الفوضى [2]
الفصل 226: الفوضى [2]
لم يبقَ لي سوى واحدة، وذلك ليس كافيًا أبدًا.
بررر—! بررر——!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بررر—! بررر——!
“نعم، نعم! أقدّم اعتذاري! نحن نعمل على الأمر بسرعة!”
مجرد التفكير في الأمر جعلني أشعر بالقرف.
بررر——!
اللعبة التي أرسلتها كانت مصنّفة 18+، لذا احتوت على مشاهد جريئة عديدة. ولحسن الحظ، فاللعبة الأصلية التي كان من المفترض إطلاقها أيضًا مصنّفة 18+. لذا لم أكن قلقًا بشأن مشاهدة الأطفال لها.
“نعم، أعتذر بشدة عن الموقف. يبدو وكأننا قد تعرّضنا للاختراق.”
مجرد التفكير في الأمر جعلني أشعر بالقرف.
بررر—! بررر——!
كنت أعلم أنّ بعضهم سيفقد عمله.
“ما الذي يحدث هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بررر—! بررر——!
في اللحظة التي وصل فيها ماثياس إلى الاستوديو في الصباح الباكر، وجده غارقًا في حالة من الفوضى العارمة. كانت الهواتف ترنّ كل ثانية، والأوراق مبعثرة في كل مكان.
ضرب الرئيس التنفيذي الطاولة بيده.
حيثما سار، كان يرى وجوه الموظفين الشاحبة وهم يجيبون على الهواتف بينما ينحنون بالاعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت عينا الرئيس التنفيذي المحتقنتان بالدماء على ماثياس.
’ما الذي يجري بحق السماء؟‘
الشيء الوحيد الذي أثقل صدري كان الاستوديو.
هل كان هذا نوعًا من المزاح؟
“هذه هي المشكلة!”
أول ما فعله ماثياس عند رؤيته تلك الفوضى كان التوجه مباشرة نحو مكتب الرئيس التنفيذي. كان الباب مغلقًا، لكنه كان يعرف الرمز، فأدخله على الفور.
حاول جاهدًا أن يبقى هادئًا، لكن في النهاية، وبعد أن أطلق الرئيس التنفيذي وابلًا آخر من الكلمات المهينة، انفجر.
“نعم، نعم… أعتذر أشد الاعتذار. أنا… لا أعلم ما الذي حدث. سأبحث في الأمر فورًا!”
انتفخت عروقه في عنقه وهو يشير بإصبعه نحو ماثياس.
كان الرئيس التنفيذي قد انتبه بالفعل إلى ماثياس، وما إن أنهى المكالمة حتى ضرب بيده على الطاولة.
…كنت أنوي توظيفهم إن واتتني الفرصة.
“ما الذي فعلتَه بحق الجحيم!؟”
شعر ماثياس بشيء يغلي في داخله مع كل اتهام يُوجّه إليه.
“أنا؟؟؟”
في اللحظة التي وصل فيها ماثياس إلى الاستوديو في الصباح الباكر، وجده غارقًا في حالة من الفوضى العارمة. كانت الهواتف ترنّ كل ثانية، والأوراق مبعثرة في كل مكان.
نظر ماثياس إلى الرئيس التنفيذي في حيرة مطلقة.
لقد كان فيديو فاضحًا للغاية.
“نعم، أنت! من غيرك سواك؟”
عدد مفاجئ منهم بادرني أولًا.
انتفخت عروقه في عنقه وهو يشير بإصبعه نحو ماثياس.
بررر—! بررر——!
“أنت من أشرفت على تطوير اللعبة! من غيرك يكون مسؤولًا عن هذا؟!”
ضرب الرئيس التنفيذي الطاولة بيده.
تراكمت علامات الاستفهام فوق رأس ماثياس.
لقد فعلت هذا بدافع الانتقام، لكنني كنت أعلم أيضًا أنّ الكثير من المطورين سيتأثرون بما صنعت.
واصل الرئيس التنفيذي صراخه، لكن ماثياس قاطعه سريعًا.
“اللعبة التي أصدرناها هي لعبة لشركة أخرى!! عدد المكالمات التي أتلقاها من أشخاص يهددونني بالمقاضاة لا نهاية له! مجلس الإدارة يناقش بالفعل مسألة استبدالي! تبا!”
“معذرة، سيدي الرئيس التنفيذي. ولكن، على حد علمي، لقد ألقيتَ نظرة على اللعبة عندما أرسلتها لك. أنت من منح الضوء الأخضر لإصدارها. وما المشكلة أصلًا في اللعبة؟ فبقدر ما—”
“معذرة، سيدي الرئيس التنفيذي. ولكن، على حد علمي، لقد ألقيتَ نظرة على اللعبة عندما أرسلتها لك. أنت من منح الضوء الأخضر لإصدارها. وما المشكلة أصلًا في اللعبة؟ فبقدر ما—”
“هذه هي المشكلة!”
“همم؟”
فجأة قلب الرئيس التنفيذي الشاشة أمامه، فتجمّد وجه ماثياس.
مجرد التفكير في الأمر جعلني أشعر بالقرف.
“هذا…”
“همم؟”
“هذه ليست لعبتنا! هذه لعبة أخرى!”
والمفاجأة أنّه كان من إدريس.
صرخ الرئيس التنفيذي، ضاربًا بيده على المكتب.
وبهذا… انطلق التحديث مباشرة!
“اللعبة التي أصدرناها هي لعبة لشركة أخرى!! عدد المكالمات التي أتلقاها من أشخاص يهددونني بالمقاضاة لا نهاية له! مجلس الإدارة يناقش بالفعل مسألة استبدالي! تبا!”
لكن فمي عصى أمري، وانفجرت ضاحكًا. حتى إنني شعرت بزوايا عيني تنحني من شدّة الضحك.
كان وجه الرئيس التنفيذي متوهجًا بحمرة الغضب وهو يتحدث.
“أتظن أنني تماديت في أفعالي؟”
كان يمكن للمرء أن يرى الغضب يتفجر على ملامحه، ومع ذلك، لم يستطع ماثياس أن يولي ذلك اهتمامًا، إذ كان بصره مشدودًا إلى الشاشة أمامه.
حيثما سار، كان يرى وجوه الموظفين الشاحبة وهم يجيبون على الهواتف بينما ينحنون بالاعتذار.
“ک… كيف يكون هذا ممكنًا؟ هذا… هل تعرّضنا للاختراق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بررر—! بررر——!
“ومن عساه يهاجمنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يمكن للمرء أن يرى الغضب يتفجر على ملامحه، ومع ذلك، لم يستطع ماثياس أن يولي ذلك اهتمامًا، إذ كان بصره مشدودًا إلى الشاشة أمامه.
ضرب الرئيس التنفيذي الطاولة بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كنت أبالغ في التفكير.
“…لدينا واحدة من أقوى وسائل الأمن السيبراني لمثل هذه الأمور! احتمال أن يخترقنا أحد معدوم تقريبًا! الطريقة الوحيدة لفعل هذا هي يدويًا! وخمن من…؟”
تنحنحت قليلًا، واستعدت هدوئي وأخذت نفسًا عميقًا.
سقطت عينا الرئيس التنفيذي المحتقنتان بالدماء على ماثياس.
“ومن عساه يهاجمنا؟”
“أنت الشخص الوحيد القادر على فعل هذه المصيبة! أنت تعرف رمز الغرفة. أنت تعرف كلمة مروري. لا بد أنه أنت!”
“نعم، أعتذر بشدة عن الموقف. يبدو وكأننا قد تعرّضنا للاختراق.”
شعر ماثياس بشيء يغلي في داخله مع كل اتهام يُوجّه إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت عينا الرئيس التنفيذي المحتقنتان بالدماء على ماثياس.
حاول جاهدًا أن يبقى هادئًا، لكن في النهاية، وبعد أن أطلق الرئيس التنفيذي وابلًا آخر من الكلمات المهينة، انفجر.
“إسمع أيها الوغد! لقد عملت في هذه الشركة، وكرّستُ تقريبًا حياتي بأسرها للعمل جنبًا إلى جنب معك. بل وساعدتك لتصل إلى منصبك الحالي كرئيس تنفيذي. أخبرني، لِمَ بحق الجحيم قد أحاول العبث باللعبة؟ هذا وحده كفيل بتدمير سمعتي كلها!”
“إسمع أيها الوغد! لقد عملت في هذه الشركة، وكرّستُ تقريبًا حياتي بأسرها للعمل جنبًا إلى جنب معك. بل وساعدتك لتصل إلى منصبك الحالي كرئيس تنفيذي. أخبرني، لِمَ بحق الجحيم قد أحاول العبث باللعبة؟ هذا وحده كفيل بتدمير سمعتي كلها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة طرحت عليه سؤالًا:
“لأنك تريد منصبي كرئيس تنفيذي! هذا هو السبب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت عينا الرئيس التنفيذي المحتقنتان بالدماء على ماثياس.
“أنت تهذي بحق الجحيم!”
“همم؟”
“هاها! إنه صحيح، أليس كذلك! كنت أعلم ذلك اللعين! إنك أفعى خسيسة!”
والمفاجأة أنّه كان من إدريس.
“ماذا نعتّني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت عينا الرئيس التنفيذي المحتقنتان بالدماء على ماثياس.
تبادل الاثنان نظرات محتدمة قبل أن ينقض الرئيس التنفيذي فجأة موجّهًا لكمة نحو ماثياس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا نوعًا من المزاح؟
“سأقتلك! لقد دمّرت حياتي!”
قد تكون صادمة للنفوس—
“….أيها الوغد!”
دوّى صوت ارتطام صاخب في المكان، تبعته أصوات أشياء تتساقط وتتناثر. وبعد لحظات، اندفع الباب فجأة، واقتحم أعضاء الاستوديو الغرفة مسرعين ليفصلوا بين الاثنين فيما كانا يشدّان شعر بعضهما ويركلان بجنون في اشتباك فوضوي متشابك.
الفصل 226: الفوضى [2]
ولم يُعرف من فعلها، لكن أحدهم صوّر الحدث سريعًا ورفعه على الإنترنت.
غطيت فمي على عجل حين خرجت تلك الأصوات “الغريبة” من حلقي.
انتشر الفيديو انتشار النار في الهشيم.
“أوه… يا إلهي.”
***
انتشر الفيديو انتشار النار في الهشيم.
“همم؟”
“أنت تهذي بحق الجحيم!”
كان ذلك عند منتصف النهار تقريبًا حين تناولت هاتفي ورأيت سيلًا من الرسائل.
“هذه هي المشكلة!”
عدد مفاجئ منهم بادرني أولًا.
“أوه… يا إلهي.”
[هاهاهاها! انظر إلى هذا!]
تبادل الاثنان نظرات محتدمة قبل أن ينقض الرئيس التنفيذي فجأة موجّهًا لكمة نحو ماثياس.
أُرفق رابط مباشرة بعدها.
كان الرئيس التنفيذي قد انتبه بالفعل إلى ماثياس، وما إن أنهى المكالمة حتى ضرب بيده على الطاولة.
والمفاجأة أنّه كان من إدريس.
فجأة قلب الرئيس التنفيذي الشاشة أمامه، فتجمّد وجه ماثياس.
بدافع الفضول، فتحت الرابط، فإذا بي أمام فيديو بعينه.
“ما الذي فعلتَه بحق الجحيم!؟”
“أوه… يا إلهي.”
ضرب الرئيس التنفيذي الطاولة بيده.
لقد كان فيديو فاضحًا للغاية.
“أوه… يا إلهي.”
الزجاج متناثر في كل مكان، والدماء تسيل في كل مكان.
“نعم، أنت! من غيرك سواك؟”
كان المشهد فوضى عارمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
“كاكاكا.”
مُسندًا مرفقي على مكتبي، ورافعًا ذقني بيدي، أدرت رأسي ببطء لأنظر نحو السائر في الأحلام الواقف في زاوية الغرفة.
حاولت إقناع نفسي بأن الأمر ليس مضحكًا.
هذا…
لكن فمي عصى أمري، وانفجرت ضاحكًا. حتى إنني شعرت بزوايا عيني تنحني من شدّة الضحك.
“اهممم.”
استغرقني وقت لأستعيد هدوئي، وحين فعلت، لم أملك إلا أن أوجّه نظري نحو الصندوق القابع في زاوية الغرفة.
الشيء الوحيد الذي أثقل صدري كان الاستوديو.
هذا…
“ما الذي يحدث هنا؟”
’إنها مهارة مذهلة حقًا. عليّ أن أجد وسيلة للحصول على محاولات أكثر.’
“ماذا نعتّني؟”
لم يبقَ لي سوى واحدة، وذلك ليس كافيًا أبدًا.
فجأة قلب الرئيس التنفيذي الشاشة أمامه، فتجمّد وجه ماثياس.
مُسندًا مرفقي على مكتبي، ورافعًا ذقني بيدي، أدرت رأسي ببطء لأنظر نحو السائر في الأحلام الواقف في زاوية الغرفة.
حاول جاهدًا أن يبقى هادئًا، لكن في النهاية، وبعد أن أطلق الرئيس التنفيذي وابلًا آخر من الكلمات المهينة، انفجر.
وفجأة طرحت عليه سؤالًا:
“كاكاكا.”
“أتظن أنني تماديت في أفعالي؟”
مرّرت يدي على مؤخرة رأسي.
اللعبة التي أرسلتها كانت مصنّفة 18+، لذا احتوت على مشاهد جريئة عديدة. ولحسن الحظ، فاللعبة الأصلية التي كان من المفترض إطلاقها أيضًا مصنّفة 18+. لذا لم أكن قلقًا بشأن مشاهدة الأطفال لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
ومع ذلك…
الفصل 226: الفوضى [2]
قد تكون صادمة للنفوس—
“نعم، نعم! أقدّم اعتذاري! نحن نعمل على الأمر بسرعة!”
“كاكاكا—!”
…كنت أنوي توظيفهم إن واتتني الفرصة.
غطيت فمي على عجل حين خرجت تلك الأصوات “الغريبة” من حلقي.
كان الرئيس التنفيذي قد انتبه بالفعل إلى ماثياس، وما إن أنهى المكالمة حتى ضرب بيده على الطاولة.
“اهممم.”
فجأة قلب الرئيس التنفيذي الشاشة أمامه، فتجمّد وجه ماثياس.
تنحنحت قليلًا، واستعدت هدوئي وأخذت نفسًا عميقًا.
مُسندًا مرفقي على مكتبي، ورافعًا ذقني بيدي، أدرت رأسي ببطء لأنظر نحو السائر في الأحلام الواقف في زاوية الغرفة.
“…ربما تماديت فعلًا. ومع ذلك، إن كنت تلعب لعبة رعب، فأنا متأكد أنك تستطيع مشاهدة بعض تلك المشاهد الجريئة دون أن تُصاب بصدمة كبيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الزجاج متناثر في كل مكان، والدماء تسيل في كل مكان.
ربما كنت أبالغ في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاكاكا—!”
كما أنها كانت أبسط ما يمكن أن أضيفه.
كما أنها كانت أبسط ما يمكن أن أضيفه.
الشيء الوحيد الذي أثقل صدري كان الاستوديو.
“ماذا نعتّني؟”
’أتساءل إن كان سيصيب المطوّرين شيء.’
وإن لم يحدث، فكنت واثقًا أن استوديوهات أخرى ستستقطبهم. كنت أعلم أن كثيرًا منهم واقعون تحت عقود ظالمة جدًا، لذا بطريقة ما، قد يكون هذا خيرًا لهم.
لقد فعلت هذا بدافع الانتقام، لكنني كنت أعلم أيضًا أنّ الكثير من المطورين سيتأثرون بما صنعت.
“ک… كيف يكون هذا ممكنًا؟ هذا… هل تعرّضنا للاختراق؟”
ولم يكونوا هم من أردت أن يعانوا من هذه المحنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
كنت أعلم أنّ بعضهم سيفقد عمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يمكن للمرء أن يرى الغضب يتفجر على ملامحه، ومع ذلك، لم يستطع ماثياس أن يولي ذلك اهتمامًا، إذ كان بصره مشدودًا إلى الشاشة أمامه.
حتى عندما تُطرح اللعبة الحقيقية لاحقًا.
كان المشهد فوضى عارمة.
…كنت أنوي توظيفهم إن واتتني الفرصة.
بررر—! بررر——!
وإن لم يحدث، فكنت واثقًا أن استوديوهات أخرى ستستقطبهم. كنت أعلم أن كثيرًا منهم واقعون تحت عقود ظالمة جدًا، لذا بطريقة ما، قد يكون هذا خيرًا لهم.
’أتساءل إن كان سيصيب المطوّرين شيء.’
“آخ”
مرّرت يدي على مؤخرة رأسي.
كان المشهد فوضى عارمة.
مجرد التفكير في الأمر جعلني أشعر بالقرف.
حيثما سار، كان يرى وجوه الموظفين الشاحبة وهم يجيبون على الهواتف بينما ينحنون بالاعتذار.
كنت أخطّط لمتابعة الوضع. وإن ساءت الأحوال فعلًا لبعضهم، فلن أمانع توظيفهم، لكن بما أنهم مبرمجون من شركة كبرى وعلى الجزيرة الرئيسية، فربما كنت أقلق أكثر مما يجب.
“ماذا نعتّني؟”
وكانت هناك مسائل أكثر أهمية بانتظاري.
“ما الذي فعلتَه بحق الجحيم!؟”
“والآن بعدما انتهيت من هذا، يبدو أن الوقت قد حان لتحميل التحديث.”
كما أنها كانت أبسط ما يمكن أن أضيفه.
فتحت حسابي في دوك، وأرسلت إصدارًا جديدًا إلى الفرع العام، وضغطت على [إطلاق].
…كنت أنوي توظيفهم إن واتتني الفرصة.
وبهذا… انطلق التحديث مباشرة!
فجأة قلب الرئيس التنفيذي الشاشة أمامه، فتجمّد وجه ماثياس.
فجأة قلب الرئيس التنفيذي الشاشة أمامه، فتجمّد وجه ماثياس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا نوعًا من المزاح؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
