التحديث [1]
الفصل 227: التحديث [1]
وليس ذلك فحسب، بل إن استوديوهات نوفا لم يعد يتدخل في لعبتي، فلم أعد مضطرًا للقلق بشأن أدائها.
“انتهيت…”
لكن… كان هذا قرارًا سرعان ما ندم عليه.
أخذت نفسًا عميقًا وأنا أحدّق في الشاشة أمامي.
“إنه أحد المجندين الجدد الذين استأجرتهم النقابة… لكنه انسحب.”
لو قلت إنني لم أكن متوترًا، لكنت كاذبًا. كنت متوترًا للغاية. لكن في الوقت نفسه، كنت واثقًا.
لكنني لم أتمالك نفسي من الابتسام وأنا أحدّق في الرسالة.
’لقد رأيت بأم عيني كيف أدّت اللعبة أمام المتدربين الفعليين. أنا واثق أن هذا التحديث سيكون ضخمًا.’
— واه!!
كانت هذه قفزة هائلة مقارنة بالإصدار السابق.
أطلق إدريس تجشؤًا عالياً، ورمى علبةً جانبًا ثم أعاد نظره إلى شاشته.
وليس ذلك فحسب، بل إن استوديوهات نوفا لم يعد يتدخل في لعبتي، فلم أعد مضطرًا للقلق بشأن أدائها.
خرجت من الغرفة، متوقعًا أن أجد كل شيء طبيعيًا.
“حسنًا… طالما أنّ استوديو آخر لن يقتحم الساحة فجأة ويحاول فعل الأمر ذاته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت حاسوبي المحمول، ونهضت من مقعدي، مشدّدًا ذراعيّ وظهري في حركة تمدّد. فبما أنني رفعت التحديث، ولم يعد هناك ما أفعله، قررت إضاعة بعض الوقت.
كثير من الاستوديوهات كانت حقيرة للغاية في هذا الجانب.
ولحسن الحظ، كنت أعلم أيضًا أنّهم جميعًا يراقبون وضع استوديوهات نوفا.
ولحسن الحظ، كنت أعلم أيضًا أنّهم جميعًا يراقبون وضع استوديوهات نوفا.
“بلى.”
على الأرجح ستكون هناك عمليات “خطف” للمواهب.
— …لنفترض فقط أنّ الذين يديرون المكان ليسوا بالأذكى. رئيس القسم لديهم، خصوصًا، لا يبدو وكأنّه قد زار بوابة منذ سنوات. والمضحك…
“…حسنًا. لقد أنجزتُ دوري. لكن حتى الآن، فهذا بعيد كل البعد عن الكفاية.”
“حسنًا… طالما أنّ استوديو آخر لن يقتحم الساحة فجأة ويحاول فعل الأمر ذاته.”
تصفحت تعليقاتي، وتوقفت عند جهة اتصال إدريس.
عضّ روان شفته قبل أن يتردد.
وبعد لحظة قصيرة، أرسلت له رابط لعبتي.
تصفحت تعليقاتي، وتوقفت عند جهة اتصال إدريس.
[هناك تحديث. سأكون ممتنًا لو جرّبته. لقد حسّنت اللعبة بشكل كبير.]
حقًا؟
[حقًا؟]
وفي النهاية، وجد في نفسه الجرأة ليسأل: “هذه اللعبة التي يتحدث عنها… إنّها لعبتك، أليس كذلك؟”
وصلني إشعار فورًا بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الخلاصة. الآن، النقابة غارقة في فوضى بسبب المقابلة. رؤساء الأقسام الآخرين بدأوا يقدّمون شكاوى ضد قسمنا، ونحن نتلقى سيلًا من الاتصالات من المستثمرين يسألون إن كان هذا صحيحًا.”
[يا لها من صدفة رائعة! الآن بعد أن لم تعد استوديوهات نوفا تتدخل، أستطيع إعادة رفع مقطعي القديم وصناعة مقطع جديد أيضًا! سأبدأ فورًا. لا أطيق الانتظار لتجربتها!]
ضغط على اللعبة فشغّلها سريعًا، وعلى الفور لم يستطع إلا أن يندهش مما رآه.
وانتهت الرسالة هناك.
لمحت روان غير بعيد عني.
لكنني لم أتمالك نفسي من الابتسام وأنا أحدّق في الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، لحظة… أنا أعرف هذا الرجل.”
’لا أطيق انتظار أن يرفع مقطعه…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — أنا هنا!
مجرد التفكير في الملامح التي سيظهر بها وهو يلعب اللعبة، وتلك النظرة المطلقة من الرعب على وجهه، جعلني—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهت العشر دقائق. سأبدأ العجلة!”
“اهممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأرجح ستكون هناك عمليات “خطف” للمواهب.
تنحنحتُ وشتّتُّ أفكاري.
لكن… كان هذا قرارًا سرعان ما ندم عليه.
“…لا أطيق الانتظار لأنها سترفع مبيعات لعبتي. أجل، ستفيد هناك. نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — أنا هنا!
أغلقت حاسوبي المحمول، ونهضت من مقعدي، مشدّدًا ذراعيّ وظهري في حركة تمدّد. فبما أنني رفعت التحديث، ولم يعد هناك ما أفعله، قررت إضاعة بعض الوقت.
— لدي اللعبة! اخترني!
“سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تبدأ اللعبة في جذب الانتباه مجددًا. إن… كانت ستجذب الانتباه أصلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ما هذا بحق الجحيم؟”
خرجت من الغرفة، متوقعًا أن أجد كل شيء طبيعيًا.
إنه—
فقط مجموعة من الناس المشغولين في المطبخ، يسكبون دلاء من القهوة الفورية في أكوابهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت حاسوبي المحمول، ونهضت من مقعدي، مشدّدًا ذراعيّ وظهري في حركة تمدّد. فبما أنني رفعت التحديث، ولم يعد هناك ما أفعله، قررت إضاعة بعض الوقت.
لكن…
— يوووووو!
“همم؟”
لكنني لم أتمالك نفسي من الابتسام وأنا أحدّق في الرسالة.
ما إن خرجت من مكتبي حتى كان أول ما لفت انتباهي عدة أشخاص متجمّعين معًا في أحد المكاتب.
“…حسنًا. لقد أنجزتُ دوري. لكن حتى الآن، فهذا بعيد كل البعد عن الكفاية.”
وكان المشهد يتكرر في أكثر من مكان، فلم أتمالك نفسي من الفضول.
“…أوه.”
لمحت روان غير بعيد عني.
كنت واثقًا أنّ كلّ من حضر يدرك ما هي “النقابة الأخرى” المقصودة.
كان يجلس وحده أمام حاسوبه المحمول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطّى فمه وضحك.
“ما الذي يجري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت حاسوبي المحمول، ونهضت من مقعدي، مشدّدًا ذراعيّ وظهري في حركة تمدّد. فبما أنني رفعت التحديث، ولم يعد هناك ما أفعله، قررت إضاعة بعض الوقت.
“همم؟ آه…”
“همم؟ آه…”
حكّ روان جانب وجهه متردّدًا في الإجابة. وفي النهاية، فتح مقطع فيديو بعينه.
حكّ روان جانب وجهه متردّدًا في الإجابة. وفي النهاية، فتح مقطع فيديو بعينه.
“هذا الفيديو ينتشر كالنار في الهشيم بيننا مؤخرًا.”
— لحظة، اللعنة! لا أملكها! ما هذه اللعبة؟
[مؤتمر سقوط التاج الصحفي – تقديم صامويل ر. ميلشاين. أحدث المنضمّين الخارقين!]
“يبدو أنّه سيكون عليّ زيارة رئيس القسم.”
“…ما هذا بحق الجحيم؟”
لكن…
كان سقوط التاج أحد نقابات الدرجة الملكية الثلاث على الجزيرة.
أطلق إدريس تجشؤًا عالياً، ورمى علبةً جانبًا ثم أعاد نظره إلى شاشته.
وبالطبع، كنت على علم بهم.
“حسنًا، جميعًا. لدينا أمر مثير اليوم!”
لكن…
استرخى إدريس في كرسيه وهو يشاهد الدردشة تزداد حيوية.
“ألديهم مؤتمرات صحفية للمجندين الجدد؟”
كان يؤمن أيضًا أنّ بإمكانه أن يحمل متابعيه في اللعبة.
“نعم، أحيانًا. الأمر يعتمد على النقابة. خذ سقوط التاج مثلًا؛ يحبون استعراض مجنديهم، خصوصًا أولئك القادمين من الجزيرة الرئيسية الذين حصلوا على مراتب ضمن أفضل 100.”
أوقف روان المقابلة عند هذا الحد.
“…أوه.”
حكّ روان جانب وجهه متردّدًا في الإجابة. وفي النهاية، فتح مقطع فيديو بعينه.
بدا لي الأمر مبالغة، لكنه في النهاية لم يكن يعنيني.
مجرد التفكير في الملامح التي سيظهر بها وهو يلعب اللعبة، وتلك النظرة المطلقة من الرعب على وجهه، جعلني—
هذه أموالهم، وليست أموالي.
وكان المشهد يتكرر في أكثر من مكان، فلم أتمالك نفسي من الفضول.
وما إن بدأت أفقد الاهتمام، حتى اهتزت الشاشة وبدأت المقابلة. لكن في اللحظة التي ظهرت فيها، اتسعت عيناي غريزيًا، وانحنيت إلى الأمام مشدودًا نحو الشاشة دون وعي.
— …لنفترض فقط أنّ الذين يديرون المكان ليسوا بالأذكى. رئيس القسم لديهم، خصوصًا، لا يبدو وكأنّه قد زار بوابة منذ سنوات. والمضحك…
“انتظر، لحظة… أنا أعرف هذا الرجل.”
إنه—
إنه—
لو قلت إنني لم أكن متوترًا، لكنت كاذبًا. كنت متوترًا للغاية. لكن في الوقت نفسه، كنت واثقًا.
“إنه أحد المجندين الجدد الذين استأجرتهم النقابة… لكنه انسحب.”
مجرد التفكير في الملامح التي سيظهر بها وهو يلعب اللعبة، وتلك النظرة المطلقة من الرعب على وجهه، جعلني—
“نعم، ذاك… أستطيع أن أرى.”
وما إن بدأت أفقد الاهتمام، حتى اهتزت الشاشة وبدأت المقابلة. لكن في اللحظة التي ظهرت فيها، اتسعت عيناي غريزيًا، وانحنيت إلى الأمام مشدودًا نحو الشاشة دون وعي.
كان من الصعب عليّ أن أنسى ذلك الوجه.
مجرد التفكير في الملامح التي سيظهر بها وهو يلعب اللعبة، وتلك النظرة المطلقة من الرعب على وجهه، جعلني—
بينما كان يحدّق في الكاميرات، سأله أحد المحاورين:
“يبدو أنّه سيكون عليّ زيارة رئيس القسم.”
— سام، مرحبًا. أنا من الديلي فويس. هل تودّ أن تخبرنا عن سبب انضمامك إلى سقوط التاج؟ آخر ما سمعت أنّك كنت قد قبلت صفقة مع نقابة أخرى.
“نعم، ذاك… أستطيع أن أرى.”
نقابة أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ما هذا بحق الجحيم؟”
حقًا؟
’لقد رأيت بأم عيني كيف أدّت اللعبة أمام المتدربين الفعليين. أنا واثق أن هذا التحديث سيكون ضخمًا.’
كنت واثقًا أنّ كلّ من حضر يدرك ما هي “النقابة الأخرى” المقصودة.
— لحظة، اللعنة! لا أملكها! ما هذه اللعبة؟
— هاها، يمكنك القول ببساطة إنّنا لم نكن متوافقين. انضممت في البداية لأنهم بدوا واعدين، لكن بعد وصولي إلى هناك، سرعان ما أدركت أنّ الأمر لم يكن مناسبًا لي.
واو…!
— هل لك أن توضّح أكثر؟
— واه!!
— حسنًا…
وعند رؤية هذا المشهد، لم يستطع إدريس إلا أن يضحك.
توقف سام لحظة قبل أن يقرّب وجهه من الميكروفون.
***
— …لنفترض فقط أنّ الذين يديرون المكان ليسوا بالأذكى. رئيس القسم لديهم، خصوصًا، لا يبدو وكأنّه قد زار بوابة منذ سنوات. والمضحك…
— في يومنا الأول… جعلونا نجرّب لعبة. لعبة… هاهاها. لم أستطع أن آخذهم على محمل الجد بعدها ورحلت. غادر معي عدد آخر، لكنني واثق أنّكم جميعًا على دراية—
غطّى فمه وضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، لحظة… أنا أعرف هذا الرجل.”
— في يومنا الأول… جعلونا نجرّب لعبة. لعبة… هاهاها. لم أستطع أن آخذهم على محمل الجد بعدها ورحلت. غادر معي عدد آخر، لكنني واثق أنّكم جميعًا على دراية—
أوقف روان المقابلة عند هذا الحد.
كليك!
كان يجلس وحده أمام حاسوبه المحمول.
أوقف روان المقابلة عند هذا الحد.
***
وبينما فعل ذلك، التفت لينظر إليّ.
ارتفع عدد المشاهدين بسرعة بينما جلس إدريس يجيب بعض الأسئلة. ولمّا توقف العدد عن الصعود بعد أن تجاوز حاجز الخمسة آلاف، بدأ إدريس يخاطب الجميع.
“هذه هي الخلاصة. الآن، النقابة غارقة في فوضى بسبب المقابلة. رؤساء الأقسام الآخرين بدأوا يقدّمون شكاوى ضد قسمنا، ونحن نتلقى سيلًا من الاتصالات من المستثمرين يسألون إن كان هذا صحيحًا.”
“اهممم.”
عضّ روان شفته قبل أن يتردد.
كان سقوط التاج أحد نقابات الدرجة الملكية الثلاث على الجزيرة.
وفي النهاية، وجد في نفسه الجرأة ليسأل: “هذه اللعبة التي يتحدث عنها… إنّها لعبتك، أليس كذلك؟”
كان سقوط التاج أحد نقابات الدرجة الملكية الثلاث على الجزيرة.
“بلى.”
“…أوه.”
أومأت ببطء، ما زلت أحدّق في الشاشة.
وليس ذلك فحسب، بل إن استوديوهات نوفا لم يعد يتدخل في لعبتي، فلم أعد مضطرًا للقلق بشأن أدائها.
“…إنّها لعبتي فعلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهت العشر دقائق. سأبدأ العجلة!”
ارتسمت ابتسامة على شفتيّ.
كان يؤمن أيضًا أنّ بإمكانه أن يحمل متابعيه في اللعبة.
“يبدو أنّه سيكون عليّ زيارة رئيس القسم.”
وفي النهاية، وجد في نفسه الجرأة ليسأل: “هذه اللعبة التي يتحدث عنها… إنّها لعبتك، أليس كذلك؟”
لقد أُتيحت لنا جميعًا فرصة عظيمة.
“انتهيت…”
***
كليك!
بُووورب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطّى فمه وضحك.
أطلق إدريس تجشؤًا عالياً، ورمى علبةً جانبًا ثم أعاد نظره إلى شاشته.
أطلق إدريس تجشؤًا عالياً، ورمى علبةً جانبًا ثم أعاد نظره إلى شاشته.
“حسنًا، يبدو أنّ اللعبة قد تم تحديثها.”
“همم؟ آه…”
مطّ أصابعه وأمال عنقه يسارًا ثم يمينًا.
وقد حمله هذا الإدراك على التوقف لحظة وهو يوجّه انتباهه نحو كاميرته، ثم ما لبث أن أومأ برأسه هامسًا بخفة: “لم لا”، قبل أن يشغّل تطبيقات البث خاصته ويظهر فجأة على الهواء مباشرة.
ضغط على اللعبة فشغّلها سريعًا، وعلى الفور لم يستطع إلا أن يندهش مما رآه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بُووورب!
“واو، هذا أفضل بكثير من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
دعك من صفحة البداية، حتى أعماق اللعبة نفسها شعرت بأنها أرقى.
أطلق إدريس تجشؤًا عالياً، ورمى علبةً جانبًا ثم أعاد نظره إلى شاشته.
اللعبة بدت أكثر سلاسة، والرسومات أكثر إتقانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — هاها، يمكنك القول ببساطة إنّنا لم نكن متوافقين. انضممت في البداية لأنهم بدوا واعدين، لكن بعد وصولي إلى هناك، سرعان ما أدركت أنّ الأمر لم يكن مناسبًا لي.
“ميزة اللعب المتعدد؟”
توقف سام لحظة قبل أن يقرّب وجهه من الميكروفون.
واو…!
“…حسنًا. لقد أنجزتُ دوري. لكن حتى الآن، فهذا بعيد كل البعد عن الكفاية.”
كان هذا تحديثًا أضخم بكثير مما كان يتوقعه أصلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، لحظة… أنا أعرف هذا الرجل.”
وقد حمله هذا الإدراك على التوقف لحظة وهو يوجّه انتباهه نحو كاميرته، ثم ما لبث أن أومأ برأسه هامسًا بخفة: “لم لا”، قبل أن يشغّل تطبيقات البث خاصته ويظهر فجأة على الهواء مباشرة.
كثير من الاستوديوهات كانت حقيرة للغاية في هذا الجانب.
“كيف حالكم يا رفاق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت حاسوبي المحمول، ونهضت من مقعدي، مشدّدًا ذراعيّ وظهري في حركة تمدّد. فبما أنني رفعت التحديث، ولم يعد هناك ما أفعله، قررت إضاعة بعض الوقت.
— يوووووو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — لعبة ملتوية. اسمها لعبة ملتوية!
— الأول XD
لو قلت إنني لم أكن متوترًا، لكنت كاذبًا. كنت متوترًا للغاية. لكن في الوقت نفسه، كنت واثقًا.
— أنا هنا!
أطلق إدريس تجشؤًا عالياً، ورمى علبةً جانبًا ثم أعاد نظره إلى شاشته.
— تبث؟ يا لها من مفاجأة. نادرًا ما تبث.
لكن…
ارتفع عدد المشاهدين بسرعة بينما جلس إدريس يجيب بعض الأسئلة. ولمّا توقف العدد عن الصعود بعد أن تجاوز حاجز الخمسة آلاف، بدأ إدريس يخاطب الجميع.
عضّ روان شفته قبل أن يتردد.
“حسنًا، جميعًا. لدينا أمر مثير اليوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطّى فمه وضحك.
ضغط على الفأرة وشغّل اللعبة.
كان يجلس وحده أمام حاسوبه المحمول.
“هل يتذكر أحد منكم هذه اللعبة؟ لعبة ملتوية؟ حسنًا… تحديث جديد صدر وأضيفت ميزة اللعب المتعدد! لهذا السبب قررت أن أبث اليوم! أعتزم لعب هذه اللعبة مع خمسة منكم!”
لكن…
— واه!!
لو قلت إنني لم أكن متوترًا، لكنت كاذبًا. كنت متوترًا للغاية. لكن في الوقت نفسه، كنت واثقًا.
— لدي اللعبة! اخترني!
كان سقوط التاج أحد نقابات الدرجة الملكية الثلاث على الجزيرة.
— وأنا كذلك!
“إنه أحد المجندين الجدد الذين استأجرتهم النقابة… لكنه انسحب.”
— لحظة، اللعنة! لا أملكها! ما هذه اللعبة؟
“همم؟ آه…”
— لعبة ملتوية. اسمها لعبة ملتوية!
مطّ أصابعه وأمال عنقه يسارًا ثم يمينًا.
امتلأت الدردشة برسائل متدفقة لم يستطع أحد كبح حماسها.
امتلأت الدردشة برسائل متدفقة لم يستطع أحد كبح حماسها.
وعند رؤية هذا المشهد، لم يستطع إدريس إلا أن يضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، لحظة… أنا أعرف هذا الرجل.”
“اهدؤوا قليلًا. أنوي لعب بضع جولات. سيكون هناك أكثر من خمسة فائزين محظوظين. على أي حال، سأمنحكم عشر دقائق لتحميل اللعبة قبل أن أبدأ بالاختيار العشوائي.”
“حسنًا… طالما أنّ استوديو آخر لن يقتحم الساحة فجأة ويحاول فعل الأمر ذاته.”
استرخى إدريس في كرسيه وهو يشاهد الدردشة تزداد حيوية.
هذه أموالهم، وليست أموالي.
وفي تلك اللحظة، وقع بصره على شاشة حاسوبه.
وبينما فعل ذلك، التفت لينظر إليّ.
لم يستطع أن يكبح رغبته في تجربة اللعبة على الفور؛ فمنذ إخفاقه الأول فيها، وبصفته لاعبًا متمرسًا بحق، انغمس في إعادتها مرارًا حتى نجح أخيرًا في اجتيازها.
حقًا؟
ورغم أنّ سيث قال إن اللعبة قد تحسّنت، كان إدريس واثقًا من نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، لحظة… أنا أعرف هذا الرجل.”
لقد آمن حقًا أنه قادر على تجاوزها.
و—
هذه أموالهم، وليست أموالي.
“انتهت العشر دقائق. سأبدأ العجلة!”
عضّ روان شفته قبل أن يتردد.
كان يؤمن أيضًا أنّ بإمكانه أن يحمل متابعيه في اللعبة.
لكن…
لكن… كان هذا قرارًا سرعان ما ندم عليه.
“انتهيت…”
حقًا؟
عضّ روان شفته قبل أن يتردد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
