الهاتف [1]
الفصل 231: الهاتف [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل وربما تملك النقابة عناصر أعلى رتبة من تلك الموجودة في النظام.
بعد أن هدأ كل شيء، عدت إلى مكتبي وجلست على مقعدي.
[مهمة جانبية مفعّلة!]
كانت الغرفة كما عهدتها دومًا. لوحة ميريل معلّقة على الجدار، وآلة فاكس ضخمة بجانب المكتب، تحيط بها أوراق موضوعة في أكوام مرتبة بعناية. وفي الزاوية صندوق ممتلئ بملابس المهرّجين، وبجانبه سلة قمامة صغيرة.
ألقيت نظرة حول الغرفة وأحصيت كل غرض متاح بين يدي.
أضاءت المصابيح العلوية بسطوع من فوق رأسي.
لم أكن لأعرف حتى من أين أبدأ.
فركت عينَيّ واتكأت إلى الوراء.
كان الأمر وكأنني أسمع الثواني تدق في أذني.
“سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن أرى نتائج المؤتمر الصحفي. في هذه الأثناء، يجدر بي أن أرى ما يمكنني فعله لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ!
لم أكن أنوي حقًا تطوير لعبة جديدة بعد.
5 ثوانٍ…
لم أكن لأعرف حتى من أين أبدأ.
تررر—!
فعلى الرغم من أن لدي بعض الأفكار، إلا أنني لم أمتلك شيئًا ملموسًا بعد. كما أنني لم أتلقَّ تمويلي من النقابة بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك أشبه بمقامرة عمياء.
“…سأؤجّل ذلك إلى أن أحصل على تمويلي. لست في عجلة من أمري.”
لم أكن لأعرف حتى من أين أبدأ.
لكن إن كان ثمة أمر واحد عليّ أن أضعه في سلّم الأولويات، فهو لقائي ورهاني المرتقب مع المايسترو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’حتى النظام يمنح الشظايا كمكافآت؟’
لقد كنت أعاني حقًا في إيجاد طريقة لمواجهة ذلك الموقف.
ترررر—
’لقد طلبت بالفعل لوحة مفاتيح إلكترونية لأتمكن من التدريب، لكن هذا بعيد جدًا عن أن يعينني على عزف ’مقطوعة مثالية’. أحتاج إلى شيء أكثر.’
هززت رأسي.
ولكن… ما الذي يمكنني فعله بالضبط؟
’هذا بالتأكيد ليس ملكاً لكايل أو روان.’
لقد أمضيت وقتًا طويلًا وأنا أفكر، لكن لم يطرأ على ذهني أي حل.
خصوصاً بعدما رأيت ما كانت الجائزة المعروضة.
كنت أؤجل الأمور على أمل أن يحدث شيء ما في النهاية، لكن… لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت نافذة المهمة، فتجمّد جسدي بأكمله.
ما زلت في حيرة كاملة.
رفعت الورق، كاشفاً عن هاتف أسود. بدا وكأنه هاتف قديم. أحد الطرازات القديمة التي كانت قد بدأت لتوّها بإدخال ميزة الشاشة اللمسية.
’هناك بعض العناصر المثيرة للاهتمام في المتجر، لكن باستثناء تحسين قدراتي، فلن تساعدني حقًا على بلوغ ما أريد.’
رفعت الورق، كاشفاً عن هاتف أسود. بدا وكأنه هاتف قديم. أحد الطرازات القديمة التي كانت قد بدأت لتوّها بإدخال ميزة الشاشة اللمسية.
فتحت واجهة المتجر وتصفحت العناصر.
كنت بحاجة إلى شيء أفضل.
─────
المهمة…
[شظية لحن]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك، تك—
النوع/عنصر
أيمكن أن يكون هاتف روان؟ هل تركه هنا من قبل؟ …أم أنه لشخص آخر؟
شظية بلورية متلألئة تهمس بلحن خافت لا ينتهي. حين تُمسَك، تعزف لحنًا لا يسمعه إلا المستخدم. قد يتغير اللحن تبعًا للحالة العاطفية للمستخدم.
خصوصاً بعدما رأيت ما كانت الجائزة المعروضة.
: غير قابل للاستهلاك
المهمة…
[السعر: 75,610]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دلكت ذقني، وشعرت أنني أغوص أكثر فأكثر في المعضلة.
[قيود هارمونية]
الوقت المحدود: دقيقة واحدة
النوع/أداة احتواء
لم أكن أنوي حقًا تطوير لعبة جديدة بعد.
زوج من الأصفاد الفضية ينبعث منه ترددات رنّانة قادرة على تحييد الشذوذات الصوتية.
واصلت التحديق في الهاتف، آملاً أن تنتهي المكالمة أخيراً، لكن…
تحذير: قد يسبب الإفراط في الاستعمال تشويشًا مؤقتًا في السمع أو هلوسات.
مع رنين الهاتف في الخلفية، بدا العالم من حولي وكأنه يتمدد بينما أحدّق في الإشعار أمامي.
: غير قابل للاستهلاك
كان الأمر وكأنني أسمع الثواني تدق في أذني.
[السعر: 108,293]
“نعم، قد ينجح هذا.”
[فانوس الصدى]
النوع/أداة
النوع/أداة
فانوس زيت قديم يلتقط الأصوات ضمن دائرة نصف قطرها 20 مترًا عند إشعاله. تُعاد الأصوات الملتقطة عند الطلب، بغضّ النظر عن مرور الوقت.
لكن…
تحذير: ما إن يُلتقط الصوت يبقى محبوسًا حتى يُطلَق. التخزين المطوّل قد يفسد الصدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة…
: غير قابل للاستهلاك
وفي اللحظة التي فعلت فيها ذلك، كنت على وشك أن أفتح فمي لأتكلم حين—
[السعر: 39،771]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزاز آخر.
─────
الوصف: أجب على المكالمة.
كانت هذه هي العناصر الوحيدة المرتبطة بالصوت التي وجدتها. جميعها من الدرجة الثانية، وأسعارها باهظة للغاية.
ولكن… ما الذي يمكنني فعله بالضبط؟
’أستطيع أن أرى كيف يمكن أن تكون نافعة في النهاية، لكنني لست متأكدًا إن كانت تستحق الشراء.’
لقد تلقيت أخيراً إجابتي عن السؤال السابق.
دلكت ذقني، وشعرت أنني أغوص أكثر فأكثر في المعضلة.
أخذت عدة أنفاس قصيرة في محاولة لتهدئة نبض قلبي المتسارع.
’…لقد حفرت قبري آنذاك بذلك الرهان، لكنني حقًا لم أملك خيارًا. كيف أخرج من هذا المأزق؟ هل ليس أمامي سوى أن أصبح من الدرجة الثالثة وأتمنى أن يكون عقدي الجديد أو المتجر المتطور يملك شيئًا قد يساعدني؟’
◀ [نعم] ◁ [لا]
هززت رأسي.
نَفَس طويل ورقيق همس في أذني.
لا، كان ذلك أشبه بالمقامرة.
من—
لم تكن هناك أي ضمانات بأنني سأتمكن من بلوغ الدرجة الثالثة قبل الموعد النهائي للمهمة. وحتى لو تمكنت بطريقة معجزة من تحقيق ذلك، فسأظل بحاجة إلى أن آمل أن يملك النظام عنصرًا قد يساعدني.
النوع/أداة احتواء
كان ذلك أشبه بمقامرة عمياء.
ألقيت نظرة حول الغرفة وأحصيت كل غرض متاح بين يدي.
كنت بحاجة إلى شيء أفضل.
النقابة!
شيء أكثر… واقعية.
أُطفئت الأضواء فجأة، لتغرق الغرفة في ظلام دامس.
“ولكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ من أين لي أن أحصل على مزيد من العناصر—”
تررر! تررررررررر!
توقفت في منتصف الجملة، وعيناي ترمشان فجأة بينما أنظر من حولي. توقف عقلي لوهلة قصيرة وكدت أصفع وجهي بيدي.
ما زلت في حيرة كاملة.
اللعنة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك الانقضاء.
’متجر النظام ليس المكان الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه للحصول على العناصر!’
• الجائزة: 5 شظايا.
النقابة!
أجبت على المكالمة.
أين يمكن أن أجد عناصر غير المتجر؟
أين يمكن أن أجد عناصر غير المتجر؟
لا بد أن تكون النقابة.
كنت بحاجة إلى الهدوء.
بل وربما تملك النقابة عناصر أعلى رتبة من تلك الموجودة في النظام.
أخذت عدة أنفاس قصيرة في محاولة لتهدئة نبض قلبي المتسارع.
“صحيح… لماذا لم أفكر في ذلك؟”
15 ثانية…
وحتى إن لم تكن لدى النقابة العناصر التي أريدها، فما زالت هناك السوق السوداء وربما نقابات أخرى.
أخذت عدة أنفاس قصيرة في محاولة لتهدئة نبض قلبي المتسارع.
ومع ذلك، لم أظن أن الخيارين الأخيرين قابلان للتنفيذ حقًا.
لم تكن هناك أي ضمانات بأنني سأتمكن من بلوغ الدرجة الثالثة قبل الموعد النهائي للمهمة. وحتى لو تمكنت بطريقة معجزة من تحقيق ذلك، فسأظل بحاجة إلى أن آمل أن يملك النظام عنصرًا قد يساعدني.
’إن كانت النقابة، يمكنني أن أطلب من رئيس القسم أن ’يقرضني’ العناصر بصفتي قائد الفريق الجديد.’
النقابة!
إن لعبت أوراقي جيدًا، كنت واثقًا أنه لن يشك في شيء على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قيود هارمونية]
“نعم، قد ينجح هذا.”
أين يمكن أن أجد عناصر غير المتجر؟
كلما فكرت أكثر في الأمر، كلما ازددت يقينًا أن هذا هو المسار الصحيح. وبينما كنت على وشك أن أنهض وأقتحم مكتب رئيس القسم مجددًا، أوقفني اهتزاز خافت من على مكتبي.
’هذا بالتأكيد ليس ملكاً لكايل أو روان.’
تررر—! تررر!
─────
“هم؟”
وحتى إن لم تكن لدى النقابة العناصر التي أريدها، فما زالت هناك السوق السوداء وربما نقابات أخرى.
توقفت برهة، وربّتُّ على سروالي قبل أن أخرج هاتفي.
• الهدف: أجب على المكالمة.
لكن…
ما زلت في حيرة كاملة.
“آه؟”
كليك!
لم يكن الصوت صادراً من هاتفي.
النوع/أداة
تررر—!
فعلى الرغم من أن لدي بعض الأفكار، إلا أنني لم أمتلك شيئًا ملموسًا بعد. كما أنني لم أتلقَّ تمويلي من النقابة بعد.
اهتزاز آخر.
هل… أقبل؟ أم أرفض؟
هذه المرة استطعت تحديد مصدره، من الجهة اليمنى لمكتبي، مطموراً تحت كومة من الأوراق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة…
ترررررر—!
“هم؟”
ازدادت الاهتزازات قوّة وصوتاً.
لقد أمضيت وقتًا طويلًا وأنا أفكر، لكن لم يطرأ على ذهني أي حل.
توقفت يدي.
“صحيح… لماذا لم أفكر في ذلك؟”
لكن بعد ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن لعبت أوراقي جيدًا، كنت واثقًا أنه لن يشك في شيء على الإطلاق.
رفعت الورق، كاشفاً عن هاتف أسود. بدا وكأنه هاتف قديم. أحد الطرازات القديمة التي كانت قد بدأت لتوّها بإدخال ميزة الشاشة اللمسية.
5 ثوانٍ…
تررر! تررررررررر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت عدة أنفاس عميقة، مهدّئاً خفقات قلبي الهائجة.
اشتد الاهتزاز في تلك اللحظة، وكأن الهاتف كائن واعٍ… مدرك تماماً أنني لاحظته أخيراً.
النوع/أداة
“…..”
5 ثوانٍ…
كان في الهاتف ما يثير القلق، وشعرت بجسدي يتشنّج.
توقفت في منتصف الجملة، وعيناي ترمشان فجأة بينما أنظر من حولي. توقف عقلي لوهلة قصيرة وكدت أصفع وجهي بيدي.
لم أجرؤ على لمسه.
مع رنين الهاتف في الخلفية، بدا العالم من حولي وكأنه يتمدد بينما أحدّق في الإشعار أمامي.
’لمن يعود هذا الهاتف؟’
زوج من الأصفاد الفضية ينبعث منه ترددات رنّانة قادرة على تحييد الشذوذات الصوتية.
أيمكن أن يكون هاتف روان؟ هل تركه هنا من قبل؟ …أم أنه لشخص آخر؟
زوج من الأصفاد الفضية ينبعث منه ترددات رنّانة قادرة على تحييد الشذوذات الصوتية.
استمرت الاهتزازات.
شظية بلورية متلألئة تهمس بلحن خافت لا ينتهي. حين تُمسَك، تعزف لحنًا لا يسمعه إلا المستخدم. قد يتغير اللحن تبعًا للحالة العاطفية للمستخدم.
ازدادت قوّة أكثر من ذي قبل.
استمرت الاهتزازات.
بدأ تنفّسي يثقل من غير وعي.
أضاءت المصابيح العلوية بسطوع من فوق رأسي.
ترررررر— ترررررر— ترررررر—!
لم أجرؤ على لمسه.
واصلت التحديق في الهاتف، آملاً أن تنتهي المكالمة أخيراً، لكن…
كليك!
لم تنتهِ.
اشتد الاهتزاز في تلك اللحظة، وكأن الهاتف كائن واعٍ… مدرك تماماً أنني لاحظته أخيراً.
حتى بعد مرور دقيقة كاملة، ظل الهاتف يهتز، وازداد تنفّسي ثقلاً. وفي تلك اللحظة أيضاً أدركت أن هناك خطباً في الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت برهة، وربّتُّ على سروالي قبل أن أخرج هاتفي.
’هذا بالتأكيد ليس ملكاً لكايل أو روان.’
لا بد أن تكون النقابة.
في تلك الحال…
كانت هذه المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك، ورؤية صعوبة المهمة أغرتني بقبولها. كدت أفعل، لكنني لم أتسرع في القرار.
لمن يكون هذا الهاتف؟
لم يكن الصوت صادراً من هاتفي.
من—
لم تنتهِ.
دينغ!
لم يكن الصوت صادراً من هاتفي.
[مهمة جانبية مفعّلة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’حتى النظام يمنح الشظايا كمكافآت؟’
• الصعوبة: الدرجة الثانية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’حتى النظام يمنح الشظايا كمكافآت؟’
• الجائزة: 5 شظايا.
’لا، بالتأكيد لا. لا يمكن أن يكون بهذه البساطة…’
• الهدف: أجب على المكالمة.
في تلك الحال…
• الموقع: غير متوفّر
15 ثانية…
الوصف: أجب على المكالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إن كان ثمة أمر واحد عليّ أن أضعه في سلّم الأولويات، فهو لقائي ورهاني المرتقب مع المايسترو.
الوقت المحدود: دقيقة واحدة
ومع الظلام تسلّل برد مفاجئ إلى الأجواء.
[هل ترغب في قبول المهمة؟]
فتحت واجهة المتجر وتصفحت العناصر.
◀ [نعم] ◁ [لا]
فانوس زيت قديم يلتقط الأصوات ضمن دائرة نصف قطرها 20 مترًا عند إشعاله. تُعاد الأصوات الملتقطة عند الطلب، بغضّ النظر عن مرور الوقت.
ظهرت نافذة المهمة، فتجمّد جسدي بأكمله.
نَفَس طويل ورقيق همس في أذني.
ترررر—
[السعر: 75,610]
مع رنين الهاتف في الخلفية، بدا العالم من حولي وكأنه يتمدد بينما أحدّق في الإشعار أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com : غير قابل للاستهلاك
هذا…
’لقد طلبت بالفعل لوحة مفاتيح إلكترونية لأتمكن من التدريب، لكن هذا بعيد جدًا عن أن يعينني على عزف ’مقطوعة مثالية’. أحتاج إلى شيء أكثر.’
لقد تلقيت أخيراً إجابتي عن السؤال السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة…
هذا الهاتف…
كليك!
إنه شيء منبثق من النظام.
النوع/أداة
أخذت عدة أنفاس قصيرة في محاولة لتهدئة نبض قلبي المتسارع.
كل ما قالته هو ’أجب على المكالمة’. لكن ماذا يعني ذلك حقاً؟ أأجيب فحسب؟ أهذا كل ما في الأمر؟
لكنني لم أستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد ذلك…
خصوصاً بعدما رأيت ما كانت الجائزة المعروضة.
رفعت الورق، كاشفاً عن هاتف أسود. بدا وكأنه هاتف قديم. أحد الطرازات القديمة التي كانت قد بدأت لتوّها بإدخال ميزة الشاشة اللمسية.
’حتى النظام يمنح الشظايا كمكافآت؟’
[هل ترغب في قبول المهمة؟]
كانت هذه المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك، ورؤية صعوبة المهمة أغرتني بقبولها. كدت أفعل، لكنني لم أتسرع في القرار.
’هذا بالتأكيد ليس ملكاً لكايل أو روان.’
المهمة…
شظية بلورية متلألئة تهمس بلحن خافت لا ينتهي. حين تُمسَك، تعزف لحنًا لا يسمعه إلا المستخدم. قد يتغير اللحن تبعًا للحالة العاطفية للمستخدم.
كل ما قالته هو ’أجب على المكالمة’. لكن ماذا يعني ذلك حقاً؟ أأجيب فحسب؟ أهذا كل ما في الأمر؟
وحتى إن لم تكن لدى النقابة العناصر التي أريدها، فما زالت هناك السوق السوداء وربما نقابات أخرى.
’لا، بالتأكيد لا. لا يمكن أن يكون بهذه البساطة…’
من—
تك، تك—
كليك!
45 ثانية…
’تبّاً للأمر.’
ألقيت نظرة حول الغرفة وأحصيت كل غرض متاح بين يدي.
: غير قابل للاستهلاك
لم أرد أن أكرر الخطأ الذي اقترفته في المرة السابقة.
توقفت يدي.
تك، تك—
بدأ تنفّسي يثقل من غير وعي.
30 ثانية…
النوع/عنصر
تأملت كل غرض بدقة، وقارنت مع واجهة النظام الخاصة بي.
45 ثانية…
هل أقبل المهمة أم لا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [شظية لحن]
تك، تك—
لقد تلقيت أخيراً إجابتي عن السؤال السابق.
15 ثانية…
وفي اللحظة التي فعلت فيها ذلك، كنت على وشك أن أفتح فمي لأتكلم حين—
أخذت عدة أنفاس عميقة، مهدّئاً خفقات قلبي الهائجة.
─────
هدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك أشبه بمقامرة عمياء.
كنت بحاجة إلى الهدوء.
شيء أكثر… واقعية.
لا يمكنني أن أسمح للخوف أن يسيطر على تفكيري.
ترررر—
كنت بحاجة إلى صفاء حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الهاتف…
تك، تك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك، تك—
5 ثوانٍ…
خصوصاً بعدما رأيت ما كانت الجائزة المعروضة.
الوقت يكاد ينفد.
تررر—!
هل… أقبل؟ أم أرفض؟
’إن كانت النقابة، يمكنني أن أطلب من رئيس القسم أن ’يقرضني’ العناصر بصفتي قائد الفريق الجديد.’
’تبّاً للأمر.’
أيمكن أن يكون هاتف روان؟ هل تركه هنا من قبل؟ …أم أنه لشخص آخر؟
الآن أو أبداً.
“…سأؤجّل ذلك إلى أن أحصل على تمويلي. لست في عجلة من أمري.”
حبست أنفاسي، ومددت يدي نحو الهاتف.
كانت هذه المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك، ورؤية صعوبة المهمة أغرتني بقبولها. كدت أفعل، لكنني لم أتسرع في القرار.
تك، تك—
لقد كنت أعاني حقًا في إيجاد طريقة لمواجهة ذلك الموقف.
كان الأمر وكأنني أسمع الثواني تدق في أذني.
لم يكن الصوت صادراً من هاتفي.
الوقت يقترب من نهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت برهة، وربّتُّ على سروالي قبل أن أخرج هاتفي.
كان على وشك الانقضاء.
فعلى الرغم من أن لدي بعض الأفكار، إلا أنني لم أمتلك شيئًا ملموسًا بعد. كما أنني لم أتلقَّ تمويلي من النقابة بعد.
ثم—
تك، تك—
كليك!
نَفَس طويل ورقيق همس في أذني.
أجبت على المكالمة.
المهمة…
وفي اللحظة التي فعلت فيها ذلك، كنت على وشك أن أفتح فمي لأتكلم حين—
استمرت الاهتزازات.
—هـاااا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 30 ثانية…
نَفَس طويل ورقيق همس في أذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزاز آخر.
فليك!
هل… أقبل؟ أم أرفض؟
أُطفئت الأضواء فجأة، لتغرق الغرفة في ظلام دامس.
’هناك بعض العناصر المثيرة للاهتمام في المتجر، لكن باستثناء تحسين قدراتي، فلن تساعدني حقًا على بلوغ ما أريد.’
ومع الظلام تسلّل برد مفاجئ إلى الأجواء.
أضاءت المصابيح العلوية بسطوع من فوق رأسي.
وكأنني… بمجرد الإجابة، قد دعوت شيئاً ما إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك الانقضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إن كان ثمة أمر واحد عليّ أن أضعه في سلّم الأولويات، فهو لقائي ورهاني المرتقب مع المايسترو.
كل ما قالته هو ’أجب على المكالمة’. لكن ماذا يعني ذلك حقاً؟ أأجيب فحسب؟ أهذا كل ما في الأمر؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات