الرجل الملتوي [2]
الفصل 102: الرجل الملتوي [2]
على الأقل… كنت آمل أن يكون ذلك هو الحال.
[مهمة إضافية تم تفعيلها!]
نحو مفتاح الإنارة.
• الصعوبة: الدرجة الثانية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا الآن؟”
• المكافأة: 15.000 SP
الحد الزمني: يوم واحد.
• الهدف: اكتشف المزيد عن الرجل الملتوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، بلغنا الغرفة المعنية، فدفع الجرذ الباب وفتح ضوء هاتفه على الداخل.
• الموقع: جزيرة مالوفيا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أم لأنني ببساطة لا أعرف أحدًا آخر؟
الوصف: لقد ظهر الرجل الملتوي مجددًا. ومع موت كل ضحية بسرعة أكبر من سابقتها، وقوته التي تتزايد تدريجيًا، لم يتبقَ الكثير من الوقت قبل أن يتطور الرجل الملتوي. اكتشف المزيد عنه وعن كيفية هروبه! لكن كن حذرًا… الرجل الملتوي يعرف عن مظهرك!
على الأقل… كنت آمل أن يكون ذلك هو الحال.
الحد الزمني: يوم واحد.
ورق الجدران كان يتقشر ويتدلى كأوراق ذابلة، والأرض تصدر صريرًا تحت خطواتي، تئن مع كل خطوة أخطوها.
سحبت نفسًا باردًا بينما أحدّق في المهمة.
أم لأنني لم أرغب في الذهاب بمفردي؟
كانت الجملة الأخيرة على وجه الخصوص كفيلة بجعل جسدي يرتجف دون إرادة. بالرغم من أنني كنت على دراية بذلك سلفًا، إلا أن رؤيتها مكتوبة أمام عيني جعلني أشعر بقلق بالغ.
“فقط شعرت بذلك.”
الشيء الوحيد المطمئن في هذا الوضع كان مستوى الصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بقيت واقفًا أراقب ما حولي.
فقد كانت فقط في الدرجة الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا الآن؟”
وهذا على الأرجح يعني أنني لن أضطر إلى مواجهة الرجل الملتوي.
“…..!”
على الأقل… كنت آمل أن يكون ذلك هو الحال.
كانت تبدو كما كانت سابقًا، لكن شريط التحذير كان ملفوفًا حول السرير، والأغطية مندفعة إلى الجوانب، وبقعة مبتلة تنتشر عبر الفراش. وكانت الرائحة العفنة تتكاثف أكثر في الأرجاء، يعززها البرد الذي التصق بجدران المكان.
“أنا متفاجئ لأنك طلبت مني الحضور بدلًا من كايل. ألم يكن الأمر ليكون أسهل بكثير لو أنه رافقك؟”
ظهرت الغرفة أمام أعيننا.
تمكنّا من تجاوز الحشد أمام المبنى المؤقت، واستمر الجرذ في الحديث. كان يبدو في مزاج جيد اليوم.
ارتجفت، وسحبت نظاراتي بسرعة.
هل كان سعيدًا لهذا الحد لأنني دعوته لمرافقتي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….آه.”
“أنا متأكد من أنه أكثر كفاءة مني بكثير. ما الذي جعلك تختارني؟”
تقدم الجرذ إلى الأمام، وأخرج بطاقة تعريفية وعرضها لأحد العملاء.
هل لأنه سيتم ملاحظة غياب كايل على الفور؟
تنفست أخيرًا، وأخرجت نظاراتي الشمسية وارتديتها ببطء.
أم لأنني لم أرغب في الذهاب بمفردي؟
نحو مفتاح الإنارة.
…أم لأنني ببساطة لا أعرف أحدًا آخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت ريقي بعصبية، ثم انحنيت لأنظر داخل الحفرة.
هناك أسباب كثيرة.
وحينها، رأيتهم.
لكن، لم يكن من الممكن أن أقول له ذلك.
“….لا.”
فاكتفيت بهز كتفي وأعطيته إجابة عشوائية تمامًا:
“هذا يكفي الآن.”
“فقط شعرت بذلك.”
“…..!”
“آه. جميل.”
لكن، لم يكن من الممكن أن أقول له ذلك.
ولحسن الحظ، لم يبدو أن الجرذ انزعج من إجابتي على الإطلاق. بل بدا سعيدًا ونحن نسير معًا نحو منزل معين.
“أنا متأكد من أنه أكثر كفاءة مني بكثير. ما الذي جعلك تختارني؟”
وحين لمحنا المكان المألوف، توقفنا معًا.
الحد الزمني: يوم واحد.
كان شريط التحذير الأصفر يحيط بالمنزل بالكامل، مانعًا أي أحد من الدخول، فيما كان العملاء ينتشرون حوله.
الوصف: لقد ظهر الرجل الملتوي مجددًا. ومع موت كل ضحية بسرعة أكبر من سابقتها، وقوته التي تتزايد تدريجيًا، لم يتبقَ الكثير من الوقت قبل أن يتطور الرجل الملتوي. اكتشف المزيد عنه وعن كيفية هروبه! لكن كن حذرًا… الرجل الملتوي يعرف عن مظهرك!
يبدو أن الأمر سيكون أصعب مما توقعت.
“هااا…”
هكذا فكرت بينما أحدّق في المبنى البعيد. وبينما كنت أنظر إلى كل أولئك العملاء، أدركت أن الدخول إلى هناك سيكون تحديًا حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وميض.
…أو هكذا ظننت في البداية.
كل خطوة فوق الدرج كانت تُصدر أنينًا خافتًا من الخشب، والهواء صار أكثر كثافة برائحة عفنة تلتصق بكل شيء. وبرودة مفاجئة تسللت تحت جلدي، جعلتني أرتجف.
“مرحبًا.”
كانت تبدو كما كانت سابقًا، لكن شريط التحذير كان ملفوفًا حول السرير، والأغطية مندفعة إلى الجوانب، وبقعة مبتلة تنتشر عبر الفراش. وكانت الرائحة العفنة تتكاثف أكثر في الأرجاء، يعززها البرد الذي التصق بجدران المكان.
تقدم الجرذ إلى الأمام، وأخرج بطاقة تعريفية وعرضها لأحد العملاء.
فاكتفيت بهز كتفي وأعطيته إجابة عشوائية تمامًا:
التفت العميل إليّ، ثم أومأ برأسه ورفع الشريط، فيما لوّح الجرذ لي.
يبدو أن الأمر سيكون أصعب مما توقعت.
“هيا، فلنذهب.”
• الهدف: اكتشف المزيد عن الرجل الملتوي.
“…..”
ولحسن الحظ، لم يبدو أن الجرذ انزعج من إجابتي على الإطلاق. بل بدا سعيدًا ونحن نسير معًا نحو منزل معين.
كنت أحدّق به، ولا أعرف ماذا أقول.
الهواء كان راكدًا ومشبعًا بعفن خفي. من النوع الذي تشعر به حين تدخل غرفة مغلقة منذ أيام.
هل دخل بهذه البساطة؟ هذا…
“هذا يكفي الآن.”
“تعلم، هذه الأشرطة موجودة فقط لمنع المواطنين العاديين من الدخول. بما أننا نعمل في النقابة، فلن يمنعونا من الدخول.”
“أنا متفاجئ لأنك طلبت مني الحضور بدلًا من كايل. ألم يكن الأمر ليكون أسهل بكثير لو أنه رافقك؟”
“….آه.”
“….لا.”
كلماته كانت منطقية للغاية.
“أنا متأكد من أنه أكثر كفاءة مني بكثير. ما الذي جعلك تختارني؟”
يبدو أن اصطحابه لم يكن قرارًا سيئًا بعد كل شيء.
لا أعلم كم من الوقت بقيت على هذا الوضع، لكن حين عاد صوت الجرذ إلى أذني، كان رأسي قد انخفض بالفعل باتجاه الشق.
دخلنا أخيرًا إلى المنزل، وكانت ملامحه المألوفة للغاية تنكشف أمام عينيّ. وبينما كنت أتلفت من حولي، بدا المكان مهجورًا. لا أضواء، ولا أثر للحياة، ولا حتى عميل واحد في الأرجاء.
الظلمة واصلت التمسك بي من كل الجهات.
الطريقة الوحيدة التي أرى بها كانت من خلال مصباح الهاتف. وكان حينها فقط حين لاحظت شريط التحذير الأصفر الممتد عند الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني.
هل لأنه سيتم ملاحظة غياب كايل على الفور؟
“ماذا الآن؟”
لا أعلم كم من الوقت بقيت على هذا الوضع، لكن حين عاد صوت الجرذ إلى أذني، كان رأسي قد انخفض بالفعل باتجاه الشق.
سأل الجرذ، وعيناه مثبتتان عليّ. كان يبدو متحمسًا لسببٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت، لكن بعد أن فكرت بالمهمة، لحقت به في النهاية.
فاجأتني حماسته، لكنني تجاهلتها بينما أواصل النظر إلى المكان.
هل لأنه سيتم ملاحظة غياب كايل على الفور؟
الهواء كان راكدًا ومشبعًا بعفن خفي. من النوع الذي تشعر به حين تدخل غرفة مغلقة منذ أيام.
يبدو أن الأمر سيكون أصعب مما توقعت.
ورق الجدران كان يتقشر ويتدلى كأوراق ذابلة، والأرض تصدر صريرًا تحت خطواتي، تئن مع كل خطوة أخطوها.
ومع ذلك، تابعت السير.
“فقط شعرت بذلك.”
ببطء.
برد… برد شديد.
نحو مفتاح الإنارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت، لكن بعد أن فكرت بالمهمة، لحقت به في النهاية.
رغم أنني كنت أرى بفضل ضوء الهاتف، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا.
ظهرت الغرفة أمام أعيننا.
لكن…
الظلمة واصلت التمسك بي من كل الجهات.
وميض.
فقد كانت فقط في الدرجة الثانية.
لا شيء.
أم لأنني لم أرغب في الذهاب بمفردي؟
الظلمة واصلت التمسك بي من كل الجهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وميض.
“هل مفتاح الضوء لا يعمل؟”
“هذا يكفي الآن.”
“….لا.”
لا أعلم كم من الوقت بقيت على هذا الوضع، لكن حين عاد صوت الجرذ إلى أذني، كان رأسي قد انخفض بالفعل باتجاه الشق.
“غريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. جميل.”
أخرج الجرذ هاتفه وأضاء به المساحة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وميض.
“هذا يكفي الآن.”
أخرج الجرذ هاتفه وأضاء به المساحة أمامه.
ثم استدار، ونظر نحو شريط التحذير الأصفر الذي كان يحجب الطريق إلى الطابق الثاني. ثم التفت إليّ ورفع الشريط.
كانت تبدو كما كانت سابقًا، لكن شريط التحذير كان ملفوفًا حول السرير، والأغطية مندفعة إلى الجوانب، وبقعة مبتلة تنتشر عبر الفراش. وكانت الرائحة العفنة تتكاثف أكثر في الأرجاء، يعززها البرد الذي التصق بجدران المكان.
“هل ننطلق؟”
رغم أنني كنت أرى بفضل ضوء الهاتف، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا.
ترددت، لكن بعد أن فكرت بالمهمة، لحقت به في النهاية.
“هااا…”
كل خطوة فوق الدرج كانت تُصدر أنينًا خافتًا من الخشب، والهواء صار أكثر كثافة برائحة عفنة تلتصق بكل شيء. وبرودة مفاجئة تسللت تحت جلدي، جعلتني أرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا، فلنذهب.”
فجأة، شعرت وكأن الشتاء قد حلّ…
ظهرت الغرفة أمام أعيننا.
“لا تقلق كثيرًا. هذا طبيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع أبدًا.
تحدّث الجرذ وهو يمرّ بجانبي.
“هل ننطلق؟”
“الظواهر الشاذة القوية غالبًا ما تتسبب في انخفاض ملحوظ في درجة الحرارة. الأمر مرتبط بشيءٍ ما حول تسلل البرودة من العالم الذي تأتي منه تلك الظواهر إلى عالمنا. لا يُعرف الكثير عن عالمهم، لكن مما أعلمه، يبدو أنه أرض موازية. على الأقل، هذا ما يقترحه أغلب الباحثين.”
هذا…
“أهكذا إذًا؟”
“…..”
توقفت للحظة، وغرقت أفكاري في نظارات الطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت، لكن بعد أن فكرت بالمهمة، لحقت به في النهاية.
هل يمكن أن تكون…؟
• الصعوبة: الدرجة الثانية
“لقد وصلنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت ريقي بعصبية، ثم انحنيت لأنظر داخل الحفرة.
أخيرًا، بلغنا الغرفة المعنية، فدفع الجرذ الباب وفتح ضوء هاتفه على الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تابعت السير.
ظهرت الغرفة أمام أعيننا.
لا شيء.
كانت تبدو كما كانت سابقًا، لكن شريط التحذير كان ملفوفًا حول السرير، والأغطية مندفعة إلى الجوانب، وبقعة مبتلة تنتشر عبر الفراش. وكانت الرائحة العفنة تتكاثف أكثر في الأرجاء، يعززها البرد الذي التصق بجدران المكان.
لا شيء.
بدأت أرتجف بينما أمسكت بذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….آه.”
برد… برد شديد.
كلماته كانت منطقية للغاية.
ومع ذلك، بقيت واقفًا أراقب ما حولي.
توقفت للحظة، وغرقت أفكاري في نظارات الطيف.
تنفست أخيرًا، وأخرجت نظاراتي الشمسية وارتديتها ببطء.
“هذا يكفي الآن.”
“هااا…”
هناك أسباب كثيرة.
العالم من حولي تغيّر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أم لأنني ببساطة لا أعرف أحدًا آخر؟
تحوّل البرد إلى لسعة حادة، والعالم كله انقلب إلى درجات من الأزرق. كان الجرذ قريبًا، يمسح ضوء هاتفه أسفل السرير باحثًا عن أدلة. فكّرت أن أفعل مثله، لكن…
كنت أحدّق به، ولا أعرف ماذا أقول.
لم أستطع أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا فكرت بينما أحدّق في المبنى البعيد. وبينما كنت أنظر إلى كل أولئك العملاء، أدركت أن الدخول إلى هناك سيكون تحديًا حقيقيًا.
نظرت نحو زاوية الغرفة، ووقعت عيناي على شق معين في الأرض. كان كبيرًا.
كنت أحدّق به، ولا أعرف ماذا أقول.
كبيرًا بما يكفي ليتسع لشخص واحد، ومع أن الأرض كانت تئن تحت خطواتي، توقفت تمامًا أمامه.
ولحسن الحظ، لم يبدو أن الجرذ انزعج من إجابتي على الإطلاق. بل بدا سعيدًا ونحن نسير معًا نحو منزل معين.
وحين نزعت نظاراتي، اختفى الشق، ثم عاد للظهور بمجرد أن وضعتها مجددًا.
رغم أنني كنت أرى بفضل ضوء الهاتف، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا.
هذا…
أخرج الجرذ هاتفه وأضاء به المساحة أمامه.
ابتلعت ريقي بعصبية، ثم انحنيت لأنظر داخل الحفرة.
كلماته كانت منطقية للغاية.
“هل وجدت شيئًا؟ لم أتمكن من العثور على أي شيء على الإطلاق.”
“لقد وصلنا.”
لا أعلم كم من الوقت بقيت على هذا الوضع، لكن حين عاد صوت الجرذ إلى أذني، كان رأسي قد انخفض بالفعل باتجاه الشق.
وحين لمحنا المكان المألوف، توقفنا معًا.
وحينها، رأيتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….آه.”
“…..!”
• المكافأة: 15.000 SP
بحرٌ مقزز من الأجساد المحنطة، مكدّسة ومضغوطة في كتلة خانقة تحت الأرض، أطرافهم ملتوية، وعيونهم خاوية، ووجوههم وأفواههم تفتح وتغلق وهم جميعًا يحدّقون بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الموقع: جزيرة مالوفيا
ارتجفت، وسحبت نظاراتي بسرعة.
نحو مفتاح الإنارة.
لكن حين فعلت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا فكرت بينما أحدّق في المبنى البعيد. وبينما كنت أنظر إلى كل أولئك العملاء، أدركت أن الدخول إلى هناك سيكون تحديًا حقيقيًا.
تشقق!
نحو مفتاح الإنارة.
انشقّت الأرض من تحتي، وظهرت تلك الأشكال من جديد.
هل كان سعيدًا لهذا الحد لأنني دعوته لمرافقتي؟
“أ-أوه، اللعنة.”
لكن حين فعلت…
يبدو أن الأمر سيكون أصعب مما توقعت.
العالم من حولي تغيّر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات