You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 189

القبو [3]

القبو [3]

الفصل 189: القبو [3]

…الحضور المقترب.

“من أين يجب أن أبدأ…?”

“…..!؟”

كان هناك عدد كبير من الصناديق مبعثرة في كل مكان، فلم أكن أعلم حقًا من أين أبدأ. غير أنّ الأمر لم يكن مهمًا في النهاية.

هذا كان الطريق الذي خشيت سلوكه أكثر من غيره. وهو أيضًا السبب الذي جعلني أؤجله طويلًا. لكني كنت أعلم أني لا أستطيع تفاديه إلى الأبد.

’سأكتشف ذلك عاجلًا أم آجلًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتفاقم الأمور، نزعت النظارة على عجل، مترنحًا إلى الوراء وأنا ألهث أنفاسًا عميقة، فاصطدمت بأحد الرفوف خلفي وأسقطت بعض الأشياء.

انحنيت نحو أقرب صندوق، وأخذت أتفحص الأشياء التي كانت بداخله.

تصلبت فجأة، واتسعت عيناي مع انكشاف الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دمية الدب. صفّارة. حذاء أحمر طويل. سيارة صغيرة…”

“حتى الآن، لا أرى شيئًا.”

في المجمل، لم يكن معظمها سوى خردة عديمة النفع. كثير من الألعاب كانت محطمة، وإخراجها لم يجلب إلا سحبًا من الغبار.

توقفت عن التفكير، وأنا ألتقط قارورة صغيرة.

“كح…! ربما كان علي أن أرتدي قناعًا.”

كأنني غُمرت فجأة بماء جليدي، وشعرت باختناق ثقيل يجثم على صدري.

غطيت وجهي، ثم دفعت يدي في الصندوق وقلّبت ما فيه قبل أن أتابع إلى الصندوق التالي.

عرفت اللون البرتقالي المعتاد والملصق البسيط من بعيد. لقد كانت قارورة الحبوب التي كنت أتناولها في الميتم.

’لا بد أن يكون هناك شيء تركته الأم يخصني.’

بأنفاس مثقلة، حدّقت حولي، وأنا أشعر بالبرد القارس يتلاشى مع الحضور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن هناك أشياء كثيرة أملكها في الماضي. بسبب كلفة دوائي، نادرًا ما كان لدي ألعاب، وحتى حينها، كانت معظم الألعاب تُشارك بين الأطفال. كان هناك بضع كتب قرأتها، لكني لم أرَ كيف لتلك الكتب أن تنفعني.

“…لو أن كايل كان هنا.”

في تلك الحالة، ما كنت أحتاج أن أجده هو شيء آخر.

القبو كان المكان الذي تُحفظ فيه الألعاب والأدوات القديمة. ولأن السيد جينجلز كان شذوذًا “حديثًا”، فمن المنطقي أن لا تكون أي من الألعاب أو الأدوات هنا قد تأثرت به.

شيء أكثر خصوصية. لكن ذلك كان هو المعضلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دمية الدب. صفّارة. حذاء أحمر طويل. سيارة صغيرة…”

لم أكن أعلم ما ذلك الشيء أصلًا.

’فلنُسرع ولا نضيع الوقت.’

“هل أنا أضيّع وقتي فحسب؟”

ببطء… أدرت رأسي نحو باب القبو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفت، وأخذت أتلفت حولي، محركًا ضوء المصباح قبل أن أتحقق من الوقت. ما زال هناك متسع قبل حلول المهلة، لكن شعورًا كان ينهشني أنني أبدّد الكثير من الوقت هنا.

أخذت أتأمل مليًا، محاولًا أن أجمع خيوط الأمر.

’صحيح، ربما أفعل. يجب أن أرتب أولوياتي. السيد جينجلز أولًا، ثم أبحث لاحقًا عن خيوط تخصني في هذا العالم.’

هذا كان الطريق الذي خشيت سلوكه أكثر من غيره. وهو أيضًا السبب الذي جعلني أؤجله طويلًا. لكني كنت أعلم أني لا أستطيع تفاديه إلى الأبد.

بدا هذا هو النهج الأجدر.

بدا هذا هو النهج الأجدر.

“…لو أن كايل كان هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حضور ازداد وضوحًا مع الظل الذي ارتسم على عتبة الباب، يتمدد ثانية بعد أخرى، كاشفًا عن شعر مجعد وجسد طويل.

هذا كان الطريق الذي خشيت سلوكه أكثر من غيره. وهو أيضًا السبب الذي جعلني أؤجله طويلًا. لكني كنت أعلم أني لا أستطيع تفاديه إلى الأبد.

القبو كان المكان الذي تُحفظ فيه الألعاب والأدوات القديمة. ولأن السيد جينجلز كان شذوذًا “حديثًا”، فمن المنطقي أن لا تكون أي من الألعاب أو الأدوات هنا قد تأثرت به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بنَفَسٍ خافت، مددت يدي إلى جيبي وأخرجت نظارة شمسية.

“كح…! ربما كان علي أن أرتدي قناعًا.”

للوهلة الأولى، بدت كأي نظارة عادية. لكن ما إن وضعتها على وجهي، حتى انقلب كل ما حولي إلى زرقة غامرة عميقة، وسرى برد قارس فجأة في جسدي جعلني أرتجف.

“…لو أن كايل كان هنا.”

كأنني غُمرت فجأة بماء جليدي، وشعرت باختناق ثقيل يجثم على صدري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتفاقم الأمور، نزعت النظارة على عجل، مترنحًا إلى الوراء وأنا ألهث أنفاسًا عميقة، فاصطدمت بأحد الرفوف خلفي وأسقطت بعض الأشياء.

’فلنُسرع ولا نضيع الوقت.’

هذا كان الطريق الذي خشيت سلوكه أكثر من غيره. وهو أيضًا السبب الذي جعلني أؤجله طويلًا. لكني كنت أعلم أني لا أستطيع تفاديه إلى الأبد.

أطفأت المصباح، وأخذت أتأمل المكان من حولي.

’سأكتشف ذلك عاجلًا أم آجلًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أكن أفهم هذا المفهوم على نحو كامل، لكن النظارة منحتني القدرة على التطلع إلى عالم الشذوذات.

هذا كان الطريق الذي خشيت سلوكه أكثر من غيره. وهو أيضًا السبب الذي جعلني أؤجله طويلًا. لكني كنت أعلم أني لا أستطيع تفاديه إلى الأبد.

“حتى الآن، لا أرى شيئًا.”

لم أكن أستعمل اللومينول.

باستثناء التدرج الأزرق، بدا كل شيء كما هو.

توقفت عن التفكير، وأنا ألتقط قارورة صغيرة.

تجاوزت الصناديق وبدأت أقلب محتوياتها على عجل، أبحث عن أي شيء قد يثير اهتمامي. لم أرغب في البقاء طويلًا. كل ثانية مع ارتداء النظارة جعلت جلدي يقشعر.

كأنني غُمرت فجأة بماء جليدي، وشعرت باختناق ثقيل يجثم على صدري.

كان الأمر أشبه بشعور أن هناك عيونًا تحدّق بي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتفاقم الأمور، نزعت النظارة على عجل، مترنحًا إلى الوراء وأنا ألهث أنفاسًا عميقة، فاصطدمت بأحد الرفوف خلفي وأسقطت بعض الأشياء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لو أن شيئًا، أو أحدًا، متخفيًا في هذا الضباب الأزرق البارد، صار مدركًا لوجودي الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حضور ازداد وضوحًا مع الظل الذي ارتسم على عتبة الباب، يتمدد ثانية بعد أخرى، كاشفًا عن شعر مجعد وجسد طويل.

يتبعني.

من الشعر المستعار المرسوم بفظاظة، إلى الأنف الأحمر، الحذاءان الطويلان الحمراوان، القفازات، الثياب المنقطة… كل شيء بدا كما هو. يكاد لا يبدو أنّ ثمة تغييرًا قد حدث.

يرتقبني.

بدا هذا هو النهج الأجدر.

الصمت كان يصمّ الآذان، يثقل أكثر فأكثر تحت وطأة البرد غير الطبيعي المنبعث من كل جانب.

ببطء… أدرت رأسي نحو باب القبو.

دون أن أدرك، صارت حركاتي أبطأ، أقلب في الصناديق بحذر… وبأقصى ما يمكن من صمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملصق كان باهتًا قليلًا، لكنه ما زال مقروءًا. حتى إنني رأيت اسمي مكتوبًا أسفلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’لا شيء هنا أيضًا. لا شيء هنا…’

كلما بحثت أكثر، وجدت أقل. لم تلتقط النظارة شيئًا.

’إنها كلها أحجية.’

لكن لم يكن ذلك خارج التوقع.

الفصل 189: القبو [3]

القبو كان المكان الذي تُحفظ فيه الألعاب والأدوات القديمة. ولأن السيد جينجلز كان شذوذًا “حديثًا”، فمن المنطقي أن لا تكون أي من الألعاب أو الأدوات هنا قد تأثرت به.

للوهلة الأولى، بدت كأي نظارة عادية. لكن ما إن وضعتها على وجهي، حتى انقلب كل ما حولي إلى زرقة غامرة عميقة، وسرى برد قارس فجأة في جسدي جعلني أرتجف.

كنت أبحث فحسب على أمل العثور على شيء ما.

“من أين يجب أن أبدأ…?”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أعلم أن المكان الأكثر احتمالًا للعثور فيه على شيء سيكون في الأعلى.

“همم؟”

من التلفاز إلى البالون، إلى الخربشة—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لنرَ.’

توقفت في منتصف الفكرة.

كنت أبحث فحسب على أمل العثور على شيء ما.

’الخربشة. الخربشة… هذا صحيح!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شيء يمكن أن—

كنت قد كدت أن أنسى أمرها. دون أن أهدر ثانية واحدة، مددت يدي إلى جيبي وأخرجت تلك الخربشة التي كنت قد أخذتها في وقت سابق. كنت قد خططت لأن أعطيها لكايل ليتحقق من أي أمر فيها، لكن بما أنه لم يكن هنا، أردت أن أرى بنفسي إن كنت سألحظ شيئًا بفضل النظارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دمية الدب. صفّارة. حذاء أحمر طويل. سيارة صغيرة…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’لنرَ.’

حين نزعت النظارة، عادت الدوامات السوداء، لكن في اللحظة التي أعدت فيها ارتداءها، اختفت بلا أثر، كأنها لم تكن موجودة قط.

فتحت الورقة، فظهرت الخربشة المألوفة حدّ الألم.

’إنها كلها أحجية.’

من الشعر المستعار المرسوم بفظاظة، إلى الأنف الأحمر، الحذاءان الطويلان الحمراوان، القفازات، الثياب المنقطة… كل شيء بدا كما هو. يكاد لا يبدو أنّ ثمة تغييرًا قد حدث.

توقفت عن التفكير، وأنا ألتقط قارورة صغيرة.

لكن…

’العينان.’

القبو كان المكان الذي تُحفظ فيه الألعاب والأدوات القديمة. ولأن السيد جينجلز كان شذوذًا “حديثًا”، فمن المنطقي أن لا تكون أي من الألعاب أو الأدوات هنا قد تأثرت به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدلًا من دوامة السواد الغامرة، لم تكن هناك عينان على المهرج أصلًا.

“من أين يجب أن أبدأ…?”

كيف يكون هذا؟

بدأ ذهني يغلي، والأفكار تتدافع فيه ببطء. أخذت أسترجع كل ما حدث منذ اللحظة التي وطئت فيها الميتم. حاولت أن أستحضر كل الأمور الغريبة التي صادفتني.

حين نزعت النظارة، عادت الدوامات السوداء، لكن في اللحظة التي أعدت فيها ارتداءها، اختفت بلا أثر، كأنها لم تكن موجودة قط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلًا من دوامة السواد الغامرة، لم تكن هناك عينان على المهرج أصلًا.

ما معنى هذا؟

’لو بحثت بحضور آخرين، ما النتيجة؟ هل سأعرضهم للخطر؟ هل سيتعقبني مباشرة؟ كيف يعمل هذا الأمر؟ وما هي القوا—’

أخذت أتأمل مليًا، محاولًا أن أجمع خيوط الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’قطعة..؟’

’لا بد أن يكون هناك شيء تركته الأم يخصني.’

تذكرت فجأة كلمات المايسترو السابقة.

كنت أبحث فحسب على أمل العثور على شيء ما.

’إنها كلها أحجية.’

توقفت عن التفكير، وأنا ألتقط قارورة صغيرة.

أحجية. قطعة…

“لوم…؟”

بدأ ذهني يغلي، والأفكار تتدافع فيه ببطء. أخذت أسترجع كل ما حدث منذ اللحظة التي وطئت فيها الميتم. حاولت أن أستحضر كل الأمور الغريبة التي صادفتني.

هززت القارورة، لكنها كانت فارغة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أي شيء يمكن أن—

لم أكن أعلم ما ذلك الشيء أصلًا.

صرير! صرير!

“همم؟”

“…..!؟”

دون أن أدرك، صارت حركاتي أبطأ، أقلب في الصناديق بحذر… وبأقصى ما يمكن من صمت.

صوت صرير مفاجئ باغتني من شرودي، أشبه بنفير بوق مطاطي صغير. بدا بعيدًا، شبه مدفون في الصمت، لكن ما إن لامس أذني حتى اجتاحني فيضان من الرعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنَفَسٍ خافت، مددت يدي إلى جيبي وأخرجت نظارة شمسية.

ببطء… أدرت رأسي نحو باب القبو.

شعرت به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الباب مشرعًا يغمره نور الطابق الأول الدافئ، غير أن ذلك التوهج المريح لم يُبدّد شيئًا من الفزع الزاحف على عمودي الفقري.

أحجية. قطعة…

وفي تلك اللحظة.

توقفت عن التفكير، وأنا ألتقط قارورة صغيرة.

شعرت به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملصق كان باهتًا قليلًا، لكنه ما زال مقروءًا. حتى إنني رأيت اسمي مكتوبًا أسفلها.

بكل وضوح.

بأنفاس مثقلة، حدّقت حولي، وأنا أشعر بالبرد القارس يتلاشى مع الحضور.

…الحضور المقترب.

’سأكتشف ذلك عاجلًا أم آجلًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حضور ازداد وضوحًا مع الظل الذي ارتسم على عتبة الباب، يتمدد ثانية بعد أخرى، كاشفًا عن شعر مجعد وجسد طويل.

ما معنى هذا؟

صرير! صرير!

انطلق البوق مرة أخرى، أعلى هذه المرة.

’لا بد أن يكون هناك شيء تركته الأم يخصني.’

سمعته بجلاء، وصحوت من غفلتي.

هذا…

’اللعنة!’

’العينان.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن تتفاقم الأمور، نزعت النظارة على عجل، مترنحًا إلى الوراء وأنا ألهث أنفاسًا عميقة، فاصطدمت بأحد الرفوف خلفي وأسقطت بعض الأشياء.

“هذا يعيد الذكريات.” ضحكت، محدقًا بعيني لأقرأ الملصق أوضح.

دوّي!

غطيت وجهي، ثم دفعت يدي في الصندوق وقلّبت ما فيه قبل أن أتابع إلى الصندوق التالي.

“هـاا… هـاا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن المكان الأكثر احتمالًا للعثور فيه على شيء سيكون في الأعلى.

بأنفاس مثقلة، حدّقت حولي، وأنا أشعر بالبرد القارس يتلاشى مع الحضور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنَفَسٍ خافت، مددت يدي إلى جيبي وأخرجت نظارة شمسية.

اطمأن قلبي قليلًا، فأغمضت عيني ملتقطًا أنفاسي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’…ذلك كان السيد جينجلز.’

يتبعني.

كنت أعلم أنه أدرك وجودي الآن. لكن، بما أن إشعار [لقد تمت مطاردتك] لم يظهر بعد، أدركت أيضًا أنه لم يرَني بعد. لقد أحس بي فقط.

بكل وضوح.

وهذا حسن.

’انتظر، أليست هذه القارورة هي نفسها دوائي؟ لا، انتظر… هذا دوائي حقًا!’

…إلى حين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت، وأخذت أتلفت حولي، محركًا ضوء المصباح قبل أن أتحقق من الوقت. ما زال هناك متسع قبل حلول المهلة، لكن شعورًا كان ينهشني أنني أبدّد الكثير من الوقت هنا.

’سأحتاج لأن أكون أكثر حذرًا المرة القادمة التي أستخدم فيها النظارة.’

في تلك الحالة، ما كنت أحتاج أن أجده هو شيء آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أعلم أني سأضطر لاستخدامها ثانية قريبًا. الرعب تملكني لمجرد الفكرة، حتى أن معدتي تململت، غير أني كتمت ذلك الشعور خفضت رأسي ألتقط ما أسقطته وأنا أنظف الفوضى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أشياء كثيرة أملكها في الماضي. بسبب كلفة دوائي، نادرًا ما كان لدي ألعاب، وحتى حينها، كانت معظم الألعاب تُشارك بين الأطفال. كان هناك بضع كتب قرأتها، لكني لم أرَ كيف لتلك الكتب أن تنفعني.

وبينما أفعل، بدأت أفكر فيما عليّ فعله لاحقًا.

حين نزعت النظارة، عادت الدوامات السوداء، لكن في اللحظة التي أعدت فيها ارتداءها، اختفت بلا أثر، كأنها لم تكن موجودة قط.

’لو بحثت بحضور آخرين، ما النتيجة؟ هل سأعرضهم للخطر؟ هل سيتعقبني مباشرة؟ كيف يعمل هذا الأمر؟ وما هي القوا—’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتفاقم الأمور، نزعت النظارة على عجل، مترنحًا إلى الوراء وأنا ألهث أنفاسًا عميقة، فاصطدمت بأحد الرفوف خلفي وأسقطت بعض الأشياء.

“همم؟”

تصلبت فجأة، واتسعت عيناي مع انكشاف الحقيقة.

توقفت عن التفكير، وأنا ألتقط قارورة صغيرة.

الصمت كان يصمّ الآذان، يثقل أكثر فأكثر تحت وطأة البرد غير الطبيعي المنبعث من كل جانب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا…”

تذكرت فجأة كلمات المايسترو السابقة.

رفعتها أتأملها، بدت مألوفة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لنرَ.’

’انتظر، أليست هذه القارورة هي نفسها دوائي؟ لا، انتظر… هذا دوائي حقًا!’

عرفت اللون البرتقالي المعتاد والملصق البسيط من بعيد. لقد كانت قارورة الحبوب التي كنت أتناولها في الميتم.

بدا هذا هو النهج الأجدر.

هززت القارورة، لكنها كانت فارغة.

كنت أبحث فحسب على أمل العثور على شيء ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الملصق كان باهتًا قليلًا، لكنه ما زال مقروءًا. حتى إنني رأيت اسمي مكتوبًا أسفلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لا شيء هنا أيضًا. لا شيء هنا…’

“هذا يعيد الذكريات.” ضحكت، محدقًا بعيني لأقرأ الملصق أوضح.

’سأكتشف ذلك عاجلًا أم آجلًا.’

“لوم…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو صحيحًا. كان بالفعل الدواء الذي أتناوله حاليًا لمرضي. كان شيئًا قد حصلت عليه من النظا—

أملت رأسي. كان باهتًا حقًا.

صرير! صرير!

“…لومينول؟”

من التلفاز إلى البالون، إلى الخربشة—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يبدو صحيحًا. كان بالفعل الدواء الذي أتناوله حاليًا لمرضي. كان شيئًا قد حصلت عليه من النظا—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أني سأضطر لاستخدامها ثانية قريبًا. الرعب تملكني لمجرد الفكرة، حتى أن معدتي تململت، غير أني كتمت ذلك الشعور خفضت رأسي ألتقط ما أسقطته وأنا أنظف الفوضى.

تصلبت فجأة، واتسعت عيناي مع انكشاف الحقيقة.

“هـاا… هـاا…”

“انتظر، انتظر، انتظر…”

“…..!؟”

حدقت ثانية في الملصق، مذهولًا.

يرتقبني.

هذا…

انطلق البوق مرة أخرى، أعلى هذه المرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذه لم تكن الحبوب التي كنت أتناولها حين كنت صغيرًا.

’سأحتاج لأن أكون أكثر حذرًا المرة القادمة التي أستخدم فيها النظارة.’

لم أكن أستعمل اللومينول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دمية الدب. صفّارة. حذاء أحمر طويل. سيارة صغيرة…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أني سأضطر لاستخدامها ثانية قريبًا. الرعب تملكني لمجرد الفكرة، حتى أن معدتي تململت، غير أني كتمت ذلك الشعور خفضت رأسي ألتقط ما أسقطته وأنا أنظف الفوضى.

…الحضور المقترب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط