You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 114

لعبة ملتوية [2]

لعبة ملتوية [2]

الفصل 114: لعبة ملتوية [2]

كانت كفايّ متعرقتين، واضطررت لمسحهما على بنطالي مرات عديدة.

كان الجو مشحونًا بشدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلا إذا…

لم يكن أحد قادرًا على تحريك عضلة واحدة، ووجوههم كانت متصلبة كأجسادهم تمامًا.

ولأجل توفير الوقت، وبالنظر إلى ظروفي الحالية، لم أكتب السؤال بأفضل صياغة ممكنة، ولكن… كان ذلك كافيًا.

في هذه اللحظة بالذات، كنا جميعًا نلعب لعبته المريضة والملتوية. لعبة يكون فيها إصدار الصوت مساويًا للموت. بدا الأمر سهلًا من حيث المبدأ، لكن هذا لم يكن شذوذًا عاديًا. لقد كان كيانًا ذكيًا للغاية يمكنه اللجوء إلى أي نوع من الحيل ليجعل أحدهم يُصدر صوتًا.

فكرت مجددًا في القصيدة على الجدار. راجعت كل كلمة منها في ذهني، وربطت كل سطر بتجاربي السابقة.

بَـ… خفق! بَـ… خفق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأرجح سأُقتل في اللحظة التي أحاول فيها شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت بثقل ضربات قلبي تضرب صدري بينما أنظر نحو الآخرين.

ولأجل توفير الوقت، وبالنظر إلى ظروفي الحالية، لم أكتب السؤال بأفضل صياغة ممكنة، ولكن… كان ذلك كافيًا.

وعندما أنزلت إصبعي بعيدًا عن فمي، عمّ الصمت في الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..?”

ثم برزت الأصوات الصغيرة حادة وسط هذا الصمت: صوت تساقط الماء البعيد، صرير الخشب تحت خطوات الرجل الملتوي كلما تحرك، وأنفاس الجميع الهادئة المحسوبة في الغرفة.

“لِ-ماذا… لا أحد يساعدني؟ أ-أرجوكم…”

كنت أسمع كل شيء، و… كان ذلك خانقًا.

ثم برزت الأصوات الصغيرة حادة وسط هذا الصمت: صوت تساقط الماء البعيد، صرير الخشب تحت خطوات الرجل الملتوي كلما تحرك، وأنفاس الجميع الهادئة المحسوبة في الغرفة.

أحكمت قبضتي على السكين، وراودتني فكرة أن أستدير وأهاجم الرجل الملتوي، لكن رؤية كايل والبقية وهم لا يتحركون أيضًا، أوضحت لي أن قوة هذا الشذوذ عالية للغاية.

“سـ-اعدوني… أحدهم أنقذني…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الأرجح سأُقتل في اللحظة التي أحاول فيها شيئًا.

تردد صوتي المكتوم في الأرجاء.

“سـ-اعدوني… أحدهم أنقذني…”

تردد الصوت اليائس، شبه الشبحي، لأحد الأعضاء المصابين في الغرفة مرة أخرى، فتجمد الجميع في أماكنهم من التوتر.

تردد الصوت اليائس، شبه الشبحي، لأحد الأعضاء المصابين في الغرفة مرة أخرى، فتجمد الجميع في أماكنهم من التوتر.

ولأجل توفير الوقت، وبالنظر إلى ظروفي الحالية، لم أكتب السؤال بأفضل صياغة ممكنة، ولكن… كان ذلك كافيًا.

اللعبة… بدأت من جديد.

تردد الصوت اليائس، شبه الشبحي، لأحد الأعضاء المصابين في الغرفة مرة أخرى، فتجمد الجميع في أماكنهم من التوتر.

بمن فيهم أنا، لم يبقَ سوى خمسة أشخاص. كنت أعرف فقط كايل وزوي. أما الآخران، فلم أكن على دراية بهما.

“أ… أرجوكم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…أ-أرجوكم. الألم لا يُحتمل.”

[هل الوضع جزء من المهمة؟ الصعوبة لم تتغير؟]

حبست أنفاسي، محاولًا قدر الإمكان الحفاظ على هدوئي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلا إذا…

كانت كفايّ متعرقتين، واضطررت لمسحهما على بنطالي مرات عديدة.

ولأجل توفير الوقت، وبالنظر إلى ظروفي الحالية، لم أكتب السؤال بأفضل صياغة ممكنة، ولكن… كان ذلك كافيًا.

‘كيف بحق السماء تكون هذه مهمة من الدرجة الثانية؟! إنها تبدو أصعب حتى من أول مهمة!’

كنت أواجه صعوبة حقيقية في فهم هذا الجزء.

كون كايل نفسه يواجه صعوبة، كان دليلاً كافيًا على ذلك.

لكن المشكلة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إلا إذا…

الرجل الملتوي لن يرحل، ستدرك هذا… إلا إن تركت صوتك خلفك.

كانت مفتاح الحل ماثلًا أمامي تمامًا.

كنت أسمع كل شيء، و… كان ذلك خانقًا.

‘لا، في الأساس، كانت المهمة هي جمع المعلومات عن الرجل الملتوي، لا قتاله. هل تصاعد الموقف إلى ما هو أبعد من حدود المهمة؟ …أم أن هذا لا يزال جزءًا من المهمة؟’

الفصل 114: لعبة ملتوية [2]

كنت أواجه صعوبة حقيقية في فهم هذا الجزء.

“أ-أرجوكم.”

لكن، لم يكن عليّ التفكير مطولًا بشأنه. بهدوء، خلعت الحقيبة عن ظهري، وبدأت أُخرج الحاسوب المحمول منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بثقل ضربات قلبي تضرب صدري بينما أنظر نحو الآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..?”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية الرجل الملتوي لا يتفاعل إطلاقًا مع تصرفاتي، منحتني الجرأة لأفتح الحاسوب ثم التطبيق، قبل أن أركز نظري على خانة الدردشة.

“…..!”

وفي تلك اللحظة، خطرت لي فكرة، ولكن فور أن دخلت إلى ذهني، انطبقت يد على فمي، تسدّه.

تغيرت ملامح كايل والبقية بعدما رأوني أتحرك.

لكن ما هي؟

لكن، لم يكن باستطاعتي شرح السبب الذي جعلني أُخرج الحاسوب. كنت فقط بحاجة إلى تأكيد شيء ما.

كنت أسمع كل شيء، و… كان ذلك خانقًا.

‘أرجوك اشتغل. أرجوك اشتغل.’

كانت كفايّ متعرقتين، واضطررت لمسحهما على بنطالي مرات عديدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رؤية الرجل الملتوي لا يتفاعل إطلاقًا مع تصرفاتي، منحتني الجرأة لأفتح الحاسوب ثم التطبيق، قبل أن أركز نظري على خانة الدردشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بثقل ضربات قلبي تضرب صدري بينما أنظر نحو الآخرين.

وفي النهاية، بعدما أطبقت شفتي بإحكام، بدأت بالكتابة. كانت كل ضغطة مفتاح بطيئة ومحسوبة قدر الإمكان. لم أكن أريد إصدار أي صوت.

الكثير من أبيات القصيدة كانت تدور حول الأصوات.

استغرقت كتابة الرسالة وقتًا أطول مما توقعت، لكنني تمكنت في النهاية من إدخال سؤالي:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحتني أفكار عديدة بينما كانت عيناي تتتبعان القصيدة على الجدار.

[هل الوضع جزء من المهمة؟ الصعوبة لم تتغير؟]

كان الجو مشحونًا بشدة.

ولأجل توفير الوقت، وبالنظر إلى ظروفي الحالية، لم أكتب السؤال بأفضل صياغة ممكنة، ولكن… كان ذلك كافيًا.

‘أرجوك… أخبرني بأي شيء. أرجوك…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الأقل، هذا ما كنت أرجوه.

وانتظرت… وكأن الأبدية قد انقضت.

ضغطت على زر [الإدخال/Enter]، وانتظرت الرد بحذر.

أم أن نقطة ضعفه شيء آخر؟

‘أرجوك… أخبرني بأي شيء. أرجوك…’

‘كيف بحق السماء تكون هذه مهمة من الدرجة الثانية؟! إنها تبدو أصعب حتى من أول مهمة!’

كانت هناك أوقات لا يجيب فيها صندوق الدردشة. ولم يكن بيدي سوى الدعاء أن يجيب.

“…..!”

لم يكن أمامي سوى أن أترقب الرد وأنفاسي محبوسة.

“…..!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت الثواني تنساب بثقل، فيما ازدادت الضوضاء المحيطة حدةً، وبدأ ضغط لا يُحتمل يتكوّن فوق صدري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فكر، فكر، فكر… كيف أخرج من هذا الوضع؟ ما هي نقطة ضعف الرجل الملتوي؟ ما هـ—’

وانتظرت… وكأن الأبدية قد انقضت.

لم يكن أحد قادرًا على تحريك عضلة واحدة، ووجوههم كانت متصلبة كأجسادهم تمامًا.

وفي النهاية…

استغرقت كتابة الرسالة وقتًا أطول مما توقعت، لكنني تمكنت في النهاية من إدخال سؤالي:

جاء الرد.

هذا هو جوهر اللعبة كلها.

[نعم. لا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أ-أرجوكم. الألم لا يُحتمل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..!”

في هذه اللحظة بالذات، كنا جميعًا نلعب لعبته المريضة والملتوية. لعبة يكون فيها إصدار الصوت مساويًا للموت. بدا الأمر سهلًا من حيث المبدأ، لكن هذا لم يكن شذوذًا عاديًا. لقد كان كيانًا ذكيًا للغاية يمكنه اللجوء إلى أي نوع من الحيل ليجعل أحدهم يُصدر صوتًا.

كانت كلمتين فقط، لكنهما كانتا كافيتين لتخفيف الكثير من الضغط الذي كنت أشعر به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”

‘حسنًا، حسنًا… إذًا هذه هي نفس المهمة ولم تتغير درجة الصعوبة. هذا يعني أن الوضع ليس ميؤوسًا منه! لا بد أن هناك طريقة ما لحل هذا. فلكي يحكم النظام على كونها مهمة من الدرجة الثانية، فلا بد أن تكون ضمن حدود قدرتي.’

هذا هو جوهر اللعبة كلها.

لكن ما هي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية…

ما بالضبط نقطة ضعف الوحش؟

كانت مفتاح الحل ماثلًا أمامي تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل هي الضوضاء؟ ماذا لو أحدثت الكثير من الضجيج، هل سيجد صعوبة في تحديد موقعي؟

بَـ… خفق! بَـ… خفق!

أم أن نقطة ضعفه شيء آخر؟

[نعم. لا.]

فكرت مجددًا في القصيدة على الجدار. راجعت كل كلمة منها في ذهني، وربطت كل سطر بتجاربي السابقة.

في هذه اللحظة بالذات، كنا جميعًا نلعب لعبته المريضة والملتوية. لعبة يكون فيها إصدار الصوت مساويًا للموت. بدا الأمر سهلًا من حيث المبدأ، لكن هذا لم يكن شذوذًا عاديًا. لقد كان كيانًا ذكيًا للغاية يمكنه اللجوء إلى أي نوع من الحيل ليجعل أحدهم يُصدر صوتًا.

‘الرجل الملتوي يتغذى على الأصوات. على الأقل، هذا ما تحاول القصيدة قوله. طالما أن أحدهم لا يُحدث ضجيجًا، فلن يستطيع العثور عليه. لقد… تم العثور عليّ الآن، وأُجبرت على لعب هذه اللعبة المريضة والملتوية. هل يمكن أن تكون هناك قاعدة أكثر تحديدًا للرجل الملتوي…؟’

لكن، لم يكن عليّ التفكير مطولًا بشأنه. بهدوء، خلعت الحقيبة عن ظهري، وبدأت أُخرج الحاسوب المحمول منها.

“لِ-ماذا… لا أحد يساعدني؟ أ-أرجوكم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بثقل ضربات قلبي تضرب صدري بينما أنظر نحو الآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غارقًا في أفكاري، بالكاد أدركت صوت الرجل الملتوي وهو يبدأ في التجول حولنا، جسده منحنٍ قليلًا، ووجهه يتجول بيننا، يتوقف برهة عند وجوه كل من في الغرفة.

رفعت رأسي ببطء لأنظر إلى كايل والبقية.

“أ-أرجوكم.”

‘كيف بحق السماء تكون هذه مهمة من الدرجة الثانية؟! إنها تبدو أصعب حتى من أول مهمة!’

استمر في لعبته، مستغلًا كل وسيلة ممكنة ليُوقع أحدنا في الخطأ.

ثم برزت الأصوات الصغيرة حادة وسط هذا الصمت: صوت تساقط الماء البعيد، صرير الخشب تحت خطوات الرجل الملتوي كلما تحرك، وأنفاس الجميع الهادئة المحسوبة في الغرفة.

وبما أنني قد مررت بهذه التجربة من قبل، كنت أعلم أن شيئًا آخر على وشك الحدوث.

كنت أواجه صعوبة حقيقية في فهم هذا الجزء.

ولهذا، كان عليّ التفكير بسرعة.

لكن، لم يكن عليّ التفكير مطولًا بشأنه. بهدوء، خلعت الحقيبة عن ظهري، وبدأت أُخرج الحاسوب المحمول منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘فكر، فكر، فكر… كيف أخرج من هذا الوضع؟ ما هي نقطة ضعف الرجل الملتوي؟ ما هـ—’

تغيرت ملامح كايل والبقية بعدما رأوني أتحرك.

توقفت فجأة.

ولهذا، كان عليّ التفكير بسرعة.

وضعت يدي على فمي، وفجأة أدركت شيئًا.

ما يريده… هو الأصوات.

‘ربما أنا أفكر في الأمر بطريقة خاطئة. أنا أبحث عن نقطة ضعف تخص الرجل الملتوي، لكن ماذا لو… كانت نقطة الضعف التي أحتاج لاكتشافها لا تتعلق بالرجل الملتوي، بل باللعبة نفسها التي نلعبها؟’

 

توقفت ذهنيًا مجددًا عند القصيدة وتجربتي السابقة.

كون كايل نفسه يواجه صعوبة، كان دليلاً كافيًا على ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اجتاحتني أفكار عديدة بينما كانت عيناي تتتبعان القصيدة على الجدار.

في هذه اللحظة بالذات، كنا جميعًا نلعب لعبته المريضة والملتوية. لعبة يكون فيها إصدار الصوت مساويًا للموت. بدا الأمر سهلًا من حيث المبدأ، لكن هذا لم يكن شذوذًا عاديًا. لقد كان كيانًا ذكيًا للغاية يمكنه اللجوء إلى أي نوع من الحيل ليجعل أحدهم يُصدر صوتًا.

حدقت في القصيدة بشرود، قبل أن أُركز نظري على سطرين بعينهما:

تغيرت ملامح كايل والبقية بعدما رأوني أتحرك.

تحدث بكلمة، وسيتقدم،
اصرخ مرة، وسيظهر لك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحتني أفكار عديدة بينما كانت عيناي تتتبعان القصيدة على الجدار.

قد يتغير صوته، لكن مظهره لا،
فاحذر من الصوت، فقد يكون صوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، هذا ما كنت أرجوه.

الرجل الملتوي لن يرحل، ستدرك هذا…
إلا إن تركت صوتك خلفك.

هذا هو جوهر اللعبة كلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأصوات…

وفي النهاية…

الكثير من أبيات القصيدة كانت تدور حول الأصوات.

كل شيء فيها كان يهدف إلى جمع الأصوات.

وبينما كان ذهني يُحلل الوضع، خطرت لي فكرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”

‘الآن وقد أدركت ذلك، لقد أصدرت عدة أصوات من قبل. الرجل الملتوي كان يجدني دائمًا، لكنه لم يهاجمني. المرة الوحيدة التي هاجم فيها، كانت عندما تحدث أحدهم…’

ما يريده… هو الأصوات.

ماذا لو…

بمن فيهم أنا، لم يبقَ سوى خمسة أشخاص. كنت أعرف فقط كايل وزوي. أما الآخران، فلم أكن على دراية بهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الرجل الملتوي يحتاج إلى سماع صوت أحدهم ليقتله؟

لكن ما هي؟

الضجيج قد يقوده إلى مكانهم، لكن ذلك ليس ما يريده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هي الضوضاء؟ ماذا لو أحدثت الكثير من الضجيج، هل سيجد صعوبة في تحديد موقعي؟

ما يريده… هو الأصوات.

‘حسنًا، حسنًا… إذًا هذه هي نفس المهمة ولم تتغير درجة الصعوبة. هذا يعني أن الوضع ليس ميؤوسًا منه! لا بد أن هناك طريقة ما لحل هذا. فلكي يحكم النظام على كونها مهمة من الدرجة الثانية، فلا بد أن تكون ضمن حدود قدرتي.’

هذا هو جوهر اللعبة كلها.

كانت مفتاح الحل ماثلًا أمامي تمامًا.

كل شيء فيها كان يهدف إلى جمع الأصوات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحتني أفكار عديدة بينما كانت عيناي تتتبعان القصيدة على الجدار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

آه.

‘حسنًا، حسنًا… إذًا هذه هي نفس المهمة ولم تتغير درجة الصعوبة. هذا يعني أن الوضع ليس ميؤوسًا منه! لا بد أن هناك طريقة ما لحل هذا. فلكي يحكم النظام على كونها مهمة من الدرجة الثانية، فلا بد أن تكون ضمن حدود قدرتي.’

رفعت رأسي ببطء لأنظر إلى كايل والبقية.

“أ-أرجوكم.”

وفي تلك اللحظة، خطرت لي فكرة، ولكن فور أن دخلت إلى ذهني، انطبقت يد على فمي، تسدّه.

لكن، لم يكن باستطاعتي شرح السبب الذي جعلني أُخرج الحاسوب. كنت فقط بحاجة إلى تأكيد شيء ما.

“…..!”

في هذه اللحظة بالذات، كنا جميعًا نلعب لعبته المريضة والملتوية. لعبة يكون فيها إصدار الصوت مساويًا للموت. بدا الأمر سهلًا من حيث المبدأ، لكن هذا لم يكن شذوذًا عاديًا. لقد كان كيانًا ذكيًا للغاية يمكنه اللجوء إلى أي نوع من الحيل ليجعل أحدهم يُصدر صوتًا.

اتسعت عيناي، ونظرت لأرى كايل والبقية ينظرون إليّ بتعابير مماثلة.

توقفت ذهنيًا مجددًا عند القصيدة وتجربتي السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي النهاية…

الرجل الملتوي لن يرحل، ستدرك هذا… إلا إن تركت صوتك خلفك.

“سـ-اعدوني.”

لكن، لم يكن باستطاعتي شرح السبب الذي جعلني أُخرج الحاسوب. كنت فقط بحاجة إلى تأكيد شيء ما.

تردد صوتي المكتوم في الأرجاء.

“لِ-ماذا… لا أحد يساعدني؟ أ-أرجوكم…”

“أ… أرجوكم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنني لم أكن أنا من تكلّم.

لكن المشكلة…

كنت أسمع كل شيء، و… كان ذلك خانقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنني لم أكن أنا من تكلّم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أ-أرجوكم. الألم لا يُحتمل.”

 

ثم برزت الأصوات الصغيرة حادة وسط هذا الصمت: صوت تساقط الماء البعيد، صرير الخشب تحت خطوات الرجل الملتوي كلما تحرك، وأنفاس الجميع الهادئة المحسوبة في الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فكر، فكر، فكر… كيف أخرج من هذا الوضع؟ ما هي نقطة ضعف الرجل الملتوي؟ ما هـ—’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط