You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 138

الصورة [4]

الصورة [4]

الفصل 138: الصورة [4]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي، وفعلت مهارتي، وضغطت بإصبعي على قفل الباب، منتظرًا في صمت مشدود، بينما بدأ سائل أسود لزج بالتساقط في ثقب المفتاح.

لبرهة، توقفت أنفاسي.

‘أقسم أنني سمعتها تصعد الدرج!’

في اللحظة التي رأيت فيها المرأة العجوز واقفة خلف التلفاز، تجمدت مكاني قبل أن أستفيق من ذهولي وأتراجع خطوة إلى الوراء.

“…..!”

كيف… بحق السماء؟!

لكن ما حدث أكّد كل شكوكي.

‘أقسم أنني سمعتها تصعد الدرج!’

“إلى أين تظن نفسك ذاهبًا؟! والآن وقد وصلت، لم لا تبقى؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت واثقًا تمامًا مما سمعته. كيف يمكن لهذا أن يحدث؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لسوء الحظ، بدا أن العجوز قرأت نيتي بوضوح، إذ ابتسمت ابتسامة مريبة، وانحنى طرفا شفتيها في ابتسامة ملتوية جعلت أنفاسي تنحبس.

لم يكن لذلك أي معنى على الإطلاق، ومع ذلك، لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتفكير في الأمر، إذ شعرت بنظراتها الخاوية تسقط عليّ بينما كانت تمسك بمصباح شمعة صغير يتراقص نوره عبر الغرفة.

هذه المرأة، بلا شك، تملك قوى خارقة!

ببطء، نزعت النظارات عن وجهي.

لم أكن أعلم كم من الوقت يمكن للسائر في الأحلام أن يشتتها، لكنني لم أملك خيارًا سوى الأمل أن يكون كافيًا لتمكيني من الفرار حينما وصلت إلى الطابق الثاني.

“…إذًا، هو الشاب نفسه من قبل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت فورًا واندفعت نحو الباب، أركض بكل ما أملك من قوة.

كان صوت المرأة العجوز واهيًا، بالكاد همسًا، لكنّ تلك الهشاشة نفسها جعلت قشعريرة تزحف على مؤخرة عنقي.

انخفض بصرها أخيرًا نحو الصورة التي كنت أمسك بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مخيف.

استقبلتني عدة أبواب فور وصولي، لكن ذلك لم يكن مهمًا. كان هدفي تحطيم إحدى النوافذ والخروج.

كان الأمر مخيفًا بحق!

نقر!

“ماذا لدينا هنا؟”

أعقب كلماتها صمت وجيز.

انخفض بصرها أخيرًا نحو الصورة التي كنت أمسك بها.

ببطء، نزعت النظارات عن وجهي.

“أوه… يا للعجب.”

كان الأمر مخيفًا بحق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وميض خافت مرّ في عينيها الخاويتين وهي تركّز على الصورة.

وما إن فعلت، حتى ترددت كلماتها من جديد.

“تلك صورة التُقطت لي مع زوجي الأول منذ زمن بعيد. كان على وشك المغادرة في رحلة عمل طويلة.”

لم أتردد لحظة، وانطلقت نحوها، لكن…

لسبب ما، بدت المرأة العجوز ثرثارة. لم أقاطعها، فقط أنصتّ لكلماتها.

“إلى أين تظن نفسك ذاهبًا؟! والآن وقد وصلت، لم لا تبقى؟!”

زوجها الأول؟

خَطْو! خَطْو! خَطْو!

هل تزوجت مرة أخرى؟

انخفض بصرها أخيرًا نحو الصورة التي كنت أمسك بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تغيرت ملامحها قليلًا إلى الكآبة، وانخفض رأسها شيئًا ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن—

“…من المؤسف حقًا أنه لم يعد أبدًا بعد تلك الرحلة.”

تصرفت بسرعة.

أعقب كلماتها صمت وجيز.

ركلت أكوام القمامة التي أمامي، واندفعت بكل ما أوتيت من عزم، غير مكترث لما كنت أدوس عليه. وعلى الرغم من أنه منطقيًا كان يمكنني التغلب على تلك العجوز، إلا أنني لسبب ما، شعرت أن ذلك سيكون قرارًا مروّعًا.

صمت عميق ومروع، حطّمه لحن الحضانة الذي ما زال يعزف في الخلفية.

قالت تلك الكلمات بنبرة أقرب إلى الزمجرة، بينما بدأ جسدي يرتجف.

“تجول مع الغيم، بهدوء ولين ~”

لبرهة، توقفت أنفاسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حيث تنمو الزهور النائمة~”

نقر!

نقرة!

لم أكن أعلم كم من الوقت يمكن للسائر في الأحلام أن يشتتها، لكنني لم أملك خيارًا سوى الأمل أن يكون كافيًا لتمكيني من الفرار حينما وصلت إلى الطابق الثاني.

ضغطت العجوز زر الإيقاف، فانطفأ التلفاز.

‘…هي حقًا لا تسهّل علي الأمور.’

وغابت بعض الإنارة عن الغرفة تبعًا لذلك.

بانغ!

“لكن أخبرني، أيها الشاب…”

لم أتردد لحظة، وانطلقت نحوها، لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نطقت أخيرًا من جديد، وأمالت رأسها جانبًا، بينما بدا أن عينيها الخاليتين تغرقان أكثر فأكثر في الظُّلمة المحيطة. لم أكن أعلم إِنْ كان ذلك بسبب الإضاءة أو بسبب الإرهاق، لكن بدا لي وكأن عينيها تغرقان تمامًا في العتمة، وعندها أدركت أن عليّ أن أغادر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك دائمًا نوافذ في الطابق العلوي.

أسرعت بنظري نحو الباب البعيد.

نقر!

وما إن فعلت، حتى ترددت كلماتها من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فف!

“لماذا أتيت إلى هنا في هذا الوقت المتأخر من الليل؟ لقد قلت لك… أنني لا أريد أي علاقة بهذا الأمر.”

‘هيا، هيا، هيا…!’

كنت على وشك الرد، حين—

في اللحظة التي رأيت فيها المرأة العجوز واقفة خلف التلفاز، تجمدت مكاني قبل أن أستفيق من ذهولي وأتراجع خطوة إلى الوراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فف!

بالطبع، كان الباب مغلقًا.

ارتعش ضوء المصباح في يدها، وغرقت الغرفة في الظلام.

نقرة!

خَطْو! خَطْو!

خَطْو! خَطْو! خَطْو!

“…..!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نطقت أخيرًا من جديد، وأمالت رأسها جانبًا، بينما بدا أن عينيها الخاليتين تغرقان أكثر فأكثر في الظُّلمة المحيطة. لم أكن أعلم إِنْ كان ذلك بسبب الإضاءة أو بسبب الإرهاق، لكن بدا لي وكأن عينيها تغرقان تمامًا في العتمة، وعندها أدركت أن عليّ أن أغادر.

ظلام تلاه صوت خطوات مكتومة آتية من جهة التلفاز، وعندها عرفت أن العجوز كانت تقترب.

خَطْو! خَطْو! خَطْو!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدرت فورًا واندفعت نحو الباب، أركض بكل ما أملك من قوة.

‘أقسم أنني سمعتها تصعد الدرج!’

“إلى أين تظن نفسك ذاهبًا؟! والآن وقد وصلت، لم لا تبقى؟!”

لا، تبًا لهذا!

وغابت بعض الإنارة عن الغرفة تبعًا لذلك.

ركلت أكوام القمامة التي أمامي، واندفعت بكل ما أوتيت من عزم، غير مكترث لما كنت أدوس عليه. وعلى الرغم من أنه منطقيًا كان يمكنني التغلب على تلك العجوز، إلا أنني لسبب ما، شعرت أن ذلك سيكون قرارًا مروّعًا.

لكن بما أن العجوز كانت تقترب، فهذا يعني أنه لم يتمكن من إيقافها.

لذا، اتجهت مباشرة نحو الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لسوء الحظ، بدا أن العجوز قرأت نيتي بوضوح، إذ ابتسمت ابتسامة مريبة، وانحنى طرفا شفتيها في ابتسامة ملتوية جعلت أنفاسي تنحبس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن—

هل تزوجت مرة أخرى؟

نقر!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن—

‘اللعنة، اللعنة…!’

لكن الأهم من ذلك، أنني أدركت شيئًا.

بالطبع، كان الباب مغلقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف قلبي عند سماعي خطوات الأقدام تأتي من الطابق السفلي. كنت أعلم أنها قادمة نحوي.

على الرغم من أنني تمكنت بطريقة ما من فتح قفل الباب، إلا أنه كان مقفلًا. كان هناك شيء مريب حقًا في هذا المكان!

بانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خَطْو! خَطْو!

كان مغلقًا أيضًا!

عندما سمعت صوت اقتراب العجوز، فكرت في محاولة فتح القفل مجددًا، لكنني أدركت أنني لن أملك الوقت الكافي. بسرعة، نظرت إلى النافذة القريبة، وابتهجت عندما رأيت أنها مفتوحة.

لكي تتمكن من صد السائر في الأحلام… إلى أي مدى كانت قوية؟

‘نعم!’

“لكن أخبرني، أيها الشاب…”

لم أتردد لحظة، وانطلقت نحوها، لكن…

ركلت أكوام القمامة التي أمامي، واندفعت بكل ما أوتيت من عزم، غير مكترث لما كنت أدوس عليه. وعلى الرغم من أنه منطقيًا كان يمكنني التغلب على تلك العجوز، إلا أنني لسبب ما، شعرت أن ذلك سيكون قرارًا مروّعًا.

بانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما إن تحركت، حتى انغلقت النافذة بقوة، وتجمدت مكاني. كانت العجوز هناك مجددًا، ليست بعيدة عني، وملامحها محجوبة بستار كثيف من الظلام يغلف الغرفة.

قالت تلك الكلمات بنبرة أقرب إلى الزمجرة، بينما بدأ جسدي يرتجف.

“…كما قلت. لا يمكنك الرحيل.”

كان الأمر مخيفًا بحق!

قالت تلك الكلمات بنبرة أقرب إلى الزمجرة، بينما بدأ جسدي يرتجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت ملامحها قليلًا إلى الكآبة، وانخفض رأسها شيئًا ما.

لكن الأهم من ذلك، أنني أدركت شيئًا.

لكن ما حدث أكّد كل شكوكي.

‘إنها ليست شخصًا عاديًا…’

‘أقسم أنني سمعتها تصعد الدرج!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت قد بدأت أُكوِّن فكرة منذ أن ظهرت من العدم، رغم أنني سمعتها تصعد السلم.

كيف… بحق السماء؟!

لكن ما حدث أكّد كل شكوكي.

عندما سمعت صوت اقتراب العجوز، فكرت في محاولة فتح القفل مجددًا، لكنني أدركت أنني لن أملك الوقت الكافي. بسرعة، نظرت إلى النافذة القريبة، وابتهجت عندما رأيت أنها مفتوحة.

هذه المرأة، بلا شك، تملك قوى خارقة!

صمت عميق ومروع، حطّمه لحن الحضانة الذي ما زال يعزف في الخلفية.

‘اللعنة!’

خَطْو! خَطْو!

كنت أرغب بشدة في لعن حظي، لكنني في الوقت ذاته كنت أعلم أنني لا أملك رفاهية تضييع الوقت، فحاولت التراجع نحو الباب، آملاً كسب بعض الوقت أثناء فتحه.

نقرة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن لسوء الحظ، بدا أن العجوز قرأت نيتي بوضوح، إذ ابتسمت ابتسامة مريبة، وانحنى طرفا شفتيها في ابتسامة ملتوية جعلت أنفاسي تنحبس.

وميض!

وميض!

وفي تلك اللحظة تمامًا، تصلّب المفتاح المرتجل، وأدرت المقبض لفتح الباب.

انطفأ المصباح مرة أخرى، وشعرت بها تندفع نحوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر!

تصرفت بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خَطْو! خَطْو!

دون أدنى تردد، رفعت يدي، فبرز ظل طويل أمامي، وانزلق نحو العجوز بينما مررتُ بجانبه.

لذا أمسكت بأقرب باب وحاولت فتحه، لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بانغ!

لم أتردد لحظة، وانطلقت نحوها، لكن…

سمعت صوت تحطم قوي، ورأيت السائر في الأحلام يتدحرج مع العجوز، بينما أطلقت الأخيرة صرخة مفاجئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فف!

فكرت في العودة إلى الباب، لكنه بات بعيدًا عني الآن، وكانت العجوز تقف قريبًا منه.

خَطْو! خَطْو! خَطْو!

‘اللعنة، إلى أين أذهب الآن؟’

ببطء، نزعت النظارات عن وجهي.

وضعت نظارتي بسرعة، وحددت موقع الدرج، واندفعت صاعدًا.

فكرت في العودة إلى الباب، لكنه بات بعيدًا عني الآن، وكانت العجوز تقف قريبًا منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك دائمًا نوافذ في الطابق العلوي.

‘أقسم أنني سمعتها تصعد الدرج!’

لم أكن أعلم كم من الوقت يمكن للسائر في الأحلام أن يشتتها، لكنني لم أملك خيارًا سوى الأمل أن يكون كافيًا لتمكيني من الفرار حينما وصلت إلى الطابق الثاني.

وفي اللحظة ذاتها، كان آخر ما رأيته هو زوج من العيون الجوفاء تحدق بي مباشرة.

“ما… إلى أين أذهب؟”

‘…هي حقًا لا تسهّل علي الأمور.’

استقبلتني عدة أبواب فور وصولي، لكن ذلك لم يكن مهمًا. كان هدفي تحطيم إحدى النوافذ والخروج.

وفي اللحظة ذاتها، كان آخر ما رأيته هو زوج من العيون الجوفاء تحدق بي مباشرة.

لذا أمسكت بأقرب باب وحاولت فتحه، لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حيث تنمو الزهور النائمة~”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نقر!

لكن ما حدث أكّد كل شكوكي.

كان مغلقًا أيضًا!

وقد جعلني هذا أشعر بالقلق أكثر.

ولم يكن ذلك الباب فقط. كل الأبواب كانت مغلقة.

كان مغلقًا أيضًا!

‘…هي حقًا لا تسهّل علي الأمور.’

“لماذا أتيت إلى هنا في هذا الوقت المتأخر من الليل؟ لقد قلت لك… أنني لا أريد أي علاقة بهذا الأمر.”

خَطْو! خَطْو!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صررير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتجف قلبي عند سماعي خطوات الأقدام تأتي من الطابق السفلي. كنت أعلم أنها قادمة نحوي.

على الرغم من أنني تمكنت بطريقة ما من فتح قفل الباب، إلا أنه كان مقفلًا. كان هناك شيء مريب حقًا في هذا المكان!

لحسن الحظ، كان السائر في الأحلام لا يزال على قيد الحياة، إذ لم أشعر بشيء على معصمي.

كنت أرغب بشدة في لعن حظي، لكنني في الوقت ذاته كنت أعلم أنني لا أملك رفاهية تضييع الوقت، فحاولت التراجع نحو الباب، آملاً كسب بعض الوقت أثناء فتحه.

لكن بما أن العجوز كانت تقترب، فهذا يعني أنه لم يتمكن من إيقافها.

‘هيا، هيا، هيا…!’

وقد جعلني هذا أشعر بالقلق أكثر.

لكن بما أن العجوز كانت تقترب، فهذا يعني أنه لم يتمكن من إيقافها.

لكي تتمكن من صد السائر في الأحلام… إلى أي مدى كانت قوية؟

صمت عميق ومروع، حطّمه لحن الحضانة الذي ما زال يعزف في الخلفية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مددت يدي، وفعلت مهارتي، وضغطت بإصبعي على قفل الباب، منتظرًا في صمت مشدود، بينما بدأ سائل أسود لزج بالتساقط في ثقب المفتاح.

وضعت نظارتي بسرعة، وحددت موقع الدرج، واندفعت صاعدًا.

خَطْو! خَطْو! خَطْو!

وما إن فعلت، حتى ترددت كلماتها من جديد.

في هذه الأثناء، كانت الخطوات تزداد قُربًا، وقلبي كاد يخرج من صدري.

لم أتردد، ودخلت على الفور، ثم أغلقت الباب بقوة.

‘هيا، هيا، هيا…!’

وفي اللحظة ذاتها، كان آخر ما رأيته هو زوج من العيون الجوفاء تحدق بي مباشرة.

عضضت شفتي، حتى أصبحت الخطوات عالية بما يكفي لأسمعها بوضوح، وأدركت أن العجوز وصلت أخيرًا إلى الطابق الثاني.

وغابت بعض الإنارة عن الغرفة تبعًا لذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هناك!’

ضغطت العجوز زر الإيقاف، فانطفأ التلفاز.

وفي تلك اللحظة تمامًا، تصلّب المفتاح المرتجل، وأدرت المقبض لفتح الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي، وفعلت مهارتي، وضغطت بإصبعي على قفل الباب، منتظرًا في صمت مشدود، بينما بدأ سائل أسود لزج بالتساقط في ثقب المفتاح.

نقر!

لا، تبًا لهذا!

لم أتردد، ودخلت على الفور، ثم أغلقت الباب بقوة.

نقرة!

وفي اللحظة ذاتها، كان آخر ما رأيته هو زوج من العيون الجوفاء تحدق بي مباشرة.

وغابت بعض الإنارة عن الغرفة تبعًا لذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صررير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن—

 

قالت تلك الكلمات بنبرة أقرب إلى الزمجرة، بينما بدأ جسدي يرتجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قد بدأت أُكوِّن فكرة منذ أن ظهرت من العدم، رغم أنني سمعتها تصعد السلم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط