You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 112

الجزار [2]

الجزار [2]

الفصل 112: الجزار [2]

في القصيدة التي ظهرت على الجدار. في كل الأشياء التي غفلت عنها. لماذا ظهرت القصيدة على الجدار بهذا الشكل…؟

طعن!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تخفي عني شيئًا؟”

لا أعلم كم من الوقت قد مر. دقائق، ساعات، ربما أكثر. كل شيء تلاشى في ضبابية بينما أواصل طعن تلك الكائنات المحنّطة التي كانت تنهال عليّ.

وفي اللحظة ذاتها، أحسستُ بشيء بارد يلامس عنقي.

في كل مرة كان السكين يغوص في أحد جماجمهم الهشّة، كان الجسد ينهار مثل ورقة يابسة، متهاويًا دون أن يُصدر صوتًا. لكن مهما أسقطت منهم، كان المزيد يزحف من الظلام، وأعينهم الجوفاء مشدودة نحوي.

استمر الدم يتفجّر على وجهي، لكنني لم أعد أكترث، وواصلت الطعن دون تردّد.

لولا السائر في الأحلام الذي كان يبقي معظمهم مشلولين، لما استطعت النجاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءني الإدراك فجأة، فارتخت كتفاي، وأغمضتُ عيني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن في الوقت نفسه…

أخذت نفسًا عميقًا.

طعن!

نبض طنين منخفض وثابت في أذني، وأغرق صوت كايل في خلفية مشوشة. كانت شفتاه تتحركان، وتعابير وجهه جادة، لكن كلماته لم تصلني. في منتصف الطريق تقريبًا، تحوّل كل ما قاله إلى ضجيج ساكن، وعقلي… فرغ فجأة.

لاحظت أنّ قتلهم بدأ يصبح أسهل فأيسر.

كنت أشعر بالتعب، ورئتاي تشتعلان.

ذلك التردّد والبطء اللذان لازما أولى الطعنات بدأا يتلاشيان، وصار السكين أكثر حدّة. كل طعنة تتطلّب جهدًا أقل، وكلما طعنت أكثر، تسارعت حركتي.

الفصل 112: الجزار [2]

طعن! طعن!

‘أشعر أن السكين تزداد قوة. يجب أن أستغل هذه الفرصة لأجعلها تنمو.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تناثر الدم الجاف على وجهي وذراعي مع كل ضربة، تفوح في الهواء رائحة الحديد اليابس. متجاهلًا الرائحة، تابعت الطعن، والسكين تغوص في اللحم الهشّ الذي ينهار تحت الضغط.

كان السكين ينمو مع كل مومياء أسقطها، وانغمست تمامًا في نهم القتل.

كنت أشعر بالتعب، ورئتاي تشتعلان.

لاحظت أنّ قتلهم بدأ يصبح أسهل فأيسر.

لكنني كنت أعلم أن عليّ الاستمرار.

تجمّد كايل في مكانه، يحدّق بي، ملامح وجهه مصعوقة من الصدمة. الآخرون كانوا على شاكلته، أعينهم متوسّعة، وشفاههم مفتوحة قليلًا، وتعابيرهم متردّدة بين الذهول والحيرة.

لا يمكنني التوقّف.

تبعت أنظارهم ونظرت إلى الأسفل.

‘أشعر أن السكين تزداد قوة. يجب أن أستغل هذه الفرصة لأجعلها تنمو.’

‘إنه فعلًا لا يهاجم إلا من يُصدر الأصوات، ومع ذلك… في هذه اللحظة، لا يبدو أنه يظهر.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فرصة كهذه لن تتكرّر كثيرًا. كان عليّ أن أستغلها بالكامل لأقوّي السكين حتى أتمكّن من مواجهة مواقف كهذه بشكل أفضل. ولكي أستثمر الوضع الحالي إلى أقصى حد، قرّرت أن أستخرج “السيد هاغز” من حقيبتي وأضعه على الأرض، ولاحظت عندها أن حركة المومياءات تباطأت بشكل واضح.

سمعتُ الآخرين يتحدثون، لكنني تجاهلتهم، إذ بدأت القطع تتجمّع داخل عقلي.

وهذا جعل الأمور أسهل بكثير بالنسبة لي، فبدأت أطعَن المزيد منهم، وأجسادهم تنهار أمامي وكل طعنة تصبح أكثر سلاسة من التي قبلها.

ثم…

استمر الدم يتفجّر على وجهي، لكنني لم أعد أكترث، وواصلت الطعن دون تردّد.

نظر كايل من حوله، وجهه تائه تمامًا. لم يستطع فهم ما حصل.

كان السكين ينمو مع كل مومياء أسقطها، وانغمست تمامًا في نهم القتل.

تبعت أنظارهم ونظرت إلى الأسفل.

حتى إنه، وعندما عاد كايل والبقية، كنت قد قضيت على معظم المومياءات، فيما بدأ السائر في الأحلام يتلاشى قبل لحظة من ظهورهم.

في القصيدة التي ظهرت على الجدار. في كل الأشياء التي غفلت عنها. لماذا ظهرت القصيدة على الجدار بهذا الشكل…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءني الإدراك فجأة، فارتخت كتفاي، وأغمضتُ عيني.

تجمّد كايل في مكانه، يحدّق بي، ملامح وجهه مصعوقة من الصدمة. الآخرون كانوا على شاكلته، أعينهم متوسّعة، وشفاههم مفتوحة قليلًا، وتعابيرهم متردّدة بين الذهول والحيرة.

السكين في يدي كانت مغطّاة بدم أسود متجلّط. من حولي، كانت الأرض مغطاة بجثث مشوّهة، وكل واحدة منها تحمل طعنة واضحة.

تبعت أنظارهم ونظرت إلى الأسفل.

سمعتُ الآخرين يتحدثون، لكنني تجاهلتهم، إذ بدأت القطع تتجمّع داخل عقلي.

السكين في يدي كانت مغطّاة بدم أسود متجلّط. من حولي، كانت الأرض مغطاة بجثث مشوّهة، وكل واحدة منها تحمل طعنة واضحة.

نبض طنين منخفض وثابت في أذني، وأغرق صوت كايل في خلفية مشوشة. كانت شفتاه تتحركان، وتعابير وجهه جادة، لكن كلماته لم تصلني. في منتصف الطريق تقريبًا، تحوّل كل ما قاله إلى ضجيج ساكن، وعقلي… فرغ فجأة.

لا عجب أنهم ينظرون إليّ بهذه الطريقة.

فكّرتُ في كل ما حصل حتى الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… استغرق وصولكم بعض الوقت.”

ثم…

مسحت الدم عن السكين بسروالي.

كان بعيدًا كل البعد عن الغباء. كان ذكيًا.

كنت متسخًا تمامًا على أي حال، لذا لم أعد أكترث، لكن أفعالي جعلت تعابير وجوههم تتجمّد أكثر.

سمعتُ الآخرين يتحدثون، لكنني تجاهلتهم، إذ بدأت القطع تتجمّع داخل عقلي.

لم أستطع سوى أن أهزّ رأسي داخليًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خلعتُ النظارات قبل أن يتمكن من رؤيتي بالكامل.

لكن بعد ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوحوش لم تكن بتلك القوة. كل ما فعلته أنني صعدت إلى الدرج حتى لا يُطوّقوني. ومن هناك، أصبح كل شيء سهلاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي جرى لك؟ هذا… أنا…”

 

نظر كايل من حوله، وجهه تائه تمامًا. لم يستطع فهم ما حصل.

طعن! طعن!

ولا ألومه.

كان بعيدًا كل البعد عن الغباء. كان ذكيًا.

لم أكن هكذا من قبل.

لكن بعد ذلك…

لكن في الوقت نفسه…

كنت أعلم ذلك جيدًا، فقد رأيتُ ذلك على الجدار، وقد اختبرته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي تقصده؟ مجموعة من الوحوش اقتحمت المكان، فقاتلتها. هل كنت تتوقع أن أهرب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا…

“في الواقع… نعم.”

“…أوه…”

هززت رأسي، ثم أشاروا إلى النوافذ المحطّمة من كل اتجاه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في الوقت نفسه…

“لقد حاولت، لكن انظر حولك. هل تعتقد أنه كان بمقدوري الهرب وأنا محاط من كل الجهات؟”

“ريموند.”

“لا، معك حق، لكن…”

“… آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الوحوش لم تكن بتلك القوة. كل ما فعلته أنني صعدت إلى الدرج حتى لا يُطوّقوني. ومن هناك، أصبح كل شيء سهلاً.”

ولا ألومه.

“… آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا ذلك؟

لم أرَ كايل من قبل عاجزًا عن الكلام بهذا الشكل. وحتى زوي، كانت عاجزة عن النطق، تحدّق بالجثث العديدة بتعبير شاحب، تتمتم بأشياء مثل: “هل هذا حقًا…؟ لا، لا يمكن أن يكون هذا منطقيًا.”

“ريموند.”

ثم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية، هزّ رأسه.

“ريموند.”

وكأن… أحدهم كان ينتظر أن أقرأها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كايل همس، ووجهه لا يزال موجّهًا نحوي.

تبعت أنظارهم ونظرت إلى الأسفل.

“…ألم تقل إنك لم تكتشف شيئًا؟ كيف إذًا—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء…

“حقًا لم أشعر بأي شيء.” أجاب رجل بعينين حمراوين قاتمتين، وهو يذرع المكان بنظراته، باحثًا بجنون في الأرجاء. “طوال الوقت… لا، حتى الآن، لا أشعر بشيء على الإطلاق. هذا غريب. كيف يمكن أن يكون هذا منطقيًا؟”

‘أشعر أن السكين تزداد قوة. يجب أن أستغل هذه الفرصة لأجعلها تنمو.’

وفي النهاية التفت لينظر إليّ.

استمر الدم يتفجّر على وجهي، لكنني لم أعد أكترث، وواصلت الطعن دون تردّد.

“هل شعرتَ بشيء بخلاف هذه الكائنات؟ هل جاء الشذوذ من أجلك أنت؟… لا، انتظر… هذا لا يبدو منطقيًا. لماذا تأتي إليك أنت وليس إلينا؟”

سمعتُ الآخرين يتحدثون، لكنني تجاهلتهم، إذ بدأت القطع تتجمّع داخل عقلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكان هذا هو السؤال الذي أردتُ أنا أيضًا معرفة جوابه.

أخذت نفسًا عميقًا.

لماذا جاءت نحوي أنا فقط، دونهم؟ لقد أوضحت بجلاء أن الوحش يتّجه نحو من يُحدث أكبر قدر من الضوضاء.

الفصل 112: الجزار [2]

كنت أعلم ذلك جيدًا، فقد رأيتُ ذلك على الجدار، وقد اختبرته.

وكأن… أحدهم كان ينتظر أن أقرأها.

‘إنه فعلًا لا يهاجم إلا من يُصدر الأصوات، ومع ذلك… في هذه اللحظة، لا يبدو أنه يظهر.’

لم أرَ كايل من قبل عاجزًا عن الكلام بهذا الشكل. وحتى زوي، كانت عاجزة عن النطق، تحدّق بالجثث العديدة بتعبير شاحب، تتمتم بأشياء مثل: “هل هذا حقًا…؟ لا، لا يمكن أن يكون هذا منطقيًا.”

لماذا؟

ذلك التردّد والبطء اللذان لازما أولى الطعنات بدأا يتلاشيان، وصار السكين أكثر حدّة. كل طعنة تتطلّب جهدًا أقل، وكلما طعنت أكثر، تسارعت حركتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لماذا ذلك؟

“… آه.”

فجأة، رفعت زوي رأسها وكأنها تذكّرت شيئًا.

وفي النهاية، لجأ إلى مهاجمتي بكل تلك المومياءات الغريبة.

“إذا فكّرتم في الأمر، فإن أحد المعايير التي رأيناها عندما كنّا ندرس هذا الشذوذ، أنه يحب مهاجمة من يقطنون في منازل منفردة. ربما لهذا السبب استهدفه.”

وكأنه كان يعلم أن قراءتي لها ستسمح له بإيجادي.

“…أوه، هذا منطقي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين فكرتُ بالأمر، بدا وكأن القصيدة وُضعت هناك عمدًا.

بدت على الآخرين علامات الفهم بعد سماع كلمات زوي. إلا أن الوحيد الذي بدا غير مقتنع بها كان كايل، الذي انحنى برأسه وضغط قبضته على فمه.

حتى إنه، وعندما عاد كايل والبقية، كنت قد قضيت على معظم المومياءات، فيما بدأ السائر في الأحلام يتلاشى قبل لحظة من ظهورهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي النهاية، هزّ رأسه.

ضغط قلبي على صدري، يدق بعنف، وكل نبضة تصرخ داخل عقلي.

“لا، لا أظن أن هذا هو السبب.”

الرجل الملتوي.

نبرة كايل كانت جافة على نحو غريب.

كان السكين ينمو مع كل مومياء أسقطها، وانغمست تمامًا في نهم القتل.

“لو كان هذا هو السبب، لما مات الكشاف(السجين). لقد خرج من المنزل، بالنظر إلى آثار أقدامه في الخارج وكل الأدلة في الغابة. في النهاية، لم يكن لذلك أي تأثير فعلي. أعتقد أن القواعد تنطبق فقط على العالم العلوي. أما هذا العالم… فقواعده مختلفة.”

وكأن… أحدهم كان ينتظر أن أقرأها.

ثم حوّل كايل انتباهه نحوي، وجبينه معقود بشدة.

كان السكين ينمو مع كل مومياء أسقطها، وانغمست تمامًا في نهم القتل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تخفي عني شيئًا؟”

ثم حوّل كايل انتباهه نحوي، وجبينه معقود بشدة.

“أخفي شيئًا؟”

كان ضمن حساباته.

رفعت حاجبي، وقد أخذني سؤاله على حين غرة. كنت أخفي شيئًا، ولكن…

السكين في يدي كانت مغطّاة بدم أسود متجلّط. من حولي، كانت الأرض مغطاة بجثث مشوّهة، وكل واحدة منها تحمل طعنة واضحة.

“هذا غريب. حين تأخذ كل شيء في الحسبان، يبدو الأمر وكأنك كنتَ هدفًا مقصودًا. هل من الممكن أنه اعتبرك الأضعف؟ أو…”

نبرة كايل كانت جافة على نحو غريب.

مقصودًا…؟

لم أكن هكذا من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا…

“هذا غريب. حين تأخذ كل شيء في الحسبان، يبدو الأمر وكأنك كنتَ هدفًا مقصودًا. هل من الممكن أنه اعتبرك الأضعف؟ أو…”

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا…

نبض طنين منخفض وثابت في أذني، وأغرق صوت كايل في خلفية مشوشة. كانت شفتاه تتحركان، وتعابير وجهه جادة، لكن كلماته لم تصلني. في منتصف الطريق تقريبًا، تحوّل كل ما قاله إلى ضجيج ساكن، وعقلي… فرغ فجأة.

أو… هل كان ذلك فعلاً ما حدث؟

“يبدو وكأنك كنتَ هدفًا…”

وكأن… أحدهم كان ينتظر أن أقرأها.

أعدتُ تشغيل كلمات كايل في ذهني، وشعرت بالهواء يغادر رئتي حين تذكّرت فجأة إشعارًا بعينه:

في كل مرة كان السكين يغوص في أحد جماجمهم الهشّة، كان الجسد ينهار مثل ورقة يابسة، متهاويًا دون أن يُصدر صوتًا. لكن مهما أسقطت منهم، كان المزيد يزحف من الظلام، وأعينهم الجوفاء مشدودة نحوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لقد تمّت مطاردتك]

هو… أرادني أن أقرأها.

ضغط قلبي على صدري، يدق بعنف، وكل نبضة تصرخ داخل عقلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين فكرتُ بالأمر، بدا وكأن القصيدة وُضعت هناك عمدًا.

بوم… خفق! بوم… خفق!

ثم…

فكّرتُ في كل ما حصل حتى الآن.

“…..”

في القصيدة التي ظهرت على الجدار. في كل الأشياء التي غفلت عنها. لماذا ظهرت القصيدة على الجدار بهذا الشكل…؟

لا يمكنني التوقّف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حين فكرتُ بالأمر، بدا وكأن القصيدة وُضعت هناك عمدًا.

أعدتُ تشغيل كلمات كايل في ذهني، وشعرت بالهواء يغادر رئتي حين تذكّرت فجأة إشعارًا بعينه:

وكأن… أحدهم كان ينتظر أن أقرأها.

“هذا غريب. حين تأخذ كل شيء في الحسبان، يبدو الأمر وكأنك كنتَ هدفًا مقصودًا. هل من الممكن أنه اعتبرك الأضعف؟ أو…”

هو… أرادني أن أقرأها.

كان ضمن حساباته.

وكأنه كان يعلم أن قراءتي لها ستسمح له بإيجادي.

لا عجب أنهم ينظرون إليّ بهذه الطريقة.

لكنه فشل.

“…أوه، هذا منطقي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد خلعتُ النظارات قبل أن يتمكن من رؤيتي بالكامل.

استمر الدم يتفجّر على وجهي، لكنني لم أعد أكترث، وواصلت الطعن دون تردّد.

ثم حاول أن يغريني بالأصوات، لكن حتى ذلك فشل.

‘أشعر أن السكين تزداد قوة. يجب أن أستغل هذه الفرصة لأجعلها تنمو.’

وفي النهاية، لجأ إلى مهاجمتي بكل تلك المومياءات الغريبة.

أعدتُ تشغيل كلمات كايل في ذهني، وشعرت بالهواء يغادر رئتي حين تذكّرت فجأة إشعارًا بعينه:

أو… هل كان ذلك فعلاً ما حدث؟

كان بعيدًا كل البعد عن الغباء. كان ذكيًا.

“…أوه…”

‘أشعر أن السكين تزداد قوة. يجب أن أستغل هذه الفرصة لأجعلها تنمو.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جاءني الإدراك فجأة، فارتخت كتفاي، وأغمضتُ عيني.

لماذا جاءت نحوي أنا فقط، دونهم؟ لقد أوضحت بجلاء أن الوحش يتّجه نحو من يُحدث أكبر قدر من الضوضاء.

“ذكي. ذكي جدًا.”

“هذا غريب. حين تأخذ كل شيء في الحسبان، يبدو الأمر وكأنك كنتَ هدفًا مقصودًا. هل من الممكن أنه اعتبرك الأضعف؟ أو…”

“ماذا؟”

‘أشعر أن السكين تزداد قوة. يجب أن أستغل هذه الفرصة لأجعلها تنمو.’

“هل اكتشفت شيئًا؟”

“…..”

سمعتُ الآخرين يتحدثون، لكنني تجاهلتهم، إذ بدأت القطع تتجمّع داخل عقلي.

ذكيًا جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لقد كنتُ ساذجًا. أحمق… لقد اقترفتُ خطأً جسيمًا حين قلّلتُ من ذكاء الشذوذ، وظننته كائنًا بلا عقل يتبع أنماطًا محددة. لكن الأمر لم يكن كذلك على الإطلاق.’

لم أستطع سوى أن أهزّ رأسي داخليًا.

الشذوذ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تقصده؟ مجموعة من الوحوش اقتحمت المكان، فقاتلتها. هل كنت تتوقع أن أهرب؟”

كان بعيدًا كل البعد عن الغباء. كان ذكيًا.

مسحت الدم عن السكين بسروالي.

ذكيًا جدًا.

“هل شعرتَ بشيء بخلاف هذه الكائنات؟ هل جاء الشذوذ من أجلك أنت؟… لا، انتظر… هذا لا يبدو منطقيًا. لماذا تأتي إليك أنت وليس إلينا؟”

إلى الحد الذي جعله يرسل تلك الوحوش عن قصد من أجل تفعيل الفخ، ودفع كايل والبقية إلى العودة، وكنتيجة لذلك، أجبرني على الكلام. لقد بدأ لعبته من اللحظة التي غادر فيها الآخرون المنزل، وتركوني وحيدًا تمامًا.

لماذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل شيء…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… استغرق وصولكم بعض الوقت.”

كان ضمن حساباته.

“في الواقع… نعم.”

كل شيء.

فكّرتُ في كل ما حصل حتى الآن.

وعندما فتحتُ عيني، رأيتُ وجوه كايل والبقية تتجمّد.

ضغط قلبي على صدري، يدق بعنف، وكل نبضة تصرخ داخل عقلي.

وفي اللحظة ذاتها، أحسستُ بشيء بارد يلامس عنقي.

نظر كايل من حوله، وجهه تائه تمامًا. لم يستطع فهم ما حصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنه خلفي… أليس كذلك؟

تبعت أنظارهم ونظرت إلى الأسفل.

أخذت نفسًا عميقًا.

“…أوه، هذا منطقي.”

الرجل الملتوي.

“…..”

 

حتى إنه، وعندما عاد كايل والبقية، كنت قد قضيت على معظم المومياءات، فيما بدأ السائر في الأحلام يتلاشى قبل لحظة من ظهورهم.

 

لكن بعد ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط