التطوّر [1]
الفصل 82: التطوّر [1]
أحضرتُ صفحة التحليلات.
—”ما الذي يجري هنا؟ لماذا هذا الضجيج في الخارج؟”
رغم أن وتيرة المبيعات بدأت تتباطأ قليلًا، إلا أن عدد المبيعات ما يزال مرتفعًا جدًا، وكذلك مجموع الدخل المحقَّق.
—”سأقتل من فعلها. أينما كنت، سأجدك وسأقتلك!!”
—”آآآآآه!!”
—”أمسكوا بها أحدكم! أوقفوا هذه المهزلة حالًا!”
النوع/العنصر
—”آآآآآه!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة تذكرت أمرًا فجأة.
“بالفعل، الأجواء صاخبة اليوم في النقابة.”
النوع/العنصر
تمتمتُ وأنا أتصفح حاسوبي المحمول وأراجع تقارير الأخطاء المتعلقة بلعبتي الأخيرة.
‘عليّ أن أسأل كايل قبل أن أقرر نهائيًا.’
“أتُرى ما الذي يُسبّب هذه الفوضى؟…”
أطلقت صفيرًا خافتًا بينما أضيق عينَيّ قليلًا.
أطلقت صفيرًا خافتًا بينما أضيق عينَيّ قليلًا.
[تبًّا لك، أيها الحقير! اللعنة! آمل أن تموت في حفرة لأنك صنعت تلك اللعبة القذرة! تعفّن في الجحيم، أيها اللقيط!]
قرمشة! قرمشة! قرمشة!
أطلقت صفيرًا خافتًا بينما أضيق عينَيّ قليلًا.
من الجهة الأخرى من المكتب، دوّى صوت قرمشة عالٍ في أنحاء الغرفة. رفعتُ نظري لأرى ميريل تلتهم رقائق البطاطس بجنون، وكأنها تخشى أن ينتزعها أحد منها في أي لحظة.
سواء كان في هذا العالم أم عالمي الآخر… الضرائب كانت تثير أعصابي.
قرمشة! قرمشة!
ولم ألحظه إلا بعد ثوانٍ حين رفعت رأسي فجأة.
تسارعت وتيرتها لحظة التقت أعيننا.
[المبيعات: 12،345]
“…..”
─────
حقًا؟
تبًا للضرائب!
“أنا لست—”
عندما ضغطت على الإشعار، تم نقلي إلى صفحة مألوفة.
قررررررمشة!!!
لماذا كان هذا يشعرني بالروعة إلى هذا الحد؟
تنهدتُ مستسلمًا وعدتُ لأنظر إلى حاسوبي المحمول من جديد.
“انتظر، هل يشمل هذا الضرائب أم لا؟”
تلك الطفلة الشرهة اللعينة.
لماذا كان هذا يشعرني بالروعة إلى هذا الحد؟
’في المرة القادمة التي أطعمها فيها، سأحرص على إعطائها عبوات صغيرة فقط.’
لقد مضى وقت طويل منذ أن شعرت بأنني حيّ إلى هذا الحد.
رغم كونها شبحًا، إلا أنها ما تزال فتاة صغيرة. لا يمكنني السماح لها باكتساب عادات سيئة.
: غير قابلة للاستهلاك
على أية حال، حان وقت التركيز على اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبني إشعار مفاجئ من أفكاري. رمشت وسحبت هاتفي لأتفقده، فإذا بتعابير وجهي تتبدل على الفور. كانت الشاشة مليئة بالتنبيهات؛ عدد الإشعارات فاق قدرتي على العد.
أحضرتُ صفحة التحليلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت أول رسالة خاصة لأرى ما كانوا يكتبونه لي.
[المبيعات: 12،345]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا زلت غير متأكد مماهية هذا “النقاء”. مع ذلك، بدا هذا كأمر جيد.
[الدخل: 78,579$]
عندما ضغطت على الإشعار، تم نقلي إلى صفحة مألوفة.
أطلقت صفيرًا خافتًا بينما أحدّق في الأرقام التي عرضتها صفحة تحليلات دوك.
———
رغم أن وتيرة المبيعات بدأت تتباطأ قليلًا، إلا أن عدد المبيعات ما يزال مرتفعًا جدًا، وكذلك مجموع الدخل المحقَّق.
“أتُرى ما الذي يُسبّب هذه الفوضى؟…”
’من المؤسف قليلًا أن دوك يأخذ نسبة، لكن لا يمكنني الشكوى فعليًا ما دمت أجني هذا القدر من المال.’
تنهدتُ مستسلمًا وعدتُ لأنظر إلى حاسوبي المحمول من جديد.
دوك كان يأخذ نسبة كبيرة نسبيًا من مبيعات اللعبة.
عندما ضغطت على الإشعار، تم نقلي إلى صفحة مألوفة.
على حد علمي، كانت النسبة بين عشرين وثلاثين بالمئة.
هؤلاء الأشخاص كانوا، بطريقة ما، من معجبيّ. كان من اللطيف دائمًا أن أرى ما يعتقده معجبيّ حول اللعبة.
كان التفكير في ذلك مزعجًا بعض الشيء خاصة وأنني من قام بكل العمل، لكن، في النهاية، هم من وفّروا لي المنصة لبيع اللعبة.
ولكن، تمامًا عندما فتحت الباب، استقبلتني غمازتان.
لا فائدة من الشكوى.
“آآآه…”
“ما يزعجني أنني لا أستطيع قبض أرباحي الآن…”
ما الذي يمكنني فعله تحديدًا؟
من المحبط رؤية كل هذا المال ولا يمكنني لمسه.
لكنني هدأت بسرعة وأخذت نفسًا عميقًا.
’آه، صحيح.’
“ما هذا…”
في تلك اللحظة تذكرت أمرًا فجأة.
دينغ!
“انتظر، هل يشمل هذا الضرائب أم لا؟”
تمتمتُ وأنا أتصفح حاسوبي المحمول وأراجع تقارير الأخطاء المتعلقة بلعبتي الأخيرة.
غطيت وجهي بكلتا يديّ وأسندت رأسي إلى الطاولة.
النوع/العنصر
كنت قد نسيت تمامًا أن أضع الضرائب في الحسبان. الفكرة وحدها جعلت قلبي يهبط. إن كانت الضرائب في هذا العالم مماثلة، فعليّ أن أودّع نصف راتبي.
“…..”
تبًا للضرائب!
[اكتمل احتساب المكافأة!]
“لا، يجب أن أُحادث كايل بهذا الشأن.”
لا بد أن قوانين الضرائب في هذا العالم مختلفة، أليس كذلك؟
“أتُرى ما الذي يُسبّب هذه الفوضى؟…”
’آمل ذلك…’
: قابلة للاستهلاك
سواء كان في هذا العالم أم عالمي الآخر… الضرائب كانت تثير أعصابي.
قرمشة! قرمشة! قرمشة!
دينغ!
[مطور ألعاب الرعب – سيث ثورن]
سحبني إشعار مفاجئ من أفكاري. رمشت وسحبت هاتفي لأتفقده، فإذا بتعابير وجهي تتبدل على الفور. كانت الشاشة مليئة بالتنبيهات؛ عدد الإشعارات فاق قدرتي على العد.
“أتُرى ما الذي يُسبّب هذه الفوضى؟…”
“ما هذا…”
لذا، ومن دون تسرّع، اتخذت قراري وغادرت المكتب.
عندما ضغطت على الإشعار، تم نقلي إلى صفحة مألوفة.
لكنني هدأت بسرعة وأخذت نفسًا عميقًا.
─────
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبني إشعار مفاجئ من أفكاري. رمشت وسحبت هاتفي لأتفقده، فإذا بتعابير وجهي تتبدل على الفور. كانت الشاشة مليئة بالتنبيهات؛ عدد الإشعارات فاق قدرتي على العد.
[مطور ألعاب الرعب – سيث ثورن]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا داعي للعجلة.
المنشورات: 0 المتابعون: 17.457 يتابع: 0
“…..”
─────
[استدعيت الشرطة بسبَبك! فلتمت!]
“آآآه…”
’يبدو أن جيمي قد روّج لحسابي.’
انجلت الصورة حين رأيت عدد المتابعين، وكذلك عدد الرسائل الخاصة التي كنت أتلقاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيت سيل الناس وهم يلعنون اسمي، لم أتمالك نفسي من الضحك. تعليقاتهم، الممتلئة بالإحباط والدهشة، بل وحتى الكراهية، لم تكن إلا تأكيدًا على مدى تأثير لعبتي العميق في نفوسهم. ولسبب ما، حرّك ذلك داخلي فرحًا غريبًا لا يتزعزع.
’يبدو أن جيمي قد روّج لحسابي.’
رغم أن وتيرة المبيعات بدأت تتباطأ قليلًا، إلا أن عدد المبيعات ما يزال مرتفعًا جدًا، وكذلك مجموع الدخل المحقَّق.
فتحت أول رسالة خاصة لأرى ما كانوا يكتبونه لي.
لا بد أن قوانين الضرائب في هذا العالم مختلفة، أليس كذلك؟
وبصراحة، كنت متحمّسًا نوعًا ما.
’يبدو أن جيمي قد روّج لحسابي.’
هؤلاء الأشخاص كانوا، بطريقة ما، من معجبيّ. كان من اللطيف دائمًا أن أرى ما يعتقده معجبيّ حول اللعبة.
تنهدتُ مستسلمًا وعدتُ لأنظر إلى حاسوبي المحمول من جديد.
[تبًّا لك، أيها الحقير! اللعنة! آمل أن تموت في حفرة لأنك صنعت تلك اللعبة القذرة! تعفّن في الجحيم، أيها اللقيط!]
“أتُرى ما الذي يُسبّب هذه الفوضى؟…”
“…..”
[اكتمل احتساب المكافأة!]
زممت شفتيّ وانتقلت إلى رسالة خاصة أخرى.
———
محض صدفة…
ولم ألحظه إلا بعد ثوانٍ حين رفعت رأسي فجأة.
[قطعة عفنة من القذارة! لقد طُردت من منزلي بسببك. آمل أن تُطرد من منزلك!]
—”ما الذي يجري هنا؟ لماذا هذا الضجيج في الخارج؟”
[استدعيت الشرطة بسبَبك! فلتمت!]
النوع/العنصر
[تبًّا لك!]
لا فائدة من الشكوى.
“…..”
معزّز النقاء…
وضعت يدي على صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبني إشعار مفاجئ من أفكاري. رمشت وسحبت هاتفي لأتفقده، فإذا بتعابير وجهي تتبدل على الفور. كانت الشاشة مليئة بالتنبيهات؛ عدد الإشعارات فاق قدرتي على العد.
لماذا…؟
[قطعة عفنة من القذارة! لقد طُردت من منزلي بسببك. آمل أن تُطرد من منزلك!]
لماذا كان هذا يشعرني بالروعة إلى هذا الحد؟
“انتظر، هل يشمل هذا الضرائب أم لا؟”
“هاهاها.”
[تبًّا لك، أيها الحقير! اللعنة! آمل أن تموت في حفرة لأنك صنعت تلك اللعبة القذرة! تعفّن في الجحيم، أيها اللقيط!]
عندما رأيت سيل الناس وهم يلعنون اسمي، لم أتمالك نفسي من الضحك. تعليقاتهم، الممتلئة بالإحباط والدهشة، بل وحتى الكراهية، لم تكن إلا تأكيدًا على مدى تأثير لعبتي العميق في نفوسهم. ولسبب ما، حرّك ذلك داخلي فرحًا غريبًا لا يتزعزع.
[الدخل: 78,579$]
فرحًا لم أستطع تفسيره تمامًا.
“هاهاها.”
لقد مضى وقت طويل منذ أن شعرت بأنني حيّ إلى هذا الحد.
لماذا كان هذا يشعرني بالروعة إلى هذا الحد؟
بدأت يدَيّ تشعران بالحكّة.
[المبيعات: 12،345]
كنت أرغب بشدّة في صنع لعبة أخرى. إن كان هذا هو تأثير لعبة بنجمة واحدة… فكيف سيكون تأثير لعبة بنجمتين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زممت شفتيّ وانتقلت إلى رسالة خاصة أخرى.
“آه… أريد حقًا أن أصنع واحدة.”
: غير قابلة للاستهلاك
كان من المؤسف أنني لم أكن قادرًا بعد على فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا داعي للعجلة.
‘إن جمعت تجربتي الأخيرة، مع التسجيل، قد أتمكن من تكرار لعبة مشابهة لـ ‘يوم عادي في المكتب’، لكن ذلك لن يدفعني إلى تقييم النجمتين. في أفضل الأحوال، سيمنحني نجمة ونصفًا. من أجل بلوغ تقييم النجمتين، سأحتاج إلى شيء آخر…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاص قلبي.
لكن ما هو؟
[قطعة عفنة من القذارة! لقد طُردت من منزلي بسببك. آمل أن تُطرد من منزلك!]
ما الذي يمكنني فعله تحديدًا؟
محض صدفة…
جلست مذهولًا وأنا أتنقّل بين التعليقات، أفكّر في تطوّر محتمل للعبة جديدة.
لا بد أن قوانين الضرائب في هذا العالم مختلفة، أليس كذلك؟
كنت مستغرقًا في التفكير إلى درجة أنني لم ألحظ الإشعار الذي ومض أمام عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت أول رسالة خاصة لأرى ما كانوا يكتبونه لي.
ولم ألحظه إلا بعد ثوانٍ حين رفعت رأسي فجأة.
أحضرتُ صفحة التحليلات.
“ماذا؟”
رغم أن وتيرة المبيعات بدأت تتباطأ قليلًا، إلا أن عدد المبيعات ما يزال مرتفعًا جدًا، وكذلك مجموع الدخل المحقَّق.
[اكتمل احتساب المكافأة!]
تسارعت وتيرتها لحظة التقت أعيننا.
[سنقوم الآن بمنحك المكافآت الخاصة بإتمام السيناريو!]
لماذا…؟
رمشت بعيني ببطء، ثم اتّسعتا فجأة.
[تبًّا لك!]
حينها فقط تذكّرت أنني لم أستلم مكافآتي عن السيناريو الأخير بعد.
“…..”
‘ظننت أن المكافأة كانت تحديث التطبيق، لكن الأمر لم يكن كذلك على الإطلاق!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيت سيل الناس وهم يلعنون اسمي، لم أتمالك نفسي من الضحك. تعليقاتهم، الممتلئة بالإحباط والدهشة، بل وحتى الكراهية، لم تكن إلا تأكيدًا على مدى تأثير لعبتي العميق في نفوسهم. ولسبب ما، حرّك ذلك داخلي فرحًا غريبًا لا يتزعزع.
———
“…..”
[المكافأة 1: 10 شظايا]
تمتمتُ وأنا أتصفح حاسوبي المحمول وأراجع تقارير الأخطاء المتعلقة بلعبتي الأخيرة.
النوع/العنصر
“…..”
يمكنك اختيار أي نوع من شظايا السمات. النقاء سيكون عشوائيًا!
—”ما الذي يجري هنا؟ لماذا هذا الضجيج في الخارج؟”
: قابلة للاستهلاك
كاد الحماس يغلبني وكدت أختار شظية التصوّر بدافع غريزي تقريبًا.
[المكافأة 2: معزّز(محسن) النقاء]
انجلت الصورة حين رأيت عدد المتابعين، وكذلك عدد الرسائل الخاصة التي كنت أتلقاها.
النوع/العنصر
—”سأقتل من فعلها. أينما كنت، سأجدك وسأقتلك!!”
ضع شظية داخل المعزّز، وشاهد كيف يرتفع نقاؤها! لكن احذر، فكل تنقية تنطوي على مخاطرة. قد تتشقق الشظية… أو ما هو أسوأ، قد ينخفض نقاؤها. اختر مغامرتك بحكمة!
“مرحبًا.”
: غير قابلة للاستهلاك
محض صدفة…
———
ولم ألحظه إلا بعد ثوانٍ حين رفعت رأسي فجأة.
“ماذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت صفيرًا خافتًا بينما أحدّق في الأرقام التي عرضتها صفحة تحليلات دوك.
لم أستطع تصديق عيني وأنا أحدّق بالمكافآت أمامي.
تسارعت وتيرتها لحظة التقت أعيننا.
عشر شظايا…؟ ويمكنني حتى اختيار سماتها؟
تسارع نبض قلبي فجأة حين فكّرت في السائر الليلي. إن اخترت تسع شظايا ‘تصور’ وأطعمتها للسائر الليلي، هل سيتطوّر؟
تسارع نبض قلبي فجأة حين فكّرت في السائر الليلي. إن اخترت تسع شظايا ‘تصور’ وأطعمتها للسائر الليلي، هل سيتطوّر؟
ولكن، تمامًا عندما فتحت الباب، استقبلتني غمازتان.
كاد الحماس يغلبني وكدت أختار شظية التصوّر بدافع غريزي تقريبًا.
تسارع نبض قلبي فجأة حين فكّرت في السائر الليلي. إن اخترت تسع شظايا ‘تصور’ وأطعمتها للسائر الليلي، هل سيتطوّر؟
لكنني هدأت بسرعة وأخذت نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبني إشعار مفاجئ من أفكاري. رمشت وسحبت هاتفي لأتفقده، فإذا بتعابير وجهي تتبدل على الفور. كانت الشاشة مليئة بالتنبيهات؛ عدد الإشعارات فاق قدرتي على العد.
لا داعي للعجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النوع/العنصر
تفقدت المكافأة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الجهة الأخرى من المكتب، دوّى صوت قرمشة عالٍ في أنحاء الغرفة. رفعتُ نظري لأرى ميريل تلتهم رقائق البطاطس بجنون، وكأنها تخشى أن ينتزعها أحد منها في أي لحظة.
معزّز النقاء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست مذهولًا وأنا أتنقّل بين التعليقات، أفكّر في تطوّر محتمل للعبة جديدة.
“همم.”
ولكن، تمامًا عندما فتحت الباب، استقبلتني غمازتان.
ضيّقت عينَيّ.
لكنني هدأت بسرعة وأخذت نفسًا عميقًا.
لا زلت غير متأكد مماهية هذا “النقاء”. مع ذلك، بدا هذا كأمر جيد.
لا فائدة من الشكوى.
‘عليّ أن أسأل كايل قبل أن أقرر نهائيًا.’
─────
لذا، ومن دون تسرّع، اتخذت قراري وغادرت المكتب.
—”سأقتل من فعلها. أينما كنت، سأجدك وسأقتلك!!”
ولكن، تمامًا عندما فتحت الباب، استقبلتني غمازتان.
وبصراحة، كنت متحمّسًا نوعًا ما.
“مرحبًا.”
: قابلة للاستهلاك
غاص قلبي.
عندما ضغطت على الإشعار، تم نقلي إلى صفحة مألوفة.
ما الذي يفعله هذا الرجل أمام مكتبي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زممت شفتيّ وانتقلت إلى رسالة خاصة أخرى.
ما الذي يمكنني فعله تحديدًا؟
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، يجب أن أُحادث كايل بهذا الشأن.”
“…..”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات