You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 75

الفتاة الصغيرة [4]

الفتاة الصغيرة [4]

الفصل 75: الفتاة الصغيرة [4]

وفوق ذلك، كنتُ بحاجة لفعل هذا من أجل البقاء، لذا…

في اللحظة التي عرضتُ فيها دمية الدب على الطفلة، تجمّد كلّ شيء.

عادت نظرتها إليّ، مرتبكة.

الارتجاج، الاهتزاز.

فتحتُ شفتيّ، لكنني سرعان ما أطبقتُهما وأنا أمدّ يدي نحوها.

لم أكن قادرًا إلا على مراقبتها، وقلبي يخفق بعنف، فيما كانت عيناها السوداوان تحدّقان في دمية الدب، دون أن ترمشا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟”

‘ربما لا تريدها، لكن في الوقت الحالي، يكفي أنها أوقفتها.’

الخدم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان لدمية الدب هذا التأثير…

هززتُ دمية الدب قليلًا، بينما كانت عيناي تتفحّصان الغرفة. كانت شبه خالية، لا تحتوي سوى الضروريات الأساسية: سرير، خزانة، مكتب صغير. بدت الغرفة أشبه بخزانة احتياطية أكثر منها غرفة نوم.

وهذا كلّ ما كنت أريده فعلًا بينما خطوتُ خطوة نحوها.

ارتجفت الغرفة مجددًا. تمايلت الستائر، وازداد صوت الخطوات خارج الباب وضوحًا وثقلاً.

“هل تعجبك هذه؟ تبدو لطيفة، أليس كذلك؟”

“…..”

هززتُ دمية الدب قليلًا، بينما كانت عيناي تتفحّصان الغرفة. كانت شبه خالية، لا تحتوي سوى الضروريات الأساسية: سرير، خزانة، مكتب صغير. بدت الغرفة أشبه بخزانة احتياطية أكثر منها غرفة نوم.

فهمتُ. كان هذا إعادة بناء لذكرياتها الماضية. لم يكن للخدم وجوه لأنها لم تتذكر أياً منهم، وينطبق الأمر نفسه على والديها، اللذين ظهرا فقط كجِلْدٍ أجوف مرميٍّ على الأطباق.

لا شيء أكثر.

“سأُحضِر لك طعامًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكانت أيضًا أصغر بكثير من الغرف الأخرى التي اجتزتها للوصول إلى هنا.

‘ربما هذا هو الواقع فعلًا.’

لقد كانت أشبه بخزانة إضافية تم تحويلها إلى غرفة نوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، انتظري…”

“دب…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، دمية دب.”

أمالت الطفلة رأسها وهي تنظر إلى دمية الدب، وعيناها الكبيرتان ترمشان.

“هل أعجبتكِ…؟”

ابتسمتُ قبل أن أقترب منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، دمية دب.”

وتوقفت الخطوات.

التفاصيل الصغيرة، وكلّ ما سمعته، أخبرني بكلّ ما أحتاج لمعرفته عن حالتها. وبينما اقتربت أكثر وانحنيت ببطء لألتقي بنظرتها، قرّبتُ الدمية منها.

فكرتُ في كلماتها السابقة، وواصلتُ قائلًا:

“المسيها.”

“حقًا؟ حقًا؟”

“….أيمكنني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنهما ملتصقتان بها. ترفضان أن تتركاها.

بدت مترددة.

وتوقفت الخطوات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لا، ليست فقط مترددة… إنها أيضًا خائفة.’

‘تبًّا.’

ضممتُ شفتيّ وأنا أقرّبها منها أكثر.

لامست يدها أخيرًا الدمية، واتسعت عيناها الصغيرتان.

“لا تقلقي. لن أؤذيكِ.”

“هاه؟”

ليس أنني أستطيع…

وهذا كلّ ما كنت أريده فعلًا بينما خطوتُ خطوة نحوها.

“والدمية أيضًا لن تؤذيكِ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشخشة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت.

مدّت الطفلة يدها الصغيرة نحو الدمية.

ابتسمتُ لها بينما كنت أسحب يدي.

ثم—

“حقًا؟”

لامست يدها أخيرًا الدمية، واتسعت عيناها الصغيرتان.

كافحتُ لأستعيد أنفاسي.

“ناعمة…”

جذبتُها بلطف نحو الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أليس كذلك؟”

شعرتُ بوخزة خفيفة في قلبي وأنا أعطيها الدمية. لم تكن رخيصة تمامًا، لكن حين فكرتُ بالنقاط التي سأتلقّاها من مبيعات اللعبة قريبًا، شعرت براحة أكبر.

قرّبتُ دمية الدب منها أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”

“يمكنكِ الاحتفاظ بها إن أردتِ.”

“هيا نذهب.”

شعرتُ بوخزة خفيفة في قلبي وأنا أعطيها الدمية. لم تكن رخيصة تمامًا، لكن حين فكرتُ بالنقاط التي سأتلقّاها من مبيعات اللعبة قريبًا، شعرت براحة أكبر.

جذبتُها بلطف نحو الباب.

وفوق ذلك، كنتُ بحاجة لفعل هذا من أجل البقاء، لذا…

وأخيرًا، مدّت يدها نحوي، كفّها الصغيرة أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

“أنت تكذب.”

ترددت الطفلة للحظة. ثم، بعدما رأت أنني أريد حقًا أن أعطيها إياها، مدت يدها نحو الدمية وحاولت سحبها إليها.

التفاصيل الصغيرة، وكلّ ما سمعته، أخبرني بكلّ ما أحتاج لمعرفته عن حالتها. وبينما اقتربت أكثر وانحنيت ببطء لألتقي بنظرتها، قرّبتُ الدمية منها.

وفي اللحظة نفسها، أصبحت عيناها السوداوان أكثر صفاء.

وبينما طرحتُ هذا السؤال البسيط، رأيتها تنظر إليّ من جديد.

“….”

لا شيء أكثر.

الكلمة المفتاح.

نظرتُ إلى الدمية، مذهولًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاولت.

وبينما طرحتُ هذا السؤال البسيط، رأيتها تنظر إليّ من جديد.

في اللحظة التي لامست فيها أصابعها الدمية، لم تتحرك. بقيت ثابتة في قبضتي.

الخدم…

“هاه؟”

لامست يدها أخيرًا الدمية، واتسعت عيناها الصغيرتان.

نظرتُ إلى الدمية، مذهولًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت باردة.

ثم إليها.

فكرتُ في كلماتها السابقة، وواصلتُ قائلًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، انتظري…”

في اللحظة التي لامست فيها أصابعها الدمية، لم تتحرك. بقيت ثابتة في قبضتي.

عاد الظلام ليطفو في عيني الطفلة بينما كانت تنظر إليّ، وقبضة خانقة أمسكت بصدري.

“هل أعجبتكِ…؟”

“أنت تكذب.”

بدت مترددة.

للحظة، لم أستطع التنفس. كان نظرها يخترقني بطريقة تخنقني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا المعنى، كانت هي… مفتاح كل شيء.

كافحتُ لأستعيد أنفاسي.

“أهكذا إذاً؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، لا… لست كذلك.”

“…نعم.”

حاولت أن أدفَع الدمية نحوها بينما أتركها، لكنني أدركتُ أنني لا أستطيع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي. هناك، على السرير، كانت الطفلة تلعب بدُمية الدب. عيناها السوداوان، اللتان كانتا مظلمتين بالكامل من قبل، بدأتا بالصفاء، وكانت تبدو… سعيدة تقريبًا.

يداي…

‘ربما لا تريدها، لكن في الوقت الحالي، يكفي أنها أوقفتها.’

كانتا ترفضان الإفلات من الدمية.

“حقًا؟ حقًا؟”

‘تبًّا.’

لقد كانت أشبه بخزانة إضافية تم تحويلها إلى غرفة نوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، تذكرتُ وصف الدمية، وغاص قلبي.

كان قلبي يكاد يقفز من صدري، ينبض بعنف داخل رأسي.

خشخشة! خشخشة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، دمية دب.”

مرة أخرى، اهتزّ المكان.

‘ربما هذا هو الواقع فعلًا.’

ارتجفت الغرفة مجددًا. تمايلت الستائر، وازداد صوت الخطوات خارج الباب وضوحًا وثقلاً.

كان الظلام ما يزال في عينيها، لكنه كان أقل بكثير من السابق.

الخدم…

ثم إليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانوا يقتربون.

وفوق ذلك، كنتُ بحاجة لفعل هذا من أجل البقاء، لذا…

عضضتُ شفتيّ بينما كنت أحدّق في دمية الدب بين يديّ.

جذبتُها بلطف نحو الباب.

‘أفلِت. أفلِت.’

نظرتُ إلى الباب. كان الخدم يقتربون. لم يكن أمامي خيار.

اجتاحتني موجة من القلق. لم يخطر ببالي أبدًا أن حياتي ستعتمد على شيء بسيط كهذا: الإفلات من دمية دب.

لكن وعلى الرغم من كل محاولاتي، كانت يداي ترفضان الإفلات من الدمية.

ومع ذلك، ها أنا، أعيش تلك اللحظة تحديدًا.

“المسيها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خشخشة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا، ليست فقط مترددة… إنها أيضًا خائفة.’

ازداد الاهتزاز وضوحًا، وصوت الخطوات خلفي أصبح أكثر تسرّعًا.

وبينما طرحتُ هذا السؤال البسيط، رأيتها تنظر إليّ من جديد.

كان قلبي يكاد يقفز من صدري، ينبض بعنف داخل رأسي.

“هيا نذهب.”

با… خفقة! با… خفقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي. هناك، على السرير، كانت الطفلة تلعب بدُمية الدب. عيناها السوداوان، اللتان كانتا مظلمتين بالكامل من قبل، بدأتا بالصفاء، وكانت تبدو… سعيدة تقريبًا.

لكن وعلى الرغم من كل محاولاتي، كانت يداي ترفضان الإفلات من الدمية.

حاولت أن أدفَع الدمية نحوها بينما أتركها، لكنني أدركتُ أنني لا أستطيع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكأنهما ملتصقتان بها. ترفضان أن تتركاها.

لقد كانت أشبه بخزانة إضافية تم تحويلها إلى غرفة نوم.

نظرتُ إلى الباب. كان الخدم يقتربون. لم يكن أمامي خيار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن… هذه أول مرة تلعب فيها بدمية دب.

بيأس، عضضت على لساني.

“هل أعجبتكِ…؟”

“….!”

“حقًا؟ حقًا؟”

وفي اللحظة التي فعلتُ فيها ذلك، اجتاح فمي ألم ناري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنهما ملتصقتان بها. ترفضان أن تتركاها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘تبًّا! تبًّا! تبًّا! تبًّا!’

فهمتُ. كان هذا إعادة بناء لذكرياتها الماضية. لم يكن للخدم وجوه لأنها لم تتذكر أياً منهم، وينطبق الأمر نفسه على والديها، اللذين ظهرا فقط كجِلْدٍ أجوف مرميٍّ على الأطباق.

لم أتمالك نفسي. عضضت بقوة أكبر، ملامح وجهي تتلوى بالألم. لكن في اللحظة نفسها، توقفت الخشخشة.

فهمتُ. كان هذا إعادة بناء لذكرياتها الماضية. لم يكن للخدم وجوه لأنها لم تتذكر أياً منهم، وينطبق الأمر نفسه على والديها، اللذين ظهرا فقط كجِلْدٍ أجوف مرميٍّ على الأطباق.

“هيهي.”

“أيمكنني؟”

ضحكة ناعمة، شبه بريئة، ترددت في السكون.

وأخيرًا، مدّت يدها نحوي، كفّها الصغيرة أمامي.

وتوقفت الخطوات.

“حقًا؟ حقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدرت رأسي. هناك، على السرير، كانت الطفلة تلعب بدُمية الدب. عيناها السوداوان، اللتان كانتا مظلمتين بالكامل من قبل، بدأتا بالصفاء، وكانت تبدو… سعيدة تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا.”

“….هيهي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، دمية دب.”

ضحكتها كانت خفيفة، كأنها شيء لم يصدر عنها منذ وقت طويل.

الكلمة المفتاح.

وللحظة وجيزة، نسيت الألم في فمي.

ضحكتها كانت خفيفة، كأنها شيء لم يصدر عنها منذ وقت طويل.

البريق في عينيها كان كأنها وجدت شيئًا لم تره من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان لدمية الدب هذا التأثير…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأمر كما لو أن… هذه أول مرة تلعب فيها بدمية دب.

“أيمكنني؟”

‘ربما هذا هو الواقع فعلًا.’

يداي…

نظرتُ إلى الخدم عند الباب، وجوههم مخفية، أجسادهم أشبه بالظلال. كنت أشعر بوجودهم هناك، يراقبون، لكنهم لم يتحركوا.

خشخشة! خشخشة!

‘هذا المكان… السبب في أنهم بلا وجوه…’

ضحكتها كانت خفيفة، كأنها شيء لم يصدر عنها منذ وقت طويل.

فهمتُ. كان هذا إعادة بناء لذكرياتها الماضية. لم يكن للخدم وجوه لأنها لم تتذكر أياً منهم، وينطبق الأمر نفسه على والديها، اللذين ظهرا فقط كجِلْدٍ أجوف مرميٍّ على الأطباق.

نظرتُ إلى الباب. كان الخدم يقتربون. لم يكن أمامي خيار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبهذا المعنى، كانت هي… مفتاح كل شيء.

وبينما طرحتُ هذا السؤال البسيط، رأيتها تنظر إليّ من جديد.

“هل أعجبتكِ…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا، ليست فقط مترددة… إنها أيضًا خائفة.’

وبينما طرحتُ هذا السؤال البسيط، رأيتها تنظر إليّ من جديد.

بيأس، عضضت على لساني.

كان الظلام ما يزال في عينيها، لكنه كان أقل بكثير من السابق.

“هل تعجبك هذه؟ تبدو لطيفة، أليس كذلك؟”

التقت نظراتنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنهما ملتصقتان بها. ترفضان أن تتركاها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأخيرًا، وهي تضغط على دمية الدب بقوة، أومأت برأسها الصغير.

“سأُحضِر لك طعامًا.”

“…نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت.

“أهكذا إذاً؟”

“….؟”

ابتسمتُ لها بينما كنت أسحب يدي.

لقد كانت أشبه بخزانة إضافية تم تحويلها إلى غرفة نوم.

“إذاً، يمكنكِ الاحتفاظ بها.”

شعرتُ بوخزة خفيفة في قلبي وأنا أعطيها الدمية. لم تكن رخيصة تمامًا، لكن حين فكرتُ بالنقاط التي سأتلقّاها من مبيعات اللعبة قريبًا، شعرت براحة أكبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان لدمية الدب هذا التأثير…

رمشت الطفلة، وعيناها تتفحصان الدمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت.

“أيمكنني؟”

وهذا كلّ ما كنت أريده فعلًا بينما خطوتُ خطوة نحوها.

“بالطبع.”

‘ربما هذا هو الواقع فعلًا.’

“حقًا؟”

بدت مترددة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقًا.”

حاولت أن أدفَع الدمية نحوها بينما أتركها، لكنني أدركتُ أنني لا أستطيع.

“حقًا؟ حقًا؟”

“هيا نذهب.”

“نعم.”

الكلمة المفتاح.

“…..”

وفي اللحظة التي فعلتُ فيها ذلك، اجتاح فمي ألم ناري.

وبعد صمت قصير، تفتحت ابتسامة على وجه الطفلة بينما كانت تضغط على الدمية بشدة. كان الظلام في عينيها قد تراجع تقريبًا بالكامل، وبينما كنت أحدّق بها، مددتُ يدي إلى الأمام.

“والدمية أيضًا لن تؤذيكِ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنتِ جائعة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا.”

“….؟”

عادت نظرتها إليّ، مرتبكة.

عادت نظرتها إليّ، مرتبكة.

“هاه؟”

فكرتُ في كلماتها السابقة، وواصلتُ قائلًا:

“سمعتُ أنك كنتِ جائعة. يمكنني أن أقدّم لك طعامًا. هل ترغبين به؟”

“سمعتُ أنك كنتِ جائعة. يمكنني أن أقدّم لك طعامًا. هل ترغبين به؟”

كافحتُ لأستعيد أنفاسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“طعام؟”

“والدمية أيضًا لن تؤذيكِ.”

“…نعم.”

“أيمكنني؟”

شدّت الفتاة الصغيرة يديها حول دمية الدب للحظة، ثم أرخت قبضتها قليلًا. وضعت يدها على بطنها، وعندها فقط لاحظتُ كم كانت ذراعاها نحيلتين. انعقدت شفتاي من جديد.

“ناعمة…”

وأخيرًا، مدّت يدها نحوي، كفّها الصغيرة أمامي.

وهذا كلّ ما كنت أريده فعلًا بينما خطوتُ خطوة نحوها.

فتحتُ شفتيّ، لكنني سرعان ما أطبقتُهما وأنا أمدّ يدي نحوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، وهي تضغط على دمية الدب بقوة، أومأت برأسها الصغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت باردة.

لم أتمالك نفسي. عضضت بقوة أكبر، ملامح وجهي تتلوى بالألم. لكن في اللحظة نفسها، توقفت الخشخشة.

“هيا نذهب.”

ازداد الاهتزاز وضوحًا، وصوت الخطوات خلفي أصبح أكثر تسرّعًا.

جذبتُها بلطف نحو الباب.

بيأس، عضضت على لساني.

“سأُحضِر لك طعامًا.”

بيأس، عضضت على لساني.

“بالطبع.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط