أول مصاب بصدمة نفسية [1]
الفصل 93: أول مصاب بصدمة نفسية [1]
الفصل 93: أول مصاب بصدمة نفسية [1]
‘هذا غير منطقي. من بين كل الفرق، أكون معها…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان لدى أي أحد أسئلة أو شكاوى، فاليرفع يده.”
لا، لا.
رفعت يدي.
في هذه اللحظة، بدا الأمر وكأنه نوع من التخريب المتعمّد.
“…..”
“أوه، أنت مع فريق الدعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محاطًا من كل جانب.
قال الجرذ وهو يطل برأسه لينظر إلى هاتفي. كان قريبًا مني أكثر مما يريحني، لكنني تماسكت وتصنعت الهدوء.
‘هذا غير منطقي. من بين كل الفرق، أكون معها…؟’
“أنا في فريق الدعم؟ أنا؟”
خفضتُ يدي، وغطيت وجهي.
أشار بعد ذلك إلى السطر الموجود فوق اسم قائد الفريق.
“حسنًا، لست متفاجئًا بوجودنا في نفس الفريق. ففريق الدعم عادة ما يعتني بعدة فرق دفعة واحدة. لذا، رغم أنه مكتوب أنك معنا، إلا أنك فعليًا تدعم عدة فرق.”
“أرأيت؟ مكتوب هنا: فريق الدعم.”
حتى ابتسامته كانت لطيفة.
“الآن بعد أن ذكرت ذلك…”
أمسكت بمعطفه وأغلقت السحاب، وبدأت في التوجه نحو السكن.
بالفعل، كان مكتوبًا هناك.
فريقنا؟
لكن، ما هو بالضبط هذا “فريق الدعم”؟
كان يتبعه قادة الفرق الآخرون. وما إن انغلق الباب، حتى اقترب رجل طويل ذو لحية قصيرة وحاجبين كثّين وشعر يغزوه الشيب من رئيس القسم، بصوت عميق يجلجل في المكان.
“يبدو أن الأمور ستكون صعبة قليلًا عليك.”
لكن، في اللحظة التي قررت فيها، توقفت خطواتي فجأة. تذكرت المشهد السابق. ذلك الذي كان يتعلق بزوي وتنهدت.
نظر إليّ الجرذ بنظرة شفقة. ماذا… لماذا كان ينظر إليّ هكذا؟
“أظن أنني سأذهب إلى السكن وحدي.”
فجأة، شعرت بتوعك.
لم يكن ذلك مشكلة كبيرة لأن السكن قريب.
“لستُ على دراية تامة، لكن على حد علمي، فريق الدعم يتولى التعامل مع أي مشكلات قد يواجهها أعضاء النقابة. فإذا أصيب أحدهم، أو كان يعاني من مشاكل نفسية، عادة ما يكون من مسؤوليتكم أن تعتنوا به.”
رفعت يدي.
“هذا…”
ولا أرغب في التفاعل معهم أو جذب مزيد من الانتباه، فتجهّزت أنصرف.
“أوه، ويبدو أيضًا أن فريقنا من ضمن الفرق التي ستدعمونها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا لها من غريبة.’
فريقنا؟
“أوه، أنت مع فريق الدعم؟”
خفضت بصري إلى قائمة الأسماء تحت اسم قائد الفريق، وبدأت معدتي بالاضطراب.
“لماذا فعلت ذلك؟”
‘اللعنة، اسمه موجود فعلاً!’
“فعلت ماذا؟”
راودتني رغبة في أن ألقي الهاتف بعيدًا وألعن من وضع الفرق.
“أنا في فريق الدعم؟ أنا؟”
كيف يمكن لمصادفة أن—
“نعم، لقد حدث. والآن هو يتلقى نوعًا من الراتب الأساسي الذي سيستمر عمليًا إلى الأبد. ألا تظن أن هذا تبذير ضخم من ميزانيتنا؟”
“حسنًا، لست متفاجئًا بوجودنا في نفس الفريق. ففريق الدعم عادة ما يعتني بعدة فرق دفعة واحدة. لذا، رغم أنه مكتوب أنك معنا، إلا أنك فعليًا تدعم عدة فرق.”
كان يتبعه قادة الفرق الآخرون. وما إن انغلق الباب، حتى اقترب رجل طويل ذو لحية قصيرة وحاجبين كثّين وشعر يغزوه الشيب من رئيس القسم، بصوت عميق يجلجل في المكان.
“إيه؟”
خدشت جانب عنقي.
هل هذا حقيقي؟
حتى ابتسامته كانت لطيفة.
عندما نظرت جيدًا، بدا لي بالفعل أنني كنت أقرأ التوزيع بشكل خاطئ.
مصابون بالاعتلال النفسي.
“إذا كان هذا صحيحًا، فهل يعني أنني سأضطر للذهاب إلى كل مكان؟”
في هذه اللحظة، بدا الأمر وكأنه نوع من التخريب المتعمّد.
“آآاه، تقريبًا. على الأقل، هذا ما يفعله فريق الدعم عادة. تذهب كلما استدعوك.”
كيف يمكن لمصادفة أن—
بدأت غمازتا الجرذ في الظهور بوضوح. كان يستمتع بهذا الوضع، أليس كذلك؟
“هاه؟”
بدأت أصابعي بالارتجاف.
في هذه اللحظة، بدا الأمر وكأنه نوع من التخريب المتعمّد.
كنت أتحرق شوقًا لاختبار قدرتي الجديدة.
‘هذا غير منطقي. من بين كل الفرق، أكون معها…؟’
“هل رأى الجميع فرقهم؟”
رغم أن أفعاله كانت قليلاً ما تحمل خبثاً، لم يقلق رئيس القسم من استقالة سيث. سيكون من المؤسف لو فعل، لكنه رأى أمثال سيث من قبل.
صفّق رئيس القسم بيديه لاستعادة الانتباه، ورفع يدًا واحدة عاليًا.
مصابون بالاعتلال النفسي.
“إذا كان لدى أي أحد أسئلة أو شكاوى، فاليرفع يده.”
حدقت فيهم، ووقع بصري على شخص معين بشعر بني وعيون زرقاء. كان قصير القامة نسبياً ويبدو وسيمًا جدًا.
رفعت يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعرف مدى أهمية المال لقسمنا. قد لا يبدو هذا كثيرًا، لكنه يتراكم مع الوقت، ولهذا أحاول دفعه للاستقالة.”
كنت الوحيد الذي فعل ذلك.
كنت أتحرق شوقًا لاختبار قدرتي الجديدة.
برزتُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لستُ على دراية تامة، لكن على حد علمي، فريق الدعم يتولى التعامل مع أي مشكلات قد يواجهها أعضاء النقابة. فإذا أصيب أحدهم، أو كان يعاني من مشاكل نفسية، عادة ما يكون من مسؤوليتكم أن تعتنوا به.”
ثم…
فريقنا؟
“جيد، يبدو أنه لا أحد لديه أسئلة أو شكاوى. هذا كل ما لدينا أنا وقادة الفرق لهذا اليوم. آمل أن أراكم جميعًا صباح الغد. أنصحكم جميعًا بأن تنالوا قسطًا جيدًا من النوم. الأيام القليلة المقبلة ستكون طويلة.”
“هل حدث ذلك حقًا؟”
قال ذلك، ثم أمسك رئيس القسم بزجاجة من على الطاولة ولوّح بها باتجاهنا، ثم غادر فجأة.
لكن، ما هو بالضبط هذا “فريق الدعم”؟
تبعه قادة الفرق فورًا.
“أوه، ويبدو أيضًا أن فريقنا من ضمن الفرق التي ستدعمونها.”
“…..”
“هل رأى الجميع فرقهم؟”
خفضتُ يدي، وغطيت وجهي.
“عليّ أن أرحل الآن، استمتعوا بسهرتكم، جميعًا. سأذهب للاستمتاع بشرابي.”
ذات يوم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلفّت رئيس القسم للخلف، وحدّق بقائد الفريق ببراءة.
سأجعله يعاني من الصدمة حتمًا.
حتى ابتسامته كانت لطيفة.
ارتجفت أصابعي.
“أنا في فريق الدعم؟ أنا؟”
‘سأجعله يصرخ حتى يفقد وعيه، وإن كان هذا آخر ما أفعله!’
لكن، ما هو بالضبط هذا “فريق الدعم”؟
انغلق باب التاتامي وراءه بينما كان رئيس القسم يخطو خارجًا.
‘ربما أنا أبالغ في الريبة؟’
“أواه… كان ذلك مرهقًا. أعتقد أنني سأنام بعد أن أرتشف قليلاً.”
“هذا يبدو بالفعل تبذيرًا في ميزانيتنا.”
رمق الزجاجة في يده ولعق شفتيه.
نظر إليّ الجرذ بنظرة شفقة. ماذا… لماذا كان ينظر إليّ هكذا؟
كان يتبعه قادة الفرق الآخرون. وما إن انغلق الباب، حتى اقترب رجل طويل ذو لحية قصيرة وحاجبين كثّين وشعر يغزوه الشيب من رئيس القسم، بصوت عميق يجلجل في المكان.
“هاه؟”
“لماذا فعلت ذلك؟”
“هم؟”
بعد التفكير في كل ما مررت به، لن أندهش.
تلفّت رئيس القسم للخلف، وحدّق بقائد الفريق ببراءة.
لكن، حين بدأت في المشي، توقفت ونظرت إلى الخلف.
“فعلت ماذا؟”
لكن، في اللحظة التي قررت فيها، توقفت خطواتي فجأة. تذكرت المشهد السابق. ذلك الذي كان يتعلق بزوي وتنهدت.
“كفى هراء. لماذا تجاهلت ذلك الفتى عندما رفع يده؟ لقد رأيتك تحدق به مرارًا أيضًا. هل هناك أمر ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الجرذ وهو يطل برأسه لينظر إلى هاتفي. كان قريبًا مني أكثر مما يريحني، لكنني تماسكت وتصنعت الهدوء.
“…آه، ذلك الفتى.”
الفصل 93: أول مصاب بصدمة نفسية [1]
خفتت ملامح رئيس القسم قليلاً.
“هذا يبدو بالفعل تبذيرًا في ميزانيتنا.”
“لا شيء مهم. هو فقط شخص أحاول أن أجعله يستقيل.”
حدقت فيهم، ووقع بصري على شخص معين بشعر بني وعيون زرقاء. كان قصير القامة نسبياً ويبدو وسيمًا جدًا.
“يستقيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان منشغلاً جدًا خلال الأيام القليلة الماضية.
“الأمر معقد بعض الشيء، لكنه موجود هنا بسبب كايل. هو صديقه، ويقضي معظم وقته في المكتب يصنع الألعاب. كان أيضًا الفتى الذي اكتشف البوابة الأخيرة في المتحف. وبسبب ذلك، قررت النقابة منحه راتبًا أساسيًا وبعض المزايا.”
رغم أن أفعاله كانت قليلاً ما تحمل خبثاً، لم يقلق رئيس القسم من استقالة سيث. سيكون من المؤسف لو فعل، لكنه رأى أمثال سيث من قبل.
“هل حدث ذلك حقًا؟”
رفع الرجل حاجبه. بصفته قائد فريق، كان على اطلاع بمعظم ما يجري في القسم، لكن هذه كانت أول مرة يسمع فيها عن أمر كهذا.
“إذا كان هذا صحيحًا، فهل يعني أنني سأضطر للذهاب إلى كل مكان؟”
لقد كان منشغلاً جدًا خلال الأيام القليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محاطًا من كل جانب.
“نعم، لقد حدث. والآن هو يتلقى نوعًا من الراتب الأساسي الذي سيستمر عمليًا إلى الأبد. ألا تظن أن هذا تبذير ضخم من ميزانيتنا؟”
هل هذا حقيقي؟
“…معك حق.”
كان رئيس القسم يعبث بالزجاجة في يده، ثم نظر إلى قادة الفرق الآخرين.
أومأ قائد الفريق بصمت.
حتى ابتسامته كانت لطيفة.
“هذا يبدو بالفعل تبذيرًا في ميزانيتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا لها من غريبة.’
“أنت تعرف مدى أهمية المال لقسمنا. قد لا يبدو هذا كثيرًا، لكنه يتراكم مع الوقت، ولهذا أحاول دفعه للاستقالة.”
هل هذا حقيقي؟
“همم. يبدو ذلك منطقيًا.”
يمكنني تخيل ما سيحدث لو لم أطعمها.
“أليس كذلك؟”
عقدت العزم وتوجهت إلى أقرب متجر لبيع المستلزمات.
كان رئيس القسم يعبث بالزجاجة في يده، ثم نظر إلى قادة الفرق الآخرين.
ظهرت مجموعة أخرى ليست ببعيدة عن مكاني. كانوا يضحكون ويتحدثون معًا وهم يخرجون من المطعم.
“عليّ أن أرحل الآن، استمتعوا بسهرتكم، جميعًا. سأذهب للاستمتاع بشرابي.”
حدقت فيهم، ووقع بصري على شخص معين بشعر بني وعيون زرقاء. كان قصير القامة نسبياً ويبدو وسيمًا جدًا.
رفع الزجاجة في يده وودّعهم.
“أنا في فريق الدعم؟ أنا؟”
بينما استدار، انحنت شفاهه قليلاً، وبصوت لا يسمعه إلا هو، تمتم: ‘كأنني سأسلّم ذلك الرجل لأي واحد منكم…’
‘حقًا هو مشغول.’
رغم أن أفعاله كانت قليلاً ما تحمل خبثاً، لم يقلق رئيس القسم من استقالة سيث. سيكون من المؤسف لو فعل، لكنه رأى أمثال سيث من قبل.
“صحيح، يجب أن أفعل ذلك…”
كانوا نادرين جدًا، لكنهم موجودون.
كنت أتحرق شوقًا لاختبار قدرتي الجديدة.
مصابون بالاعتلال النفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان منشغلاً جدًا خلال الأيام القليلة الماضية.
ذلك سيث.. كان واحدًا من هؤلاء.
“حسنًا، لست متفاجئًا بوجودنا في نفس الفريق. ففريق الدعم عادة ما يعتني بعدة فرق دفعة واحدة. لذا، رغم أنه مكتوب أنك معنا، إلا أنك فعليًا تدعم عدة فرق.”
لقد خُلق لمثل هذه الأمور.
“هل رأى الجميع فرقهم؟”
كان الطقس باردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟”
خرجت من المطعم، وحاولت أن أبحث عن كايل، لكن لحظة أن رأيته، تخلّيت عن فكرة الاقتراب منه.
‘هذا غير منطقي. من بين كل الفرق، أكون معها…؟’
‘حقًا هو مشغول.’
فجأة، شعرت بتوعك.
كان محاطًا من كل جانب.
ولا أرغب في التفاعل معهم أو جذب مزيد من الانتباه، فتجهّزت أنصرف.
“…..”
“أظن أنني سأذهب إلى السكن وحدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان لدى أي أحد أسئلة أو شكاوى، فاليرفع يده.”
لم يكن ذلك مشكلة كبيرة لأن السكن قريب.
هل هذا حقيقي؟
أمسكت بمعطفه وأغلقت السحاب، وبدأت في التوجه نحو السكن.
“إذا كان هذا صحيحًا، فهل يعني أنني سأضطر للذهاب إلى كل مكان؟”
“هم؟”
“أنا في فريق الدعم؟ أنا؟”
لكن، حين بدأت في المشي، توقفت ونظرت إلى الخلف.
أشار بعد ذلك إلى السطر الموجود فوق اسم قائد الفريق.
ظهرت مجموعة أخرى ليست ببعيدة عن مكاني. كانوا يضحكون ويتحدثون معًا وهم يخرجون من المطعم.
خدشت جانب عنقي.
حدقت فيهم، ووقع بصري على شخص معين بشعر بني وعيون زرقاء. كان قصير القامة نسبياً ويبدو وسيمًا جدًا.
حتى ابتسامته كانت لطيفة.
خدشت جانب عنقي.
‘يا لها من غريبة.’
“أوه، أنت مع فريق الدعم؟”
خدشت جانب عنقي.
“هل رأى الجميع فرقهم؟”
للحظة، ظننت أن أحدهم يراقبني.
“الآن بعد أن ذكرت ذلك…”
‘ربما أنا أبالغ في الريبة؟’
عقدت العزم وتوجهت إلى أقرب متجر لبيع المستلزمات.
بعد التفكير في كل ما مررت به، لن أندهش.
“حسنًا، لست متفاجئًا بوجودنا في نفس الفريق. ففريق الدعم عادة ما يعتني بعدة فرق دفعة واحدة. لذا، رغم أنه مكتوب أنك معنا، إلا أنك فعليًا تدعم عدة فرق.”
“أظن أنني سأذهب للنوم وأفكر في كل شيء لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعرف مدى أهمية المال لقسمنا. قد لا يبدو هذا كثيرًا، لكنه يتراكم مع الوقت، ولهذا أحاول دفعه للاستقالة.”
كنت متعبًا حقًا.
حتى ابتسامته كانت لطيفة.
استدرت وتوجهت نحو السكن.
عقدت العزم وتوجهت إلى أقرب متجر لبيع المستلزمات.
لكن، في اللحظة التي قررت فيها، توقفت خطواتي فجأة. تذكرت المشهد السابق. ذلك الذي كان يتعلق بزوي وتنهدت.
ثم…
“صحيح، يجب أن أفعل ذلك…”
رفعت يدي.
كنت مذنبًا بالفعل في ذلك الموقف.
“فعلت ماذا؟”
ليس ذلك فحسب، بل كنت بحاجة أيضًا إلى المزيد من الوجبات الخفيفة لإطعام ميريل.
ليس ذلك فحسب، بل كنت بحاجة أيضًا إلى المزيد من الوجبات الخفيفة لإطعام ميريل.
يمكنني تخيل ما سيحدث لو لم أطعمها.
“فعلت ماذا؟”
عقدت العزم وتوجهت إلى أقرب متجر لبيع المستلزمات.
ظهرت مجموعة أخرى ليست ببعيدة عن مكاني. كانوا يضحكون ويتحدثون معًا وهم يخرجون من المطعم.
‘آمل أن يكون لا يزال مفتوحًا.’
رفع الرجل حاجبه. بصفته قائد فريق، كان على اطلاع بمعظم ما يجري في القسم، لكن هذه كانت أول مرة يسمع فيها عن أمر كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان منشغلاً جدًا خلال الأيام القليلة الماضية.
فريقنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذات يوم…
استدرت وتوجهت نحو السكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
