You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 111

الجزار [1]

الجزار [1]

الفصل 111: الجزار [1]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الباب بعنف، واقتحم المكان، يبحث بيأس عن سيث حتى…

تحطّم—!

كلااانك—!

انفجر الزجاج في كل اتجاه، وتناثرت الشظايا الحادّة في الهواء بينما راحت أيادٍ يابسة محنّطة تمزّق طريقها عبر النوافذ المهشّمة. تكسّرت أفكاري بعنف مماثل، واندفعت في دوّامة من الذعر بينما نظرت فورًا إلى الأسفل.

تلك الشجرة كانت تتحرّك باتجاههم.

الظلّ الذي كان هناك منذ لحظات… اختفى.

لكن…

تبخّر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع انسكاب ضوء القمر من بين فجوات النوافذ، مُلقيًا بظلال متعدّدة وسط هذه الفوضى، اجتاحني برد شديد على امتداد عمودي الفقري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع انسكاب ضوء القمر من بين فجوات النوافذ، مُلقيًا بظلال متعدّدة وسط هذه الفوضى، اجتاحني برد شديد على امتداد عمودي الفقري.

هل تحرّك؟ هل اقترب أكثر الآن؟

‘مع كل هذا الصخب من حوله، من المحتمل أنه أصبح من الصعب عليه اكتشافي، ولهذا قرّر أن يرسل الجثث مباشرة لمهاجمة كل ما يقع في مرمى بصرها!’

أو الأسوأ من ذلك… هل كان يراقبني؟

السلالم!

سكون مرعب خيّم للحظة، ثقيل… وخانق. كان بإمكاني تقريبًا أن أشعر بشيء يتنفّس خلف حافة النوافذ، يبحث عن شيءٍ ما.

طعن!

يبحث عن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا.

تجمّد كايل في مكانه، وداهمه برد زاحف على امتداد جسده. وكذلك كان حال الآخرين.

لكن، في ذات الوقت، بدا وكأنه يبحث عبثًا. كما لو أنه لا يستطيع تحديد موقعي بدقة.

كانوا يتكاثرون. يزحفون من كل اتجاه.

راودتني فكرة عندها.

عندها، استيقظت حواسي المطوّرة من تصميم الألعاب. فرغم الخوف الطاغي الذي اجتاحني، كنت لا أزال قادرًا على تحليل الموقف منطقيًا. وفي النهاية، وقعت عيناي على جهة معيّنة.

‘…انتظر، هل يُعقل أنه، مع كل هذا الضجيج، لم يعُد قادرًا على رؤيتي؟’

كان مختلفًا عمّا تذكّره.

ارتفع حاجباي من الدهشة.

لم يُجب كايل وهو ينظر إلى السوار في يده. ثم رفع رأسه، ونظر إلى الآخرين بعينين مذعورتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأمر كان منطقيًا!

كان مختلفًا عمّا تذكّره.

‘مع كل هذا الصخب من حوله، من المحتمل أنه أصبح من الصعب عليه اكتشافي، ولهذا قرّر أن يرسل الجثث مباشرة لمهاجمة كل ما يقع في مرمى بصرها!’

عضضت شفتي حتى نزفت، علّني أفكّر بوضوح أكثر.

تحطّم، تحطّم—!

وكانت السلالم ضيّقة بما يكفي كي لا أُحاصر من قبل تلك الأشياء.

لكنّ الفرحة لم تدم طويلًا. فقد تحطّمت نوافذ أخرى، وظهرت المزيد من الأيادي، وانقبض قلبي.

طعن—!

كانوا يتكاثرون. يزحفون من كل اتجاه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فبينما تم القضاء على أحدهم، كان آخر قد وصل.

توقّفت خطواته.

أمر لا نهاية له.

ومع توهّج عيني ريموند بدرجة أعمق من اللون الأحمر، تمكّن من تأكيد شكوكه حين رأى ظلًا يتحرّك في البعيد، يسير دون هدف.

نظرت بسرعة حولي، آملًا أن أجد سبيلًا للهرب، لكن قلبي هوى حين رأيت أن تلك الجثث الغريبة المتحلّلة كانت تهاجم من جميع الجهات، ولم تترك لي منفذًا للفرار.

التقى الفولاذ بالعظم الهشّ بفرقعة مفاجئة، واهتزّ السكين في يدي قبل أن يخترق جمجمة المخلوق بعمق. وقبل أن أستوعب صوت سقوطه المكتوم، انتزعت السكين وتراجعت متعثرًا، وقد انزلقت جواربي فوق الألواح الخشبية المتشققة.

‘ماذا أفعل؟’

“لا!”

كان تنفّسي قد أصبح متقطّعًا، ومع نظراتي المتوترة في أرجاء المكان، بدأ شعور بعدم الارتياح يتفاقم داخلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هيا، هيا، هيا…!’

خشخشة~

عضضت شفتي حتى نزفت، علّني أفكّر بوضوح أكثر.

كلااانك—!

‘لا، يجب أن أهدأ. لا يمكنني أن أستسلم للذعر الآن.’

وفي النهاية، خفضت رأسي نحو السكين، قبضت على مقبضها بإحكام، ورفعتها للأمام.

عندها، استيقظت حواسي المطوّرة من تصميم الألعاب. فرغم الخوف الطاغي الذي اجتاحني، كنت لا أزال قادرًا على تحليل الموقف منطقيًا. وفي النهاية، وقعت عيناي على جهة معيّنة.

وفي النهاية، خفضت رأسي نحو السكين، قبضت على مقبضها بإحكام، ورفعتها للأمام.

السلالم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كايل بعقدة ضخمة تتكوّن في معدته وهو يركض بأقصى سرعته، حتى رأى المنزل يلوح في الأفق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لا أسمع أي صوت صادر من الأعلى، ما يعني أنه لا يوجد مخلوق غريب هناك.’

وهو يتمتم بتلك الكلمات، اندفع إلى الأمام، يتبعه كايل والبقية من الجانب.

وكانت السلالم ضيّقة بما يكفي كي لا أُحاصر من قبل تلك الأشياء.

وفي اللحظة ذاتها، انقضّ كائن آخر عليّ، فرفعت السكين مجددًا وطعنته بسرعة.

تحطّم—!

وهو يتمتم بتلك الكلمات، اندفع إلى الأمام، يتبعه كايل والبقية من الجانب.

“…..!”

“وأنت متأكد من ذلك؟”

رأيت نافذة أخرى تتحطّم، فلم أتردد واندفعت نحو السلالم، ثم توقّفت فجأة واستدرت حين تحرّك أحد تلك الكائنات باتجاهي بسرعة.

وقفت ساكنًا للحظات، أحدّق في تلك الكائنات التي تحاول تجاوز السائر في الأحلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دون تفكير، قطعت الاتصال بالكاميرا، وتحول وجهي حين رأيت ذاك الكائن ينقضّ عليّ. تماسكت، أطبقت أسناني، وشدّدت جسدي، ثم غرزت السكين في جمجمته.

“لا… لم يطلع الصباح بعد.”

طعن!

من النظرة الأولى، بدا كأنه مجرد شجرة من بين الأشجار الكثيرة المحيطة بهم.

التقى الفولاذ بالعظم الهشّ بفرقعة مفاجئة، واهتزّ السكين في يدي قبل أن يخترق جمجمة المخلوق بعمق. وقبل أن أستوعب صوت سقوطه المكتوم، انتزعت السكين وتراجعت متعثرًا، وقد انزلقت جواربي فوق الألواح الخشبية المتشققة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي اللحظة ذاتها، انقضّ كائن آخر عليّ، فرفعت السكين مجددًا وطعنته بسرعة.

وفي النهاية، خفضت رأسي نحو السكين، قبضت على مقبضها بإحكام، ورفعتها للأمام.

طعن—!

‘…انتظر، هل يُعقل أنه، مع كل هذا الضجيج، لم يعُد قادرًا على رؤيتي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والنتيجة كانت كما سبق. لم يكونوا صعبي المراس، لكن… كانوا كثيرين. وبدأت معدتي تضطرب من هول أعدادهم.

هل تحرّك؟ هل اقترب أكثر الآن؟

لحسن الحظ، وقبل أن يزداد الوضع سوءًا، ظهر شخصٌ أمامي، مدّ يديه وشكّل درعًا من نوع ما.

وفي النهاية، خفضت رأسي نحو السكين، قبضت على مقبضها بإحكام، ورفعتها للأمام.

وقفت ساكنًا للحظات، أحدّق في تلك الكائنات التي تحاول تجاوز السائر في الأحلام.

هزّ ريموند رأسه، ناظرًا إلى البعيد بعينين ضيّقتين. عيناه، اللتان كانتا عادةً بنيتين، أصبحتا الآن بلون أحمر داكن، بينما توقّف بصره للحظة على الطريق الخالي والمنازل المتعفّنة المهجورة.

وفي النهاية، خفضت رأسي نحو السكين، قبضت على مقبضها بإحكام، ورفعتها للأمام.

الظلّ الذي كان هناك منذ لحظات… اختفى.

‘موتوا بسرعة قبل أن أتقيّأ!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر كان منطقيًا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

قالها، وصوته مبحوح قليلًا.

“هل رصدتَ شيئًا غير طبيعي؟”

تلك الشجرة كانت تتحرّك باتجاههم.

“لا… لم يطلع الصباح بعد.”

التقى الفولاذ بالعظم الهشّ بفرقعة مفاجئة، واهتزّ السكين في يدي قبل أن يخترق جمجمة المخلوق بعمق. وقبل أن أستوعب صوت سقوطه المكتوم، انتزعت السكين وتراجعت متعثرًا، وقد انزلقت جواربي فوق الألواح الخشبية المتشققة.

هزّ ريموند رأسه، ناظرًا إلى البعيد بعينين ضيّقتين. عيناه، اللتان كانتا عادةً بنيتين، أصبحتا الآن بلون أحمر داكن، بينما توقّف بصره للحظة على الطريق الخالي والمنازل المتعفّنة المهجورة.

تقدّم ريموند في صمت مريب في المقدّمة، وكانت كل خطوة له تخمدها الطحالب والعفن تحت قدميه.

كان الهواء راكدًا، والصمت الذي خيّم بدا متوتّرًا.

تجمّد كايل في مكانه، وداهمه برد زاحف على امتداد جسده. وكذلك كان حال الآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحس ريموند شفتيه قبل أن يتكلّم مجددًا.

لكنّ الفرحة لم تدم طويلًا. فقد تحطّمت نوافذ أخرى، وظهرت المزيد من الأيادي، وانقبض قلبي.

“لا ألاحظ أي شيء. كل شيء يبدو كما هو، لا يوجد شيء حولنا.”

عندها، استيقظت حواسي المطوّرة من تصميم الألعاب. فرغم الخوف الطاغي الذي اجتاحني، كنت لا أزال قادرًا على تحليل الموقف منطقيًا. وفي النهاية، وقعت عيناي على جهة معيّنة.

“وأنت متأكد من ذلك؟”

عضضت شفتي حتى نزفت، علّني أفكّر بوضوح أكثر.

استدار ريموند نحو زوي، ثم أومأ برأسه.

عندها، استيقظت حواسي المطوّرة من تصميم الألعاب. فرغم الخوف الطاغي الذي اجتاحني، كنت لا أزال قادرًا على تحليل الموقف منطقيًا. وفي النهاية، وقعت عيناي على جهة معيّنة.

“نعم، أنا واثق إلى حدّ كبير.”

تلك الشجرة كانت تتحرّك باتجاههم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يثق في قدرته على رصد أي خلل في البيئة المحيطة. وعلى الرغم من أنه لم يكن الأفضل، إلا أنه كان جيدًا بما يكفي ليكون ضمن الفرقة النخبة.

كانوا يتكاثرون. يزحفون من كل اتجاه.

لم يكن هناك الكثير مما يمكن أن يفلت من بصره، وهو ينظر باتجاه نهاية الشارع، حيث تنتهي الطريق وتبدأ غابة كثيفة وعميقة.

‘موتوا بسرعة قبل أن أتقيّأ!’

توقّفت خطواته.

‘…انتظر، هل يُعقل أنه، مع كل هذا الضجيج، لم يعُد قادرًا على رؤيتي؟’

“بإمكاني أن أستشعر أن السجين هناك. وإن كان عليّ أن أخمّن، فهو على الأرجح فرّ إلى تلك الجهة بعد أن بصق شيئًا ما.”

“لا!”

ومع توهّج عيني ريموند بدرجة أعمق من اللون الأحمر، تمكّن من تأكيد شكوكه حين رأى ظلًا يتحرّك في البعيد، يسير دون هدف.

هزّ ريموند رأسه، ناظرًا إلى البعيد بعينين ضيّقتين. عيناه، اللتان كانتا عادةً بنيتين، أصبحتا الآن بلون أحمر داكن، بينما توقّف بصره للحظة على الطريق الخالي والمنازل المتعفّنة المهجورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هيا بنا. إنه ليس بعيدًا. سنجمعه ونغادر. هذا المكان يُشعرني بالقشعريرة.”

 

وهو يتمتم بتلك الكلمات، اندفع إلى الأمام، يتبعه كايل والبقية من الجانب.

وقفت ساكنًا للحظات، أحدّق في تلك الكائنات التي تحاول تجاوز السائر في الأحلام.

خشخشة~

طعن—!

عند دخولهم الغابة، انطلقت عدة حزم من الضوء، مضيئةً الطريق أمامهم بينما قادهم ريموند نحو السجين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تفكير، قطعت الاتصال بالكاميرا، وتحول وجهي حين رأيت ذاك الكائن ينقضّ عليّ. تماسكت، أطبقت أسناني، وشدّدت جسدي، ثم غرزت السكين في جمجمته.

تقدّم ريموند في صمت مريب في المقدّمة، وكانت كل خطوة له تخمدها الطحالب والعفن تحت قدميه.

توقّفت خطواته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم توقف فجأة، وعيناه تمسحان الغابة بقلق بالغ. عبس حاجباه بتوتر بينما ثبت نظره على شيء ما خلف عدة أشجار أمامهم.

هزّ ريموند رأسه، ناظرًا إلى البعيد بعينين ضيّقتين. عيناه، اللتان كانتا عادةً بنيتين، أصبحتا الآن بلون أحمر داكن، بينما توقّف بصره للحظة على الطريق الخالي والمنازل المتعفّنة المهجورة.

“ما الخطب؟ لماذا توقّفنا؟” سأل أحد أعضاء الفرقة، لكن ريموند لم يُجب على الفور، بل ظلّ مُثبتًا بصره على ذاك الظلّ البعيد.

وقبل أن يتسنّى للآخرين حتى فرصة استيعاب ما يجري، خفض كايل رأسه ينظر إلى سوار صغير، وتغيّر وجهه بسرعة.

من النظرة الأولى، بدا كأنه مجرد شجرة من بين الأشجار الكثيرة المحيطة بهم.

ثم—

لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبينما تم القضاء على أحدهم، كان آخر قد وصل.

تلك الشجرة كانت تتحرّك باتجاههم.

كان الآخرون يركضون خلفه مباشرة، بخطى سريعة تمامًا كخطواته، لكن وجهه تغيّر حين رأى النوافذ المحطّمة في كل مكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر ريموند بشيء غريب حياله الآن بعد أن أمعن النظر فيه، وما إن تحرّكت الشجيرات أمامه حتى تغيّر تعبيره فجأة حين أدرك الحقيقة.

أمر لا نهاية له.

تلك الشجرة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ريموند بشيء غريب حياله الآن بعد أن أمعن النظر فيه، وما إن تحرّكت الشجيرات أمامه حتى تغيّر تعبيره فجأة حين أدرك الحقيقة.

لم تكن سوى السجين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة، اللعنة، اللعنة…! كيف يمكن أن يحدث هذا؟ لقد تأكّدت مسبقًا من كل شيء. لم يكن يجب أن يكون هناك أي شيء. كيف ظهرت فجأة من العدم؟ لا منطق في هذا!’

كان مختلفًا عمّا تذكّره.

توقّفت خطواته.

لقد أصبح أطول بكثير مما كان ينبغي. ليس هذا فقط، بل كان ظهره مقوّسًا، وعندما سُلّط الضوء عليه، التقت أنظارهم بعينين فارغتين لا روح فيهما، وكان جسد السجين ملتويًا بطريقة جعلته يبدو كأنه شجرة متعفّنة.

من النظرة الأولى، بدا كأنه مجرد شجرة من بين الأشجار الكثيرة المحيطة بهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذا النوع من…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم توقف فجأة، وعيناه تمسحان الغابة بقلق بالغ. عبس حاجباه بتوتر بينما ثبت نظره على شيء ما خلف عدة أشجار أمامهم.

وقبل أن يتسنّى للآخرين حتى فرصة استيعاب ما يجري، خفض كايل رأسه ينظر إلى سوار صغير، وتغيّر وجهه بسرعة.

سكون مرعب خيّم للحظة، ثقيل… وخانق. كان بإمكاني تقريبًا أن أشعر بشيء يتنفّس خلف حافة النوافذ، يبحث عن شيءٍ ما.

تررر—!

تلك الشجرة…

“اللعنة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كايل بعقدة ضخمة تتكوّن في معدته وهو يركض بأقصى سرعته، حتى رأى المنزل يلوح في الأفق.

نظر الجميع إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحس ريموند شفتيه قبل أن يتكلّم مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي حدث؟”

الظلّ الذي كان هناك منذ لحظات… اختفى.

“ماذا يجري؟ لماذا تتصرف هكذا؟”

استدار ريموند نحو زوي، ثم أومأ برأسه.

لم يُجب كايل وهو ينظر إلى السوار في يده. ثم رفع رأسه، ونظر إلى الآخرين بعينين مذعورتين.

التقى الفولاذ بالعظم الهشّ بفرقعة مفاجئة، واهتزّ السكين في يدي قبل أن يخترق جمجمة المخلوق بعمق. وقبل أن أستوعب صوت سقوطه المكتوم، انتزعت السكين وتراجعت متعثرًا، وقد انزلقت جواربي فوق الألواح الخشبية المتشققة.

“لقد تم اختراق منزلي! رُصدت عدة شواذ هناك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”

تبدّلت ملامح الجميع بسرعة بينما استدار كايل واندفع عائدًا نحو المنزل، وقلبه يكاد يندفع من صدره.

‘ماذا أفعل؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘اللعنة، اللعنة، اللعنة…! كيف يمكن أن يحدث هذا؟ لقد تأكّدت مسبقًا من كل شيء. لم يكن يجب أن يكون هناك أي شيء. كيف ظهرت فجأة من العدم؟ لا منطق في هذا!’

التقت عيناه بالشخص الواقف في وسط الغرفة: أجساد مرمية عند قدميه، لا أثر للحياة فيها. وفي يده سكين قاطع ذو حدّ مشرشر، يقطر بدماء ضحاياه الأخيرة.

كان كايل في غاية الذعر من الوضع. ومع ذلك، كان عليه أن يُسكت فزعه ويسرع فورًا إلى هناك.

كلااانك—!

سيث في خطر!

نظر الجميع إليه.

وباعتباره بشريًا عاديًا، فلن يكون قادرًا على المقاومة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ريموند بشيء غريب حياله الآن بعد أن أمعن النظر فيه، وما إن تحرّكت الشجيرات أمامه حتى تغيّر تعبيره فجأة حين أدرك الحقيقة.

‘لا، لا، لا… أرجوك، كن بخير.’

كلااانك—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر كايل بعقدة ضخمة تتكوّن في معدته وهو يركض بأقصى سرعته، حتى رأى المنزل يلوح في الأفق.

“ماذا يجري؟ لماذا تتصرف هكذا؟”

كان الآخرون يركضون خلفه مباشرة، بخطى سريعة تمامًا كخطواته، لكن وجهه تغيّر حين رأى النوافذ المحطّمة في كل مكان.

وفي اللحظة ذاتها، انقضّ كائن آخر عليّ، فرفعت السكين مجددًا وطعنته بسرعة.

“لا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة، اللعنة، اللعنة…! كيف يمكن أن يحدث هذا؟ لقد تأكّدت مسبقًا من كل شيء. لم يكن يجب أن يكون هناك أي شيء. كيف ظهرت فجأة من العدم؟ لا منطق في هذا!’

صرخ في ذعر، واندفع للأمام.

لم يكن هناك الكثير مما يمكن أن يفلت من بصره، وهو ينظر باتجاه نهاية الشارع، حيث تنتهي الطريق وتبدأ غابة كثيفة وعميقة.

كلااانك—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يثق في قدرته على رصد أي خلل في البيئة المحيطة. وعلى الرغم من أنه لم يكن الأفضل، إلا أنه كان جيدًا بما يكفي ليكون ضمن الفرقة النخبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح الباب بعنف، واقتحم المكان، يبحث بيأس عن سيث حتى…

لكن، في ذات الوقت، بدا وكأنه يبحث عبثًا. كما لو أنه لا يستطيع تحديد موقعي بدقة.

التقت عيناه بالشخص الواقف في وسط الغرفة: أجساد مرمية عند قدميه، لا أثر للحياة فيها. وفي يده سكين قاطع ذو حدّ مشرشر، يقطر بدماء ضحاياه الأخيرة.

استدار الشكل ببطء، ليتقابل بصره مع أنظارهم ويكشف عن هيئة مألوفة للغاية.

تجمّد كايل في مكانه، وداهمه برد زاحف على امتداد جسده. وكذلك كان حال الآخرين.

رأيت نافذة أخرى تتحطّم، فلم أتردد واندفعت نحو السلالم، ثم توقّفت فجأة واستدرت حين تحرّك أحد تلك الكائنات باتجاهي بسرعة.

ثم—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أسمع أي صوت صادر من الأعلى، ما يعني أنه لا يوجد مخلوق غريب هناك.’

استدار الشكل ببطء، ليتقابل بصره مع أنظارهم ويكشف عن هيئة مألوفة للغاية.

“ماذا يجري؟ لماذا تتصرف هكذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبينما تم القضاء على أحدهم، كان آخر قد وصل.

قالها، وصوته مبحوح قليلًا.

توقّفت خطواته.

“… أنتم هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”

 

“ما الخطب؟ لماذا توقّفنا؟” سأل أحد أعضاء الفرقة، لكن ريموند لم يُجب على الفور، بل ظلّ مُثبتًا بصره على ذاك الظلّ البعيد.

 

لكن، في ذات الوقت، بدا وكأنه يبحث عبثًا. كما لو أنه لا يستطيع تحديد موقعي بدقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لا، يجب أن أهدأ. لا يمكنني أن أستسلم للذعر الآن.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط