أول يوم كقائد فرقة [2]
الفصل 235: أول يوم كقائد فرقة [2]
“سارة غير موجودة.”
’…هذا بسبب لعبتي، أليس كذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
شعرت ببعض الدهشة من هذا التطور.
“يمكنك الوصول إلى المتجر مباشرة من أجهزة الكمبيوتر أمامك. هناك معلومات مفصلة عنها جميعها.”
حسب ما كنت أعلم، كانت سارة من أبرز المجندين في أكاديمية إقليمية. كانت مصنفة بدرجة جيدة ومن المفترض أن تكون مجندة واعدة للغاية.
“أفهم.”
أن تتأثر بهذا اللعبة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هل هناك شيء خاطئ بها فعلاً ولا علاقة له باللعبة وأنا أبالغ في التفكير، أم أن الأمر فعلاً مرتبط باللعبة؟’
’هل هناك شيء خاطئ بها فعلاً ولا علاقة له باللعبة وأنا أبالغ في التفكير، أم أن الأمر فعلاً مرتبط باللعبة؟’
بدت جوانا غير راضية قليلًا عن الإجابة، لكنها لم تحقق أكثر وتحركت بعيدًا، وفي تلك اللحظة فُتح باب الغرفة ودخل رئيس القسم.
لم أكن متأكدًا تمامًا، لكنني خططت لمعرفة المزيد لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رئيس القسم رأسه ونظر إلى جميع الحاضرين في الغرفة.
“إنه أمر غريب حقًا…” تمتمت جوانا وهي تداعب ذقنها. “لقد كانت تتصرف بغرابة منذ ذلك اليوم. لا أستطيع تفسير ذلك تمامًا. هل تعتقد ربما أن السبب هو اللعبة؟”
’هو فقط يقول ذلك لأجلي، أليس كذلك؟’
عندما طرحت علي السؤال، هززت رأسي.
“لست متأكدًا.”
“أفهم.”
كانت الحالة تشير إلى أن السبب كذلك.
“حسنًا، بعد أن انتهيت من إعطائك لمحة عامة عن الوضع هنا، سأخاطب الجميع في الغرفة.”
لكن حدسي قال إن هناك شيئًا أكثر عمقًا وراء ذلك.
ثم، ومع تحويل انتباهي مرة أخرى إلى الكمبيوتر، ضغطت شفتاي معًا.
“أفهم.”
لكن…
بدت جوانا غير راضية قليلًا عن الإجابة، لكنها لم تحقق أكثر وتحركت بعيدًا، وفي تلك اللحظة فُتح باب الغرفة ودخل رئيس القسم.
’هل يمكن اعتبار هذا حتى جهاز كمبيوتر؟’
“يبدو أن الجميع موجودون.”
“أفهم.”
بدا عليه مزاج أفضل.
“أوه، انتظر…”
“…يبدو أن سيث أيضًا هنا. ممتاز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحالة تشير إلى أن السبب كذلك.
كان على وشك التصفيق بيده إرضاءً، لكنه توقف ونظر نحو كبينة معينة.
“…كل منكم هنا سيكون جزءًا من فرقة. اسم فرقتكم هو ‘507’، نفس الرقم على بابكم. ستكونون جميعًا تحت قيادة قائدة الفريق سوران، ومهمتكم الرئيسية ستكون دخول البوابات وجمع الشظايا.”
“أوه، انتظر…”
“هذا هنا ربما هو أحد أكثر القطع التكنولوجية تقدمًا التي نمتلكها في النقابة.”
“سارة غير موجودة.”
كانت الواجهة بدائية. لا أيقونات، لا نوافذ… فقط صفوف من الحروف المكعبة والمتكسرة.
دون تردد، أشارت جوانا إلى غياب سارة لرئيس القسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كل أسماء تومض بالتزامن بينما تتجدد بكسلات الشاشة باستمرار. عند إيقاف المؤشر على الاسم الأول، نظر رئيس القسم إليّ.
“سارة…”
ضغط رئيس القسم إصبعه على شاشة المراقب.
قضب شفتاه ونظر إليّ.
لكن…
أخبرته بما قالته لي جوانا.
هذا…
“على ما يبدو أنها ليست على ما يرام.”
لم أكن مستعدًا تمامًا لدخول أي بوابة أو ما شابه ذلك. كما أنني لم أكن أعلم ما الذي يُفترض أن أفعله، وكنت جاهلًا نسبيًا بكيفية عمل النظام بأكمله.
“همم.”
“…يبدو أن سيث أيضًا هنا. ممتاز.”
غبّط حاجباه، لكنه لم يقل شيئًا بعد ذلك.
“أفهم.”
“أظن أن هذا جيد. اليوم، لن تغوص في أي بوابات. سيكون الأمر أكثر كتعريف بنظام البوابات وما ستفعله.”
أي نوع من الحفريات يستخدمون هنا؟
شعرت ببعض الارتياح عند سماع ذلك.
شعرت ببعض الدهشة من هذا التطور.
لم أكن مستعدًا تمامًا لدخول أي بوابة أو ما شابه ذلك. كما أنني لم أكن أعلم ما الذي يُفترض أن أفعله، وكنت جاهلًا نسبيًا بكيفية عمل النظام بأكمله.
أيقظني صوت رئيس القسم من أفكاري عندما خفضت رأسي للنظر إليه.
“سيث، اتبعني.”
“أنا متأكد أنكم جميعًا على دراية بكيفية سير الأمور داخل النقابة. ومع ذلك، سأعطيكم مقدمة سريعة لتحديث معلوماتكم.”
سار رئيس القسم نحو المكتب في نهاية الغرفة، وأشار لي بيده قبل أن يجلس على الكرسي ويشغل الكمبيوتر. وفي تلك اللحظة لاحظت الكمبيوتر، وتوقفت.
ظهرت علامات استفهام على رؤوس جميع الحاضرين.
’هل يمكن اعتبار هذا حتى جهاز كمبيوتر؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعطيك نظرة عامة عما يُفترض أن تفعله.”
بدا وكأنه كتلة ضخمة بيضاء من الطوب.
نهض رئيس القسم من الكرسي وجلس على الطاولة وهو يضع ذراعيه ويُمسك بنظرة شاملة للغرفة.
كان يشبه شيئًا من أوائل التسعينيات.
هذا…
“سأعطيك نظرة عامة عما يُفترض أن تفعله.”
الشيء الوحيد الذي شعرت به كان الصداع.
بعد أن أنهى الكمبيوتر التشغيل مع سلسلة من الأصوات الطنانة والصفارات، أضاءت الشاشة بضوء أخضر خافت على المكتب الأبيض. كانت هناك خطوط سميكة من النصوص تومض على الخلفية أحادية اللون، ومؤشر وامض ينتظر في الزاوية.
عندما طرحت علي السؤال، هززت رأسي.
كانت الواجهة بدائية. لا أيقونات، لا نوافذ… فقط صفوف من الحروف المكعبة والمتكسرة.
أيقظني صوت رئيس القسم من أفكاري عندما خفضت رأسي للنظر إليه.
أي نوع من الحفريات يستخدمون هنا؟
بدت جوانا غير راضية قليلًا عن الإجابة، لكنها لم تحقق أكثر وتحركت بعيدًا، وفي تلك اللحظة فُتح باب الغرفة ودخل رئيس القسم.
“…لا تحكم على الكمبيوتر من شكله.”
◁ [المسيرة الصامتة]
مع تلاشي عينيه باللون الأخضر بسبب الشاشة أمامه، وكأنه شعر بتغير أفكاري، ابتسم رئيس القسم قبل أن يحرك المؤشر.
قمت بقرص منتصف حاجبيّ بينما واصلت الاستماع لرئيس القسم.
“هذا هنا ربما هو أحد أكثر القطع التكنولوجية تقدمًا التي نمتلكها في النقابة.”
ظهرت علامات استفهام على رؤوس جميع الحاضرين.
نقرة!
لم أكن مستعدًا تمامًا لدخول أي بوابة أو ما شابه ذلك. كما أنني لم أكن أعلم ما الذي يُفترض أن أفعله، وكنت جاهلًا نسبيًا بكيفية عمل النظام بأكمله.
حتى صوت الفأرة بدا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هل تقول لي إنني أستطيع دخول البوابات مباشرة وجلب الجميع في الغرفة بمجرد استخدام الكمبيوتر؟’
لكن عندها رأيت التغييرات تحدث على الشاشة مع ظهور عدة نصوص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لا، بالنظر إلى شخصيته، من المحتمل أنه يتحدث هكذا فقط لتوفير الوقت.’
◀ [البوابة 0]
شعرت ببعض الدهشة من هذا التطور.
◁ [القوس الفارغ]
“أوه، انتظر…”
◁ [المسار اللامتناهي]
“شيء آخر. كل بوابة مصنفة بحسب الدرجة، بدءًا من أدنى رتبة، F، وصولًا إلى الأعلى، S. عند اختيار بوابة، ستحتاج أولًا إلى تحديد الرتبة قبل رؤية أي خيارات متاحة. التصنيف يعطي فكرة عامة عن صعوبة البوابة. على سبيل المثال، عادةً ما تتطلب البوابة المصنفة F أفرادًا من الدرجة الأولى فقط، مع احتياج البوابات الأعلى تدريجيًا إلى مشاركين أقوى.”
◁ [المسيرة الصامتة]
’باختصار، مهمتنا هي الذهاب إلى البوابات و’زراعة’ الشظايا. لا تهم رتبة البوابة بالنسبة لمستوى الشظية، لكن يمكننا جمع المزيد من الشظايا منها. تختلف كل بوابة قليلاً مع كل غوص، وكلما أدينا أفضل، كانت الشظية أنقى.’
◁ [فم المرور]
“أود أن أحدثك بكلمة خارجًا.”
كانت كل أسماء تومض بالتزامن بينما تتجدد بكسلات الشاشة باستمرار. عند إيقاف المؤشر على الاسم الأول، نظر رئيس القسم إليّ.
بدا وكأنه كتلة ضخمة بيضاء من الطوب.
“اضغط ‘إدخال’ على أي منها وستتمكن من إدخال الجميع في الغرفة مباشرة إلى البوابة المقابلة.”
“أفهم.”
“….!”
“حسنًا، بعد أن انتهيت من إعطائك لمحة عامة عن الوضع هنا، سأخاطب الجميع في الغرفة.”
لم أستطع كبح حاجبيّ عن الارتعاش عند سماع الكلمات.
كان الأمر واضحًا إلى حد ما.
ثم، ومع تحويل انتباهي مرة أخرى إلى الكمبيوتر، ضغطت شفتاي معًا.
أيقظني صوت رئيس القسم من أفكاري عندما خفضت رأسي للنظر إليه.
’هل تقول لي إنني أستطيع دخول البوابات مباشرة وجلب الجميع في الغرفة بمجرد استخدام الكمبيوتر؟’
’باختصار، مهمتنا هي الذهاب إلى البوابات و’زراعة’ الشظايا. لا تهم رتبة البوابة بالنسبة لمستوى الشظية، لكن يمكننا جمع المزيد من الشظايا منها. تختلف كل بوابة قليلاً مع كل غوص، وكلما أدينا أفضل، كانت الشظية أنقى.’
هذا…
تسارع قلبي في تلك اللحظة.
ضغط رئيس القسم إصبعه على شاشة المراقب.
ما زال يصعب عليّ تصديق أن شخصًا بلا قوى أو رتبة يمكنه بالفعل اجتياز بوابة عالية الرتبة، لكنني كنت الدليل الحي على ذلك.
“شيء آخر. كل بوابة مصنفة بحسب الدرجة، بدءًا من أدنى رتبة، F، وصولًا إلى الأعلى، S. عند اختيار بوابة، ستحتاج أولًا إلى تحديد الرتبة قبل رؤية أي خيارات متاحة. التصنيف يعطي فكرة عامة عن صعوبة البوابة. على سبيل المثال، عادةً ما تتطلب البوابة المصنفة F أفرادًا من الدرجة الأولى فقط، مع احتياج البوابات الأعلى تدريجيًا إلى مشاركين أقوى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رئيس القسم رأسه ونظر إلى جميع الحاضرين في الغرفة.
توقف رئيس القسم وألقى عليّ نظرة عارف.
“أفهم.”
“ليس أن الأمر مهم فعليًا… هذه مجرد إرشادات سلامة عامة.”
’مع الأدوات الصحيحة والتحضيرات، أظن أن الأمر ممكن فعلاً.’
“أفهم.”
“….!”
ما زال يصعب عليّ تصديق أن شخصًا بلا قوى أو رتبة يمكنه بالفعل اجتياز بوابة عالية الرتبة، لكنني كنت الدليل الحي على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا عليه مزاج أفضل.
’مع الأدوات الصحيحة والتحضيرات، أظن أن الأمر ممكن فعلاً.’
“…كل منكم هنا سيكون جزءًا من فرقة. اسم فرقتكم هو ‘507’، نفس الرقم على بابكم. ستكونون جميعًا تحت قيادة قائدة الفريق سوران، ومهمتكم الرئيسية ستكون دخول البوابات وجمع الشظايا.”
“حسنًا، بعد أن انتهيت من إعطائك لمحة عامة عن الوضع هنا، سأخاطب الجميع في الغرفة.”
لم أستطع كبح حاجبيّ عن الارتعاش عند سماع الكلمات.
رفع رئيس القسم رأسه ونظر إلى جميع الحاضرين في الغرفة.
ضغط رئيس القسم إصبعه على شاشة المراقب.
“…كل منكم هنا سيكون جزءًا من فرقة. اسم فرقتكم هو ‘507’، نفس الرقم على بابكم. ستكونون جميعًا تحت قيادة قائدة الفريق سوران، ومهمتكم الرئيسية ستكون دخول البوابات وجمع الشظايا.”
“أنا متأكد أنكم جميعًا على دراية بكيفية سير الأمور داخل النقابة. ومع ذلك، سأعطيكم مقدمة سريعة لتحديث معلوماتكم.”
نهض رئيس القسم من الكرسي وجلس على الطاولة وهو يضع ذراعيه ويُمسك بنظرة شاملة للغرفة.
ما زال يصعب عليّ تصديق أن شخصًا بلا قوى أو رتبة يمكنه بالفعل اجتياز بوابة عالية الرتبة، لكنني كنت الدليل الحي على ذلك.
“أنا متأكد أنكم جميعًا على دراية بكيفية سير الأمور داخل النقابة. ومع ذلك، سأعطيكم مقدمة سريعة لتحديث معلوماتكم.”
قضب شفتاه ونظر إليّ.
’هو فقط يقول ذلك لأجلي، أليس كذلك؟’
“هذا هنا ربما هو أحد أكثر القطع التكنولوجية تقدمًا التي نمتلكها في النقابة.”
“البوابات تمنح شظايا. نحن نريد الشظايا. نجتاز البوابات. نكسب الشظايا. كلما ارتفع مستوى الاجتياز، زاد نقاء الشظية. نحن نحب ذلك. نريده. نكرر ذلك. نسميه الزراعة.”
“…يبدو أن سيث أيضًا هنا. ممتاز.”
“….؟”
نقرة!
ظهرت علامات استفهام على رؤوس جميع الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فهمت تقريبًا ما كان يحاول قوله.
وكان الأمر نفسه بالنسبة لي وأنا أنظر إلى رئيس القسم.
بدت جوانا غير راضية قليلًا عن الإجابة، لكنها لم تحقق أكثر وتحركت بعيدًا، وفي تلك اللحظة فُتح باب الغرفة ودخل رئيس القسم.
ما نوع هذا الحديث…؟
“أوه، انتظر…”
’لا، بالنظر إلى شخصيته، من المحتمل أنه يتحدث هكذا فقط لتوفير الوقت.’
كان على وشك التصفيق بيده إرضاءً، لكنه توقف ونظر نحو كبينة معينة.
قمت بقرص منتصف حاجبيّ بينما واصلت الاستماع لرئيس القسم.
شعرت ببعض الدهشة من هذا التطور.
“لكل بوابة عدد محدود من الشظايا. كلما ارتفعت رتبة البوابة، زادت الشظايا التي يمكننا جمعها. وهذا… هو كل شيء تقريبًا. أوه، انتظر… صحيح. كل بوابة تختلف أيضًا مع كل غوص. فقط قليلًا.”
حتى صوت الفأرة بدا غريبًا.
ابتسم رئيس القسم، وهو يبدو راضيًا جدًا عن نفسه.
لم أكن متأكدًا تمامًا، لكنني خططت لمعرفة المزيد لاحقًا.
الشيء الوحيد الذي شعرت به كان الصداع.
“يمكنك الوصول إلى المتجر مباشرة من أجهزة الكمبيوتر أمامك. هناك معلومات مفصلة عنها جميعها.”
ومع ذلك، فهمت تقريبًا ما كان يحاول قوله.
“يمكنك الوصول إلى المتجر مباشرة من أجهزة الكمبيوتر أمامك. هناك معلومات مفصلة عنها جميعها.”
’باختصار، مهمتنا هي الذهاب إلى البوابات و’زراعة’ الشظايا. لا تهم رتبة البوابة بالنسبة لمستوى الشظية، لكن يمكننا جمع المزيد من الشظايا منها. تختلف كل بوابة قليلاً مع كل غوص، وكلما أدينا أفضل، كانت الشظية أنقى.’
ما زال يصعب عليّ تصديق أن شخصًا بلا قوى أو رتبة يمكنه بالفعل اجتياز بوابة عالية الرتبة، لكنني كنت الدليل الحي على ذلك.
كان الأمر واضحًا إلى حد ما.
كانت الواجهة بدائية. لا أيقونات، لا نوافذ… فقط صفوف من الحروف المكعبة والمتكسرة.
“ستكون هناك حصص يجب تحقيقها بحلول نهاية كل شهر، ولكل شظية تكسبها، اعتمادًا على مستوى النقاء، سيتم منحك نقاط النقابة، والتي تُعرف بـ GP. ستتمكن من استخدام النقاط لشراء العناصر المقدمة من النقابة.”
بعد أن أنهى الكمبيوتر التشغيل مع سلسلة من الأصوات الطنانة والصفارات، أضاءت الشاشة بضوء أخضر خافت على المكتب الأبيض. كانت هناك خطوط سميكة من النصوص تومض على الخلفية أحادية اللون، ومؤشر وامض ينتظر في الزاوية.
تسارع قلبي في تلك اللحظة.
حسب ما كنت أعلم، كانت سارة من أبرز المجندين في أكاديمية إقليمية. كانت مصنفة بدرجة جيدة ومن المفترض أن تكون مجندة واعدة للغاية.
هذا بالضبط ما كنت أبحث عنه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا عليه مزاج أفضل.
“يمكنك الوصول إلى المتجر مباشرة من أجهزة الكمبيوتر أمامك. هناك معلومات مفصلة عنها جميعها.”
ثم، ومع تحويل انتباهي مرة أخرى إلى الكمبيوتر، ضغطت شفتاي معًا.
نظرت إلى الكمبيوتر وشعرت بجسدي يتوق.
“إنه أمر غريب حقًا…” تمتمت جوانا وهي تداعب ذقنها. “لقد كانت تتصرف بغرابة منذ ذلك اليوم. لا أستطيع تفسير ذلك تمامًا. هل تعتقد ربما أن السبب هو اللعبة؟”
كنت أرغب بشدة في البدء فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس أن الأمر مهم فعليًا… هذه مجرد إرشادات سلامة عامة.”
لكن…
الفصل 235: أول يوم كقائد فرقة [2]
“سيث.”
“لست متأكدًا.”
أيقظني صوت رئيس القسم من أفكاري عندما خفضت رأسي للنظر إليه.
توترت ملامحي عندما رأيت تعبيره الجدي.
توترت ملامحي عندما رأيت تعبيره الجدي.
’باختصار، مهمتنا هي الذهاب إلى البوابات و’زراعة’ الشظايا. لا تهم رتبة البوابة بالنسبة لمستوى الشظية، لكن يمكننا جمع المزيد من الشظايا منها. تختلف كل بوابة قليلاً مع كل غوص، وكلما أدينا أفضل، كانت الشظية أنقى.’
“أود أن أحدثك بكلمة خارجًا.”
“أظن أن هذا جيد. اليوم، لن تغوص في أي بوابات. سيكون الأمر أكثر كتعريف بنظام البوابات وما ستفعله.”
كانت الواجهة بدائية. لا أيقونات، لا نوافذ… فقط صفوف من الحروف المكعبة والمتكسرة.
قمت بقرص منتصف حاجبيّ بينما واصلت الاستماع لرئيس القسم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات