You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 189

القبو [3]

القبو [3]

الفصل 189: القبو [3]

انطلق البوق مرة أخرى، أعلى هذه المرة.

“من أين يجب أن أبدأ…?”

هززت القارورة، لكنها كانت فارغة.

كان هناك عدد كبير من الصناديق مبعثرة في كل مكان، فلم أكن أعلم حقًا من أين أبدأ. غير أنّ الأمر لم يكن مهمًا في النهاية.

للوهلة الأولى، بدت كأي نظارة عادية. لكن ما إن وضعتها على وجهي، حتى انقلب كل ما حولي إلى زرقة غامرة عميقة، وسرى برد قارس فجأة في جسدي جعلني أرتجف.

’سأكتشف ذلك عاجلًا أم آجلًا.’

’العينان.’

انحنيت نحو أقرب صندوق، وأخذت أتفحص الأشياء التي كانت بداخله.

الصمت كان يصمّ الآذان، يثقل أكثر فأكثر تحت وطأة البرد غير الطبيعي المنبعث من كل جانب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دمية الدب. صفّارة. حذاء أحمر طويل. سيارة صغيرة…”

’لو بحثت بحضور آخرين، ما النتيجة؟ هل سأعرضهم للخطر؟ هل سيتعقبني مباشرة؟ كيف يعمل هذا الأمر؟ وما هي القوا—’

في المجمل، لم يكن معظمها سوى خردة عديمة النفع. كثير من الألعاب كانت محطمة، وإخراجها لم يجلب إلا سحبًا من الغبار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتفاقم الأمور، نزعت النظارة على عجل، مترنحًا إلى الوراء وأنا ألهث أنفاسًا عميقة، فاصطدمت بأحد الرفوف خلفي وأسقطت بعض الأشياء.

“كح…! ربما كان علي أن أرتدي قناعًا.”

’انتظر، أليست هذه القارورة هي نفسها دوائي؟ لا، انتظر… هذا دوائي حقًا!’

غطيت وجهي، ثم دفعت يدي في الصندوق وقلّبت ما فيه قبل أن أتابع إلى الصندوق التالي.

بدا هذا هو النهج الأجدر.

’لا بد أن يكون هناك شيء تركته الأم يخصني.’

شيء أكثر خصوصية. لكن ذلك كان هو المعضلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن هناك أشياء كثيرة أملكها في الماضي. بسبب كلفة دوائي، نادرًا ما كان لدي ألعاب، وحتى حينها، كانت معظم الألعاب تُشارك بين الأطفال. كان هناك بضع كتب قرأتها، لكني لم أرَ كيف لتلك الكتب أن تنفعني.

“…..!؟”

في تلك الحالة، ما كنت أحتاج أن أجده هو شيء آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شيء يمكن أن—

شيء أكثر خصوصية. لكن ذلك كان هو المعضلة.

كان الأمر أشبه بشعور أن هناك عيونًا تحدّق بي.

لم أكن أعلم ما ذلك الشيء أصلًا.

غطيت وجهي، ثم دفعت يدي في الصندوق وقلّبت ما فيه قبل أن أتابع إلى الصندوق التالي.

“هل أنا أضيّع وقتي فحسب؟”

ببطء… أدرت رأسي نحو باب القبو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفت، وأخذت أتلفت حولي، محركًا ضوء المصباح قبل أن أتحقق من الوقت. ما زال هناك متسع قبل حلول المهلة، لكن شعورًا كان ينهشني أنني أبدّد الكثير من الوقت هنا.

تصلبت فجأة، واتسعت عيناي مع انكشاف الحقيقة.

’صحيح، ربما أفعل. يجب أن أرتب أولوياتي. السيد جينجلز أولًا، ثم أبحث لاحقًا عن خيوط تخصني في هذا العالم.’

“هـاا… هـاا…”

بدا هذا هو النهج الأجدر.

الفصل 189: القبو [3]

“…لو أن كايل كان هنا.”

فتحت الورقة، فظهرت الخربشة المألوفة حدّ الألم.

هذا كان الطريق الذي خشيت سلوكه أكثر من غيره. وهو أيضًا السبب الذي جعلني أؤجله طويلًا. لكني كنت أعلم أني لا أستطيع تفاديه إلى الأبد.

’سأحتاج لأن أكون أكثر حذرًا المرة القادمة التي أستخدم فيها النظارة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بنَفَسٍ خافت، مددت يدي إلى جيبي وأخرجت نظارة شمسية.

 

للوهلة الأولى، بدت كأي نظارة عادية. لكن ما إن وضعتها على وجهي، حتى انقلب كل ما حولي إلى زرقة غامرة عميقة، وسرى برد قارس فجأة في جسدي جعلني أرتجف.

أحجية. قطعة…

كأنني غُمرت فجأة بماء جليدي، وشعرت باختناق ثقيل يجثم على صدري.

الفصل 189: القبو [3]

’فلنُسرع ولا نضيع الوقت.’

حدقت ثانية في الملصق، مذهولًا.

أطفأت المصباح، وأخذت أتأمل المكان من حولي.

شعرت به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أكن أفهم هذا المفهوم على نحو كامل، لكن النظارة منحتني القدرة على التطلع إلى عالم الشذوذات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنَفَسٍ خافت، مددت يدي إلى جيبي وأخرجت نظارة شمسية.

“حتى الآن، لا أرى شيئًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…ذلك كان السيد جينجلز.’

باستثناء التدرج الأزرق، بدا كل شيء كما هو.

بكل وضوح.

تجاوزت الصناديق وبدأت أقلب محتوياتها على عجل، أبحث عن أي شيء قد يثير اهتمامي. لم أرغب في البقاء طويلًا. كل ثانية مع ارتداء النظارة جعلت جلدي يقشعر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لا شيء هنا أيضًا. لا شيء هنا…’

كان الأمر أشبه بشعور أن هناك عيونًا تحدّق بي.

شعرت به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لو أن شيئًا، أو أحدًا، متخفيًا في هذا الضباب الأزرق البارد، صار مدركًا لوجودي الآن.

“…..!؟”

يتبعني.

شعرت به.

يرتقبني.

“من أين يجب أن أبدأ…?”

الصمت كان يصمّ الآذان، يثقل أكثر فأكثر تحت وطأة البرد غير الطبيعي المنبعث من كل جانب.

“حتى الآن، لا أرى شيئًا.”

دون أن أدرك، صارت حركاتي أبطأ، أقلب في الصناديق بحذر… وبأقصى ما يمكن من صمت.

وبينما أفعل، بدأت أفكر فيما عليّ فعله لاحقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’لا شيء هنا أيضًا. لا شيء هنا…’

دوّي!

كلما بحثت أكثر، وجدت أقل. لم تلتقط النظارة شيئًا.

“من أين يجب أن أبدأ…?”

لكن لم يكن ذلك خارج التوقع.

لم أكن أعلم ما ذلك الشيء أصلًا.

القبو كان المكان الذي تُحفظ فيه الألعاب والأدوات القديمة. ولأن السيد جينجلز كان شذوذًا “حديثًا”، فمن المنطقي أن لا تكون أي من الألعاب أو الأدوات هنا قد تأثرت به.

كان هناك عدد كبير من الصناديق مبعثرة في كل مكان، فلم أكن أعلم حقًا من أين أبدأ. غير أنّ الأمر لم يكن مهمًا في النهاية.

كنت أبحث فحسب على أمل العثور على شيء ما.

لم أكن أعلم ما ذلك الشيء أصلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أعلم أن المكان الأكثر احتمالًا للعثور فيه على شيء سيكون في الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملصق كان باهتًا قليلًا، لكنه ما زال مقروءًا. حتى إنني رأيت اسمي مكتوبًا أسفلها.

من التلفاز إلى البالون، إلى الخربشة—

للوهلة الأولى، بدت كأي نظارة عادية. لكن ما إن وضعتها على وجهي، حتى انقلب كل ما حولي إلى زرقة غامرة عميقة، وسرى برد قارس فجأة في جسدي جعلني أرتجف.

توقفت في منتصف الفكرة.

فتحت الورقة، فظهرت الخربشة المألوفة حدّ الألم.

’الخربشة. الخربشة… هذا صحيح!’

“…لو أن كايل كان هنا.”

كنت قد كدت أن أنسى أمرها. دون أن أهدر ثانية واحدة، مددت يدي إلى جيبي وأخرجت تلك الخربشة التي كنت قد أخذتها في وقت سابق. كنت قد خططت لأن أعطيها لكايل ليتحقق من أي أمر فيها، لكن بما أنه لم يكن هنا، أردت أن أرى بنفسي إن كنت سألحظ شيئًا بفضل النظارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنَفَسٍ خافت، مددت يدي إلى جيبي وأخرجت نظارة شمسية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’لنرَ.’

فتحت الورقة، فظهرت الخربشة المألوفة حدّ الألم.

هذا…

من الشعر المستعار المرسوم بفظاظة، إلى الأنف الأحمر، الحذاءان الطويلان الحمراوان، القفازات، الثياب المنقطة… كل شيء بدا كما هو. يكاد لا يبدو أنّ ثمة تغييرًا قد حدث.

 

لكن…

’سأحتاج لأن أكون أكثر حذرًا المرة القادمة التي أستخدم فيها النظارة.’

’العينان.’

ما معنى هذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدلًا من دوامة السواد الغامرة، لم تكن هناك عينان على المهرج أصلًا.

يرتقبني.

كيف يكون هذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لنرَ.’

حين نزعت النظارة، عادت الدوامات السوداء، لكن في اللحظة التي أعدت فيها ارتداءها، اختفت بلا أثر، كأنها لم تكن موجودة قط.

’صحيح، ربما أفعل. يجب أن أرتب أولوياتي. السيد جينجلز أولًا، ثم أبحث لاحقًا عن خيوط تخصني في هذا العالم.’

ما معنى هذا؟

كيف يكون هذا؟

أخذت أتأمل مليًا، محاولًا أن أجمع خيوط الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لنرَ.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’قطعة..؟’

’سأحتاج لأن أكون أكثر حذرًا المرة القادمة التي أستخدم فيها النظارة.’

تذكرت فجأة كلمات المايسترو السابقة.

غطيت وجهي، ثم دفعت يدي في الصندوق وقلّبت ما فيه قبل أن أتابع إلى الصندوق التالي.

’إنها كلها أحجية.’

كلما بحثت أكثر، وجدت أقل. لم تلتقط النظارة شيئًا.

أحجية. قطعة…

أطفأت المصباح، وأخذت أتأمل المكان من حولي.

بدأ ذهني يغلي، والأفكار تتدافع فيه ببطء. أخذت أسترجع كل ما حدث منذ اللحظة التي وطئت فيها الميتم. حاولت أن أستحضر كل الأمور الغريبة التي صادفتني.

عرفت اللون البرتقالي المعتاد والملصق البسيط من بعيد. لقد كانت قارورة الحبوب التي كنت أتناولها في الميتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أي شيء يمكن أن—

اطمأن قلبي قليلًا، فأغمضت عيني ملتقطًا أنفاسي.

صرير! صرير!

من الشعر المستعار المرسوم بفظاظة، إلى الأنف الأحمر، الحذاءان الطويلان الحمراوان، القفازات، الثياب المنقطة… كل شيء بدا كما هو. يكاد لا يبدو أنّ ثمة تغييرًا قد حدث.

“…..!؟”

تذكرت فجأة كلمات المايسترو السابقة.

صوت صرير مفاجئ باغتني من شرودي، أشبه بنفير بوق مطاطي صغير. بدا بعيدًا، شبه مدفون في الصمت، لكن ما إن لامس أذني حتى اجتاحني فيضان من الرعب.

…إلى حين.

ببطء… أدرت رأسي نحو باب القبو.

من الشعر المستعار المرسوم بفظاظة، إلى الأنف الأحمر، الحذاءان الطويلان الحمراوان، القفازات، الثياب المنقطة… كل شيء بدا كما هو. يكاد لا يبدو أنّ ثمة تغييرًا قد حدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الباب مشرعًا يغمره نور الطابق الأول الدافئ، غير أن ذلك التوهج المريح لم يُبدّد شيئًا من الفزع الزاحف على عمودي الفقري.

كيف يكون هذا؟

وفي تلك اللحظة.

اطمأن قلبي قليلًا، فأغمضت عيني ملتقطًا أنفاسي.

شعرت به.

’إنها كلها أحجية.’

بكل وضوح.

أخذت أتأمل مليًا، محاولًا أن أجمع خيوط الأمر.

…الحضور المقترب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن شيئًا، أو أحدًا، متخفيًا في هذا الضباب الأزرق البارد، صار مدركًا لوجودي الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حضور ازداد وضوحًا مع الظل الذي ارتسم على عتبة الباب، يتمدد ثانية بعد أخرى، كاشفًا عن شعر مجعد وجسد طويل.

“هـاا… هـاا…”

صرير! صرير!

كان هناك عدد كبير من الصناديق مبعثرة في كل مكان، فلم أكن أعلم حقًا من أين أبدأ. غير أنّ الأمر لم يكن مهمًا في النهاية.

انطلق البوق مرة أخرى، أعلى هذه المرة.

“…لومينول؟”

سمعته بجلاء، وصحوت من غفلتي.

ما معنى هذا؟

’اللعنة!’

انحنيت نحو أقرب صندوق، وأخذت أتفحص الأشياء التي كانت بداخله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن تتفاقم الأمور، نزعت النظارة على عجل، مترنحًا إلى الوراء وأنا ألهث أنفاسًا عميقة، فاصطدمت بأحد الرفوف خلفي وأسقطت بعض الأشياء.

دوّي!

وفي تلك اللحظة.

“هـاا… هـاا…”

تذكرت فجأة كلمات المايسترو السابقة.

بأنفاس مثقلة، حدّقت حولي، وأنا أشعر بالبرد القارس يتلاشى مع الحضور.

أحجية. قطعة…

اطمأن قلبي قليلًا، فأغمضت عيني ملتقطًا أنفاسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’…ذلك كان السيد جينجلز.’

بأنفاس مثقلة، حدّقت حولي، وأنا أشعر بالبرد القارس يتلاشى مع الحضور.

كنت أعلم أنه أدرك وجودي الآن. لكن، بما أن إشعار [لقد تمت مطاردتك] لم يظهر بعد، أدركت أيضًا أنه لم يرَني بعد. لقد أحس بي فقط.

ما معنى هذا؟

وهذا حسن.

دوّي!

…إلى حين.

’الخربشة. الخربشة… هذا صحيح!’

’سأحتاج لأن أكون أكثر حذرًا المرة القادمة التي أستخدم فيها النظارة.’

كلما بحثت أكثر، وجدت أقل. لم تلتقط النظارة شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أعلم أني سأضطر لاستخدامها ثانية قريبًا. الرعب تملكني لمجرد الفكرة، حتى أن معدتي تململت، غير أني كتمت ذلك الشعور خفضت رأسي ألتقط ما أسقطته وأنا أنظف الفوضى.

حدقت ثانية في الملصق، مذهولًا.

وبينما أفعل، بدأت أفكر فيما عليّ فعله لاحقًا.

هذا كان الطريق الذي خشيت سلوكه أكثر من غيره. وهو أيضًا السبب الذي جعلني أؤجله طويلًا. لكني كنت أعلم أني لا أستطيع تفاديه إلى الأبد.

’لو بحثت بحضور آخرين، ما النتيجة؟ هل سأعرضهم للخطر؟ هل سيتعقبني مباشرة؟ كيف يعمل هذا الأمر؟ وما هي القوا—’

أحجية. قطعة…

“همم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتفاقم الأمور، نزعت النظارة على عجل، مترنحًا إلى الوراء وأنا ألهث أنفاسًا عميقة، فاصطدمت بأحد الرفوف خلفي وأسقطت بعض الأشياء.

توقفت عن التفكير، وأنا ألتقط قارورة صغيرة.

الصمت كان يصمّ الآذان، يثقل أكثر فأكثر تحت وطأة البرد غير الطبيعي المنبعث من كل جانب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا…”

أطفأت المصباح، وأخذت أتأمل المكان من حولي.

رفعتها أتأملها، بدت مألوفة للغاية.

ببطء… أدرت رأسي نحو باب القبو.

’انتظر، أليست هذه القارورة هي نفسها دوائي؟ لا، انتظر… هذا دوائي حقًا!’

لم أكن أعلم ما ذلك الشيء أصلًا.

عرفت اللون البرتقالي المعتاد والملصق البسيط من بعيد. لقد كانت قارورة الحبوب التي كنت أتناولها في الميتم.

فتحت الورقة، فظهرت الخربشة المألوفة حدّ الألم.

هززت القارورة، لكنها كانت فارغة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أني سأضطر لاستخدامها ثانية قريبًا. الرعب تملكني لمجرد الفكرة، حتى أن معدتي تململت، غير أني كتمت ذلك الشعور خفضت رأسي ألتقط ما أسقطته وأنا أنظف الفوضى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الملصق كان باهتًا قليلًا، لكنه ما زال مقروءًا. حتى إنني رأيت اسمي مكتوبًا أسفلها.

وبينما أفعل، بدأت أفكر فيما عليّ فعله لاحقًا.

“هذا يعيد الذكريات.” ضحكت، محدقًا بعيني لأقرأ الملصق أوضح.

شعرت به.

“لوم…؟”

لكن لم يكن ذلك خارج التوقع.

أملت رأسي. كان باهتًا حقًا.

كأنني غُمرت فجأة بماء جليدي، وشعرت باختناق ثقيل يجثم على صدري.

“…لومينول؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شيء يمكن أن—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يبدو صحيحًا. كان بالفعل الدواء الذي أتناوله حاليًا لمرضي. كان شيئًا قد حصلت عليه من النظا—

’صحيح، ربما أفعل. يجب أن أرتب أولوياتي. السيد جينجلز أولًا، ثم أبحث لاحقًا عن خيوط تخصني في هذا العالم.’

تصلبت فجأة، واتسعت عيناي مع انكشاف الحقيقة.

“من أين يجب أن أبدأ…?”

“انتظر، انتظر، انتظر…”

 

حدقت ثانية في الملصق، مذهولًا.

في تلك الحالة، ما كنت أحتاج أن أجده هو شيء آخر.

هذا…

“هـاا… هـاا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذه لم تكن الحبوب التي كنت أتناولها حين كنت صغيرًا.

صرير! صرير!

لم أكن أستعمل اللومينول.

بأنفاس مثقلة، حدّقت حولي، وأنا أشعر بالبرد القارس يتلاشى مع الحضور.

 

بدا هذا هو النهج الأجدر.

’انتظر، أليست هذه القارورة هي نفسها دوائي؟ لا، انتظر… هذا دوائي حقًا!’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط