إدراك مرعب [1]
الفصل 144: إدراك مرعب [1]
‘…آه.’
‘انتظر، انتظر، انتظر…’
‘نعم، كل شيء منطقي الآن…’
كنت أحدّق في التسجيل أمامي، غير قادر على استيعاب ما رأيته للتو. ما الذي شاهدته بالضبط؟
عيني لم تخدعاني، أليس كذلك؟
‘سبع حالات، سبع جزر مختلفة…’
هذا كان… بلا شك الرجل الملتوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، أخرجت هاتفي وفتحت الملف المتعلق بالرجل الملتوي، ووقعت عيناي على عدد الحوادث التي اشتبهت النقابة في صلتها جميعًا به.
حدّقت في ذلك الكائن المرعب الذي لا يزال يطاردني في منامي أحيانًا، وشعرتُ بحلقي يجفّ وأنا أبتلع ريقي بتوتر. من القبعة العالية المألوفة جدًا، إلى البدلة، وجسده الطويل النحيل الذي لا يمكنني نسيانه أبدًا.
أيقظني من أفكاري صوت إغلاق التلفاز، وغرقت الغرفة في الظلام. لكن ليس لوقت طويل، إذ سطع نور خافت خلفي مباشرة، مُضيئًا المساحة أمامي بشكل باهت.
‘نعم، لا مجال للخطأ… إنه بالفعل الرجل الملتوي.’
“كيف تمكنت من العثور على هذا المكان؟”
أعدت مشهد الفيديو في ذهني، وقلبي عالق في حلقي، فيما بدأ إدراكٌ بطيء وزاحف يسيطر عليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت رأسها قليلًا.
الرجل الملتوي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تلك المرأة والرجل يعرفان بعضهما. ومن المرجح أن للمرأة يدًا فيما حدث له، مما أدى في نهاية المطاف إلى تحوّله إلى الرجل الملتوي.’
لقد كان شذوذًا من صنع الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفق النقش على الأرض فجأة، وشعرت بتغيّر مفاجئ في محيطي. ومهما كانت تلك التغيّرات، لم أكن أنوي البقاء طويلًا، إذ انطلقت نحو الفجوة بين العجوز وباب المنزل، لكن…
‘هــذا…’
حدّقت في الأشكال المرتدية للثياب البيضاء في الشريط، وشعرت أن القلق يزداد داخلي. واشتد ذلك القلق أكثر حين وقعت عيناي على شخصية معينة داخل الدائرة.
هل من الممكن حدوث شيء كهذا؟
جاء الإدراك كما لو أن وميضًا من الفهم قد أضاء ذهني فجأة
حدّقت في الأشكال المرتدية للثياب البيضاء في الشريط، وشعرت أن القلق يزداد داخلي. واشتد ذلك القلق أكثر حين وقعت عيناي على شخصية معينة داخل الدائرة.
لم يكن من الصعب فهم ما حدث.
كان واضحًا أن الشخصية أنثى، وبالعودة إلى الشريط السابق، تذكّرت كيف أن الرجل داخل الدائرة كان يحدّق نحوها بيأس.
‘…آه.’
لم يكن من الصعب فهم ما حدث.
مجرد فكرة وجود رجل ملتوي آخر يتربص في مكان ما جعلتني أتوتر. لكن ذلك لم يدم سوى لحظة، إذ فجأة عدت إلى المعلومات في هاتفي، وتوقفت عيناي عند عدد الحالات.
‘تلك المرأة والرجل يعرفان بعضهما. ومن المرجح أن للمرأة يدًا فيما حدث له، مما أدى في نهاية المطاف إلى تحوّله إلى الرجل الملتوي.’
رفعت يدها الهزيلة وحملت المصباح أمامها، لتكشف أضواؤه الخافتة عن تجاعيد وجهها المتقدم وهي تحدق بي من خلف الضوء.
ولو كنت سأخمن من هي تلك المرأة، فستكون بلا شك العجوز. حين أفكر في كلماتها عن زوجها، كيف أنه لم يعد بعد تلك الرحلة، وأُدرك أن الرجل المحاصر داخل الدائرة كان هو ذاته… حينها أيقنت بلا ذرة شك أن نظريتي صحيحة.
لكن لا تزال هناك بعض الأسئلة المعلّقة.
هل كان هناك رجلان ملتويان؟
‘من هم أولئك الذين يرتدون الأبيض؟ هل… هل لهم علاقة بالطائفة ذاتها التي أفكر بها؟ من الواضح أن العجوز على صلةٍ بهم، وهم من يقفون وراء الرجل الملتوي. ولكن… ما هو هدفهم؟ وماذا عن زوجها الثاني؟ كيف كان مرتبطًا بكل هذا؟ هل يمكن أنه قد تحوّل أيضًا إلى…’
كادت الكلمة أن تفلت من فمي، لكنني بالكاد أمسكت بها. تراجعت مترنحًا، كل شبر من جسدي يرتجف، بينما قشعريرة باردة أمسكت بعظامي وأفكاري أصبحت فوضى لا شكل لها.
توقفت أفكاري عند هذه النقطة.
‘انتظر، انتظر، انتظر…’
فجأة، أخرجت هاتفي وفتحت الملف المتعلق بالرجل الملتوي، ووقعت عيناي على عدد الحوادث التي اشتبهت النقابة في صلتها جميعًا به.
‘نعم، لا مجال للخطأ… إنه بالفعل الرجل الملتوي.’
كان هناك ما مجموعه سبع حوادث…
تحول انتباه العجوز إلى النقوش على الأرض، وراحت تضرب قدمها بخفة فوقها.
كل واحدة وقعت في جزيرة مختلفة، وكانت القضية هي ذاتها في كل مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، صدح صوت.
‘منزل مكوّن من طابقين. الهجوم يقع حين لا يكون هناك سوى شخص واحد. معظم الهجمات تحدث في الطابق الثاني.’
تحول انتباه العجوز إلى النقوش على الأرض، وراحت تضرب قدمها بخفة فوقها.
بينما كنت أقرأ الكلمات بعناية وأتمعن في الوضع، كانت دوامة من الأفكار تدور في رأسي. لكن تدريجيًا، ومع استحضار كل ما عشته مؤخرًا، بدأت القطع المتناثرة تتّحد في صورة واضحة.
كل واحدة وقعت في جزيرة مختلفة، وكانت القضية هي ذاتها في كل مرة.
‘صحيح، لماذا لم يخطر ببالي هذا من قبل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّقت في ذلك الكائن المرعب الذي لا يزال يطاردني في منامي أحيانًا، وشعرتُ بحلقي يجفّ وأنا أبتلع ريقي بتوتر. من القبعة العالية المألوفة جدًا، إلى البدلة، وجسده الطويل النحيل الذي لا يمكنني نسيانه أبدًا.
جاء الإدراك كما لو أن وميضًا من الفهم قد أضاء ذهني فجأة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّقت في ذلك الكائن المرعب الذي لا يزال يطاردني في منامي أحيانًا، وشعرتُ بحلقي يجفّ وأنا أبتلع ريقي بتوتر. من القبعة العالية المألوفة جدًا، إلى البدلة، وجسده الطويل النحيل الذي لا يمكنني نسيانه أبدًا.
فكرت في تصميم كل منزل وفي الضحايا. منزل منفرد من طابقين مع ساكن واحد. ما هو المكان الآخر الذي ينطبق عليه هذا الوصف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هــذا…
إنه منزل العجوز!
‘من هم أولئك الذين يرتدون الأبيض؟ هل… هل لهم علاقة بالطائفة ذاتها التي أفكر بها؟ من الواضح أن العجوز على صلةٍ بهم، وهم من يقفون وراء الرجل الملتوي. ولكن… ما هو هدفهم؟ وماذا عن زوجها الثاني؟ كيف كان مرتبطًا بكل هذا؟ هل يمكن أنه قد تحوّل أيضًا إلى…’
‘حتى لو كانت العجوز ومن معها يملكون السيطرة الكاملة على هذا الشذوذ، إلا أنهم لا يملكون السيطرة على الكراهية التي يحملها تجاه من كان سببًا في خلقه. ماذا لو كان السبب في مطاردته لأشخاص تنطبق عليهم هذه المعايير، هو أنه يحاول أن يعبّر عن الغضب المكبوت تجاه العجوز؟’
الرجل الملتوي…
أيًا كانوا الضحايا، فقد قتلهم الرجل الملتوي وهو يفكر في قتل تلك المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘صحيح، لماذا لم يخطر ببالي هذا من قبل؟’
ورغم أنني لم أكن متأكدًا بعد من سبب القصيدة ولماذا يحب الرجل الملتوي اللعب، إلا أنني كنت على يقين من أنني أسير في الاتجاه الصحيح بتفكيري.
تحول انتباه العجوز إلى النقوش على الأرض، وراحت تضرب قدمها بخفة فوقها.
‘نعم، كل شيء منطقي الآن…’
‘إذا كان الرجل الملتوي موجودًا فعلًا هنا، فإن كلمة واحدة فقط كفيلة بإنهائي. لن أقع في هذا الفخ.’
بينما بدأت النقاط تترابط أكثر فأكثر، ظل سؤال واحد يلوح في ذهني.
“الآن بعد أن أصبحت هنا، فلا بأس أن تصبح الشيء ذاته الذي أصبحه أزواجي السابقون.”
الزوج الثاني…
بينما كنت أقرأ الكلمات بعناية وأتمعن في الوضع، كانت دوامة من الأفكار تدور في رأسي. لكن تدريجيًا، ومع استحضار كل ما عشته مؤخرًا، بدأت القطع المتناثرة تتّحد في صورة واضحة.
ما الذي حدث بالضبط للزوج الثاني؟
“…حسنًا، لا بأس في ذلك.”
هل لقي المصير ذاته الذي لقيه الزوج الأول؟ في تلك الحالة… توقفت أفكاري إذ صعقتني فرضية مرعبة.
حدّقت في الأشكال المرتدية للثياب البيضاء في الشريط، وشعرت أن القلق يزداد داخلي. واشتد ذلك القلق أكثر حين وقعت عيناي على شخصية معينة داخل الدائرة.
هل كان هناك رجلان ملتويان؟
جاء الإدراك كما لو أن وميضًا من الفهم قد أضاء ذهني فجأة
مجرد فكرة وجود رجل ملتوي آخر يتربص في مكان ما جعلتني أتوتر. لكن ذلك لم يدم سوى لحظة، إذ فجأة عدت إلى المعلومات في هاتفي، وتوقفت عيناي عند عدد الحالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هــذا…’
‘سبع حالات، سبع جزر مختلفة…’
رفعت يدها الهزيلة وحملت المصباح أمامها، لتكشف أضواؤه الخافتة عن تجاعيد وجهها المتقدم وهي تحدق بي من خلف الضوء.
غطيت فمي، وهززت رأسي.
كادت الكلمة أن تفلت من فمي، لكنني بالكاد أمسكت بها. تراجعت مترنحًا، كل شبر من جسدي يرتجف، بينما قشعريرة باردة أمسكت بعظامي وأفكاري أصبحت فوضى لا شكل لها.
‘لا، أنا أفرط في التفكير. من المحتمل أنه الرجل الملتوي ينتقل بين الجزر. لا يمكن… لا يمكن على الإطلاق أن يوجد سبعة رجال ملتويين. لا يمكن على الإطلاق—’
‘…آه.’
فليك!
‘لا، أنا أفرط في التفكير. من المحتمل أنه الرجل الملتوي ينتقل بين الجزر. لا يمكن… لا يمكن على الإطلاق أن يوجد سبعة رجال ملتويين. لا يمكن على الإطلاق—’
أيقظني من أفكاري صوت إغلاق التلفاز، وغرقت الغرفة في الظلام. لكن ليس لوقت طويل، إذ سطع نور خافت خلفي مباشرة، مُضيئًا المساحة أمامي بشكل باهت.
لم يكن من الصعب فهم ما حدث.
تجمد جسدي بالكامل بينما أخذ الضوء يتمايل ببطء يمينًا ثم يسارًا. راقبت، مشلولًا، ظلّي وهو يتحرك معه… إلى جانب شكل رأسٍ يطل فوق كتفي الأيمن مباشرة.
“———!”
كدت أقفز من جلدي، كل عصب في جسدي يصرخ، لكنني بطريقة ما بقيت صامتًا، بالكاد. احتبست أنفاسي وأنا ألتفت برأسي ببطء، والرعب يزحف في عمودي الفقري.
كدت أقفز من جلدي، كل عصب في جسدي يصرخ، لكنني بطريقة ما بقيت صامتًا، بالكاد. احتبست أنفاسي وأنا ألتفت برأسي ببطء، والرعب يزحف في عمودي الفقري.
هذا كان… بلا شك الرجل الملتوي.
زوج من الأعين الجوفاء الفارغة حدّقت مباشرة في عينيّ.
‘نعم، كل شيء منطقي الآن…’
‘…آه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “———!”
كادت الكلمة أن تفلت من فمي، لكنني بالكاد أمسكت بها. تراجعت مترنحًا، كل شبر من جسدي يرتجف، بينما قشعريرة باردة أمسكت بعظامي وأفكاري أصبحت فوضى لا شكل لها.
مــا هــذا بــحــق الــســمــاء؟
ثم، صدح صوت.
“كيف تمكنت من العثور على هذا المكان؟”
كان صوتًا أجشًا خشنًا بدا كأنه يجر نفسه عبر الجدران، كما لو أن شخصًا ما يخدشها بأظافر طويلة وحادة.
بينما كنت أقرأ الكلمات بعناية وأتمعن في الوضع، كانت دوامة من الأفكار تدور في رأسي. لكن تدريجيًا، ومع استحضار كل ما عشته مؤخرًا، بدأت القطع المتناثرة تتّحد في صورة واضحة.
“إذًا لقد تمكنت من العثور على هذا المكان.”
‘نعم، كل شيء منطقي الآن…’
رفعت يدها الهزيلة وحملت المصباح أمامها، لتكشف أضواؤه الخافتة عن تجاعيد وجهها المتقدم وهي تحدق بي من خلف الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، أخرجت هاتفي وفتحت الملف المتعلق بالرجل الملتوي، ووقعت عيناي على عدد الحوادث التي اشتبهت النقابة في صلتها جميعًا به.
“…كنت أشك أنك قد تعثر على هذا المكان، لكن لم أظن أنك ستقدر فعليًا على ذلك. بدأت أشعر بالفضول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفق النقش على الأرض فجأة، وشعرت بتغيّر مفاجئ في محيطي. ومهما كانت تلك التغيّرات، لم أكن أنوي البقاء طويلًا، إذ انطلقت نحو الفجوة بين العجوز وباب المنزل، لكن…
أمالت رأسها قليلًا.
إنه منزل العجوز!
“كيف تمكنت من العثور على هذا المكان؟”
‘نعم، لا مجال للخطأ… إنه بالفعل الرجل الملتوي.’
ساد الصمت الغرفة بعد كلماتها بقليل. فكرة الرد عليها لم تخطر في بالي أصلًا.
كنت أعلم تمام العلم أن هذا قد يكون فخًا لاستدراجي للكلام.
كنت أعلم تمام العلم أن هذا قد يكون فخًا لاستدراجي للكلام.
رفعت يدها الهزيلة وحملت المصباح أمامها، لتكشف أضواؤه الخافتة عن تجاعيد وجهها المتقدم وهي تحدق بي من خلف الضوء.
‘إذا كان الرجل الملتوي موجودًا فعلًا هنا، فإن كلمة واحدة فقط كفيلة بإنهائي. لن أقع في هذا الفخ.’
“الآن بعد أن أصبحت هنا، فلا بأس أن تصبح الشيء ذاته الذي أصبحه أزواجي السابقون.”
“همم؟ لست كثير الكلام، أليس كذلك؟”
جاء الإدراك كما لو أن وميضًا من الفهم قد أضاء ذهني فجأة
انفرجت شفاهها ببطء عن ابتسامة، لكنني لاحظت عندها أن فمها كان خاليًا تمامًا من الأسنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، أخرجت هاتفي وفتحت الملف المتعلق بالرجل الملتوي، ووقعت عيناي على عدد الحوادث التي اشتبهت النقابة في صلتها جميعًا به.
“…حسنًا، لا بأس في ذلك.”
كان هناك ما مجموعه سبع حوادث…
تحول انتباه العجوز إلى النقوش على الأرض، وراحت تضرب قدمها بخفة فوقها.
كنت أعلم تمام العلم أن هذا قد يكون فخًا لاستدراجي للكلام.
“الآن بعد أن أصبحت هنا، فلا بأس أن تصبح الشيء ذاته الذي أصبحه أزواجي السابقون.”
هذا كان… بلا شك الرجل الملتوي.
خفق النقش على الأرض فجأة، وشعرت بتغيّر مفاجئ في محيطي. ومهما كانت تلك التغيّرات، لم أكن أنوي البقاء طويلًا، إذ انطلقت نحو الفجوة بين العجوز وباب المنزل، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي حدث بالضبط للزوج الثاني؟
طاخ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت رأسها قليلًا.
اصطدم أنفي بشيء صلب فور محاولتي الابتعاد، فأجبرني على التراجع وأنا أحدق في الفراغ أمامي.
مجرد فكرة وجود رجل ملتوي آخر يتربص في مكان ما جعلتني أتوتر. لكن ذلك لم يدم سوى لحظة، إذ فجأة عدت إلى المعلومات في هاتفي، وتوقفت عيناي عند عدد الحالات.
تذكّرت فجأة الفيديو السابق، فمددت يدي إلى الأمام.
اصطدم أنفي بشيء صلب فور محاولتي الابتعاد، فأجبرني على التراجع وأنا أحدق في الفراغ أمامي.
هناك شعرت بسطح ناعم وصلب.
‘لا، أنا أفرط في التفكير. من المحتمل أنه الرجل الملتوي ينتقل بين الجزر. لا يمكن… لا يمكن على الإطلاق أن يوجد سبعة رجال ملتويين. لا يمكن على الإطلاق—’
هــذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفق النقش على الأرض فجأة، وشعرت بتغيّر مفاجئ في محيطي. ومهما كانت تلك التغيّرات، لم أكن أنوي البقاء طويلًا، إذ انطلقت نحو الفجوة بين العجوز وباب المنزل، لكن…
مــا هــذا بــحــق الــســمــاء؟
تحول انتباه العجوز إلى النقوش على الأرض، وراحت تضرب قدمها بخفة فوقها.
حدّقت في الأشكال المرتدية للثياب البيضاء في الشريط، وشعرت أن القلق يزداد داخلي. واشتد ذلك القلق أكثر حين وقعت عيناي على شخصية معينة داخل الدائرة.
مجرد فكرة وجود رجل ملتوي آخر يتربص في مكان ما جعلتني أتوتر. لكن ذلك لم يدم سوى لحظة، إذ فجأة عدت إلى المعلومات في هاتفي، وتوقفت عيناي عند عدد الحالات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
