المطاردة [1]
الفصل 212: المطاردة [1]
وقفت للحظة، ثم تذكرت أنها مكالمة فيديو وجلست مرة أخرى.
الموضوع: دعوة إلى استوديوهات نوفا وتأكيد موعد الاجتماع
نحن في استوديوهات نوفا نود أن نمدّ إليكم دعوتنا الحارة لزيارة استوديوهاتنا. بعد مراجعة بريدكم الإلكتروني، يسرّنا أن نعلمكم أننا ما زلنا مهتمين للغاية بالمضيّ قدمًا معكم.
السيد ثورن العزيز،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليّ ماتياس بغرابة قبل أن يتحدث مجددًا.
نحن في استوديوهات نوفا نود أن نمدّ إليكم دعوتنا الحارة لزيارة استوديوهاتنا. بعد مراجعة بريدكم الإلكتروني، يسرّنا أن نعلمكم أننا ما زلنا مهتمين للغاية بالمضيّ قدمًا معكم.
استمرت حوالي عشر دقائق قبل أن يضع ماتياس لوح الكتابة وينظر إليّ.
بالإضافة إلى ذلك، فقد وافق مديرنا التنفيذي على عقد اجتماع مباشر لمناقشة إمكانيات التعاون.
حين أنهيت إرسال الرسائل، استندت إلى مقعدي وحدّقت في سقف مكتبي.
هل ستكون الساعة 7:00 مساءً اليوم وقتًا مناسبًا لكم؟
“…تم طردي.”
مع خالص التحيات،
استوديوهات نوفا
ابتسمت لماتياس وأنا أضغط [نعم].
———
“هل عملت لدى شركة أخرى من قبل؟ في نفس المجال؟”
“اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك خطب ما؟”
حدّقت في البريد الإلكتروني غير المتوقع، ولم أعرف كيف أرد. راجعت جدولي، وحين رأيت أنه ليس لدي ما أفعله، أرسلت ردًا يقول: ’حسنًا، يبدو مناسبًا لي’، لكن بصيغة أكثر رسمية.
في النهاية، تابع حديثه.
“حسنًا، هذا كل ما في الأمر.”
بعد كثير من البحث والاختبار، أدركت أنني لست مضطرًا للقلق بشأن أن يطوّر الآخرون اللعبة بدلًا مني. فالبرامج “الخاصة” كان من الممكن إضافتها مباشرة بعد تطوير اللعبة.
كنت أستطيع، إلى حد ما، توقّع مجرى محادثتنا.
‘سأستفيد منك اليوم خير استثمار.’
’إمّا سيكونون رسميين إلى حدّ مبالغ فيه أو متعالين منذ البداية. وأكاد أجزم أنهم سيحاولون خفض الشروط التي اقترحوها في الأصل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
كنت أعرف جيدًا تلك الاستوديوهات المليئة بالهراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، صحيح. قد لا تكون وظيفتي عالية كالرئيس التنفيذي، لكن إذا تحدثنا عن الألعاب تحديدًا، فأنا من يديرها. عمل الرئيس التنفيذي يتركز أكثر على جذب المستثمرين وإدارة الشركة.”
“لا بأس. ليس الأمر وكأني أنوي الانضمام أصلًا.”
كنت أستطيع، إلى حد ما، توقّع مجرى محادثتنا.
كان هناك ما هو أهم في تلك اللحظة.
أومأ ماتياس بفهم.
حدّقت في هاتفي ورأيت الإشعار: [لقد استلمت: 100,000$]، وكدت أعجز عن كبح انفعالي. استجمعت كل ما أملك كي أحافظ على رباطة جأشي.
“أوه، صحيح.”
“حسنًا، حسنًا. لا يجب تضييع أي وقت.”
“منذ متى وأنت تطور الألعاب؟”
بهذا المال، خططت أن أشرع مباشرةً في تحسين اللعبة.
“أفهم. هذا منطقي.”
بعد كثير من البحث والاختبار، أدركت أنني لست مضطرًا للقلق بشأن أن يطوّر الآخرون اللعبة بدلًا مني. فالبرامج “الخاصة” كان من الممكن إضافتها مباشرة بعد تطوير اللعبة.
انتظرتُ حتى دقت الساعة السابعة قبل أن أتصل.
وبهذا الصدد، كان توظيف فريق مؤقت يساعدني في تطوير اللعبة أمرًا سهلًا نسبيًا.
كان صوته حازمًا، يحمل نبرة احترافية واضحة.
فقد كانت هناك مواقع عديدة تعرض أعمالًا حرة من أعضاء ذوي خبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تلك اللحظة، بدأ ماتياس بطرح المزيد من الأسئلة حول خبرتي في المجال وكل إنجازاتي. أجبت عن جميعها بلا صعوبة تذكر.
كل ما فعلته هو أن اخترت أفضل عشرة مبرمجين متاحين وأرسلت إليهم الرسالة نفسها.
“أي سبب؟”
باختصار، كنت بحاجة إلى مساعدتهم، وكنت على استعداد لأن أدفع لهم مقابل العمل معي وتشكيل فريق لمدة أسبوع واحد لمساعدتي على إضافة خاصية اللعب الجماعي إلى اللعبة.
لم يكن ينوي إطلاقًا السماح لي بمقابلة الرئيس التنفيذي من البداية!
وإن أمكن، أردت أيضًا تحسين جوانب أخرى من اللعبة.
ظهرت إشعارات بعد لحظات.
“…هذا عشرة. يفترض أن أحصل على ردّ قريبًا.”
استطعت أن ألاحظ أن بعضهم كان مترددًا حيال المشروع، لكنني كنت أعلم أن عليّ التحلي بالصبر.
حين أنهيت إرسال الرسائل، استندت إلى مقعدي وحدّقت في سقف مكتبي.
مع خالص التحيات، استوديوهات نوفا
وأنا أقرع بأصابعي على الطاولة، أخذت أتأمل المكان من حولي.
[هل ترغب في بدء الملاحقة؟]
’يبدو المكان أفضل بكثير بعد أن نظّفته.’
‘لا، هذا ليس الرئيس التنفيذي.’
لم تعد هناك أوراق متناثرة على الأرض، كما أن الرائحة اختفت. فقد شغّلت جهاز التهوية ورششت بعضًا من نسيم الربيع في أرجاء الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك ما هو أهم في تلك اللحظة.
ومع ذلك، كانت الغرفة عادية جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com درر دررر—!
باستثناء اللوحة المعلّقة على الحائط، كانت تفتقر إلى أي زينة حقيقية.
“مرحبًا.”
“هل عليّ شراء تلفاز؟”
“أفهم. هذا منطقي.”
… كان الغرض منه في الأساس احتواء جينجلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك خطب ما؟”
فمع التلفاز، سيكون جينجلز قادرًا على البقاء هناك طوال الوقت ومراقبة المكان.
كأنه استذكر كلامه السابق، ابتسم ماتياس.
“حسنًا، سأفكر في الأمر لاحقًا. الآن عليّ التركيز على جمع الأموال وتطوير اللعبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هذا كل ما في الأمر.”
رفعت رأسي، موجّهًا انتباهي إلى الحاسوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليّ ماتياس بغرابة قبل أن يتحدث مجددًا.
أضاءت عيناي عندما رأيت ردًا وصلني.
———
فتحت البريد، وقبضت كفّي حين رأيت أن أحد المستقلين قد قبل العرض. لقد طرح بعض الأسئلة عن اللعبة ومقدار ما سيتقاضاه لكنه بدا مستعدًا للعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا جزءًا من البريد الإلكتروني، ولا ما طلبته.
أسرعت بالردّ عليه قبل أن يصلني إشعار آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت الغرفة عادية جدًا.
قبول جديد.
“الرئيس التنفيذي مشغول الآن. سيتواصل معك عندما يكون متفرغًا. ستلتقي به أيضًا عند حضورك.”
“جيد.”
مع خالص التحيات، استوديوهات نوفا
تلألأت عيناي بالحماس.
“هل هذا صحيح؟”
بدأت الأمور تسير في الطريق الصحيح، وخلال الساعات القليلة التالية قضيت معظم وقتي في إدارة رسائلي الإلكترونية والإجابة عن أسئلة المستقلين.
“هل هذا صحيح؟”
استطعت أن ألاحظ أن بعضهم كان مترددًا حيال المشروع، لكنني كنت أعلم أن عليّ التحلي بالصبر.
الفصل 212: المطاردة [1]
الأجر كان مجزيًا.
لم تدم المقابلة طويلاً.
لم أرَ سببًا يدعوهم لرفض مثل هذه الوظيفة.
‘لا، هذا ليس الرئيس التنفيذي.’
وبينما لم أنتبه، كان وقت المقابلة مع المدير التنفيذي لاستوديوهات نوفا قد حلّ، وبدأت النشوة التي شعرت بها في وقت سابق تخفت كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
“…حتى الآن، حصلت على ثمانية ردود. معظمها محايد، لكن هناك أمل. بقي اثنان، وحتى لو لم يخططا للعمل معي، أعتقد أن لدي ما يكفي من الأشخاص لمساعدتي في اللعبة.”
“الرئيس التنفيذي مشغول الآن. سيتواصل معك عندما يكون متفرغًا. ستلتقي به أيضًا عند حضورك.”
ولم أكن بحاجة إلى هذا العدد الكبير من الناس أصلًا.
فتحت البريد، وقبضت كفّي حين رأيت أن أحد المستقلين قد قبل العرض. لقد طرح بعض الأسئلة عن اللعبة ومقدار ما سيتقاضاه لكنه بدا مستعدًا للعمل.
لكن، من أجل ضمان أفضل ترقية ممكنة، كانت هذه الخطوة ضرورية.
وقفت للحظة، ثم تذكرت أنها مكالمة فيديو وجلست مرة أخرى.
“أهم. أهم.”
“حوالي سبع سنوات.”
أَصْفَحَتُ حَنَجَرَتِي، وحَوَّلتُ انتباهي نحو الشاشة أمامي. وبينما كنت أفعل ذلك، مدتُ يدي إلى الصندوق القريب وأمسكت بالكرة الحمراء وأنا أعبث بها.
لم يكن ينوي إطلاقًا السماح لي بمقابلة الرئيس التنفيذي من البداية!
‘سأستفيد منك اليوم خير استثمار.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك خطب ما؟”
انتظرتُ حتى دقت الساعة السابعة قبل أن أتصل.
“جيد.”
درر دررر—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأجر كان مجزيًا.
رنَّ الخط لبضع ثوانٍ حتى ظهر شبح على شاشتي.
“مرحبًا.”
“مرحبًا.”
لكن، للحصول على ما أريد، كان ذلك ضروريًا، ولذا، بعد أن هدأت سريعًا، بدأت بالإجابة عن كل سؤال طُرح عليّ.
كان يختلف تمامًا عن الرئيس التنفيذي الذي رأيته في الصورة. كان أنحف بكثير، وشعره مصفوف إلى الجانب، ونظارته أضفت له مظهرًا أكثر أناقة من الرئيس التنفيذي في الصورة.
انتظرتُ حتى دقت الساعة السابعة قبل أن أتصل.
‘لا، هذا ليس الرئيس التنفيذي.’
باستثناء اللوحة المعلّقة على الحائط، كانت تفتقر إلى أي زينة حقيقية.
“مرحبًا…”
‘ستفي بالغرض.’
ورغم ذلك، أجبت.
الفصل 212: المطاردة [1]
—”مهم، اسمي ماتياس، وسأتولى إجراء المقابلة. إذا كنت جاهزًا، يمكننا البدء.”
انتظرتُ حتى دقت الساعة السابعة قبل أن أتصل.
كان صوته حازمًا، يحمل نبرة احترافية واضحة.
كانت بعض الإجابات نصف قلبية.
ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبول جديد.
“هذا…”
[الهدف: ماتياس سيلفرستون]
“هل هناك خطب ما؟”
بعد كثير من البحث والاختبار، أدركت أنني لست مضطرًا للقلق بشأن أن يطوّر الآخرون اللعبة بدلًا مني. فالبرامج “الخاصة” كان من الممكن إضافتها مباشرة بعد تطوير اللعبة.
رفع ماتياس حاجبه، متطلّعًا إليّ باستفهام.
بدأت الأمور تسير في الطريق الصحيح، وخلال الساعات القليلة التالية قضيت معظم وقتي في إدارة رسائلي الإلكترونية والإجابة عن أسئلة المستقلين.
استجمعتُ نفسي بسرعة وهززت رأسي.
“…حتى الآن، حصلت على ثمانية ردود. معظمها محايد، لكن هناك أمل. بقي اثنان، وحتى لو لم يخططا للعمل معي، أعتقد أن لدي ما يكفي من الأشخاص لمساعدتي في اللعبة.”
“لا، لا شيء محدد. كنت مشوشًا قليلًا، ظننت أن المقابلة ستكون مع الرئيس التنفيذي.”
حدّقت في هاتفي ورأيت الإشعار: [لقد استلمت: 100,000$]، وكدت أعجز عن كبح انفعالي. استجمعت كل ما أملك كي أحافظ على رباطة جأشي.
“آه.”
اختفت الكرة بمجرد أن ضغطت عليها.
أومأ ماتياس بفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هذا كافي للأسئلة. رغم أننا لم نكن راضين تمامًا عما جمعناه، إلا أنك ستظل مناسبًا للشركة.”
“نعم، سيحدث ذلك. لكن أولًا، أود إجراء المقابلة بنفسي.”
وأنا أقرع بأصابعي على الطاولة، أخذت أتأمل المكان من حولي.
حاولت جاهداً أن أخفي عبوسًا خفيفًا وأنا أومئ برأسي ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأجر كان مجزيًا.
“حسنًا.”
لم تدم المقابلة طويلاً.
لم يكن هذا جزءًا من البريد الإلكتروني، ولا ما طلبته.
“نعم، سيحدث ذلك. لكن أولًا، أود إجراء المقابلة بنفسي.”
لكن، للحصول على ما أريد، كان ذلك ضروريًا، ولذا، بعد أن هدأت سريعًا، بدأت بالإجابة عن كل سؤال طُرح عليّ.
كل ما فعلته هو أن اخترت أفضل عشرة مبرمجين متاحين وأرسلت إليهم الرسالة نفسها.
“منذ متى وأنت تطور الألعاب؟”
“…تم طردي.”
“حوالي سبع سنوات.”
“لا، لا شيء محدد. كنت مشوشًا قليلًا، ظننت أن المقابلة ستكون مع الرئيس التنفيذي.”
“هل عملت لدى شركة أخرى من قبل؟ في نفس المجال؟”
لكن، للحصول على ما أريد، كان ذلك ضروريًا، ولذا، بعد أن هدأت سريعًا، بدأت بالإجابة عن كل سؤال طُرح عليّ.
“نعم، لدى استوديوهات نايتماير فورج.”
استطعت أن ألاحظ أن بعضهم كان مترددًا حيال المشروع، لكنني كنت أعلم أن عليّ التحلي بالصبر.
“أوه؟”
“هل عملت لدى شركة أخرى من قبل؟ في نفس المجال؟”
توقف ماتياس، يبدو متفاجئًا قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هذا كل ما في الأمر.”
“ليسوا سيئين. أي سبب لتركك لهم؟”
باختصار، كنت بحاجة إلى مساعدتهم، وكنت على استعداد لأن أدفع لهم مقابل العمل معي وتشكيل فريق لمدة أسبوع واحد لمساعدتي على إضافة خاصية اللعب الجماعي إلى اللعبة.
“…تم طردي.”
انتظرتُ حتى دقت الساعة السابعة قبل أن أتصل.
كان هناك توقف قصير بينما توقفت يد ماتياس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك ما هو أهم في تلك اللحظة.
في النهاية، تابع حديثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تلك اللحظة، بدأ ماتياس بطرح المزيد من الأسئلة حول خبرتي في المجال وكل إنجازاتي. أجبت عن جميعها بلا صعوبة تذكر.
“أي سبب؟”
“أوه، صحيح.”
“…تم تسريح الكثير بسبب الفشل الأخير للعبتهم.”
“الرئيس التنفيذي مشغول الآن. سيتواصل معك عندما يكون متفرغًا. ستلتقي به أيضًا عند حضورك.”
“أفهم. هذا منطقي.”
‘سأستفيد منك اليوم خير استثمار.’
بعد تلك اللحظة، بدأ ماتياس بطرح المزيد من الأسئلة حول خبرتي في المجال وكل إنجازاتي. أجبت عن جميعها بلا صعوبة تذكر.
لكن في النهاية، أجاب.
كانت بعض الإجابات نصف قلبية.
فمع التلفاز، سيكون جينجلز قادرًا على البقاء هناك طوال الوقت ومراقبة المكان.
لم أكن أنوي الانضمام لشركتهم حقًا، فلا حاجة لبذل جهد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، صحيح. قد لا تكون وظيفتي عالية كالرئيس التنفيذي، لكن إذا تحدثنا عن الألعاب تحديدًا، فأنا من يديرها. عمل الرئيس التنفيذي يتركز أكثر على جذب المستثمرين وإدارة الشركة.”
لم تدم المقابلة طويلاً.
تلألأت عيناي بالحماس.
استمرت حوالي عشر دقائق قبل أن يضع ماتياس لوح الكتابة وينظر إليّ.
توقف ماتياس، يبدو متفاجئًا قليلًا.
“حسنًا، هذا كافي للأسئلة. رغم أننا لم نكن راضين تمامًا عما جمعناه، إلا أنك ستظل مناسبًا للشركة.”
حدّقت في هاتفي ورأيت الإشعار: [لقد استلمت: 100,000$]، وكدت أعجز عن كبح انفعالي. استجمعت كل ما أملك كي أحافظ على رباطة جأشي.
ثم ابتسم.
“أنا المدير العام لمراقبة الألعاب. أتولى كل الأمور المتعلقة بالألعاب التي تصدر من استوديوهاتنا.”
“أود أن أرحب بك رسميًا في استوديوهات نوفا. مرحبًا بك.”
“اليوم؟”
“…آه، نعم.”
كنت أعبث بالكرة الحمراء في يدي.
وقفت للحظة، ثم تذكرت أنها مكالمة فيديو وجلست مرة أخرى.
—”مهم، اسمي ماتياس، وسأتولى إجراء المقابلة. إذا كنت جاهزًا، يمكننا البدء.”
نظر إليّ ماتياس بغرابة قبل أن يتحدث مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، صحيح. قد لا تكون وظيفتي عالية كالرئيس التنفيذي، لكن إذا تحدثنا عن الألعاب تحديدًا، فأنا من يديرها. عمل الرئيس التنفيذي يتركز أكثر على جذب المستثمرين وإدارة الشركة.”
“سيتم إرسال عقد لك سريعًا عبر البريد الإلكتروني. إذا تفضلت بالتوقيع عليه، سنجهز الإجراءات.”
لم أرَ سببًا يدعوهم لرفض مثل هذه الوظيفة.
“همم، ولكن…”
“حسنًا، حسنًا. لا يجب تضييع أي وقت.”
“عفوًا؟”
انتظرتُ حتى دقت الساعة السابعة قبل أن أتصل.
توقف ماتياس وهو ينظر إليّ.
“ليسوا سيئين. أي سبب لتركك لهم؟”
“هل هناك خطب ما؟”
“أي سبب؟”
“…آه، ذلك. ألم نقل إن الرئيس التنفيذي سيكون هنا؟ متى سألتقي به؟”
أومأ ماتياس بفهم.
“أوه، صحيح.”
استمرت حوالي عشر دقائق قبل أن يضع ماتياس لوح الكتابة وينظر إليّ.
كأنه استذكر كلامه السابق، ابتسم ماتياس.
“أنا؟”
“الرئيس التنفيذي مشغول الآن. سيتواصل معك عندما يكون متفرغًا. ستلتقي به أيضًا عند حضورك.”
“اليوم؟”
هذا الوغد!
“هل هذا صحيح؟”
لم يكن ينوي إطلاقًا السماح لي بمقابلة الرئيس التنفيذي من البداية!
“اليوم؟”
كدت أن أقلب مكتبي.
تظاهرت بالدهشة وأنا أمسك بالكرة الحمراء في يدي.
تطلب الأمر كل ما في وسعي لأكبح نفسي وأنا أحدق في الرجل أمامي. وفي النهاية، محاولًا أن أبقى هادئًا، سألت: “فقط بدافع الفضول، ما هي وظيفتك بالضبط؟”
‘ستفي بالغرض.’
“أنا؟”
“حسنًا.”
بدا الرجل مرتبكًا قليلًا من سؤالي.
———
لكن في النهاية، أجاب.
كنت أعبث بالكرة الحمراء في يدي.
“أنا المدير العام لمراقبة الألعاب. أتولى كل الأمور المتعلقة بالألعاب التي تصدر من استوديوهاتنا.”
“أود أن أرحب بك رسميًا في استوديوهات نوفا. مرحبًا بك.”
“هل هذا صحيح؟”
“أوه؟”
كنت أعبث بالكرة الحمراء في يدي.
كانت بعض الإجابات نصف قلبية.
“نعم، صحيح. قد لا تكون وظيفتي عالية كالرئيس التنفيذي، لكن إذا تحدثنا عن الألعاب تحديدًا، فأنا من يديرها. عمل الرئيس التنفيذي يتركز أكثر على جذب المستثمرين وإدارة الشركة.”
مع خالص التحيات، استوديوهات نوفا
“…أوه.”
“أي سبب؟”
تظاهرت بالدهشة وأنا أمسك بالكرة الحمراء في يدي.
[لقد بدأت الملاحقة]
‘ستفي بالغرض.’
“نعم، سيحدث ذلك. لكن أولًا، أود إجراء المقابلة بنفسي.”
اختفت الكرة بمجرد أن ضغطت عليها.
“…تم تسريح الكثير بسبب الفشل الأخير للعبتهم.”
دينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هذا كافي للأسئلة. رغم أننا لم نكن راضين تمامًا عما جمعناه، إلا أنك ستظل مناسبًا للشركة.”
ظهرت إشعارات بعد لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ!
[هل ترغب في بدء الملاحقة؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك ما هو أهم في تلك اللحظة.
▶ [نعم] ▷ [لا]
[هل ترغب في بدء الملاحقة؟]
ابتسمت لماتياس وأنا أضغط [نعم].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ!
“في هذه الحالة، أنا راضٍ جدًا.”
“لا، لا شيء محدد. كنت مشوشًا قليلًا، ظننت أن المقابلة ستكون مع الرئيس التنفيذي.”
دينغ!
‘سأستفيد منك اليوم خير استثمار.’
[تم تفعيل الشروط!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هذا كافي للأسئلة. رغم أننا لم نكن راضين تمامًا عما جمعناه، إلا أنك ستظل مناسبًا للشركة.”
[لقد بدأت الملاحقة]
استمرت حوالي عشر دقائق قبل أن يضع ماتياس لوح الكتابة وينظر إليّ.
[الهدف: ماتياس سيلفرستون]
ورغم ذلك، أجبت.
“أوه؟”
“مرحبًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
