You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 120

الهروب [3]

الهروب [3]

الفصل 120: الهروب [3]

لكن…

خشش! خشش—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع الرجل الملتوي إلى الخلف وضرب الجدار، مخلفًا خدوشًا عميقة عليه، محاولًا محو القصيدة من الوجود.

رغم أنني حاولت جاهدًا تقليل الضوضاء إلى أدنى حد، إلا أن صوت إصبعي وهو يخدش الحائط كان مرتفعًا بما يكفي ليُسمع، فتشنّج جسدي بأكمله عند إدراكي لذلك.

..وبالفعل، جاءت اللحظة بعد وقت قصير.

“توقف! لا أريد أن أتابع اللعب بعد الآن!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع الرجل الملتوي إلى الخلف وضرب الجدار، مخلفًا خدوشًا عميقة عليه، محاولًا محو القصيدة من الوجود.

تردد صوت ميريل في الخلفية، وقد بدا مذعورًا.

‘سأنتظر فقط قليلًا بعد.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أعلم أنه يجب عليّ الإسراع.

وسرعان ما…

فاللحظة التي تختفي فيها، ستكون اللحظة نفسها التي عليّ أن أتوقف فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذاك كل ما أحتاج إلى إضافته.

خشش!

وذلك أيضًا كان سبب تزعزعه.

تابعت الخدش بقوة أكبر، ينزلق إصبعي فوق الجدار بينما العرق ينهمر من جانب وجهي.

وفي النهاية، أدار رأسه باتجاهي، يواجهني مباشرة.

وأنا أخدش الحائط، شعرت بيدي ترتجف مع كل حركة.

‘لقد تكلّم! أخيرًا تحدّث بصوته الحقيقي!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف! توقفي!”

كان يخفق بقوة داخل رأسي، حتى خشيت لوهلة أن الرجل الملتوي قد يسمعه.

تعالت صرخات ميريل أكثر فأكثر، مما زاد من توتري، لكنني كنت مضطرًا للاستمرار.

كل ما استطعت فعله هو أن أبقى واقفًا في صمت.

‘فقط اصمدي قليلًا بعد.’

وسرعان ما…

ركّزت أكثر على القصيدة التي أمامي.

رغم أنني حاولت جاهدًا تقليل الضوضاء إلى أدنى حد، إلا أن صوت إصبعي وهو يخدش الحائط كان مرتفعًا بما يكفي ليُسمع، فتشنّج جسدي بأكمله عند إدراكي لذلك.

بضع أبيات.

بقي القليل فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذاك كل ما أحتاج إلى إضافته.

فتحت فمي مجددًا، ونظرت نحو الجدار، ثم تكلّمت مرة أخرى.

لم يكن الأمر صعبًا، لكن كان عليّ أن أظل صامتًا تمامًا.

انكمشت أصابع قدمي إلى الداخل وارتجفت شفتاي. أردت حقًا أن أتكلم، لكنني كنت أعلم أنه يجب أن أظل هادئًا. لا يمكنني التسرع.

كُدت أنتهي.

لقد ربحتُ اللعبة.

بقي القليل فقط.

كانت هذه لعبة صبر. إما أنا، أو الرجل الملتوي.

قليل فقط—

“هذا… غير… مقبول.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آاااه!”

“ستـ—”

صرخة ممزقة للقلوب دوّت فجأة في أرجاء الغرفة، فتوقفت فورًا، وتوقّف معها نفسي، بينما بدأ رأسي يؤلمني مجددًا. كانت هذه المرة أكثر ألمًا من ذي قبل، مما جعل رؤيتي تشحب للحظة، وظهرت علامة بيضاء على ذراعي.

‘إنه غاضب.’

بقيت واقفًا دون أن أجرؤ على التنفس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطررت لعضّ شفتي بشدة حتى سال الدم منها، كي أستعيد هدوئي.

لأني…

خشش!

كنت أعلم أن شيئًا آخر يُصغي الآن.

ماذا لو أن هذا كان، في الحقيقة، فخًا آخر نصبه الرجل الملتوي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرير!

الغضب بدأ يتغلّب على هدوئه، وصوته الحقيقي بدأ يطفو إلى السطح.

عادت الأرض لتصدر صريره، وارتد صدى تَقطّر الماء من المطبخ من جديد.

بااانغ!

ارتجفت شفتاي، وأُنهك عقلي، لكنني ظللت متماسكًا.

“كان عليّ أن أقتلهم!”

‘إنه… لا يعلم بعد أنني حي. لـ… لا أعتقد أنه يراني.’

أنتظر الرجل الملتوي ليُخطئ.

ناظرت القصيدة التي أمامي.

توقّفت لثوانٍ، أحدّق في الظل المتلاشي أمامي، بينما كان ضوء القمر يخفت، لتغرق الغرفة مجددًا في الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كدت أنتهي منها.

كُدت أنتهي.

بقي القليل فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفتاح حل هذا السيناريو كان في صوته.

‘لا، لا يهم إن لم أكمل. هذا كافٍ.’

صرير!

صرير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كدت أنتهي منها.

صدر صرير من الأرض خلفي، وارتعش ضوء القمر الداخل إلى الغرفة، ورأيت ظلًا ضخمًا يظهر خلفي مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف! توقفي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كدت أن أختنق، وكدت أن أنزلق وأُصدر صوتًا. لكنني بالكاد تمالكت نفسي، ووضعت كلتا يدي على فمي بسرعة.

كُدت أنتهي.

احتضنتني الظلمة، وحاولت أن أغرق كل الأفكار المشتتة.

ارتعدتُ عند لقائي بنظراته، لكنني تماسكت.

الرجل الملتوي كان يقف خلفي مباشرة.

‘لقد تكلّم! أخيرًا تحدّث بصوته الحقيقي!’

كان ينظر إلى القصيدة.

كان الغضب في صوته ملموسًا وهو يرفع يده مجددًا ليضرب الجدار، لكن في تلك اللحظة بالذات، فتحتُ فمي أخيرًا.

هل سيتفاعل؟ هل سيتكلم أخيرًا؟ ماذا سيفعل؟

ماذا لو أن هذا كان، في الحقيقة، فخًا آخر نصبه الرجل الملتوي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقفت بقلق، آملًا أن يحدث شيء. آملًا أن أسمع أي صوت يخرج من فمه.

لم يكن الأمر صعبًا، لكن كان عليّ أن أظل صامتًا تمامًا.

وسرعان ما…

‘لا، لا يهم إن لم أكمل. هذا كافٍ.’

فعلها.

خشش! خشش—!

“كـ-كيف تجرؤ…”

“كـ-كيف تجرؤ…”

كل شعرة في جسدي انتصبت بمجرد سماعي للصوت، عميقًا وهامسًا بالغضب.

ومعدتي بدأت تتقلّب، تدفع شيئًا صاعدًا إلى حلقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرير صرير!

من الذي سيخطئ أولًا؟

بدأت النافذة البعيدة تصدر صريرًا مرئيًا، تتحرك ذهابًا وإيابًا، بينما فتحت عيناي ورأيت الرجل الملتوي يضع إصبعه على الحائط، ويتتبعه فوق القصيدة المحفورة.

“سأقتلهم!”

“من… يجرؤ… على ذلك.”

ركّزت أكثر على القصيدة التي أمامي.

استطعت أن أشعر بالغضب الكامن في صوته.

ومعدتي بدأت تتقلّب، تدفع شيئًا صاعدًا إلى حلقي.

لقد كان واضحًا بما يكفي لأن أسمعه جليًا.

رغم أنني حاولت جاهدًا تقليل الضوضاء إلى أدنى حد، إلا أن صوت إصبعي وهو يخدش الحائط كان مرتفعًا بما يكفي ليُسمع، فتشنّج جسدي بأكمله عند إدراكي لذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن، لم يعد ذلك يهمّني.

وفي النهاية، أدار رأسه باتجاهي، يواجهني مباشرة.

‘لقد تكلّم! أخيرًا تحدّث بصوته الحقيقي!’

“توقف! لا أريد أن أتابع اللعب بعد الآن!”

الآن، يمكنني إنهاء اللعبة!

‘لقد تكلّم! أخيرًا تحدّث بصوته الحقيقي!’

إن كان افتراضي صحيحًا، فبوسعي، في هذه اللحظة بالذات، أن أفصح للرجل الملتوي عن حقيقة أنني لا أزال حيًّا، وأُنهي لعبته الملتوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com با… دق! با… دق!

لقد ربحتُ اللعبة.

فاللحظة التي تختفي فيها، ستكون اللحظة نفسها التي عليّ أن أتوقف فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد هزمتُ الرجل الملتوي.

رغم أنني استطعت أن أسيطر على تنفسي، فإن قلبي لم يكن كذلك.

أنا—

‘لقد تكلّم! أخيرًا تحدّث بصوته الحقيقي!’

‘لا، لم أفعل.’

كانت هذه لعبة صبر. إما أنا، أو الرجل الملتوي.

توقّفت لثوانٍ، أحدّق في الظل المتلاشي أمامي، بينما كان ضوء القمر يخفت، لتغرق الغرفة مجددًا في الظلام.

هل سيتفاعل؟ هل سيتكلم أخيرًا؟ ماذا سيفعل؟

‘…من قال إن هذا صوته الحقيقي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أنه يجب عليّ الإسراع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا…

استطعت أن أشعر بالغضب الكامن في صوته.

ماذا لو أن هذا كان، في الحقيقة، فخًا آخر نصبه الرجل الملتوي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير!

‘الكيان الشاذ ليس غبيًّا. رغم أنه يعتقد أنني ميت، فأنا متأكد أنه شعر بشيء غريب عندما أحسّ بوجود ميريل والسائر في الأحلام. ورغم معرفته أنهما ليسا بشريين، فقد يكون قد شعر بأن هناك أمرًا غير طبيعي، فتعمد استدراجي للكلام بإظهار “ضعفه”، بينما لم يكن ذلك صوته الحقيقي أصلًا.’

خشش!

ربما كنت أفكّر في الأمر بإفراط، لكنني، في الوقت نفسه، أعلم أن الرجل الملتوي ذكي بما يكفي لينصب فخًا كهذا.

حين دوّى صوت الرجل الملتوي العميق والغرائزي مجددًا، رفع إصبعه نحو الجدار، وعيناه تحدّقان في السطر الأخير الذي كان لا يزال ناقصًا.

بل في الحقيقة…

“…..!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا أؤمن أن هذا بالضبط ما كان يحاول فعله.

ماذا لو أن هذا كان، في الحقيقة، فخًا آخر نصبه الرجل الملتوي؟

“هذا… غير… مقبول.”

بقيت واقفًا دون أن أجرؤ على التنفس.

حين دوّى صوت الرجل الملتوي العميق والغرائزي مجددًا، رفع إصبعه نحو الجدار، وعيناه تحدّقان في السطر الأخير الذي كان لا يزال ناقصًا.

“سأقتلهم!”

جسده الطويل النحيل تحرّك للأمام، واقترب مني مباشرة، حتى إنني حبسْتُ أنفاسي فجأة، خشية إصدار أي صوت.

كل شعرة في جسدي انتصبت بمجرد سماعي للصوت، عميقًا وهامسًا بالغضب.

لكن…

رغم أنني استطعت أن أسيطر على تنفسي، فإن قلبي لم يكن كذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

با… دق! با… دق!

استطعت أن أشعر بالغضب الكامن في صوته.

رغم أنني استطعت أن أسيطر على تنفسي، فإن قلبي لم يكن كذلك.

توقّفت لثوانٍ، أحدّق في الظل المتلاشي أمامي، بينما كان ضوء القمر يخفت، لتغرق الغرفة مجددًا في الظلام.

كان يخفق بقوة داخل رأسي، حتى خشيت لوهلة أن الرجل الملتوي قد يسمعه.

حين دوّى صوت الرجل الملتوي العميق والغرائزي مجددًا، رفع إصبعه نحو الجدار، وعيناه تحدّقان في السطر الأخير الذي كان لا يزال ناقصًا.

ومعدتي بدأت تتقلّب، تدفع شيئًا صاعدًا إلى حلقي.

كل شعرة في جسدي انتصبت بمجرد سماعي للصوت، عميقًا وهامسًا بالغضب.

‘لا، ليس الآن. فقط القليل بعد. قاوم…’

المزيد من صوته الحقيقي بدأ يخرج تدريجيًا. عندها فقط، شعرت باليقين تجاه خطتي وفكرتي الأصلية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اضطررت لعضّ شفتي بشدة حتى سال الدم منها، كي أستعيد هدوئي.

لأني…

كل ما استطعت فعله هو أن أبقى واقفًا في صمت.

من الذي سيخطئ أولًا؟

أنتظر الرجل الملتوي ليُخطئ.

صدر صرير من الأرض خلفي، وارتعش ضوء القمر الداخل إلى الغرفة، ورأيت ظلًا ضخمًا يظهر خلفي مباشرة.

كانت هذه لعبة صبر. إما أنا، أو الرجل الملتوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أنه يجب عليّ الإسراع.

من الذي سيخطئ أولًا؟

شعرتُ بها حينها. رغم أنها طفيفة، شعرت بها! تغيّر طفيف في نبرة صوت الرجل الملتوي. كان مزيجًا بين صوته العميق والغرائزي، وآخر أكثر واقعية لكنه مشؤوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من هو—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطّيت شفتيّ كي أخفي ابتسامتي.

“مَن… يجرؤ… على… كتابة هذا؟”

“ستفعل ماذا، بالضبط؟”

“…..!”

“صوتك… له قيمة، أليس كذلك؟”

شعرتُ بها حينها. رغم أنها طفيفة، شعرت بها! تغيّر طفيف في نبرة صوت الرجل الملتوي. كان مزيجًا بين صوته العميق والغرائزي، وآخر أكثر واقعية لكنه مشؤوم.

جسده الطويل النحيل تحرّك للأمام، واقترب مني مباشرة، حتى إنني حبسْتُ أنفاسي فجأة، خشية إصدار أي صوت.

‘إنه غاضب.’

كان يخفق بقوة داخل رأسي، حتى خشيت لوهلة أن الرجل الملتوي قد يسمعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نعم، استطعت أن ألمس الغضب في صوته.

ارتعدتُ عند لقائي بنظراته، لكنني تماسكت.

وذلك أيضًا كان سبب تزعزعه.

‘…من قال إن هذا صوته الحقيقي؟’

الغضب بدأ يتغلّب على هدوئه، وصوته الحقيقي بدأ يطفو إلى السطح.

احتضنتني الظلمة، وحاولت أن أغرق كل الأفكار المشتتة.

“كيف… يجرؤون. أن… يسخروا… مني هكذا؟”

فتحت فمي مجددًا، ونظرت نحو الجدار، ثم تكلّمت مرة أخرى.

المزيد من صوته الحقيقي بدأ يخرج تدريجيًا. عندها فقط، شعرت باليقين تجاه خطتي وفكرتي الأصلية.

بدأت النافذة البعيدة تصدر صريرًا مرئيًا، تتحرك ذهابًا وإيابًا، بينما فتحت عيناي ورأيت الرجل الملتوي يضع إصبعه على الحائط، ويتتبعه فوق القصيدة المحفورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مفتاح حل هذا السيناريو كان في صوته.

تابعت الخدش بقوة أكبر، ينزلق إصبعي فوق الجدار بينما العرق ينهمر من جانب وجهي.

لقد نجحت في إثارة غضبه بما يكفي، حتى بدأ صوته الحقيقي ينكشف.

“ستفعل ماذا، بالضبط؟”

‘سأنتظر فقط قليلًا بعد.’

“هذا… غير… مقبول.”

انكمشت أصابع قدمي إلى الداخل وارتجفت شفتاي. أردت حقًا أن أتكلم، لكنني كنت أعلم أنه يجب أن أظل هادئًا. لا يمكنني التسرع.

وفي النهاية، أدار رأسه باتجاهي، يواجهني مباشرة.

كنت بحاجة إلى سماعه وهو ينطق جملة كاملة بصوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كدت أن أختنق، وكدت أن أنزلق وأُصدر صوتًا. لكنني بالكاد تمالكت نفسي، ووضعت كلتا يدي على فمي بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت بحاجة إلى أن يُسقط الرجل الملتوي حذره بالكامل.

بقي القليل فقط.

‘قريبًا. سيكون قريبًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمّد الرجل الملتوي في مكانه، جسده بالكامل توقف عن الحركة كتمثال.

..وبالفعل، جاءت اللحظة بعد وقت قصير.

ركّزت أكثر على القصيدة التي أمامي.

“كان عليّ أن أقتلهم!”

‘إنه… لا يعلم بعد أنني حي. لـ… لا أعتقد أنه يراني.’

بااانغ!

وذلك أيضًا كان سبب تزعزعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اندفع الرجل الملتوي إلى الخلف وضرب الجدار، مخلفًا خدوشًا عميقة عليه، محاولًا محو القصيدة من الوجود.

الغضب بدأ يتغلّب على هدوئه، وصوته الحقيقي بدأ يطفو إلى السطح.

“سأقتلهم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير!

كان الغضب في صوته ملموسًا وهو يرفع يده مجددًا ليضرب الجدار، لكن في تلك اللحظة بالذات، فتحتُ فمي أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير!

“ستـ—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، لم يعد ذلك يهمّني.

“ستفعل ماذا، بالضبط؟”

رغم أنني استطعت أن أسيطر على تنفسي، فإن قلبي لم يكن كذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمّد الرجل الملتوي في مكانه، جسده بالكامل توقف عن الحركة كتمثال.

“سأقتلهم!”

وفي النهاية، أدار رأسه باتجاهي، يواجهني مباشرة.

‘إنه غاضب.’

ارتعدتُ عند لقائي بنظراته، لكنني تماسكت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير صرير!

فتحت فمي مجددًا، ونظرت نحو الجدار، ثم تكلّمت مرة أخرى.

بقيت واقفًا دون أن أجرؤ على التنفس.

“صوتك… له قيمة، أليس كذلك؟”

ماذا لو أن هذا كان، في الحقيقة، فخًا آخر نصبه الرجل الملتوي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غطّيت شفتيّ كي أخفي ابتسامتي.

توقّفت لثوانٍ، أحدّق في الظل المتلاشي أمامي، بينما كان ضوء القمر يخفت، لتغرق الغرفة مجددًا في الظلام.

“…هذه اللعبة الملتوية خاصتك… لقد فزتُ بها، أليس كذلك؟”

خشش! خشش—!

ركّزت أكثر على القصيدة التي أمامي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط