البكاء [2]
الفصل 70: البكاء [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…وأبلغوا عن الوفيات أيضًا. اللعنة.”
صرير!
في تلك اللحظة، سأشعر بأمانٍ أكبر بكثير.
“أصدرت الدرجات تحت قدميّ صريرًا خافتًا، وأنا أصعدها ببطء، تلك التي تمتد على جانبي قاعة المدخل.”
ولهذا…
تمسكتُ بالحاجز الخشبي بينما أخذتُ أنفاسًا قليلة لأهدّئ من روعي.
“صحيح، الشظايا. ما الشظايا التي حصلنا عليها؟”
نظرتُ إلى يدي اليمنى، حيث ظهرت علامة سوداء.
عند خروجهم من قاعة الرقص، كان أول ما لاحظه عضو النقابة هو البوابة التي ظهرت خارج القصر مباشرة. وكان هذا عادةً يدل على أن السيناريو قد تم إنهاؤه وأن بمقدورهم المغادرة.
السائر الليلي… لقد عاد.
أخرج أحد أعضاء فرقتها زوي من أفكارها. نظرت خلفها فرأتهم جميعًا ينظرون إليها.
ومع ذلك، كنت أعلم أنني لا أستطيع استدعاءه كما في السابق.
كل ما كان يمكن أن يسوء، قد ساء، وقد تكبدوا خسائر كثيرة.
حين استرجعت ما حدث سابقًا، لم أستطع سوى أن أبتسم بمرارة.
كان هذا كل ما فكرت فيه زوي قبل أن تدخل البوابة وتختفي.
‘من المحتمل أن يهاجمني إن استدعيته.’
لكن لم يكن كل شيء سيئًا. فالشظايا لا تزال ذات قيمة جيدة، لذا يمكنها فقط مقايضتها ببعض شظايا الضوء.
كنت بحاجة إلى التفكير في طريقة للتعامل مع الموقف مع السائر الليلي. لقد كان معاونًا نافعًا للغاية. فقد أنقذني بالفعل من مواقف مروعة متعددة.
وسرعان ما تبعتها فرقتها.
لا يمكنني الاستغناء عنه.
نظرتُ إلى يدي اليمنى، حيث ظهرت علامة سوداء.
“…من السيئ أنني لا أرى شيئًا في المتجر قد يساعدني.”
أخرج أحد أعضاء فرقتها زوي من أفكارها. نظرت خلفها فرأتهم جميعًا ينظرون إليها.
كان هناك عدد لا بأس به من العناصر التي ظننتُ أنها قد تنفع، لكن لم تكن هناك أي ضمانات بأنها ستجدي نفعًا. كما أنها لم تبدُ قادرة على حل جوهر المشكلة.
جعلت زوي هدفها هو أن تحافظ على أن تكون الشظايا التي تستخدمها للترقي أكبر من 60٪ نقاء على الأقل.
كنت بحاجة لإيجاد طريقة لاستعادة ولائه.
فهي الآن تتولى مسؤولية فرقة ذات رتبة أدنى. كما أن السيناريو قد أصبح أكثر خطورة بكثير.
لكن… كيف؟
“أصدرت الدرجات تحت قدميّ صريرًا خافتًا، وأنا أصعدها ببطء، تلك التي تمتد على جانبي قاعة المدخل.”
“أو هل عليّ أساسًا أن أفعل ذلك؟”
وفي الوقت ذاته، نظرت حولها لترى إن كان هناك أي أثر للمهرج، لكنه بدا وكأنه قد غادر منذ زمن.
ربما كانت الطريقة المثلى هي العودة إلى محاكمة المجندين الجدد والحصول على واحد آخر؟
لكن من المؤسف أن السيناريو الحالي جعل من المستحيل عليه أن يتصرف.
‘همم، لا أدري.’
كان هذا كل ما فكرت فيه زوي قبل أن تدخل البوابة وتختفي.
هل كان ذلك ممكنًا أصلًا؟
وأيضًا… هل لقدرَتي حد معين؟
وأيضًا… هل لقدرَتي حد معين؟
‘همم، لا أدري.’
كنت بحاجة إلى التحقيق أكثر في الأمر قبل اتخاذ قرار. إن كان بمقدوري فعل ذلك حقًا، فسأبدأ في اصطياد السائرين الليليين… نعم، قد تنجح هذه الخطة.
في تلك اللحظة، سأشعر بأمانٍ أكبر بكثير.
تخيلت نفسي مع جيش من السائرين الليليين.
تحركت مع فرقتها، جميعهم يتقدمون نحو البوابة البعيدة وتوقفوا أمام أفراد نقابة العاج وسقوط التاج.
في تلك اللحظة، سأشعر بأمانٍ أكبر بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلنذهب.”
صرير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّرت زوي في السيناريو الحالي وهزّت رأسها.
مع صرير الدرجات مجددًا، أدركت أنني أقف الآن أمام مدخل الطابق الثاني.
كان هناك عدد لا بأس به من العناصر التي ظننتُ أنها قد تنفع، لكن لم تكن هناك أي ضمانات بأنها ستجدي نفعًا. كما أنها لم تبدُ قادرة على حل جوهر المشكلة.
كان الظلام دامسًا، ولم أستطع رؤية شيء خلفه.
شعرت بالتوتر وأنا أحدق في السواد؛ لكن مع إحساسي بالحركة القادمة من القاعة الرئيسية، كنت أعلم أن عليّ الاستمرار.
لكن بما أن الموت شائع في قطاع الاحتواء، لم يتأثر مجندو النقابة كثيرًا بالوفيات. لقد اعتادوا رؤية شركائهم يأتون ويذهبون كما لو كان الأمر روتينيًا.
‘أفراد النقابة بدأوا بالخروج.’
فهي لا تتماشى مع قانونها على الإطلاق.
لكن قبل أن أفعل ذلك، خلعت القناع من وجهي ببطء واستبدلته بنظارات شمسية.
الفصل 70: البكاء [2]
برد العالم من حولي فجأة، وبدأ جسدي يرتجف.
جعلت زوي هدفها هو أن تحافظ على أن تكون الشظايا التي تستخدمها للترقي أكبر من 60٪ نقاء على الأقل.
‘آه، البرد…’
الفصل 70: البكاء [2]
قابضًا على ذراعيّ، عبرت الباب.
لكن، وبأخذ الخطر الكبير في المهمة الرئيسية بعين الاعتبار، قررت أن تؤجل استكشاف السيناريو المخفي.
—
فهي الآن تتولى مسؤولية فرقة ذات رتبة أدنى. كما أن السيناريو قد أصبح أكثر خطورة بكثير.
“أرى أن البوابة قد تشكلت! يمكننا الخروج!”
وسرعان ما تبعتها فرقتها.
“لنغادر هذا المكان بسرعة. أبلغوا النقابة بالأحداث.”
لقد أصبحوا مخدرين تجاهه.
“…وأبلغوا عن الوفيات أيضًا. اللعنة.”
كانت أيضًا شظية تصوّر.
عند خروجهم من قاعة الرقص، كان أول ما لاحظه عضو النقابة هو البوابة التي ظهرت خارج القصر مباشرة. وكان هذا عادةً يدل على أن السيناريو قد تم إنهاؤه وأن بمقدورهم المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من النظر إليهم، كان واضحًا أنهم يفكرون في اجتياز السيناريو المخفي المحتمل.
شعر كثيرون بالارتياح عند رؤيتها.
تشكيلة فريقها لم تكن مناسبة لهذا السيناريو.
فكل هذه التجربة كانت كالكابوس.
لكن من المؤسف أن السيناريو الحالي جعل من المستحيل عليه أن يتصرف.
كل ما كان يمكن أن يسوء، قد ساء، وقد تكبدوا خسائر كثيرة.
شعر كثيرون بالارتياح عند رؤيتها.
ولم تكن تلك خسائر بسيطة. فجميع من ماتوا كانوا مجندين ثمينين أنفقت عليهم النقابة الكثير من الموارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…وأبلغوا عن الوفيات أيضًا. اللعنة.”
لكن بما أن الموت شائع في قطاع الاحتواء، لم يتأثر مجندو النقابة كثيرًا بالوفيات. لقد اعتادوا رؤية شركائهم يأتون ويذهبون كما لو كان الأمر روتينيًا.
كانت أيضًا شظية تصوّر.
لقد أصبحوا مخدرين تجاهه.
عند خروجها من قاعة الرقص، نظرت زوي بدورها إلى شظيتها.
“صحيح، الشظايا. ما الشظايا التي حصلنا عليها؟”
الفصل 70: البكاء [2]
تذكّرًا للشظايا التي تلقوها من المضيف قبل مغادرتهم، تفقد عدة أشخاص الأمر. حينها ألقوا نظرة على البلورات الطويلة في أيديهم، يحدقون في السحابة الرمادية الدوّامة داخل البلورة.
—
“شظية التصوّر؟ هذا جيد جدًا…”
منطقًا، كانت متأكدة من وجود سيناريو مخفي داخل السيناريو الرئيسي. وربما كان مرتبطًا بالبكاء الذي سمعوه أثناء الرقصة الكبرى.
“حصلت على الشيء نفسه.”
وسرعان ما تبعتها فرقتها.
“يبدو أنها جميعًا متشابهة.”
تمسكتُ بالحاجز الخشبي بينما أخذتُ أنفاسًا قليلة لأهدّئ من روعي.
عند خروجها من قاعة الرقص، نظرت زوي بدورها إلى شظيتها.
كان هناك عدد لا بأس به من العناصر التي ظننتُ أنها قد تنفع، لكن لم تكن هناك أي ضمانات بأنها ستجدي نفعًا. كما أنها لم تبدُ قادرة على حل جوهر المشكلة.
كانت أيضًا شظية تصوّر.
تمسكتُ بالحاجز الخشبي بينما أخذتُ أنفاسًا قليلة لأهدّئ من روعي.
‘هذا ليس ما أحتاجه حقًا، لكن يمكنني مقايضتها ببعض النقاط لاحقًا.’
“أصدرت الدرجات تحت قدميّ صريرًا خافتًا، وأنا أصعدها ببطء، تلك التي تمتد على جانبي قاعة المدخل.”
كانت البلورة عديمة الفائدة بالنسبة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الحقيقة أنها لم تكن مع فرقتها.
فهي لا تتماشى مع قانونها على الإطلاق.
لكن من المؤسف أن السيناريو الحالي جعل من المستحيل عليه أن يتصرف.
هناك عدة قوانين، والمعروف منها حاليًا سبعة عشر. وكانت شظية التصور لأولئك الذين يتبعون قانون التصور، أي الذين يستطيعون تجسيد الصور إلى واقع بإرادتهم.
شعر كثيرون بالارتياح عند رؤيتها.
مثل هذا القانون نادر، لكنه نافع للغاية.
صرير!
غالبًا ما كانت الفرق تحمل معها فردًا واحدًا على الأقل يتبع قانون التصور. كانت هناك حالات عديدة يمكن لعنصر معين فيها أن يساعد الفريق على اجتياز السيناريو.
كنت بحاجة إلى التفكير في طريقة للتعامل مع الموقف مع السائر الليلي. لقد كان معاونًا نافعًا للغاية. فقد أنقذني بالفعل من مواقف مروعة متعددة.
من الحبال إلى أجهزة الراديو وغير ذلك… كانوا ضروريين لكثير من الفرق.
لكن بما أن الموت شائع في قطاع الاحتواء، لم يتأثر مجندو النقابة كثيرًا بالوفيات. لقد اعتادوا رؤية شركائهم يأتون ويذهبون كما لو كان الأمر روتينيًا.
في الواقع، كان في فرقة زوي الحالية أحد هؤلاء الأعضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…وأبلغوا عن الوفيات أيضًا. اللعنة.”
لكن من المؤسف أن السيناريو الحالي جعل من المستحيل عليه أن يتصرف.
لكن من المؤسف أن السيناريو الحالي جعل من المستحيل عليه أن يتصرف.
‘كل شيء حدث بسرعة وفجأة لدرجة أنه كان من الصعب فعل أي شيء على الإطلاق.’
برد العالم من حولي فجأة، وبدأ جسدي يرتجف.
فكّرت زوي في السيناريو الحالي وهزّت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّرت زوي في السيناريو الحالي وهزّت رأسها.
تشكيلة فريقها لم تكن مناسبة لهذا السيناريو.
وكان من المؤكد أن المكافآت على إتمام مثل هذه المهمة ستكون سخية.
كان كايل، مع قانونه الزمني، ليكون مفيدًا جدًا. ومع قانونها العنصري، أو بالأحرى الضوء تحديدًا، شعرت أن الاثنين كانا قادرَين على اجتياز السيناريو بمفردهما.
تذكّرًا للشظايا التي تلقوها من المضيف قبل مغادرتهم، تفقد عدة أشخاص الأمر. حينها ألقوا نظرة على البلورات الطويلة في أيديهم، يحدقون في السحابة الرمادية الدوّامة داخل البلورة.
وكان تخصصها في عنصر الضوء ضمن قانون العناصر هو السبب في حاجتها إلى شظايا ضوء للوصول إلى المرتبة التالية.
“يبدو أنها جميعًا متشابهة.”
لكن لم يكن كل شيء سيئًا. فالشظايا لا تزال ذات قيمة جيدة، لذا يمكنها فقط مقايضتها ببعض شظايا الضوء.
فهي الآن تتولى مسؤولية فرقة ذات رتبة أدنى. كما أن السيناريو قد أصبح أكثر خطورة بكثير.
‘سأفحص نقاء هذه الشظية لاحقًا. ربما يمكنني الحصول على شيء جيد.’
“يبدو أنها جميعًا متشابهة.”
فكلما زاد نقاء الشظية، زادت قيمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الظلام دامسًا، ولم أستطع رؤية شيء خلفه.
وكان أعلى نقاء معروف يقارب 80٪، وهو ما كان يُباع بثمن باهظ. فالنقاء لا يعني فقط طاقة أقوى وأكثر كفاءة، بل أيضًا عقدة أكثر قوة.
—
جعلت زوي هدفها هو أن تحافظ على أن تكون الشظايا التي تستخدمها للترقي أكبر من 60٪ نقاء على الأقل.
“…من السيئ أنني لا أرى شيئًا في المتجر قد يساعدني.”
أي شيء أقل من ذلك لا يستحق العناء.
—
“قائدة، ماذا نفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…وأبلغوا عن الوفيات أيضًا. اللعنة.”
“همم؟”
وكان من المؤكد أن المكافآت على إتمام مثل هذه المهمة ستكون سخية.
أخرج أحد أعضاء فرقتها زوي من أفكارها. نظرت خلفها فرأتهم جميعًا ينظرون إليها.
أي شيء أقل من ذلك لا يستحق العناء.
“أوه، صحيح.”
كل ما كان يمكن أن يسوء، قد ساء، وقد تكبدوا خسائر كثيرة.
حولت زوي انتباهها نحو البوابة في البعد.
‘من المحتمل أن يهاجمني إن استدعيته.’
ثم عضّت شفتها ونظرت خلفها، نحو الطابق الثاني من المبنى.
عند خروجهم من قاعة الرقص، كان أول ما لاحظه عضو النقابة هو البوابة التي ظهرت خارج القصر مباشرة. وكان هذا عادةً يدل على أن السيناريو قد تم إنهاؤه وأن بمقدورهم المغادرة.
منطقًا، كانت متأكدة من وجود سيناريو مخفي داخل السيناريو الرئيسي. وربما كان مرتبطًا بالبكاء الذي سمعوه أثناء الرقصة الكبرى.
شعر كثيرون بالارتياح عند رؤيتها.
وكان من المؤكد أن المكافآت على إتمام مثل هذه المهمة ستكون سخية.
برد العالم من حولي فجأة، وبدأ جسدي يرتجف.
لكن، وبأخذ الخطر الكبير في المهمة الرئيسية بعين الاعتبار، قررت أن تؤجل استكشاف السيناريو المخفي.
فكلما زاد نقاء الشظية، زادت قيمتها.
لو كان كايل معها، إلى جانب فرقتها الأساسية، لما ترددت للحظة في الذهاب.
كان كايل، مع قانونه الزمني، ليكون مفيدًا جدًا. ومع قانونها العنصري، أو بالأحرى الضوء تحديدًا، شعرت أن الاثنين كانا قادرَين على اجتياز السيناريو بمفردهما.
لكن الحقيقة أنها لم تكن مع فرقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلنذهب.”
فهي الآن تتولى مسؤولية فرقة ذات رتبة أدنى. كما أن السيناريو قد أصبح أكثر خطورة بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنني الاستغناء عنه.
ولم تكن تعرف إن كان نفس الأمر ينطبق على المهمة المخفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلنذهب.”
لم تكن زوي قادرة على المخاطرة.
من الحبال إلى أجهزة الراديو وغير ذلك… كانوا ضروريين لكثير من الفرق.
ولهذا…
لم تكن زوي قادرة على المخاطرة.
“فلنذهب.”
منطقًا، كانت متأكدة من وجود سيناريو مخفي داخل السيناريو الرئيسي. وربما كان مرتبطًا بالبكاء الذي سمعوه أثناء الرقصة الكبرى.
قررت أن تتخلى عن كل فكرة تتعلق بالمهمة المخفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائدة، ماذا نفعل؟”
وفي الوقت ذاته، نظرت حولها لترى إن كان هناك أي أثر للمهرج، لكنه بدا وكأنه قد غادر منذ زمن.
ربما كانت الطريقة المثلى هي العودة إلى محاكمة المجندين الجدد والحصول على واحد آخر؟
تحركت مع فرقتها، جميعهم يتقدمون نحو البوابة البعيدة وتوقفوا أمام أفراد نقابة العاج وسقوط التاج.
وفي الوقت ذاته، نظرت حولها لترى إن كان هناك أي أثر للمهرج، لكنه بدا وكأنه قد غادر منذ زمن.
توقفت عيناها على توم وقائد الفريق الآخر قبل أن تهز رأسها.
كان كايل، مع قانونه الزمني، ليكون مفيدًا جدًا. ومع قانونها العنصري، أو بالأحرى الضوء تحديدًا، شعرت أن الاثنين كانا قادرَين على اجتياز السيناريو بمفردهما.
من النظر إليهم، كان واضحًا أنهم يفكرون في اجتياز السيناريو المخفي المحتمل.
نظرتُ إلى يدي اليمنى، حيث ظهرت علامة سوداء.
‘حفنة من الجشعين.’
‘كل شيء حدث بسرعة وفجأة لدرجة أنه كان من الصعب فعل أي شيء على الإطلاق.’
كان هذا كل ما فكرت فيه زوي قبل أن تدخل البوابة وتختفي.
شعر كثيرون بالارتياح عند رؤيتها.
وسرعان ما تبعتها فرقتها.
تذكّرًا للشظايا التي تلقوها من المضيف قبل مغادرتهم، تفقد عدة أشخاص الأمر. حينها ألقوا نظرة على البلورات الطويلة في أيديهم، يحدقون في السحابة الرمادية الدوّامة داخل البلورة.
‘همم، لا أدري.’
كان هذا كل ما فكرت فيه زوي قبل أن تدخل البوابة وتختفي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات