الصورة [4]
الفصل 138: الصورة [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت فورًا واندفعت نحو الباب، أركض بكل ما أملك من قوة.
لبرهة، توقفت أنفاسي.
زوجها الأول؟
في اللحظة التي رأيت فيها المرأة العجوز واقفة خلف التلفاز، تجمدت مكاني قبل أن أستفيق من ذهولي وأتراجع خطوة إلى الوراء.
لكي تتمكن من صد السائر في الأحلام… إلى أي مدى كانت قوية؟
كيف… بحق السماء؟!
وفي تلك اللحظة تمامًا، تصلّب المفتاح المرتجل، وأدرت المقبض لفتح الباب.
‘أقسم أنني سمعتها تصعد الدرج!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فف!
كنت واثقًا تمامًا مما سمعته. كيف يمكن لهذا أن يحدث؟
وغابت بعض الإنارة عن الغرفة تبعًا لذلك.
لم يكن لذلك أي معنى على الإطلاق، ومع ذلك، لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتفكير في الأمر، إذ شعرت بنظراتها الخاوية تسقط عليّ بينما كانت تمسك بمصباح شمعة صغير يتراقص نوره عبر الغرفة.
ضغطت العجوز زر الإيقاف، فانطفأ التلفاز.
ببطء، نزعت النظارات عن وجهي.
زوجها الأول؟
“…إذًا، هو الشاب نفسه من قبل.”
لكن الأهم من ذلك، أنني أدركت شيئًا.
كان صوت المرأة العجوز واهيًا، بالكاد همسًا، لكنّ تلك الهشاشة نفسها جعلت قشعريرة تزحف على مؤخرة عنقي.
لم أتردد لحظة، وانطلقت نحوها، لكن…
مخيف.
“…إذًا، هو الشاب نفسه من قبل.”
كان الأمر مخيفًا بحق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فف!
“ماذا لدينا هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فف!
انخفض بصرها أخيرًا نحو الصورة التي كنت أمسك بها.
لحسن الحظ، كان السائر في الأحلام لا يزال على قيد الحياة، إذ لم أشعر بشيء على معصمي.
“أوه… يا للعجب.”
هذه المرأة، بلا شك، تملك قوى خارقة!
وميض خافت مرّ في عينيها الخاويتين وهي تركّز على الصورة.
ارتعش ضوء المصباح في يدها، وغرقت الغرفة في الظلام.
“تلك صورة التُقطت لي مع زوجي الأول منذ زمن بعيد. كان على وشك المغادرة في رحلة عمل طويلة.”
خَطْو! خَطْو!
لسبب ما، بدت المرأة العجوز ثرثارة. لم أقاطعها، فقط أنصتّ لكلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صررير!
زوجها الأول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لسوء الحظ، بدا أن العجوز قرأت نيتي بوضوح، إذ ابتسمت ابتسامة مريبة، وانحنى طرفا شفتيها في ابتسامة ملتوية جعلت أنفاسي تنحبس.
هل تزوجت مرة أخرى؟
ضغطت العجوز زر الإيقاف، فانطفأ التلفاز.
تغيرت ملامحها قليلًا إلى الكآبة، وانخفض رأسها شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت واثقًا تمامًا مما سمعته. كيف يمكن لهذا أن يحدث؟
“…من المؤسف حقًا أنه لم يعد أبدًا بعد تلك الرحلة.”
“أوه… يا للعجب.”
أعقب كلماتها صمت وجيز.
ولم يكن ذلك الباب فقط. كل الأبواب كانت مغلقة.
صمت عميق ومروع، حطّمه لحن الحضانة الذي ما زال يعزف في الخلفية.
“…إذًا، هو الشاب نفسه من قبل.”
“تجول مع الغيم، بهدوء ولين ~”
لبرهة، توقفت أنفاسي.
“حيث تنمو الزهور النائمة~”
بانغ!
نقرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر!
ضغطت العجوز زر الإيقاف، فانطفأ التلفاز.
لكن بما أن العجوز كانت تقترب، فهذا يعني أنه لم يتمكن من إيقافها.
وغابت بعض الإنارة عن الغرفة تبعًا لذلك.
كنت أرغب بشدة في لعن حظي، لكنني في الوقت ذاته كنت أعلم أنني لا أملك رفاهية تضييع الوقت، فحاولت التراجع نحو الباب، آملاً كسب بعض الوقت أثناء فتحه.
“لكن أخبرني، أيها الشاب…”
هل تزوجت مرة أخرى؟
نطقت أخيرًا من جديد، وأمالت رأسها جانبًا، بينما بدا أن عينيها الخاليتين تغرقان أكثر فأكثر في الظُّلمة المحيطة. لم أكن أعلم إِنْ كان ذلك بسبب الإضاءة أو بسبب الإرهاق، لكن بدا لي وكأن عينيها تغرقان تمامًا في العتمة، وعندها أدركت أن عليّ أن أغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صررير!
أسرعت بنظري نحو الباب البعيد.
كان مغلقًا أيضًا!
وما إن فعلت، حتى ترددت كلماتها من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك دائمًا نوافذ في الطابق العلوي.
“لماذا أتيت إلى هنا في هذا الوقت المتأخر من الليل؟ لقد قلت لك… أنني لا أريد أي علاقة بهذا الأمر.”
لكن بما أن العجوز كانت تقترب، فهذا يعني أنه لم يتمكن من إيقافها.
كنت على وشك الرد، حين—
“…إذًا، هو الشاب نفسه من قبل.”
فف!
لذا أمسكت بأقرب باب وحاولت فتحه، لكن…
ارتعش ضوء المصباح في يدها، وغرقت الغرفة في الظلام.
كنت أرغب بشدة في لعن حظي، لكنني في الوقت ذاته كنت أعلم أنني لا أملك رفاهية تضييع الوقت، فحاولت التراجع نحو الباب، آملاً كسب بعض الوقت أثناء فتحه.
خَطْو! خَطْو!
لكن الأهم من ذلك، أنني أدركت شيئًا.
“…..!”
“لماذا أتيت إلى هنا في هذا الوقت المتأخر من الليل؟ لقد قلت لك… أنني لا أريد أي علاقة بهذا الأمر.”
ظلام تلاه صوت خطوات مكتومة آتية من جهة التلفاز، وعندها عرفت أن العجوز كانت تقترب.
كان صوت المرأة العجوز واهيًا، بالكاد همسًا، لكنّ تلك الهشاشة نفسها جعلت قشعريرة تزحف على مؤخرة عنقي.
استدرت فورًا واندفعت نحو الباب، أركض بكل ما أملك من قوة.
لم أكن أعلم كم من الوقت يمكن للسائر في الأحلام أن يشتتها، لكنني لم أملك خيارًا سوى الأمل أن يكون كافيًا لتمكيني من الفرار حينما وصلت إلى الطابق الثاني.
“إلى أين تظن نفسك ذاهبًا؟! والآن وقد وصلت، لم لا تبقى؟!”
كيف… بحق السماء؟!
لا، تبًا لهذا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت واثقًا تمامًا مما سمعته. كيف يمكن لهذا أن يحدث؟
ركلت أكوام القمامة التي أمامي، واندفعت بكل ما أوتيت من عزم، غير مكترث لما كنت أدوس عليه. وعلى الرغم من أنه منطقيًا كان يمكنني التغلب على تلك العجوز، إلا أنني لسبب ما، شعرت أن ذلك سيكون قرارًا مروّعًا.
عندما سمعت صوت اقتراب العجوز، فكرت في محاولة فتح القفل مجددًا، لكنني أدركت أنني لن أملك الوقت الكافي. بسرعة، نظرت إلى النافذة القريبة، وابتهجت عندما رأيت أنها مفتوحة.
لذا، اتجهت مباشرة نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت فورًا واندفعت نحو الباب، أركض بكل ما أملك من قوة.
لكن—
بالطبع، كان الباب مغلقًا.
نقر!
بانغ!
‘اللعنة، اللعنة…!’
‘اللعنة!’
بالطبع، كان الباب مغلقًا.
‘هيا، هيا، هيا…!’
على الرغم من أنني تمكنت بطريقة ما من فتح قفل الباب، إلا أنه كان مقفلًا. كان هناك شيء مريب حقًا في هذا المكان!
لا، تبًا لهذا!
خَطْو! خَطْو!
‘أقسم أنني سمعتها تصعد الدرج!’
عندما سمعت صوت اقتراب العجوز، فكرت في محاولة فتح القفل مجددًا، لكنني أدركت أنني لن أملك الوقت الكافي. بسرعة، نظرت إلى النافذة القريبة، وابتهجت عندما رأيت أنها مفتوحة.
عندما سمعت صوت اقتراب العجوز، فكرت في محاولة فتح القفل مجددًا، لكنني أدركت أنني لن أملك الوقت الكافي. بسرعة، نظرت إلى النافذة القريبة، وابتهجت عندما رأيت أنها مفتوحة.
‘نعم!’
في اللحظة التي رأيت فيها المرأة العجوز واقفة خلف التلفاز، تجمدت مكاني قبل أن أستفيق من ذهولي وأتراجع خطوة إلى الوراء.
لم أتردد لحظة، وانطلقت نحوها، لكن…
استقبلتني عدة أبواب فور وصولي، لكن ذلك لم يكن مهمًا. كان هدفي تحطيم إحدى النوافذ والخروج.
بانغ!
لم يكن لذلك أي معنى على الإطلاق، ومع ذلك، لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتفكير في الأمر، إذ شعرت بنظراتها الخاوية تسقط عليّ بينما كانت تمسك بمصباح شمعة صغير يتراقص نوره عبر الغرفة.
ما إن تحركت، حتى انغلقت النافذة بقوة، وتجمدت مكاني. كانت العجوز هناك مجددًا، ليست بعيدة عني، وملامحها محجوبة بستار كثيف من الظلام يغلف الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت ملامحها قليلًا إلى الكآبة، وانخفض رأسها شيئًا ما.
“…كما قلت. لا يمكنك الرحيل.”
لم أكن أعلم كم من الوقت يمكن للسائر في الأحلام أن يشتتها، لكنني لم أملك خيارًا سوى الأمل أن يكون كافيًا لتمكيني من الفرار حينما وصلت إلى الطابق الثاني.
قالت تلك الكلمات بنبرة أقرب إلى الزمجرة، بينما بدأ جسدي يرتجف.
كان صوت المرأة العجوز واهيًا، بالكاد همسًا، لكنّ تلك الهشاشة نفسها جعلت قشعريرة تزحف على مؤخرة عنقي.
لكن الأهم من ذلك، أنني أدركت شيئًا.
تصرفت بسرعة.
‘إنها ليست شخصًا عاديًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت فورًا واندفعت نحو الباب، أركض بكل ما أملك من قوة.
كنت قد بدأت أُكوِّن فكرة منذ أن ظهرت من العدم، رغم أنني سمعتها تصعد السلم.
ظلام تلاه صوت خطوات مكتومة آتية من جهة التلفاز، وعندها عرفت أن العجوز كانت تقترب.
لكن ما حدث أكّد كل شكوكي.
تصرفت بسرعة.
هذه المرأة، بلا شك، تملك قوى خارقة!
عندما سمعت صوت اقتراب العجوز، فكرت في محاولة فتح القفل مجددًا، لكنني أدركت أنني لن أملك الوقت الكافي. بسرعة، نظرت إلى النافذة القريبة، وابتهجت عندما رأيت أنها مفتوحة.
‘اللعنة!’
لحسن الحظ، كان السائر في الأحلام لا يزال على قيد الحياة، إذ لم أشعر بشيء على معصمي.
كنت أرغب بشدة في لعن حظي، لكنني في الوقت ذاته كنت أعلم أنني لا أملك رفاهية تضييع الوقت، فحاولت التراجع نحو الباب، آملاً كسب بعض الوقت أثناء فتحه.
أسرعت بنظري نحو الباب البعيد.
لكن لسوء الحظ، بدا أن العجوز قرأت نيتي بوضوح، إذ ابتسمت ابتسامة مريبة، وانحنى طرفا شفتيها في ابتسامة ملتوية جعلت أنفاسي تنحبس.
كان الأمر مخيفًا بحق!
وميض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت ملامحها قليلًا إلى الكآبة، وانخفض رأسها شيئًا ما.
انطفأ المصباح مرة أخرى، وشعرت بها تندفع نحوي.
لسبب ما، بدت المرأة العجوز ثرثارة. لم أقاطعها، فقط أنصتّ لكلماتها.
تصرفت بسرعة.
الفصل 138: الصورة [4]
دون أدنى تردد، رفعت يدي، فبرز ظل طويل أمامي، وانزلق نحو العجوز بينما مررتُ بجانبه.
بانغ!
وما إن فعلت، حتى ترددت كلماتها من جديد.
سمعت صوت تحطم قوي، ورأيت السائر في الأحلام يتدحرج مع العجوز، بينما أطلقت الأخيرة صرخة مفاجئة.
فكرت في العودة إلى الباب، لكنه بات بعيدًا عني الآن، وكانت العجوز تقف قريبًا منه.
أسرعت بنظري نحو الباب البعيد.
‘اللعنة، إلى أين أذهب الآن؟’
هل تزوجت مرة أخرى؟
وضعت نظارتي بسرعة، وحددت موقع الدرج، واندفعت صاعدًا.
كنت أرغب بشدة في لعن حظي، لكنني في الوقت ذاته كنت أعلم أنني لا أملك رفاهية تضييع الوقت، فحاولت التراجع نحو الباب، آملاً كسب بعض الوقت أثناء فتحه.
كانت هناك دائمًا نوافذ في الطابق العلوي.
ركلت أكوام القمامة التي أمامي، واندفعت بكل ما أوتيت من عزم، غير مكترث لما كنت أدوس عليه. وعلى الرغم من أنه منطقيًا كان يمكنني التغلب على تلك العجوز، إلا أنني لسبب ما، شعرت أن ذلك سيكون قرارًا مروّعًا.
لم أكن أعلم كم من الوقت يمكن للسائر في الأحلام أن يشتتها، لكنني لم أملك خيارًا سوى الأمل أن يكون كافيًا لتمكيني من الفرار حينما وصلت إلى الطابق الثاني.
خَطْو! خَطْو! خَطْو!
“ما… إلى أين أذهب؟”
لكن ما حدث أكّد كل شكوكي.
استقبلتني عدة أبواب فور وصولي، لكن ذلك لم يكن مهمًا. كان هدفي تحطيم إحدى النوافذ والخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مخيف.
لذا أمسكت بأقرب باب وحاولت فتحه، لكن…
‘إنها ليست شخصًا عاديًا…’
نقر!
لم أتردد لحظة، وانطلقت نحوها، لكن…
كان مغلقًا أيضًا!
“…كما قلت. لا يمكنك الرحيل.”
ولم يكن ذلك الباب فقط. كل الأبواب كانت مغلقة.
وفي تلك اللحظة تمامًا، تصلّب المفتاح المرتجل، وأدرت المقبض لفتح الباب.
‘…هي حقًا لا تسهّل علي الأمور.’
ارتعش ضوء المصباح في يدها، وغرقت الغرفة في الظلام.
خَطْو! خَطْو!
“تجول مع الغيم، بهدوء ولين ~”
ارتجف قلبي عند سماعي خطوات الأقدام تأتي من الطابق السفلي. كنت أعلم أنها قادمة نحوي.
وضعت نظارتي بسرعة، وحددت موقع الدرج، واندفعت صاعدًا.
لحسن الحظ، كان السائر في الأحلام لا يزال على قيد الحياة، إذ لم أشعر بشيء على معصمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قد بدأت أُكوِّن فكرة منذ أن ظهرت من العدم، رغم أنني سمعتها تصعد السلم.
لكن بما أن العجوز كانت تقترب، فهذا يعني أنه لم يتمكن من إيقافها.
ولم يكن ذلك الباب فقط. كل الأبواب كانت مغلقة.
وقد جعلني هذا أشعر بالقلق أكثر.
لا، تبًا لهذا!
لكي تتمكن من صد السائر في الأحلام… إلى أي مدى كانت قوية؟
عندما سمعت صوت اقتراب العجوز، فكرت في محاولة فتح القفل مجددًا، لكنني أدركت أنني لن أملك الوقت الكافي. بسرعة، نظرت إلى النافذة القريبة، وابتهجت عندما رأيت أنها مفتوحة.
مددت يدي، وفعلت مهارتي، وضغطت بإصبعي على قفل الباب، منتظرًا في صمت مشدود، بينما بدأ سائل أسود لزج بالتساقط في ثقب المفتاح.
وقد جعلني هذا أشعر بالقلق أكثر.
خَطْو! خَطْو! خَطْو!
زوجها الأول؟
في هذه الأثناء، كانت الخطوات تزداد قُربًا، وقلبي كاد يخرج من صدري.
على الرغم من أنني تمكنت بطريقة ما من فتح قفل الباب، إلا أنه كان مقفلًا. كان هناك شيء مريب حقًا في هذا المكان!
‘هيا، هيا، هيا…!’
‘أقسم أنني سمعتها تصعد الدرج!’
عضضت شفتي، حتى أصبحت الخطوات عالية بما يكفي لأسمعها بوضوح، وأدركت أن العجوز وصلت أخيرًا إلى الطابق الثاني.
كان الأمر مخيفًا بحق!
‘هناك!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن—
وفي تلك اللحظة تمامًا، تصلّب المفتاح المرتجل، وأدرت المقبض لفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خَطْو! خَطْو!
نقر!
لكي تتمكن من صد السائر في الأحلام… إلى أي مدى كانت قوية؟
لم أتردد، ودخلت على الفور، ثم أغلقت الباب بقوة.
الفصل 138: الصورة [4]
وفي اللحظة ذاتها، كان آخر ما رأيته هو زوج من العيون الجوفاء تحدق بي مباشرة.
“إلى أين تظن نفسك ذاهبًا؟! والآن وقد وصلت، لم لا تبقى؟!”
صررير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فف!
“…من المؤسف حقًا أنه لم يعد أبدًا بعد تلك الرحلة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات