متعدد اللاعبين؟ [1]
الفصل 165: متعدد اللاعبين؟ [1]
[انتهت اللعبة]
“هــاه… هــاه…”
في هذه الحالة…
كان إدريس يلهث بشدة، يحدق في الشاشة أمامه، صدره يعلو ويهبط على نحو غير منتظم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوي!
[انتهت اللعبة]
‘ما الذي يجري لي؟ لماذا لا أستطيع تهدئة نفسي؟ اللعنة! اللعنة!’
ظل يحدق في الكلمتين المكتوبتين بالأحمر القاني، جامدًا في مكانه لثوانٍ، قبل أن يتكئ إلى الوراء على كرسيه ويستفيق من صدمته.
“يااا إلهي..”
“لا شيء. هذا لا شيء…”
أخذ لحظة يسترجع فيها كل ما حدث ورد فعله بعدها.
“…اللعنة!”
ثم… رفع رأسه ببطء وحدّق في الكاميرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، في اللحظة نفسها، رأى ظلًا يتشكل أسفل السرير، يمتد نحوه، فتغيرت ملامحه على الفور واستدار على عجل.
‘لحسن الحظ أنني لست على البث المباشر.’
“هــاه… هــاه…”
لو كان على البث حينها…
أصفر. برمجيات.
“لا، من الأفضل ألا أفكر في الأمر.”
“سأتلقى بعض الملاحظات قريبًا على الأرجح. كنت أفكر في إعطاء اللعبة لأشخاص التبادل، لكنهم لا يبدون ودودين.”
أخذ عدة أنفاس عميقة، محاولًا أن يهدّئ نفسه، ولكن لسوء حظه، لم يتبدد الذعر. كانت يده ترتجف بلا توقف، وقلبه يدق بعنف لا يُطاق داخل صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، في اللحظة نفسها، رأى ظلًا يتشكل أسفل السرير، يمتد نحوه، فتغيرت ملامحه على الفور واستدار على عجل.
‘ما الذي يجري لي؟ لماذا لا أستطيع تهدئة نفسي؟ اللعنة! اللعنة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت العجوز المألوف، ولبرهة خاطفة، ارتجفت يده.
أخذ عدة أنفاس عميقة، محاولًا أن يهدّئ نفسه، لكن الخوف لم يفارقه. يده لم تكف عن الارتجاف، وقلبه كان يطرق ضلوعه مع كل ثانية تمرّ.
في هذه الحالة، يمكنني التركيز على أشياء أخرى.
لسببٍ ما، تذكّر ما حدث، واجتاحته موجة جديدة من الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوي!
استغرق الأمر منه خمس دقائق على الأقل ليستعيد هدوءه، وهو يحدق بلا تركيز في اللعبة.
خفض رأسه وحدق في صندوق البيرة الموضوع تحت المكتب.
“هـ-هذا غير منطقي على الإطلاق. لماذا لا أزال عالقًا مع هذه اللعبة؟”
ولكن، فور استدارته، ظهرت هيئة خلفه مباشرة.
لم يكن ينبغي أن يحدث هذا. لقد كان شخصًا خاض بعض أسوأ البوابات على الإطلاق. فكيف يخاف من لعبة كهذه؟
“هــاه… هــاه…”
خفض رأسه وحدق في صندوق البيرة الموضوع تحت المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يااا إلهي..”
“اللعنة! هذا لأنني سكران! هذا هو التفسير الوحيد!”
[انتهت اللعبة]
نظر إلى الكاميرا، وضعها في وضع الاستعداد، ثم شرب زجاجة ماء ليهدّئ أعصابه.
“حسنًا.”
ثم بدأ يتمشى داخل الغرفة لدقائق، قبل أن يجلس مجددًا على كرسيه ويعيد تشغيل اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أشياء كثيرة مكتوبة، وزر كبير ظهر أسفل العجلة.
“مرة أخرى!”
‘لحسن الحظ أنني لست على البث المباشر.’
لم يصدق لثانية واحدة أنه سيشعر بالخوف هذه المرة.
تنهدت بخفة.
بل وأكثر من ذلك، حرص على تعتيم الأضواء من حوله أكثر، ثم شغّل الكاميرا من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يااا إلهي..”
‘حسنًا، الجولة الثانية. بما أن الكاميرا لم تكن تبث مباشرة، يمكنني فقط حذف ذلك الفيديو والتصرف وكأنه لم يوجد أصلًا. سأجعل من هذا الفيديو هو الرسمي. الآن بعد أن عرفت ما يحدث بالضبط، لا حاجة لأن أشعر بالخوف.’
نظر بتردد نحو جهة الاهتزاز، فوجد أنه هاتفه، فمد يده ببطء ليمسكه.
ليس وكأنه كان سيخاف حتى لو لم يكن يعرف. كان سكرانًا حينها، لكنه الآن أفضل حالًا بكثير.
مجرد التفكير في أنه قد يُظهر رد فعل أثناء لعبه للعبتي، رسم ابتسامة صغيرة على وجهي.
“حسنًا.”
في هذه المرة، كان أكثر حذرًا بينما كان بصره يتجه نحو ساق المكتب. من الواضح أن أفكاره السابقة كانت خاطئة. كانت الرسالة الحقيقية تحت السرير، فقاد الفأرة باتجاهه.
ضغط على زر البداية، وظهر له المشهد المألوف.
في هذه المرة، كان أكثر حذرًا بينما كان بصره يتجه نحو ساق المكتب. من الواضح أن أفكاره السابقة كانت خاطئة. كانت الرسالة الحقيقية تحت السرير، فقاد الفأرة باتجاهه.
“ظننت أنك لن تأتي، أيها الضابط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لكي يحدث ذلك، كان عليهم أن يبلغوا النهاية.
تردد صوت العجوز المألوف، ولبرهة خاطفة، ارتجفت يده.
لم أستطع الانتظار.
لكن سرعان ما أفاق من ذلك، مطبقًا أسنانه بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمور الآن مختلفة.
“لا شيء. هذا لا شيء…”
الفصل 165: متعدد اللاعبين؟ [1]
ظل يتمتم بتلك الكلمات تحت أنفاسه وهو يعيد تشغيل اللعبة، وثقته تزداد مع كل غرفة يجتازها.
لم يكن فتح العجلة بالأمر الصعب. بمجرد أن ضغطت عليها، تغيرت الشاشة، وظهرت عجلة متعددة الألوان أمامي. كانت الألوان على الأرجح تشير إلى نوع المكافأة. من عناصر إلى برمجيات، وما إلى ذلك.
لكن ثقته لم تدم طويلًا.
“آآآآآاه!!”
“…”
كانت هذه واحدة من المكافآت التي جاءت ضمن المهمة السابقة. أتذكر أنني شعرت ببعض الحماس تجاهها، ولكن، نظرًا لكل ما حدث، وتركيزي في الأسابيع الماضية، نسيتها تمامًا.
بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى الطابق الثاني، كان جسده بأكمله مغمورًا بالعرق. قبضته على الفأرة كانت ترتجف، تضغط عليها بقوة حتى بدأت تُصدر صريرًا تحت الضغط مجددًا.
في هذه المرة، كان أكثر حذرًا بينما كان بصره يتجه نحو ساق المكتب. من الواضح أن أفكاره السابقة كانت خاطئة. كانت الرسالة الحقيقية تحت السرير، فقاد الفأرة باتجاهه.
كل شيء كان كما هو.
في هذه المرة، كان أكثر حذرًا بينما كان بصره يتجه نحو ساق المكتب. من الواضح أن أفكاره السابقة كانت خاطئة. كانت الرسالة الحقيقية تحت السرير، فقاد الفأرة باتجاهه.
نفس الغرفة كما من قبل، ولم يعد ينخدع بالخدعة ذاتها كما حدث سابقًا.
ليس وكأنه كان سيخاف حتى لو لم يكن يعرف. كان سكرانًا حينها، لكنه الآن أفضل حالًا بكثير.
في هذه المرة، كان أكثر حذرًا بينما كان بصره يتجه نحو ساق المكتب. من الواضح أن أفكاره السابقة كانت خاطئة. كانت الرسالة الحقيقية تحت السرير، فقاد الفأرة باتجاهه.
كُتب عليه: [ابدأ]
ولكن، في اللحظة نفسها، رأى ظلًا يتشكل أسفل السرير، يمتد نحوه، فتغيرت ملامحه على الفور واستدار على عجل.
بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى الطابق الثاني، كان جسده بأكمله مغمورًا بالعرق. قبضته على الفأرة كانت ترتجف، تضغط عليها بقوة حتى بدأت تُصدر صريرًا تحت الضغط مجددًا.
“…اللعنة!”
“ظننت أنك لن تأتي، أيها الضابط.”
ولكن، فور استدارته، ظهرت هيئة خلفه مباشرة.
[انتهت اللعبة]
تغيرت ملامح إدريس تغيرًا حادًا، ولكن الأوان كان قد فات.
مجرد التفكير في أنه قد يُظهر رد فعل أثناء لعبه للعبتي، رسم ابتسامة صغيرة على وجهي.
“آآآآآاه!!”
توقفت أخيرًا.
دوي!
“هـ-هذا غير منطقي على الإطلاق. لماذا لا أزال عالقًا مع هذه اللعبة؟”
أطلق صرخته أخيرًا وهو يتهاوى من كرسيه إلى الخلف، وجسده كله يرتجف. زحف مبتعدًا، وعيناه متسعتان مرتجفتان وقد ثبتتا على عبارة [النهاية] العملاقة التي تحوم على الشاشة.
لم أستطع الانتظار.
“مستحيل. هذا… مستحيل!”
لم يكن ينبغي أن يحدث هذا. لقد كان شخصًا خاض بعض أسوأ البوابات على الإطلاق. فكيف يخاف من لعبة كهذه؟
لقد خُدع مجددًا!
ثم بدأ يتمشى داخل الغرفة لدقائق، قبل أن يجلس مجددًا على كرسيه ويعيد تشغيل اللعبة.
جلس إدريس، وعيناه المرتجفتان ثبتتا على الكاميرا التي كانت تسجل، فشحبت ملامحه.
ربما كنت أتصرف بنفاد صبر، ولكن كيف لا؟
وفي اللحظة التي انجرفت أفكاره فيها مجددًا نحو اللعبة، سمع فجأة صوت ارتجاف خافت يأتي من يساره، فجفل جسده.
نفس الغرفة كما من قبل، ولم يعد ينخدع بالخدعة ذاتها كما حدث سابقًا.
ترر—
توقفت أخيرًا.
“…!؟”
فقد كنت أكثر ثقة من ذي قبل.
نظر بتردد نحو جهة الاهتزاز، فوجد أنه هاتفه، فمد يده ببطء ليمسكه.
كل شيء كان كما هو.
وهناك، رأى رسالة بسيطة.
ثم… رفع رأسه ببطء وحدّق في الكاميرا.
كانت من جيمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت من جيمي.
كُتب فيها:
كُتب عليه: [ابدأ]
[إذًا؟ كيف كانت؟ هل كانت اللعبة مخيفة؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر منه خمس دقائق على الأقل ليستعيد هدوءه، وهو يحدق بلا تركيز في اللعبة.
احمر وجهه خجلًا.
بل وأكثر من ذلك، حرص على تعتيم الأضواء من حوله أكثر، ثم شغّل الكاميرا من جديد.
***
وهناك، رأى رسالة بسيطة.
“…ما زال لا يرد؟”
ظل يتمتم بتلك الكلمات تحت أنفاسه وهو يعيد تشغيل اللعبة، وثقته تزداد مع كل غرفة يجتازها.
نظرت إلى هاتفي، وقد ساورني بعض الحزن. لقد مر وقت منذ أن أرسلت اللعبة إلى جيمي، ولم أتلقَّ منه أي رد بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوي!
ربما كنت أتصرف بنفاد صبر، ولكن كيف لا؟
مثل…
كنت واثقًا جدًا من لعبتي.
لقد أمضيت وقتًا طويلًا في تطويرها، وإن تمكن أحدهم من الوصول إلى نهايتها، سيلاحظ لمسة مفاجئة جميلة.
لقد أمضيت وقتًا طويلًا في تطويرها، وإن تمكن أحدهم من الوصول إلى نهايتها، سيلاحظ لمسة مفاجئة جميلة.
ثم… رفع رأسه ببطء وحدّق في الكاميرا.
ولكن لكي يحدث ذلك، كان عليهم أن يبلغوا النهاية.
لقد خُدع مجددًا!
“حسنًا، لا بأس.”
نظرت إلى هاتفي، وقد ساورني بعض الحزن. لقد مر وقت منذ أن أرسلت اللعبة إلى جيمي، ولم أتلقَّ منه أي رد بعد.
تنهدت بخفة.
كنت واثقًا جدًا من لعبتي.
“سأتلقى بعض الملاحظات قريبًا على الأرجح. كنت أفكر في إعطاء اللعبة لأشخاص التبادل، لكنهم لا يبدون ودودين.”
[انتهت اللعبة]
في هذه الحالة…
أخذ عدة أنفاس عميقة، محاولًا أن يهدّئ نفسه، ولكن لسوء حظه، لم يتبدد الذعر. كانت يده ترتجف بلا توقف، وقلبه يدق بعنف لا يُطاق داخل صدره.
“هل أجعل كايل يجرب اللعبة؟”
“سأتلقى بعض الملاحظات قريبًا على الأرجح. كنت أفكر في إعطاء اللعبة لأشخاص التبادل، لكنهم لا يبدون ودودين.”
كانت فرصة تستحق التجربة. في المرة الماضية التي جعلته يلعب فيها لعبتي، انتهى الأمر بإذلال تام لي.
“مرة أخرى!”
أما هذه المرة…
كُتب عليه: [ابدأ]
فقد كنت أكثر ثقة من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، في اللحظة نفسها، رأى ظلًا يتشكل أسفل السرير، يمتد نحوه، فتغيرت ملامحه على الفور واستدار على عجل.
‘بالتأكيد، أنا واثق من أنه سيتفاعل ولو قليلًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا كل ما أحتاجه.
وهذا كل ما أحتاجه.
في هذه الحالة، يمكنني التركيز على أشياء أخرى.
مجرد التفكير في أنه قد يُظهر رد فعل أثناء لعبه للعبتي، رسم ابتسامة صغيرة على وجهي.
ما هذا بحق السماء…؟
لم أستطع الانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت من جيمي.
“وبما أنني قلت هذا…”
ولكن، فور استدارته، ظهرت هيئة خلفه مباشرة.
حولت انتباهي إلى حاسوبي المحمول، وفتحت التطبيق وركّزت على المنطقة الجديدة التي ظهرت. في الواقع، كانت هناك منذ مدة، لكنني كنت منشغلًا جدًا بتطوير اللعبة فلم أعرها أي اهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوي!
لكن الأمور الآن مختلفة.
أما هذه المرة…
وأنا بانتظار رد من جيمي، لم يكن لدي ما أفعله حقًا.
نظر بتردد نحو جهة الاهتزاز، فوجد أنه هاتفه، فمد يده ببطء ليمسكه.
في هذه الحالة، يمكنني التركيز على أشياء أخرى.
وأنا بانتظار رد من جيمي، لم يكن لدي ما أفعله حقًا.
مثل…
حبست أنفاسي، وتبعت السهم، وقرأت المكافأة.
[العجلة المحظوظة ×1]
“لقد نسيت تمامًا أمر هذه.”
خفض رأسه وحدق في صندوق البيرة الموضوع تحت المكتب.
كانت هذه واحدة من المكافآت التي جاءت ضمن المهمة السابقة. أتذكر أنني شعرت ببعض الحماس تجاهها، ولكن، نظرًا لكل ما حدث، وتركيزي في الأسابيع الماضية، نسيتها تمامًا.
زفرت أنفاسي قليلًا، ثم ضغطت الزر، وبدأت العجلة بالدوران.
والآن بعد أن تذكرتها فجأة، حان وقت فتح المكافأة.
خفض رأسه وحدق في صندوق البيرة الموضوع تحت المكتب.
“أتساءل على ماذا سأحصل.”
أخذ لحظة يسترجع فيها كل ما حدث ورد فعله بعدها.
لم يكن فتح العجلة بالأمر الصعب. بمجرد أن ضغطت عليها، تغيرت الشاشة، وظهرت عجلة متعددة الألوان أمامي. كانت الألوان على الأرجح تشير إلى نوع المكافأة. من عناصر إلى برمجيات، وما إلى ذلك.
جلس إدريس، وعيناه المرتجفتان ثبتتا على الكاميرا التي كانت تسجل، فشحبت ملامحه.
كانت هناك أشياء كثيرة مكتوبة، وزر كبير ظهر أسفل العجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كُتب عليه: [ابدأ]
‘بالتأكيد، أنا واثق من أنه سيتفاعل ولو قليلًا.’
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت العجوز المألوف، ولبرهة خاطفة، ارتجفت يده.
زفرت أنفاسي قليلًا، ثم ضغطت الزر، وبدأت العجلة بالدوران.
‘ما الذي يجري لي؟ لماذا لا أستطيع تهدئة نفسي؟ اللعنة! اللعنة!’
تررر—
ترر—
دارت ودارت ودارت، متناوبة بين ألوان متعددة وأنا أحدق في الشاشة مترقبًا.
أصفر. برمجيات.
كل ثانية كانت تمر وكأنها دهر، حتى—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دارت ودارت ودارت، متناوبة بين ألوان متعددة وأنا أحدق في الشاشة مترقبًا.
توقفت أخيرًا.
نظرت إلى هاتفي، وقد ساورني بعض الحزن. لقد مر وقت منذ أن أرسلت اللعبة إلى جيمي، ولم أتلقَّ منه أي رد بعد.
حبست أنفاسي، وتبعت السهم، وقرأت المكافأة.
جلس إدريس، وعيناه المرتجفتان ثبتتا على الكاميرا التي كانت تسجل، فشحبت ملامحه.
أصفر. برمجيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نسيت تمامًا أمر هذه.”
“صوت المرآة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يااا إلهي..”
ما هذا بحق السماء…؟
أما هذه المرة…
نفس الغرفة كما من قبل، ولم يعد ينخدع بالخدعة ذاتها كما حدث سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أجعل كايل يجرب اللعبة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات