You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 116

لعبة ملتوية [4]

لعبة ملتوية [4]

الفصل 116: لعبة ملتوية [4]

[…التعزيزات ستأتي. يمكنك أن تتركني. سيعيدونني معهم.]

تجمّد كايل في مكانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لا.

ولم يكن وحده، بل تجمّد كل من في الغرفة عند رؤيتهم الكلمات الظاهرة على هاتف سيث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسم كايل أمره بسرعة.

[اقتلني]

توقّف كايل مجددًا.

يا له من…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردّد صوت سيث مجددًا. لكن هذه المرة، رأى الجميع الرجل الملتوي وهو يحرّك شفتيه، يتلفّت حوله وكأنه يسخر منهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل جُننتَ؟!’

ثم، وهو يطحن أسنانه، رمق سيث بنظرة حادّة.

كاد كايل يصرخ وهو يحدّق في سيث المبتسم. كيف له أن يبقى بهذا الهدوء في موقف كهذا؟ لا، لمَ كان يبتسم أصلًا إزاء فكرة موته؟ كان كايل على دراية تامة بشخصية سيث.

لديه حِيَل من كل صنف، وطرق لا تُعدّ ليوقعك في شراكه. وكان كايل متأكدًا أن في جعبته المزيد. لقد مات كثيرون بالفعل، ولا يمكنه السماح بالمزيد.

كان آخر شخص يمكن أن يظنّ أنه قد يرغب بالموت يومًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَق!

لقد كان جبانًا للغاية.

بدأت العُقد في ذهنه تدور، وخزَ عقله وهو يركّز على جسد سيث.

هذا الطلب لم يكن منطقيًا البتة. لقد كان سيث مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي يعرفه. سبق له أن لاحظ هذه التغيرات، لكنه تجاهلها، إلا أن الأمر لم يعُد ممكنًا الآن.

ولم يكن وحده، بل تجمّد كل من في الغرفة عند رؤيتهم الكلمات الظاهرة على هاتف سيث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سيث الحالي…

لم يكن ليقترح شيئًا خطرًا.

كان يتصرف بغرابة بالغة.

في تلك اللحظة، تجمّد جسد سيث بالكامل.

‘هل تلبّسه شيء؟ لمَ يفعل هذا أصلًا؟ أنا لا أفهم شيئًا!’

فكّر فجأة بكلمات سيث، وبالأمور التي تجعل الشخص يُعدّ ميتًا.

رغم محاولات كايل الحثيثة للحفاظ على ذهنه هادئًا وعقلانيًا، فقد أدرك أنه عاجز عن ذلك.

[اتركني.]

سيث… سيقوده إلى نهايته فعلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى كايل عدة عُقد، وكلها من مرسوم الزمن. كان يستطيع التحكّم بالزمن، وبينما كان يحدّق في سيث، استخدم أقوى عقدة لديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، لا.

لديه حِيَل من كل صنف، وطرق لا تُعدّ ليوقعك في شراكه. وكان كايل متأكدًا أن في جعبته المزيد. لقد مات كثيرون بالفعل، ولا يمكنه السماح بالمزيد.

‘لن أقتلك.’

بدأ عقل كايل يشتغل.

هزّ كايل رأسه وهو يحدّق في سيث.

ثم، وهو يطحن أسنانه، رمق سيث بنظرة حادّة.

لكن سيث ظل في مكانه، ينظر إليه بنفس الابتسامة. عندها، بدأ كايل يسترجع أفكاره السابقة.

كان الأمر ذاته ينطبق على زوي وريموند، إذ كان كلاهما يحدّقان في الغرفة بيأس.

‘مهلًا لحظة…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح كايل فمه، لكنه توقف على الفور وهو يحدّق في الرجل الملتوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان سيث جبانًا، نعم.

وعاد تفكيره إلى كلمات سيث.

كان من أجبن الأشخاص الذين عرفهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل جُننتَ؟!’

آخر من قد يقترح أمرًا بهذه الخطورة. إذًا، فربما معنى كلماته ليس كما يبدو ظاهرًا؟

مال جسده جانبًا، وأحدث صوتًا خافتًا بينما تحوّل انتباه الرجل الملتوي إلى سيث.

بدأ عقل كايل يشتغل.

لديه حِيَل من كل صنف، وطرق لا تُعدّ ليوقعك في شراكه. وكان كايل متأكدًا أن في جعبته المزيد. لقد مات كثيرون بالفعل، ولا يمكنه السماح بالمزيد.

“أعتقد أنه بما أنه رحل، يمكننا التحدث الآن.”

[اقتلني]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما سمع صوت سيث، فتح كايل فمه ليتكلم وكأنها غريزة، لكنه لحسن الحظ أدرك الوضع بسرعة وأغلق فمه على الفور.

كاد كايل يصرخ وهو يحدّق في سيث المبتسم. كيف له أن يبقى بهذا الهدوء في موقف كهذا؟ لا، لمَ كان يبتسم أصلًا إزاء فكرة موته؟ كان كايل على دراية تامة بشخصية سيث.

لكن…

سيث… سيقوده إلى نهايته فعلًا.

“هـ-هل هو حقًا—آخ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خَبط!

صرخة مفاجئة مزّقت سكون الغرفة بينما التفت رأس كايل إلى اليمين. هناك، رأى رايان، أحد المجندين الذين أُرسلوا معه، يلتوي فجأة بألم، وقد انكسر ذراعه بشكل غير طبيعي، وظهر خلفه كيان طويل وظليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لكن ماذا لو لم يغادر الرجل الملتوي حتى بعد موتك؟ ماذا حينها…؟]

‘متى حدث هذا؟!’

ثم كتب شيئًا على هاتفه مجددًا وأراه له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طَق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَق!

مع طقّة أخرى، انكسر ذراعه الآخر، وكذلك ساقاه، وسقط جسده بلا حراك على الأرض، وبدأ وجهه يذبل ببطء، تمامًا كما حدث مع الآخرين سابقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم إنه لن يقتل سيث أبدًا. طرد تلك الفكرة سريعًا من ذهنه، وحاول التفكير في طريقة أخرى، لكن عقله كان فارغًا. رغم كل محاولاته للتفكير، لم يتمكن من الوصول إلى شيء.

كانت العملية سريعة ومباغتة إلى درجة أن الآخرين لم يتمكنوا من استيعاب المشهد أمامهم.

[…التعزيزات ستأتي. يمكنك أن تتركني. سيعيدونني معهم.]

وبحلول الوقت الذي استوعبوا فيه ما حدث، كانت أجسادهم كلها قد تصلّبت.

مع طقّة أخرى، انكسر ذراعه الآخر، وكذلك ساقاه، وسقط جسده بلا حراك على الأرض، وبدأ وجهه يذبل ببطء، تمامًا كما حدث مع الآخرين سابقًا.

“إنه غير موجود… يمكننا التحدث الآن.”

لديه حِيَل من كل صنف، وطرق لا تُعدّ ليوقعك في شراكه. وكان كايل متأكدًا أن في جعبته المزيد. لقد مات كثيرون بالفعل، ولا يمكنه السماح بالمزيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردّد صوت سيث مجددًا. لكن هذه المرة، رأى الجميع الرجل الملتوي وهو يحرّك شفتيه، يتلفّت حوله وكأنه يسخر منهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خَبط!

“…إنه غير موجود. تحدثوا.”

ورغم أنه لم يكن واثقًا تمامًا من الخطة، إلا أنه أدرك أنها فرصتهم الأفضل للنجاة.

امتدت شفتاه أكثر إلى داخل قبعته العالية، مما بثّ القشعريرة في أجساد زوي، وكايل، وريموند.

في تلك اللحظة، تجمّد جسد سيث بالكامل.

مع سيث، لم يتبقَّ سوى ثلاثة فقط…

هز كايل رأسه بعنف.

‘الوضع سيئ. سيئ للغاية.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع صوت سيث، فتح كايل فمه ليتكلم وكأنها غريزة، لكنه لحسن الحظ أدرك الوضع بسرعة وأغلق فمه على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر كايل بعرق يتصبب على جانب وجهه بينما كان يحدّق حوله بيأس. وأثناء ذلك، بدأت كلمات سيث تتردّد في ذهنه.

‘حسنًا.’

‘اقتلني.’

 

هز كايل رأسه بعنف.

ثم…

لا، اللعنة على ذلك! أي شيء عدا ذلك. كان مجرد جنون من سيث.

كان من أجبن الأشخاص الذين عرفهم.

لم تكن هناك أي ضمانات على أن الأمر سينجح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيث جبانًا، نعم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم إنه لن يقتل سيث أبدًا. طرد تلك الفكرة سريعًا من ذهنه، وحاول التفكير في طريقة أخرى، لكن عقله كان فارغًا. رغم كل محاولاته للتفكير، لم يتمكن من الوصول إلى شيء.

[اقتلني]

كان الأمر ذاته ينطبق على زوي وريموند، إذ كان كلاهما يحدّقان في الغرفة بيأس.

الفصل 116: لعبة ملتوية [4]

‘يُفترض أن تصل التعزيزات قريبًا. أعلم أن النقابة على علمٍ بالوضع، لكنني لا أعرف متى سيصلون بالضبط، أو إن كانت قد حدثت تغيّرات في الأعلى. أحتاج إلى طريقة لشراء الوقت. أنا—’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردّد صوت سيث مجددًا. لكن هذه المرة، رأى الجميع الرجل الملتوي وهو يحرّك شفتيه، يتلفّت حوله وكأنه يسخر منهم.

توقّف كايل مجددًا.

هزّ كايل رأسه وهو يحدّق في سيث.

وعاد تفكيره إلى كلمات سيث.

مع طقّة أخرى، انكسر ذراعه الآخر، وكذلك ساقاه، وسقط جسده بلا حراك على الأرض، وبدأ وجهه يذبل ببطء، تمامًا كما حدث مع الآخرين سابقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان صدره يغلي، ثم…

هزّ كايل رأسه وهو يحدّق في سيث.

‘سيث جبان. إنه جبان.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خَبط!

لم يكن ليقترح شيئًا خطرًا.

مع سيث، لم يتبقَّ سوى ثلاثة فقط…

إلا إذا…

ومع ذلك…

‘هناك ما هو أعمق في كلماته. لكن “اقتلني” واضحة تمامًا. ماذا يريد؟ كيف يمكنني أن أقتله دون أن أقتله فعلًا؟ لا، هل ذلك ممكن أصلًا؟ يجب أن يتوقف قلبه و—هاه؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيث الحالي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفت أفكار كايل لحظة.

 

فكّر فجأة بكلمات سيث، وبالأمور التي تجعل الشخص يُعدّ ميتًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل الملتوي وحشًا ماكرًا إلى حدّ مذهل.

وهي…

لكن سيث ظل في مكانه، ينظر إليه بنفس الابتسامة. عندها، بدأ كايل يسترجع أفكاره السابقة.

توقف القلب.

مال جسده جانبًا، وأحدث صوتًا خافتًا بينما تحوّل انتباه الرجل الملتوي إلى سيث.

لكي يُعدّ الإنسان ميتًا، يجب أن يتوقف قلبه.

بدأت العُقد في ذهنه تدور، وخزَ عقله وهو يركّز على جسد سيث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفجأة، بدأ ذهن كايل يشتغل من جديد. وتذكّر ابتسامة سيث وكلماته.

آخر من قد يقترح أمرًا بهذه الخطورة. إذًا، فربما معنى كلماته ليس كما يبدو ظاهرًا؟

اتسع حاجباه ببطء وهو ينظر إلى سيث، الذي كان يحدق فيه بهدوء، وكأنه ينتظر منه أن يفهم، وفور أن التقت أعينهما، أومأ سيث برأسه.

وبحلول الوقت الذي استوعبوا فيه ما حدث، كانت أجسادهم كلها قد تصلّبت.

ثم كتب شيئًا على هاتفه مجددًا وأراه له.

ولم يكن وحده، بل تجمّد كل من في الغرفة عند رؤيتهم الكلمات الظاهرة على هاتف سيث.

[أوقف قلبي. حين يظن الرجل الملتوي أنني ميت، ستنتهي اللعبة. من المفترض أن أكون الهدف الأخير. وحين يرحل، اجمع جثتي وغادر.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عضّ كايل شفته، وأخرج هاتفه وبدأ يكتب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت أفكار كايل لحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لكن ماذا لو لم يغادر الرجل الملتوي حتى بعد موتك؟ ماذا حينها…؟]

‘حسنًا.’

توقّف سيث وهو ينظر إلى الرسالة.

هدأ وجهه، وبدأ قلبه يستكين.

ثم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كايل بعرق يتصبب على جانب وجهه بينما كان يحدّق حوله بيأس. وأثناء ذلك، بدأت كلمات سيث تتردّد في ذهنه.

بابتسامة، بدأ يكتب مجددًا.

‘سيث جبان. إنه جبان.’

[اتركني.]

يا له من…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح كايل فمه، لكنه توقف على الفور وهو يحدّق في الرجل الملتوي.

اتسع حاجباه ببطء وهو ينظر إلى سيث، الذي كان يحدق فيه بهدوء، وكأنه ينتظر منه أن يفهم، وفور أن التقت أعينهما، أومأ سيث برأسه.

ثم، وهو يطحن أسنانه، رمق سيث بنظرة حادّة.

توقّف سيث وهو ينظر إلى الرسالة.

[أنت تعلم أنني لا أستطيع فعل ذلك. لن أتركك.]

لم يكن ليقترح شيئًا خطرًا.

[…التعزيزات ستأتي. يمكنك أن تتركني. سيعيدونني معهم.]

كان يتصرف بغرابة بالغة.

بدأ كايل يكتب على الهاتف مجددًا، لكنه ما إن كتب الرسالة حتى وجد نفسه يمحوها، ثم يعيد كتابتها، ثم يمحوها من جديد.

هل ستنجح هذه الخطة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومهما كتب، كان يمحو كل شيء في النهاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت أفكار كايل لحظة.

كان يعلم أن الوقت ليس في صفه.

“أعتقد أنه بما أنه رحل، يمكننا التحدث الآن.”

وأن كل ثانية لها ثمن.

سواء كان قلبه، أعضاؤه، أو حتى دماغه. كل شيء توقّف دفعة واحدة.

…وفي النهاية، لم يكن منه إلا أن أعاد هاتفه إلى جيبه، ونظر إلى زوي وريموند. وأخيرًا، أومأ برأسه.

وبحلول الوقت الذي استوعبوا فيه ما حدث، كانت أجسادهم كلها قد تصلّبت.

‘حسنًا.’

ولهذا، وبعد أن أخذ نفسًا عميقًا، استدار كايل نحو سيث، ومدّ يده في اتجاهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الرجل الملتوي وحشًا ماكرًا إلى حدّ مذهل.

[أوقف قلبي. حين يظن الرجل الملتوي أنني ميت، ستنتهي اللعبة. من المفترض أن أكون الهدف الأخير. وحين يرحل، اجمع جثتي وغادر.]

لديه حِيَل من كل صنف، وطرق لا تُعدّ ليوقعك في شراكه. وكان كايل متأكدًا أن في جعبته المزيد. لقد مات كثيرون بالفعل، ولا يمكنه السماح بالمزيد.

سواء كان قلبه، أعضاؤه، أو حتى دماغه. كل شيء توقّف دفعة واحدة.

خطة سيث كانت الوحيدة التي تبدو ناجحة.

توقف القلب.

حتى لو فشلت بطريقة ما، ولو أخطأ سيث في تفسير شروط نهاية اللعبة، لم يظن كايل أن الأمر سيؤذيهم طالما التزموا الصمت.

‘هناك ما هو أعمق في كلماته. لكن “اقتلني” واضحة تمامًا. ماذا يريد؟ كيف يمكنني أن أقتله دون أن أقتله فعلًا؟ لا، هل ذلك ممكن أصلًا؟ يجب أن يتوقف قلبه و—هاه؟’

‘صحيح، حتى لو لم أستطع أن آخذه معي، فالتعزيزات ستأتي. هذه أفضل طريقة للتصرف.’

لكي يُعدّ الإنسان ميتًا، يجب أن يتوقف قلبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حسم كايل أمره بسرعة.

بدأت العُقد في ذهنه تدور، وخزَ عقله وهو يركّز على جسد سيث.

هدأ وجهه، وبدأ قلبه يستكين.

“إنه غير موجود… يمكننا التحدث الآن.”

ورغم أنه لم يكن واثقًا تمامًا من الخطة، إلا أنه أدرك أنها فرصتهم الأفضل للنجاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع صوت سيث، فتح كايل فمه ليتكلم وكأنها غريزة، لكنه لحسن الحظ أدرك الوضع بسرعة وأغلق فمه على الفور.

ولهذا، وبعد أن أخذ نفسًا عميقًا، استدار كايل نحو سيث، ومدّ يده في اتجاهه.

‘هناك ما هو أعمق في كلماته. لكن “اقتلني” واضحة تمامًا. ماذا يريد؟ كيف يمكنني أن أقتله دون أن أقتله فعلًا؟ لا، هل ذلك ممكن أصلًا؟ يجب أن يتوقف قلبه و—هاه؟’

بدأت العُقد في ذهنه تدور، وخزَ عقله وهو يركّز على جسد سيث.

لم يكن ليقترح شيئًا خطرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان لدى كايل عدة عُقد، وكلها من مرسوم الزمن. كان يستطيع التحكّم بالزمن، وبينما كان يحدّق في سيث، استخدم أقوى عقدة لديه.

[اقتلني]

[العقدة المتوسطة: تجميد الزمن]

“…إنه غير موجود. تحدثوا.”

في تلك اللحظة، تجمّد جسد سيث بالكامل.

توقّف سيث وهو ينظر إلى الرسالة.

سواء كان قلبه، أعضاؤه، أو حتى دماغه. كل شيء توقّف دفعة واحدة.

الفصل 116: لعبة ملتوية [4]

ومع ذلك…

[…التعزيزات ستأتي. يمكنك أن تتركني. سيعيدونني معهم.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خَبط!

كان يعلم أن الوقت ليس في صفه.

مال جسده جانبًا، وأحدث صوتًا خافتًا بينما تحوّل انتباه الرجل الملتوي إلى سيث.

ثم…

وبينما كان يحدّق باتجاهه، حبس كايل أنفاسه.

‘هل تلبّسه شيء؟ لمَ يفعل هذا أصلًا؟ أنا لا أفهم شيئًا!’

هل ستنجح هذه الخطة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل جُننتَ؟!’

 

‘مهلًا لحظة…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع سيث، لم يتبقَّ سوى ثلاثة فقط…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط