متعدد اللاعبين؟ [1]
الفصل 165: متعدد اللاعبين؟ [1]
فقد كنت أكثر ثقة من ذي قبل.
“هــاه… هــاه…”
“هـ-هذا غير منطقي على الإطلاق. لماذا لا أزال عالقًا مع هذه اللعبة؟”
كان إدريس يلهث بشدة، يحدق في الشاشة أمامه، صدره يعلو ويهبط على نحو غير منتظم.
[إذًا؟ كيف كانت؟ هل كانت اللعبة مخيفة؟]
[انتهت اللعبة]
في هذه المرة، كان أكثر حذرًا بينما كان بصره يتجه نحو ساق المكتب. من الواضح أن أفكاره السابقة كانت خاطئة. كانت الرسالة الحقيقية تحت السرير، فقاد الفأرة باتجاهه.
ظل يحدق في الكلمتين المكتوبتين بالأحمر القاني، جامدًا في مكانه لثوانٍ، قبل أن يتكئ إلى الوراء على كرسيه ويستفيق من صدمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوي!
“يااا إلهي..”
كانت فرصة تستحق التجربة. في المرة الماضية التي جعلته يلعب فيها لعبتي، انتهى الأمر بإذلال تام لي.
أخذ لحظة يسترجع فيها كل ما حدث ورد فعله بعدها.
“مرة أخرى!”
ثم… رفع رأسه ببطء وحدّق في الكاميرا.
“حسنًا، لا بأس.”
‘لحسن الحظ أنني لست على البث المباشر.’
ما هذا بحق السماء…؟
لو كان على البث حينها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دارت ودارت ودارت، متناوبة بين ألوان متعددة وأنا أحدق في الشاشة مترقبًا.
“لا، من الأفضل ألا أفكر في الأمر.”
لقد أمضيت وقتًا طويلًا في تطويرها، وإن تمكن أحدهم من الوصول إلى نهايتها، سيلاحظ لمسة مفاجئة جميلة.
أخذ عدة أنفاس عميقة، محاولًا أن يهدّئ نفسه، ولكن لسوء حظه، لم يتبدد الذعر. كانت يده ترتجف بلا توقف، وقلبه يدق بعنف لا يُطاق داخل صدره.
“سأتلقى بعض الملاحظات قريبًا على الأرجح. كنت أفكر في إعطاء اللعبة لأشخاص التبادل، لكنهم لا يبدون ودودين.”
‘ما الذي يجري لي؟ لماذا لا أستطيع تهدئة نفسي؟ اللعنة! اللعنة!’
خفض رأسه وحدق في صندوق البيرة الموضوع تحت المكتب.
أخذ عدة أنفاس عميقة، محاولًا أن يهدّئ نفسه، لكن الخوف لم يفارقه. يده لم تكف عن الارتجاف، وقلبه كان يطرق ضلوعه مع كل ثانية تمرّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا، الجولة الثانية. بما أن الكاميرا لم تكن تبث مباشرة، يمكنني فقط حذف ذلك الفيديو والتصرف وكأنه لم يوجد أصلًا. سأجعل من هذا الفيديو هو الرسمي. الآن بعد أن عرفت ما يحدث بالضبط، لا حاجة لأن أشعر بالخوف.’
لسببٍ ما، تذكّر ما حدث، واجتاحته موجة جديدة من الذعر.
ثم… رفع رأسه ببطء وحدّق في الكاميرا.
استغرق الأمر منه خمس دقائق على الأقل ليستعيد هدوءه، وهو يحدق بلا تركيز في اللعبة.
“هـ-هذا غير منطقي على الإطلاق. لماذا لا أزال عالقًا مع هذه اللعبة؟”
ضغط على زر البداية، وظهر له المشهد المألوف.
لم يكن ينبغي أن يحدث هذا. لقد كان شخصًا خاض بعض أسوأ البوابات على الإطلاق. فكيف يخاف من لعبة كهذه؟
“اللعنة! هذا لأنني سكران! هذا هو التفسير الوحيد!”
خفض رأسه وحدق في صندوق البيرة الموضوع تحت المكتب.
“سأتلقى بعض الملاحظات قريبًا على الأرجح. كنت أفكر في إعطاء اللعبة لأشخاص التبادل، لكنهم لا يبدون ودودين.”
“اللعنة! هذا لأنني سكران! هذا هو التفسير الوحيد!”
نظر بتردد نحو جهة الاهتزاز، فوجد أنه هاتفه، فمد يده ببطء ليمسكه.
نظر إلى الكاميرا، وضعها في وضع الاستعداد، ثم شرب زجاجة ماء ليهدّئ أعصابه.
وهناك، رأى رسالة بسيطة.
ثم بدأ يتمشى داخل الغرفة لدقائق، قبل أن يجلس مجددًا على كرسيه ويعيد تشغيل اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، في اللحظة نفسها، رأى ظلًا يتشكل أسفل السرير، يمتد نحوه، فتغيرت ملامحه على الفور واستدار على عجل.
“مرة أخرى!”
أخذ عدة أنفاس عميقة، محاولًا أن يهدّئ نفسه، ولكن لسوء حظه، لم يتبدد الذعر. كانت يده ترتجف بلا توقف، وقلبه يدق بعنف لا يُطاق داخل صدره.
لم يصدق لثانية واحدة أنه سيشعر بالخوف هذه المرة.
بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى الطابق الثاني، كان جسده بأكمله مغمورًا بالعرق. قبضته على الفأرة كانت ترتجف، تضغط عليها بقوة حتى بدأت تُصدر صريرًا تحت الضغط مجددًا.
بل وأكثر من ذلك، حرص على تعتيم الأضواء من حوله أكثر، ثم شغّل الكاميرا من جديد.
ضغط على زر البداية، وظهر له المشهد المألوف.
‘حسنًا، الجولة الثانية. بما أن الكاميرا لم تكن تبث مباشرة، يمكنني فقط حذف ذلك الفيديو والتصرف وكأنه لم يوجد أصلًا. سأجعل من هذا الفيديو هو الرسمي. الآن بعد أن عرفت ما يحدث بالضبط، لا حاجة لأن أشعر بالخوف.’
مثل…
ليس وكأنه كان سيخاف حتى لو لم يكن يعرف. كان سكرانًا حينها، لكنه الآن أفضل حالًا بكثير.
ظل يحدق في الكلمتين المكتوبتين بالأحمر القاني، جامدًا في مكانه لثوانٍ، قبل أن يتكئ إلى الوراء على كرسيه ويستفيق من صدمته.
“حسنًا.”
ما هذا بحق السماء…؟
ضغط على زر البداية، وظهر له المشهد المألوف.
[انتهت اللعبة]
“ظننت أنك لن تأتي، أيها الضابط.”
ظل يتمتم بتلك الكلمات تحت أنفاسه وهو يعيد تشغيل اللعبة، وثقته تزداد مع كل غرفة يجتازها.
تردد صوت العجوز المألوف، ولبرهة خاطفة، ارتجفت يده.
أصفر. برمجيات.
لكن سرعان ما أفاق من ذلك، مطبقًا أسنانه بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي انجرفت أفكاره فيها مجددًا نحو اللعبة، سمع فجأة صوت ارتجاف خافت يأتي من يساره، فجفل جسده.
“لا شيء. هذا لا شيء…”
“هوو.”
ظل يتمتم بتلك الكلمات تحت أنفاسه وهو يعيد تشغيل اللعبة، وثقته تزداد مع كل غرفة يجتازها.
لم أستطع الانتظار.
لكن ثقته لم تدم طويلًا.
لسببٍ ما، تذكّر ما حدث، واجتاحته موجة جديدة من الذعر.
“…”
لم يكن فتح العجلة بالأمر الصعب. بمجرد أن ضغطت عليها، تغيرت الشاشة، وظهرت عجلة متعددة الألوان أمامي. كانت الألوان على الأرجح تشير إلى نوع المكافأة. من عناصر إلى برمجيات، وما إلى ذلك.
بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى الطابق الثاني، كان جسده بأكمله مغمورًا بالعرق. قبضته على الفأرة كانت ترتجف، تضغط عليها بقوة حتى بدأت تُصدر صريرًا تحت الضغط مجددًا.
لكن سرعان ما أفاق من ذلك، مطبقًا أسنانه بقوة.
كل شيء كان كما هو.
لم يكن ينبغي أن يحدث هذا. لقد كان شخصًا خاض بعض أسوأ البوابات على الإطلاق. فكيف يخاف من لعبة كهذه؟
نفس الغرفة كما من قبل، ولم يعد ينخدع بالخدعة ذاتها كما حدث سابقًا.
لقد خُدع مجددًا!
في هذه المرة، كان أكثر حذرًا بينما كان بصره يتجه نحو ساق المكتب. من الواضح أن أفكاره السابقة كانت خاطئة. كانت الرسالة الحقيقية تحت السرير، فقاد الفأرة باتجاهه.
لقد خُدع مجددًا!
ولكن، في اللحظة نفسها، رأى ظلًا يتشكل أسفل السرير، يمتد نحوه، فتغيرت ملامحه على الفور واستدار على عجل.
لم يكن ينبغي أن يحدث هذا. لقد كان شخصًا خاض بعض أسوأ البوابات على الإطلاق. فكيف يخاف من لعبة كهذه؟
“…اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صوت المرآة؟”
ولكن، فور استدارته، ظهرت هيئة خلفه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، من الأفضل ألا أفكر في الأمر.”
تغيرت ملامح إدريس تغيرًا حادًا، ولكن الأوان كان قد فات.
ظل يتمتم بتلك الكلمات تحت أنفاسه وهو يعيد تشغيل اللعبة، وثقته تزداد مع كل غرفة يجتازها.
“آآآآآاه!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أشياء كثيرة مكتوبة، وزر كبير ظهر أسفل العجلة.
دوي!
لم يصدق لثانية واحدة أنه سيشعر بالخوف هذه المرة.
أطلق صرخته أخيرًا وهو يتهاوى من كرسيه إلى الخلف، وجسده كله يرتجف. زحف مبتعدًا، وعيناه متسعتان مرتجفتان وقد ثبتتا على عبارة [النهاية] العملاقة التي تحوم على الشاشة.
كنت واثقًا جدًا من لعبتي.
“مستحيل. هذا… مستحيل!”
وهناك، رأى رسالة بسيطة.
لقد خُدع مجددًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أشياء كثيرة مكتوبة، وزر كبير ظهر أسفل العجلة.
جلس إدريس، وعيناه المرتجفتان ثبتتا على الكاميرا التي كانت تسجل، فشحبت ملامحه.
حبست أنفاسي، وتبعت السهم، وقرأت المكافأة.
وفي اللحظة التي انجرفت أفكاره فيها مجددًا نحو اللعبة، سمع فجأة صوت ارتجاف خافت يأتي من يساره، فجفل جسده.
لكن ثقته لم تدم طويلًا.
ترر—
أخذ عدة أنفاس عميقة، محاولًا أن يهدّئ نفسه، لكن الخوف لم يفارقه. يده لم تكف عن الارتجاف، وقلبه كان يطرق ضلوعه مع كل ثانية تمرّ.
“…!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أجعل كايل يجرب اللعبة؟”
نظر بتردد نحو جهة الاهتزاز، فوجد أنه هاتفه، فمد يده ببطء ليمسكه.
كل ثانية كانت تمر وكأنها دهر، حتى—
وهناك، رأى رسالة بسيطة.
كان إدريس يلهث بشدة، يحدق في الشاشة أمامه، صدره يعلو ويهبط على نحو غير منتظم.
كانت من جيمي.
ظل يحدق في الكلمتين المكتوبتين بالأحمر القاني، جامدًا في مكانه لثوانٍ، قبل أن يتكئ إلى الوراء على كرسيه ويستفيق من صدمته.
كُتب فيها:
توقفت أخيرًا.
[إذًا؟ كيف كانت؟ هل كانت اللعبة مخيفة؟]
“مرة أخرى!”
احمر وجهه خجلًا.
لقد خُدع مجددًا!
***
كنت واثقًا جدًا من لعبتي.
“…ما زال لا يرد؟”
“…!؟”
نظرت إلى هاتفي، وقد ساورني بعض الحزن. لقد مر وقت منذ أن أرسلت اللعبة إلى جيمي، ولم أتلقَّ منه أي رد بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا، الجولة الثانية. بما أن الكاميرا لم تكن تبث مباشرة، يمكنني فقط حذف ذلك الفيديو والتصرف وكأنه لم يوجد أصلًا. سأجعل من هذا الفيديو هو الرسمي. الآن بعد أن عرفت ما يحدث بالضبط، لا حاجة لأن أشعر بالخوف.’
ربما كنت أتصرف بنفاد صبر، ولكن كيف لا؟
نفس الغرفة كما من قبل، ولم يعد ينخدع بالخدعة ذاتها كما حدث سابقًا.
كنت واثقًا جدًا من لعبتي.
***
لقد أمضيت وقتًا طويلًا في تطويرها، وإن تمكن أحدهم من الوصول إلى نهايتها، سيلاحظ لمسة مفاجئة جميلة.
احمر وجهه خجلًا.
ولكن لكي يحدث ذلك، كان عليهم أن يبلغوا النهاية.
أطلق صرخته أخيرًا وهو يتهاوى من كرسيه إلى الخلف، وجسده كله يرتجف. زحف مبتعدًا، وعيناه متسعتان مرتجفتان وقد ثبتتا على عبارة [النهاية] العملاقة التي تحوم على الشاشة.
“حسنًا، لا بأس.”
لكن سرعان ما أفاق من ذلك، مطبقًا أسنانه بقوة.
تنهدت بخفة.
“حسنًا، لا بأس.”
“سأتلقى بعض الملاحظات قريبًا على الأرجح. كنت أفكر في إعطاء اللعبة لأشخاص التبادل، لكنهم لا يبدون ودودين.”
خفض رأسه وحدق في صندوق البيرة الموضوع تحت المكتب.
في هذه الحالة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الكاميرا، وضعها في وضع الاستعداد، ثم شرب زجاجة ماء ليهدّئ أعصابه.
“هل أجعل كايل يجرب اللعبة؟”
ليس وكأنه كان سيخاف حتى لو لم يكن يعرف. كان سكرانًا حينها، لكنه الآن أفضل حالًا بكثير.
كانت فرصة تستحق التجربة. في المرة الماضية التي جعلته يلعب فيها لعبتي، انتهى الأمر بإذلال تام لي.
بل وأكثر من ذلك، حرص على تعتيم الأضواء من حوله أكثر، ثم شغّل الكاميرا من جديد.
أما هذه المرة…
لم أستطع الانتظار.
فقد كنت أكثر ثقة من ذي قبل.
ما هذا بحق السماء…؟
‘بالتأكيد، أنا واثق من أنه سيتفاعل ولو قليلًا.’
كان إدريس يلهث بشدة، يحدق في الشاشة أمامه، صدره يعلو ويهبط على نحو غير منتظم.
وهذا كل ما أحتاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لكي يحدث ذلك، كان عليهم أن يبلغوا النهاية.
مجرد التفكير في أنه قد يُظهر رد فعل أثناء لعبه للعبتي، رسم ابتسامة صغيرة على وجهي.
‘بالتأكيد، أنا واثق من أنه سيتفاعل ولو قليلًا.’
لم أستطع الانتظار.
[انتهت اللعبة]
“وبما أنني قلت هذا…”
ما هذا بحق السماء…؟
حولت انتباهي إلى حاسوبي المحمول، وفتحت التطبيق وركّزت على المنطقة الجديدة التي ظهرت. في الواقع، كانت هناك منذ مدة، لكنني كنت منشغلًا جدًا بتطوير اللعبة فلم أعرها أي اهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صوت المرآة؟”
لكن الأمور الآن مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دارت ودارت ودارت، متناوبة بين ألوان متعددة وأنا أحدق في الشاشة مترقبًا.
وأنا بانتظار رد من جيمي، لم يكن لدي ما أفعله حقًا.
لقد خُدع مجددًا!
في هذه الحالة، يمكنني التركيز على أشياء أخرى.
“هــاه… هــاه…”
مثل…
بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى الطابق الثاني، كان جسده بأكمله مغمورًا بالعرق. قبضته على الفأرة كانت ترتجف، تضغط عليها بقوة حتى بدأت تُصدر صريرًا تحت الضغط مجددًا.
[العجلة المحظوظة ×1]
[إذًا؟ كيف كانت؟ هل كانت اللعبة مخيفة؟]
“لقد نسيت تمامًا أمر هذه.”
لقد أمضيت وقتًا طويلًا في تطويرها، وإن تمكن أحدهم من الوصول إلى نهايتها، سيلاحظ لمسة مفاجئة جميلة.
كانت هذه واحدة من المكافآت التي جاءت ضمن المهمة السابقة. أتذكر أنني شعرت ببعض الحماس تجاهها، ولكن، نظرًا لكل ما حدث، وتركيزي في الأسابيع الماضية، نسيتها تمامًا.
بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى الطابق الثاني، كان جسده بأكمله مغمورًا بالعرق. قبضته على الفأرة كانت ترتجف، تضغط عليها بقوة حتى بدأت تُصدر صريرًا تحت الضغط مجددًا.
والآن بعد أن تذكرتها فجأة، حان وقت فتح المكافأة.
ليس وكأنه كان سيخاف حتى لو لم يكن يعرف. كان سكرانًا حينها، لكنه الآن أفضل حالًا بكثير.
“أتساءل على ماذا سأحصل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يااا إلهي..”
لم يكن فتح العجلة بالأمر الصعب. بمجرد أن ضغطت عليها، تغيرت الشاشة، وظهرت عجلة متعددة الألوان أمامي. كانت الألوان على الأرجح تشير إلى نوع المكافأة. من عناصر إلى برمجيات، وما إلى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، في اللحظة نفسها، رأى ظلًا يتشكل أسفل السرير، يمتد نحوه، فتغيرت ملامحه على الفور واستدار على عجل.
كانت هناك أشياء كثيرة مكتوبة، وزر كبير ظهر أسفل العجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أجعل كايل يجرب اللعبة؟”
كُتب عليه: [ابدأ]
كُتب فيها:
“هوو.”
كُتب فيها:
زفرت أنفاسي قليلًا، ثم ضغطت الزر، وبدأت العجلة بالدوران.
لكن سرعان ما أفاق من ذلك، مطبقًا أسنانه بقوة.
تررر—
والآن بعد أن تذكرتها فجأة، حان وقت فتح المكافأة.
دارت ودارت ودارت، متناوبة بين ألوان متعددة وأنا أحدق في الشاشة مترقبًا.
“مرة أخرى!”
كل ثانية كانت تمر وكأنها دهر، حتى—
لقد خُدع مجددًا!
توقفت أخيرًا.
مجرد التفكير في أنه قد يُظهر رد فعل أثناء لعبه للعبتي، رسم ابتسامة صغيرة على وجهي.
حبست أنفاسي، وتبعت السهم، وقرأت المكافأة.
“ظننت أنك لن تأتي، أيها الضابط.”
أصفر. برمجيات.
في هذه المرة، كان أكثر حذرًا بينما كان بصره يتجه نحو ساق المكتب. من الواضح أن أفكاره السابقة كانت خاطئة. كانت الرسالة الحقيقية تحت السرير، فقاد الفأرة باتجاهه.
“صوت المرآة؟”
وهناك، رأى رسالة بسيطة.
ما هذا بحق السماء…؟
“مرة أخرى!”
وأنا بانتظار رد من جيمي، لم يكن لدي ما أفعله حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ما زال لا يرد؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات