You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 69

البكاء [1]

البكاء [1]

الفصل 69: البكاء [1]

أخذت عدّة أنفاس عميقة لأهدّئ عقلي، ثم أدرت بصري ببطء نحو المخرج البعيد. هناك، كان يمكنني رؤية الحديقة، حيث تتلألأ الشجيرات المشذّبة والزهور تحت الشمس الساطعة.

“…..”

استوعب نظراتهم.

ساد الصمت في قاعة الرقص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم خبرتهم، إلا أنهم جميعًا فهموا لحظة شعورهم بوجوده أنّه لم يكن كائنًا عاديًا.

كل الأنظار كانت مركّزة على المهرّج الذي انحنى لهم ببطء.

ومع ذلك، الوحيد الذي بدا غير متأثر على الإطلاق بذلك الكائن الغريب، لم يكن سوى المهرّج.

وخلفه، وقف كيان طويل، نحيل، مرتدياً لباسًا أسود رسميًا، أطول منه بنصف جسد تقريبًا. ذراعاه الممدودتان تدلّتا للأسفل، وأصابعه الرفيعة لامست الأرضية المصقولة. عيناه وفمه كانا مخيطين بإحكام.

كانت خالية في الوقت الحالي، دون أي أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان المشهد بين الإثنين متناقضًا بشدّة.

ومع ذلك…

واحد ضخم، وآخر صغير.

فقد تساعدني على كشف بعض الأدلة عن أولئك الطائفيين الغرباء الذين يلاحقونني.

ومع ذلك…

لكن…

وسط الجميع، شكّلا مشهدًا بديعًا.

مدّ يده، وناول المهرّج بلّورة رمادية صغيرة، فتلقّاها.

…مشهدًا يبعث القشعريرة، ولم يجرؤ أحد على الحركة وهم يتأملون ما أمامهم.

عاد التصفيق مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، بل كان الأمر أشبه بعدم قدرتهم على الحركة.

وخلفه، وقف كيان طويل، نحيل، مرتدياً لباسًا أسود رسميًا، أطول منه بنصف جسد تقريبًا. ذراعاه الممدودتان تدلّتا للأسفل، وأصابعه الرفيعة لامست الأرضية المصقولة. عيناه وفمه كانا مخيطين بإحكام.

كان هناك ضغط غريب ينبعث من الكائن الواقف خلف المهرّج. ضغط أثقل كاهل القاعة بأكملها، وجعل من المستحيل على أحد أن يتحرك.

“هــاه.”

‘مـ-ما هذا…؟’

كان من النوع الذي لن ينساه أحدهم أبدًا.

‘هذا… هذا…’

الاختبار…

اهتزت عيون الكثيرين تحت وطأة وجود ذلك الكائن الغريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، أخرجت هاتفي، وفتحت عيني مجددًا، وبدأت أتصفّح قائمة التشغيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ورغم خبرتهم، إلا أنهم جميعًا فهموا لحظة شعورهم بوجوده أنّه لم يكن كائنًا عاديًا.

لم تكن ضحكة عاديّة، بل كانت مفعمة باليأس وأنا أحدّق نحو السلالم.

…كان كيانًا شاذًا بالغ القوّة.

كنت مستعدًا لما هو آتٍ. كنت مدركًا لمخاطر أفعالي، ومستعدًا لتحمّلها.

فقط وجوده منعهم من الحركة.

ارتجفت شفتاي بينما نظرت في ذلك الاتجاه. ثم، بعد أن ألقيت نظرة أخيرة على المخرج، ارتجفت شفتاي مجددًا.

شعروا بالاختناق.

كنت في قاعة المدخل مجددًا.

ومع ذلك، الوحيد الذي بدا غير متأثر على الإطلاق بذلك الكائن الغريب، لم يكن سوى المهرّج.

لا أثر له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع رأسه مجددًا، وألقى نظرة على الغرفة.

خطو!

استوعب نظراتهم.

قبل لحظات فقط، كان هناك وحش عملاق يقف خلف المهرّج. كيف اختفى فجأة عن أنظارهم؟

وتلذّذ بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بل كان الأمر أشبه بعدم قدرتهم على الحركة.

ثم ببطء، حوّل انتباهه نحو المضيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتذكّرت البكاء الذي سمعته سابقًا.

خطو!

كنت بحاجة إلى كشف حقيقة هذا السيناريو بالكامل، ولم يكن ذلك ممكنًا إلا بالعثور على الطفلة الصغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خطوته كسرت الصمت. وتحت أنظار الجميع، تحرّك نحو المضيف، وتوقّف أمامه مباشرة.

شعروا بالاختناق.

“إذاً…؟”

شعروا بالاختناق.

صوته العميق الأجش اخترق الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتذكّرت البكاء الذي سمعته سابقًا.

“أدائي؟ هل كان مرضيًا…؟”

وقف المضيف مكانه، خالي الذهن والتعبير.

وقف المضيف مكانه، خالي الذهن والتعبير.

‘أشعر وكأنني فقدت نصف عمري.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وللحظة خاطفة، بدا وكأنّه مغلوب على أمره بينما خطا خطوة إلى الوراء.

خطو!

لكن ذلك لم يدم طويلًا، إذ سرعان ما استعاد رباطة جأشه.

[كان أكثر من مرضٍ!]

[مُرضي؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟

نظر المضيف حوله قبل أن ينفجر فجأة بتصفيق مدوٍ.

“أدائي؟ هل كان مرضيًا…؟”

[كان أكثر من مرضٍ!]

“شكرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واااااااه!

صرير!

بدأ الآخرون يصفقون مع المضيف.

كنت أجهل السبب وأنا أنظر حولي.

استمتع المهرّج بالتصفيق الذي دام عدّة دقائق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم خبرتهم، إلا أنهم جميعًا فهموا لحظة شعورهم بوجوده أنّه لم يكن كائنًا عاديًا.

[…لا توجد كلمات يمكنني أن أصف بها ما رأيته للتو. لقد كان كما قلتَ، كانت القطعة هي ما يهم. أعتذر لأنني شككت بك.]

أخذت عدّة أنفاس عميقة لأهدّئ عقلي، ثم أدرت بصري ببطء نحو المخرج البعيد. هناك، كان يمكنني رؤية الحديقة، حيث تتلألأ الشجيرات المشذّبة والزهور تحت الشمس الساطعة.

عاد التصفيق مرة أخرى.

لكنّها لاحظت شيئًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهذه المرّة، كان أعلى صوتًا من قبل، وأُجبر أفراد النقابة على المشاركة.

وبزفرة أخرى، بدأتُ صعود الدرج.

ويمكن للمرء أن يلاحظ آثار الاحترام الطفيف الذي يكنّه المضيف للمهرّج أثناء حديثه.

[لا شيء مقارنة بما منحتني. شكرًا لحضورك الحفلة.]

وقد فاجأ ذلك بعض أعضاء النقابة للحظة وجيزة، قبل أن يروا المضيف يخطو خطوة إلى الجانب.

“من أخدع؟ أنا جبان أكثر من أن أموت.”

صرير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد كنت أعلم تمامًا أنه على الأرجح سيعود غدًا.

فُتحت أبواب القاعة الضخمة.

وفي الوقت ذاته، كان بانتظارهم بالقرب من الأبواب عدد من الخدم، يحملون صواني معدنية عليها بلّورات مشابهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لقد كانت قطعة رائعة حقًا، وقد أبْهرتني. ولعزفك تلك القطعة المذهلة، أهديك هذا.]

“شكرًا.”

مدّ يده، وناول المهرّج بلّورة رمادية صغيرة، فتلقّاها.

وخلفه، وقف كيان طويل، نحيل، مرتدياً لباسًا أسود رسميًا، أطول منه بنصف جسد تقريبًا. ذراعاه الممدودتان تدلّتا للأسفل، وأصابعه الرفيعة لامست الأرضية المصقولة. عيناه وفمه كانا مخيطين بإحكام.

“شكرًا.”

‘أشعر وكأنني فقدت نصف عمري.’

[لا شيء مقارنة بما منحتني. شكرًا لحضورك الحفلة.]

ورغم أن الفضول كان ينهشني بشأن الشظية، إلا أنّ الآن…

آه..؟

أخذت عدّة أنفاس عميقة لأهدّئ عقلي، ثم أدرت بصري ببطء نحو المخرج البعيد. هناك، كان يمكنني رؤية الحديقة، حيث تتلألأ الشجيرات المشذّبة والزهور تحت الشمس الساطعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماذا؟

استوعب نظراتهم.

كل الأنظار سقطت على البلّورة في يد المهرّج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتذكّرت البكاء الذي سمعته سابقًا.

كانوا في حيرة في البداية، لكن سرعان ما أدركوا الموقف.

كانوا في حيرة في البداية، لكن سرعان ما أدركوا الموقف.

الاختبار…

كنت أجهل السبب وأنا أنظر حولي.

لقد تمّ اجتيازه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد كانت قطعة رائعة حقًا، وقد أبْهرتني. ولعزفك تلك القطعة المذهلة، أهديك هذا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما سُلّم للمهرّج الآن لم يكن سوى شظية السيناريو! الشيء الذي كانوا جميعًا يعملون على نيله.

‘هذا… هذا…’

وبالمثل، بعد فهم الموقف، أومأ المهرّج بخفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوته كسرت الصمت. وتحت أنظار الجميع، تحرّك نحو المضيف، وتوقّف أمامه مباشرة.

“لقد كان من دواعي سروري.”

“هاه…”

وبهذه الكلمات، شق طريقه خارج القاعة ببطء.

وذلك لم يمنحني أي شعور بالراحة.

خطو، خطو!

ساد الصمت في قاعة الرقص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صدى خطواته اللطيفة تردّد في المكان بينما كان ظهره يختفي تدريجيًا في الظلمة التي خلف الباب.

لكن الأهم…

راقبت زوي ظهره المتلاشي بعبوس.

‘هذا… هذا…’

لكنّها لاحظت شيئًا…

وبزفرة أخرى، بدأتُ صعود الدرج.

‘ذلك الوحش؟ أين ذهب؟’

استدرت لأنظر إلى الدرج الطويل المؤدي للطابق الثاني من القصر.

قبل لحظات فقط، كان هناك وحش عملاق يقف خلف المهرّج. كيف اختفى فجأة عن أنظارهم؟

قبل لحظات فقط، كان هناك وحش عملاق يقف خلف المهرّج. كيف اختفى فجأة عن أنظارهم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تاهت أفكارها نحو الوحش حتى عاد صوت المضيف يصدح.

بعد خروجي من قاعة الرقص، اضطررت إلى التريث لعدّة ثوانٍ لأهدّئ معدتي المتقلّبة إذ شعرت وكأنني على وشك التقيؤ.

[لِمَ لا تغادرون؟ هل ترغبون بالبقاء أكثر؟]

‘مـ-ما هذا…؟’

وفقط بعد أن دوّى صوته، استفاق الجميع من أفكارهم وتحركوا مسرعين نحو الباب.

لكنّها لاحظت شيئًا…

وفي الوقت ذاته، كان بانتظارهم بالقرب من الأبواب عدد من الخدم، يحملون صواني معدنية عليها بلّورات مشابهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا السيناريو…

وأثناء تحرّكهم، أخذوا البلّورات دون أن يلتفتوا.

كنت في قاعة المدخل مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا السيناريو…

“من أخدع؟ أنا جبان أكثر من أن أموت.”

كان من النوع الذي لن ينساه أحدهم أبدًا.

اهتزت عيون الكثيرين تحت وطأة وجود ذلك الكائن الغريب.

زوي كانت تظن ذلك أيضًا بينما أغلقت عينيها، ثم لحقت بالباقين خارج الغرفة.

لا أثر له.

وما إن عبرت الباب، حتى أُغلق خلفها.

اهتزت عيون الكثيرين تحت وطأة وجود ذلك الكائن الغريب.

صرير!

زوي كانت تظن ذلك أيضًا بينما أغلقت عينيها، ثم لحقت بالباقين خارج الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وغرق عالمها في الظلام.

صرير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي البعيد، كانت هناك بوابة دوّارة، وما إن أعبرها حتى أكون قد غادرت.

“هاه…”

كنت بحاجة إلى كشف حقيقة هذا السيناريو بالكامل، ولم يكن ذلك ممكنًا إلا بالعثور على الطفلة الصغيرة.

بعد خروجي من قاعة الرقص، اضطررت إلى التريث لعدّة ثوانٍ لأهدّئ معدتي المتقلّبة إذ شعرت وكأنني على وشك التقيؤ.

“هاه…”

‘أشعر وكأنني فقدت نصف عمري.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد كنت أعلم تمامًا أنه على الأرجح سيعود غدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قلبي لا يزال يخفق بجنون.

وقف المضيف مكانه، خالي الذهن والتعبير.

لكن الأهم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، أخرجت هاتفي، وفتحت عيني مجددًا، وبدأت أتصفّح قائمة التشغيل.

رفعت رأسي ونظرت حولي.

كانت خالية في الوقت الحالي، دون أي أحد.

كنت في قاعة المدخل مجددًا.

خطو، خطو!

كانت خالية في الوقت الحالي، دون أي أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم خبرتهم، إلا أنهم جميعًا فهموا لحظة شعورهم بوجوده أنّه لم يكن كائنًا عاديًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…وهنا تكمن المشكلة.

“هاه…”

‘أين القائد؟’

“…يبدو أنّ عليّ الذهاب، أليس كذلك؟”

كنت متأكدًا تمامًا من أنه كان يتبعني قبل لحظات فقط. ومع ذلك، وما إن خرجت من قاعة الرقص، حتى كان قد اختفى تمامًا.

كنت مستعدًا لما هو آتٍ. كنت مدركًا لمخاطر أفعالي، ومستعدًا لتحمّلها.

لماذا؟

كل الأنظار سقطت على البلّورة في يد المهرّج.

كنت أجهل السبب وأنا أنظر حولي.

كنت بحاجة إلى كشف حقيقة هذا السيناريو بالكامل، ولم يكن ذلك ممكنًا إلا بالعثور على الطفلة الصغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ينبغي أن يكون معي…

“أدائي؟ هل كان مرضيًا…؟”

كنت مستعدًا لما هو آتٍ. كنت مدركًا لمخاطر أفعالي، ومستعدًا لتحمّلها.

كنت متأكدًا تمامًا من أنه كان يتبعني قبل لحظات فقط. ومع ذلك، وما إن خرجت من قاعة الرقص، حتى كان قد اختفى تمامًا.

ومع ذلك، لقد اختفى.

فقد تساعدني على كشف بعض الأدلة عن أولئك الطائفيين الغرباء الذين يلاحقونني.

لا أثر له.

كنت مستعدًا لما هو آتٍ. كنت مدركًا لمخاطر أفعالي، ومستعدًا لتحمّلها.

وذلك لم يمنحني أي شعور بالراحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ إنهاء هذا الجزء التالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقد كنت أعلم تمامًا أنه على الأرجح سيعود غدًا.

ارتجفت شفتاي بينما نظرت في ذلك الاتجاه. ثم، بعد أن ألقيت نظرة أخيرة على المخرج، ارتجفت شفتاي مجددًا.

والفكرة وحدها…

شعروا بالاختناق.

جعلت قلبي يضطرب.

بعد خروجي من قاعة الرقص، اضطررت إلى التريث لعدّة ثوانٍ لأهدّئ معدتي المتقلّبة إذ شعرت وكأنني على وشك التقيؤ.

“أشعر فعلًا أنني سأتقيأ مجددًا.”

“…..”

أخذت عدّة أنفاس عميقة لأهدّئ عقلي، ثم أدرت بصري ببطء نحو المخرج البعيد. هناك، كان يمكنني رؤية الحديقة، حيث تتلألأ الشجيرات المشذّبة والزهور تحت الشمس الساطعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد كانت قطعة رائعة حقًا، وقد أبْهرتني. ولعزفك تلك القطعة المذهلة، أهديك هذا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي البعيد، كانت هناك بوابة دوّارة، وما إن أعبرها حتى أكون قد غادرت.

“…يبدو أنّ عليّ الذهاب، أليس كذلك؟”

كان المنظر مغريًا بشدّة، وفكّرت في التحرك.

فقط وجوده منعهم من الحركة.

لكن…

“…يبدو أنّ عليّ الذهاب، أليس كذلك؟”

‘هل هذا كل شيء فعلًا؟’

‘أين القائد؟’

فكّرت في سبب وجودي في هذا السيناريو، وفي من جلبني إلى هنا.

“شكرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وتذكّرت البكاء الذي سمعته سابقًا.

“أدائي؟ هل كان مرضيًا…؟”

‘أجل، البكاء…’

[…لا توجد كلمات يمكنني أن أصف بها ما رأيته للتو. لقد كان كما قلتَ، كانت القطعة هي ما يهم. أعتذر لأنني شككت بك.]

استدرت لأنظر إلى الدرج الطويل المؤدي للطابق الثاني من القصر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي البعيد، كانت هناك بوابة دوّارة، وما إن أعبرها حتى أكون قد غادرت.

إن لم تخنّي الذاكرة، فقد صدر البكاء من هناك.

وذلك لم يمنحني أي شعور بالراحة.

ارتجفت شفتاي بينما نظرت في ذلك الاتجاه. ثم، بعد أن ألقيت نظرة أخيرة على المخرج، ارتجفت شفتاي مجددًا.

[لِمَ لا تغادرون؟ هل ترغبون بالبقاء أكثر؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاها.”

ورغم أن الفضول كان ينهشني بشأن الشظية، إلا أنّ الآن…

ضحكة أفلتت من بين شفتي.

“…..”

لم تكن ضحكة عاديّة، بل كانت مفعمة باليأس وأنا أحدّق نحو السلالم.

وقف المضيف مكانه، خالي الذهن والتعبير.

“…يبدو أنّ عليّ الذهاب، أليس كذلك؟”

لكن…

أغمضت عيني وأطلقت زفرة طويلة.

كنت بحاجة إلى كشف حقيقة هذا السيناريو بالكامل، ولم يكن ذلك ممكنًا إلا بالعثور على الطفلة الصغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، أخرجت هاتفي، وفتحت عيني مجددًا، وبدأت أتصفّح قائمة التشغيل.

صرير!

‘أيها المايسترو، قم بواجبك. أنا جاهز. أنهِ أمري. أنهِ عذابي. لم الانتظار حتى الغد إن كان يمكنك فعلها الآن؟ هل تحتاج سكينًا؟ أستطيع أن أُحضر لك واحدًا قادرًا على النمو…’

بعد خروجي من قاعة الرقص، اضطررت إلى التريث لعدّة ثوانٍ لأهدّئ معدتي المتقلّبة إذ شعرت وكأنني على وشك التقيؤ.

“من أخدع؟ أنا جبان أكثر من أن أموت.”

…كان كيانًا شاذًا بالغ القوّة.

أعدت الهاتف إلى جيبي حيث توجد الشظية، وقررت صعود الدرج.

أخذت عدّة أنفاس عميقة لأهدّئ عقلي، ثم أدرت بصري ببطء نحو المخرج البعيد. هناك، كان يمكنني رؤية الحديقة، حيث تتلألأ الشجيرات المشذّبة والزهور تحت الشمس الساطعة.

ورغم أن الفضول كان ينهشني بشأن الشظية، إلا أنّ الآن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينبغي أن يكون معي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عليّ إنهاء هذا الجزء التالي.

الفصل 69: البكاء [1]

كنت بحاجة إلى كشف حقيقة هذا السيناريو بالكامل، ولم يكن ذلك ممكنًا إلا بالعثور على الطفلة الصغيرة.

“…يبدو أنّ عليّ الذهاب، أليس كذلك؟”

فقد تساعدني على كشف بعض الأدلة عن أولئك الطائفيين الغرباء الذين يلاحقونني.

كان من النوع الذي لن ينساه أحدهم أبدًا.

“هــاه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وهنا تكمن المشكلة.

وبزفرة أخرى، بدأتُ صعود الدرج.

وأثناء تحرّكهم، أخذوا البلّورات دون أن يلتفتوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘آمل أن يكون الأمر يستحق ذلك.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، أخرجت هاتفي، وفتحت عيني مجددًا، وبدأت أتصفّح قائمة التشغيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بل كان الأمر أشبه بعدم قدرتهم على الحركة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط