You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 190

اللغز [1]

اللغز [1]

الفصل 190: اللغز [1]

“السيد جينجلز…”

هاج ذهني على وجوه شتّى. كان عسيرًا عليّ أن أستوعب ما بين يديّ من معلومات، غير أنّي، قبل أيّ شيء، التفتُ حولي، فأخذت القارورة وغادرت القبو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تحاول أن تفعل؟”

’سأُمعن النظر فيها في الخارج. الآن عليّ أن أبرح هذا المكان.’

“هـاا… هـاا…”

مسترجعًا ما جرى منذ لحظة، شعرت أنّ هذا هو المسار الأجدر أن أسلكه.

“حسنًا… يبدو أنّ لدينا أربع رسومات مكتملة وسبع غير مكتملة.”

كانت حركاتي متيبّسة وأنا أرتقي الدرج، كلّ خطوة تُحدث فرقعة حادّة يتردّد صداها في السكون. شعاع المصباح المنبعث من هاتفي كان يرتجف قليلًا، وأنا أُثبّته إلى الأمام، يزاحم الظلام بضيائه الضيّق.

با… خفق! با… خفق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ملتقطًا أنفاسًا قصيرة متواترة، حدّقتُ أمامي.

“هـاا… هـاا…”

نحو الباب حيث تراءى الظلّ، ولبرهة توقّفت خطواتي.

“السيد جينجلز…”

’لم يعد يقدر على رؤيتي. أنا لا أرتدي النظّارة.’

قبضت أسناني ومضيت.

قبضت أسناني ومضيت.

’…ليس الأمر أنّه يستحيل المحاولة من جديد. غير أنّه عليّ أن أفعل ذلك في بيئة أضمن فيها أنه لن يهاجمني.’

لكن… أكان حقًّا لا يراقبني؟

’انتظر، ما دمت قد اعتدت تناول هذه الحبوب، فكيف لا يعرف كايل ما تفعل؟ بل، كيف لا يعرف ما هي حالتي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لعلّه واقف أمامي، يحدّق بي.

“أعلم، لستَ مضطرًا لإخباري.”

…غير أنّي فقط لا أستطيع أن أراه.

على سبيل المثال، كان عليّ أن أكتشف قواعده.

لحستُ شفتيّ، والقلق يتصاعد من أعماقي.

أغلق الباب خلفه، وأمال رأسه بفضول وهو يحدّق في الرسم أمامي.

بيد أنّ ذلك ما لبث أن تلاشى إذ وجدت نفسي أخيرًا أخرج من القبو وأبلغ الطابق الأوّل ثانية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت القارورة من النظام ووضعتها بجوار تلك الموضوعة أمامي. باستثناء الاصفرار العتيق وكونها لم تكن فارغة، بدت القارورتان متطابقتين تمامًا.

كلانك!

أغلق الباب خلفه، وأمال رأسه بفضول وهو يحدّق في الرسم أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلقت الباب خلفي، ثم مسحت العرق عن جبيني قبل أن أصعد إلى الطابق الثاني وأتوجّه نحو غرفتي.

“هل وجدت شيئًا…؟”

“هـاا… هـاا…”

با… خفق! با… خفق!

هناك فقط استطعت أن أرتخي، فجلست على سريري.

“همم؟”

أخرجت القارورة ثانية، وأمعنت النظر في الملصق الباهت.

الحلّ البديهي كان أن أواجهها بالسؤال، لكن في الوقت نفسه، ساورني تردّد ثقيل.

[لومينول]

“الجرذ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتعشت يدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشرت الورقة، ووضعتها على الطاولة الخشبية قرب النافذة، حيث طرقات المطر الرتيبة على الزجاج تملأ السكون.

“كيف يُعقل هذا؟”

…غير أنّي فقط لا أستطيع أن أراه.

كنت أعلم جيّدًا اسم الدواء الذي أتناوله. كان يُسمّى مينكسيلانيس. أمّا لومينول، فهو اسم الدواء الذي ابتعته من النظام.

’الشخص الوحيد الذي يعلم بشأن القارورة هي الأم. عليّ أن أراقبها عن كثب لاحقًا. وربّما، أجد وقتًا لأسألها.’

في الحقيقة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقّف الجرذ، مائلًا رأسه.

“إنّه نفس الدواء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن… ليس الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرجت القارورة من النظام ووضعتها بجوار تلك الموضوعة أمامي. باستثناء الاصفرار العتيق وكونها لم تكن فارغة، بدت القارورتان متطابقتين تمامًا.

تلك التي كان ينقصها كل شيء عدا العينين وضعتها في كومة، أما الرسوم التي ينقصها أجزاء أخرى فوضعتها في كومة أخرى.

“كـ… كيف يكون هذا ممكنًا؟”

“هَذَا هُنَا هُوَ النمط… نمط السيد جينجلز.”

لم أكَد أستطيع أن أُخفي صدمتي.

“همم؟”

“هل يُحتمل أن تكون هذه ليست حبوبـي القديمة، بل تخصّ شخصًا آخر؟ لا، ليس هذا…” نظرتُ مجدّدًا إلى الملصق، ورأيت اسمي مكتوبًا عليه، فأيقنت أنّها تخصّني.

نحو الباب حيث تراءى الظلّ، ولبرهة توقّفت خطواتي.

لكن إن كان الأمر كذلك…

كنت أعلم جيّدًا اسم الدواء الذي أتناوله. كان يُسمّى مينكسيلانيس. أمّا لومينول، فهو اسم الدواء الذي ابتعته من النظام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل من الممكن أنّ الأم تعرف بحالتي؟ تعرف أنّ لديّ شظية إدراكية؟ ولكن، حتى لو كانت تعلم، فكيف استطاعت أن تحصل على هذه الحبوب…؟”

“هل يُحتمل أن تكون هذه ليست حبوبـي القديمة، بل تخصّ شخصًا آخر؟ لا، ليس هذا…” نظرتُ مجدّدًا إلى الملصق، ورأيت اسمي مكتوبًا عليه، فأيقنت أنّها تخصّني.

بحسب علمي، هذه الحبوب ليست ممّا يُمكن شراؤه. في الواقع، لم يكن يبدو أنّ كايل نفسه على دراية بوجودها أصلًا.

هاج ذهني على وجوه شتّى. كان عسيرًا عليّ أن أستوعب ما بين يديّ من معلومات، غير أنّي، قبل أيّ شيء، التفتُ حولي، فأخذت القارورة وغادرت القبو.

’انتظر، ما دمت قد اعتدت تناول هذه الحبوب، فكيف لا يعرف كايل ما تفعل؟ بل، كيف لا يعرف ما هي حالتي؟’

كنت حينها مبلّلًا بالعرق تمامًا، وقميصي من الخلف يبعث برودة طفيفة، فأخفيت القارورة تحت سريري.

كان كايل يعلم أنّني مريض.

“هَذَا هُنَا هُوَ النمط… نمط السيد جينجلز.”

هذا أمر كنت واثقًا منه. غير أنّني، من خلال احتكاكاتي السابقة بكايل، أدركت أيضًا أنّه لم يكن يعلم أنني أحمل شظية إدراكية.

نحو الباب حيث تراءى الظلّ، ولبرهة توقّفت خطواتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’ثمّة خلل. ثمّة خلل شديد في هذا الوضع.’

“أعلم، لستَ مضطرًا لإخباري.”

وبينما كنت أُقلّب القارورة بين يديّ، شعرت بدقّات قلبي تتسارع.

“على كل حال، لقد جئت في وقت مناسب. هل معك بعض الرسوم من الأطفال؟”

با… خفق! با… خفق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الممكن أنّ الأم تعرف بحالتي؟ تعرف أنّ لديّ شظية إدراكية؟ ولكن، حتى لو كانت تعلم، فكيف استطاعت أن تحصل على هذه الحبوب…؟”

كلّ نبضة دوّت أضخم من سابقتها، وصوت رنين متواصل أخذ يتردّد في أعماق رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية… وجدته.

جلست هكذا وكأنّ الدهر قد مرّ، وحين أفقت من شرودي، أدركت أنّ ثوانٍ معدودة فقط قد انقضت.

كان كايل يعلم أنّني مريض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هوو.”

“هذا يبدو—”

كنت حينها مبلّلًا بالعرق تمامًا، وقميصي من الخلف يبعث برودة طفيفة، فأخفيت القارورة تحت سريري.

الفصل 190: اللغز [1]

’الشخص الوحيد الذي يعلم بشأن القارورة هي الأم. عليّ أن أراقبها عن كثب لاحقًا. وربّما، أجد وقتًا لأسألها.’

مدّ الجرذ يده ليُريني رزمة صغيرة.

الحلّ البديهي كان أن أواجهها بالسؤال، لكن في الوقت نفسه، ساورني تردّد ثقيل.

هناك فقط استطعت أن أرتخي، فجلست على سريري.

شعرتُ وكأنني أفتح صندوق باندورا، ذاك الذي لم يكن ينبغي لمسه قط. لكن إن أردتُ أجوبة، فلا خيار أمامي.

هذا أمر كنت واثقًا منه. غير أنّني، من خلال احتكاكاتي السابقة بكايل، أدركت أيضًا أنّه لم يكن يعلم أنني أحمل شظية إدراكية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن… ليس الآن.”

’قد يكون جرذًا، لكنه فعليًا مفيد للغاية.’

أخذت نفسًا عميقًا، محاولًا تهدئة نفسي قدر المستطاع.

“هل وجدت شيئًا…؟”

على الرغم من أن الفضول كان يفتك بي، كنت أعلم أنّ هذا ليس وقت التوغّل في مثل هذه الأمور.

…ومفتاح تلك القواعد كان يكمن في كل تلك الرسوم.

“السيد جينجلز…”

’سأُمعن النظر فيها في الخارج. الآن عليّ أن أبرح هذا المكان.’

غاية المهمة كانت العثور على السيد جينجلز.

تبًّا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استرجعت اللحظة التي ارتديتُ فيها النظارة وكدتُ أبصر الشذوذ. أجل، ستنتهي المهمة حين يظهر السيد جينجلز، لكن هذا سيعني أيضًا نهاية حياتي. وفوق ذلك، كنت أعلم أن الأمور ليست بتلك البساطة.

“على كل حال، لقد جئت في وقت مناسب. هل معك بعض الرسوم من الأطفال؟”

لكن… ربما كانت كذلك.

أخذت نفسًا عميقًا، محاولًا تهدئة نفسي قدر المستطاع.

’…ليس الأمر أنّه يستحيل المحاولة من جديد. غير أنّه عليّ أن أفعل ذلك في بيئة أضمن فيها أنه لن يهاجمني.’

“ماذا قلت؟”

على سبيل المثال، كان عليّ أن أكتشف قواعده.

انجذبت عيناي فورًا إلى النقاط السوداء المتماوجة في عيني المهرّج.

…ومفتاح تلك القواعد كان يكمن في كل تلك الرسوم.

نحو الباب حيث تراءى الظلّ، ولبرهة توقّفت خطواتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نشرت الورقة، ووضعتها على الطاولة الخشبية قرب النافذة، حيث طرقات المطر الرتيبة على الزجاج تملأ السكون.

“كـ… كيف يكون هذا ممكنًا؟”

انجذبت عيناي فورًا إلى النقاط السوداء المتماوجة في عيني المهرّج.

“على كل حال، لقد جئت في وقت مناسب. هل معك بعض الرسوم من الأطفال؟”

مسترجعًا حين تحققت من الرسم بالنظارة ورأيت التموج يختفي، علمت أن ثمة سرًا مهمًا هناك.

كانت حركاتي متيبّسة وأنا أرتقي الدرج، كلّ خطوة تُحدث فرقعة حادّة يتردّد صداها في السكون. شعاع المصباح المنبعث من هاتفي كان يرتجف قليلًا، وأنا أُثبّته إلى الأمام، يزاحم الظلام بضيائه الضيّق.

لكن ما هو؟

كنت غارقًا في خواطري لدرجة أنني ناديتُه بلقبه دون وعي.

ما الذي كان يمثّله هذا السر بالضبط؟

“هل وجدت شيئًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طرقة على الباب—

…ومفتاح تلك القواعد كان يكمن في كل تلك الرسوم.

“همم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملتقطًا أنفاسًا قصيرة متواترة، حدّقتُ أمامي.

انتفضت من أفكاري، ملتفتًا نحو الباب وهو ينفتح ببطء كاشفًا عن وجه مألوف.

هذا أمر كنت واثقًا منه. غير أنّني، من خلال احتكاكاتي السابقة بكايل، أدركت أيضًا أنّه لم يكن يعلم أنني أحمل شظية إدراكية.

“الجرذ؟”

مدّ الجرذ يده ليُريني رزمة صغيرة.

“هـا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي لأخذ الرسوم قبل أن أضعها على الطاولة. نهضت واقفًا ورتّبتها بترتيب بسيط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقّف الجرذ، مائلًا رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت يدي.

“ماذا قلت؟”

“قلتُ: جرذ…” وضعت يدي على صدري. “لقد أفزعتني.”

تبًّا.

الحلّ البديهي كان أن أواجهها بالسؤال، لكن في الوقت نفسه، ساورني تردّد ثقيل.

كنت غارقًا في خواطري لدرجة أنني ناديتُه بلقبه دون وعي.

كنت غارقًا في خواطري لدرجة أنني ناديتُه بلقبه دون وعي.

“قلتُ: جرذ…” وضعت يدي على صدري. “لقد أفزعتني.”

“أجل، لقد وجدت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه.”

أخذت نفسًا عميقًا، محاولًا تهدئة نفسي قدر المستطاع.

“على كل حال، لقد جئت في وقت مناسب. هل معك بعض الرسوم من الأطفال؟”

هذا أمر كنت واثقًا منه. غير أنّني، من خلال احتكاكاتي السابقة بكايل، أدركت أيضًا أنّه لم يكن يعلم أنني أحمل شظية إدراكية.

“أجل، لدي عدد لا بأس به.”

’سأُمعن النظر فيها في الخارج. الآن عليّ أن أبرح هذا المكان.’

مدّ الجرذ يده ليُريني رزمة صغيرة.

“هذا يبدو—”

’قد يكون جرذًا، لكنه فعليًا مفيد للغاية.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت يدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رائع. تعال بسرعة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقّف الجرذ، مائلًا رأسه.

“هل وجدت شيئًا…؟”

تبًّا.

أغلق الباب خلفه، وأمال رأسه بفضول وهو يحدّق في الرسم أمامي.

أخرجت القارورة ثانية، وأمعنت النظر في الملصق الباهت.

“هذا يبدو—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية… وجدته.

“أعلم، لستَ مضطرًا لإخباري.”

با… خفق! با… خفق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مددت يدي لأخذ الرسوم قبل أن أضعها على الطاولة. نهضت واقفًا ورتّبتها بترتيب بسيط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن… ليس الآن.”

تلك التي كان ينقصها كل شيء عدا العينين وضعتها في كومة، أما الرسوم التي ينقصها أجزاء أخرى فوضعتها في كومة أخرى.

انجذبت عيناي فورًا إلى النقاط السوداء المتماوجة في عيني المهرّج.

وبمساعدة الجرذ، لم يكن الأمر صعبًا.

بحسب علمي، هذه الحبوب ليست ممّا يُمكن شراؤه. في الواقع، لم يكن يبدو أنّ كايل نفسه على دراية بوجودها أصلًا.

“حسنًا… يبدو أنّ لدينا أربع رسومات مكتملة وسبع غير مكتملة.”

الحلّ البديهي كان أن أواجهها بالسؤال، لكن في الوقت نفسه، ساورني تردّد ثقيل.

وضعت الرسوم المكتملة على جانب، بينما حفظت أسماء الأطفال الذين رسموها في ذهني. وفي الوقت نفسه، ألقيت نظرة على الرسوم غير المكتملة.

“أعلم، لستَ مضطرًا لإخباري.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا تحاول أن تفعل؟”

“ماذا قلت؟”

سأل الجرذ، ما يزال تائهًا عمّا أحاول فعله.

…ومفتاح تلك القواعد كان يكمن في كل تلك الرسوم.

لم أجب، فقط واصلت ترتيب الرسوم.

“أجل، لدي عدد لا بأس به.”

’هذا الرسم ينقصه زر، لكنه يحوي كل شيء آخر. وهذا هناك ينقصه الحذاء والزر. أما ذاك فينقصه الزر فقط. وهذا الآخر يفتقد الحذاء والزر والبالون…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ثمّة خلل. ثمّة خلل شديد في هذا الوضع.’

“هاه!”

“إنّه نفس الدواء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي النهاية… وجدته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن… ليس الآن.”

النمط.

“هل وجدت شيئًا؟”

“هل وجدت شيئًا؟”

تبًّا.

مع صدى صوت الجرذ الفضولي، أومأت برأسي بهدوء.

“هل يُحتمل أن تكون هذه ليست حبوبـي القديمة، بل تخصّ شخصًا آخر؟ لا، ليس هذا…” نظرتُ مجدّدًا إلى الملصق، ورأيت اسمي مكتوبًا عليه، فأيقنت أنّها تخصّني.

“أجل، لقد وجدت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استرجعت اللحظة التي ارتديتُ فيها النظارة وكدتُ أبصر الشذوذ. أجل، ستنتهي المهمة حين يظهر السيد جينجلز، لكن هذا سيعني أيضًا نهاية حياتي. وفوق ذلك، كنت أعلم أن الأمور ليست بتلك البساطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تأملت الرسوم بينما أرتبها برفق من الأقل اكتمالًا إلى الأكثر اكتمالًا. وحين أنهيت ذلك، رفعت بصري إلى الجرذ.

“هل وجدت شيئًا؟”

“هَذَا هُنَا هُوَ النمط… نمط السيد جينجلز.”

بحسب علمي، هذه الحبوب ليست ممّا يُمكن شراؤه. في الواقع، لم يكن يبدو أنّ كايل نفسه على دراية بوجودها أصلًا.

جلست هكذا وكأنّ الدهر قد مرّ، وحين أفقت من شرودي، أدركت أنّ ثوانٍ معدودة فقط قد انقضت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط