الفتاة الصغيرة [1]
الفصل 72: الفتاة الصغيرة [1]
الوضع الراهن جعل من القتال أمرًا مستحيلًا.
هيك.. هيك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التي رأيت فيها الشاشة، اختنق الهواء في حلقي.
انبعث صوت البكاء الخافت في الهواء بينما أحدق في الباب، مشلولًا تمامًا.
‘…هذه مشكلة.’
من خلال الفتحة الضيقة للباب، تسلل ظل باهت، ممتدًّا على الأرض، يزداد طولًا كلما دُفع الباب أكثر.
كان أحد الأغراض التي رأيتها من قبل، ويبدو أنه مناسب تمامًا لهذا الوضع.
توقّف نَفَسي.
كان السكين هو الشيء المفيد التالي في مثل هذا السيناريو، لكنني شككت في قدرتي على إلحاق الأذى بالخدم. فإن كان حدسي صائبًا، فهم أقوى مني بكثير.
تأرجحت عيناي بين واجهة المتجر والباب.
لكن، للقيام بذلك، يجب أن أدخل الغرفة وأتجاوز الخدم.
لكن حينها—
جعلتني تلك الفكرة أرتجف.
“أنا جائعة… أحدٌ ما…”
كان غرضًا قد استبعدته مسبقًا بوصفه عديم النفع، لكن حين أفكر في وضعي الحالي، فقد يكون هذا الغرض بالتحديد هو ما يُغيّر مجرى الأمور.
واصل صوت الفتاة، وتوقف الباب عن الحركة.
تحدق مباشرة في الفتحة الضيقة.
“…أنا جائعة جدًا. أرجوك…”
الفصل 72: الفتاة الصغيرة [1]
ظل صوتها عالقًا في الهواء، عابرًا من غرفة الطعام إلى المكان الذي أقف فيه.
توقّف نَفَسي.
لم أكن أعلم تحديدًا من أين، لكنني كنت أعلم أن عليّ أن أتحرك.
[السيد هاغز]
لا يمكنني البقاء هنا.
إن كنت قادرًا على خداعهم أم لا، فذلك لم أكن واثقًا منه.
وهكذا، وأنا أُطبق شفتيّ في خطٍ رفيع أحدق في الباب المؤدي إلى غرفة الطعام، خلعت حذائي لأخمد وقع خطواتي، وبدأت أتحرك نحوه بصمت.
‘لو أنني تطلعت مباشرة برأسي، لكنت بالتأكيد قد كُشفت…’
حرصت على أن أجعل خطواتي خفيفة قدر الإمكان قبل أن أتوقف عند الجانب الآخر من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإن لم يعمل، فماذا أفعل حينها؟
‘هذا يجب أن يكون كافيًا.’
حبست أنفاسي وأنا أقبض على قميصي.
من خلال الفتحة الضيقة للباب، تسلل ظل باهت، ممتدًّا على الأرض، يزداد طولًا كلما دُفع الباب أكثر.
وفي الوقت ذاته، كنت أحدق في الباب الملاصق لي.
هل سيعمل عليهم أصلًا؟
‘…إذا انفتح الباب، فسوف يغطيني. هذا أفضل.’
وعندما نظرت إلى الأسفل، وقعت عيناي على الظل الممتد على الأرض. كنت أعلم أن الهيئة تقف بجانبي مباشرة.
وعندما نظرت إلى الأسفل، وقعت عيناي على الظل الممتد على الأرض. كنت أعلم أن الهيئة تقف بجانبي مباشرة.
ولحسن الحظ، ارتفع صوت البكاء مع كل ثانية تمضي.
تمامًا… على الجانب الآخر من الباب.
هيك.. هيك…
“أرجوك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُقلّل العدوانية… لكن إلى متى؟ هذا غرض من الدرجة الأولى، والوحوش في الداخل أقوى بكثير على الأرجح. إلى متى يمكنه كبح عدوانيتهم؟
هيك. هيك.
وانخفض الرصيد من 10.450 إلى 4822.
استمر البكاء، يعلو أكثر من ذي قبل.
لا يمكنني البقاء هنا.
كنت أستمع إلى بكائها بينما أبقيت عينيّ على الظل.
ولحسن الحظ، ارتفع صوت البكاء مع كل ثانية تمضي.
كنت في أقصى درجات الحذر.
‘…لقد نجح.’
وكان جسدي كله مشدودًا بينما أحاول أن أجعل تنفسي ضئيلًا قدر الإمكان.
‘ليكن هذا مجديًا…’
لم… يكن بوسعي أن أدعها تشعر بوجودي.
وكأنها… تنتظر.
ولحسن الحظ، ارتفع صوت البكاء مع كل ثانية تمضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا… على الجانب الآخر من الباب.
“أنا جائعة… أحدٌ ما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلل الضوء إلى الرواق.
كان الصوت عاليًا، والهيئة خلف الباب ما لبثت أن استدارت مبتعدة، وظلها يتقلص تدريجيًا.
─────[المتجر]─────
رؤية ذلك أشعرني ببعض الارتياح.
لم أتردد أكثر، وقمت بشراء الغرضين المعنيين.
مع ذلك، بقيت في حالة تأهب قصوى، وانتظرت بضع ثوانٍ قبل أن أخرج هاتفي وأبدأ بتحريكه ببطء نحو فتحة الباب من الأسفل.
‘…هذه مشكلة.’
كنت أُحرّكه ببطء شديد وبحذر، بالكاد بما يكفي لتطل الكاميرا عبره.
‘…إذا انفتح الباب، فسوف يغطيني. هذا أفضل.’
‘نعم، هذا مخفي بما فيه الكفاية. يجب أن—’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا… على الجانب الآخر من الباب.
لكن في اللحظة التي رأيت فيها الشاشة، اختنق الهواء في حلقي.
‘ليكن هذا مجديًا…’
كانت جميع الوجوه موجّهة نحو الباب.
كانت الشكوك تملأ رأسي بينما أنظر إليه.
تحدق مباشرة في الفتحة الضيقة.
مع امتلاكي لـ 10.450 SP، كنت قادرًا بسهولة على تحمّل كلفته.
وكأنها… تنتظر.
لكن المشكلة كانت إن كان سيجدي نفعًا أم لا.
سرت قشعريرة في كل أطرافي بينما أحاول أن أُبقي تنفسي متزنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع أنني كنت أفكر فيهم وأسمع صوت البكاء الذي لا يزال يتردد في الهواء، بدأت أتساءل لماذا لا يفعل أحد شيئًا حياله.
ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت عاليًا، والهيئة خلف الباب ما لبثت أن استدارت مبتعدة، وظلها يتقلص تدريجيًا.
هل كانوا ينتظرونني؟
واصل صوت الفتاة، وتوقف الباب عن الحركة.
ابتلعت ريقي بتوتر، وسحبت الهاتف بعيدًا، محاولًا جاهدًا ألا ترتجف يدي.
حبست أنفاسي وأنا أقبض على قميصي.
‘لو أنني تطلعت مباشرة برأسي، لكنت بالتأكيد قد كُشفت…’
مع ذلك، بقيت في حالة تأهب قصوى، وانتظرت بضع ثوانٍ قبل أن أخرج هاتفي وأبدأ بتحريكه ببطء نحو فتحة الباب من الأسفل.
جعلتني تلك الفكرة أرتجف.
وانخفض الرصيد من 10.450 إلى 4822.
ومع أنني كنت أفكر فيهم وأسمع صوت البكاء الذي لا يزال يتردد في الهواء، بدأت أتساءل لماذا لا يفعل أحد شيئًا حياله.
وفي الوقت ذاته، كنت أحدق في الباب الملاصق لي.
كان الخدم لا يزالون يتجولون بلا مبالاة، بينما كانت الأسرة تحدق في الباب.
كانت جميع الوجوه موجّهة نحو الباب.
‘…هذه مشكلة.’
‘…لقد نجح.’
إن كان حدسي صحيحًا، كان عليّ الوصول إلى مصدر البكاء.
السعر: 3450 SP
لكن، للقيام بذلك، يجب أن أدخل الغرفة وأتجاوز الخدم.
ابتلعت ريقي بتوتر، وسحبت الهاتف بعيدًا، محاولًا جاهدًا ألا ترتجف يدي.
لكن كيف يمكنني فعل ذلك أصلًا؟
‘نعم، هذا مخفي بما فيه الكفاية. يجب أن—’
بدت هذه المهمة مستحيلة.
لا يمكنني البقاء هنا.
‘لا، ليست مستحيلة. لا بد أن هناك طريقة.’
كان أحد الأغراض التي رأيتها من قبل، ويبدو أنه مناسب تمامًا لهذا الوضع.
بدأت أُعمل ذهني في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإن لم يعمل، فماذا أفعل حينها؟
‘غرفة مليئة بالخدم. أربعة أشخاص يأكلون على مائدة الطعام. طفلة تبكي…’
إن كنت قادرًا على خداعهم أم لا، فذلك لم أكن واثقًا منه.
وأنا أعض شفتيّ وأفكر في الوضع، استقر عقلي في نهاية المطاف على غرض معين كنت قد رأيته في المتجر.
السعر: 3450 SP
كان أحد الأغراض التي رأيتها من قبل، ويبدو أنه مناسب تمامًا لهذا الوضع.
السعر: 3450 SP
─────[المتجر]─────
مع امتلاكي لـ 10.450 SP، كنت قادرًا بسهولة على تحمّل كلفته.
[السيد هاغز]
بعد أن ارتديت القميص بلحظات، شددته قليلًا لأرى إن كان هناك تغيير، لكنه ظل قميصًا أبيض عاديًا.
: دب قماشي متسخ يقلل العدوانية ضمن نصف قطر قدره 5 أمتار. لكن، التعرض المطوّل له يسبب اعتمادًا عاطفيًا شديدًا واضطرابًا نفسيًا عند الانفصال عنه.
كان أحد الأغراض التي رأيتها من قبل، ويبدو أنه مناسب تمامًا لهذا الوضع.
السعر: 2178 SP
لكن حينها—
─────[المتجر]─────
─────[المتجر]─────
“…آه.”
“…أنا جائعة جدًا. أرجوك…”
شعرت بالتردد بينما أحدق في غرض المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السعر: 2178 SP
كانت الشكوك تملأ رأسي بينما أنظر إليه.
عندها نظرت إلى الوصف مجددًا، وصفعت وجهي.
يُقلّل العدوانية… لكن إلى متى؟ هذا غرض من الدرجة الأولى، والوحوش في الداخل أقوى بكثير على الأرجح. إلى متى يمكنه كبح عدوانيتهم؟
‘غرفة مليئة بالخدم. أربعة أشخاص يأكلون على مائدة الطعام. طفلة تبكي…’
هل سيعمل عليهم أصلًا؟
حرصت على أن أجعل خطواتي خفيفة قدر الإمكان قبل أن أتوقف عند الجانب الآخر من الباب.
كان هناك الكثير من الشكوك في ذهني بينما أحدق في صورة الدب القماشي إلى جانب وصف الغرض.
وهكذا، وأنا أُطبق شفتيّ في خطٍ رفيع أحدق في الباب المؤدي إلى غرفة الطعام، خلعت حذائي لأخمد وقع خطواتي، وبدأت أتحرك نحوه بصمت.
مع امتلاكي لـ 10.450 SP، كنت قادرًا بسهولة على تحمّل كلفته.
“أرجوك…”
لكن المشكلة كانت إن كان سيجدي نفعًا أم لا.
ودخلت قاعة الطعام.
وإن لم يعمل، فماذا أفعل حينها؟
هيك.. هيك…
‘هل لدي أي خيار آخر أصلًا؟ لا، قد يكون نافعًا لاحقًا أيضًا. عليّ شراؤه.’
هيك. هيك.
أخذت أُقلّب بين باقي الأغراض المتاحة لي، وكان هناك غرض آخر أثار اهتمامي.
“أنا جائعة… أحدٌ ما…”
─────[المتجر]─────
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أعض شفتيّ وأفكر في الوضع، استقر عقلي في نهاية المطاف على غرض معين كنت قد رأيته في المتجر.
[لباس الخياطة السريعة]
حرصت على أن أجعل خطواتي خفيفة قدر الإمكان قبل أن أتوقف عند الجانب الآخر من الباب.
: طقم ملابس سحري يتحول فورًا إلى أي زي يتخيله مرتديه. يوفر أسلوبًا مثاليًا وراحة تامة، لكن الإفراط في استخدامه يؤدي إلى فقدان الهوية الشخصية، إذ يبدأ مرتديه بنسيان مظهره الأصلي.
كان الخدم لا يزالون يتجولون بلا مبالاة، بينما كانت الأسرة تحدق في الباب.
السعر: 3450 SP
لم… يكن بوسعي أن أدعها تشعر بوجودي.
─────[المتجر]─────
هل كانوا ينتظرونني؟
كان غرضًا قد استبعدته مسبقًا بوصفه عديم النفع، لكن حين أفكر في وضعي الحالي، فقد يكون هذا الغرض بالتحديد هو ما يُغيّر مجرى الأمور.
بعد أن ارتديت القميص بلحظات، شددته قليلًا لأرى إن كان هناك تغيير، لكنه ظل قميصًا أبيض عاديًا.
‘هذا، مع الدب القماشي، وقد… أستطيع أن أُقنعهم أنني أحد الخدم.’
‘كيف يعمل هذا؟’
المشكلة أنه كان احتمالًا ضعيفًا.
الفصل 72: الفتاة الصغيرة [1]
إن كنت قادرًا على خداعهم أم لا، فذلك لم أكن واثقًا منه.
مع امتلاكي لـ 10.450 SP، كنت قادرًا بسهولة على تحمّل كلفته.
كان السكين هو الشيء المفيد التالي في مثل هذا السيناريو، لكنني شككت في قدرتي على إلحاق الأذى بالخدم. فإن كان حدسي صائبًا، فهم أقوى مني بكثير.
“…آه.”
الوضع الراهن جعل من القتال أمرًا مستحيلًا.
فإذاً…
فإذاً…
لكن حينها—
‘يبدو أن هذا هو خياري الوحيد.’
“أرجوك…”
لم أتردد أكثر، وقمت بشراء الغرضين المعنيين.
استمر البكاء، يعلو أكثر من ذي قبل.
بوف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السعر: 2178 SP
سقط من الأعلى دب قماشي وقميص أبيض بسيط، بينما مددت يدي لألتقطهما.
‘لا، ليست مستحيلة. لا بد أن هناك طريقة.’
وانخفض الرصيد من 10.450 إلى 4822.
وكان جسدي كله مشدودًا بينما أحاول أن أجعل تنفسي ضئيلًا قدر الإمكان.
شعرت بالوخز، لكنني حاولت أن أتجاهله بينما أحدق في الغرضين في يديّ.
بدت هذه المهمة مستحيلة.
وفي النهاية، ارتديت القميص وأنا ممسك بالدب القماشي.
[السيد هاغز]
‘كيف يعمل هذا؟’
“…آه.”
بعد أن ارتديت القميص بلحظات، شددته قليلًا لأرى إن كان هناك تغيير، لكنه ظل قميصًا أبيض عاديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل صوتها عالقًا في الهواء، عابرًا من غرفة الطعام إلى المكان الذي أقف فيه.
عندها نظرت إلى الوصف مجددًا، وصفعت وجهي.
نظرت إلى السترة والقميص، متطابقين في كل التفاصيل مع زيّ الخدم.
“صحيح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأرجحت عيناي بين واجهة المتجر والباب.
أغلقت عيني وتخيلت ملابس الخدم التي رأيتهم يرتدونها. سترة سوداء مع قميص أبيض ناصع، مطوي بإتقان في بنطال أسود خالٍ من التجاعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإن لم يعمل، فماذا أفعل حينها؟
في اللحظة التي تَشكّل فيها هذا التصور في ذهني، شعرت بشيء يتغير. وعندما فتحت عيني مجددًا، كانت ملابسي قد تغيّرت.
كان أحد الأغراض التي رأيتها من قبل، ويبدو أنه مناسب تمامًا لهذا الوضع.
‘…لقد نجح.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأرجحت عيناي بين واجهة المتجر والباب.
نظرت إلى السترة والقميص، متطابقين في كل التفاصيل مع زيّ الخدم.
شعرت بالتردد بينما أحدق في غرض المتجر.
ثم…
وكأنها… تنتظر.
وأنا أمسك بالدب القماشي، أخذت نفسًا عميقًا قبل أن أُحوّل انتباهي نحو الباب.
‘ليكن هذا مجديًا…’
لكن، للقيام بذلك، يجب أن أدخل الغرفة وأتجاوز الخدم.
وببطء، مدت يدي، وضغطت على المقبض وسحبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإن لم يعمل، فماذا أفعل حينها؟
صرير…
سقط من الأعلى دب قماشي وقميص أبيض بسيط، بينما مددت يدي لألتقطهما.
تسلل الضوء إلى الرواق.
هل سيعمل عليهم أصلًا؟
ودخلت قاعة الطعام.
“أنا جائعة… أحدٌ ما…”
‘لو أنني تطلعت مباشرة برأسي، لكنت بالتأكيد قد كُشفت…’
سقط من الأعلى دب قماشي وقميص أبيض بسيط، بينما مددت يدي لألتقطهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
