البعثة [3]
الفصل 99: البعثة [3]
ساد الصمت في الغرفة بعد لحظات قصيرة بينما كانت روزان والبقية ينظرون إليّ.
“ماذا حدث؟”
منطقيًا، كان ينبغي أن يكون من المستحيل عليّ أن أفعل به أي شيء.
وصل قائد الفريق والعميل من المكتب بسرعة بالغة. لم يبدُ عليهما الارتباك إطلاقًا، بل دخلا بهدوء غريب لا يتماشى مع فظاعة الموقف. كان اتزانهما باعثًا على الريبة.
“إنه سريع!”
“اقتل!! سأقتلك—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت روزان مبتهجة وهي تنظر إلي.
ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أدركا ما الذي يجري.
“دفاع عن النفس؟ ما نوع الدروس التي التحقت بها؟ لا يمكن!”
“حسنًا، سأتولى الأمر من هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل بدت معقولة…
بمجرد أن لوّح بإصبعه، تجمّد السجين المحكوم عليه بالإعدام في مكانه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل بدت معقولة…
“سأق—أوهك!”
بدأ العرق يتصبب مني حين رأيت أن العذر لا ينطلي عليهم.
كان المشهد مذهلًا بحق.
“أوفا… كدت أموت من الرعب.”
كل ما فعله هو حركة بإصبعه… وإذا به يُشل تمامًا. لم أتمكن من معرفة مدى قوته، لكنني كنت متيقنًا أنه قادر على أن يفعل بي الشيء ذاته لو أراد.
صفعت روزان الهواء.
“أنتم الستة، عودوا إلى غرفة المعيشة الآن. سأتولى الموقف هنا.”
منطقيًا، كان ينبغي أن يكون من المستحيل عليّ أن أفعل به أي شيء.
“حاضر، سيدي!”
بصراحة… هذا بدا مثيرًا للإعجاب.
رغم ما حدث، لم يبدُ على أيٍّ من المجندين الجدد أثرٌ للخوف أو حتى للذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جاي. وظيفته مشابهة نوعًا ما، لكنه متخصص أكثر في كشف الاضطرابات الهرمونية. يمكنه تحديد إن كان هناك خلل في الهرمونات، ويعدّلها بسرعة.”
كان ذلك غريبًا بشكل غير طبيعي في نظري.
“كايل؟”
‘…يبدو أن هذا أمر معتاد لديهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أحدق في ظهورهم، توقفت للحظة ثم عقدت شفتيّ.
وتأكدت أفكاري حين دخلنا غرفة المعيشة.
شعرت أن كلوي مختلفة قليلًا عن روزان؛ فطباعها كانت أبرد بكثير. شعرها كان قصيرًا كذلك، لكنه أسود بدلًا من البني، وأكثر ما يميزها هو النمش المتناثر على أنفها.
“أوفا… كدت أموت من الرعب.”
ثم —
“أجل، جنون… ظننت أنه سيقتلع عينيك. للحظة، كنت على وشك أن أجمع ما تبقى منك.”
“لنذهب. عملنا على وشك أن يبدأ. قد تكون ليلة طويلة.”
“كخخ، في أحلامك.”
لم يكن عليّ أن أفعل الكثير حقًا.
وكأن شيئًا لم يحدث، راح الخمسة يتبادلون الضحكات والنكات فيما بينهم.
“كخخ، في أحلامك.”
أي نوع من…
كنت على وشك أن أفتح فمي لأقول شيئًا، لكن فجأة رنّ هاتفي.
“تبدو مشوشًا، أيها المستجد.”
“لا تأبه له. إنه يمازحك. ما حصل ليس خفيفًا إطلاقًا. ربما… عادي.”
شعرت بربتة على كتفي، وحين التفتّ، وجدت أحد الأعضاء يبتسم لي. كان ذا فك مربع، وشعره مقصوص على هيئة وعاء، ونظارات بإطار مربع.
نذهب؟ إلى أين؟
“كنت مثلك في البداية، لكنك تعتاد على هذه المشاهد. فرقة الدعم غالبًا ما تتعامل مع المجانين، لذا فهذه أمور عادية. في الحقيقة، يمكنك أن تقول إن ما رأيته الآن يُعدّ خفيفًا نسبيًا.”
“أعتقد أن ‘عادي’ وصفٌ جيد.”
ماذا؟
“لا، بجدية… كان ذلك غير طبيعي. كيف فعلتها؟”
هذا يُعد خفيفًا؟!
حين التقت نظراتنا، ضحكا معًا.
ارتجفت فجأة وأنا أتخيل شكل ما قد يكون غير خفيف. ولو أمكن، لتمنيت ألّا أكون جزءًا من ذلك أبدًا.
“كايل كان هكذا في سنته الأولى. يبدو أنكما تدربتما لدى المدرب نفسه.”
“ما الذي تفعله يا جاي؟ لقد أرعبت المستجد في أول يوم له.”
‘…يبدو أن هذا أمر معتاد لديهم.’
وبينما كانت روزان تستمع إلى الحديث، هزّت رأسها ونظرت نحوي.
“…..”
“لا تأبه له. إنه يمازحك. ما حصل ليس خفيفًا إطلاقًا. ربما… عادي.”
كان ذلك غريبًا بشكل غير طبيعي في نظري.
“أجل، يمكننا القول إنه عادي.”
ولحق بها الآخرون مباشرةً.
“أعتقد أن ‘عادي’ وصفٌ جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيبدو الأمر منطقيًا أكثر، نعم.”
رؤية الآخرين يوافقونها الرأي جعلتني أبتسم ابتسامة مصطنعة.
“على أية حال، أظن أنه يجدر بنا أن نعرّف أنفسنا ما دمنا سنعمل معًا.”
هذا لم يكن مطمئنًا أبدًا…
وصل قائد الفريق والعميل من المكتب بسرعة بالغة. لم يبدُ عليهما الارتباك إطلاقًا، بل دخلا بهدوء غريب لا يتماشى مع فظاعة الموقف. كان اتزانهما باعثًا على الريبة.
“على أية حال، أظن أنه يجدر بنا أن نعرّف أنفسنا ما دمنا سنعمل معًا.”
هذا كان هراءً كاملًا.
أشارت روزان إلى نفسها.
بديا ودودَين، لكن كلماتهما… لم تكن ودودة تمامًا.
“أنا روزان. مسؤولة عن تحليل الجسد. باختصار… يمكنني تحسس جسدك لمعرفة إن كان بك مكروه.”
“سأقتلك! موتوووا!!!”
“…أوه.”
“إنه سريع!”
يا له من أسلوب تعبير بديع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتأكدت أفكاري حين دخلنا غرفة المعيشة.
ثم أشارت إلى الرجل بجانبي.
“كايل كان هكذا في سنته الأولى. يبدو أنكما تدربتما لدى المدرب نفسه.”
“هذا جاي. وظيفته مشابهة نوعًا ما، لكنه متخصص أكثر في كشف الاضطرابات الهرمونية. يمكنه تحديد إن كان هناك خلل في الهرمونات، ويعدّلها بسرعة.”
[الجميع، توجهوا إلى المبنى الرئيسي. جميع الفحوصات اكتملت. سنبدأ الآن.]
بصراحة… هذا بدا مثيرًا للإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل حصلت على عقدة فحسب، أم أصبحت أيضًا أقوى جسديًا؟
ثم أشارت روزان إلى الفتاة الأخرى في المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي نوع من…
“وهذه هي كلوي. يجب أن تكون أقرب إليك في التخصص. فهي مختصة في علم النفس البشري.”
ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أدركا ما الذي يجري.
شعرت أن كلوي مختلفة قليلًا عن روزان؛ فطباعها كانت أبرد بكثير. شعرها كان قصيرًا كذلك، لكنه أسود بدلًا من البني، وأكثر ما يميزها هو النمش المتناثر على أنفها.
“ماذا حدث؟”
‘ربما يمكن اعتبارها جميلة نوعًا ما؟’
حين التقت نظراتنا، ضحكا معًا.
ليس من النوع الذي يعجبني، لكن يمكنني أن أرى كيف قد تجذب أنظار الجنس الآخر.
توقف كل شيء.
“أما هذان، فهما راي ومارك.”
[الجميع، توجهوا إلى المبنى الرئيسي. جميع الفحوصات اكتملت. سنبدأ الآن.]
هذان هما العضوان الآخران في الفريق. كانا متوسطَي الطول، مع كون راي ممتلئًا بعض الشيء، بينما بدا مارك الأكبر سنًا بين المجموعة.
لم يكن بوسعي سوى أن أبتسم ابتسامة متكلفة وأنا أنظر إليهم.
حين التقت نظراتنا، ضحكا معًا.
هذان هما العضوان الآخران في الفريق. كانا متوسطَي الطول، مع كون راي ممتلئًا بعض الشيء، بينما بدا مارك الأكبر سنًا بين المجموعة.
“هوهو، لا أصدق أن لدينا شخصًا جديدًا هنا.”
نظرت إلى الأسفل، فظهر إشعار:
“أخيرًا، لدينا شخص آخر يتعذب معنا.”
بديا ودودَين، لكن كلماتهما… لم تكن ودودة تمامًا.
“أخيرًا، لدينا شخص آخر يتعذب معنا.”
“أنتما الاثنان، كفاكما ذلك.”
تمكنت بطريقة ما من قلبه بحركة واحدة فقط.
صفعت روزان الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل، يمكننا القول إنه عادي.”
على الأقل بدت معقولة…
“بما أنك مستعد، فلنذهب.”
“ما فائدة إخباره؟ هذا يفسد متعة الأمر. الآن سيتوقعه… الرعب الحقيقي يحدث حين لا يتوقعه أحد.”
“أخيرًا، لدينا شخص آخر يتعذب معنا.”
لا بأس.
“أوقفوه!”
أسحب كل شيء قلته.
“هاه؟”
هؤلاء الأشخاص… مختلّون في عقولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعني، طالما أنكم راضون…
“على أي حال، يبدو أن قائد الفريق سيستغرق بعض الوقت في معالجة الوضع. هل تعرف ما الذي من المفترض أن تفعله؟”
لم أتشاجر في حياتي أبدًا، ولم أكن أعلم حتى كيف أوجه لكمة. ولم أستخدم قواي أصلًا.
“أنا؟ حسنًا… نوعًا ما.”
“هاه؟”
لم يكن عليّ أن أفعل الكثير حقًا.
“لنذهب. عملنا على وشك أن يبدأ. قد تكون ليلة طويلة.”
ربما بعض العلاج هنا وهناك. في الأساس… قول بعض الهراء بينما أستخدم هاتفي لتنويمهم مغناطيسيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سأتولى الأمر من هنا.”
“رائع، رائع.”
“كان ذلك جنونيًا.”
بدت روزان مبتهجة وهي تنظر إلي.
“انتظر، أذكر أنني سمعت أنه هو من جلبك إلى هنا. إن كان الأمر كذلك، إذًا…”
“بما أنك مستعد، فلنذهب.”
“بما أنك مستعد، فلنذهب.”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي! كيف أنت قوي هكذا؟”
نذهب؟ إلى أين؟
تحركت روزان إلى الأمام وهمست بصوت منخفض كئيب:
“سنزور المنازل الأخرى ونتفقد النزلاء الآخرين. هيا بنا بسرعة. كلما انتهينا أسرع، كان ذلك أفضل!”
الفصل 99: البعثة [3]
قفزت قليلًا نحو الباب.
“بما أنك مستعد، فلنذهب.”
ولحق بها الآخرون مباشرةً.
نظرت إلى الأسفل، فظهر إشعار:
“انتظروا، لا تسرعوا كثيرًا. لقد أكلت للتو ومعدتي مضطربة قليلًا.”
رفعت رأسي، وإذا بأعضاء فرقة الدعم يبدون جميعًا بوجوه جادة قاتمة. من الواضح أنهم تلقوا الرسالة ذاتها.
“كان عليك ألا تأكل إذًا.”
“أنا؟ حسنًا… نوعًا ما.”
“لكن الرحلة في الحافلة كانت طويلة…”
كل ما فعله هو حركة بإصبعه… وإذا به يُشل تمامًا. لم أتمكن من معرفة مدى قوته، لكنني كنت متيقنًا أنه قادر على أن يفعل بي الشيء ذاته لو أراد.
بينما كنت أحدق في ظهورهم، توقفت للحظة ثم عقدت شفتيّ.
“أوقفوه!”
كنا سنتعرض لهجوم آخر، أليس كذلك؟
حين التقت نظراتنا، ضحكا معًا.
“سأقتلك! موتوووا!!!”
“على أية حال، أظن أنه يجدر بنا أن نعرّف أنفسنا ما دمنا سنعمل معًا.”
بالفعل، تعرضنا لهجوم آخر. لم يكن مرة واحدة، بل ثلاث مرات. ومع احتساب هذا، أصبحت أربع مرات.
“سنزور المنازل الأخرى ونتفقد النزلاء الآخرين. هيا بنا بسرعة. كلما انتهينا أسرع، كان ذلك أفضل!”
“أوقفوه!”
لم يكن بوسعي سوى أن أبتسم ابتسامة متكلفة وأنا أنظر إليهم.
“بسرعة! فقط أوقفوه للحظة!”
“أوفا… كدت أموت من الرعب.”
“إنه سريع!”
منطقيًا، كان ينبغي أن يكون من المستحيل عليّ أن أفعل به أي شيء.
تحركت بدافع الغريزة، مندفعًا نحو النزيل المحكوم عليه بالإعدام. كان أطول مني برأس كامل، وجسده كله بدا وكأنه جبل، مع عروق نافرة على رأسه الأصلع.
شعرت أن كلوي مختلفة قليلًا عن روزان؛ فطباعها كانت أبرد بكثير. شعرها كان قصيرًا كذلك، لكنه أسود بدلًا من البني، وأكثر ما يميزها هو النمش المتناثر على أنفها.
منطقيًا، كان ينبغي أن يكون من المستحيل عليّ أن أفعل به أي شيء.
بديا ودودَين، لكن كلماتهما… لم تكن ودودة تمامًا.
ومع ذلك—
هؤلاء الأشخاص… مختلّون في عقولهم.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا أمر لم أكن أعلمه.
تمكنت بطريقة ما من قلبه بحركة واحدة فقط.
ولحق بها الآخرون مباشرةً.
“…..”
شعرت أن كلوي مختلفة قليلًا عن روزان؛ فطباعها كانت أبرد بكثير. شعرها كان قصيرًا كذلك، لكنه أسود بدلًا من البني، وأكثر ما يميزها هو النمش المتناثر على أنفها.
ساد الصمت في الغرفة بعد لحظات قصيرة بينما كانت روزان والبقية ينظرون إليّ.
وكأن شيئًا لم يحدث، راح الخمسة يتبادلون الضحكات والنكات فيما بينهم.
ثم —
“لكن الرحلة في الحافلة كانت طويلة…”
“يا إلهي! كيف أنت قوي هكذا؟”
“انتظروا، لا تسرعوا كثيرًا. لقد أكلت للتو ومعدتي مضطربة قليلًا.”
“أأنت متأكد أنك ضمن قسم الدعم؟”
بمجرد أن لوّح بإصبعه، تجمّد السجين المحكوم عليه بالإعدام في مكانه فجأة.
“كان ذلك جنونيًا.”
“لا، بجدية… كان ذلك غير طبيعي. كيف فعلتها؟”
“أجل، هذا محض هراء. الأمر أعمق بكثير مما تقوله.”
لم يكن بوسعي سوى أن أبتسم ابتسامة متكلفة وأنا أنظر إليهم.
ولحق بها الآخرون مباشرةً.
“أنا… التحقت ببعض دروس الدفاع عن النفس في الماضي. أعتقد أنها أفادتني قليلًا.”
“تبدو مشوشًا، أيها المستجد.”
هذا كان هراءً كاملًا.
وبينما كانت روزان تستمع إلى الحديث، هزّت رأسها ونظرت نحوي.
لم أتشاجر في حياتي أبدًا، ولم أكن أعلم حتى كيف أوجه لكمة. ولم أستخدم قواي أصلًا.
“انتظر، أذكر أنني سمعت أنه هو من جلبك إلى هنا. إن كان الأمر كذلك، إذًا…”
ومع ذلك… تمكنت بطريقة ما من طرح رجل ضعف حجمي أرضًا.
كنا سنتعرض لهجوم آخر، أليس كذلك؟
‘هل يمكن أن يكون هذا بسبب أنني بلغت المرتبة الثانية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جاي. وظيفته مشابهة نوعًا ما، لكنه متخصص أكثر في كشف الاضطرابات الهرمونية. يمكنه تحديد إن كان هناك خلل في الهرمونات، ويعدّلها بسرعة.”
هل حصلت على عقدة فحسب، أم أصبحت أيضًا أقوى جسديًا؟
كنت على وشك أن أفتح فمي لأقول شيئًا، لكن فجأة رنّ هاتفي.
“دفاع عن النفس؟ ما نوع الدروس التي التحقت بها؟ لا يمكن!”
[الجميع، توجهوا إلى المبنى الرئيسي. جميع الفحوصات اكتملت. سنبدأ الآن.]
“أجل، هذا محض هراء. الأمر أعمق بكثير مما تقوله.”
“أجل، هذا محض هراء. الأمر أعمق بكثير مما تقوله.”
بدأ العرق يتصبب مني حين رأيت أن العذر لا ينطلي عليهم.
نظرت إلى الأسفل، فظهر إشعار:
اللعنة…
وصل قائد الفريق والعميل من المكتب بسرعة بالغة. لم يبدُ عليهما الارتباك إطلاقًا، بل دخلا بهدوء غريب لا يتماشى مع فظاعة الموقف. كان اتزانهما باعثًا على الريبة.
هذا أمر لم أكن أعلمه.
“بما أنك مستعد، فلنذهب.”
بينما كانت أفكاري تتداخل، لم أجد إلا طريقة واحدة للرد.
“ما فائدة إخباره؟ هذا يفسد متعة الأمر. الآن سيتوقعه… الرعب الحقيقي يحدث حين لا يتوقعه أحد.”
“كايل كان يتدرب معي، لذا…”
‘…يبدو أن هذا أمر معتاد لديهم.’
توقف كل شيء.
لم أتشاجر في حياتي أبدًا، ولم أكن أعلم حتى كيف أوجه لكمة. ولم أستخدم قواي أصلًا.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل بدت معقولة…
“…..”
ارتجفت فجأة وأنا أتخيل شكل ما قد يكون غير خفيف. ولو أمكن، لتمنيت ألّا أكون جزءًا من ذلك أبدًا.
لم ينطق أحد بكلمة، حتى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل بدت معقولة…
“كايل؟”
“ما الذي تفعله يا جاي؟ لقد أرعبت المستجد في أول يوم له.”
“أتعني كايل ذاك؟”
ليس من النوع الذي يعجبني، لكن يمكنني أن أرى كيف قد تجذب أنظار الجنس الآخر.
“انتظر، أذكر أنني سمعت أنه هو من جلبك إلى هنا. إن كان الأمر كذلك، إذًا…”
“كايل كان هكذا في سنته الأولى. يبدو أنكما تدربتما لدى المدرب نفسه.”
“سيبدو الأمر منطقيًا أكثر، نعم.”
رمشت بعيني مذهولًا. هل صدقوا ذلك؟ بهذه البساطة…؟
آه.
“كايل كان هكذا في سنته الأولى. يبدو أنكما تدربتما لدى المدرب نفسه.”
لم يكن بوسعي سوى أن أبتسم ابتسامة متكلفة وأنا أنظر إليهم.
“هذا يفسر الكثير.”
“انتظروا، لا تسرعوا كثيرًا. لقد أكلت للتو ومعدتي مضطربة قليلًا.”
آه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعني، طالما أنكم راضون…
أعني، طالما أنكم راضون…
“كايل؟”
كنت على وشك أن أفتح فمي لأقول شيئًا، لكن فجأة رنّ هاتفي.
“على أية حال، أظن أنه يجدر بنا أن نعرّف أنفسنا ما دمنا سنعمل معًا.”
ترر!
“ماذا حدث؟”
نظرت إلى الأسفل، فظهر إشعار:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي! كيف أنت قوي هكذا؟”
[الجميع، توجهوا إلى المبنى الرئيسي. جميع الفحوصات اكتملت. سنبدأ الآن.]
“أجل، هذا محض هراء. الأمر أعمق بكثير مما تقوله.”
تغيّر الجو فجأة في تلك اللحظة.
وصل قائد الفريق والعميل من المكتب بسرعة بالغة. لم يبدُ عليهما الارتباك إطلاقًا، بل دخلا بهدوء غريب لا يتماشى مع فظاعة الموقف. كان اتزانهما باعثًا على الريبة.
رفعت رأسي، وإذا بأعضاء فرقة الدعم يبدون جميعًا بوجوه جادة قاتمة. من الواضح أنهم تلقوا الرسالة ذاتها.
“وهذه هي كلوي. يجب أن تكون أقرب إليك في التخصص. فهي مختصة في علم النفس البشري.”
تحركت روزان إلى الأمام وهمست بصوت منخفض كئيب:
لم يكن عليّ أن أفعل الكثير حقًا.
“لنذهب. عملنا على وشك أن يبدأ. قد تكون ليلة طويلة.”
انتظر، ماذا؟
انتظر، ماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… التحقت ببعض دروس الدفاع عن النفس في الماضي. أعتقد أنها أفادتني قليلًا.”
هل هذه كانت مجرد البداية؟
كنت على وشك أن أفتح فمي لأقول شيئًا، لكن فجأة رنّ هاتفي.
أي نوع من…
“أتعني كايل ذاك؟”
“أخيرًا، لدينا شخص آخر يتعذب معنا.”
ارتجفت فجأة وأنا أتخيل شكل ما قد يكون غير خفيف. ولو أمكن، لتمنيت ألّا أكون جزءًا من ذلك أبدًا.
انتظر، ماذا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
