البعثة [3]
الفصل 99: البعثة [3]
“هاه؟”
“ماذا حدث؟”
“حاضر، سيدي!”
وصل قائد الفريق والعميل من المكتب بسرعة بالغة. لم يبدُ عليهما الارتباك إطلاقًا، بل دخلا بهدوء غريب لا يتماشى مع فظاعة الموقف. كان اتزانهما باعثًا على الريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسرعة! فقط أوقفوه للحظة!”
“اقتل!! سأقتلك—!”
“كان ذلك جنونيًا.”
ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أدركا ما الذي يجري.
“انتظروا، لا تسرعوا كثيرًا. لقد أكلت للتو ومعدتي مضطربة قليلًا.”
“حسنًا، سأتولى الأمر من هنا.”
بينما كانت أفكاري تتداخل، لم أجد إلا طريقة واحدة للرد.
بمجرد أن لوّح بإصبعه، تجمّد السجين المحكوم عليه بالإعدام في مكانه فجأة.
آه.
“سأق—أوهك!”
“أنا؟ حسنًا… نوعًا ما.”
كان المشهد مذهلًا بحق.
نذهب؟ إلى أين؟
كل ما فعله هو حركة بإصبعه… وإذا به يُشل تمامًا. لم أتمكن من معرفة مدى قوته، لكنني كنت متيقنًا أنه قادر على أن يفعل بي الشيء ذاته لو أراد.
أسحب كل شيء قلته.
“أنتم الستة، عودوا إلى غرفة المعيشة الآن. سأتولى الموقف هنا.”
رؤية الآخرين يوافقونها الرأي جعلتني أبتسم ابتسامة مصطنعة.
“حاضر، سيدي!”
“إنه سريع!”
رغم ما حدث، لم يبدُ على أيٍّ من المجندين الجدد أثرٌ للخوف أو حتى للذهول.
“ما فائدة إخباره؟ هذا يفسد متعة الأمر. الآن سيتوقعه… الرعب الحقيقي يحدث حين لا يتوقعه أحد.”
كان ذلك غريبًا بشكل غير طبيعي في نظري.
نظرت إلى الأسفل، فظهر إشعار:
‘…يبدو أن هذا أمر معتاد لديهم.’
شعرت بربتة على كتفي، وحين التفتّ، وجدت أحد الأعضاء يبتسم لي. كان ذا فك مربع، وشعره مقصوص على هيئة وعاء، ونظارات بإطار مربع.
وتأكدت أفكاري حين دخلنا غرفة المعيشة.
لم يكن بوسعي سوى أن أبتسم ابتسامة متكلفة وأنا أنظر إليهم.
“أوفا… كدت أموت من الرعب.”
كان ذلك غريبًا بشكل غير طبيعي في نظري.
“أجل، جنون… ظننت أنه سيقتلع عينيك. للحظة، كنت على وشك أن أجمع ما تبقى منك.”
“بما أنك مستعد، فلنذهب.”
“كخخ، في أحلامك.”
“تبدو مشوشًا، أيها المستجد.”
وكأن شيئًا لم يحدث، راح الخمسة يتبادلون الضحكات والنكات فيما بينهم.
“أنتما الاثنان، كفاكما ذلك.”
أي نوع من…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت قليلًا نحو الباب.
“تبدو مشوشًا، أيها المستجد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سأتولى الأمر من هنا.”
شعرت بربتة على كتفي، وحين التفتّ، وجدت أحد الأعضاء يبتسم لي. كان ذا فك مربع، وشعره مقصوص على هيئة وعاء، ونظارات بإطار مربع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت روزان إلى نفسها.
“كنت مثلك في البداية، لكنك تعتاد على هذه المشاهد. فرقة الدعم غالبًا ما تتعامل مع المجانين، لذا فهذه أمور عادية. في الحقيقة، يمكنك أن تقول إن ما رأيته الآن يُعدّ خفيفًا نسبيًا.”
“كان ذلك جنونيًا.”
ماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أحدق في ظهورهم، توقفت للحظة ثم عقدت شفتيّ.
هذا يُعد خفيفًا؟!
“وهذه هي كلوي. يجب أن تكون أقرب إليك في التخصص. فهي مختصة في علم النفس البشري.”
ارتجفت فجأة وأنا أتخيل شكل ما قد يكون غير خفيف. ولو أمكن، لتمنيت ألّا أكون جزءًا من ذلك أبدًا.
“انتظر، أذكر أنني سمعت أنه هو من جلبك إلى هنا. إن كان الأمر كذلك، إذًا…”
“ما الذي تفعله يا جاي؟ لقد أرعبت المستجد في أول يوم له.”
نذهب؟ إلى أين؟
وبينما كانت روزان تستمع إلى الحديث، هزّت رأسها ونظرت نحوي.
كنت على وشك أن أفتح فمي لأقول شيئًا، لكن فجأة رنّ هاتفي.
“لا تأبه له. إنه يمازحك. ما حصل ليس خفيفًا إطلاقًا. ربما… عادي.”
‘هل يمكن أن يكون هذا بسبب أنني بلغت المرتبة الثانية؟’
“أجل، يمكننا القول إنه عادي.”
“…أوه.”
“أعتقد أن ‘عادي’ وصفٌ جيد.”
“أما هذان، فهما راي ومارك.”
رؤية الآخرين يوافقونها الرأي جعلتني أبتسم ابتسامة مصطنعة.
“لا، بجدية… كان ذلك غير طبيعي. كيف فعلتها؟”
هذا لم يكن مطمئنًا أبدًا…
بمجرد أن لوّح بإصبعه، تجمّد السجين المحكوم عليه بالإعدام في مكانه فجأة.
“على أية حال، أظن أنه يجدر بنا أن نعرّف أنفسنا ما دمنا سنعمل معًا.”
“هذا يفسر الكثير.”
أشارت روزان إلى نفسها.
رمشت بعيني مذهولًا. هل صدقوا ذلك؟ بهذه البساطة…؟
“أنا روزان. مسؤولة عن تحليل الجسد. باختصار… يمكنني تحسس جسدك لمعرفة إن كان بك مكروه.”
وكأن شيئًا لم يحدث، راح الخمسة يتبادلون الضحكات والنكات فيما بينهم.
“…أوه.”
ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أدركا ما الذي يجري.
يا له من أسلوب تعبير بديع.
‘…يبدو أن هذا أمر معتاد لديهم.’
ثم أشارت إلى الرجل بجانبي.
يا له من أسلوب تعبير بديع.
“هذا جاي. وظيفته مشابهة نوعًا ما، لكنه متخصص أكثر في كشف الاضطرابات الهرمونية. يمكنه تحديد إن كان هناك خلل في الهرمونات، ويعدّلها بسرعة.”
“أنا روزان. مسؤولة عن تحليل الجسد. باختصار… يمكنني تحسس جسدك لمعرفة إن كان بك مكروه.”
بصراحة… هذا بدا مثيرًا للإعجاب.
“انتظروا، لا تسرعوا كثيرًا. لقد أكلت للتو ومعدتي مضطربة قليلًا.”
ثم أشارت روزان إلى الفتاة الأخرى في المجموعة.
“كايل كان هكذا في سنته الأولى. يبدو أنكما تدربتما لدى المدرب نفسه.”
“وهذه هي كلوي. يجب أن تكون أقرب إليك في التخصص. فهي مختصة في علم النفس البشري.”
“لكن الرحلة في الحافلة كانت طويلة…”
شعرت أن كلوي مختلفة قليلًا عن روزان؛ فطباعها كانت أبرد بكثير. شعرها كان قصيرًا كذلك، لكنه أسود بدلًا من البني، وأكثر ما يميزها هو النمش المتناثر على أنفها.
“ماذا حدث؟”
‘ربما يمكن اعتبارها جميلة نوعًا ما؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسرعة! فقط أوقفوه للحظة!”
ليس من النوع الذي يعجبني، لكن يمكنني أن أرى كيف قد تجذب أنظار الجنس الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعني، طالما أنكم راضون…
“أما هذان، فهما راي ومارك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يُعد خفيفًا؟!
هذان هما العضوان الآخران في الفريق. كانا متوسطَي الطول، مع كون راي ممتلئًا بعض الشيء، بينما بدا مارك الأكبر سنًا بين المجموعة.
تحركت بدافع الغريزة، مندفعًا نحو النزيل المحكوم عليه بالإعدام. كان أطول مني برأس كامل، وجسده كله بدا وكأنه جبل، مع عروق نافرة على رأسه الأصلع.
حين التقت نظراتنا، ضحكا معًا.
“كايل كان هكذا في سنته الأولى. يبدو أنكما تدربتما لدى المدرب نفسه.”
“هوهو، لا أصدق أن لدينا شخصًا جديدًا هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم الستة، عودوا إلى غرفة المعيشة الآن. سأتولى الموقف هنا.”
“أخيرًا، لدينا شخص آخر يتعذب معنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه كانت مجرد البداية؟
بديا ودودَين، لكن كلماتهما… لم تكن ودودة تمامًا.
“اقتل!! سأقتلك—!”
“أنتما الاثنان، كفاكما ذلك.”
“حاضر، سيدي!”
صفعت روزان الهواء.
“لكن الرحلة في الحافلة كانت طويلة…”
على الأقل بدت معقولة…
بمجرد أن لوّح بإصبعه، تجمّد السجين المحكوم عليه بالإعدام في مكانه فجأة.
“ما فائدة إخباره؟ هذا يفسد متعة الأمر. الآن سيتوقعه… الرعب الحقيقي يحدث حين لا يتوقعه أحد.”
“كان عليك ألا تأكل إذًا.”
لا بأس.
لم يكن بوسعي سوى أن أبتسم ابتسامة متكلفة وأنا أنظر إليهم.
أسحب كل شيء قلته.
“أما هذان، فهما راي ومارك.”
هؤلاء الأشخاص… مختلّون في عقولهم.
انتظر، ماذا؟
“على أي حال، يبدو أن قائد الفريق سيستغرق بعض الوقت في معالجة الوضع. هل تعرف ما الذي من المفترض أن تفعله؟”
“انتظر، أذكر أنني سمعت أنه هو من جلبك إلى هنا. إن كان الأمر كذلك، إذًا…”
“أنا؟ حسنًا… نوعًا ما.”
“سأقتلك! موتوووا!!!”
لم يكن عليّ أن أفعل الكثير حقًا.
“كايل؟”
ربما بعض العلاج هنا وهناك. في الأساس… قول بعض الهراء بينما أستخدم هاتفي لتنويمهم مغناطيسيًا.
لم يكن عليّ أن أفعل الكثير حقًا.
“رائع، رائع.”
هذا لم يكن مطمئنًا أبدًا…
بدت روزان مبتهجة وهي تنظر إلي.
تحركت روزان إلى الأمام وهمست بصوت منخفض كئيب:
“بما أنك مستعد، فلنذهب.”
لم أتشاجر في حياتي أبدًا، ولم أكن أعلم حتى كيف أوجه لكمة. ولم أستخدم قواي أصلًا.
“هاه؟”
ساد الصمت في الغرفة بعد لحظات قصيرة بينما كانت روزان والبقية ينظرون إليّ.
نذهب؟ إلى أين؟
ثم أشارت إلى الرجل بجانبي.
“سنزور المنازل الأخرى ونتفقد النزلاء الآخرين. هيا بنا بسرعة. كلما انتهينا أسرع، كان ذلك أفضل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيبدو الأمر منطقيًا أكثر، نعم.”
قفزت قليلًا نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه كانت مجرد البداية؟
ولحق بها الآخرون مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم الستة، عودوا إلى غرفة المعيشة الآن. سأتولى الموقف هنا.”
“انتظروا، لا تسرعوا كثيرًا. لقد أكلت للتو ومعدتي مضطربة قليلًا.”
هذا كان هراءً كاملًا.
“كان عليك ألا تأكل إذًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه كانت مجرد البداية؟
“لكن الرحلة في الحافلة كانت طويلة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما يمكن اعتبارها جميلة نوعًا ما؟’
بينما كنت أحدق في ظهورهم، توقفت للحظة ثم عقدت شفتيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
كنا سنتعرض لهجوم آخر، أليس كذلك؟
لم يكن عليّ أن أفعل الكثير حقًا.
“سأقتلك! موتوووا!!!”
ولحق بها الآخرون مباشرةً.
بالفعل، تعرضنا لهجوم آخر. لم يكن مرة واحدة، بل ثلاث مرات. ومع احتساب هذا، أصبحت أربع مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي نوع من…
“أوقفوه!”
ربما بعض العلاج هنا وهناك. في الأساس… قول بعض الهراء بينما أستخدم هاتفي لتنويمهم مغناطيسيًا.
“بسرعة! فقط أوقفوه للحظة!”
“أنا؟ حسنًا… نوعًا ما.”
“إنه سريع!”
رغم ما حدث، لم يبدُ على أيٍّ من المجندين الجدد أثرٌ للخوف أو حتى للذهول.
تحركت بدافع الغريزة، مندفعًا نحو النزيل المحكوم عليه بالإعدام. كان أطول مني برأس كامل، وجسده كله بدا وكأنه جبل، مع عروق نافرة على رأسه الأصلع.
“دفاع عن النفس؟ ما نوع الدروس التي التحقت بها؟ لا يمكن!”
منطقيًا، كان ينبغي أن يكون من المستحيل عليّ أن أفعل به أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يُعد خفيفًا؟!
ومع ذلك—
رؤية الآخرين يوافقونها الرأي جعلتني أبتسم ابتسامة مصطنعة.
بانغ!
“كان عليك ألا تأكل إذًا.”
تمكنت بطريقة ما من قلبه بحركة واحدة فقط.
ربما بعض العلاج هنا وهناك. في الأساس… قول بعض الهراء بينما أستخدم هاتفي لتنويمهم مغناطيسيًا.
“…..”
هذان هما العضوان الآخران في الفريق. كانا متوسطَي الطول، مع كون راي ممتلئًا بعض الشيء، بينما بدا مارك الأكبر سنًا بين المجموعة.
ساد الصمت في الغرفة بعد لحظات قصيرة بينما كانت روزان والبقية ينظرون إليّ.
صفعت روزان الهواء.
ثم —
ساد الصمت في الغرفة بعد لحظات قصيرة بينما كانت روزان والبقية ينظرون إليّ.
“يا إلهي! كيف أنت قوي هكذا؟”
أي نوع من…
“أأنت متأكد أنك ضمن قسم الدعم؟”
نذهب؟ إلى أين؟
“كان ذلك جنونيًا.”
“تبدو مشوشًا، أيها المستجد.”
“لا، بجدية… كان ذلك غير طبيعي. كيف فعلتها؟”
“سأق—أوهك!”
لم يكن بوسعي سوى أن أبتسم ابتسامة متكلفة وأنا أنظر إليهم.
“لكن الرحلة في الحافلة كانت طويلة…”
“أنا… التحقت ببعض دروس الدفاع عن النفس في الماضي. أعتقد أنها أفادتني قليلًا.”
كان ذلك غريبًا بشكل غير طبيعي في نظري.
هذا كان هراءً كاملًا.
“أوقفوه!”
لم أتشاجر في حياتي أبدًا، ولم أكن أعلم حتى كيف أوجه لكمة. ولم أستخدم قواي أصلًا.
“سأقتلك! موتوووا!!!”
ومع ذلك… تمكنت بطريقة ما من طرح رجل ضعف حجمي أرضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يُعد خفيفًا؟!
‘هل يمكن أن يكون هذا بسبب أنني بلغت المرتبة الثانية؟’
ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أدركا ما الذي يجري.
هل حصلت على عقدة فحسب، أم أصبحت أيضًا أقوى جسديًا؟
ارتجفت فجأة وأنا أتخيل شكل ما قد يكون غير خفيف. ولو أمكن، لتمنيت ألّا أكون جزءًا من ذلك أبدًا.
“دفاع عن النفس؟ ما نوع الدروس التي التحقت بها؟ لا يمكن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه كانت مجرد البداية؟
“أجل، هذا محض هراء. الأمر أعمق بكثير مما تقوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل حصلت على عقدة فحسب، أم أصبحت أيضًا أقوى جسديًا؟
بدأ العرق يتصبب مني حين رأيت أن العذر لا ينطلي عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت قليلًا نحو الباب.
اللعنة…
الفصل 99: البعثة [3]
هذا أمر لم أكن أعلمه.
“ما الذي تفعله يا جاي؟ لقد أرعبت المستجد في أول يوم له.”
بينما كانت أفكاري تتداخل، لم أجد إلا طريقة واحدة للرد.
“سنزور المنازل الأخرى ونتفقد النزلاء الآخرين. هيا بنا بسرعة. كلما انتهينا أسرع، كان ذلك أفضل!”
“كايل كان يتدرب معي، لذا…”
“كخخ، في أحلامك.”
توقف كل شيء.
رمشت بعيني مذهولًا. هل صدقوا ذلك؟ بهذه البساطة…؟
“…..”
“أخيرًا، لدينا شخص آخر يتعذب معنا.”
“…..”
لم ينطق أحد بكلمة، حتى…
[الجميع، توجهوا إلى المبنى الرئيسي. جميع الفحوصات اكتملت. سنبدأ الآن.]
“كايل؟”
“كخخ، في أحلامك.”
“أتعني كايل ذاك؟”
منطقيًا، كان ينبغي أن يكون من المستحيل عليّ أن أفعل به أي شيء.
“انتظر، أذكر أنني سمعت أنه هو من جلبك إلى هنا. إن كان الأمر كذلك، إذًا…”
“أخيرًا، لدينا شخص آخر يتعذب معنا.”
“سيبدو الأمر منطقيًا أكثر، نعم.”
تمكنت بطريقة ما من قلبه بحركة واحدة فقط.
رمشت بعيني مذهولًا. هل صدقوا ذلك؟ بهذه البساطة…؟
“سنزور المنازل الأخرى ونتفقد النزلاء الآخرين. هيا بنا بسرعة. كلما انتهينا أسرع، كان ذلك أفضل!”
“كايل كان هكذا في سنته الأولى. يبدو أنكما تدربتما لدى المدرب نفسه.”
ومع ذلك… تمكنت بطريقة ما من طرح رجل ضعف حجمي أرضًا.
“هذا يفسر الكثير.”
شعرت أن كلوي مختلفة قليلًا عن روزان؛ فطباعها كانت أبرد بكثير. شعرها كان قصيرًا كذلك، لكنه أسود بدلًا من البني، وأكثر ما يميزها هو النمش المتناثر على أنفها.
آه.
[الجميع، توجهوا إلى المبنى الرئيسي. جميع الفحوصات اكتملت. سنبدأ الآن.]
أعني، طالما أنكم راضون…
أسحب كل شيء قلته.
كنت على وشك أن أفتح فمي لأقول شيئًا، لكن فجأة رنّ هاتفي.
“أأنت متأكد أنك ضمن قسم الدعم؟”
ترر!
“أنا؟ حسنًا… نوعًا ما.”
نظرت إلى الأسفل، فظهر إشعار:
اللعنة…
[الجميع، توجهوا إلى المبنى الرئيسي. جميع الفحوصات اكتملت. سنبدأ الآن.]
ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أدركا ما الذي يجري.
تغيّر الجو فجأة في تلك اللحظة.
“كان عليك ألا تأكل إذًا.”
رفعت رأسي، وإذا بأعضاء فرقة الدعم يبدون جميعًا بوجوه جادة قاتمة. من الواضح أنهم تلقوا الرسالة ذاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… التحقت ببعض دروس الدفاع عن النفس في الماضي. أعتقد أنها أفادتني قليلًا.”
تحركت روزان إلى الأمام وهمست بصوت منخفض كئيب:
ومع ذلك… تمكنت بطريقة ما من طرح رجل ضعف حجمي أرضًا.
“لنذهب. عملنا على وشك أن يبدأ. قد تكون ليلة طويلة.”
“كايل؟”
انتظر، ماذا؟
كنا سنتعرض لهجوم آخر، أليس كذلك؟
هل هذه كانت مجرد البداية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم الستة، عودوا إلى غرفة المعيشة الآن. سأتولى الموقف هنا.”
أي نوع من…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… التحقت ببعض دروس الدفاع عن النفس في الماضي. أعتقد أنها أفادتني قليلًا.”
ومع ذلك—
“لا تأبه له. إنه يمازحك. ما حصل ليس خفيفًا إطلاقًا. ربما… عادي.”
كنت على وشك أن أفتح فمي لأقول شيئًا، لكن فجأة رنّ هاتفي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
