أول يوم كقائد فرقة [1]
الفصل 234: أول يوم كقائد فرقة [1]
الفصل 234: أول يوم كقائد فرقة [1]
استقبلتني الفوضى عند استقبال النقابة.
’قد يحين وقت تصبح فيه مفيدة.’
كان المكان ممتلئًا بجميع أنواع الناس، ولكن بالنظر حولي، بدا أن غالبية الحضور من الصحفيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أظن أن كل شيء سيعود إلى طبيعته بعد المؤتمر الصحفي، لكنني قدّرت الفوضى التي أعقبت كلمات رئيس القسم بأقل من حقيقتها.
’مرة أخرى؟ لماذا هم هنا…؟’
مسحت الغرفة بنظري وتوقفت عندهم.
شعرت ببعض الحيرة لرؤيتهم.
“هذه مفاتيح مكتبي.”
كنت أظن أن كل شيء سيعود إلى طبيعته بعد المؤتمر الصحفي، لكنني قدّرت الفوضى التي أعقبت كلمات رئيس القسم بأقل من حقيقتها.
وبهذا، تمكنت من شق طريقي نحو المصاعد قبل أن أصل أخيرًا إلى قسم التحصيل.
“مرحبًا هناك!”
[سيث ثورن]
فجأة، رحبت بي صحفية.
’مكتب آخر؟’
كان شعرها أسود قصير، وشفاهها حمراء كاللؤلؤ، بوضوح من أحمر الشفاه الذي وضعته، ووجهها كان حسن الملامح إلى حد معقول.
صرير—!
أشارت بهاتفها نحوي.
كان الممر بأكمله يبدو مهجورًا، وأضواء الفلورسنت العلوية تومض بخفوت، تلقي توهجًا ناعمًا متقطعًا.
“هل أنت جزء من النقابة؟ هل لديك أي تعليق على الوضع الحالي؟ هل تعرف أحدًا في قسم التحصيل؟”
إذا كان على شخص أن يكون قائد الفرقة، فيجب أن تكون هي. حقيقة أنه تم اختياري بدلًا عنها كانت أكثر الأمور المحيرة في هذا الموقف كله.
“…أوه.”
’من المحتمل أنهم في مهمة ما.’
شعرت برغبة في إطلاق النار على رأسي.
’مرة أخرى؟ لماذا هم هنا…؟’
من يعرفني، يعلم أنني أكره الناس. ومع ذلك، إذا كان هناك شيء أكرهه أكثر، فهو الحديث مع الغرباء.
“لست متأكدة، لكنه أمر غريب حقًا…”
وكان الصحفيون جزءًا من هذا.
رمشت المرأة، ورمشت أنا أيضًا.
لقد جعلني ذلك أشعر بالسوء حقًا.
مسحت الغرفة بنظري وتوقفت عندهم.
“أوه؟”
[مُقابلة مبتدئة]
“نعم.. أعمل. أنا… عامل النظافة.”
تلاشى كل الضجيج الذي كان قائمًا قبل لحظات فجأة، وتوجهت عدة أزواج من العيون نحوي. التقيت بنظراتهم للحظة وجيزة، ثم سمحت لعيني بالتجول في أرجاء الغرفة.
“….هاه؟”
واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة، خمسة…
رمشت المرأة، ورمشت أنا أيضًا.
كان الممر بأكمله يبدو مهجورًا، وأضواء الفلورسنت العلوية تومض بخفوت، تلقي توهجًا ناعمًا متقطعًا.
عامل نظافة؟
[إليزابيث سميث – صحيفة مالوفيا(مالوفيا تايمز)]
لماذا قلت ذلك أصلاً؟
ليس شيئًا من هذا القبيل؟ إذاً…؟
“حقًا؟ هل أنت حقًا عامل النظافة؟”
وكان الصحفيون جزءًا من هذا.
نظرت إليّ المرأة بشك، فأومأت برأسي.
“هذه مفاتيح مكتبي.”
“…أنا لا أكذب.”
فوجئت قليلًا بتخطيط الغرفة، لكنني لم أظهر ذلك بينما انتبهت أخيرًا للآخرين في الغرفة.
أخرجت زوجًا من المفاتيح وأريتها لها.
فوجئت قليلًا بتخطيط الغرفة، لكنني لم أظهر ذلك بينما انتبهت أخيرًا للآخرين في الغرفة.
“هذه مفاتيح مكتبي.”
وقفت صامتًا، حاولت الكلام، لكن الكلمات علقت في حلقي وأغلقت فمي مرة أخرى.
كان مكتبي سابقًا غرفة عمال النظافة، المكان الذي يضع فيه الناس كل هرائهم. المفاتيح التي كنت أملكها لا تزال تحمل البطاقة المكتوب عليها ’خزانة التخزين’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه بطاقتي. إذا كان لديك شيء مثير لتشاركه يمكنك الاتصال بي”
“…أوه، يبدو أن الأمر كذلك فعلاً.”
“مرحبًا هناك!”
فقدت المرأة اهتمامها بسرعة بعد ذلك واستدارت.
لماذا قلت ذلك أصلاً؟
كنت على وشك التحضير للانصراف بهدوء، لكنها استدارت ونظرت إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي نحو مقبض الباب وسحبت الباب لفتحه.
تجمدت في مكاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم.”
ماذا؟ هل لم تصدق كلماتي؟ لا تقل لي…
“….”
“تفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حالما انفتحت أبواب المصعد، دخلت ممرًا طويلًا بدا أنه يمتد بلا نهاية في البعد. كانت الجدران بيضاء صارخة، وسجادة رمادية باهتة تخفف صوت خطواتي. تصطف على الجانبين أبواب بيضاء متطابقة، متباعدة بشكل مثالي، كل باب يحمل رقمًا في منتصف سطحه بشكل مرتب.
قدمت المرأة فجأة بطاقة صغيرة لي.
لم أستطع سوى التنهد سرًا وأنا أنظر إلى جوانا.
“هذه بطاقتي. إذا كان لديك شيء مثير لتشاركه يمكنك الاتصال بي”
كنت أعرف بالفعل جوانا، مين، وميا. لقد كنّ من كنت أركز عليهم أكثر أثناء جلسة التدريب.
دفعت البطاقة نحوي ثم رحلت فورًا بعد ذلك. لم أستطع إلا أن أقف هناك مشلولًا لبضع ثوان قبل أن أنظر إلى البطاقة في يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر إليها، تجمد وجهي.
[إليزابيث سميث – صحيفة مالوفيا(مالوفيا تايمز)]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حالما انفتحت أبواب المصعد، دخلت ممرًا طويلًا بدا أنه يمتد بلا نهاية في البعد. كانت الجدران بيضاء صارخة، وسجادة رمادية باهتة تخفف صوت خطواتي. تصطف على الجانبين أبواب بيضاء متطابقة، متباعدة بشكل مثالي، كل باب يحمل رقمًا في منتصف سطحه بشكل مرتب.
[مُقابلة مبتدئة]
كنت أعرف بالفعل جوانا، مين، وميا. لقد كنّ من كنت أركز عليهم أكثر أثناء جلسة التدريب.
“….”
أشارت بهاتفها نحوي.
لم أستطع سوى التحديق فيها بلا حول أو قوة، ثم هززت رأسي وأبعدتها جانبًا. فكرت في رميها، لكنني قررت عدم القيام بذلك.
’أي، إلا إذا استقلت أو طلبت تخفيضاً في الرتبة، لكن أشك أنهم سيمنحونني ذلك…’
’قد يحين وقت تصبح فيه مفيدة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بغض النظر عن كيفية البحث، لم أستطع العثور عليها على الإطلاق.
وبهذا، تمكنت من شق طريقي نحو المصاعد قبل أن أصل أخيرًا إلى قسم التحصيل.
ماذا؟ هل لم تصدق كلماتي؟ لا تقل لي…
كان الوضع هناك أفضل بكثير من الاستقبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم.”
ولكنه لا يزال أكثر فوضوية من المعتاد.
“أوه؟”
نظرت حولي لكن لم أجد أيًّا من الأشخاص المعتادين الذين أعرفهم.
لا تقل لي…
’من المحتمل أنهم في مهمة ما.’
يبدو أنه منشغل بكتابة شيء ما.
لم يكن هذا مفاجئًا. فقد مضى بعض الوقت منذ عودتنا من المهمة السابقة. لقد حان الوقت ليعود الجميع للعمل.
“…أوه، يبدو أن الأمر كذلك فعلاً.”
ونفس الشيء بالنسبة لي عندما عدت إلى المكتب وأسقطت أمتعتي قبل أن أخرج وأعود إلى المصاعد لأتوجه إلى الطابق [-2].
يبدو أنه منشغل بكتابة شيء ما.
دينغ!
شعرت ببعض الحيرة لرؤيتهم.
حالما انفتحت أبواب المصعد، دخلت ممرًا طويلًا بدا أنه يمتد بلا نهاية في البعد. كانت الجدران بيضاء صارخة، وسجادة رمادية باهتة تخفف صوت خطواتي. تصطف على الجانبين أبواب بيضاء متطابقة، متباعدة بشكل مثالي، كل باب يحمل رقمًا في منتصف سطحه بشكل مرتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الثلاثة الآخرون، فكنت أقل معرفة بهم.
كان الممر بأكمله يبدو مهجورًا، وأضواء الفلورسنت العلوية تومض بخفوت، تلقي توهجًا ناعمًا متقطعًا.
دفعت البطاقة نحوي ثم رحلت فورًا بعد ذلك. لم أستطع إلا أن أقف هناك مشلولًا لبضع ثوان قبل أن أنظر إلى البطاقة في يدي.
كان هناك سكون غريب في الهواء. نظرت إلى هاتفي وبدأت بالمشي، تغوص خطواتي بخفة في السجادة.
مسحت الغرفة بنظري وتوقفت عندهم.
ضغط الصمت من كل الجهات، محيطًا بي كأنه كفن. تسلل شعور بالقلق إلى قلبي حين توقفت أخيرًا أمام باب معين.
’الغرفة 507… يجب أن تكون هذه.’
’الغرفة 507… يجب أن تكون هذه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر إليها، تجمد وجهي.
مددت يدي نحو مقبض الباب وسحبت الباب لفتحه.
لماذا قلت ذلك أصلاً؟
صرير—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع سوى التحديق فيها بلا حول أو قوة، ثم هززت رأسي وأبعدتها جانبًا. فكرت في رميها، لكنني قررت عدم القيام بذلك.
تلاشى كل الضجيج الذي كان قائمًا قبل لحظات فجأة، وتوجهت عدة أزواج من العيون نحوي. التقيت بنظراتهم للحظة وجيزة، ثم سمحت لعيني بالتجول في أرجاء الغرفة.
أين كانت؟
’مكتب آخر؟’
’يجب أن تكون جوانا.’
بدت الغرفة كمكتب صغير يحتوي على عدة كبائن متناثرة. وفي نهاية الغرفة كان هناك مكتب واحد يحمل لوحة معدنية.
أشارت بهاتفها نحوي.
عند النظر إليها، تجمد وجهي.
توقفت للحظة.
[سيث ثورن]
’…أظن أنه مكتبي.’
“حقًا؟ هل أنت حقًا عامل النظافة؟”
فوجئت قليلًا بتخطيط الغرفة، لكنني لم أظهر ذلك بينما انتبهت أخيرًا للآخرين في الغرفة.
صرير—!
كنت أعرف بالفعل جوانا، مين، وميا. لقد كنّ من كنت أركز عليهم أكثر أثناء جلسة التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بي بعينيها الحادتين.
أما الثلاثة الآخرون، فكنت أقل معرفة بهم.
كان الممر بأكمله يبدو مهجورًا، وأضواء الفلورسنت العلوية تومض بخفوت، تلقي توهجًا ناعمًا متقطعًا.
’سارة، نيل، ونورا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع سوى التحديق فيها بلا حول أو قوة، ثم هززت رأسي وأبعدتها جانبًا. فكرت في رميها، لكنني قررت عدم القيام بذلك.
مسحت الغرفة بنظري وتوقفت عندهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك التحضير للانصراف بهدوء، لكنها استدارت ونظرت إليّ.
كان نيل قصير القامة نسبيًا، يرتدي نظارات بإطار مربع، شعره بني فاتح، وعيناه زرقاوتان حادتان. كان من الصعب رؤيته في البداية لأنه كان مخفيًا جزئيًا خلف الكابينة، لكنه كان صاخبًا أثناء استخدامه للوحة المفاتيح.
“حقًا؟ هل أنت حقًا عامل النظافة؟”
يبدو أنه منشغل بكتابة شيء ما.
يبدو أنه منشغل بكتابة شيء ما.
ثم حولت انتباهي إلى الآخرين. كانت نورا أيضًا قصيرة القامة، بملامح عادية وشعر أسود مربوط على شكل ذيلين. وأكثر ما يميزها كان النمش على وجهها.
ليس شيئًا من هذا القبيل؟ إذاً…؟
وأخيرًا… كانت سارة.
شعرت ببعض الحيرة لرؤيتهم.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة.
أين كانت؟
“…أوه.”
بحثت في أرجاء الغرفة.
“ليس شيئًا من هذا القبيل.”
ومع ذلك، بغض النظر عن كيفية البحث، لم أستطع العثور عليها على الإطلاق.
ونفس الشيء بالنسبة لي عندما عدت إلى المكتب وأسقطت أمتعتي قبل أن أخرج وأعود إلى المصاعد لأتوجه إلى الطابق [-2].
واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة، خمسة…
“بأي معنى؟”
كان هناك خمسة أشخاص فقط في الغرفة.
دينغ!
’هم؟ هل أنا أفقد شيئًا…؟ أين—’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عامل نظافة؟
“هل تبحث عن سارة؟”
“هذه مفاتيح مكتبي.”
“….نعم.”
كان مكتبي سابقًا غرفة عمال النظافة، المكان الذي يضع فيه الناس كل هرائهم. المفاتيح التي كنت أملكها لا تزال تحمل البطاقة المكتوب عليها ’خزانة التخزين’.
نظرت إلى من تكلمت للتو. بشعرها الفضي الطويل وملامحها المعقولة، تعرفت عليها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز قلبي.
’يجب أن تكون جوانا.’
وكان الصحفيون جزءًا من هذا.
شعرت بمزيج من المشاعر أثناء النظر إليها. كان لدي كل ملفها الشخصي. وكنت على علم بأنها الأكثر خبرة هنا.
ثم—
على عكس حالتي، لقد قَضَت حوالي ثلاث سنوات في نقابة أخرى.
وأخيرًا… كانت سارة.
من حيث الخبرة، لم يكن هناك أي شخص في الغرفة لديه خبرة أكثر منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم.”
إذا كان على شخص أن يكون قائد الفرقة، فيجب أن تكون هي. حقيقة أنه تم اختياري بدلًا عنها كانت أكثر الأمور المحيرة في هذا الموقف كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جعلني ذلك أشعر بالسوء حقًا.
ومع ذلك، بما أن القرار قد اتُخذ، لم يكن بإمكان أحد أن يفعل شيئًا حيال ذلك.
[سيث ثورن]
’أي، إلا إذا استقلت أو طلبت تخفيضاً في الرتبة، لكن أشك أنهم سيمنحونني ذلك…’
صرير—!
لم أستطع سوى التنهد سرًا وأنا أنظر إلى جوانا.
’سارة، نيل، ونورا.’
حدقت بي بعينيها الحادتين.
وبهذا، تمكنت من شق طريقي نحو المصاعد قبل أن أصل أخيرًا إلى قسم التحصيل.
ثم—
’مكتب آخر؟’
“ليست على ما يرام.”
شعرت ببعض الحيرة لرؤيتهم.
“هم؟ ليست كذلك؟ هل أصيبت بالإنفلونزا؟ أم—”
كان مكتبي سابقًا غرفة عمال النظافة، المكان الذي يضع فيه الناس كل هرائهم. المفاتيح التي كنت أملكها لا تزال تحمل البطاقة المكتوب عليها ’خزانة التخزين’.
“ليس شيئًا من هذا القبيل.”
’قد يحين وقت تصبح فيه مفيدة.’
لوحت جوانا بيدها.
يبدو أنه منشغل بكتابة شيء ما.
ليس شيئًا من هذا القبيل؟ إذاً…؟
ماذا؟ هل لم تصدق كلماتي؟ لا تقل لي…
“لست متأكدة، لكنه أمر غريب حقًا…”
’مرة أخرى؟ لماذا هم هنا…؟’
“بأي معنى؟”
ولكنه لا يزال أكثر فوضوية من المعتاد.
“همم.”
مسحت الغرفة بنظري وتوقفت عندهم.
توقفت جوانا قبل أن تخفض رأسها.
ليس شيئًا من هذا القبيل؟ إذاً…؟
“…لقد شعرت ببعض الغرابة منذ جلسة التدريب، مباشرة بعد لعب اللعبة.”
ليس شيئًا من هذا القبيل؟ إذاً…؟
توقفت للحظة.
صرير—!
لعبة؟
ليس شيئًا من هذا القبيل؟ إذاً…؟
انتظر…
دينغ!
قفز قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي نحو مقبض الباب وسحبت الباب لفتحه.
لا تقل لي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت جزء من النقابة؟ هل لديك أي تعليق على الوضع الحالي؟ هل تعرف أحدًا في قسم التحصيل؟”
“…منذ جلسة التدريب، شعرت ببعض الغرابة. حاولت أن أسألها ما الأمر، لكنها لم تتحدث أبدًا. إنه غريب.”
كنت أعرف بالفعل جوانا، مين، وميا. لقد كنّ من كنت أركز عليهم أكثر أثناء جلسة التدريب.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حيث الخبرة، لم يكن هناك أي شخص في الغرفة لديه خبرة أكثر منها.
وقفت صامتًا، حاولت الكلام، لكن الكلمات علقت في حلقي وأغلقت فمي مرة أخرى.
“هذه مفاتيح مكتبي.”
اللعنة.
“….هاه؟”
“…..”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
