فرقة الاستكشاف [1]
الفصل 105: فرقة الاستكشاف [1]
تحرّك نحو الباب، وتبعته مباشرة.
—سيث ثورن
كنت على وشك التسلل بعيدًا لأضيع في زاوية هادئة من الغرفة، حين وقعت عيناي على زوي، جالسة على أحد الكراسي، تأكل بهدوء وتلعب لعبة ما على هاتفها.
حين رأيت اسمي على لائحة الاستكشاف، اضطررت إلى أن أرمش عدة مرات لأتأكد أنني أقرأ ما هو مكتوب حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك كان الصوت الوحيد الذي خرج من فمها في تلك اللحظة، بينما أدرت رأسي بسرعة، محاولًا جهدي إخفاء الابتسامة التي بدأت ترتسم على شفتي.
لكن، ومهما رمشت، بقي اسمي هناك على الورقة.
وصلني صوت كايل بعد لحظة:
وكأنها شعرت بنظراتي، رفعت زوي رأسها بهدوء، والتقت أعيننا.
“ما الذي فعلته بحق الجحيم؟ لا تقل لي أنك طلبت أن يكون هذا مكافأة مقابل—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك كان الصوت الوحيد الذي خرج من فمها في تلك اللحظة، بينما أدرت رأسي بسرعة، محاولًا جهدي إخفاء الابتسامة التي بدأت ترتسم على شفتي.
“لا، بالطبع لا.”
أجبرت نفسي على الابتسام وأنا أنهض من على الكرسي.
قاطعته قبل أن يُكمل جملته.
وضعت كلتا يديها على الطاولة، وبدأت بالنهوض حين—
“كنت سأفضّل تعويضًا ماليًا على الأقل بدلًا من أن أطلب شيئًا كهذا. هل جُننت؟”
وضعت كلتا يديها على الطاولة، وبدأت بالنهوض حين—
في الواقع، كنت تائهًا تمامًا مثله. كيف بحق السماء—؟
“ماذا؟ هيا… أنت تعرف أنني أكره الأشياء المرعبة. إن كان الأمر مخيفًا جدًا، فسأنسحب فحسب.”
“آه، بخصوص هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت، الحديث أخذ اتجاهًا مختلفًا. أنت لست في نفس مستواي. ترشيحك سيكون غباءً. لقد رشحتك لفرقة الدعم فقط. أشعر بأنك ستقوم بعمل ممتاز هناك.”
انبعث صوت خجول جعلني أنا وكايل نلتفت معًا نحو مصدره.
كنت أعلم هذا بالفعل.
روان ابتسم قليلًا وهو يحكّ جانب عنقه.
كنت على وشك التسلل بعيدًا لأضيع في زاوية هادئة من الغرفة، حين وقعت عيناي على زوي، جالسة على أحد الكراسي، تأكل بهدوء وتلعب لعبة ما على هاتفها.
“قد يكون هذا خطئي في الواقع… قائد الفريق سألني إن كنت أرغب بالمشاركة، لكني لست في حالة تؤهلني لذلك، وعندما سأل من يمكنه أن يحلّ مكاني، انحرف الحوار في اتجاه انتهى بي الأمر إلى ترشيحك. بما أنك أصبحت ضمن الفرقة، فهذا يعني—”
“هل ستفعل حقًا؟”
“أنت…”
وصلت الرسالة من رقم لا أعرفه، وعندما رفعت رأسي، وجدت كايل يحدق بي.
قاطعه كايل، ويده تقبض على فمه وكأنه على وشك أن يقول ألف شيء دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل قائد الفريق، وساد الصمت فجأة.
لكنني أوقفته قبل أن ينفجر.
نظرت إلى كايل بإخلاص.
“إذًا رشحتني مكانك؟”
“أوه، لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة لأن أتوخى الحذر.
هز روان رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة لأن أتوخى الحذر.
“كما قلت، الحديث أخذ اتجاهًا مختلفًا. أنت لست في نفس مستواي. ترشيحك سيكون غباءً. لقد رشحتك لفرقة الدعم فقط. أشعر بأنك ستقوم بعمل ممتاز هناك.”
خصوصًا أنني لم أكن واثقًا بعد مما إذا كان ذلك سيجدي نفعًا على الأشخاص الأقوى. لقد نجح الأمر مع أولئك من المرتبة الثانية وما دون، لكنني لم أكن متأكدًا حقًا بشأن من هم في مرتبة أعلى.
“ماذا؟ هو…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل قائد الفريق، وساد الصمت فجأة.
نظر إليّ كايل بنظرة شك، وبدأ يتمتم بكلمات من نوع: “ما الذي فعلته بحق الجحيم؟ ما الذي أطعمته إياه؟”
حين رأيت اسمي على لائحة الاستكشاف، اضطررت إلى أن أرمش عدة مرات لأتأكد أنني أقرأ ما هو مكتوب حقًا.
بصراحة، شعرت ببعض الإهانة.
“أنت…”
لم تكن هناك أي أدوية متورطة في الأمر. فقط الكثير من التلاعب النفسي وتسجيل قوي جدًّا من شذوذ من الطراز الرفيع.
“إذًا رشحتني مكانك؟”
أنا لا أنحدر إلى مستوى استخدام المخدرات.
تحرّك نحو الباب، وتبعته مباشرة.
“كايل، ينبغي عليك أن تجربه عندما يتسنى لك الوقت. أظن أنه سيفيدك كثيرًا. أعلم أنك تمر بالكثير أيضًا، لذا—”
على الأقل…
“ربما في وقت آخر.”
“أنت—!”
رغم قوله ذلك، إلا أن كايل لم يبدُ مهتمًا على الإطلاق. وهذا عادل. فأنا أيضًا لم أكن أريد خوض المزيد من جلسات العلاج في الوقت الحالي.
وصلني صوت كايل بعد لحظة:
خصوصًا أنني لم أكن واثقًا بعد مما إذا كان ذلك سيجدي نفعًا على الأشخاص الأقوى. لقد نجح الأمر مع أولئك من المرتبة الثانية وما دون، لكنني لم أكن متأكدًا حقًا بشأن من هم في مرتبة أعلى.
كنت بحاجة لأن أتوخى الحذر.
وخاصة حين…
“مهما كان الأمر، يجب أن ترفض هذا. النقابة مرنة جدًا في مثل هذه الحالات. لن يُجبروك، ولدينا الكثير من الداعمين الآخرين الذين يمكنهم الذهاب بدلًا عنك.”
“هل ستفعل حقًا؟”
“…آه.”
قاطعته قبل أن يُكمل جملته.
كنت أعلم هذا بالفعل.
كنت على وشك التسلل بعيدًا لأضيع في زاوية هادئة من الغرفة، حين وقعت عيناي على زوي، جالسة على أحد الكراسي، تأكل بهدوء وتلعب لعبة ما على هاتفها.
كنت أعلم أن بإمكاني ببساطة رفض الاستدعاء والانتهاء من هذا المأزق، لكن وأنا أحدّق في حاسوبي المحمول وأتفحص المهمة، انطبقت شفتاي بإحكام.
قاطعته قبل أن يُكمل جملته.
لقد مضى وقت منذ أن اكتشفت الصدع، ومع ذلك… لم يخرج منه شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك كان الصوت الوحيد الذي خرج من فمها في تلك اللحظة، بينما أدرت رأسي بسرعة، محاولًا جهدي إخفاء الابتسامة التي بدأت ترتسم على شفتي.
المهمة لم تُنجز بعد.
مهما كان الأمر، كنت بحاجة إلى مزيد من الوقت للتفكير في الموقف.
ماذا يعني هذا؟
—سيث ثورن
‘هل من الممكن أن تكون المهمة مرتبطة بضرورة دخولي إلى هذا الصدع الغريب؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا…”
شعور ثقيل بدأ يتراكم في صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا…”
ما زلت غير متأكد مما يفعله الصدع، لكن من خلال التخمينات، بدا كأنه نوع من البوابة.
روان ابتسم قليلًا وهو يحكّ جانب عنقه.
عادةً كنت سأشعر بالقلق بل والخوف، لكن وأنا أحدق في نافذة المهمة وأرى عبارة [المرتبة الثانية] في قسم الصعوبة، بدأت أتساءل إن كان الصدع أسهل بكثير مما يظنه الناس.
على الأقل…
ربما لم يكن الشذوذ قويًا جدًا؟
كل أنواع الأفكار تسللت إلى رأسي في تلك اللحظة.
لا، ربما كان له نقطة ضعف ما لا يعلم بها أحد، مما يجعل التعامل معه أسهل؟
ماذا يعني هذا؟
كل أنواع الأفكار تسللت إلى رأسي في تلك اللحظة.
المهمة لم تُنجز بعد.
كانت هناك أصوات كثيرة تخبرني ألا أقبل المهمة، لكن وأنا أنظر إلى نافذة المهمة وأرى المرتبة الثانية، شعرت بيقين يكاد يكون مؤكدًا أن أفكاري السابقة كانت صائبة.
ضيّق كايل عينيه، وارتسم الشك على وجهه.
إما أن الشذوذ الذي نتعامل معه يعاني من ضعف كبير، أو أن هذا الصدع الغريب ليس إلا نوعًا من الاختبار الصغير الذي أعدّه الشذوذ بنفسه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أصوات كثيرة تخبرني ألا أقبل المهمة، لكن وأنا أنظر إلى نافذة المهمة وأرى المرتبة الثانية، شعرت بيقين يكاد يكون مؤكدًا أن أفكاري السابقة كانت صائبة.
مهما كان الأمر، كنت بحاجة إلى مزيد من الوقت للتفكير في الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك كان الصوت الوحيد الذي خرج من فمها في تلك اللحظة، بينما أدرت رأسي بسرعة، محاولًا جهدي إخفاء الابتسامة التي بدأت ترتسم على شفتي.
تررر—
الفصل 105: فرقة الاستكشاف [1]
على الأقل…
“من الأفضل ألا تفكر حتى في ذلك.”
ذلك ما كنت أظنه حتى اهتز هاتفي ونظرت إلى الرسالة التي ظهرت فجأة على شاشتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حديث عن كرهها للطعم العادي. انظروا إليها. لا أحد كان ليصدقها لو رأى هذا المظهـ—’
[اللقاء في المبنى خلال عشر دقائق. لا تتأخر.]
…وكذلك مع رقائق البطاطس. رؤيتها وهي تحشو عدة رقائق دفعة واحدة في فمها بينما تلعب بيد واحدة كان منظرًا مثيرًا للاهتمام.
وصلت الرسالة من رقم لا أعرفه، وعندما رفعت رأسي، وجدت كايل يحدق بي.
نظرت إلى كايل بإخلاص.
“من الأفضل ألا تفكر حتى في ذلك.”
‘هل من الممكن أن تكون المهمة مرتبطة بضرورة دخولي إلى هذا الصدع الغريب؟’
أجبرت نفسي على الابتسام وأنا أنهض من على الكرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك ما كنت أظنه حتى اهتز هاتفي ونظرت إلى الرسالة التي ظهرت فجأة على شاشتي.
“أتظن حقًا أن بإمكاني ألا أظهر؟ لا يزال عليّ الذهاب، لكن سأرى إن كنت قادرًا على رفض العرض.”
—انتظر، مهلاً! ماذا عن جلستي؟
“هل ستفعل حقًا؟”
كنت أعلم هذا بالفعل.
ضيّق كايل عينيه، وارتسم الشك على وجهه.
صدر صوت مكتوم خافت من خلف الباب، فتجاهلته.
“ماذا؟ هيا… أنت تعرف أنني أكره الأشياء المرعبة. إن كان الأمر مخيفًا جدًا، فسأنسحب فحسب.”
دون أن يُلقي بالًا للأجواء، تقدّم قائد الفريق نحو المكتب المركزي وجلس، وملامحه تغمرها الجديّة.
“كنت لأصدقك لو كان هذا في الماضي، لكنني بدأت أشك بك. لقد تغيّرت.”
على الأقل…
“هيا…”
“آه…”
نظرت إلى كايل بإخلاص.
نظرت إلى كايل بإخلاص.
“أنت تعلم جيدًا أنني لا أكذب في مثل هذه الأمور. لقد رأيتني أتقيأ قبل أن نأتي إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك كان الصوت الوحيد الذي خرج من فمها في تلك اللحظة، بينما أدرت رأسي بسرعة، محاولًا جهدي إخفاء الابتسامة التي بدأت ترتسم على شفتي.
“هذا صحيح…”
“إن لم تكن تريد أن تموت، فانسحب الآن. هذه فرصتك الوحيدة. لأن…”
بدا أن كايل شعر ببعض الارتياح بعد سماعه ذلك. وأخيرًا، تنهد وأومأ برأسه.
تلاشى صوته قليلًا، وتجول بنظره بين كل شخص في الغرفة.
“حسنًا، فلنذهب.”
خصوصًا أنني لم أكن واثقًا بعد مما إذا كان ذلك سيجدي نفعًا على الأشخاص الأقوى. لقد نجح الأمر مع أولئك من المرتبة الثانية وما دون، لكنني لم أكن متأكدًا حقًا بشأن من هم في مرتبة أعلى.
تحرّك نحو الباب، وتبعته مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلقت الباب من خلفي، وخدشت مؤخرة رأسي. كنت أقسم أنني نسيت شيئًا.
“من الأفضل ألا تفكر حتى في ذلك.”
صدر صوت مكتوم خافت من خلف الباب، فتجاهلته.
“قد يكون هذا خطئي في الواقع… قائد الفريق سألني إن كنت أرغب بالمشاركة، لكني لست في حالة تؤهلني لذلك، وعندما سأل من يمكنه أن يحلّ مكاني، انحرف الحوار في اتجاه انتهى بي الأمر إلى ترشيحك. بما أنك أصبحت ضمن الفرقة، فهذا يعني—”
—انتظر، مهلاً! ماذا عن جلستي؟
تحرّك نحو الباب، وتبعته مباشرة.
صحيح، صحيح…
ربما لم يكن الشذوذ قويًا جدًا؟
كان المنزل مكتظًا أكثر من المعتاد. وما إن دخلنا المكان أنا وكايل، حتى تم اصطحابنا مباشرة إلى غرفة معيّنة ظهر فيها عدد من الأشخاص. كانت الأجواء متوترة إلى حد بعيد، وكل الأعين كانت مركزة على جهاز لوحي وُضع على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أصوات كثيرة تخبرني ألا أقبل المهمة، لكن وأنا أنظر إلى نافذة المهمة وأرى المرتبة الثانية، شعرت بيقين يكاد يكون مؤكدًا أن أفكاري السابقة كانت صائبة.
“أوه، كايل، لقد وصلت…”
أجبرت نفسي على الابتسام وأنا أنهض من على الكرسي.
“أتيت في الوقت المناسب تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لا أنحدر إلى مستوى استخدام المخدرات.
على الفور، حيّا الجميع كايل، بينما وقفتُ على الجانب، مُتَجَاهَلًا بالكامل.
“…آه.”
لم أكن أمانع مثل هذا النوع من المعاملة. في الحقيقة، كنت أفضّل الأمور على هذا النحو لأنني أحب تجنّب لفت الانتباه.
“هل ستفعل حقًا؟”
كنت على وشك التسلل بعيدًا لأضيع في زاوية هادئة من الغرفة، حين وقعت عيناي على زوي، جالسة على أحد الكراسي، تأكل بهدوء وتلعب لعبة ما على هاتفها.
قاطعته قبل أن يُكمل جملته.
بدت وكأنها مندمجة للغاية في اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك كان الصوت الوحيد الذي خرج من فمها في تلك اللحظة، بينما أدرت رأسي بسرعة، محاولًا جهدي إخفاء الابتسامة التي بدأت ترتسم على شفتي.
…وكذلك مع رقائق البطاطس. رؤيتها وهي تحشو عدة رقائق دفعة واحدة في فمها بينما تلعب بيد واحدة كان منظرًا مثيرًا للاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت، الحديث أخذ اتجاهًا مختلفًا. أنت لست في نفس مستواي. ترشيحك سيكون غباءً. لقد رشحتك لفرقة الدعم فقط. أشعر بأنك ستقوم بعمل ممتاز هناك.”
وخاصة حين…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مضى وقت منذ أن اكتشفت الصدع، ومع ذلك… لم يخرج منه شيء.
‘حديث عن كرهها للطعم العادي. انظروا إليها. لا أحد كان ليصدقها لو رأى هذا المظهـ—’
…وكذلك مع رقائق البطاطس. رؤيتها وهي تحشو عدة رقائق دفعة واحدة في فمها بينما تلعب بيد واحدة كان منظرًا مثيرًا للاهتمام.
توقفت أفكاري فجأة.
مهما كان الأمر، كنت بحاجة إلى مزيد من الوقت للتفكير في الموقف.
وكأنها شعرت بنظراتي، رفعت زوي رأسها بهدوء، والتقت أعيننا.
“كنت سأفضّل تعويضًا ماليًا على الأقل بدلًا من أن أطلب شيئًا كهذا. هل جُننت؟”
تجمّد جسدها بالكامل، ويدها معلقة في الهواء لا تزال تقبض على بعض الرقائق.
تحرّك نحو الباب، وتبعته مباشرة.
“آه…”
“ربما في وقت آخر.”
ذلك كان الصوت الوحيد الذي خرج من فمها في تلك اللحظة، بينما أدرت رأسي بسرعة، محاولًا جهدي إخفاء الابتسامة التي بدأت ترتسم على شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت، الحديث أخذ اتجاهًا مختلفًا. أنت لست في نفس مستواي. ترشيحك سيكون غباءً. لقد رشحتك لفرقة الدعم فقط. أشعر بأنك ستقوم بعمل ممتاز هناك.”
لكن وكأنها لمحتها، تغيّر وجهها بالكامل، وأسقطت هاتفها على الطاولة.
…وكذلك مع رقائق البطاطس. رؤيتها وهي تحشو عدة رقائق دفعة واحدة في فمها بينما تلعب بيد واحدة كان منظرًا مثيرًا للاهتمام.
وضعت كلتا يديها على الطاولة، وبدأت بالنهوض حين—
وكأنها شعرت بنظراتي، رفعت زوي رأسها بهدوء، والتقت أعيننا.
“أنت—!”
عادةً كنت سأشعر بالقلق بل والخوف، لكن وأنا أحدق في نافذة المهمة وأرى عبارة [المرتبة الثانية] في قسم الصعوبة، بدأت أتساءل إن كان الصدع أسهل بكثير مما يظنه الناس.
“جيد، يبدو أن الجميع حاضر.”
“مهما كان الأمر، يجب أن ترفض هذا. النقابة مرنة جدًا في مثل هذه الحالات. لن يُجبروك، ولدينا الكثير من الداعمين الآخرين الذين يمكنهم الذهاب بدلًا عنك.”
وصل قائد الفريق، وساد الصمت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا…”
دون أن يُلقي بالًا للأجواء، تقدّم قائد الفريق نحو المكتب المركزي وجلس، وملامحه تغمرها الجديّة.
“سأبدأ هذا الاجتماع ببساطة.”
“سأبدأ هذا الاجتماع ببساطة.”
أجبرت نفسي على الابتسام وأنا أنهض من على الكرسي.
تلاشى صوته قليلًا، وتجول بنظره بين كل شخص في الغرفة.
إما أن الشذوذ الذي نتعامل معه يعاني من ضعف كبير، أو أن هذا الصدع الغريب ليس إلا نوعًا من الاختبار الصغير الذي أعدّه الشذوذ بنفسه؟
“إن لم تكن تريد أن تموت، فانسحب الآن. هذه فرصتك الوحيدة. لأن…”
وصلني صوت كايل بعد لحظة:
توقف قائد الفريق.
—انتظر، مهلاً! ماذا عن جلستي؟
“…لن تكون هناك فرصة ثانية بعد أن تموت.”
بدت وكأنها مندمجة للغاية في اللعبة.
“قد يكون هذا خطئي في الواقع… قائد الفريق سألني إن كنت أرغب بالمشاركة، لكني لست في حالة تؤهلني لذلك، وعندما سأل من يمكنه أن يحلّ مكاني، انحرف الحوار في اتجاه انتهى بي الأمر إلى ترشيحك. بما أنك أصبحت ضمن الفرقة، فهذا يعني—”
“ماذا؟ هو…؟”
“لا، بالطبع لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك ما كنت أظنه حتى اهتز هاتفي ونظرت إلى الرسالة التي ظهرت فجأة على شاشتي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
