You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 196

الأصل [4]

الأصل [4]

الفصل 196: الأصل [4]

[لـقـد سـرقـت لأنـنـي أردت مـسـاعـدة ابـنـي.]

“لا، انتظر!”

حتى هو بدأ يشعر أنّ تصرّفاته لم تكن لائقة.

أمسكت زوي بكايل قبل أن يهمّ بالمغادرة.

“لا تقل لي أنك تفكر في القفز.”

“ماذا؟ لماذا تمنعينني؟”

وبينما يقرأ محتواها، ازدادت ملامحه جديّة إلى أقصى حد.

“اهدأ لحظة، أيمكنك ذلك؟ هذا اللعين…” عضّت زوي على أسنانها وهي تحدّق بكايل. رؤية هدوئه المعتاد يتلاشى في ذعر أربكها بشدّة. كان واضحًا أنّ سيث والميتم هما أضعف نقاطه.

“مايلز؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في مثل هذه اللحظات كان يتحوّل من أحد نجوم القسم إلى عبء ثقيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أنني لم أستطع أن أرى ما يفعله السائر في الأحلام، فقد أدركت أنه غير راضٍ عني. ومع ذلك، في النهاية قرر أن يتقدم أمامي ليصدّ أي أحد عن الاقتراب مني.

“عليك أن تهدأ. أفهم لماذا تظن أنّ هناك صلة ما، لكننا لا نعرف القصة كاملة بعد. دعنا نبحث عن المزيد من الأدلة قبل أن نحكم. مهما كان الأمر، النقابة في طريقها بالفعل. وبحلول الوقت الذي نصل فيه، سيكونون قد بلغوا الميتم.”

فقط بعد أن سمع كايل كلمات زوي تمكّن من تهدئة نفسه. أخذ نفسًا عميقًا تلو آخر، واستعاد بصره سكينته المعهودة.

فقط بعد أن سمع كايل كلمات زوي تمكّن من تهدئة نفسه. أخذ نفسًا عميقًا تلو آخر، واستعاد بصره سكينته المعهودة.

“لا، لست أفعل.”

“أنتِ محقّة. أنتِ محقّة…”

“لقد كنا محقين. السيد جينجلز قد سيطر بالفعل على كل من في المنزل. إنهم الآن يطاردوننا. لا أعرف ما هي قوتهم بالضبط، لكن أشك أنني قادر على فعل شيء ضدهم. ربما أنت تستطيع، لكنني لست واثقًا تمامًا.”

حتى هو بدأ يشعر أنّ تصرّفاته لم تكن لائقة.

“لا تقل لي أنك تفكر في القفز.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن هذا لم يكن شيئًا يستطيع السيطرة عليه.

[لـقـد سـرقـت لأنـنـي أردت مـسـاعـدة ابـنـي.]

كانت هذه عائلته. عائلته الوحيدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

هو… لم يكن ليسمح بحدوث أي مكروه لهم.

عندها أبصرت حافة قماش أصفر، ملقى بوضوح على السرير، واتسعت عيناي ذهولًا.

“حسنًا، يبدو أنّك هدأت قليلًا. دعنا نبحث أكثر لنفهم تمامًا ما الذي جرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناديت اسمه مجددًا، فلم يأتِني سوى الصمت، وإحساس ثقيل غاص في صدري فيما أدرت رأسي ببطء نحو ما كان يحدق به.

“…حسنًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن جسدي أخيرًا بدأ يستجيب لي، استدرت وغادرت المكان. لم أرغب في شيء أكثر من أن أبحث عن كريس، لكن في الظلام لم أر شيئًا على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ كايل، وبدأ الاثنان ينظران حولهما من جديد.

…اللعنة!

“التسرّع لن يجدي نفعًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها توقفت في اللحظة التي أدخلت فيها بحثها.

وأثناء تفحّصها المكان، بدأت زوي بالكلام:

“أنت لم تخبرني بعد بما يجري؟ لِمَ نحن هنا؟ ما الذي—”

“لم نعثر بعد على أي دليل حقيقي يثبت أنّ هذا الشخص متورّط في الوضع. صحيح أنّه رسّام رسوم متحركة وأن ابنه في الميتم، لكن هذا لا يفسّر الكثير. مثل…”

…اللعنة!

توقفت زوي حين لامست أصابعها إطارًا محدّدًا. رفعته، وحدّقت باللوحة المعلّقة داخله — جائزة بعنوان [جائزة الرسوم المتحركة للعام].

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب بسرعة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تأمّلتها لحظة قصيرة، ثم أعادتها إلى مكانها.

“مايلز؟”

“…مثل كيف وُجد السيد جينجلز.”

زحفت قشعريرة فوق جلدي، وظهر أمامي طيف غامض.

توقفت حركة كايل في تلك اللحظة.

“لقد كنا محقين. السيد جينجلز قد سيطر بالفعل على كل من في المنزل. إنهم الآن يطاردوننا. لا أعرف ما هي قوتهم بالضبط، لكن أشك أنني قادر على فعل شيء ضدهم. ربما أنت تستطيع، لكنني لست واثقًا تمامًا.”

أغمض عينيه، ثم أومأ.

انتهزت الفرصة وركضت.

“أنتِ محقّة.”

“نعم، وصلت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك سبب حقيقي يدفعه للارتباك الشديد عند اكتشاف ذلك. فالشذوذات لم تكن مجرّد تجلّيات طائشة للحقد. ورغم أنّ أصولها غالبًا ما تتجذّر في الأحقاد والرغبات العالقة، إلا أنّ هذا الوضع، عند التدقيق فيه، كان يفتقر لأي ضغينة حقيقية في جوهره.

أسئلة، أسئلة، وأسئلة.

“لماذا تسعى رسوم متحركة لإرهاب أهل هذه البلدة؟ لماذا تحاول جذبهم إلى داخل الرسوم؟ لأي غاية؟ لماذا…؟”

توقفت حركة الجرذ، وهو يهضم كل ما سمعه، قبل أن يغدو وجهه المعتاد الهادئ جادًا.

أسئلة، أسئلة، وأسئلة.

“أعرف.”

إن كان هناك شيء واحد تعلّمه الاثنان عبر سنوات خبرتهما، فهو أن يواصلا طرح الأسئلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا يبتسمون.

فالشذوذات أشبه بالألغاز.

رؤيته هكذا جعل الفضول يتملّك زوي، فتقدّمت لتلقي نظرة على المذكّرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إلى جانب قواعدها، لا بدّ من فهم جذورها للحصول على فكرة أوضح عن كيفية احتوائها.

صمت.

وفي النهاية، ما إن يُحدّد السبب الجذري لشذوذٍ ما، يصبح التعامل معه أكثر سهولة بكثير.

شُللت من الخوف.

“همم، ما هذا؟”

هذا هو المخطط منذ البداية.

حين التقطت إطارًا آخر، لمحَت زوي الرجل المعني يقف مع رجل آخر. كلاهما كان يبتسم للكاميرا، غير أنّ التباين بينهما كان صارخًا. فعلى عكس جيمس، بدا الرجل الآخر مرحًا وأنيقًا، يزيده شعره البني المصقول بعناية هيئة متألّقة.

“…لقد صار هذا أكثر تعقيدًا بكثير.”

التقطت زوي صورة للإطار، مستخدمة النقابة علّها تحصل على أي معلومات عن الرجل الآخر.

وما إن بلغت الدرج حتى اصطدمت بشخص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنها توقفت في اللحظة التي أدخلت فيها بحثها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’إنهم يقتربون.’

“زوي…”

“…..”

كان صوت كايل خافتًا، لكن فيه نبرة إنذار جعلتها ترفع رأسها.

“ساعدني على الخروج من هنا.”

هناك رأته ممسكًا بمذكّرة جلدية معيّنة.

’أ-أوه، تبًّا…’

وبينما يقرأ محتواها، ازدادت ملامحه جديّة إلى أقصى حد.

فالشذوذات أشبه بالألغاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا؟”

كان صوت كايل خافتًا، لكن فيه نبرة إنذار جعلتها ترفع رأسها.

رؤيته هكذا جعل الفضول يتملّك زوي، فتقدّمت لتلقي نظرة على المذكّرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كايل تمتم، شفتاه مطبقتان بإحكام.

وما إن فعلت، حتى توقّف تنفّسها.

[…لـقـد كـان كـل هـذا مـن أجـل ابـنـي.]

“هذا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ كايل، وبدأ الاثنان ينظران حولهما من جديد.

“أعرف.”

توقفت حركة كايل في تلك اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كايل تمتم، شفتاه مطبقتان بإحكام.

“اهدأ لحظة، أيمكنك ذلك؟ هذا اللعين…” عضّت زوي على أسنانها وهي تحدّق بكايل. رؤية هدوئه المعتاد يتلاشى في ذعر أربكها بشدّة. كان واضحًا أنّ سيث والميتم هما أضعف نقاطه.

“…لقد صار هذا أكثر تعقيدًا بكثير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها توقفت في اللحظة التي أدخلت فيها بحثها.

[لـم يـكـن لـدي خـيـار.]

توقفت زوي حين لامست أصابعها إطارًا محدّدًا. رفعته، وحدّقت باللوحة المعلّقة داخله — جائزة بعنوان [جائزة الرسوم المتحركة للعام].

[…لـقـد كـان كـل هـذا مـن أجـل ابـنـي.]

“ساعدني على الخروج من هنا.”

[لـقـد سـرقـت لأنـنـي أردت مـسـاعـدة ابـنـي.]

“أهـلًا أهـلًا! إلـى أيـن تـظـن نـفـسـك ذاهـبًـا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت نحو النافذة وفتحتها وأنا أتملى المكان.

طق. طق. طق.

“قادمون؟ من…؟”

كان المطر يطرق على زجاج النافذة، وإيقاعه السريع يتردد كنبض قلبي، فيما كان الظلام يكتنف المكان.

أفلَتُّ ياقة الجرذ، وأسرعت صاعدًا الدرج بخطوات أسرع.

لم أستطع أن أرى شيئًا.

طق. طق. طق.

غير أنه في لحظة خاطفة، حين أضاء البرق السماء، أبصرت وجوه الجميع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانوا جميعًا يبتسمون.

“اهدأ لحظة، أيمكنك ذلك؟ هذا اللعين…” عضّت زوي على أسنانها وهي تحدّق بكايل. رؤية هدوئه المعتاد يتلاشى في ذعر أربكها بشدّة. كان واضحًا أنّ سيث والميتم هما أضعف نقاطه.

’أ-أوه، تبًّا…’

“لم نعثر بعد على أي دليل حقيقي يثبت أنّ هذا الشخص متورّط في الوضع. صحيح أنّه رسّام رسوم متحركة وأن ابنه في الميتم، لكن هذا لا يفسّر الكثير. مثل…”

ارتجفت ساقاي، وغدا جسدي كله ثقيلًا بشكل رهيب.

الفصل 196: الأصل [4]

شُللت من الخوف.

شُللت من الخوف.

’لا، يجب أن أرحل… يجب أن أفر.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن جسدي أخيرًا بدأ يستجيب لي، استدرت وغادرت المكان. لم أرغب في شيء أكثر من أن أبحث عن كريس، لكن في الظلام لم أر شيئًا على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكأن جسدي أخيرًا بدأ يستجيب لي، استدرت وغادرت المكان. لم أرغب في شيء أكثر من أن أبحث عن كريس، لكن في الظلام لم أر شيئًا على الإطلاق.

شعرت بحركات من حولي.

حتى أنني فكرت في تشغيل مصباح هاتفي، لكن الأوان كان قد فات.

وما إن فعلت، حتى توقّف تنفّسها.

شعرت بحركات من حولي.

 

زحفت قشعريرة فوق جلدي، وظهر أمامي طيف غامض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأمّلتها لحظة قصيرة، ثم أعادتها إلى مكانها.

“ساعدني على الخروج من هنا.”

هو… لم يكن ليسمح بحدوث أي مكروه لهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعلى الرغم من أنني لم أستطع أن أرى ما يفعله السائر في الأحلام، فقد أدركت أنه غير راضٍ عني. ومع ذلك، في النهاية قرر أن يتقدم أمامي ليصدّ أي أحد عن الاقتراب مني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سبب حقيقي يدفعه للارتباك الشديد عند اكتشاف ذلك. فالشذوذات لم تكن مجرّد تجلّيات طائشة للحقد. ورغم أنّ أصولها غالبًا ما تتجذّر في الأحقاد والرغبات العالقة، إلا أنّ هذا الوضع، عند التدقيق فيه، كان يفتقر لأي ضغينة حقيقية في جوهره.

انتهزت الفرصة وركضت.

أمسكت الجرذ من ياقة قميصه، وجررته صاعدًا السلم.

وقد عشت هنا معظم طفولتي، كنت أعرف مكان كل شيء.

توقفت زوي حين لامست أصابعها إطارًا محدّدًا. رفعته، وحدّقت باللوحة المعلّقة داخله — جائزة بعنوان [جائزة الرسوم المتحركة للعام].

النور أو الظلام، لم يكن ليفرق عندي، إذ اندفعت مسرعًا نحو درج الطابق الثاني.

“عليك أن تهدأ. أفهم لماذا تظن أنّ هناك صلة ما، لكننا لا نعرف القصة كاملة بعد. دعنا نبحث عن المزيد من الأدلة قبل أن نحكم. مهما كان الأمر، النقابة في طريقها بالفعل. وبحلول الوقت الذي نصل فيه، سيكونون قد بلغوا الميتم.”

وما إن بلغت الدرج حتى اصطدمت بشخص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها توقفت في اللحظة التي أدخلت فيها بحثها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوكاه—آه، إنه أنت! وصلت في الوقت المناسب!”

“…..”

“نعم، وصلت.”

تاتاتاتا~

لقد كان الجرذ.

كان صوت كايل خافتًا، لكن فيه نبرة إنذار جعلتها ترفع رأسها.

هذا هو المخطط منذ البداية.

 

فبمجرد أن تنطفئ الأضواء، سنلتقي عند درج الطابق الثاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لنذهب بسرعة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب قواعدها، لا بدّ من فهم جذورها للحصول على فكرة أوضح عن كيفية احتوائها.

أمسكت الجرذ من ياقة قميصه، وجررته صاعدًا السلم.

“أنتِ محقّة. أنتِ محقّة…”

“هاه؟ ماذا تفعل—”

“إذًا ما الذي تنوي فعله؟”

“لا يوجد وقت. إنهم قادمون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناديت اسمه مجددًا، فلم يأتِني سوى الصمت، وإحساس ثقيل غاص في صدري فيما أدرت رأسي ببطء نحو ما كان يحدق به.

“قادمون؟ من…؟”

شُللت من الخوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الجميع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كايل تمتم، شفتاه مطبقتان بإحكام.

أفلَتُّ ياقة الجرذ، وأسرعت صاعدًا الدرج بخطوات أسرع.

لم أستطع أن أرى شيئًا.

وبعد لحظات، سمعت وقع أقدامه خلفي، مكتومًا لكنه ثابت. معًا أسرعنا نحو أقصى الطابق الثاني، توقفنا أمام باب، ودخلنا.

وكأنّ الجرذ قد لمح ملامح وجهي، فتبدّلت قسماته في لمحة خاطفة.

“أنت لم تخبرني بعد بما يجري؟ لِمَ نحن هنا؟ ما الذي—”

[…لـقـد كـان كـل هـذا مـن أجـل ابـنـي.]

“لقد كنا محقين. السيد جينجلز قد سيطر بالفعل على كل من في المنزل. إنهم الآن يطاردوننا. لا أعرف ما هي قوتهم بالضبط، لكن أشك أنني قادر على فعل شيء ضدهم. ربما أنت تستطيع، لكنني لست واثقًا تمامًا.”

“ساعدني على الخروج من هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هذه كذبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوكاه—آه، إنه أنت! وصلت في الوقت المناسب!”

إذ كنت قد أدركت أن السائر في الأحلام قد غُلب على أمره من قِبَل الناس. ولم يكن أمامي خيار سوى استدعائه قبل فوات الأوان.

توقفت زوي حين لامست أصابعها إطارًا محدّدًا. رفعته، وحدّقت باللوحة المعلّقة داخله — جائزة بعنوان [جائزة الرسوم المتحركة للعام].

“…..”

انتهزت الفرصة وركضت.

توقفت حركة الجرذ، وهو يهضم كل ما سمعه، قبل أن يغدو وجهه المعتاد الهادئ جادًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في هذه الحالة، لماذا نحن هنا؟ ألسنا في زاوية ميتة؟ إذا جاءوا إلينا فـ…”

وبعد لحظات، سمعت وقع أقدامه خلفي، مكتومًا لكنه ثابت. معًا أسرعنا نحو أقصى الطابق الثاني، توقفنا أمام باب، ودخلنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما كنت لأجيء إلى هنا لو لم يكن لدي خطة.”

“مايلز؟”

ألقيت نظرة حولي وحاولت تشغيل الأضواء، لكن سرعان ما تذكرت أن الكهرباء كلها مقطوعة. في النهاية، أخرجت مصباحًا صغيرًا من أحد الأدراج وأشعته في أرجاء الغرفة. لم تكن الغرفة كبيرة، تعادل نصف حجم غرفتي وغرفة كايل. كانت الزينة بسيطة، لكن حين مسحت المكان بعيني، استقر بصري على النافذة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنّت نغمة مألوفة في الأجواء، والجرذ رفع بصره إليّ ببطء، هاتفه في يده يعلو قليلًا لأبصر على شاشته المهرج.

وكأنّ الجرذ قد لمح ملامح وجهي، فتبدّلت قسماته في لمحة خاطفة.

“ماذا؟ لماذا تمنعينني؟”

“لا تقل لي أنك تفكر في القفز.”

أسئلة، أسئلة، وأسئلة.

“لا، لست أفعل.”

لم أستطع أن أرى شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقدمت نحو النافذة وفتحتها وأنا أتملى المكان.

ابتسامة مشرقة حيّتني.

“إذًا ما الذي تنوي فعله؟”

وما إن فعلت، حتى توقّف تنفّسها.

“…..”

إذ كنت قد أدركت أن السائر في الأحلام قد غُلب على أمره من قِبَل الناس. ولم يكن أمامي خيار سوى استدعائه قبل فوات الأوان.

لم أُجب الجرذ، بل واصلت تفقد المكان بعيني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب قواعدها، لا بدّ من فهم جذورها للحصول على فكرة أوضح عن كيفية احتوائها.

سمعت وقع خطوات مكتومة قادمة من الباب الخارجي.

لم أُجب الجرذ، بل واصلت تفقد المكان بعيني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’إنهم يقتربون.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

وثبت بصري على بقعة معينة، وأضاءت عيناي وأنا أستدير نحو الجرذ. لكن في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، رأيته متجمّدًا في مكانه، عيناه مسمّرتان على السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه كذبة.

“مايلز…؟”

زحفت قشعريرة فوق جلدي، وظهر أمامي طيف غامض.

صمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب قواعدها، لا بدّ من فهم جذورها للحصول على فكرة أوضح عن كيفية احتوائها.

“مايلز؟”

“قادمون؟ من…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ناديت اسمه مجددًا، فلم يأتِني سوى الصمت، وإحساس ثقيل غاص في صدري فيما أدرت رأسي ببطء نحو ما كان يحدق به.

توقفت حركة الجرذ، وهو يهضم كل ما سمعه، قبل أن يغدو وجهه المعتاد الهادئ جادًا.

عندها أبصرت حافة قماش أصفر، ملقى بوضوح على السرير، واتسعت عيناي ذهولًا.

ارتجفت ساقاي، وغدا جسدي كله ثقيلًا بشكل رهيب.

“———!”

[لـقـد سـرقـت لأنـنـي أردت مـسـاعـدة ابـنـي.]

…اللعنة!

“…لقد صار هذا أكثر تعقيدًا بكثير.”

تاتاتاتا~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سبب حقيقي يدفعه للارتباك الشديد عند اكتشاف ذلك. فالشذوذات لم تكن مجرّد تجلّيات طائشة للحقد. ورغم أنّ أصولها غالبًا ما تتجذّر في الأحقاد والرغبات العالقة، إلا أنّ هذا الوضع، عند التدقيق فيه، كان يفتقر لأي ضغينة حقيقية في جوهره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رنّت نغمة مألوفة في الأجواء، والجرذ رفع بصره إليّ ببطء، هاتفه في يده يعلو قليلًا لأبصر على شاشته المهرج.

أمسكت زوي بكايل قبل أن يهمّ بالمغادرة.

ابتسامة مشرقة حيّتني.

كان المطر يطرق على زجاج النافذة، وإيقاعه السريع يتردد كنبض قلبي، فيما كان الظلام يكتنف المكان.

أعقبها صوت صرير حاد.

لم أُجب الجرذ، بل واصلت تفقد المكان بعيني.

“أهـلًا أهـلًا! إلـى أيـن تـظـن نـفـسـك ذاهـبًـا…؟”

…اللعنة!

 

[لـقـد سـرقـت لأنـنـي أردت مـسـاعـدة ابـنـي.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناديت اسمه مجددًا، فلم يأتِني سوى الصمت، وإحساس ثقيل غاص في صدري فيما أدرت رأسي ببطء نحو ما كان يحدق به.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط