الرجل الملتوي [2]
الفصل 102: الرجل الملتوي [2]
لكن حين فعلت…
[مهمة إضافية تم تفعيلها!]
فقد كانت فقط في الدرجة الثانية.
• الصعوبة: الدرجة الثانية
كبيرًا بما يكفي ليتسع لشخص واحد، ومع أن الأرض كانت تئن تحت خطواتي، توقفت تمامًا أمامه.
• المكافأة: 15.000 SP
العالم من حولي تغيّر.
• الهدف: اكتشف المزيد عن الرجل الملتوي.
وهذا على الأرجح يعني أنني لن أضطر إلى مواجهة الرجل الملتوي.
• الموقع: جزيرة مالوفيا
هذا…
الوصف: لقد ظهر الرجل الملتوي مجددًا. ومع موت كل ضحية بسرعة أكبر من سابقتها، وقوته التي تتزايد تدريجيًا، لم يتبقَ الكثير من الوقت قبل أن يتطور الرجل الملتوي. اكتشف المزيد عنه وعن كيفية هروبه! لكن كن حذرًا… الرجل الملتوي يعرف عن مظهرك!
وحين لمحنا المكان المألوف، توقفنا معًا.
الحد الزمني: يوم واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع أبدًا.
سحبت نفسًا باردًا بينما أحدّق في المهمة.
كانت الجملة الأخيرة على وجه الخصوص كفيلة بجعل جسدي يرتجف دون إرادة. بالرغم من أنني كنت على دراية بذلك سلفًا، إلا أن رؤيتها مكتوبة أمام عيني جعلني أشعر بقلق بالغ.
“مرحبًا.”
الشيء الوحيد المطمئن في هذا الوضع كان مستوى الصعوبة.
كانت الجملة الأخيرة على وجه الخصوص كفيلة بجعل جسدي يرتجف دون إرادة. بالرغم من أنني كنت على دراية بذلك سلفًا، إلا أن رؤيتها مكتوبة أمام عيني جعلني أشعر بقلق بالغ.
فقد كانت فقط في الدرجة الثانية.
فقد كانت فقط في الدرجة الثانية.
وهذا على الأرجح يعني أنني لن أضطر إلى مواجهة الرجل الملتوي.
“هذا يكفي الآن.”
على الأقل… كنت آمل أن يكون ذلك هو الحال.
فاكتفيت بهز كتفي وأعطيته إجابة عشوائية تمامًا:
“أنا متفاجئ لأنك طلبت مني الحضور بدلًا من كايل. ألم يكن الأمر ليكون أسهل بكثير لو أنه رافقك؟”
الوصف: لقد ظهر الرجل الملتوي مجددًا. ومع موت كل ضحية بسرعة أكبر من سابقتها، وقوته التي تتزايد تدريجيًا، لم يتبقَ الكثير من الوقت قبل أن يتطور الرجل الملتوي. اكتشف المزيد عنه وعن كيفية هروبه! لكن كن حذرًا… الرجل الملتوي يعرف عن مظهرك!
تمكنّا من تجاوز الحشد أمام المبنى المؤقت، واستمر الجرذ في الحديث. كان يبدو في مزاج جيد اليوم.
هل دخل بهذه البساطة؟ هذا…
هل كان سعيدًا لهذا الحد لأنني دعوته لمرافقتي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحرٌ مقزز من الأجساد المحنطة، مكدّسة ومضغوطة في كتلة خانقة تحت الأرض، أطرافهم ملتوية، وعيونهم خاوية، ووجوههم وأفواههم تفتح وتغلق وهم جميعًا يحدّقون بي.
“أنا متأكد من أنه أكثر كفاءة مني بكثير. ما الذي جعلك تختارني؟”
الفصل 102: الرجل الملتوي [2]
هل لأنه سيتم ملاحظة غياب كايل على الفور؟
وحينها، رأيتهم.
أم لأنني لم أرغب في الذهاب بمفردي؟
وحين لمحنا المكان المألوف، توقفنا معًا.
…أم لأنني ببساطة لا أعرف أحدًا آخر؟
“….لا.”
هناك أسباب كثيرة.
لكن، لم يكن من الممكن أن أقول له ذلك.
“هل مفتاح الضوء لا يعمل؟”
فاكتفيت بهز كتفي وأعطيته إجابة عشوائية تمامًا:
يبدو أن اصطحابه لم يكن قرارًا سيئًا بعد كل شيء.
“فقط شعرت بذلك.”
“هذا يكفي الآن.”
“آه. جميل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا الآن؟”
ولحسن الحظ، لم يبدو أن الجرذ انزعج من إجابتي على الإطلاق. بل بدا سعيدًا ونحن نسير معًا نحو منزل معين.
العالم من حولي تغيّر.
وحين لمحنا المكان المألوف، توقفنا معًا.
هل دخل بهذه البساطة؟ هذا…
كان شريط التحذير الأصفر يحيط بالمنزل بالكامل، مانعًا أي أحد من الدخول، فيما كان العملاء ينتشرون حوله.
كان شريط التحذير الأصفر يحيط بالمنزل بالكامل، مانعًا أي أحد من الدخول، فيما كان العملاء ينتشرون حوله.
يبدو أن الأمر سيكون أصعب مما توقعت.
أم لأنني لم أرغب في الذهاب بمفردي؟
هكذا فكرت بينما أحدّق في المبنى البعيد. وبينما كنت أنظر إلى كل أولئك العملاء، أدركت أن الدخول إلى هناك سيكون تحديًا حقيقيًا.
على الأقل… كنت آمل أن يكون ذلك هو الحال.
…أو هكذا ظننت في البداية.
أم لأنني لم أرغب في الذهاب بمفردي؟
“مرحبًا.”
“مرحبًا.”
تقدم الجرذ إلى الأمام، وأخرج بطاقة تعريفية وعرضها لأحد العملاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أم لأنني ببساطة لا أعرف أحدًا آخر؟
التفت العميل إليّ، ثم أومأ برأسه ورفع الشريط، فيما لوّح الجرذ لي.
رغم أنني كنت أرى بفضل ضوء الهاتف، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا.
“هيا، فلنذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع أبدًا.
“…..”
الحد الزمني: يوم واحد.
كنت أحدّق به، ولا أعرف ماذا أقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت، لكن بعد أن فكرت بالمهمة، لحقت به في النهاية.
هل دخل بهذه البساطة؟ هذا…
• المكافأة: 15.000 SP
“تعلم، هذه الأشرطة موجودة فقط لمنع المواطنين العاديين من الدخول. بما أننا نعمل في النقابة، فلن يمنعونا من الدخول.”
“هل وجدت شيئًا؟ لم أتمكن من العثور على أي شيء على الإطلاق.”
“….آه.”
“لقد وصلنا.”
كلماته كانت منطقية للغاية.
الوصف: لقد ظهر الرجل الملتوي مجددًا. ومع موت كل ضحية بسرعة أكبر من سابقتها، وقوته التي تتزايد تدريجيًا، لم يتبقَ الكثير من الوقت قبل أن يتطور الرجل الملتوي. اكتشف المزيد عنه وعن كيفية هروبه! لكن كن حذرًا… الرجل الملتوي يعرف عن مظهرك!
يبدو أن اصطحابه لم يكن قرارًا سيئًا بعد كل شيء.
لا أعلم كم من الوقت بقيت على هذا الوضع، لكن حين عاد صوت الجرذ إلى أذني، كان رأسي قد انخفض بالفعل باتجاه الشق.
دخلنا أخيرًا إلى المنزل، وكانت ملامحه المألوفة للغاية تنكشف أمام عينيّ. وبينما كنت أتلفت من حولي، بدا المكان مهجورًا. لا أضواء، ولا أثر للحياة، ولا حتى عميل واحد في الأرجاء.
“مرحبًا.”
الطريقة الوحيدة التي أرى بها كانت من خلال مصباح الهاتف. وكان حينها فقط حين لاحظت شريط التحذير الأصفر الممتد عند الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الظواهر الشاذة القوية غالبًا ما تتسبب في انخفاض ملحوظ في درجة الحرارة. الأمر مرتبط بشيءٍ ما حول تسلل البرودة من العالم الذي تأتي منه تلك الظواهر إلى عالمنا. لا يُعرف الكثير عن عالمهم، لكن مما أعلمه، يبدو أنه أرض موازية. على الأقل، هذا ما يقترحه أغلب الباحثين.”
“ماذا الآن؟”
وحينها، رأيتهم.
سأل الجرذ، وعيناه مثبتتان عليّ. كان يبدو متحمسًا لسببٍ ما.
• الصعوبة: الدرجة الثانية
فاجأتني حماسته، لكنني تجاهلتها بينما أواصل النظر إلى المكان.
الحد الزمني: يوم واحد.
الهواء كان راكدًا ومشبعًا بعفن خفي. من النوع الذي تشعر به حين تدخل غرفة مغلقة منذ أيام.
هناك أسباب كثيرة.
ورق الجدران كان يتقشر ويتدلى كأوراق ذابلة، والأرض تصدر صريرًا تحت خطواتي، تئن مع كل خطوة أخطوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الظواهر الشاذة القوية غالبًا ما تتسبب في انخفاض ملحوظ في درجة الحرارة. الأمر مرتبط بشيءٍ ما حول تسلل البرودة من العالم الذي تأتي منه تلك الظواهر إلى عالمنا. لا يُعرف الكثير عن عالمهم، لكن مما أعلمه، يبدو أنه أرض موازية. على الأقل، هذا ما يقترحه أغلب الباحثين.”
ومع ذلك، تابعت السير.
العالم من حولي تغيّر.
ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غريب.”
نحو مفتاح الإنارة.
كانت الجملة الأخيرة على وجه الخصوص كفيلة بجعل جسدي يرتجف دون إرادة. بالرغم من أنني كنت على دراية بذلك سلفًا، إلا أن رؤيتها مكتوبة أمام عيني جعلني أشعر بقلق بالغ.
رغم أنني كنت أرى بفضل ضوء الهاتف، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا.
أخرج الجرذ هاتفه وأضاء به المساحة أمامه.
لكن…
أخرج الجرذ هاتفه وأضاء به المساحة أمامه.
وميض.
لا شيء.
كان شريط التحذير الأصفر يحيط بالمنزل بالكامل، مانعًا أي أحد من الدخول، فيما كان العملاء ينتشرون حوله.
الظلمة واصلت التمسك بي من كل الجهات.
“هل مفتاح الضوء لا يعمل؟”
انشقّت الأرض من تحتي، وظهرت تلك الأشكال من جديد.
“….لا.”
كبيرًا بما يكفي ليتسع لشخص واحد، ومع أن الأرض كانت تئن تحت خطواتي، توقفت تمامًا أمامه.
“غريب.”
فجأة، شعرت وكأن الشتاء قد حلّ…
أخرج الجرذ هاتفه وأضاء به المساحة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، بلغنا الغرفة المعنية، فدفع الجرذ الباب وفتح ضوء هاتفه على الداخل.
“هذا يكفي الآن.”
ورق الجدران كان يتقشر ويتدلى كأوراق ذابلة، والأرض تصدر صريرًا تحت خطواتي، تئن مع كل خطوة أخطوها.
ثم استدار، ونظر نحو شريط التحذير الأصفر الذي كان يحجب الطريق إلى الطابق الثاني. ثم التفت إليّ ورفع الشريط.
فقد كانت فقط في الدرجة الثانية.
“هل ننطلق؟”
الطريقة الوحيدة التي أرى بها كانت من خلال مصباح الهاتف. وكان حينها فقط حين لاحظت شريط التحذير الأصفر الممتد عند الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني.
ترددت، لكن بعد أن فكرت بالمهمة، لحقت به في النهاية.
هل دخل بهذه البساطة؟ هذا…
كل خطوة فوق الدرج كانت تُصدر أنينًا خافتًا من الخشب، والهواء صار أكثر كثافة برائحة عفنة تلتصق بكل شيء. وبرودة مفاجئة تسللت تحت جلدي، جعلتني أرتجف.
لا أعلم كم من الوقت بقيت على هذا الوضع، لكن حين عاد صوت الجرذ إلى أذني، كان رأسي قد انخفض بالفعل باتجاه الشق.
فجأة، شعرت وكأن الشتاء قد حلّ…
انشقّت الأرض من تحتي، وظهرت تلك الأشكال من جديد.
“لا تقلق كثيرًا. هذا طبيعي.”
أم لأنني لم أرغب في الذهاب بمفردي؟
تحدّث الجرذ وهو يمرّ بجانبي.
ثم استدار، ونظر نحو شريط التحذير الأصفر الذي كان يحجب الطريق إلى الطابق الثاني. ثم التفت إليّ ورفع الشريط.
“الظواهر الشاذة القوية غالبًا ما تتسبب في انخفاض ملحوظ في درجة الحرارة. الأمر مرتبط بشيءٍ ما حول تسلل البرودة من العالم الذي تأتي منه تلك الظواهر إلى عالمنا. لا يُعرف الكثير عن عالمهم، لكن مما أعلمه، يبدو أنه أرض موازية. على الأقل، هذا ما يقترحه أغلب الباحثين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد المطمئن في هذا الوضع كان مستوى الصعوبة.
“أهكذا إذًا؟”
“مرحبًا.”
توقفت للحظة، وغرقت أفكاري في نظارات الطيف.
وحينها، رأيتهم.
هل يمكن أن تكون…؟
وحين نزعت نظاراتي، اختفى الشق، ثم عاد للظهور بمجرد أن وضعتها مجددًا.
“لقد وصلنا.”
برد… برد شديد.
أخيرًا، بلغنا الغرفة المعنية، فدفع الجرذ الباب وفتح ضوء هاتفه على الداخل.
ظهرت الغرفة أمام أعيننا.
ببطء.
كانت تبدو كما كانت سابقًا، لكن شريط التحذير كان ملفوفًا حول السرير، والأغطية مندفعة إلى الجوانب، وبقعة مبتلة تنتشر عبر الفراش. وكانت الرائحة العفنة تتكاثف أكثر في الأرجاء، يعززها البرد الذي التصق بجدران المكان.
“لقد وصلنا.”
بدأت أرتجف بينما أمسكت بذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، بلغنا الغرفة المعنية، فدفع الجرذ الباب وفتح ضوء هاتفه على الداخل.
برد… برد شديد.
كانت تبدو كما كانت سابقًا، لكن شريط التحذير كان ملفوفًا حول السرير، والأغطية مندفعة إلى الجوانب، وبقعة مبتلة تنتشر عبر الفراش. وكانت الرائحة العفنة تتكاثف أكثر في الأرجاء، يعززها البرد الذي التصق بجدران المكان.
ومع ذلك، بقيت واقفًا أراقب ما حولي.
تنفست أخيرًا، وأخرجت نظاراتي الشمسية وارتديتها ببطء.
ببطء.
“هااا…”
تحوّل البرد إلى لسعة حادة، والعالم كله انقلب إلى درجات من الأزرق. كان الجرذ قريبًا، يمسح ضوء هاتفه أسفل السرير باحثًا عن أدلة. فكّرت أن أفعل مثله، لكن…
العالم من حولي تغيّر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-أوه، اللعنة.”
تحوّل البرد إلى لسعة حادة، والعالم كله انقلب إلى درجات من الأزرق. كان الجرذ قريبًا، يمسح ضوء هاتفه أسفل السرير باحثًا عن أدلة. فكّرت أن أفعل مثله، لكن…
لم أستطع أبدًا.
الوصف: لقد ظهر الرجل الملتوي مجددًا. ومع موت كل ضحية بسرعة أكبر من سابقتها، وقوته التي تتزايد تدريجيًا، لم يتبقَ الكثير من الوقت قبل أن يتطور الرجل الملتوي. اكتشف المزيد عنه وعن كيفية هروبه! لكن كن حذرًا… الرجل الملتوي يعرف عن مظهرك!
نظرت نحو زاوية الغرفة، ووقعت عيناي على شق معين في الأرض. كان كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد المطمئن في هذا الوضع كان مستوى الصعوبة.
كبيرًا بما يكفي ليتسع لشخص واحد، ومع أن الأرض كانت تئن تحت خطواتي، توقفت تمامًا أمامه.
الحد الزمني: يوم واحد.
وحين نزعت نظاراتي، اختفى الشق، ثم عاد للظهور بمجرد أن وضعتها مجددًا.
يبدو أن اصطحابه لم يكن قرارًا سيئًا بعد كل شيء.
هذا…
تقدم الجرذ إلى الأمام، وأخرج بطاقة تعريفية وعرضها لأحد العملاء.
ابتلعت ريقي بعصبية، ثم انحنيت لأنظر داخل الحفرة.
ببطء.
“هل وجدت شيئًا؟ لم أتمكن من العثور على أي شيء على الإطلاق.”
ثم استدار، ونظر نحو شريط التحذير الأصفر الذي كان يحجب الطريق إلى الطابق الثاني. ثم التفت إليّ ورفع الشريط.
لا أعلم كم من الوقت بقيت على هذا الوضع، لكن حين عاد صوت الجرذ إلى أذني، كان رأسي قد انخفض بالفعل باتجاه الشق.
الطريقة الوحيدة التي أرى بها كانت من خلال مصباح الهاتف. وكان حينها فقط حين لاحظت شريط التحذير الأصفر الممتد عند الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني.
وحينها، رأيتهم.
“…..!”
“…..!”
نحو مفتاح الإنارة.
بحرٌ مقزز من الأجساد المحنطة، مكدّسة ومضغوطة في كتلة خانقة تحت الأرض، أطرافهم ملتوية، وعيونهم خاوية، ووجوههم وأفواههم تفتح وتغلق وهم جميعًا يحدّقون بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت، لكن بعد أن فكرت بالمهمة، لحقت به في النهاية.
ارتجفت، وسحبت نظاراتي بسرعة.
هل كان سعيدًا لهذا الحد لأنني دعوته لمرافقتي؟
لكن حين فعلت…
كل خطوة فوق الدرج كانت تُصدر أنينًا خافتًا من الخشب، والهواء صار أكثر كثافة برائحة عفنة تلتصق بكل شيء. وبرودة مفاجئة تسللت تحت جلدي، جعلتني أرتجف.
تشقق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أم لأنني ببساطة لا أعرف أحدًا آخر؟
انشقّت الأرض من تحتي، وظهرت تلك الأشكال من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنّا من تجاوز الحشد أمام المبنى المؤقت، واستمر الجرذ في الحديث. كان يبدو في مزاج جيد اليوم.
“أ-أوه، اللعنة.”
“فقط شعرت بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت ريقي بعصبية، ثم انحنيت لأنظر داخل الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الظواهر الشاذة القوية غالبًا ما تتسبب في انخفاض ملحوظ في درجة الحرارة. الأمر مرتبط بشيءٍ ما حول تسلل البرودة من العالم الذي تأتي منه تلك الظواهر إلى عالمنا. لا يُعرف الكثير عن عالمهم، لكن مما أعلمه، يبدو أنه أرض موازية. على الأقل، هذا ما يقترحه أغلب الباحثين.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
