه لأنهم تعرضوا للخداع (من بين كل الأشياء السخيفة).
“شكرا لك على إستضافتي إذاً تريد أن تعرف آخر الأخبار في علم الكرملين؟”.
بطبيعة الحال فإن رد فعل الإمبراطورية هو العكس يقولون إنها صُدمت لدرجة أنه حتى الجنرال فون زيتور – الذي أغرق التحالف في الخوف بخططه الشريرة – وفقا لسجلات مساعده عندما تلقى تقرير عن علامات على أن جيش الإتحاد سينضم إلى الحرب كانت الكلمات الأولى التي خرجت من فمه هي (من بين كل الأشياء السخيفة)، لوحظ أيضا أنه وزميله الجنرال فون رودرسدورف لم يستطيعا فهم سبب دخول الإتحاد في الحرب، لقد أصيبوا بالذهول لدرجة أنهم بدأوا عملياً في التحديق في الفضاء ومع ذلك في هذه الأيام لم ينظر إلى هذا على أنه خطأهم، بعد كل شيء مشاركة الإتحاد في الحرب كانت خطوة غير متوقعة حتى بالنسبة لمعظم ضباط الإتحاد العسكريين، تم إتخاذ قرار الإنضمام إلى الحرب قبل شهر واحد فقط من تحركهم الأولي والإعتقاد المقبول عموما هو أن الخطة لم تتم صياغتها إلا من قبل عدد قليل من الشخصيات الرئيسية، قاموا بإجراء تغييرات طفيفة على التدريب الواسع النطاق المقرر بإنتظام وإختاروا نقطة إنطلاق بالقرب من الإمبراطورية حيث وضعوا مقدار كبير من الذخيرة الحية.
– نعم سيدي أفهم أن مجال خبرتكم هو علم الكرملين وتحليل قادة الإتحاد.
هي قائدة يمكنها فهم نواياه وإتخاذ أفضل الإجراءات دون الحاجة إلى أمرها وبمجرد أن يعتاد الشخص على ذلك فلن يجد ضابط أفضل منها.
“هذا صحيح المعلومات محدودة للغاية لدرجة أنها تشبه إلى حد ما (من فعلها؟) و…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هل سمعتم ذلك جميعاً؟ نعم إنه المفتاح لكشف لغز هذه الحرب العظمى التي نحقق فيها على ما يبدو فهناك العديد من العناصر ذات الصلة في (أوراق الإمبراطورية السرية)، إذن يا بروفيسور ما السبب في قرار الإتحاد لخوض الحرب؟.
(من فعلها هي سلسلة روايات بوليسية)
‘مهمتنا في الوقت الحالي هي القضاء على الجمهورية’.
– آه الإتحاد سري حتى النخاع في الواقع لن تصدق مقدار الوقت والجهد الذي إستغرقه الأمر للحصول على تصاريح للدخول والتصوير أعني حقاً؟، على الرغم من أن وزارة الخارجية في البلاد أصدرت لنا تأشيرات دخول ليوم الذكرى لكن هناك شكل آخر من التصاريح نحتاجه!، بصرف النظر عن شرطة الحدود التي إحتاجت لقسيمة إذن مختلفة طلبت دائرة الصحة العامة وثيقة أخرى، كادت وزارة الدعاية أن تصادر كاميرتنا لأننا لم نكن نملك رخصة تصوير!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العدو يعمل برؤية النفق لذا ربما سيفترضون أن أي وحدة لا يمكنهم رؤيتها قد هربت وهذا هو السبب في أن الهجوم على جناحهم الساذج سينجح، يبدو أن الجيش الجمهوري يفتقر إلى المزيد من القادة مثل دي لوغو الذي لديه ثروة من الخبرة، حتى التكتيكات البسيطة يمكنها أن تجذب قوى لا تقدم تقاريرها إليه مباشرةً.
“ها ها! يجب أن يحدث هذا النوع من الأشياء طوال الوقت معظم تقدمي مع المصادر حدث خارج الإتحاد”.
“بالنظر إلى السابق من المؤكد أن العمل مع الرائد فون ديغوريشاف سهل للغاية”.
– فهمت إنها سرية للغاية لدرجة أنك تحتاج إلى التنقيب عنها لكني أشعر بالفضول بشأن (تقدمك مع المصادر) على سبيل المثال هل تقول إن الوثائق رفعت عنها السرية خارج الإتحاد؟.
– آه الإتحاد سري حتى النخاع في الواقع لن تصدق مقدار الوقت والجهد الذي إستغرقه الأمر للحصول على تصاريح للدخول والتصوير أعني حقاً؟، على الرغم من أن وزارة الخارجية في البلاد أصدرت لنا تأشيرات دخول ليوم الذكرى لكن هناك شكل آخر من التصاريح نحتاجه!، بصرف النظر عن شرطة الحدود التي إحتاجت لقسيمة إذن مختلفة طلبت دائرة الصحة العامة وثيقة أخرى، كادت وزارة الدعاية أن تصادر كاميرتنا لأننا لم نكن نملك رخصة تصوير!.
“بالضبط لقد بدأنا أخيراً في إكتشاف وثائق من أحد طرفي الصراع – الإمبراطورية”.
“بالضبط سنتظاهر بلإنسحاب ثم نحاصرهم”.
– هل سمعتم ذلك جميعاً؟ نعم إنه المفتاح لكشف لغز هذه الحرب العظمى التي نحقق فيها على ما يبدو فهناك العديد من العناصر ذات الصلة في (أوراق الإمبراطورية السرية)، إذن يا بروفيسور ما السبب في قرار الإتحاد لخوض الحرب؟.
“حسنا دعنا نضايقهم قليلاً لا ترسل السحرة بعد إسحبهم!”.
“ربما جنون العظمة الجماعي”.
أنا هنا مع طاقم WTN في يوم ذكرى الحرب الوطنية العظمى أغطي الحفل الذي يقام في موسكفا.
– هاه؟ آسف يا بروفيسور ولكن هل يمكنك أن تقول ذلك مرة أخرى؟ ماذا قلت؟.
– فهمت إنها سرية للغاية لدرجة أنك تحتاج إلى التنقيب عنها لكني أشعر بالفضول بشأن (تقدمك مع المصادر) على سبيل المثال هل تقول إن الوثائق رفعت عنها السرية خارج الإتحاد؟.
“بالتأكيد {جنون العظمة الجماعي}”.
– عاصمة الإتحاد.
–+–
هي قائدة يمكنها فهم نواياه وإتخاذ أفضل الإجراءات دون الحاجة إلى أمرها وبمجرد أن يعتاد الشخص على ذلك فلن يجد ضابط أفضل منها.
ترجمة : Ozy.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعونا نلقي نظرة على كيفية حدوث هذه الحرب حين شك الجنرالان فون زيتور رودرسدورف في أنها ستبدأ، أُحرز هذا تقدم ملحوظ في المنح الدراسية لهذا المجال في السنوات الأخيرة لذا أود اليوم أن أرحب بالبروفيسور شيرلوك من كلية العلوم السياسية بجامعة لوندينيوم المتخصص بشكل رئيسي في الشخصيات الرئيسية للإتحاد في تلك الفترة الزمنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هل سمعتم ذلك جميعاً؟ نعم إنه المفتاح لكشف لغز هذه الحرب العظمى التي نحقق فيها على ما يبدو فهناك العديد من العناصر ذات الصلة في (أوراق الإمبراطورية السرية)، إذن يا بروفيسور ما السبب في قرار الإتحاد لخوض الحرب؟.
“تظاهر بمواصلة الإنسحاب وأطلب من القوات الرئيسية وضع مسافة بينهم والعدو”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات