You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 172

الرهان [4]

الرهان [4]

الفصل 172: الرهان [4]

ابتسم كايلين وهو يدفع الشخصية إلى الأمام. بدا غير متأثر على الإطلاق، لكن، رغم مظهره، أخذت الشكوك تتسلل إلى ذهنه.

—لا تنظر…

صرررير!

ردد كايلين كلمات سيريلث بهدوء، وعيناه تقعان على المرآة المتشققة والكلمات المكتوبة بالأحمر القاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —نعم.

ابتلع ريقه بصمت، شاعراً بأن حلقه أكثر جفافاً من المعتاد.

—يبدو أن هذا كان مجرد تحذير. إن لم أكن مخطئًا، فالهدف من هذه اللحظة فصاعدًا هو ألّا ننظر إليه.

لكن سرعان ما استفاق، إذ تنحنح وحوّل نظره بعيداً.

[…إنني أقودكم إلى الأعلى. ليس من اللطيف أن تبقوا بعيدين عني. لن أعضكم.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—أظن أن هذا لا بد أن يكون نوعاً من الأدلة للطابق الثاني. وبما أن التوتر يزداد تدريجياً داخل اللعبة، فأعتقد أننا لم نصل بعد إلى النقطة الجوهرية فيها.

ابتسم كايلين وهو يدفع الشخصية إلى الأمام. بدا غير متأثر على الإطلاق، لكن، رغم مظهره، أخذت الشكوك تتسلل إلى ذهنه.

—ربما تكون محقاً، لكن قد يكون ذلك أيضاً لأنه مريض. فقد كُتب أنه بدأ ينسى الأشياء.

—نعم، رأيته.

أضافت سارة وهي تتحرك قليلاً نحو الكلمات على المرآة لترى إن كان هناك ما فاتها.

أنارت العجوز الغرفة أمامهم.

وأثناء انزلاق بصرها على شظايا المرآة المحطمة، تجمدت. كان ينعكس في الزجاج المتعرج زوج من العينين الخاويتين يحدقان فيها، وللحظة، كاد تعبيرها أن يتزعزع.

لكن بعدها…

—….!?

لكن سرعان ما استفاق، إذ تنحنح وحوّل نظره بعيداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[نعم، لقد كان مريضاً بالفعل. قد يكون الأمر كذلك.]

[…إنني أقودكم إلى الأعلى. ليس من اللطيف أن تبقوا بعيدين عني. لن أعضكم.]

صوت هش، لكنه لين، تردد في الأجواء، مفاجئاً الجميع، فاستداروا على الفور نحو مصدره، ليجدوا عجوزاً تقف غير بعيدة عنهم، يديها الضعيفتين تتشبثان بمصباحها.

ارتسمت ابتسامة على وجه العجوز وهي تلوّح بالمصباح نحوهم.

ابتسمت، كاشفة عن فم بلا أسنان.

 

ذلك كل ما فعلته.

—نعم، رأيته.

عدا ذلك، لم تنطق بكلمة، واكتفت بالتحديق فيهم.

صرررير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلس الثلاثة في صمت، شاعرين بنظرات العجوز غير المريحة.

ثم تقدم نحو الطابق الثاني، بينما تبادلت سارة وسيريلث النظرات قبل أن تتبعاه.

نقر كايلين بلسانه.

بدأت تصعد الدرج ببطء، ومصباحها يتأرجح برفق.

—هل من المفترض أن يكون هذا مخيفاً؟ يبدو رخيصاً نوعاً ما.

 

ومع ذلك، فقد شد قبضته على الفأرة للحظة خاطفة.

توقف فجأة، وعيناه تهبطان نحو الكلمات على الأرض، مكتوبة بالأحمر القاني، وكأنها طُليت بيأس شديد حتى تلاشت أطرافها.

لكن هذا ما لم يلحظه بنفسه.

[اركض!!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، أزعجه شيء ما في ردها. كان توقيته مثالياً أكثر من اللازم.

—!?

‘مجرد صدفة، على أية حال. لا يمكن لهذه اللعبة أن تفعل ذلك.’

توقف فجأة، وعيناه تهبطان نحو الكلمات على الأرض، مكتوبة بالأحمر القاني، وكأنها طُليت بيأس شديد حتى تلاشت أطرافها.

—هيا بنا. يبدو أن هذه مجرد محاولة رخيصة لإخافتنا فجأة.

[كل شيء كذب!]

هز رأسه متمتماً، ‘ما الذي أفعله بحق؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم، لقد كان مريضاً بالفعل. قد يكون الأمر كذلك.]

ثم تقدم نحو الطابق الثاني، بينما تبادلت سارة وسيريلث النظرات قبل أن تتبعاه.

نظر كايلين إلى سارة المذهولة، ثم التفت نحو كايل الذي هز رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ساد الصمت وهم يتجهون نحو الطابق الثاني.

[أنا… أنا لست مريضًا! هم المرضى!]

—هاه؟ لماذا المكان مظلم هكذا؟

—هيا بنا. يبدو أن هذه مجرد محاولة رخيصة لإخافتنا فجأة.

ما إن خرج من الغرفة، أدرك أن المكان صار أكثر ظُلمة من قبل. بالكاد كان يرى شيئاً، وحتى حين اقترب من الشاشة، كافح ليرى ما أمامه.

ابتسم كايلين بخفة، محركًا الفأرة ببطء نحو جهة العجوز.

ثم—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أزعجه شيء ما في ردها. كان توقيته مثالياً أكثر من اللازم.

صررررير.

عدا ذلك، لم تنطق بكلمة، واكتفت بالتحديق فيهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[أوه، يا عزيزي.]

أصدرت الدرجات أنينًا آخر وهي تصعد.

صوت العجوز مجدداً. نور خافت بدأ يتوهج خلفهم.

—لا تنظر…

[يبدو أن الأضواء بحاجة إلى استبدال. وأرى أيضاً أنكم أنهيتم الطابق الأول. لمَ لا تصعدون؟ ينبغي أن يكون المكان أكثر إضاءة هنا.]

—….!?

بدأت تصعد الدرج ببطء، ومصباحها يتأرجح برفق.

بدأت تصعد الدرج ببطء، ومصباحها يتأرجح برفق.

—أظن أن هذه بداية المرحلة الثانية.

[اركض!!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمتمت سارة وهي تضم شفتيها، ثم التفتت لتنظر إلى شخصية كايلين، ثم إلى العجوز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صررررير!

—…تبدو العجوز مخيفة بعض الشيء.

ما إن خرج من الغرفة، أدرك أن المكان صار أكثر ظُلمة من قبل. بالكاد كان يرى شيئاً، وحتى حين اقترب من الشاشة، كافح ليرى ما أمامه.

صرير!

ردد كايلين كلمات سيريلث بهدوء، وعيناه تقعان على المرآة المتشققة والكلمات المكتوبة بالأحمر القاني.

ما إن غادرت الكلمات فمها، حتى توقفت العجوز، واستدارت ببطء نحوها.

صوت هش، لكنه لين، تردد في الأجواء، مفاجئاً الجميع، فاستداروا على الفور نحو مصدره، ليجدوا عجوزاً تقف غير بعيدة عنهم، يديها الضعيفتين تتشبثان بمصباحها.

أضاءت الأضواء للحظة وجيزة، حتى كاد يفوت ملاحظتها.

—هاه؟ لماذا المكان مظلم هكذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[هذا ليس لطيفاً.]

تجمد كايلين، وعيونه تطرف ببطء بينما شعر بقشعريرة تزحف على مؤخرة عنقه.

—….!?

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كايلين إلى الباب، مستحضرًا التحذير السابق في ذهنه.

—!?

ظل الصمت يخيّم وكأنه أبدية، بينما لم يتحرك أي منهم، مستحضرين الكلمات السابقة، حتى…

في لحظة واحدة، توتر الثلاثة معاً، وعينهم على العجوز التي ظلت تحدق في سارة، وقلبها يقفز حين شعرت بفراغ عينيها.

بعدها مباشرة، أشارت لهم بيدها.

في تلك اللحظة، ولأول مرة،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها العجوز إذن.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نسيت أن كل هذا مجرد لعبة.

قبل أن ينتبه، أدرك كايلين أنه كان يهمس للآخرين.

لكن بعد ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أوه، يا عزيزي.]

ارتسمت ابتسامة على وجه العجوز وهي تلوّح بالمصباح نحوهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أزعجه شيء ما في ردها. كان توقيته مثالياً أكثر من اللازم.

[…إنني أقودكم إلى الأعلى. ليس من اللطيف أن تبقوا بعيدين عني. لن أعضكم.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يدرك، أصبح سلوكه أكثر جدية قليلًا.

بعدها مباشرة، أشارت لهم بيدها.

—بالطبع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[تعالوا. لا تضيّعوا الوقت. اتبعوني.]

[…إنني أقودكم إلى الأعلى. ليس من اللطيف أن تبقوا بعيدين عني. لن أعضكم.]

صرررير!

خصوصًا عندما وقعت عيناه على السطر الأخير.

أصدرت الدرجات أنينًا آخر وهي تصعد.

—…تبدو العجوز مخيفة بعض الشيء.

نظر كايلين إلى سارة المذهولة، ثم التفت نحو كايل الذي هز رأسه.

انطلق أنين ناعم مطوّل، وفجأة بدا الجو أثقل مما كان.

—آه، يا للأسف. كدتُ أظن أنك قد أظهرتَ تعبيرًا على وجهك.

صرررير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—…تسك. لستُ أخاف بهذه السهولة. فقط تفاجأتُ.

لكن سرعان ما استفاق، إذ تنحنح وحوّل نظره بعيداً.

—بالطبع.

—لا تنظر…

ابتسم كايلين وهو يدفع الشخصية إلى الأمام. بدا غير متأثر على الإطلاق، لكن، رغم مظهره، أخذت الشكوك تتسلل إلى ذهنه.

ومع ذلك، فقد شد قبضته على الفأرة للحظة خاطفة.

‘هل هذه حقًا مجرد صدفة؟ ليست هذه المرة الأولى… هل تسمعنا؟’

ومع ذلك، فقد شد قبضته على الفأرة للحظة خاطفة.

حدق كايلين في ظهر العجوز وهي تصعد الدرج، وأطبق شفتيه.

ومع ذلك، فقد شد قبضته على الفأرة للحظة خاطفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دون أن يدرك، أصبح سلوكه أكثر جدية قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صررررير!

وكان الأمر نفسه مع الاثنين الآخرين وهم يصعدون الدرج حتى بلغوا الطابق الثاني، حيث كانت العجوز بانتظارهم.

لكن في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، توقف الجميع فجأة، وأيديهم تقبض على الفأرة.

[تبدون متحمسين، أيها الضباط. آمل حقًا أن تجدوا شيئًا.]

ظل الصمت يخيّم وكأنه أبدية، بينما لم يتحرك أي منهم، مستحضرين الكلمات السابقة، حتى…

أنارت العجوز الغرفة أمامهم.

ما إن خرج من الغرفة، أدرك أن المكان صار أكثر ظُلمة من قبل. بالكاد كان يرى شيئاً، وحتى حين اقترب من الشاشة، كافح ليرى ما أمامه.

لكن في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، توقف الجميع فجأة، وأيديهم تقبض على الفأرة.

“لقد تم إقصاء سارة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هناك، لبرهة خاطفة، لمحوا هيئة طويلة ونحيلة.

في لحظة واحدة، توتر الثلاثة معاً، وعينهم على العجوز التي ظلت تحدق في سارة، وقلبها يقفز حين شعرت بفراغ عينيها.

كانت تتشبث قرب الباب، رأسها منخفض، لا يظهر منه سوى الخط الباهت لقبعة عالية. وفي غمضة عين، تلاشت الهيئة فجأة كما ظهرت، تاركة وراءها صمتًا موحشًا. انطبعت الصورة في أذهان الثلاثة، الذين همسوا فيما بينهم.

ما إن غادرت الكلمات فمها، حتى توقفت العجوز، واستدارت ببطء نحوها.

—هل رأيت ذلك؟

ثم—

—نعم، رأيته.

‘مـ-ما الذي حدث للتو بحق الجحيم؟’

—مم.

ابتسم كايلين بخفة، محركًا الفأرة ببطء نحو جهة العجوز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر كايلين إلى الباب، مستحضرًا التحذير السابق في ذهنه.

لكن، في اللحظة التي همّ فيها بالاستدارة، سمعه.

—يبدو أن هذا كان مجرد تحذير. إن لم أكن مخطئًا، فالهدف من هذه اللحظة فصاعدًا هو ألّا ننظر إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —أظن أن هذا لا بد أن يكون نوعاً من الأدلة للطابق الثاني. وبما أن التوتر يزداد تدريجياً داخل اللعبة، فأعتقد أننا لم نصل بعد إلى النقطة الجوهرية فيها.

—ينبغي أن يكون ذلك سهلًا بما يكفي.

صرير!

أضافت سارة، لتتبعها بعدها همهمة ناعمة من سارة.

أنارت العجوز الغرفة أمامهم.

—حسنًا، جيد. ما دمتم فهمتم، فلندخل الباب التالي. إن رأيتم أي شيء، أبلغوا بسرعة.

وأثناء انزلاق بصرها على شظايا المرآة المحطمة، تجمدت. كان ينعكس في الزجاج المتعرج زوج من العينين الخاويتين يحدقان فيها، وللحظة، كاد تعبيرها أن يتزعزع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—نعم.

ابتسم كايلين وهو يدفع الشخصية إلى الأمام. بدا غير متأثر على الإطلاق، لكن، رغم مظهره، أخذت الشكوك تتسلل إلى ذهنه.

—مم.

انطلق أنين ناعم مطوّل، وفجأة بدا الجو أثقل مما كان.

شعر كايلين بثقة أكبر حين سمع تأكيدهما، فضغط على الزر ليتقدم إلى الغرفة التالية. ومع ذلك، وقبل أن يدخل، خطر بباله خاطر.

أضاءت الأضواء للحظة وجيزة، حتى كاد يفوت ملاحظتها.

‘انتظر، لماذا أتهامس؟’

“لقد تم إقصاء سارة.”

قبل أن ينتبه، أدرك كايلين أنه كان يهمس للآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعها مباشرة صوت كايل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جعلته الفكرة يتوقف لحظة، لكنه سرعان ما طردها ودخل الغرفة. لم يكن الأمر مهمًا على أي حال، وحين دخل الغرفة برفقة الآخرين، فتح فمه ليستعد للكلام بصوت طبيعي حين…

ردد كايلين كلمات سيريلث بهدوء، وعيناه تقعان على المرآة المتشققة والكلمات المكتوبة بالأحمر القاني.

—هذا…

أضافت سارة، لتتبعها بعدها همهمة ناعمة من سارة.

توقف فجأة، وعيناه تهبطان نحو الكلمات على الأرض، مكتوبة بالأحمر القاني، وكأنها طُليت بيأس شديد حتى تلاشت أطرافها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كايلين إلى الباب، مستحضرًا التحذير السابق في ذهنه.

[كل شيء كذب!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إنهم يحاولون خداعي! يخدعونني عبر البصر والصوت!]

[أنا… أنا لست مريضًا! هم المرضى!]

كانت تتشبث قرب الباب، رأسها منخفض، لا يظهر منه سوى الخط الباهت لقبعة عالية. وفي غمضة عين، تلاشت الهيئة فجأة كما ظهرت، تاركة وراءها صمتًا موحشًا. انطبعت الصورة في أذهان الثلاثة، الذين همسوا فيما بينهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[إنهم يحاولون خداعي! يخدعونني عبر البصر والصوت!]

“أوه، أنتم هنا. هل وجدتم شيئًا؟”

[اركض!!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —أظن أن هذا لا بد أن يكون نوعاً من الأدلة للطابق الثاني. وبما أن التوتر يزداد تدريجياً داخل اللعبة، فأعتقد أننا لم نصل بعد إلى النقطة الجوهرية فيها.

حبس كايلين أنفاسه للحظة، شاعراً بكفيه أكثر عرقًا من المعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا ليس لطيفاً.]

خصوصًا عندما وقعت عيناه على السطر الأخير.

‘مـ-ما الذي حدث للتو بحق الجحيم؟’

لكن بعدها…

صرير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صررررير!

—!?

انطلق أنين ناعم مطوّل، وفجأة بدا الجو أثقل مما كان.

شعر كايلين بثقة أكبر حين سمع تأكيدهما، فضغط على الزر ليتقدم إلى الغرفة التالية. ومع ذلك، وقبل أن يدخل، خطر بباله خاطر.

ظل الصمت يخيّم وكأنه أبدية، بينما لم يتحرك أي منهم، مستحضرين الكلمات السابقة، حتى…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعها مباشرة صوت كايل.

“أوه، أنتم هنا. هل وجدتم شيئًا؟”

أنارت العجوز الغرفة أمامهم.

صوت مألوف جدًا دوى، فاسترخوا جميعًا بوضوح.

وكان الأمر نفسه مع الاثنين الآخرين وهم يصعدون الدرج حتى بلغوا الطابق الثاني، حيث كانت العجوز بانتظارهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘إنها العجوز إذن.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صررررير!

ابتسم كايلين بخفة، محركًا الفأرة ببطء نحو جهة العجوز.

—ربما تكون محقاً، لكن قد يكون ذلك أيضاً لأنه مريض. فقد كُتب أنه بدأ ينسى الأشياء.

لكن، في اللحظة التي همّ فيها بالاستدارة، سمعه.

حبس كايلين أنفاسه للحظة، شاعراً بكفيه أكثر عرقًا من المعتاد.

—صراخ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، لبرهة خاطفة، لمحوا هيئة طويلة ونحيلة.

صرخة خافتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نسيت أن كل هذا مجرد لعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تبعها مباشرة صوت كايل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت وهم يتجهون نحو الطابق الثاني.

“لقد تم إقصاء سارة.”

أنارت العجوز الغرفة أمامهم.

تجمد كايلين، وعيونه تطرف ببطء بينما شعر بقشعريرة تزحف على مؤخرة عنقه.

[أنا… أنا لست مريضًا! هم المرضى!]

‘مـ-ما الذي حدث للتو بحق الجحيم؟’

ما إن خرج من الغرفة، أدرك أن المكان صار أكثر ظُلمة من قبل. بالكاد كان يرى شيئاً، وحتى حين اقترب من الشاشة، كافح ليرى ما أمامه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يدرك، أصبح سلوكه أكثر جدية قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم كايلين وهو يدفع الشخصية إلى الأمام. بدا غير متأثر على الإطلاق، لكن، رغم مظهره، أخذت الشكوك تتسلل إلى ذهنه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط