الصبي وأقلام التلوين [1]
الفصل 181: الصبي وأقلام التلوين [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سَرر— سَرر!
لم يكن الأمر وكأنني لم أتوقع قدوم المهمة.
منذ اللحظة التي سلّمني فيها كايل الملف وأعطاني لمحة موجزة عن الوضع، كنت أعلم أن هناك احتمالًا كبيرًا أن تظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التي تمكنت فيها من لمحة من رسمة الطفل، تجمّدت ابتسامتي على وجهي حين تسللت كلمات الأم إلى أذني.
لهذا السبب لم أُصدم كثيرًا بظهور نافذة المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر وكأنني لم أنفذ مهامًا من الدرجة الثالثة من قبل، لكنّها دائمًا ما كانت تنتهي بكونها مزعجة للغاية. كنت أعلم أيضًا أنّ المهام عادةً لا “تنتهي” حقًا بمجرد اكتمالها. في معظم الحالات، تؤدي المهمة إلى مهمة أخرى، أو ترتبط بمهمة سابقة.
’المهمة من الدرجة الثالثة؟ هذا…’
كنت بحاجة لأن أسأل كايل عن الأمر.
لم يكن الأمر وكأنني لم أنفذ مهامًا من الدرجة الثالثة من قبل، لكنّها دائمًا ما كانت تنتهي بكونها مزعجة للغاية. كنت أعلم أيضًا أنّ المهام عادةً لا “تنتهي” حقًا بمجرد اكتمالها. في معظم الحالات، تؤدي المهمة إلى مهمة أخرى، أو ترتبط بمهمة سابقة.
“…لا ينبغي لنا أن نجعل السيد جنجلز حزينًا.”
هل كان الأمر كذلك هذه المرة أيضًا…؟
“السيد جنجلز ليس سعيدًا جدًا.”
’آمل ألا يكون كذلك.’
هل كان الأمر كذلك هذه المرة أيضًا…؟
لكن لم يكن بوسعي سوى الأمل. على أي حال، لم أكن وحدي. كان كايل حاضرًا، وأعضاء الفريق الآخرون في طريقهم للوصول قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الرسمة…
هذه المهمة…
صمت خانق لم يبدده سوى خرير المطر وهو يطرق برفق، بينما رفع الطفل رأسه ببطء، والتقت عيناه بعيني.
كانت ممكنة التنفيذ.
… وكنت أحتاج أيضًا إلى الـSP.
… وكنت أحتاج أيضًا إلى الـSP.
’إنها نفس الرسمة التي أراني إياها كايل.’
لهذا السبب قبلت.
’المهمة من الدرجة الثالثة؟ هذا…’
دينغ!
“يبدو أن الأمر ليس جيدًا إن كان السيد جنجلز حزينًا.”
[تم قبول المهمة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ممكنة التنفيذ.
سَرر—
بدأت تمطره بالمديح.
اختفى اللوح، وظهر الطفل أمامي مجددًا. كان ذا شعر أسود قصير وعيون بُنّية، وجنتاه ممتلئتين قليلًا، بينما نثرت بعض الشامات وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر وكأنني لم أنفذ مهامًا من الدرجة الثالثة من قبل، لكنّها دائمًا ما كانت تنتهي بكونها مزعجة للغاية. كنت أعلم أيضًا أنّ المهام عادةً لا “تنتهي” حقًا بمجرد اكتمالها. في معظم الحالات، تؤدي المهمة إلى مهمة أخرى، أو ترتبط بمهمة سابقة.
كان القلم الشمعي في يده يخدش الورقة بصوت حاد ثابت يخترق الضجيج المحيط. وبينما يرسم، كان يبقي رأسه منكسًا، منصبًا كل تركيزه على الورقة أمامه.
وفي النهاية، تحركت شفتاه.
حتى حين اقتربنا، بدا وكأنه لم يلحظنا.
[تم قبول المهمة]
“لا تعر الأمر أهمية كبيرة. إنه مجرد طفل ذو تركيز عالٍ. لم تكن مختلفًا كثيرًا عندما كنت صغيرًا.” مع تعليق الأم، لم يسعني سوى الابتسام بينما إنحنيت قليلًا لأرى ما يرسمه الطفل.
لم يكن الأمر وكأنني لم أتوقع قدوم المهمة.
لكن في اللحظة التي تمكنت فيها من لمحة من رسمة الطفل، تجمّدت ابتسامتي على وجهي حين تسللت كلمات الأم إلى أذني.
الفصل 181: الصبي وأقلام التلوين [1]
“آه، يبدو أنه يرسم السيد جنجلز مجددًا! أوه، يا إلهي~ لقد أصبحت الرسمة أفضل من المرة السابقة.”
لكن ذلك لم يكن ما استحوذ على انتباهي.
بدأت تمطره بالمديح.
سرررر! سرررر!
“الألوان أكثر حيوية، ويبدو أنه أضاف تفاصيل أكثر مما مضى. إنها جيدة، ألا تعتقد ذلك أيضًا، يا سيث؟”
أدارت الأم رأسها تجاهي.
أدارت الأم رأسها تجاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الرسمة…
“…نعم، إنها جميلة.”
سرت خلف الأم، أراقب ظهرها يبتعد عني شيئًا فشيئًا. وفي النهاية، توقفت خطواتي فجأة وأنا أخفض رأسي، لأرى شيئًا يتدحرج فوق أرضية الخشب، ويتوقف عند قدمي.
صحيح، كانت جميلة…
“هل لي أن أسألك شيئًا؟”
لكن رغم قولي ذلك، لم أستطع منع نفسي من استنشاق نفس بارد بينما أحدّق في الرسمة. لم تكن شيئًا فاخرًا. كانت بالمستوى الذي قد يتوقعه المرء من طفل صغير. خطوط خشنة، بلا ظلال، وما إلى ذلك.
“الألوان أكثر حيوية، ويبدو أنه أضاف تفاصيل أكثر مما مضى. إنها جيدة، ألا تعتقد ذلك أيضًا، يا سيث؟”
لكن ذلك لم يكن ما استحوذ على انتباهي.
’المهمة من الدرجة الثالثة؟ هذا…’
ما أسر انتباهي كان أمرًا آخر تمامًا.
دينغ!
هذه الرسمة…
كان القلم الشمعي في يده يخدش الورقة بصوت حاد ثابت يخترق الضجيج المحيط. وبينما يرسم، كان يبقي رأسه منكسًا، منصبًا كل تركيزه على الورقة أمامه.
’إنها نفس الرسمة التي أراني إياها كايل.’
هذه المهمة…
كانت متطابقة. من الخطوط إلى التلوين. كل شيء… كان نفسه.
“يمكننا أن نعمل على العيون. إن كان قد تحسّن في كل الجوانب الأخرى، فهذا يعني أنه قادر على التحسن في هذا الجانب أيضًا.”
هل يمكن أن تكون الرسمة التي أراني إياها قد رُسمت من قِبَل هذا الطفل نفسه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسأل ما تشاء. سأرى إن كان بوسعي أن أجيب.”
كنت بحاجة لأن أسأل كايل عن الأمر.
“يمكننا أن نعمل على العيون. إن كان قد تحسّن في كل الجوانب الأخرى، فهذا يعني أنه قادر على التحسن في هذا الجانب أيضًا.”
“أوه، انظر!”
لكن رغم قولي ذلك، لم أستطع منع نفسي من استنشاق نفس بارد بينما أحدّق في الرسمة. لم تكن شيئًا فاخرًا. كانت بالمستوى الذي قد يتوقعه المرء من طفل صغير. خطوط خشنة، بلا ظلال، وما إلى ذلك.
أشارت الأم فجأة إلى الرسمة.
صحيح، العيون.
“النقاط الحمراء على ملابس السيد جنجلز لم تكن موجودة من قبل. إنها تبدو أكثر واقعية مما سبق. لكن…” أمالت رأسها قليلًا، وضغطت يدها على خدها برفق، “لا يزال هناك بعض العمل المطلوب على العيون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب الطفل. بل ارتفع صوت احتكاك القلم الشمعي بالورق أكثر وأكثر، وهو يدور بيده الصغيرة حول العين، يرسم بالقلم الأسود، مرة بعد مرة، بعد مرة.
صحيح، العيون.
وكان يتبع ذلك الثقب خط طويل يشقها.
ذلك كان الجانب الذي جذبني أكثر شيء في الرسمة.
صحيح، العيون.
الخطوط السوداء المتماوجة التي دارت في مكان العينين أضافت شعورًا غريبًا بالانفصال عن الرسمة.
ارتبكتُ، فتوقفت في مكاني، وأدرت وجهي نحو الأم.
لقد جعلت المهرج ذو الملامح السعيدة يبدو…
هل كان الأمر كذلك هذه المرة أيضًا…؟
بلا روح.
“أوه، لا، ليس شيئًا كهذا. أنا نفسي لست متأكدة. كل ما أعلمه أن هذا الاسم يتردد على ألسنة الأطفال هذه الأيام. السيد جنجلز هذا، السيد جنجلز ذاك، السيد جنجلز يقول… ويبدو أنه مشهور نوعًا ما في ريسوفيا أيضًا.”
“يمكننا أن نعمل على العيون. إن كان قد تحسّن في كل الجوانب الأخرى، فهذا يعني أنه قادر على التحسن في هذا الجانب أيضًا.”
هذه المهمة…
بدت الأم مسرورة حقًا بالرسمة، وهي تمطر الفتى الصغير بالمديح. للأسف، بدا مستغرقًا تمامًا في القلم الأسود الذي كان يمسك به، يدوّره بعناية حول العين في صورته، لدرجة أنه لم يلحظ كلمة مما قالت.
كانت متطابقة. من الخطوط إلى التلوين. كل شيء… كان نفسه.
سَرر— سَرر!
لكن رغم قولي ذلك، لم أستطع منع نفسي من استنشاق نفس بارد بينما أحدّق في الرسمة. لم تكن شيئًا فاخرًا. كانت بالمستوى الذي قد يتوقعه المرء من طفل صغير. خطوط خشنة، بلا ظلال، وما إلى ذلك.
كلما وجدت نفسي أحدّق في ذلك الفعل البسيط، ازددتُ اضطرابًا وأنا أنظر إلى الأم.
اختفى اللوح، وظهر الطفل أمامي مجددًا. كان ذا شعر أسود قصير وعيون بُنّية، وجنتاه ممتلئتين قليلًا، بينما نثرت بعض الشامات وجهه.
“هل لي أن أسألك شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الرسمة…
“…أوه؟ بالطبع.”
“…أوه؟ بالطبع.”
سحبت الأم بصرها عن الطفل، وابتسمت لي ابتسامة ودودة.
ذلك كان الجانب الذي جذبني أكثر شيء في الرسمة.
“اسأل ما تشاء. سأرى إن كان بوسعي أن أجيب.”
“…أوه؟ بالطبع.”
“نعم.”
وفي النهاية، تحركت شفتاه.
عدتُ أنظر إلى الرسمة قبل أن أشير إليها.
“…لا ينبغي لنا أن نجعل السيد جنجلز حزينًا.”
“هذا السيد جنجلز… من أين أتى؟ أهو شخصية من التلفاز؟ أم ربما من إحدى سلاسل الوجبات السريعة؟”
هذا…
“هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدتُ في مكاني، عاجزًا عن الحركة، وأنا أحدّق في الطفل الواقف أمامي.
أمالت الأم رأسها قليلًا، وأجفلت عيناها ببطء. ثم، وكأنها أدركت فجأة، ابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسأل ما تشاء. سأرى إن كان بوسعي أن أجيب.”
“أوه، لا، ليس شيئًا كهذا. أنا نفسي لست متأكدة. كل ما أعلمه أن هذا الاسم يتردد على ألسنة الأطفال هذه الأيام. السيد جنجلز هذا، السيد جنجلز ذاك، السيد جنجلز يقول… ويبدو أنه مشهور نوعًا ما في ريسوفيا أيضًا.”
أدارت الأم رأسها تجاهي.
كانت ريسوفيا البلدة الواقعة على بُعد ساعة من الميتم. البلدة الوحيدة على الجزيرة بأسرها.
انحنيت، والتقطت الجسم.
“…أفهم.”
’المهمة من الدرجة الثالثة؟ هذا…’
حاولت أن أبدو هادئًا، غير أنّ القلق الذي تسلل إليّ منذ أن نظرت إلى الرسمة أخذ يتعمق في ذهني أكثر فأكثر مع كل ثانية تمضي. الوضع لم يكن بسيطًا على الإطلاق.
هذا…
’عليّ أن أنقل التفاصيل إلى كايل. ربما يستطيع أن يستنتج شيئًا.’
[تم قبول المهمة]
هو أعلم مني بمثل هذه الأمور.
’المهمة من الدرجة الثالثة؟ هذا…’
رفعتُ رأسي، فرأيت الأم وقد أدارت انتباهها نحو الصغير.
“هل لي أن أسألك شيئًا؟”
“كريس، سنغادر الآن. أرني رسمتك حين تنتهي.”
“يبدو أن الأمر ليس جيدًا إن كان السيد جنجلز حزينًا.”
سررر!
رفعتُ رأسي، فرأيت الأم وقد أدارت انتباهها نحو الصغير.
لم يجب الطفل. بل ارتفع صوت احتكاك القلم الشمعي بالورق أكثر وأكثر، وهو يدور بيده الصغيرة حول العين، يرسم بالقلم الأسود، مرة بعد مرة، بعد مرة.
صحيح، كانت جميلة…
سرررر! سرررر!
هل كان الأمر كذلك هذه المرة أيضًا…؟
صارت حركته أكثر اضطرابًا مع مرور الثواني، وجبينه يقطب، ويده تزداد سرعةً وجنونًا.
انحنيت، والتقطت الجسم.
ارتبكتُ، فتوقفت في مكاني، وأدرت وجهي نحو الأم.
كانت ريسوفيا البلدة الواقعة على بُعد ساعة من الميتم. البلدة الوحيدة على الجزيرة بأسرها.
لكن حينها—
وكان يتبع ذلك الثقب خط طويل يشقها.
توقف كل شيء.
سحبت الأم بصرها عن الطفل، وابتسمت لي ابتسامة ودودة.
صمت.
“نعم.”
صمت خانق لم يبدده سوى خرير المطر وهو يطرق برفق، بينما رفع الطفل رأسه ببطء، والتقت عيناه بعيني.
ارتبكتُ، فتوقفت في مكاني، وأدرت وجهي نحو الأم.
وفي النهاية، تحركت شفتاه.
“يمكننا أن نعمل على العيون. إن كان قد تحسّن في كل الجوانب الأخرى، فهذا يعني أنه قادر على التحسن في هذا الجانب أيضًا.”
“السيد جنجلز ليس سعيدًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخطوط السوداء المتماوجة التي دارت في مكان العينين أضافت شعورًا غريبًا بالانفصال عن الرسمة.
تجمدتُ في مكاني، عاجزًا عن الحركة، وأنا أحدّق في الطفل الواقف أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سَرر— سَرر!
’السيد جنجلز ليس سعيدًا جدًا؟ ما الذي يعنيه ذلك؟ ماذا…’
أطرق الطفل برأسه، وأخرج ورقة جديدة وقلمًا شمعيًا جديدًا.
“…أوه؟ بالطبع.”
سررررر!
أطرق الطفل برأسه، وأخرج ورقة جديدة وقلمًا شمعيًا جديدًا.
بدأ يرسم من جديد.
“هل لي أن أسألك شيئًا؟”
ارتدّ صوت احتكاك القلم الشمعي أرجاء المكان.
“…لا ينبغي لنا أن نجعل السيد جنجلز حزينًا.”
لم أستطع سوى الوقوف صامتًا، أتابع حركة يديه للحظة، ثم ألقيت نظرة نحو الأم.
لم أستطع سوى الوقوف صامتًا، أتابع حركة يديه للحظة، ثم ألقيت نظرة نحو الأم.
“فلنذهب.”
“الألوان أكثر حيوية، ويبدو أنه أضاف تفاصيل أكثر مما مضى. إنها جيدة، ألا تعتقد ذلك أيضًا، يا سيث؟”
هذا كل ما قالته، وابتسامة هادئة مرتسمة على محياها.
’المهمة من الدرجة الثالثة؟ هذا…’
“…لا ينبغي لنا أن نجعل السيد جنجلز حزينًا.”
وفي النهاية، ألقيت بها جانبًا.
تابعت قائلةً، فيما خطاها تتجه ببطء نحو الغرفة الرئيسية، عبر ممر صغير خافت الإضاءة.
سررر!
“يبدو أن الأمر ليس جيدًا إن كان السيد جنجلز حزينًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر وكأنني لم أنفذ مهامًا من الدرجة الثالثة من قبل، لكنّها دائمًا ما كانت تنتهي بكونها مزعجة للغاية. كنت أعلم أيضًا أنّ المهام عادةً لا “تنتهي” حقًا بمجرد اكتمالها. في معظم الحالات، تؤدي المهمة إلى مهمة أخرى، أو ترتبط بمهمة سابقة.
“…أوه.”
ما أسر انتباهي كان أمرًا آخر تمامًا.
سرت خلف الأم، أراقب ظهرها يبتعد عني شيئًا فشيئًا. وفي النهاية، توقفت خطواتي فجأة وأنا أخفض رأسي، لأرى شيئًا يتدحرج فوق أرضية الخشب، ويتوقف عند قدمي.
بلا روح.
انحنيت، والتقطت الجسم.
أدارت الأم رأسها تجاهي.
كانت كرة صغيرة من الإسفنج الأحمر. رخوة في ملمسها.
هذا…
’أوه، هناك ثقب في مركزها.’
هذا…
وكان يتبع ذلك الثقب خط طويل يشقها.
سحبت الأم بصرها عن الطفل، وابتسمت لي ابتسامة ودودة.
هذا…
سرررر! سرررر!
ضغطت على الكرة الإسفنجية مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ممكنة التنفيذ.
لا صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت قائلةً، فيما خطاها تتجه ببطء نحو الغرفة الرئيسية، عبر ممر صغير خافت الإضاءة.
وفي النهاية، ألقيت بها جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، انظر!”
’ربما هي إحدى ألعاب الأطفال.’
“النقاط الحمراء على ملابس السيد جنجلز لم تكن موجودة من قبل. إنها تبدو أكثر واقعية مما سبق. لكن…” أمالت رأسها قليلًا، وضغطت يدها على خدها برفق، “لا يزال هناك بعض العمل المطلوب على العيون.”
صمت.
سرت خلف الأم، أراقب ظهرها يبتعد عني شيئًا فشيئًا. وفي النهاية، توقفت خطواتي فجأة وأنا أخفض رأسي، لأرى شيئًا يتدحرج فوق أرضية الخشب، ويتوقف عند قدمي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
