القبو [1]
الفصل 187: القبو [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هل لأنني أشير كثيرًا إلى اللعبة؟ لا أعلم، لكني أود أن أقضي أقل وقت ممكن معه.’
بززز!
أجابت زوي بصرامة، عينيها مصروفة بعيدًا عن الشاشة.
صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…السيد جينجلز وضحاياه.”
تبعًا لصوت خافت، خيّم السكون على المكان.
خطا كايل وزوي خطوة.
التشويش المتسلّل من جهاز التلفاز شقّ صمت غرفة المعيشة، كأزيز بعوضة رقيقة.
“همم.”
توقف كايل وزوي عند مشهد التلفاز، أجسادهما تتوتر.
“انتظر، لحـ—”
رغم أن الشاشة كانت ممتلئة بالتشويش، إلا أن صورة باهتة بدأت تخفق عبرها. بلدة قديمة مرسومة بأسلوب كرتوني، يغلب عليها اللون الأصفر. أشكال ظهرت بجانب المنازل، تبتسم وتلوّح مباشرة نحو الشاشة.
وطرأ لها خاطر آنذاك.
وقف الاثنان على تلك الحال، يحدقان في الأشكال المبتسمة الملوّحة.
انقبض صدري عند التفكير، لكنني كنت أعلم أن الخيارات لدي محدودة.
بززز!
كان للميتم طابقان. الطابق الأول والثاني. ومع ذلك، كان هناك أيضًا قبو كبير إلى حد ما.
انعكست الصورة عبر حدقتيهما فيما التلفاز يواصل الأنين.
“فقط أيقظيني حين يلزم. عليّ أن أراقب أكثر.”
طَق. طَق. طَق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أريت مايلز الرسم الذي حصلت عليه سابقًا.
المطر يطرق.
***
بززز!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء. مجرد بعض الرسومات الإضافية.”
التلفاز يطن.
التلفاز يطن.
وقف كايل وزوي صامتين، يحدقان بالتلفاز كما لو كان قد سحرهما.
“السيد جينجلز يقول~ خطوة أخـ—”
ثم—
كان هذا…
“السيد جينجلز يقول~ تقدما خطوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أريت مايلز الرسم الذي حصلت عليه سابقًا.
همس صوت رقيق في أذنيهما.
كانت تصنيفات وحدة BAU هي: الختم، إلسيد، القاتم، الآسر، والكيرمايت.
خطا كايل وزوي خطوة.
“…لا.”
“السيد جينجلز يقول~ خطوة أخرى.”
“نفس الرسم. و…”
خطا كايل وزوي خطوة أخرى.
وبناءً على وتيرة الأمور، توقعت أن تكون المبيعات قد ارتفعت كثيرًا.
كانا يقتربان أكثر فأكثر من التلفاز. والأشخاص المبتسمون فيه كانوا يبتسمون أوسع.
فتحت تطبيق دوك، وكان أول ما فعلته هو الذهاب إلى صفحتي وفتح صفحة المبيعات.
“السيد جينجلز يقول~ خطوة أخـ—”
“مرسوم الوهم.”
“تبًّا…!”
وقف كايل وزوي صامتين، يحدقان بالتلفاز كما لو كان قد سحرهما.
كانت زوي أول من استفاق من الوهم. أمالت رأسها نحو كايل، وأطلقت فرقعة بأصابعها، فانبثق ضوء ساطع أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب حاجبا الجرذ للحظة قصيرة قبل أن يسترخيا أخيرًا.
“أه؟!”
“هو.. لا، إنهم يراقبون.”
استفاق كايل بدوره على الفور.
التشويش المتسلّل من جهاز التلفاز شقّ صمت غرفة المعيشة، كأزيز بعوضة رقيقة.
“ما الذ—”
“أظن أنني قد فهمت شيئًا.”
“مرسوم الوهم.”
’…لدي شعور أنهم قد لا يستطيعون العودة اليوم.‘
كلمة واحدة فقط كانت كافية ليُدرك كايل خطورة الموقف، فكفّ عن النظر للتلفاز.
“فقط أيقظيني حين يلزم. عليّ أن أراقب أكثر.”
“…يبدو أننا نتعامل مع صنف إلسيد على الأقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبصارهم تبعته مجددًا.
كانت تصنيفات وحدة BAU هي: الختم، إلسيد، القاتم، الآسر، والكيرمايت.
لكن…
الختم كان تصنيفًا يُطلق على الشذوذات التي تُعتبر غير ضارة أو “غير مهدِّدة”. وبمجرّد أن يظهر ضحية، ينتقل التصنيف تلقائيًا إلى إلسيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى هاتفي، وتحققت من أي رسائل جديدة، لكن لم يكن هناك شيء.
“هذا يبدو كذلك. وقوي جدًا أيضًا.”
’قد يكون في طريقه للعودة أيضًا. كان لديه سيارة. آه، تبًا. لا بأس. دعني أرى حالة اللعبة. هل زادت المبيعات؟‘
أجابت زوي بصرامة، عينيها مصروفة بعيدًا عن الشاشة.
رغم أن الشاشة كانت ممتلئة بالتشويش، إلا أن صورة باهتة بدأت تخفق عبرها. بلدة قديمة مرسومة بأسلوب كرتوني، يغلب عليها اللون الأصفر. أشكال ظهرت بجانب المنازل، تبتسم وتلوّح مباشرة نحو الشاشة.
شذوذات مرسوم الوهم تتخصص في الخداع والتلاعب بالعقول. وغالبًا ما كانت الأصعب في المواجهة.
الحد الزمني للمهمة كان يومين.
تردّد كايل لحظة، ثم التفت ليلقي نظرة أخرى على الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…يبدو أننا نتعامل مع صنف إلسيد على الأقل.”
“انتظر، لحـ—”
“وجدت شيئًا؟”
“فقط أيقظيني حين يلزم. عليّ أن أراقب أكثر.”
“حسنًا.”
قبضت زوي على أسنانها، لكنها قررت الرضوخ لطلبه. هكذا كان كايل دائمًا. رغم مظهره الهادئ، إلا أنه كان أجرأ المجانين ممن عرفتهم.
“زوي…”
بززز!
لكن…
أصغى كايل لطنين التلفاز، وحدّق في الأشكال الظاهرة على الشاشة.
“حسنًا، حظًا سعيدًا.”
تحرّك إلى اليمين.
مال كايل برأسه مشيرًا نحو الشاشة.
أبصارهم تبعته.
كانت زوي أول من استفاق من الوهم. أمالت رأسها نحو كايل، وأطلقت فرقعة بأصابعها، فانبثق ضوء ساطع أمام عينيه.
تحرّك إلى اليسار.
آملت أن أتلقى ردًا سريعًا، لكن حتى بعد انتظار بضع دقائق، لم يصلني أي رد منه.
أبصارهم تبعته مجددًا.
خطا كايل وزوي خطوة.
“همم.”
خطا كايل وزوي خطوة.
ضيّق كايل عينيه، وانعكس نور الشاشة في حدقتيه.
“هو.. لا، إنهم يراقبون.”
“زوي، تأكدي من تسجيل كل هذا. سأرسل الملف إلى النقابة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبصارهم تبعته مجددًا.
“…أفعل ذلك بالفعل.”
“مرسوم الوهم.”
أجابت زوي وهي ترفع هاتفها أمامها، تسجّل تحركات كايل.
في جوهره، نفس الشيء الذي وجده الجرذ.
“حسنًا.”
كانت تصنيفات وحدة BAU هي: الختم، إلسيد، القاتم، الآسر، والكيرمايت.
أومأ كايل برأسه، وواصل التحرك يمينًا ويسارًا مجددًا. التقطت زوي كل ذلك بعدستها، حريصة أن تُبقي عينيها بعيدًا عن الشاشة.
“ما الذ—”
وطرأ لها خاطر آنذاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى هاتفي، وتحققت من أي رسائل جديدة، لكن لم يكن هناك شيء.
“زوي…”
“ألم تجد أيضًا الكثير؟”
“ما الأمر؟”
التلفاز يطن.
توقف، واستدار كايل ليلتفت إليها.
’…لدي شعور أنهم قد لا يستطيعون العودة اليوم.‘
“أظن أنني قد فهمت شيئًا.”
مال كايل برأسه مشيرًا نحو الشاشة.
“….ما هو؟”
بززز!
توقفت أنفاسها في تلك اللحظة.
“مرسوم الوهم.”
لسبب ما، بدا تعبير كايل مضطربًا بما جعلها تشعر بعدم ارتياح.
“نفس الرسم. و…”
“هو.. لا، إنهم يراقبون.”
تنفس كايل بعمق وأكمل،
“همم؟”
’قد يكون في طريقه للعودة أيضًا. كان لديه سيارة. آه، تبًا. لا بأس. دعني أرى حالة اللعبة. هل زادت المبيعات؟‘
مال كايل برأسه مشيرًا نحو الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أريت مايلز الرسم الذي حصلت عليه سابقًا.
“ماذا أنت—”
“السيد جينجلز يقول~ خطوة أخـ—”
“…السيد جينجلز وضحاياه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى هاتفي، وتحققت من أي رسائل جديدة، لكن لم يكن هناك شيء.
تنفس كايل بعمق وأكمل،
انقبض صدري عند التفكير، لكنني كنت أعلم أن الخيارات لدي محدودة.
“إنهم يراقبوننا.”
كانا يقتربان أكثر فأكثر من التلفاز. والأشخاص المبتسمون فيه كانوا يبتسمون أوسع.
***
بززز!
“وجدت شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…السيد جينجلز وضحاياه.”
“لا شيء. مجرد بعض الرسومات الإضافية.”
انقبض صدري عند التفكير، لكنني كنت أعلم أن الخيارات لدي محدودة.
سمعًا لإجابة الجرذ، لم أشعر بخيبة أمل. لم يكن الأمر وكأنني قد وجدت الكثير أيضًا. الشيء الوحيد الذي حصلت عليه كان رسمًا.
بززز!
في جوهره، نفس الشيء الذي وجده الجرذ.
لكي ألهي نفسي عن هذا الأمر، قررت التحقق من مبيعات اللعبة.
“ألم تجد أيضًا الكثير؟”
’أتمنى لو أستطيع استخدام نظاراتي فقط. ذلك لجعل حياتي أسهل بكثير، لكن أخشى أن يحدث شيء ما. كم المدة حتى يعود كايل وزوي؟‘
“…لا.”
“مرسوم الوهم.”
أريت مايلز الرسم الذي حصلت عليه سابقًا.
رغم أن الشاشة كانت ممتلئة بالتشويش، إلا أن صورة باهتة بدأت تخفق عبرها. بلدة قديمة مرسومة بأسلوب كرتوني، يغلب عليها اللون الأصفر. أشكال ظهرت بجانب المنازل، تبتسم وتلوّح مباشرة نحو الشاشة.
“نفس الرسم. و…”
النتيجة التي رأيتها تركتني مصدومًا.
“و؟”
وقد مضى يوم واحد بالفعل.
“حسنًا، وجدت بالونًا. أحمر اللون، لكنني لم أكتشف أي شيء غريب صادر عنه. إنه في غرفة اللعب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت في صمت للحظة قصيرة قبل أن أبتسم بابتسامة مرة.
“بالون أحمر؟”
رغم أن الشاشة كانت ممتلئة بالتشويش، إلا أن صورة باهتة بدأت تخفق عبرها. بلدة قديمة مرسومة بأسلوب كرتوني، يغلب عليها اللون الأصفر. أشكال ظهرت بجانب المنازل، تبتسم وتلوّح مباشرة نحو الشاشة.
اقترب حاجبا الجرذ للحظة قصيرة قبل أن يسترخيا أخيرًا.
أبصارهم تبعته.
“أعتقد أننا كنا غير محظوظين إلى حد كبير.”
“حظًا سعيدًا.”
“صحيح.”
آملت أن أتلقى ردًا سريعًا، لكن حتى بعد انتظار بضع دقائق، لم يصلني أي رد منه.
لم أكن متأكدًا حقًا من ذلك. شعرت أنه كلما وجدت أكثر، شعرت بعدم الحظ أكثر. فذلك يوحي بأن الشذوذ يستهدفني، وهو أمر ليس لطيفًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بززز!
ابتسم لي مايلز.
“السيد جينجلز يقول~ خطوة أخرى.”
“في هذه الحالة، لنستمر في البحث. سأقضي وقتًا أطول مع الأطفال. وبما أنك تعرف تخطيط هذا المكان أفضل، يمكنك محاولة البحث في تلك المناطق.”
أومأ كايل برأسه، وواصل التحرك يمينًا ويسارًا مجددًا. التقطت زوي كل ذلك بعدستها، حريصة أن تُبقي عينيها بعيدًا عن الشاشة.
“كنت أفكر في نفس الشيء.”
في جوهره، نفس الشيء الذي وجده الجرذ.
“حسنًا، حظًا سعيدًا.”
أصغى كايل لطنين التلفاز، وحدّق في الأشكال الظاهرة على الشاشة.
“حظًا سعيدًا.”
النتيجة التي رأيتها تركتني مصدومًا.
ودعت الجرذ بـ’حظًا سعيدًا‘، وأمعنت النظر في ظهره المتراجع، شعرت بثقل على صدري يخف قليلًا. كان هناك شيء فيه دائمًا يجعلني متيقظًا. بمظهره ذو قصة الشعر الكأسية وتجاعيد الخد، بدا بريئًا تمامًا، لكن طريقة كلامه ونظرته كانت تجعلني دائمًا على أهبة الاستعداد.
كان هذا…
’هل لأنني أشير كثيرًا إلى اللعبة؟ لا أعلم، لكني أود أن أقضي أقل وقت ممكن معه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هل لأنني أشير كثيرًا إلى اللعبة؟ لا أعلم، لكني أود أن أقضي أقل وقت ممكن معه.’
استدرت في الاتجاه المعاكس، وقررت التوجه إلى منطقة القبو.
توقف، واستدار كايل ليلتفت إليها.
كان للميتم طابقان. الطابق الأول والثاني. ومع ذلك، كان هناك أيضًا قبو كبير إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَق. طَق. طَق.
خططت للذهاب هناك لأرى إن كنت أستطيع العثور على شيء، إذ لم أتمكن من إيجاد الكثير طوال الوقت.
أقل بكثير مما كنت أظن سابقًا.
’أتمنى لو أستطيع استخدام نظاراتي فقط. ذلك لجعل حياتي أسهل بكثير، لكن أخشى أن يحدث شيء ما. كم المدة حتى يعود كايل وزوي؟‘
وطرأ لها خاطر آنذاك.
نظرت إلى هاتفي، وتحققت من أي رسائل جديدة، لكن لم يكن هناك شيء.
“صحيح.”
استدرت لأتأمل النوافذ، وأشاهد المطر الغزير يضرب الزجاج ورعد بعيد يتدحرج في الأفق، شعرت بعدم راحة غريب يتسلل إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء. مجرد بعض الرسومات الإضافية.”
’…لدي شعور أنهم قد لا يستطيعون العودة اليوم.‘
“….ما هو؟”
الحد الزمني للمهمة كان يومين.
استدرت في الاتجاه المعاكس، وقررت التوجه إلى منطقة القبو.
وقد مضى يوم واحد بالفعل.
“ماذا أنت—”
في تلك الحالة…
النتيجة التي رأيتها تركتني مصدومًا.
’شيء كبير سيحدث قريبًا جدًا.‘
“ألم تجد أيضًا الكثير؟”
شعرت أن أنفاسي تبطئ عند هذا الإدراك، وأمسكت هاتفي بإحكام. إذا لم يظهر كايل وزوي اليوم، فعلمت أنني لا أستطيع تأجيل استخدام النظارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شذوذات مرسوم الوهم تتخصص في الخداع والتلاعب بالعقول. وغالبًا ما كانت الأصعب في المواجهة.
انقبض صدري عند التفكير، لكنني كنت أعلم أن الخيارات لدي محدودة.
توقف، واستدار كايل ليلتفت إليها.
“فقط للسلامة، سأرسل رسالة نصية إلى كايل لأرى إن كان سيرد.”
في جوهره، نفس الشيء الذي وجده الجرذ.
كانت الرسالة قصيرة. قلت فقط، [أين أنت؟ هل ستعود؟]
لكن…
آملت أن أتلقى ردًا سريعًا، لكن حتى بعد انتظار بضع دقائق، لم يصلني أي رد منه.
ابتسم لي مايلز.
غاص قلبي.
“ماذا أنت—”
’قد يكون في طريقه للعودة أيضًا. كان لديه سيارة. آه، تبًا. لا بأس. دعني أرى حالة اللعبة. هل زادت المبيعات؟‘
’أتمنى لو أستطيع استخدام نظاراتي فقط. ذلك لجعل حياتي أسهل بكثير، لكن أخشى أن يحدث شيء ما. كم المدة حتى يعود كايل وزوي؟‘
لكي ألهي نفسي عن هذا الأمر، قررت التحقق من مبيعات اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أريت مايلز الرسم الذي حصلت عليه سابقًا.
لقد مر يوم منذ آخر مرة تحققت فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة، لنستمر في البحث. سأقضي وقتًا أطول مع الأطفال. وبما أنك تعرف تخطيط هذا المكان أفضل، يمكنك محاولة البحث في تلك المناطق.”
وبناءً على وتيرة الأمور، توقعت أن تكون المبيعات قد ارتفعت كثيرًا.
كانت زوي أول من استفاق من الوهم. أمالت رأسها نحو كايل، وأطلقت فرقعة بأصابعها، فانبثق ضوء ساطع أمام عينيه.
فتحت تطبيق دوك، وكان أول ما فعلته هو الذهاب إلى صفحتي وفتح صفحة المبيعات.
وبناءً على وتيرة الأمور، توقعت أن تكون المبيعات قد ارتفعت كثيرًا.
لكن…
قبضت زوي على أسنانها، لكنها قررت الرضوخ لطلبه. هكذا كان كايل دائمًا. رغم مظهره الهادئ، إلا أنه كان أجرأ المجانين ممن عرفتهم.
“أه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَق. طَق. طَق.
[المبيعات: 61,037]
خدشت جانب وجهي.
النتيجة التي رأيتها تركتني مصدومًا.
المطر يطرق.
كان هذا…
“وجدت شيئًا؟”
أقل بكثير مما كنت أظن سابقًا.
“حسنًا، حظًا سعيدًا.”
“…..”
تنفس كايل بعمق وأكمل،
وقفت في صمت للحظة قصيرة قبل أن أبتسم بابتسامة مرة.
’شيء كبير سيحدث قريبًا جدًا.‘
“كنت أظن أن المبيعات ستصل إلى مئة ألف بسبب السرعة التي كانت تنمو بها سابقًا، لكن أظن أنني كنت أأمل كثيرًا.”
“…أفعل ذلك بالفعل.”
خدشت جانب وجهي.
“…..”
هذا بالتأكيد أزال عن ذهني مسألة كايل بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الحالة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء. مجرد بعض الرسومات الإضافية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
