You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 88

محاكمة المايسترو [2]

محاكمة المايسترو [2]

الفصل 88: محاكمة المايسترو [2]

“حسنًا.”

“…..”

“أعطني نصف سنة وسأ—”

ساد الصمت التام في المسرح.

ألهث بشدة ألتقط أنفاسي، ومددت يدي نحو حلقي بينما أحدّق في المايسترو، الذي بدأ يتحرك نحو المنصة.

عقدة باردة التوت في معدتي، تشتد مع كل نبضة قلب بينما أحدق في المايسترو البعيد.

’نعم… أعلم أنك تأثرت. أعلم أنك تهتم. فالتقط الطُعم.’

إذاً…؟

الوصف: وافق المايسترو على شروط مقامرتك. بعد ثلاثة أشهر من الآن، سيلتقي بك. إن فشلت في إثبات خطئه، فستتحول إلى جزء دائم من جمهور المسرح. أما إن نجحت، فسيوافق المايسترو على خدمتك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما قراره؟

“حسنًا.”

هل انطلت عليه؟ أرجوك، اقبل…

“هوووووررر…”

حاولت جهدي أن أظل متماسكًا، لكن التوتر كان ملموسًا. بالكاد استطعت التحكم بأنفاسي، حتى أنني وجدت صعوبة في بلع ريقي.

لذا، لم يكن أمامي سوى قبول شروطه.

كان الأمر كما لو أن… كل ثانية صغيرة امتدت لدهر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما نظر إليّ المايسترو، تمكّنت بصعوبة من إخراج بضع كلمات.

لم أستطع سوى التعلق في الفراغ بينما عينا المايسترو المخيطتان تحدقان بي.

كل شيء غرق في الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

خفّت القبضة عن عنقي، وسقطتُ على الكرسي.

’نعم… أعلم أنك تأثرت. أعلم أنك تهتم. فالتقط الطُعم.’

دبدبة!

“إذاً…؟”

“حسنًا.”

هذا لا يكفي!

همس صوت المايسترو الهش في الهواء.

تراخت القبضة عن عنقي، وسقطت مجددًا على المقعد، وصوت سعالي يملأ المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…سأمنحك فرصة.”

أي جحيمٍ هذا؟

تحرك المايسترو جانبًا وأشار نحو البيانو الواقف في مركز المسرح.

“لا تلعب معي.”

“أرِني مقطوعتك المثالية.”

“هل أقتلك الآن وحسب؟”

عاد الصمت من جديد، بينما ظلت الرؤوس تحدق نحوي.

عقدة باردة التوت في معدتي، تشتد مع كل نبضة قلب بينما أحدق في المايسترو البعيد.

شعرت وكأن آلاف العيون تحدق بي، تجعل جلدي يقشعر. وباهتزاز شفتي الخفيف، هززت رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعلم جيدًا… أنني هاوٍ. من غير المنطقي أن تتوقع مني أن أعزف شيئًا بإتقان دون تدريب.. ولهذا السبب أطلب منك وقتًا. هل تخاف فعلًا من أن أثبت أنك على خطأ؟ ما الذي سيكلفك أن توافق؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت… تسيء الفهم.”

عند سماعي كلماته، شعرت بالتوتر.

“…..”

لكنني اكتفيت بالإيماء.

“لم أقصد الآن. أعني—أوخ!!”

“أرِني مقطوعتك المثالية.”

امتدت يد إلى عنقي مجددًا، أسرع من ذي قبل، وقبضتها كانت محكمة لدرجة أنني كدت أفقد الوعي في الحال.

فتح المايسترو فمه، لكنه سرعان ما ابتسم بمكر.

“لا تلعب معي.”

ساد الصمت التام في المسرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طَررررررخ! طَررررررخ!

لقد حُسم القرار.

اهتزت الغرفة كلها بعنف. الكراسي تهتز، والستائر تتمايل، والآلات تصطدم ببعضها البعض. وفي قلب كل ذلك، تسلل صوت المايسترو في الهواء، سامًا… مُشبعًا المكان بحضور ملموس وشرير.

“…..”

“هل أقتلك الآن وحسب؟”

رغم أن عينيه كانت مخيطة بخشونة، إلا أن نظراته إليّ جعلتني أشعر وكأنه يخترق عقلي.

ضغطت اليد التي تقبض على عنقي أكثر على جلدي، كما لو أنها تقبض على قصبتي الهوائية.

“هل أقتلك الآن وحسب؟”

“الأمر سهل بالنسبة لي.. أنت ضعيف. لا شيء سوى آفة واهنة يمكنني القضاء عليها بأبسط حركة.”

ليس قبل أن يعزف مقطوعته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صار صوته أكثر هشاشة كلما تكلم، ورؤيتي تدور بينما أقاتل لأبقى واعيًا.

تمتمت.

“مهما يكن ما تحاول فعله، فأنا لا… أرغب في اللعب.”

شعرت وكأن آلاف العيون تحدق بي، تجعل جلدي يقشعر. وباهتزاز شفتي الخفيف، هززت رأسي.

هكذا قال، ولكن…

 

لم يقتلني بعد.

“أنت… أيها البشري، ماكر. لا تظن أنني لا أرى نواياك.”

من الواضح جدًا أن سِمته ‘المثالية’ هي ما تمنعه من فعل ذلك.

هكذا قال، ولكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أعلم.

دبدبة!

كنت أعلم، في أعماقي، أن المايسترو لن يقتلني.

عقدة باردة التوت في معدتي، تشتد مع كل نبضة قلب بينما أحدق في المايسترو البعيد.

ليس قبل أن يعزف مقطوعته.

تحرك المايسترو جانبًا وأشار نحو البيانو الواقف في مركز المسرح.

هكذا يكون المثاليون.

استغليت صمت المايسترو لأضغط على الأوتار الصحيحة كلها.

وسرعان ما…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كح! كح—!”

“مهما يكن ما تحاول فعله، فأنا لا… أرغب في اللعب.”

تراخت القبضة عن عنقي، وسقطت مجددًا على المقعد، وصوت سعالي يملأ المكان.

لذا، لم يكن أمامي سوى قبول شروطه.

“هوووووررر…”

“وماذا عني؟ على ماذا أحصل إن فزت؟”

ألهث بشدة ألتقط أنفاسي، ومددت يدي نحو حلقي بينما أحدّق في المايسترو، الذي بدأ يتحرك نحو المنصة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا حقًا هو حد المايسترو.

“ابقَ هناك واستمع إلى أدائي. إن حاولت مجرد—”

“أنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كما… توقعت. أنت خائف…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت نحو الأشكال عديمة الوجوه من حولي، وكدت أصرخ. تخيّلي لنفسي كأحدهم كاد أن يدفعني للجنون.

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا حقًا هو حد المايسترو.

صمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما قراره؟

كل شيء غرق في الصمت.

دينغ!

لكن رغم الصمت، بدا كل شيء صاخبًا.

وسرعان ما…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل الأصوات الصغيرة تضخمت في أذني. من صرير المقاعد، وتمايل الستائر برفق، وصوت قلبي ذاته.

“أنا؟”

كنت أسمع كل ذلك وسط الصمت.

“مهما يكن ما تحاول فعله، فأنا لا… أرغب في اللعب.”

…وكان يبدو صاخبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَررررررخ! طَررررررخ!

“أنت خائف… من أن أثبت أنك مخطئ.”

هزّ المايسترو رأسه، ثم استدار نحوي ببطء مجددًا.

“…..”

كان الأمر كما لو أن… كل ثانية صغيرة امتدت لدهر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت تعلم جيدًا… أنني هاوٍ. من غير المنطقي أن تتوقع مني أن أعزف شيئًا بإتقان دون تدريب.. ولهذا السبب أطلب منك وقتًا. هل تخاف فعلًا من أن أثبت أنك على خطأ؟ ما الذي سيكلفك أن توافق؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت… تسيء الفهم.”

استغليت صمت المايسترو لأضغط على الأوتار الصحيحة كلها.

“ثلاثة أشهر هي الحد الأقصى. إما أن تقبل، أو ترحل.”

وأنا أراقبه عن كثب، كنت أقيّم ردود فعله. من صمته إلى الارتجاف الطفيف في جسده.

الموت.

’نعم… أعلم أنك تأثرت. أعلم أنك تهتم. فالتقط الطُعم.’

“…..”

هزّ المايسترو رأسه، ثم استدار نحوي ببطء مجددًا.

فتحت فمي للاعتراض. ثلاثة أشهر؟ رغم أن هدفي منذ البداية كان كسب المزيد من الوقت، إلا أن ثلاثة أشهر لم تكن كافية لأجد طريقة للتعامل مع المايسترو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’التقط الطُعم!!!!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أنت… أيها البشري، ماكر. لا تظن أنني لا أرى نواياك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما قراره؟

عند سماعي كلماته، شعرت بالتوتر.

“هوووووررر…”

رغم أن عينيه كانت مخيطة بخشونة، إلا أن نظراته إليّ جعلتني أشعر وكأنه يخترق عقلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم.

ومع ذلك…

عقدة باردة التوت في معدتي، تشتد مع كل نبضة قلب بينما أحدق في المايسترو البعيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عيبه يمنعه من أن يفعل شيئًا حيال ذلك.

ضغطت اليد التي تقبض على عنقي أكثر على جلدي، كما لو أنها تقبض على قصبتي الهوائية.

“نصف سنة.”

“ثلاثة أشهر.”

تمتمت.

دينغ!

“أعطني نصف سنة وسأ—”

كل شيء غرق في الصمت.

“ثلاثة أشهر.”

“أنت خائف… من أن أثبت أنك مخطئ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قاطعني المايسترو، وصوته مبحوح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستُصبح جزءًا دائمًا من جمهوري.”

“سأمنحك ثلاثة أشهر.”

عقدة باردة التوت في معدتي، تشتد مع كل نبضة قلب بينما أحدق في المايسترو البعيد.

“هذا ليس وقتًا كافيًا. أعطني على الأقل شهرًا آخر—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الصعوبة: غير متوفرة • (ذو رتبة)المكافأة: شذوذ مصنف <A> — المايسترو • الهدف: أثبت خطأ المايسترو • الموقع: غير متوفر • الفشل: سيتحوّل المستخدم إلى عضو دائم في المسرح

“ثلاثة أشهر هي الحد الأقصى. إما أن تقبل، أو ترحل.”

تمتمت.

فتحت فمي للاعتراض. ثلاثة أشهر؟ رغم أن هدفي منذ البداية كان كسب المزيد من الوقت، إلا أن ثلاثة أشهر لم تكن كافية لأجد طريقة للتعامل مع المايسترو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتردد حتى، وضغطت على [نعم].

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت بحاجة إلى المزيد من الوقت.

[هل ستقبل المهمة؟]

هذا لا يكفي!

ضغطت اليد التي تقبض على عنقي أكثر على جلدي، كما لو أنها تقبض على قصبتي الهوائية.

لكن في اللحظة التي هممت فيها بالكلام، توقفت.

الوصف: وافق المايسترو على شروط مقامرتك. بعد ثلاثة أشهر من الآن، سيلتقي بك. إن فشلت في إثبات خطئه، فستتحول إلى جزء دائم من جمهور المسرح. أما إن نجحت، فسيوافق المايسترو على خدمتك.

وقف كل شعر في جسدي في تلك اللحظة حين اقتربت الأشكال عديمة الوجوه من حولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا حقًا هو حد المايسترو.

ومن خلال شعوري بنظراتهم، أدركت…

“الأمر سهل بالنسبة لي.. أنت ضعيف. لا شيء سوى آفة واهنة يمكنني القضاء عليها بأبسط حركة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا حقًا هو حد المايسترو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لا مجال للتفاوض. المضي في التفاوض أكثر من ذلك يعني…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الأصوات الصغيرة تضخمت في أذني. من صرير المقاعد، وتمايل الستائر برفق، وصوت قلبي ذاته.

الموت.

رغم أن عينيه كانت مخيطة بخشونة، إلا أن نظراته إليّ جعلتني أشعر وكأنه يخترق عقلي.

“حسنًا.”

“…..”

لذا، لم يكن أمامي سوى قبول شروطه.

ليس قبل أن يعزف مقطوعته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا جيد.”

“ثلاثة أشهر.”

تحرك المايسترو نحو البيانو واستخرج ورقة قبل أن يُلقي بها نحوي.

تحرك المايسترو نحو البيانو واستخرج ورقة قبل أن يُلقي بها نحوي.

أمسكتها، ونظرت إليها لأكتشف أنها نوتة موسيقية.

“لا تلعب معي.”

“تعلّم هذا جيدًا، وعندما يحين الوقت، أتوقع منك أن تعزف هذه القطعة بإتقان. إن فشلت في إبهاري، فحينها…”

“الأمر سهل بالنسبة لي.. أنت ضعيف. لا شيء سوى آفة واهنة يمكنني القضاء عليها بأبسط حركة.”

ببطء، التوى فم المايسترو إلى ابتسامة مشوهة، وانسدلت حواف شفتيه الممزقة قليلًا بينما انحدر نظره نحو الأشكال عديمة الوجوه من حوله.

الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ستُصبح جزءًا دائمًا من جمهوري.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد.”

“…..!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة إلى المزيد من الوقت.

تجمدت أفكاري حين سمعت شرطه.

تحرك المايسترو جانبًا وأشار نحو البيانو الواقف في مركز المسرح.

أُصبح جزءًا دائمًا من جمهوره؟

“إذاً…؟”

ذلك…

[تم قبول المهمة]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت نحو الأشكال عديمة الوجوه من حولي، وكدت أصرخ. تخيّلي لنفسي كأحدهم كاد أن يدفعني للجنون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستُصبح جزءًا دائمًا من جمهوري.”

أي جحيمٍ هذا؟

“إن كان تحولي إلى جزء دائم من جمهورك هو عقابي عند الخسارة، فلتكن المكافأة على قدر الخطر. نعم، أريدك أنت.”

لكن، لم يعد بإمكاني التراجع.

كل شيء غرق في الصمت.

لقد حُسم القرار.

الموت.

“إذاً…؟”

“حسنًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما نظر إليّ المايسترو، تمكّنت بصعوبة من إخراج بضع كلمات.

“إن كان تحولي إلى جزء دائم من جمهورك هو عقابي عند الخسارة، فلتكن المكافأة على قدر الخطر. نعم، أريدك أنت.”

“وماذا عني؟ على ماذا أحصل إن فزت؟”

لقد حُسم القرار.

“آه…؟”

“…..”

أمال المايسترو رأسه.

هكذا يكون المثاليون.

“تحصل على الحياة. أيوجد مكافأة أعظم لك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعلم جيدًا… أنني هاوٍ. من غير المنطقي أن تتوقع مني أن أعزف شيئًا بإتقان دون تدريب.. ولهذا السبب أطلب منك وقتًا. هل تخاف فعلًا من أن أثبت أنك على خطأ؟ ما الذي سيكلفك أن توافق؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا لا يكفي… ليست مقامرة عادلة، أليس كذلك؟”

كل شيء غرق في الصمت.

“…..”

“أنا؟”

ساد الصمت على المايسترو لوهلة قصيرة قبل أن يسأل، “إذاً…؟ ماذا تريد؟”

ببطء، التوى فم المايسترو إلى ابتسامة مشوهة، وانسدلت حواف شفتيه الممزقة قليلًا بينما انحدر نظره نحو الأشكال عديمة الوجوه من حوله.

لم أجب، بل مددت يدي للأمام وأشرت إليه مباشرة.

“…..”

“أنا؟”

أمال المايسترو رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إليّ المايسترو بدهشة من اقتراحي.

ومع ذلك…

لكنني اكتفيت بالإيماء.

الحد الزمني: 3 أشهر.

“إن كان تحولي إلى جزء دائم من جمهورك هو عقابي عند الخسارة، فلتكن المكافأة على قدر الخطر. نعم، أريدك أنت.”

ومن خلال شعوري بنظراتهم، أدركت…

فتح المايسترو فمه، لكنه سرعان ما ابتسم بمكر.

“…..!”

“حسنًا.”

تحرك المايسترو نحو البيانو واستخرج ورقة قبل أن يُلقي بها نحوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انطلق ضحك خافت من حنجرته، وكان واضحًا أنه مستمتع.

“أنا؟”

“سأقبل.”

“ثلاثة أشهر.”

دينغ!

لم يقتلني بعد.

ظهر إشعارٌ بعد ذلك بلحظات.

“وماذا عني؟ على ماذا أحصل إن فزت؟”

[مهمة جديدة تم تفعيلها!]

فتحت فمي للاعتراض. ثلاثة أشهر؟ رغم أن هدفي منذ البداية كان كسب المزيد من الوقت، إلا أن ثلاثة أشهر لم تكن كافية لأجد طريقة للتعامل مع المايسترو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

• الصعوبة: غير متوفرة
• (ذو رتبة)المكافأة: شذوذ مصنف <A> — المايسترو
• الهدف: أثبت خطأ المايسترو
• الموقع: غير متوفر
• الفشل: سيتحوّل المستخدم إلى عضو دائم في المسرح

“أنت… أيها البشري، ماكر. لا تظن أنني لا أرى نواياك.”

الوصف: وافق المايسترو على شروط مقامرتك. بعد ثلاثة أشهر من الآن، سيلتقي بك. إن فشلت في إثبات خطئه، فستتحول إلى جزء دائم من جمهور المسرح. أما إن نجحت، فسيوافق المايسترو على خدمتك.

شعرت وكأن آلاف العيون تحدق بي، تجعل جلدي يقشعر. وباهتزاز شفتي الخفيف، هززت رأسي.

الحد الزمني: 3 أشهر.

صمت.

[هل ستقبل المهمة؟]

عند سماعي كلماته، شعرت بالتوتر.

▶ [نعم] ▷ [لا]

▶ [نعم] ▷ [لا]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أتردد حتى، وضغطت على [نعم].

عند سماعي كلماته، شعرت بالتوتر.

[تم قبول المهمة]

[هل ستقبل المهمة؟]

[حظًا سعيدًا!]

دبدبة!

وهكذا، وُضعت المقامرة.

لم أجب، بل مددت يدي للأمام وأشرت إليه مباشرة.

بعد ثلاثة أشهر من الآن، عليّ أن أعزف مقطوعة يراها جديرة بما يكفي لأثبت له أنني لا أحتاج مساعدته لأبلغ الكمال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صار صوته أكثر هشاشة كلما تكلم، ورؤيتي تدور بينما أقاتل لأبقى واعيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“…..!”

 

“سأمنحك ثلاثة أشهر.”

ساد الصمت على المايسترو لوهلة قصيرة قبل أن يسأل، “إذاً…؟ ماذا تريد؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط