التحديث [2]
الفصل 228: التحديث [2]
حرص على أن يُبقي بصره منخفضًا وهو يسير.
—ذ… ذلك لم أكن أنا من يتكلم. أقسم أنّه لم أكن أنا! اللعبة صمتت فجأة عندي!
تصلّب جسد إدريس كله، ورفع رأسه لينظر نحو الكاميرا أمامه.
—ساعدوني! ساعدوني…! مـاذا يفترض بي أن أفعل؟
لقد أظهر…
لم تمض سوى عشر دقائق منذ بداية اللعبة، حتى انفلتت الفوضى من عقالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كنت تعلم أن الإنسان يحتاج على الأقل من سبع إلى تسع ساعات نوم يوميًا؟”
—…لا أعلم ما الذي علي فعله! مـا هذا!
صرررررير—
—اهدؤوا! الجميعًا، اهدؤوا!
لم تمض سوى عشر دقائق منذ بداية اللعبة، حتى انفلتت الفوضى من عقالها.
بذل إدريس قصارى جهده ليحافظ على هدوء الجميع، لكن حتى هو كان يكافح. كان في الموضع ذاته الذي خسر فيه أول مرة في تجربته الأولى. هناك حيث بدأ “الوحش” بالصيد.
لم تمض سوى عشر دقائق منذ بداية اللعبة، حتى انفلتت الفوضى من عقالها.
توقع إدريس أن يتمكن من تجاوز هذا الجزء بسهولة، بعدما راكم الكثير من الخبرة، لكن لدهشته العارمة وخيبته المتصاعدة، كان الوحش قد تغيّر.
“همم. هذا ليس جيدًا.”
لقد تطوّر.
قرع رئيس القسم أصابعه على الطاولة قبل أن يتوقف في النهاية.
إن كان مرعبًا من قبل، فقد بلغ الآن حدًّا يجعل المرء يسقط في هوّة يأس مطبق.
“أرى ما تحاول فعله.”
فلم يعد يكتفي بتقليد صوت العجوز، بل بات الآن قادرًا على محاكاة أصوات كل من كانوا موجودين.
—…لا أعلم ما الذي علي فعله! مـا هذا!
…وكأن ذلك لم يكن كافيًا، بل وكأن الرسوم المطوّرة قد أضافت شيئًا ما إلى اللعبة، صار بإمكانه “أن يشعر” بالأشياء حقًا. من أنفاس الوحش الساخنة، إلى تلك الدغدغة الخفيفة التي تهاجمه بين حين وآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر رئيس القسم إليَّ بحيرة.
ارتجف عموده الفقري وجسده بأكمله.
لم يكن هناك أحد يقف خلفه.
—هاااااك!
ارتجف جسد إدريس بأسره وهو يحاول أن يسحب فأرة الحاسوب للأسفل، لكنه اكتشف أنّه عاجز عن ذلك.
تلت الصرخات متلاحقة، واحدًا تلو الآخر، حتى اختفى الفريق الذي شكّله إدريس من اللعبة.
تأوه.
وبمجرد أن تلاشى وجودهم، خمدت قنواتهم الصوتية.
“حسنًا.”
لم يبقَ الآن سوى هو.
ثم—
هو… والصمت.
—هاااااك!
لكن، في وسط الصمت، أحس بأنفاس الوحش الحارّة… تدغدغ أذنه وهو يكتشف آخر خيط في اللعبة. ذلك الذي كان مفتاحًا معدنيًا.
“ربما بالنسبة له! لكن بالنسبة لي، هذا مزعج حقًا! بالكاد نمت اليوم.”
’إنها الغرفة الأخيرة. إنها الغرفة الأخيرة.’
—كيف لا أشعر بالخوف؟
أخذ إدريس نفسًا عميقًا مرارًا، وألقى نظرة على الدردشة بجانبه.
ثم ما لبث أن خفض رأسه ثانية، ليعود ببصره إلى التلفاز.
—هاهاها! لقد ارتعب حتى العظم!
—…لا أعلم ما الذي علي فعله! مـا هذا!
—كيف لا أشعر بالخوف؟
“…يبدو أنك على علم.”
—هل هذا زيف؟
—ساعدوني! ساعدوني…! مـاذا يفترض بي أن أفعل؟
—لا، لقد لعبت اللعبة. كانت مخيفة جدًا حقًا.
“…في الجوهر، تريد منا الترويج للعبة. أن نجعل الناس يجربونها. وبما أننا واثقون أنها ستخيف اللاعبين، فإن ذلك سيقلل الانتقادات بشكل كبير وفي نفس الوقت يجعل لعبتك أكثر شعبية.”
—وأنا لعبت. كانت مرعبة بحق. أظن أنّها صارت أفظع الآن. سأعيد تحميل اللعبة. كنت قد حذفتها لأنها متكررة، لكن هذا مثير.
“لكن هذا ما تقوله العلوم، فلا بد أن يكون صحيحًا.”
حجب إدريس نظره عن الدردشة وتقدم نحو الغرفة الأخيرة.
ثم—
حرص على أن يُبقي بصره منخفضًا وهو يسير.
كان شعره فوضويًا، والدوائر تحت عينيه تبدو بارزة بشكل خاص.
صرير خطواته الرقيقة تردّد في الممر وهو يقترب أخيرًا من الغرفة الأخيرة، وأدخل المفتاح في ثقب القفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر رئيس القسم إليَّ بحيرة.
كليك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم رئيس القسم فجأة ابتسامة خفيفة لي.
رنّ صوت نقرة خفيفة، وانفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ إدريس نفسًا عميقًا مرارًا، وألقى نظرة على الدردشة بجانبه.
“…..”
تبدّل تعبيره.
حبس إدريس أنفاسه.
خطر له حينها تفكير.
كل ما استقبله بصره كان الظلام.
***
تقدّم ببطء داخل الغرفة، متّبعًا ذاكرته خطوة بخطوة.
كنت قادرًا على فهم وضعه إلى حدٍ ما.
’إن لم يتغيّر هذا الجزء، فالتلفاز سيشتغل عما قريب ويظهر مقطع فيديو. سيُظهر حكاية الوحش وكيف أنّ الزوج هو الوحش، وأنّ الشخصية التي ألعب بها ليست الشرطي، بل الزوج الذي يتضح لاحقًا أنه شرطي. بعد ذلك، هدف اللعبة سيكون الفرار والعثور على المخرج.’
“مهلاً، انتظر…”
سار إدريس أعمق في الغرفة متّبعًا الخطوات المحفورة في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنّ صوت نقرة خفيفة، وانفتح الباب.
ثم—
‘هل أنا الوحيد الذي شاهد ما حدث على التلفاز؟’
فليك!
عاد الصمت إلى الغرفة بعد لحظات، بينما جلس إدريس مجددًا على مقعده، محدقًا بلا شعور في نافذة الدردشة أمامه.
اشتعل التلفاز، ووجّه إدريس نظره نحوه.
هززت رأسي.
تهيّأ لمشاهدة الفيديو، غير أنّ…
“لديك فكرة؟”
“هوه؟”
نظرت إلى رئيس القسم بشفقة.
خلافًا لما توقع، أظهر التلفاز شيئًا آخر.
طر طرق—!
لقد أظهر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم رئيس القسم فجأة ابتسامة خفيفة لي.
وجهه.
عاد الصمت إلى الغرفة بعد لحظات، بينما جلس إدريس مجددًا على مقعده، محدقًا بلا شعور في نافذة الدردشة أمامه.
وجهه الحقيقي.
ثم—
“…..!؟”
رأى إدريس تعابير الحيرة على وجوههم فتوقف.
تصلّب جسد إدريس كله، ورفع رأسه لينظر نحو الكاميرا أمامه.
“يا إلهي، هل أخفتك؟”
ثم ما لبث أن خفض رأسه ثانية، ليعود ببصره إلى التلفاز.
هو… والصمت.
صرررررير—
نظر رئيس القسم إلى الهاتف على الطاولة وارتجف. كان هاتفه يهتز بصمت، وتظهر على الشاشة العديد من إشعارات المكالمات الفائتة.
صرير عالٍ شقّ الأجواء.
لا شيء.
جاء من خلفه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهه الحقيقي.
ارتجف جسد إدريس بأسره وهو يحاول أن يسحب فأرة الحاسوب للأسفل، لكنه اكتشف أنّه عاجز عن ذلك.
—ماذا حدث؟
تبدّل تعبيره.
لقد تطوّر.
ظهر شبح خلفه.
“هوه؟”
ليس في اللعبة.
اتكأ رئيس القسم على كرسيه، غطى فمه بينما تجعد حاجباه بشدة.
…بل في انعكاسه على شاشة التلفاز.
—ساعدوني! ساعدوني…! مـاذا يفترض بي أن أفعل؟
ثم—
“ربما بالنسبة له! لكن بالنسبة لي، هذا مزعج حقًا! بالكاد نمت اليوم.”
شعر إدريس بطرقة خفيفة على كتفه، فتحوّل وجهه بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني. لقد حاولت حل هذه الحالة طوال اليوم. وتحدثت أيضًا مع سيد النقابة، وضحك مني، قائلاً إن هذا مجرد إزعاج بسيط.”
“هيوووك!”
كليك!
شقّت صرخة حادّة أجواءه وهو يقفز من مقعده ملتفتًا بخوف شديد إلى الوراء.
“…..”
ومع ذلك…
حرص على أن يُبقي بصره منخفضًا وهو يسير.
لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير عالٍ شقّ الأجواء.
لم يكن هناك أحد يقف خلفه.
“هم؟”
‘ماذا…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تهيّأ لمشاهدة الفيديو، غير أنّ…
انحرفت نظرة إدريس ببطء نحو اللعبة مرة أخرى.
وأثناء النظر حول المكان، انتظرت حتى جلس مجددًا. ألقاني بنظرة شديدة الشك حين جلس.
ثم—
“انظر هنا. لقد أطلقت لعبتي اليوم فقط. من الواضح أنها مختلفة عن اللعبة المقدمة للنقابة، لكن الجوهر لا يزال مشابهًا إلى حد ما. إذا—”
ظهرت هي.
كنت أعلم أنه بداخله. كان بإمكاني رؤية شكله من الزجاج المعتم أمامي. وفور أن كنت على وشك الطرق مجددًا، وصل في النهاية وسحب الباب مفتوحًا.
كان وجهها أمام الشاشة مباشرة.
هززت رأسي.
“يا إلهي، هل أخفتك؟”
“…..”
“هواك!”
لقد تطوّر.
كاد إدريس يختنق عند رؤيتها. غير قادر على التحمل أكثر، ضغط على عدة مفاتيح وأغلق اللعبة.
كان وجهها أمام الشاشة مباشرة.
“هـاه… هـاه…”
“أرى.”
عاد الصمت إلى الغرفة بعد لحظات، بينما جلس إدريس مجددًا على مقعده، محدقًا بلا شعور في نافذة الدردشة أمامه.
“…..!؟”
—ماذا حدث؟
“هل أنت مشغول بسبب المقابلة؟”
—ما الذي يجري…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلم يعد يكتفي بتقليد صوت العجوز، بل بات الآن قادرًا على محاكاة أصوات كل من كانوا موجودين.
—لماذا قفزت فجأة؟ هل هناك أمرٌ ما؟
—كيف لا أشعر بالخوف؟
—لابد أن هذا مزيف، أليس كذلك؟
نهض من مقعده.
رأى إدريس تعابير الحيرة على وجوههم فتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —وأنا لعبت. كانت مرعبة بحق. أظن أنّها صارت أفظع الآن. سأعيد تحميل اللعبة. كنت قد حذفتها لأنها متكررة، لكن هذا مثير.
خطر له حينها تفكير.
كان شعره فوضويًا، والدوائر تحت عينيه تبدو بارزة بشكل خاص.
هل من الممكن…؟
حرص على أن يُبقي بصره منخفضًا وهو يسير.
‘هل أنا الوحيد الذي شاهد ما حدث على التلفاز؟’
كان وجهها أمام الشاشة مباشرة.
***
مال رئيس القسم برأسه.
طر طرق—!
—هاااااك!
طرقت على باب رئيس القسم عدة مرات.
توقع إدريس أن يتمكن من تجاوز هذا الجزء بسهولة، بعدما راكم الكثير من الخبرة، لكن لدهشته العارمة وخيبته المتصاعدة، كان الوحش قد تغيّر.
طر طرق—! طرق!
“ربما بالنسبة له! لكن بالنسبة لي، هذا مزعج حقًا! بالكاد نمت اليوم.”
كنت أعلم أنه بداخله. كان بإمكاني رؤية شكله من الزجاج المعتم أمامي. وفور أن كنت على وشك الطرق مجددًا، وصل في النهاية وسحب الباب مفتوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس في اللعبة.
“أوه، أنت.”
رأى إدريس تعابير الحيرة على وجوههم فتوقف.
كان شعره فوضويًا، والدوائر تحت عينيه تبدو بارزة بشكل خاص.
—كيف لا أشعر بالخوف؟
هززت رأسي.
شعر إدريس بطرقة خفيفة على كتفه، فتحوّل وجهه بشدة.
“أنا.”
لم تمض سوى عشر دقائق منذ بداية اللعبة، حتى انفلتت الفوضى من عقالها.
ثم دخلت إلى مكتبه.
تبدّل تعبيره.
“مهلاً، انتظر…”
ثم—
لم أكترث برئيس القسم وجلست ببساطة على مقعد.
لم تمض سوى عشر دقائق منذ بداية اللعبة، حتى انفلتت الفوضى من عقالها.
وأثناء النظر حول المكان، انتظرت حتى جلس مجددًا. ألقاني بنظرة شديدة الشك حين جلس.
***
“أتعلم، لقد تغيّرت. لم أ—”
“يا إلهي، هل أخفتك؟”
“هل أنت مشغول بسبب المقابلة؟”
اشتعل التلفاز، ووجّه إدريس نظره نحوه.
“…يبدو أنك على علم.”
—لا، لقد لعبت اللعبة. كانت مخيفة جدًا حقًا.
نظر رئيس القسم إلى الهاتف على الطاولة وارتجف. كان هاتفه يهتز بصمت، وتظهر على الشاشة العديد من إشعارات المكالمات الفائتة.
وفي الختام، نظر إليَّ رئيس القسم مبتسمًا.
تأوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواك!”
“تلقيت مكالمات طوال اليوم. لم أعد أحتمل.”
—هل هذا زيف؟
“أرى.”
على أي حال…
كنت قادرًا على فهم وضعه إلى حدٍ ما.
ارتجف عموده الفقري وجسده بأكمله.
“إذن من حسن حظي أنني هنا.”
كان شعره فوضويًا، والدوائر تحت عينيه تبدو بارزة بشكل خاص.
“هم؟”
لقد أظهر…
نظر رئيس القسم إليَّ بحيرة.
“هيوووك!”
“لديك فكرة؟”
…بل في انعكاسه على شاشة التلفاز.
“نعم، في الواقع.”
—…لا أعلم ما الذي علي فعله! مـا هذا!
“أوه؟”
ظهر الاهتمام على وجه رئيس القسم.
ظهر الاهتمام على وجه رئيس القسم.
حبس إدريس أنفاسه.
“أخبرني. لقد حاولت حل هذه الحالة طوال اليوم. وتحدثت أيضًا مع سيد النقابة، وضحك مني، قائلاً إن هذا مجرد إزعاج بسيط.”
حبس إدريس أنفاسه.
وصفع رئيس القسم الطاولة بيده.
“…..!؟”
“ربما بالنسبة له! لكن بالنسبة لي، هذا مزعج حقًا! بالكاد نمت اليوم.”
…وكأن ذلك لم يكن كافيًا، بل وكأن الرسوم المطوّرة قد أضافت شيئًا ما إلى اللعبة، صار بإمكانه “أن يشعر” بالأشياء حقًا. من أنفاس الوحش الساخنة، إلى تلك الدغدغة الخفيفة التي تهاجمه بين حين وآخر.
“همم. هذا ليس جيدًا.”
“هل أنت مشغول بسبب المقابلة؟”
نظرت إلى رئيس القسم بشفقة.
طر طرق—!
“هل كنت تعلم أن الإنسان يحتاج على الأقل من سبع إلى تسع ساعات نوم يوميًا؟”
شعر إدريس بطرقة خفيفة على كتفه، فتحوّل وجهه بشدة.
“هاه؟ حقًا؟ كنت أظن أن أربع ساعات جيدة بما فيه الكفاية.”
لقد تطوّر.
“أعرف، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
هززت كتفي عندها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواك!”
“لكن هذا ما تقوله العلوم، فلا بد أن يكون صحيحًا.”
“مهلاً، انتظر…”
“هذا عادل.”
اتكأ رئيس القسم على كرسيه، غطى فمه بينما تجعد حاجباه بشدة.
أومأنا كلانا بفهم قبل أن أستعيد وعيي بسرعة.
“لا، هذا ليس جوهر الأمر.”
’إنها الغرفة الأخيرة. إنها الغرفة الأخيرة.’
استعدت تركيزي سريعًا. كنت أدخل في مسار مختلف.
أومأنا كلانا بفهم قبل أن أستعيد وعيي بسرعة.
على أي حال…
لم يكن هناك أحد يقف خلفه.
“ضاعف تركيزك على المقابلة.”
“…..!؟”
“هم؟”
“نعم.”
مال رئيس القسم برأسه.
“أوه؟”
“هل تريد مني الموافقة على المقابلة وقول إن كل ما قاله صحيح؟”
“لا داعي أيضًا للقلق كثيرًا من استخدام النقابات الأخرى للعبة في التدريب. اللعبة ليست مخيفة كما قدمتها للنقابة. حتى لو استخدموها، ستكون لنا الأفضلية.”
“نعم.”
كليك!
أخرجت هاتفي لأريه تطبيق دوك.
ظهرت هي.
“انظر هنا. لقد أطلقت لعبتي اليوم فقط. من الواضح أنها مختلفة عن اللعبة المقدمة للنقابة، لكن الجوهر لا يزال مشابهًا إلى حد ما. إذا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا.”
“أرى ما تحاول فعله.”
“هل تريد مني الموافقة على المقابلة وقول إن كل ما قاله صحيح؟”
اتكأ رئيس القسم على كرسيه، غطى فمه بينما تجعد حاجباه بشدة.
“هاه؟ حقًا؟ كنت أظن أن أربع ساعات جيدة بما فيه الكفاية.”
“…في الجوهر، تريد منا الترويج للعبة. أن نجعل الناس يجربونها. وبما أننا واثقون أنها ستخيف اللاعبين، فإن ذلك سيقلل الانتقادات بشكل كبير وفي نفس الوقت يجعل لعبتك أكثر شعبية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —وأنا لعبت. كانت مرعبة بحق. أظن أنّها صارت أفظع الآن. سأعيد تحميل اللعبة. كنت قد حذفتها لأنها متكررة، لكن هذا مثير.
ابتسم رئيس القسم فجأة ابتسامة خفيفة لي.
—لا، لقد لعبت اللعبة. كانت مخيفة جدًا حقًا.
“هذا ذكي منك. ضربة واحدة تصيب عصفورين.”
“هل أنت مشغول بسبب المقابلة؟”
هززت رأسي.
الفصل 228: التحديث [2]
“لا داعي أيضًا للقلق كثيرًا من استخدام النقابات الأخرى للعبة في التدريب. اللعبة ليست مخيفة كما قدمتها للنقابة. حتى لو استخدموها، ستكون لنا الأفضلية.”
“أرى.”
اللعبة التي طرحت في السوق حصلت على تقييم نجمين فقط، بينما اللعبة التي قدمتها للنقابة حصلت على تقييم 2.5 نجوم.
كل ما استقبله بصره كان الظلام.
“همم.”
“…يبدو أنك على علم.”
قرع رئيس القسم أصابعه على الطاولة قبل أن يتوقف في النهاية.
هززت كتفي عندها.
وفي الختام، نظر إليَّ رئيس القسم مبتسمًا.
“نعم.”
“حسنًا.”
لم يبقَ الآن سوى هو.
نهض من مقعده.
“…في الجوهر، تريد منا الترويج للعبة. أن نجعل الناس يجربونها. وبما أننا واثقون أنها ستخيف اللاعبين، فإن ذلك سيقلل الانتقادات بشكل كبير وفي نفس الوقت يجعل لعبتك أكثر شعبية.”
“قد ينجح هذا بالفعل. لنفعلها.”
“أوه، أنت.”
—لماذا قفزت فجأة؟ هل هناك أمرٌ ما؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات