من أجل المستقبل [4]
الفصل 209: من أجل المستقبل [4]
حدّقتُ في الإشعار أمامي، مذهولًا للحظة خاطفة.
’انتظر، انتظر، انتظر…’
“ولماذا لا أكون جادًا؟”
حدّقتُ في الإشعار أمامي، مذهولًا للحظة خاطفة.
هبط قلبي.
غير أنني استعدتُ رباطة جأشي بسرعة وضغطتُ [نعم].
هذا جعل الأمور أسهل بكثير بالنسبة لي.
دينغ—
“ولماذا لا أكون جادًا؟”
[المتطلبات لبدء المطاردة غير مستوفاة. الرجاء المحاولة مجددًا.]
“هذا….”
ظهرت الكرة مجددًا في يدي.
غطّى كايل فمه، يتمتم مع نفسه: ’هذا غير منطقي؟ سيث يهتم بصحته؟ هل العالم يوشك على الانتهاء؟’
“….؟؟؟”
وهذه المرة، شرحت أنه بعد بعض البحث، قررت أن أمنحهم فرصة. أبديتُ اهتمامي بالحصول على مقابلة مع الرئيس التنفيذي لمناقشة مستقبلي المحتمل في الشركة، وأنني أرغب بمكالمة مباشرة للحديث عن التفاصيل.
أي هراء هذا؟ لقد سألني منذ لحظة بوضوح إن كنت أرغب بالمطاردة أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك أول مرة يراها. غير أنّه، وهو يتأمل القضيب والأوزان على جانبيه، شعر أنّها ما كان يبحث عنه.
ومع ذلك، ها هو الآن يخبرني أن المتطلبات لم تتحقق؟
“….!؟”
فتحتُ صندوق المحادثة بسرعة وكتبتُ:
هل من الممكن أن مرسوم الراعي لم يتوقف عند حدّ السماح بجمع الشذوذات، بل شمل أيضًا امتصاص خصائصها؟
’ما هي المتطلبات لمطاردة شخص ما؟’
“…همم.”
ضغطت زر الإدخال، وانتظرت ردًّا. كنتُ آمل بحق أن يصلني جواب. كل ثانية تمر كانت تستطيل بلا نهاية، كأنها أبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرّب سيث من جديد.
ثم…
حان الوقت لأن أنال سبع ساعات من النوم.
[يجب أن يكون هناك اتصال مباشر مع الهدف.]
هبط قلبي.
اتصال مباشر مع الهدف؟
“ما زلت لا تشعر بشيء؟”
“انتظر، هل هذا يعني أن عليّ لقاءهم مباشرة والتفاعل معهم حتى أتمكن من مطاردتهم؟”
تبدّد تعبير كايل للحظة وهو يتلفّت حوله قبل أن يثبّت نظره على زوي.
هبط قلبي.
“ما الغريب في أن أرغب بالتمرين؟ لقد ظننت فقط أنّه جيد لصحّتي.”
كيف لي بحق السماء أن أتفاعل مع الرئيس التنفيذي لاستوديوهات نوفا؟
’…لا، ليس مستحيلًا تمامًا. يمكنني ببساطة أن أتقدّم إليهم مباشرة، أطلب اجتماعًا، وأقول إنني مهتم بالعمل معهم. لكن قبل الالتزام، أرغب بجولة في الاستوديو ورؤية كيف تسير الأمور هناك.’
’…لا، ليس مستحيلًا تمامًا. يمكنني ببساطة أن أتقدّم إليهم مباشرة، أطلب اجتماعًا، وأقول إنني مهتم بالعمل معهم. لكن قبل الالتزام، أرغب بجولة في الاستوديو ورؤية كيف تسير الأمور هناك.’
“…أقوم بمراقبتك. بالنسبة لمبتدئ، قد يكون الأمر خطيرًا جدًا إن فعلته دون إشراف أحد.”
بدت مقاربة مناسبة. لكنها في الوقت نفسه بدت مزعجة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذه المرة، وصلني الجواب بعد وقت قصير.
سيعني ذلك أن عليّ السفر مجددًا.
حدّقتُ في الإشعار أمامي، مذهولًا للحظة خاطفة.
أمعنت التفكير في الموقف لبضع دقائق، قبل أن تومض فكرة فجأة في رأسي، فكتبتها في صندوق المحادثة.
لا شيء.
’هل التفاعلات عبر مكالمة فيديو مقبولة؟’
أمعنت التفكير في الموقف لبضع دقائق، قبل أن تومض فكرة فجأة في رأسي، فكتبتها في صندوق المحادثة.
ضغطت زر الإدخال، وانتظرت مجددًا.
دينغ—
وهذه المرة، وصلني الجواب بعد وقت قصير.
“مستحيل!”
[نعم، مقبولة.]
أي هراء هذا؟ لقد سألني منذ لحظة بوضوح إن كنت أرغب بالمطاردة أم لا.
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبضت يدي ولوّحت بها في الهواء بحماس.
كيف لي بحق السماء أن أتفاعل مع الرئيس التنفيذي لاستوديوهات نوفا؟
هذا جعل الأمور أسهل بكثير بالنسبة لي.
ابتعد عن كايل، ونظر سيث إلى الجميع بغرابة.
أخرجت هاتفي، وتصفحت بريدي الإلكتروني حتى وجدت رسالة من استوديوهات نوفا. نقرت على عنوانهم وبدأت رسالة جديدة.
25 كلغ على كل جانب.
وهذه المرة، شرحت أنه بعد بعض البحث، قررت أن أمنحهم فرصة. أبديتُ اهتمامي بالحصول على مقابلة مع الرئيس التنفيذي لمناقشة مستقبلي المحتمل في الشركة، وأنني أرغب بمكالمة مباشرة للحديث عن التفاصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، توقف. أنا بخير. فقط توقف.”
“لا يجب أن يكون هذا سيئًا جدًا، صحيح؟”
“….”
ألقيت نظرة على الرسالة. بدت رسمية بما يكفي.
لم يشعر بشيء إطلاقًا.
’تبدو يائسة قليلًا، لكن لا يهم. لستُ أخطط فعلًا للانضمام إلى استوديو مثل هذا. لقد عانيت بما فيه الكفاية مع استوديوهاتي السابقة.’
تبدّد تعبير كايل للحظة وهو يتلفّت حوله قبل أن يثبّت نظره على زوي.
في الواقع، وأنا أفكر فيهم، تساءلتُ كيف حالهم الآن.
“…خفيف بعض الشيء.”
مع ذلك، كان هذا أمرًا لأفكر فيه لاحقًا. لقد أهدرتُ بالفعل وقتًا طويلًا على هذه الأمور.
“ما—”
حان الوقت لأن أنال سبع ساعات من النوم.
حدّقتُ في الإشعار أمامي، مذهولًا للحظة خاطفة.
فكرت في جعلها ثمانٍ، لكن ذلك بدا كثيرًا للغاية.
“آه.”
“حسنًا.”
جلس سيث على المقعد واستلقى إلى الوراء، ضاغطًا كفّيه على القضيب المعدني.
وقفتُ من مكتبي، وحزمت أشيائي وغادرت المكتب.
’هل يمكن أن يكون له علاقة بمرسومي؟’
***
أومأ سيث، ورفع القضيب ثم أنزله.
اليوم التالي.
“ماذا؟”
وقع مشهد غريب في النقابة صباحًا.
25 كلغ على كل جانب.
كان الذهاب إلى النادي الرياضي في الصباح الباكر عادةً مألوفة لأعضاء النقابة. ولم يكن الهدف منها بناء القدرة البدنية فقط. فكلما علت رتبتهم، ازدادت أهمية تقوية أجسادهم.
أومأ سيث، ورفع القضيب ثم أنزله.
فكلما اشتدّ الجسد، ازداد ما يمكن استخلاصه من العقدة.
لا شيء.
كايل، زوي، روان، مايلز، وعدة آخرون وصلوا باكرًا كعادتهم ذلك الصباح، مستعدين لتدريبهم اليومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا؟”
لكن اليوم، ظهر شخص غريب.
وهذه المرة، شرحت أنه بعد بعض البحث، قررت أن أمنحهم فرصة. أبديتُ اهتمامي بالحصول على مقابلة مع الرئيس التنفيذي لمناقشة مستقبلي المحتمل في الشركة، وأنني أرغب بمكالمة مباشرة للحديث عن التفاصيل.
“…هل أتوهم؟”
اضطر كايل والآخرون إلى التثبت مما تراه أعينهم. غير أنه، حتى بعد أن فركوا أعينهم ورأوه لا يزال واقفًا أمامهم، أدركوا أنهم لا يتوهمون.
“على الأرجح شبح.”
كان الأمر أشبه برفع الهواء.
“إنه شبح.”
لم يكن متأكدًا تمامًا.
اضطر كايل والآخرون إلى التثبت مما تراه أعينهم. غير أنه، حتى بعد أن فركوا أعينهم ورأوه لا يزال واقفًا أمامهم، أدركوا أنهم لا يتوهمون.
“…لا؟”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
توقف عند مدخل النادي الرياضي، يحدّق بالآخرين، وقد قطّب سيث حاجبيه. لماذا كان الجميع ينظرون إليه بغرابة كهذه؟
وفعلًا، برز رأس كايل من فوقه.
وفي النهاية، كان كايل من تقدّم نحوه.
“…خفيف بعض الشيء.”
“ما الذي تفعله هنا؟ هل تبحث عني؟”
ومع ذلك، ها هو الآن يخبرني أن المتطلبات لم تتحقق؟
“…لا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذه المرة، وصلني الجواب بعد وقت قصير.
سيث هزّ رأسه. لم يكن بحاجة حقًا إلى أي شيء منه.
“لا يجب أن يكون هذا سيئًا جدًا، صحيح؟”
تبدّد تعبير كايل للحظة وهو يتلفّت حوله قبل أن يثبّت نظره على زوي.
“….؟”
“إذن هل تحتاج شيئًا منها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أيّ منهم أن يصدّق ما يرون.
“لا؟”
“إذن هل تحتاج شيئًا منها؟”
“روان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا؟”
“…لا؟”
“…لا؟”
“ما—”
***
“أنا هنا لأتمرّن. لست هنا لأبحث عن أي أحـ—”
حدّقتُ في الإشعار أمامي، مذهولًا للحظة خاطفة.
“….!”
“جرّب أن تقوم بعشر مرات. إن لم يكن ثقيلًا، يمكننا زيادة الوزن.”
“….!؟”
قبضت يدي ولوّحت بها في الهواء بحماس.
“مستحيل!”
فكرت في جعلها ثمانٍ، لكن ذلك بدا كثيرًا للغاية.
توقّف سيث حين رأى التعابير على وجوه الجميع. كايل على وجه الخصوص بدا كأنّه رأى شبحًا وهو يتقدّم محاولًا مدّ يده نحو جبهته.
توقف عند مدخل النادي الرياضي، يحدّق بالآخرين، وقد قطّب سيث حاجبيه. لماذا كان الجميع ينظرون إليه بغرابة كهذه؟
“ابقَ ساكنًا قليلًا يا سيث. أحاول أن أرى إن كانت لديك حمّى.”
لكن اليوم، ظهر شخص غريب.
“لا، توقف. أنا بخير. فقط توقف.”
قبضت يدي ولوّحت بها في الهواء بحماس.
ابتعد عن كايل، ونظر سيث إلى الجميع بغرابة.
كان الأمر أشبه برفع الهواء.
“ما الغريب في أن أرغب بالتمرين؟ لقد ظننت فقط أنّه جيد لصحّتي.”
سيث هزّ رأسه. لم يكن بحاجة حقًا إلى أي شيء منه.
“هذا….”
’انتظر، انتظر، انتظر…’
غطّى كايل فمه، يتمتم مع نفسه: ’هذا غير منطقي؟ سيث يهتم بصحته؟ هل العالم يوشك على الانتهاء؟’
…أم أنّ هناك شيئًا آخر؟
لكنّه نطق بصوت عالٍ كفاية ليسمعه سيث.
“….!؟”
وفي النهاية، صرف سيث بصره عنه وتوجّه نحو أقرب آلة.
قبل أن ينتبه كلّ من كايل وسيث، كان القضيب يحمل الآن 40 كلغ على كل جانب. لم ينبس أيٌّ منهما بكلمة، بينما توقّف الآخرون في القاعة أيضًا عن التمرين ليتطلّعوا نحوهما.
أخرج هاتفه وتفقّده.
[يجب أن يكون هناك اتصال مباشر مع الهدف.]
’هذه يفترض أن تكون آلة ضغط الصدر، أليس كذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟”
لم يكن متأكدًا تمامًا.
“انتظر، أنت لست جادًا حين قلت إنك تريد التمرّن؟”
كانت تلك أول مرة يراها. غير أنّه، وهو يتأمل القضيب والأوزان على جانبيه، شعر أنّها ما كان يبحث عنه.
“إذن هل تحتاج شيئًا منها؟”
“انتظر، أنت لست جادًا حين قلت إنك تريد التمرّن؟”
’هل يمكن أن يكون له علاقة بمرسومي؟’
“ولماذا لا أكون جادًا؟”
[نعم، مقبولة.]
جلس سيث على المقعد واستلقى إلى الوراء، ضاغطًا كفّيه على القضيب المعدني.
“مستحيل!”
وفعلًا، برز رأس كايل من فوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 20 كلغ على كل جانب.
“ماذا تفعل؟”
“حسنًا.”
“…أقوم بمراقبتك. بالنسبة لمبتدئ، قد يكون الأمر خطيرًا جدًا إن فعلته دون إشراف أحد.”
حتى سيث نفسه، وهو يحدّق بالقضيب أمامه.
“آه.”
وصل الأمر إلى أن كايل نفسه أُصيب بالدهشة.
أومأ سيث، ورفع القضيب ثم أنزله.
الفصل 209: من أجل المستقبل [4]
“جرّب أن تقوم بعشر مرات. إن لم يكن ثقيلًا، يمكننا زيادة الوزن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أزيد الوزن؟”
“حسنًا…”
“ما—”
أنزل سيث القضيب وتبع تعليمات كايل. وفي غضون عشرين ثانية فقط، كان قد أنهى العشر ووضع القضيب مجددًا.
“…لا؟”
“إذن؟ كيف كان؟”
’…لا، ليس مستحيلًا تمامًا. يمكنني ببساطة أن أتقدّم إليهم مباشرة، أطلب اجتماعًا، وأقول إنني مهتم بالعمل معهم. لكن قبل الالتزام، أرغب بجولة في الاستوديو ورؤية كيف تسير الأمور هناك.’
“…خفيف بعض الشيء.”
’هذه يفترض أن تكون آلة ضغط الصدر، أليس كذلك؟’
لا، بل أخف من الخفيف، لم يشعر بشيء إطلاقًا.
لم يكن متأكدًا تمامًا.
“ليس سيئًا. إذن يمكننا إضافة قليل من الوزن. لنضع خمسة كيلوغرامات على كل جانب.”
ضغطت زر الإدخال، وانتظرت مجددًا.
“…حسنًا.”
“…هل أتوهم؟”
أخذ كايل أوزان 5 كلغ ووضعها على الجانبين. ثم تمركز خلف القضيب كما كان من قبل.
وصل الأمر إلى أن كايل نفسه أُصيب بالدهشة.
“جرّب مجددًا. إن كان كثيرًا، يمكننا التوقف هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟”
“…همم.”
فكرت في جعلها ثمانٍ، لكن ذلك بدا كثيرًا للغاية.
جرّب سيث من جديد.
[نعم، مقبولة.]
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا…”
لا شيء.
ومع ذلك، ها هو الآن يخبرني أن المتطلبات لم تتحقق؟
لم يشعر بشيء إطلاقًا.
كان الأمر أشبه برفع الهواء.
كان الأمر أشبه برفع الهواء.
أمعنت التفكير في الموقف لبضع دقائق، قبل أن تومض فكرة فجأة في رأسي، فكتبتها في صندوق المحادثة.
“لا شيء؟ ليس سيئًا. أنت أقوى مما كنت أظن. لنجرّب إضافة 10 كلغ على كل جانب.”
15 كلغ على كل جانب.
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟”
أضاف كايل 5 كلغ على كل جانب مرة أخرى، وبدأ سيث مجددًا.
“والآن؟”
حتى حينها…
وهذه المرة، شرحت أنه بعد بعض البحث، قررت أن أمنحهم فرصة. أبديتُ اهتمامي بالحصول على مقابلة مع الرئيس التنفيذي لمناقشة مستقبلي المحتمل في الشركة، وأنني أرغب بمكالمة مباشرة للحديث عن التفاصيل.
لم يشعر بشيء.
25 كلغ على كل جانب.
ما زال خفيفًا للغاية.
“….!؟”
“ما هذا بحق الجحيم؟”
شيء مثل…
وصل الأمر إلى أن كايل نفسه أُصيب بالدهشة.
فكرت في جعلها ثمانٍ، لكن ذلك بدا كثيرًا للغاية.
“أنت أقوى مما تبدو.”
حتى حينها…
لم يكن ما يرفعه سيث ثقيلًا بحق، لكن لشخص لم يسبق له أن تمرّن من قبل، كان الأمر مدهشًا.
مع ذلك، كان هذا أمرًا لأفكر فيه لاحقًا. لقد أهدرتُ بالفعل وقتًا طويلًا على هذه الأمور.
“هل أزيد الوزن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتصال مباشر مع الهدف؟
“…نعم.”
“انتظر، أنت لست جادًا حين قلت إنك تريد التمرّن؟”
15 كلغ على كل جانب.
[يجب أن يكون هناك اتصال مباشر مع الهدف.]
“ما زلت لا تشعر بشيء؟”
’هل التفاعلات عبر مكالمة فيديو مقبولة؟’
“…لا شيء.”
“ما الغريب في أن أرغب بالتمرين؟ لقد ظننت فقط أنّه جيد لصحّتي.”
20 كلغ على كل جانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
“والآن؟”
“…لا شيء.”
“….”
كان الأمر أشبه برفع الهواء.
25 كلغ على كل جانب.
“…لا؟”
“….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه شبح.”
“….”
“حسنًا.”
30 كلغ على كل جانب.
30 كلغ على كل جانب.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنّه نطق بصوت عالٍ كفاية ليسمعه سيث.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفتُ من مكتبي، وحزمت أشيائي وغادرت المكتب.
قبل أن ينتبه كلّ من كايل وسيث، كان القضيب يحمل الآن 40 كلغ على كل جانب. لم ينبس أيٌّ منهما بكلمة، بينما توقّف الآخرون في القاعة أيضًا عن التمرين ليتطلّعوا نحوهما.
أضاف كايل 5 كلغ على كل جانب مرة أخرى، وبدأ سيث مجددًا.
لم يستطع أيّ منهم أن يصدّق ما يرون.
’ما هي المتطلبات لمطاردة شخص ما؟’
حتى سيث نفسه، وهو يحدّق بالقضيب أمامه.
قبضت يدي ولوّحت بها في الهواء بحماس.
’أشعر به أكثر قليلًا الآن، لكن منذ متى أصبحت بهذه القوة؟’
قد يكون مبتدئًا، لكنّه لم يكن غبيًا إلى حدّ ألا يدرك أنّ الأوزان التي يضغطها عبثيّة لشخص بدأ للتو.
“….؟”
هل كان هذا لأنّه بلغ الدرجة الثانية؟
شيء مثل…
هل بلوغ الدرجة الثانية جعل جسده أقوى؟
أضاف كايل 5 كلغ على كل جانب مرة أخرى، وبدأ سيث مجددًا.
…أم أنّ هناك شيئًا آخر؟
كايل، زوي، روان، مايلز، وعدة آخرون وصلوا باكرًا كعادتهم ذلك الصباح، مستعدين لتدريبهم اليومي.
شيء مثل…
“….”
’هل يمكن أن يكون له علاقة بمرسومي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكلما اشتدّ الجسد، ازداد ما يمكن استخلاصه من العقدة.
هل من الممكن أن مرسوم الراعي لم يتوقف عند حدّ السماح بجمع الشذوذات، بل شمل أيضًا امتصاص خصائصها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل بلوغ الدرجة الثانية جعل جسده أقوى؟
’هذه يفترض أن تكون آلة ضغط الصدر، أليس كذلك؟’
أي هراء هذا؟ لقد سألني منذ لحظة بوضوح إن كنت أرغب بالمطاردة أم لا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
