الراعي [3]
الفصل 81: الراعي [3]
فقط النخبة العليا كانت تملك القدرة على دخول مثل تلك البوابة.
“انتظر، إذًا طالما أنني أجمع الشظايا، بغض النظر عن نوع الخاصية التي تحملها، يمكنني استخدامها لترقية الحالات الشاذة الخاصة بي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدر ما رأت، بدا أنهم هم أيضًا فوجئوا وصُدموا بظهوره.
حاولت كتابة السؤال في دردشة التطبيق، لكنني لم أتلقَّ أي إجابة.
“ليس لأنني لا أصدقك. بل، في الواقع، أصدقك.”
هذا…
وبناء على ذلك، أغلقت الحاسوب المحمول ونهضت من مقعدي.
مفيد للغاية.
“مـ-ماذا…”
‘ربما لا يعرف، أو لا يريد إخباري فحسب. أعتقد أن عليّ اكتشاف الأمر بنفسي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد كل شيء، فإن إتمام بوابة شاذة من أحدث بوابات رتبة <A> كان إنجازًا ضخمًا. وكان أيضًا أحد العوامل الأساسية التي دفعت رتبة نقابتهم إلى الحافة العليا من درجة الملكة.
نظرت إلى واجهة التطبيق مرة أخرى وحدقت في صفحة السائر الليلي. كنت فضوليًا لمعرفة ما سيحدث بمجرد أن يتمكن من امتصاص عشر شظايا من التصور.
وبدت غاضبة جدًا أيضًا.
هل سيرتقي في الرتبة؟
ماذا لو قدمت له شظية من نوع مختلف؟
“بما أنه لا توجد أي شظية أخرى، أفترض أنه لا يمكنه الترقية إلا في مرسوم التصور…”
الرقائق. تلك الرقائق اللذيذة، المالحة قليلًا، والخفيفة…
ماذا لو قدمت له شظية من نوع مختلف؟
كما كانت بوابة شديدة الصعوبة.
كنت فضوليًا حقًا.
تذكّرت كلماتها التي قالتها للمهرّج أثناء رقصتهما، وبدأ العرق يتصبّب من كفّيها.
لسوء الحظ، لم تكن بحوزتي أي شظايا أخرى.
راود زوي شعور بأنّها تودّ لكم نسختها السابقة. إن كان المهرّج هو نفسه بالفعل، وقد ساعد في تطهير بوابة من رتبة <A>، فهي حقًا كادت أن تفقد حياتها.
“ربما من الجيد أنني لا أملك المزيد. أخشى أن أضيع إحدى الخصائص…”
اتسعت عينا زوي فجأة في صدمة.
إذا لم يكن بإمكان السائر الليلي امتصاص السمة(الخاصية.)، فسيكون ذلك مجرد هدر.
‘ثم مجددًا، لا أعلم إن كانت السمة ستختفي أم لا.’
‘ثم مجددًا، لا أعلم إن كانت السمة ستختفي أم لا.’
“أنتِ تقولين إذًا إن شخصية ما ترتدي قناع مهرج تمكنت من التسلل إلى البوابة، تحت أنوف ثلاث من أكبر النقابات على الجزيرة، وتمكنت بطريقة ما من اجتياز السيناريو. ليس هذا فحسب، بل إن مستوى الصعوبة ارتفع أيضًا؟”
مرة أخرى، الكثير من الأسئلة بلا أجوبة.
وبدت غاضبة جدًا أيضًا.
“في أسوأ الأحوال، سأطلب من كايل مجددًا. أنا متأكد أنه يعرف شيئًا.”
في نهاية قسم العملاء الميدانيين، كان مكتب رئيس القسم.
طردت كل الأفكار من رأسي وركّزت انتباهي على البلورة في يدي.
أيمكن أن يكون شخصًا تعرفه؟
“والآن، ماذا أفعل بهذه…؟”
‘هل قلتُ حقًا شيئًا كهذا؟ يا إلهي…’
رميتها بخفة ثم أمسكتها مجددًا، ضغطت عليها بيدي، لكن لم يحدث شيء. ماذا يُفترض بي أن أفعل بها؟
ابتسمت زوي ابتسامة متكلفة.
وضعت البلورة بالقرب من فمي وحاولت عضها، ولكن…
زوي وجدت نفسها مرة أخرى عاجزة تمامًا، وقد بدأ صدرها يثقل. ومضت صورة المهرّج في ذهنها، مما جعل الثقل في صدرها يتضاعف.
“لا أعتقد أن هذا ممكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدر ما رأت، بدا أنهم هم أيضًا فوجئوا وصُدموا بظهوره.
كانت صلبة جدًا.
وبناء على ذلك، أغلقت الحاسوب المحمول ونهضت من مقعدي.
حككت مؤخرة رأسي بينما أحدق في الشظية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
“يُقال إنني بحاجة إلى عشر شظايا بلا خصائص من أجل الانتقال إلى المرتبة الثانية. أعتقد أن عليّ إيجاد طريقة لجمع التسع المتبقية قبل التفكير في أي شيء آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها أحدث بوابة من رتبة(مصنفة) <A>. تلك التي تمكنت كلارا من إكمالها.”
لم أكن قلقًا حقًا.
“اللعنة أين رقائقي؟!”
“أعتقد أن العيش داخل نقابة له مزاياه.”
“إيه؟”
يمكنني إيجاد كل المعلومات التي أحتاجها هنا. كما أن كايل موجود لمساعدتي. إذا أردت إيجاد طريقة للحصول على المزيد من الشظايا بسرعة، فالنقابة هي المكان المثالي لجمع بعض المعلومات عن ذلك.
نظرت إلى واجهة التطبيق مرة أخرى وحدقت في صفحة السائر الليلي. كنت فضوليًا لمعرفة ما سيحدث بمجرد أن يتمكن من امتصاص عشر شظايا من التصور.
وبناء على ذلك، أغلقت الحاسوب المحمول ونهضت من مقعدي.
قاطع رئيس القسم زوي، ولوّح بيده بلا مبالاة.
لكن… تمامًا عندما كنت على وشك فتح الباب، توقفت فجأة على وقع صرخة مفاجئة من الجهة الأخرى.
‘هل قلتُ حقًا شيئًا كهذا؟ يا إلهي…’
كانت عالية جدًا.
—أين رقائق البطاطا خاصتي بحق الجحيم؟!
“هل قلتَ للتو إنه كان السبب الرئيسي في اجتياز البوابة منذ البداية؟”
وبدت غاضبة جدًا أيضًا.
“انتظر، إذًا طالما أنني أجمع الشظايا، بغض النظر عن نوع الخاصية التي تحملها، يمكنني استخدامها لترقية الحالات الشاذة الخاصة بي؟”
—من سرق رقائقي؟؟؟ سأقتلكم إن لم يعترف أحدكم حالًا!
“لقد حدث هذا منذ وقت ليس ببعيد. أنا متأكد أنك سمعتِ عن الحادثة من قبل. إنها تتعلق بأحد كباركِ.”
“…..”
نظرت إلى مقبض الباب وسحبت يدي للخلف قبل أن أجلس مجددًا على الكرسي.
وأي بوابة كانت تلك؟
“عند التفكير مرة أخرى، يبدو أن اللعبة تحتاج إلى تحديث.”
—
ضيّقت عينيّ وانحنيت إلى الأمام.
“أنتِ تقولين إذًا إن شخصية ما ترتدي قناع مهرج تمكنت من التسلل إلى البوابة، تحت أنوف ثلاث من أكبر النقابات على الجزيرة، وتمكنت بطريقة ما من اجتياز السيناريو. ليس هذا فحسب، بل إن مستوى الصعوبة ارتفع أيضًا؟”
“لِنَرَ…”
هل سيرتقي في الرتبة؟
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحدث أي منهما، بينما كان رئيس القسم ينقر بأصابعه فوق الطاولة.
قبل لحظات.
اختفت.
في نهاية قسم العملاء الميدانيين، كان مكتب رئيس القسم.
اختفت.
وقفت زوي أمام رئيس القسم الذي اتكأ على كرسيه، وقلم رصاص مضغوط عند طرف شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها أحدث بوابة من رتبة(مصنفة) <A>. تلك التي تمكنت كلارا من إكمالها.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل لحظات.
ساد الصمت الغرفة.
“إيه؟”
لم يتحدث أي منهما، بينما كان رئيس القسم ينقر بأصابعه فوق الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللحظةٍ وجيزة فقط، ظنّ بعض المجنّدين أن كائنًا شاذًا قد هرب من منشأة الاحتواء.
استمر على هذا الحال حتى اعتدلت شفتاه وسقط القلم على المكتب.
“والآن، ماذا أفعل بهذه…؟”
طق.
ومع ذلك، هل ظهر المهرج هناك؟
“أنتِ تقولين إذًا إن شخصية ما ترتدي قناع مهرج تمكنت من التسلل إلى البوابة، تحت أنوف ثلاث من أكبر النقابات على الجزيرة، وتمكنت بطريقة ما من اجتياز السيناريو. ليس هذا فحسب، بل إن مستوى الصعوبة ارتفع أيضًا؟”
“هيهي.”
ابتسمت زوي ابتسامة متكلفة.
“نعم.”
بطرح الأمر بهذه الطريقة، بدا حقًا غير قابل للتصديق…
لسوء الحظ، لم تكن بحوزتي أي شظايا أخرى.
لكن، هذا ما حدث فعلًا.
“…أوه، حسنًا.”
ولو كانت مكان رئيس القسم، لَما صدقت الأمر أيضًا. لا توجد عمليًا أي طريقة لتسلل أحد إلى بوابة ما لم تكن إحدى النقابات قد خططت لذلك مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دلّكت وجهها، وتخلّت عن الفكرة.
لكن… هل كانوا حقًا مسؤولين عن السماح للمهرج بالدخول؟
ومع ذلك، هل ظهر المهرج هناك؟
كيف يمكن أن يستفيدوا من ظهوره؟
“هم؟”
بقدر ما رأت، بدا أنهم هم أيضًا فوجئوا وصُدموا بظهوره.
“هيهي.”
“سيدي… رئيس القسم. أعلم أن الأمر قد يبدو غير قابل للتصديق، لكنني لم أكن الوحيدة هناك. يمكنك أن—”
هل سيرتقي في الرتبة؟
“أوه، لا.”
الفصل 81: الراعي [3]
قاطع رئيس القسم زوي، ولوّح بيده بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، الكثير من الأسئلة بلا أجوبة.
“ليس لأنني لا أصدقك. بل، في الواقع، أصدقك.”
هذا…
“هاه…؟ حقًا؟”
“نعم.”
لكن من؟
“إذًا…”
“يُقال إنني بحاجة إلى عشر شظايا بلا خصائص من أجل الانتقال إلى المرتبة الثانية. أعتقد أن عليّ إيجاد طريقة لجمع التسع المتبقية قبل التفكير في أي شيء آخر.”
“السبب في دهشتي هو أنني سمعت هذا الوصف من قبل.”
‘هل قلتُ حقًا شيئًا كهذا؟ يا إلهي…’
“هم؟”
وقفت زوي أمام رئيس القسم الذي اتكأ على كرسيه، وقلم رصاص مضغوط عند طرف شفتيه.
رمشت زوي بعينيها وقد ارتبكت فجأة من كلمات رئيس القسم. ماذا يقصد بكلامه؟
“لِنَرَ…”
“لقد حدث هذا منذ وقت ليس ببعيد. أنا متأكد أنك سمعتِ عن الحادثة من قبل. إنها تتعلق بأحد كباركِ.”
“إيه؟”
“ماذا…؟”
“بما أنه لا توجد أي شظية أخرى، أفترض أنه لا يمكنه الترقية إلا في مرسوم التصور…”
عقدت زوي حاجبيها. إذا كان الأمر متعلقًا بأحد الكبار، فهذا يعني… أن الحادثة وقعت في بوابة أعلى رتبة؟
لكن من؟
وأي بوابة كانت تلك؟
‘ثم مجددًا، لا أعلم إن كانت السمة ستختفي أم لا.’
“إنها أحدث بوابة من رتبة(مصنفة) <A>. تلك التي تمكنت كلارا من إكمالها.”
راود زوي شعور بأنّها تودّ لكم نسختها السابقة. إن كان المهرّج هو نفسه بالفعل، وقد ساعد في تطهير بوابة من رتبة <A>، فهي حقًا كادت أن تفقد حياتها.
“…..!”
كما كانت بوابة شديدة الصعوبة.
اتسعت عينا زوي فجأة في صدمة.
وانفجر الجحيم.
ذلك لأنها كانت تدرك تمامًا البوابة التي يتحدث عنها رئيس القسم.
“…..”
“لا يمكن أن تكون تقصد ‘تلك’ البوابة، أليس كذلك؟ تلك…”
نوع من تعويذة الحظ.
“إنها هي تمامًا.”
وبدت غاضبة جدًا أيضًا.
أجاب رئيس القسم بينما كان يحكّ ذقنه المتناثرة بالشعر.
كما كانت بوابة شديدة الصعوبة.
“…أول بوابة من رتبة <A> في القسم.”
“هل قلتَ للتو إنه كان السبب الرئيسي في اجتياز البوابة منذ البداية؟”
“مـ-ماذا…”
ساد الصمت الغرفة.
شعرت وكأن أنفاسها قد سُلبت من صدرها. لم تستطع تصديق ما كانت تسمعه.
اختفت.
فبعد كل شيء، فإن إتمام بوابة شاذة من أحدث بوابات رتبة <A> كان إنجازًا ضخمًا. وكان أيضًا أحد العوامل الأساسية التي دفعت رتبة نقابتهم إلى الحافة العليا من درجة الملكة.
“سيدي… رئيس القسم. أعلم أن الأمر قد يبدو غير قابل للتصديق، لكنني لم أكن الوحيدة هناك. يمكنك أن—”
كما كانت بوابة شديدة الصعوبة.
لكن… هل كانوا حقًا مسؤولين عن السماح للمهرج بالدخول؟
فقط النخبة العليا كانت تملك القدرة على دخول مثل تلك البوابة.
“سيدي… رئيس القسم. أعلم أن الأمر قد يبدو غير قابل للتصديق، لكنني لم أكن الوحيدة هناك. يمكنك أن—”
ومع ذلك، هل ظهر المهرج هناك؟
اختفت.
“ذلك المهرج… لم يقتحم البوابة فحسب، بل وفقًا لما أعلمه، كان هو السبب الرئيسي في نجاح اجتياز البوابة منذ البداية. للأسف، لم نتمكن من الحصول على أي شظايا منها، لكن الفريق بأكمله تمكن من الخروج حيًا، وذلك هو الأهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دلّكت وجهها، وتخلّت عن الفكرة.
“انتظر، انتظر…”
انفجرت، وراحت يداها تقذفان برطمانات القهوة الفورية في كلّ اتجاه.
اضطرت زوي لإيقاف رئيس القسم.
لسوء الحظ، لم تكن بحوزتي أي شظايا أخرى.
“نعم؟”
“إيه؟”
“هل قلتَ للتو إنه كان السبب الرئيسي في اجتياز البوابة منذ البداية؟”
تذكّرت كلماتها التي قالتها للمهرّج أثناء رقصتهما، وبدأ العرق يتصبّب من كفّيها.
“نعم، هذا ما قلتُه.”
فقط التفكير في الأمر كان يسبب لها صداعًا.
“مـ-ماذا…”
“هل قلتَ للتو إنه كان السبب الرئيسي في اجتياز البوابة منذ البداية؟”
زوي وجدت نفسها مرة أخرى عاجزة تمامًا، وقد بدأ صدرها يثقل. ومضت صورة المهرّج في ذهنها، مما جعل الثقل في صدرها يتضاعف.
ناظرًا إلى خنصره، صرفها رئيس القسم بيده.
تذكّرت كلماتها التي قالتها للمهرّج أثناء رقصتهما، وبدأ العرق يتصبّب من كفّيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدر ما رأت، بدا أنهم هم أيضًا فوجئوا وصُدموا بظهوره.
‘هل قلتُ حقًا شيئًا كهذا؟ يا إلهي…’
راود زوي شعور بأنّها تودّ لكم نسختها السابقة. إن كان المهرّج هو نفسه بالفعل، وقد ساعد في تطهير بوابة من رتبة <A>، فهي حقًا كادت أن تفقد حياتها.
فقط التفكير في الأمر كان يسبب لها صداعًا.
تسلّل عرقٌ باردٌ على طول ظهرها.
“كـ-كيف يمكن أن يحدث هذا؟”
“حسنًا، لا تقلقي كثيرًا.”
“السبب في دهشتي هو أنني سمعت هذا الوصف من قبل.”
انتشلها من أفكارها رئيس القسم وهو يحكّ أذنه الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلّل عرقٌ باردٌ على طول ظهرها.
“ثمّة احتمال أن المهرّج لا يكون شخصًا واحدًا، بل مجموعة كاملة ترتدي القناع نفسه. سنُجري تحقيقًا أدقّ بشأن هذا الأمر. عليكِ أن ترتاحي في هذه الأثناء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيءٌ ما فيه بدا مألوفًا لها.
ناظرًا إلى خنصره، صرفها رئيس القسم بيده.
كانت صلبة جدًا.
“سأتكفّل بهذا الأمر. أنا واثق أنكِ متعبة. فقط خذي قسطًا من الراحة الآن. سأستدعيكِ إذا حصل شيء.”
لسوء الحظ، لم تكن بحوزتي أي شظايا أخرى.
“…أوه، حسنًا.”
كانت صلبة جدًا.
عضّت زوي شفتيها، ثمّ أخفضت رأسها أخيرًا وغادرت الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دلّكت وجهها، وتخلّت عن الفكرة.
لكن، حتى عندما خرجت من مكتب رئيس القسم، ظلّ ذهنها يدور حول المهرّج.
“إذًا…”
كان هناك شيءٌ بشأنه…
رميتها بخفة ثم أمسكتها مجددًا، ضغطت عليها بيدي، لكن لم يحدث شيء. ماذا يُفترض بي أن أفعل بها؟
شيءٌ ما فيه بدا مألوفًا لها.
“…أوه، حسنًا.”
شعرت بذلك حينها، وما زالت تشعر به الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، الكثير من الأسئلة بلا أجوبة.
أيمكن أن يكون شخصًا تعرفه؟
—أين رقائق البطاطا خاصتي بحق الجحيم؟!
لكن من؟
“آه، لا يهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتكفّل بهذا الأمر. أنا واثق أنكِ متعبة. فقط خذي قسطًا من الراحة الآن. سأستدعيكِ إذا حصل شيء.”
دلّكت وجهها، وتخلّت عن الفكرة.
ضيّقت عينيّ وانحنيت إلى الأمام.
فقط التفكير في الأمر كان يسبب لها صداعًا.
انفجرت، وراحت يداها تقذفان برطمانات القهوة الفورية في كلّ اتجاه.
“سأرتاح قليلًا الآن وآكل رقائقي.”
اضطرت زوي لإيقاف رئيس القسم.
وبمجرّد التفكير برقائقها، شعرت زوي بفرحة طفولية تغمرها. تلك الرقائق… آه، تلك الرقائق. كانت رقائق خاصة. كانت شيئًا تعدّه عادةً قبل دخول أي بوابة.
في نهاية قسم العملاء الميدانيين، كان مكتب رئيس القسم.
نوع من تعويذة الحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى مقبض الباب وسحبت يدي للخلف قبل أن أجلس مجددًا على الكرسي.
ولكي لا يسرقها أحد، اعتادت أن تخبّئها.
اتسعت عينا زوي فجأة في صدمة.
وبالطبع، كان الجميع يعلم أنّها رقائقها، لكنها كانت عادة قديمة نشأت لديها منذ أن كانت ضعيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتكفّل بهذا الأمر. أنا واثق أنكِ متعبة. فقط خذي قسطًا من الراحة الآن. سأستدعيكِ إذا حصل شيء.”
حينها، لم يكن كبارها يهتمّون إن كانت رقائقها أم لا.
“من سرق رقائقي؟؟؟ سألعنكم جميعًا إن لم يعترف السارق الآن!”
“هيهي.”
قهقهت زوي وهي تتّجه نحو المطبخ، تفتح الخزانة المألوفة جيدًا، وتصل إلى مكانها السري. ذاك المكان الذي لم تكن تعرفه سواها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل لحظات.
لكن…
شعرت وكأن أنفاسها قد سُلبت من صدرها. لم تستطع تصديق ما كانت تسمعه.
“إيه؟”
“نعم؟”
الرقائق. تلك الرقائق اللذيذة، المالحة قليلًا، والخفيفة…
اختفت.
“…أوه، حسنًا.”
“كـ-كيف يمكن أن يحدث هذا؟”
لسوء الحظ، لم تكن بحوزتي أي شظايا أخرى.
ارتعشت عينا زوي، حتى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما لا يعرف، أو لا يريد إخباري فحسب. أعتقد أن عليّ اكتشاف الأمر بنفسي.’
“اللعنة أين رقائقي؟!”
كانت صلبة جدًا.
انفجرت، وراحت يداها تقذفان برطمانات القهوة الفورية في كلّ اتجاه.
“نعم؟”
“من سرق رقائقي؟؟؟ سألعنكم جميعًا إن لم يعترف السارق الآن!”
“اللعنة أين رقائقي؟!”
وانفجر الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد كل شيء، فإن إتمام بوابة شاذة من أحدث بوابات رتبة <A> كان إنجازًا ضخمًا. وكان أيضًا أحد العوامل الأساسية التي دفعت رتبة نقابتهم إلى الحافة العليا من درجة الملكة.
وللحظةٍ وجيزة فقط، ظنّ بعض المجنّدين أن كائنًا شاذًا قد هرب من منشأة الاحتواء.
وانفجر الجحيم.
انفجرت، وراحت يداها تقذفان برطمانات القهوة الفورية في كلّ اتجاه.
لكن… تمامًا عندما كنت على وشك فتح الباب، توقفت فجأة على وقع صرخة مفاجئة من الجهة الأخرى.
“سأرتاح قليلًا الآن وآكل رقائقي.”
ذلك لأنها كانت تدرك تمامًا البوابة التي يتحدث عنها رئيس القسم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
