الهاتف [3]
الفصل 233: الهاتف [3]
كل هذا لي وحدي.
“لا أعلم. حقًّا، لا أعلم.”
لم أستطع أن أعبّر بالكلمات، غير أنّ توترًا متزايدًا كان يختمر داخلي، يشتدّ مع كل خاطرٍ عمّا قد يأتي تاليًا.
لم أستطع أن أعبّر بالكلمات، غير أنّ توترًا متزايدًا كان يختمر داخلي، يشتدّ مع كل خاطرٍ عمّا قد يأتي تاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط مجرد التفكير في الأمر جعل رأسي يؤلمني.
“أنا شبه واثق أنّ لهذا صلة بالطائفة. وفي هذه الحال، عليّ أن أدوّن كل ما سمعته في المكالمة قبل أن يفوت الأوان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونتيجة لذلك، أخذ اسمهم يتصدّر أكثر فأكثر.
تناولت ورقة ودوّنت كل شيء.
“…لقد كان حقيقيًا.”
من الأصوات، والروائح، وكل تفصيلة صغيرة استطعت التقاطها خلال التفاعل.
واقعية أكثر من اللازم.
استعدت الحدث في ذهني وتذكّرت كم بدا كل شيء واقعيًا.
اتخذت النقابات رفيعة المستوى، التي كانت تتابع الوضع عن كثب، قرارها بتجربة اللعبة لمعرفة ما إذا كان فيها شيء يستحق الانتباه.
“…لعلّي أستطيع في المرّة القادمة أن أستكشف أكثر؟ لا، لست متأكدًا.”
ومع ذلك، بدا أنّ النقابة لم تتأثر بالنعوت قيد أنملة. وكأنّ كلمات رئيس القسم كانت انعكاسًا لموقفهم هم.
ما أزعجني في تلك المكالمة أنّها كانت واقعية.
“…لا بأس.”
واقعية أكثر من اللازم.
كانت مثل هذه المشاهد تحدث في أرجاء الجزيرة بأكملها.
من الأصوات، من الروائح، من كل شيء…
هذا وحده جعل شعوري أفضل بكثير.
لقد بدا الأمر وكأنني كنت هناك حقًا.
لقد فات الأوان أصلًا للتراجع.
’ولهذا أظن أنّ هناك احتمالًا كبيرًا بأنني حين تأتيني المكالمة التالية، إذا حاولت، قد أتمكّن من معرفة المزيد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلمة، حدّق الرجل لاهثًا في الشاشة أمامه.
جعلتني الفكرة أرتجف من داخلي، لكنني كنت أعلم أنّه لا بدّ لي من المضيّ قدمًا.
“هاااك!”
“آه.”
صرخة مزّقت سكون الغرفة وهو يهوي إلى الوراء.
وضعت يدي على جبيني وتأوّهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك…
هذا الموقف كلّه كان يورثني صداعًا حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أكره التمرين. كنت أمارسه فقط لأنني لم أجد خيارًا آخر.
ومع ذلك، كنت أعلم أنّني لا أستطيع التراجع.
“أتساءل كيف كانت مبيعات اللعبة.”
لقد فات الأوان أصلًا للتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونتيجة لذلك، أخذ اسمهم يتصدّر أكثر فأكثر.
ولذلك، بعد توقّف قصير، نظرت إلى الهاتف ووضعته في جيبي. لقد صار شيئًا لا أستطيع أن أبتعد عنه.
هذا وحده جعل شعوري أفضل بكثير.
المكالمة القادمة…
“لا أعلم. حقًّا، لا أعلم.”
عليّ أن أجيب عليها.
بدأت لعبة ملتوية أيضًا تتقدّم في قوائم الرائجة.
***
“لا أعلم. حقًّا، لا أعلم.”
الفوضى التي أعقبت المؤتمر الصحفي لرئيس القسم كانت عارمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت مرة أخرى إلى رقم رئيس القسم.
غطّت وسائل الإعلام الموقف بأسره، وعلى جزيرة مالوفيا لم يتوقّف أحد عن الحديث عن نقابة النجم المبتور.
صرخة مزّقت سكون الغرفة وهو يهوي إلى الوراء.
مغرورون.
فما إن هدأت الفوضى واستوعب الجميع المؤتمر الصحفي، حتى التفتت الأنظار إلى اللعبة التي ذكرها رئيس القسم. وقد تكهّن كثيرون أنّها مجرد محاولة سريعة لجمع المال من النقابة لتمويل عملياتها.
…فقدوا بريقهم.
حوالي 518,000 بالضبط.
واهمون.
في الواقع، غلب على معظمهم الضحك فقط.
أُلصقت بهم شتى النعوت.
وخلال تلك اللحظة، بدأت تعابيري تتغير تدريجيًا.
ومع ذلك، بدا أنّ النقابة لم تتأثر بالنعوت قيد أنملة. وكأنّ كلمات رئيس القسم كانت انعكاسًا لموقفهم هم.
“أتساءل كيف كانت مبيعات اللعبة.”
ونتيجة لذلك، أخذ اسمهم يتصدّر أكثر فأكثر.
ظلّ الرجل يردّد لنفسه.
لكن، قبل كل شيء…
لكن، قبل كل شيء…
بدأت لعبة ملتوية أيضًا تتقدّم في قوائم الرائجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكالمة القادمة…
فما إن هدأت الفوضى واستوعب الجميع المؤتمر الصحفي، حتى التفتت الأنظار إلى اللعبة التي ذكرها رئيس القسم. وقد تكهّن كثيرون أنّها مجرد محاولة سريعة لجمع المال من النقابة لتمويل عملياتها.
الفصل 233: الهاتف [3]
سواء من الصحفيين، أو المواطنين، أو أيٍّ ممن تابعوا القضية عن كثب…
ومع ذلك، بما أن هذا مفيد لي، لم أجد في نفسي رفض الأمر.
لم يصدّق أحد كلمات رئيس القسم.
“…لعلّي أستطيع في المرّة القادمة أن أستكشف أكثر؟ لا، لست متأكدًا.”
ومع ذلك…
ومع ذلك…
رغم عدم تصديقهم، تدفّق الناس إلى دوك وقرروا شراء اللعبة.
لم أكن أعرف شيئًا عن قيادة فرقة.
وفي ليلة واحدة فقط، قفزت مبيعات “لعبة ملتوية”.
الفوضى التي أعقبت المؤتمر الصحفي لرئيس القسم كانت عارمة.
إلى حد أنّها ظهرت في الصفحة الأولى من دوك. ورغم أنّها لم تبلغ بعد أعداد الألعاب الكبرى، فإنّ مجرد وصول لعبة صغيرة كهذه إلى الواجهة كان إنجازًا هائلًا بحد ذاته.
لم أكن أعرف شيئًا عن قيادة فرقة.
داخل أحد البيوت.
“مين، ميا، جوانا، نيل، نورا، وسارة.”
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدأت حقًا في الانحدار.
ملأ التنفّس الثقيل الغرفة بينما جلس شخص وحيد منحنيًا على مكتبه، وقد فارق وجهه الدماء. عيناه المرتجفتان تحدّقان في الشاشة، وقبضته المشدودة على الفأرة تبيّض عقد أصابعه من شدّة الضغط.
تقديراتي كانت حوالي نصف مليون، وكان بالفعل كذلك.
’لا تنظر. لا تنظر. لا تنظر…’
استعدت الحدث في ذهني وتذكّرت كم بدا كل شيء واقعيًا.
ظلّ الرجل يردّد لنفسه.
تمتم، شاعراً بثقل يتزايد في صدره.
ومع ذلك…
“آه، صحيح.”
فقد نظر.
لقد فات الأوان أصلًا للتراجع.
“هاااك!”
لم أستطع أن أعبّر بالكلمات، غير أنّ توترًا متزايدًا كان يختمر داخلي، يشتدّ مع كل خاطرٍ عمّا قد يأتي تاليًا.
صرخة مزّقت سكون الغرفة وهو يهوي إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يكن كل مكان هكذا.
بانغ!
عليّ أن أجيب عليها.
في الظلمة، حدّق الرجل لاهثًا في الشاشة أمامه.
فقد نظر.
“…لقد كان حقيقيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصدّق أحد كلمات رئيس القسم.
تمتم، شاعراً بثقل يتزايد في صدره.
“مين، ميا، جوانا، نيل، نورا، وسارة.”
“لم يكن كذبًا…”
وفي ليلة واحدة فقط، قفزت مبيعات “لعبة ملتوية”.
كانت مثل هذه المشاهد تحدث في أرجاء الجزيرة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عددهم ستة، وكانوا نفس الأشخاص الذين خضعوا لجلسة التدريب باستخدام لعبتي.
لكن لم يكن كل مكان هكذا.
جعلتني الفكرة أرتجف من داخلي، لكنني كنت أعلم أنّه لا بدّ لي من المضيّ قدمًا.
اتخذت النقابات رفيعة المستوى، التي كانت تتابع الوضع عن كثب، قرارها بتجربة اللعبة لمعرفة ما إذا كان فيها شيء يستحق الانتباه.
“أنا شبه واثق أنّ لهذا صلة بالطائفة. وفي هذه الحال، عليّ أن أدوّن كل ما سمعته في المكالمة قبل أن يفوت الأوان.”
ومع ذلك…
“يا إلهي!”
“…لا بأس.”
لكن، قبل كل شيء…
“همم. ليست مخيفة جدًا.”
توقفت وفتحت تطبيق الآلة الحاسبة.
لم يشعروا بأي شيء أثناء اللعب.
ملأ التنفّس الثقيل الغرفة بينما جلس شخص وحيد منحنيًا على مكتبه، وقد فارق وجهه الدماء. عيناه المرتجفتان تحدّقان في الشاشة، وقبضته المشدودة على الفأرة تبيّض عقد أصابعه من شدّة الضغط.
وكانت المشكلة الأساسية تكمن في أن من جربها هم جميعًا أعضاء رفيعو المستوى في النقابة. وبما أن رئيس القسم كان جادًا جدًا في مؤتمره الصحفي، فقد كان كبار المسؤولين أنفسهم من جربوا اللعبة.
نقابة النجم المبتور…
في النهاية، لم يعتقد أي منهم أن هناك ما يستحق الذكر في اللعبة.
الرقم الذي ظهر أمامي جعل أنفاسي تكاد تتوقف.
في الواقع، غلب على معظمهم الضحك فقط.
“أتساءل كيف كانت مبيعات اللعبة.”
نقابة النجم المبتور…
واهمون.
لقد بدأت حقًا في الانحدار.
تقديراتي كانت حوالي نصف مليون، وكان بالفعل كذلك.
*
كل هذا المال الذي تمكنت من كسبه بنفسي.
استيقظت في صباح اليوم التالي وأنا أشعر بالكسل بعض الشيء.
صرخة مزّقت سكون الغرفة وهو يهوي إلى الوراء.
لكن بعيدًا عن ذلك، كان هناك شعور بالفرح يختلط بالقلب. كيف لا أشعر بالسعادة؟ اليوم هو يوم راحتي. بعد كل هذا التمرين، حان وقت الاستراحة أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل أحد البيوت.
لم أستطع إلا أن أشعر بالحماسة.
صرخة مزّقت سكون الغرفة وهو يهوي إلى الوراء.
كنت أكره التمرين. كنت أمارسه فقط لأنني لم أجد خيارًا آخر.
“أتساءل كيف كانت مبيعات اللعبة.”
“أتساءل كيف كانت مبيعات اللعبة.”
’لا تنظر. لا تنظر. لا تنظر…’
فتحت هاتفي وتحققت من تطبيق دوك. كنت أتوقع أن تكون المبيعات جيدة نسبيًا، لكن لحظة فتح التطبيق ورؤية الرقم المكتوب هناك، اضطررت أن أفرك عيني عدة مرات لأتأكد أنني لم أرَ ذلك بشكل خطأً.
هذا وحده جعل شعوري أفضل بكثير.
ومع ذلك…
واقعية أكثر من اللازم.
“يا إلهي!”
“أنا المفترض أن أكون قائد فرقة هؤلاء الأشخاص؟”
لم أكن أخطئ.
الفصل 233: الهاتف [3]
الرقم الذي ظهر أمامي جعل أنفاسي تكاد تتوقف.
“هاه… هاه…”
لقد…
’ولهذا أظن أنّ هناك احتمالًا كبيرًا بأنني حين تأتيني المكالمة التالية، إذا حاولت، قد أتمكّن من معرفة المزيد.’
كيف يمكن أن يكون التأثير بهذا القدر؟
كل هذا المال الذي تمكنت من كسبه بنفسي.
[المبيعات: 148,091]
عليّ أن أجيب عليها.
هذا الرقم… كان ببساطة فلكيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جنون.”
’إذا أخذت في الاعتبار أن كل لعبة تُباع بسعر 5$ وأن دوك يأخذ حوالي ثلاثين بالمئة، إذاً لقد ربحت تقريبًا…’
لم أستطع إلا أن أشعر بالحماسة.
توقفت وفتحت تطبيق الآلة الحاسبة.
“…لا بأس.”
تقديراتي كانت حوالي نصف مليون، وكان بالفعل كذلك.
’لا تنظر. لا تنظر. لا تنظر…’
حوالي 518,000 بالضبط.
“مين، ميا، جوانا، نيل، نورا، وسارة.”
“هذا جنون.”
قفزت عن السرير، وارتديت ملابسي بسرعة قبل التوجه إلى النقابة. سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى أستلم مالي. حوالي أسبوع حتى نهاية الشهر. وفي هذه الأثناء، كان عليّ أن أواصل العمل.
هذا مبلغ ضخم من المال. لو حولته كله إلى SP، لكان حوالي 50,000SP. وأجمل ما في الأمر…؟
“…لا بأس.”
كل هذا لي وحدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونتيجة لذلك، أخذ اسمهم يتصدّر أكثر فأكثر.
كل هذا المال الذي تمكنت من كسبه بنفسي.
فقد نظر.
“…لم أعد مضطرًا لاستثمار هذا المال في ألعابي بعد الآن، فالنقابة يمكنها الآن تمويل ألعابي مباشرة.”
إذا كان هناك أي شيء…
يمكنني أن أفعل ما أشاء بهذا المال.
فقد نظر.
هذا وحده جعل شعوري أفضل بكثير.
اليوم كان على ما يبدو يومي الأول كقائد فرقة.
قفزت عن السرير، وارتديت ملابسي بسرعة قبل التوجه إلى النقابة. سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى أستلم مالي. حوالي أسبوع حتى نهاية الشهر. وفي هذه الأثناء، كان عليّ أن أواصل العمل.
رغم عدم تصديقهم، تدفّق الناس إلى دوك وقرروا شراء اللعبة.
اليوم كان على ما يبدو يومي الأول كقائد فرقة.
اتخذت النقابات رفيعة المستوى، التي كانت تتابع الوضع عن كثب، قرارها بتجربة اللعبة لمعرفة ما إذا كان فيها شيء يستحق الانتباه.
“أوف.”
حوالي 518,000 بالضبط.
فقط مجرد التفكير في الأمر جعل رأسي يؤلمني.
“أنا المفترض أن أكون قائد فرقة هؤلاء الأشخاص؟”
لم أكن أعرف شيئًا عن قيادة فرقة.
إذا كان هناك أي شيء…
ومع ذلك، بما أن هذا مفيد لي، لم أجد في نفسي رفض الأمر.
كل هذا المال الذي تمكنت من كسبه بنفسي.
“آه، صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشعروا بأي شيء أثناء اللعب.
خرجت من السكن وفتحت الملف الذي أرسله إليّ رئيس القسم في اليوم السابق. كان يحتوي على قائمة الأشخاص الذين سيكونون في فرقتي.
[المبيعات: 148,091]
كان عددهم ستة، وكانوا نفس الأشخاص الذين خضعوا لجلسة التدريب باستخدام لعبتي.
استعدت الحدث في ذهني وتذكّرت كم بدا كل شيء واقعيًا.
“مين، ميا، جوانا، نيل، نورا، وسارة.”
رغم عدم تصديقهم، تدفّق الناس إلى دوك وقرروا شراء اللعبة.
كانت هذه أسماء جميع الأعضاء الستة، وبينما قرأت كل اسم، ألقيت أيضًا نظرة على ملفاتهم الشخصية.
“مين، ميا، جوانا، نيل، نورا، وسارة.”
وخلال تلك اللحظة، بدأت تعابيري تتغير تدريجيًا.
ومع ذلك، بما أن هذا مفيد لي، لم أجد في نفسي رفض الأمر.
“…هل تمزحون معي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الرقم… كان ببساطة فلكيًا.
نظرت مرة أخرى إلى رقم رئيس القسم.
وفي ليلة واحدة فقط، قفزت مبيعات “لعبة ملتوية”.
“أنا المفترض أن أكون قائد فرقة هؤلاء الأشخاص؟”
ومع ذلك…
إذا كان هناك أي شيء…
…فقدوا بريقهم.
فمن المفترض أن يكونوا هم من يقودوني!
“آه.”
فتحت هاتفي وتحققت من تطبيق دوك. كنت أتوقع أن تكون المبيعات جيدة نسبيًا، لكن لحظة فتح التطبيق ورؤية الرقم المكتوب هناك، اضطررت أن أفرك عيني عدة مرات لأتأكد أنني لم أرَ ذلك بشكل خطأً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
