الدنيء - 2013 [المهرج]
الفصل 250: الدنيء – 2013 [المهرج]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس هنا.
كنت أشعر بأن تنفّسي يزداد ثقلًا ثانيةً بعد ثانية.
شعرت بالاختناق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من بين كل ما راقبناه، هناك نقطتان رئيسيتان تبرزان. أولًا، يبدو أن الدنيء – 2013 يزيد رتبة أي بوابة يدخلها. ثانيًا، يحاول بفعالية تنظيف البوابة بمجرد دخوله. أما سبب هذا السلوك، فنحن غير متأكدين، لكن نعتقد أنه قد يكون مرتبطًا بكيفية نموه أو تطوره.”
أثناء التحديق في الملصق، بدا وكأن رؤيتي تدور.
كانت هذه مجرد فترة تجريبية بالنسبة لي.
إذا كنت مترددًا من قبل، فقد أصبحت متيقنًا الآن.
“بعيدًا عن كل ما ذكرناه حتى الآن، لا يوجد شيء آخر نعرفه. حاولنا النظر في قاعدة بيانات الـBAU، لكن لم نجد شيئًا. يبدو أن الظاهرة تعمل داخل هذه الجزيرة فقط. إذا كان لدى أي شخص معلومات، يرجى الاتصال برئيس القسم. سيُمنح تعويض لأي شخص يجد شيئًا.”
هذا الملصق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبذلك، أطفأ رئيس القسم جهاز البروجيكتور وأطلق سراح الجميع.
لا، هذه البوابة.
لم يفت الأوان أبدًا للاستقالة.
كان المايسترو يُعدّ المسرح من أجلي.
نظرت إلى الأسفل، مستشعرًا زوجًا من العيون الكهرمانية تحدق بي. شعرت أن الهواء حولي ساكن تحت نظرها… كأنها تثبتني في مكاني بنظرة واحدة.
للحظة التي أعزف فيها قطعتي ’الكاملة‘، تلك التي وعدت بأن أعزفها.
كانت قوية بشكل لا يصدق.
با… خفق! با… خفق!
في اللحظة التي لمحتها، تجمد جسدي.
شعرت بقلبي وكأنه يركض بسرعة لم يسبق له مثيل، فيما انحدرت قطرات دافئة على جانبي وجهي.
في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، شعرت بكل شعرة في جسدي تنتصب.
كنت أشعر بأن تنفّسي يزداد ثقلًا ثانيةً بعد ثانية.
استدعيت النظام وفحصت تاريخ المهمة.
ومع ذلك—
ارتفع شعور متسلل من الرهبة ببطء من أعماق معدتي بينما ابتلعت ريقي بتوتر، محاولًا قدر الإمكان الحفاظ على رباطة جأشي.
كان الشيء الوحيد الذي أستطيع فعله هو كبح كل المشاعر السلبية.
“بعيدًا عن كل ما ذكرناه حتى الآن، لا يوجد شيء آخر نعرفه. حاولنا النظر في قاعدة بيانات الـBAU، لكن لم نجد شيئًا. يبدو أن الظاهرة تعمل داخل هذه الجزيرة فقط. إذا كان لدى أي شخص معلومات، يرجى الاتصال برئيس القسم. سيُمنح تعويض لأي شخص يجد شيئًا.”
لم أستطع السماح لنفسي بالانهيار.
“أنت…”
ليس هنا.
توقفت، واستدارت لتنظر إلى الصورة المعروضة على الجدار.
“هناك أيضًا تاريخ مطبوع بالقرب من أسفل الملصق. لم نستطع قراءته بوضوح، لكنه يبدو وكأنه يشير إلى شيء مقرر بعد شهر وعشرة أيام من الآن.”
كانت هذه مجرد فترة تجريبية بالنسبة لي.
استدعيت النظام وفحصت تاريخ المهمة.
وقع نظر كلارا على قسم معين، وهناك نهضت زوي ببطء من مقعدها وتقدمت نحو كلارا.
تمامًا نفسه…
تمامًا نفسه…
“هـ-ها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنّه لم يتم تأكيد أي شيء، يشير الملصق إلى أنّه من المتوقع أن تُفتح هذه البوابة في التاريخ المشار إليه. هذا يعني أنّنا في أمان حتى الآن. هذا مجرد تخمين في الوقت الراهن، ومع تقارير الكشافة القادمة، سنتمكن من معرفة المزيد.”
“على الرغم من أنّه لم يتم تأكيد أي شيء، يشير الملصق إلى أنّه من المتوقع أن تُفتح هذه البوابة في التاريخ المشار إليه. هذا يعني أنّنا في أمان حتى الآن. هذا مجرد تخمين في الوقت الراهن، ومع تقارير الكشافة القادمة، سنتمكن من معرفة المزيد.”
ظاهرة شاذة…
كان هناك تنفّس واضح من بعض الوجوه بعدما خفت حدة التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت جدية على صوت رئيس القسم أثناء حديثه.
لكن ذلك لم يدم طويلًا.
“هناك أيضًا تاريخ مطبوع بالقرب من أسفل الملصق. لم نستطع قراءته بوضوح، لكنه يبدو وكأنه يشير إلى شيء مقرر بعد شهر وعشرة أيام من الآن.”
“الآن، لننتقل إلى الجزء الثاني.”
كان المايسترو يُعدّ المسرح من أجلي.
نقر رئيس القسم على هاتفه، وتغيرت الصورة المعروضة على البروجيكتور.
في اللحظة التي لمحتها، تجمد جسدي.
ظهرت صورة على الشاشة: رجل يرتدي قناع المهرج، جالسًا خلف البيانو. خلفه يقف مخلوق ضعيف وممدود، يراقب بصمت، عينيه مثبتتان على المفاتيح وهو يواصل العزف.
شعرت بالاختناق.
لم أحتج حتى لأن أتعمق بالنظر لأعرف من يكون.
“…هل التقينا من قبل؟”
كان ذلك…
كانت قوية بشكل لا يصدق.
أنا.
كان ذلك…
“تعرفوا على الدنيء – 2013 [المهرج].”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنّه لم يتم تأكيد أي شيء، يشير الملصق إلى أنّه من المتوقع أن تُفتح هذه البوابة في التاريخ المشار إليه. هذا يعني أنّنا في أمان حتى الآن. هذا مجرد تخمين في الوقت الراهن، ومع تقارير الكشافة القادمة، سنتمكن من معرفة المزيد.”
ارتسمت جدية على صوت رئيس القسم أثناء حديثه.
بينما قال رئيس القسم هذه الكلمات، توقّفت نظراته عند الصف الأول، حيث قامت شخصية معينة بالوقوف.
“لا يُعرف الكثير عن هذه الشخصية. ظهرت لأول مرة خلال البوابة من رتبة <A> التي تمكنّا من تنظيفها مؤخرًا. صراحة، لما كان بإمكاننا التعامل مع تلك البوابة دون مساعدة المهرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما قال رئيس القسم هذه الكلمات، توقّفت نظراته عند الصف الأول، حيث قامت شخصية معينة بالوقوف.
هي…
في اللحظة التي لمحتها، تجمد جسدي.
أخرجتني الكلمات الأخيرة من أفكاري، وزاد شعور الأزمة.
’إنها… هي.’
كان هناك تنفّس واضح من بعض الوجوه بعدما خفت حدة التوتر.
بشعر بني قصير وعيون بندقية عميقة، بدت أقصر قليلاً مما أتذكر. ملامحها كانت عادية، تكاد تكون بسيطة، لكن حضورها كان خانقًا. توقفت أمام رئيس القسم، ثم استدارت ببطء لتواجهنا.
أخرجتني الكلمات الأخيرة من أفكاري، وزاد شعور الأزمة.
في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، شعرت بكل شعرة في جسدي تنتصب.
“…سيكون لدينا الكثير من الزوار قريبًا. من الأفضل أن يستعد الجميع لذلك.”
لم أشعر بذلك من قبل، لكن شعرت به الآن.
“الآن، لننتقل إلى الجزء الثاني.”
هي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حتى ظهر الدنيء – 2013 للمرة الثانية. هذه المرة، ظهر الشذوذ في بوابة أقل رتبة. تمامًا كما لوحظ سابقًا، زادت رتبة البوابة، وقام الدنيء – 2013 بتنظيفها بمفرده. ولتأكيد ذلك، لدينا عدة شهود.”
كانت قوية بشكل لا يصدق.
حاولت الاستماع بأقصى جهدي، لكن لم أستطع. كان صوت رنين مستمر يتردد في رأسي بينما كان كل ضجيج يدخل من أذن ويخرج من الأخرى.
…وعيونها. شيء ما في عينيها كان مريبًا.
لا، هذه البوابة.
“لقد واجهت الدنيء – 2013 لأول مرة خلال حادثة البوابة. في البداية، اعتقدت أنّه إنسان تمكن بطريقة ما من التسلل إلى البوابة؛ ومع ذلك، بعد مراجعة الإعادة، لم يدخل أي إنسان البوابة. في هذا الصدد، تم تصنيف المهرج كظاهرة شاذة.”
لقد دخلت بوابة، وزادت رتبتها. رغم أن ذلك قد يُتجاهل لأنه حدث سابقًا، إلا أن له حدوده.
ظاهرة شاذة…
“الآن، لننتقل إلى الجزء الثاني.”
نظرت إلى يدي.
أخرجتني الكلمات الأخيرة من أفكاري، وزاد شعور الأزمة.
لم أظن ذلك.
“لقد واجهت الدنيء – 2013 لأول مرة خلال حادثة البوابة. في البداية، اعتقدت أنّه إنسان تمكن بطريقة ما من التسلل إلى البوابة؛ ومع ذلك، بعد مراجعة الإعادة، لم يدخل أي إنسان البوابة. في هذا الصدد، تم تصنيف المهرج كظاهرة شاذة.”
شعرت بالاختناق.
با… خفق! با… خفق!
“لم أحصل على لمحة كاملة عن قوة الشذوذ، لكن مما رصدته، فهو قوي للغاية. بدون مساعدة الدنيء – 2013، كان تنظيف البوابة سيكون مستحيلًا. أشك أن زيادة رتبة البوابة مرتبطة مباشرة بوجوده.”
لقد دخلت بوابة، وزادت رتبتها. رغم أن ذلك قد يُتجاهل لأنه حدث سابقًا، إلا أن له حدوده.
تحولت نبرة كلارا إلى التوتر.
حتى بينما وقف الجميع وبدأوا بالتحرك، بقيت جالسًا، ويدي مبتلة بالعرق. ازداد صوت الرنين في رأسي وضوحًا بينما هدأ الضجيج حولي.
“لقد أبلغت النقابة سابقًا عن الوضع، وكنا نحاول التحقيق أكثر حول الدنيء – 2013. ومع ذلك، وكأنه اختفى من العدم، لم نتمكن من العثور على أي شيء عنه. ذلك إلى أن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشعر بني قصير وعيون بندقية عميقة، بدت أقصر قليلاً مما أتذكر. ملامحها كانت عادية، تكاد تكون بسيطة، لكن حضورها كان خانقًا. توقفت أمام رئيس القسم، ثم استدارت ببطء لتواجهنا.
توقفت، واستدارت لتنظر إلى الصورة المعروضة على الجدار.
“…هل التقينا من قبل؟”
“…حتى ظهر الدنيء – 2013 للمرة الثانية. هذه المرة، ظهر الشذوذ في بوابة أقل رتبة. تمامًا كما لوحظ سابقًا، زادت رتبة البوابة، وقام الدنيء – 2013 بتنظيفها بمفرده. ولتأكيد ذلك، لدينا عدة شهود.”
كانت قوية بشكل لا يصدق.
وقع نظر كلارا على قسم معين، وهناك نهضت زوي ببطء من مقعدها وتقدمت نحو كلارا.
لم أستطع السماح لنفسي بالانهيار.
وقفت بجانبها، يتمايل شعرها الأشقر قليلًا وهي تروي جانبها من القصة.
أثناء التحديق في الملصق، بدا وكأن رؤيتي تدور.
حاولت الاستماع بأقصى جهدي، لكن لم أستطع. كان صوت رنين مستمر يتردد في رأسي بينما كان كل ضجيج يدخل من أذن ويخرج من الأخرى.
نقر رئيس القسم على هاتفه، وتغيرت الصورة المعروضة على البروجيكتور.
ارتفع شعور متسلل من الرهبة ببطء من أعماق معدتي بينما ابتلعت ريقي بتوتر، محاولًا قدر الإمكان الحفاظ على رباطة جأشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدي هدف واحد فقط في تلك اللحظة.
“من بين كل ما راقبناه، هناك نقطتان رئيسيتان تبرزان. أولًا، يبدو أن الدنيء – 2013 يزيد رتبة أي بوابة يدخلها. ثانيًا، يحاول بفعالية تنظيف البوابة بمجرد دخوله. أما سبب هذا السلوك، فنحن غير متأكدين، لكن نعتقد أنه قد يكون مرتبطًا بكيفية نموه أو تطوره.”
لقد دخلت بوابة، وزادت رتبتها. رغم أن ذلك قد يُتجاهل لأنه حدث سابقًا، إلا أن له حدوده.
أخرجتني الكلمات الأخيرة من أفكاري، وزاد شعور الأزمة.
“…هل التقينا من قبل؟”
’زيادة رتبة أي بوابة يدخلها…’
كان ذلك…
كنت أعرق عمليًا في هذه اللحظة.
تمامًا نفسه…
لقد دخلت بوابة، وزادت رتبتها. رغم أن ذلك قد يُتجاهل لأنه حدث سابقًا، إلا أن له حدوده.
وصل صوتها إلى أذني.
إذا دخلت بوابة مرة أخرى وزادت رتبتها، فسأكشف هويتي!
“أنت…”
’لا، لا يمكنني السماح بذلك. أحتاج لإيجاد طريقة لأتمكن من دخول البوابات دون زيادة الرتبة، أو أن أستقيل.’
في اللحظة التي لمحتها، تجمد جسدي.
لم يفت الأوان أبدًا للاستقالة.
كل ما كنت أسمعه هو صوت تنفسي وخفقان قلبي.
كانت هذه مجرد فترة تجريبية بالنسبة لي.
هي…
“بعيدًا عن كل ما ذكرناه حتى الآن، لا يوجد شيء آخر نعرفه. حاولنا النظر في قاعدة بيانات الـBAU، لكن لم نجد شيئًا. يبدو أن الظاهرة تعمل داخل هذه الجزيرة فقط. إذا كان لدى أي شخص معلومات، يرجى الاتصال برئيس القسم. سيُمنح تعويض لأي شخص يجد شيئًا.”
“بعيدًا عن كل ما ذكرناه حتى الآن، لا يوجد شيء آخر نعرفه. حاولنا النظر في قاعدة بيانات الـBAU، لكن لم نجد شيئًا. يبدو أن الظاهرة تعمل داخل هذه الجزيرة فقط. إذا كان لدى أي شخص معلومات، يرجى الاتصال برئيس القسم. سيُمنح تعويض لأي شخص يجد شيئًا.”
بدت المؤتمرات تنتهي هناك بينما استدارت كلارا نحو رئيس القسم، الذي تقدم للأمام.
“تعرفوا على الدنيء – 2013 [المهرج].”
بدأ يذكر بضوضاء قليلة أشياء أخرى يجب الحذر منها. استمر ذلك لمدة اثني عشر دقيقة قبل أن ينتهي أخيرًا.
“هذا كل شيء منا. ستُعلق فعاليات النقابة لبضعة أيام إلى أسابيع ونحن نستعد لمعرفة المزيد عن البوابة القادمة. استعدوا لشهر مزدحم.”
كل ما كنت أسمعه هو صوت تنفسي وخفقان قلبي.
ارتسمت ابتسامة عجز على وجه رئيس القسم.
كنت أشعر بأن تنفّسي يزداد ثقلًا ثانيةً بعد ثانية.
“…سيكون لدينا الكثير من الزوار قريبًا. من الأفضل أن يستعد الجميع لذلك.”
ثبتت عيني على مكتبي عن بعد، وفور وصولي إلى الباب لفتحه، ظهرت فجأة يد، تعيق طريقي.
وبذلك، أطفأ رئيس القسم جهاز البروجيكتور وأطلق سراح الجميع.
تحولت نبرة كلارا إلى التوتر.
حتى بينما وقف الجميع وبدأوا بالتحرك، بقيت جالسًا، ويدي مبتلة بالعرق. ازداد صوت الرنين في رأسي وضوحًا بينما هدأ الضجيج حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بقلبي وكأنه يركض بسرعة لم يسبق له مثيل، فيما انحدرت قطرات دافئة على جانبي وجهي.
كل ما كنت أسمعه هو صوت تنفسي وخفقان قلبي.
كان ذلك…
بدا كل شيء حولي ضبابيًا بينما وقفت ببطء متجهًا إلى مكتبي بأهدأ طريقة ممكنة.
“لقد واجهت الدنيء – 2013 لأول مرة خلال حادثة البوابة. في البداية، اعتقدت أنّه إنسان تمكن بطريقة ما من التسلل إلى البوابة؛ ومع ذلك، بعد مراجعة الإعادة، لم يدخل أي إنسان البوابة. في هذا الصدد، تم تصنيف المهرج كظاهرة شاذة.”
بدت كل مشاعري وكأنها محبوسة في تلك اللحظة، بينما خفت الخوف والقلق الذي كنت أعانيه سابقًا.
نظرت إلى الأسفل، مستشعرًا زوجًا من العيون الكهرمانية تحدق بي. شعرت أن الهواء حولي ساكن تحت نظرها… كأنها تثبتني في مكاني بنظرة واحدة.
كان لدي هدف واحد فقط في تلك اللحظة.
أخرجتني الكلمات الأخيرة من أفكاري، وزاد شعور الأزمة.
الوصول إلى مكتبي وتشغيل حاسوبي المحمول. كنت بحاجة لطرح عدة أسئلة على النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس هنا.
ثبتت عيني على مكتبي عن بعد، وفور وصولي إلى الباب لفتحه، ظهرت فجأة يد، تعيق طريقي.
كان ذلك…
“انتظر لحظة.”
“لا يُعرف الكثير عن هذه الشخصية. ظهرت لأول مرة خلال البوابة من رتبة <A> التي تمكنّا من تنظيفها مؤخرًا. صراحة، لما كان بإمكاننا التعامل مع تلك البوابة دون مساعدة المهرج.”
نظرت إلى الأسفل، مستشعرًا زوجًا من العيون الكهرمانية تحدق بي. شعرت أن الهواء حولي ساكن تحت نظرها… كأنها تثبتني في مكاني بنظرة واحدة.
نظرت إلى الأسفل، مستشعرًا زوجًا من العيون الكهرمانية تحدق بي. شعرت أن الهواء حولي ساكن تحت نظرها… كأنها تثبتني في مكاني بنظرة واحدة.
ثم—
لقد دخلت بوابة، وزادت رتبتها. رغم أن ذلك قد يُتجاهل لأنه حدث سابقًا، إلا أن له حدوده.
“أنت…”
في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، شعرت بكل شعرة في جسدي تنتصب.
وصل صوتها إلى أذني.
كنت أعرق عمليًا في هذه اللحظة.
“…هل التقينا من قبل؟”
هي…
شعرت بالاختناق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت صورة على الشاشة: رجل يرتدي قناع المهرج، جالسًا خلف البيانو. خلفه يقف مخلوق ضعيف وممدود، يراقب بصمت، عينيه مثبتتان على المفاتيح وهو يواصل العزف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
