You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 66

القطعة المثالية [1]

القطعة المثالية [1]

الفصل 66: القطعة المثالية [1]

[…أرني أداءك. أنا فضولي لأرى ما تعتبره مثاليًا. آمل أن تنجح في إبهاري.]

“…”

كانت النظرة ذاتها التي وجهها لأولئك الذين قتلهم قبل لحظات.

امتدت ابتسامة المضيف حتى بلغت طرفي وجنتيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكنت القاعة فجأة، وتوجهت كل الأنظار نحوي.

كان مشهدًا مثيرًا للقشعريرة.

كان صوت خطواتي يرن في رأسي بوضوح وأنا أتحرك حتى وصلت إلى البيانو ومرّرت أصابعي على مفاتيحه.

…مخيفًا إلى حد أن ذهني توقف عن التفكير للحظة.

أفضل ما في الأمر كله هو كيف أن المضيف كان يلتهم هرائي وكأنه اكتشف الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن ذلك لم يدم إلا ثوانٍ معدودة قبل أن يتردد صوت المضيف مجددًا.

لم يكن بوسعي أن أمنع نفسي.

“…..!”

خطأ واحد، ورأسي سينفجر.

هذه المرة، كان وجهه أقرب بكثير إلى وجهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقبض قلبي وكأن أحدهم يضغط عليه، وبدأت أفكاري تتشتت.

كأنني شعرت بأنفاسه الدافئة تنساب على وجنتي.

[…أرني أداءك. أنا فضولي لأرى ما تعتبره مثاليًا. آمل أن تنجح في إبهاري.]

[إذاً؟ ما رأيك؟ كيف تُقيّم أدائك؟ لم تُجب عن سؤالي بعد. سأتخذ قراري بناءً على إجابتك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه أضاء فجأة، نظر إلي بعينين متألقتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت على وشك فتح فمي، لكنني تراجعت.

[الآن بعد أن ذكرت هذا، لقد طرحت نقطة جيدة جدًا! بالفعل، كان الأمر يبدو كذلك، أليس كذلك؟]

لم يكن بوسعي أن أجيب على السؤال بتهور.

ثم بدأ في الكلام، لكنه توقف على الفور عندما وقع نظر المضيف عليه.

بل بالأحرى، كان عليّ أن أفكر بسرعة وأجد وسيلة لإقناع المضيف بعدم قتلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نـعـم…”

رأيت ذلك في عينيه.

نظر إلى الحضور، وفتح فمه مجددًا.

كانت النظرة ذاتها التي وجهها لأولئك الذين قتلهم قبل لحظات.

كان صوت خطواتي يرن في رأسي بوضوح وأنا أتحرك حتى وصلت إلى البيانو ومرّرت أصابعي على مفاتيحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد أصبحت هدفًا له.

‘لقد مضى وقت طويل…’

خطأ واحد، ورأسي سينفجر.

“لا…!”

الفرق الوحيد هو أنه منحني فرصة لقول كلماتي الأخيرة. هل منحني هذه الفرصة بسبب أدائي الأول؟

اشمأزت معدتي من المنظر.

لم أكن متأكدًا، لكن كان عليّ أن أفكر بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبست أنفاسي تحت وطأة نظرته.

فكر، فكر!

خفضت رأسي قليلًا ووضعت يدي على صدري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[إذا لم تُجبني خلال ثوانٍ معدودة، فسأعتبر ذلك علامة على أنك غير راضٍ عن أدائك. وفي تلك الحالة، لا داعي لبقائك هنا.]

زممت شفتيّ، وهززت رأسي ببطء.

ابتعد المضيف، رافعًا يده في الوقت ذاته.

ابتعد المضيف، رافعًا يده في الوقت ذاته.

عرفت تلك الحركة.

[…أرني أداءك. أنا فضولي لأرى ما تعتبره مثاليًا. آمل أن تنجح في إبهاري.]

كانت نفس الحركة التي قام بها قبل أن يفجر رأس أحد الحاضرين فجأة.

نظرت حولي بنظرة خفيفة.

“لا…!”

لم يكن بوسعي أن أمنع نفسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انقبض قلبي وكأن أحدهم يضغط عليه، وبدأت أفكاري تتشتت.

أمال المضيف رأسه جانبًا.

كان لابد أن أتحرك بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المضيف ينظر إليّ مباشرة.

[لقد كان أداءً لطيفًا—]

كلما بدت عليّ الثقة أكثر، كلما أصبحت أكثر إقناعًا.

“كان أدائي مناسبًا.”

أخيرًا، انزلقت الكلمات من بين شفتيّ.

“لقد حاولت أن أبذل قصارى جهدي وسط التفاهة التي ملأت الهواء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سكنت القاعة فجأة، وتوجهت كل الأنظار نحوي.

[مناسب؟ تظن أن أدائك كان مناسبًا…؟]

أمال المضيف رأسه جانبًا.

“…هذا بالضبط ما أقوله.”

[مناسب؟ تظن أن أدائك كان مناسبًا…؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”

أرسل صوته قشعريرة عبر عمودي الفقري، بينما ركّز نظراته في عيني.

دينغ!

زممت شفتيّ، وهززت رأسي ببطء.

“…..!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك لم يدم إلا ثوانٍ معدودة قبل أن يتردد صوت المضيف مجددًا.

[هكذا إذًا…؟]

تنهد.

اتسعت ابتسامة المضيف أكثر، حتى بلغت أطراف حاجبيه.

كنت عظيمًا.

اشمأزت معدتي من المنظر.

أن أنسى الخوف وكل ما يثير الرعب في هذا الموقف.

كان ذلك مريبًا.

بدأ المضيف يقبض على كتفي، وخفض صوته بينما واصل همسه في أذني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بل يتجاوز المريب.

[الآن بعد أن ذكرت هذا، لقد طرحت نقطة جيدة جدًا! بالفعل، كان الأمر يبدو كذلك، أليس كذلك؟]

لكن لم يكن ذلك مهمًا الآن. لم يكن يفصلني عن الموت سوى ثوانٍ قليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح المضيف فمه، لكن الكلمات لم تخرج.

كان عليّ أن أظل متماسكًا.

زممت شفتيّ، وهززت رأسي ببطء.

أن أنسى الخوف وكل ما يثير الرعب في هذا الموقف.

[…..؟]

[أنت ترى أنه كان مناسبًا، أما أنا، فلي رأي مختلف.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك فتح فمي، لكنني تراجعت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في لحظة، كان المضيف أمامي، وفي اللحظة التالية، صار خلفي، وهمس في أذني بصوت ناعم، ونَفَسه الدافئ يدغدغ أذني اليمنى.

“…”

“….!”

كان لابد أن أتحرك بسرعة.

مـتـى…!؟

“كان أدائي مناسبًا.”

[كنت واضحًا تنسجم مع الموسيقى، ومع ذلك، رأيتك تتعثر أكثر من مرة. كنت الوحيد الذي فعل ذلك، ولهذا شعرت أنك شوّهت الرقصة بأكملها. أضفت شوائب على قطعة بالكاد يشوبها شيء. شيء قبيح كهذا… أتظن أنني لن ألاحظ؟]

لم أكن قد أنهيت كلمتي.

بدأ المضيف يقبض على كتفي، وخفض صوته بينما واصل همسه في أذني.

لا، لم يكن كذلك إطلاقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[سألتك عن رأيك في أدائك لأرى إن كنت صادقًا معي. كما ترى… أنا أقدّر الصدق كثيرًا. لكن، للأسف…]

أبعد المضيف يده عن كتفي، وابتعد للخلف. توقف في الموضع ذاته الذي كان يقف فيه قبل أن يظهر خلفي بلحظة.

هز المضيف رأسه.

فكر، فكر!

[…لقد خيبت ظني.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دانغ!

أبعد المضيف يده عن كتفي، وابتعد للخلف. توقف في الموضع ذاته الذي كان يقف فيه قبل أن يظهر خلفي بلحظة.

توقف المضيف مرة أخرى، وقد ركّز نظره عليّ.

نظر إلى الحضور، وفتح فمه مجددًا.

مـتـى…!؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أعلم أنه على وشك إعلان موتي.

توقف المضيف مرة أخرى، وقد ركّز نظره عليّ.

لكنه كان قد أساء التقدير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالفعل، لم يعد الغضب ظاهرًا على وجه المضيف.

[إنه أمر—]

“لقد رأيت بنفسك. كان هو من يوجّه رقصة الجميع. لم تكن هناك أي تنويعات. لقد كانت تمامًا كما قلت لي.. بلا روح. الرقص يجب أن يكون وسيلة للتعبير عن المشاعر. ما رأيته لم يكن سوى رجل واحد يتحكم بعدة دمى. أين كانت المشاعر في ذلك؟ أين كانت حرية التعبير؟”

“لقد أديت بما يتماشى مع مستوى المقطوعة.”

لمست مفتاحًا آخر قبل أن أجلس وأغلق عينيّ.

لم أكن قد أنهيت كلمتي.

بدأ المضيف يقبض على كتفي، وخفض صوته بينما واصل همسه في أذني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[هاه؟]

التفت المضيف إليّ مرة أخرى. هذه المرة، رأيت وجهه يزداد التواءً، وكأن مقاطعتي المتكررة أزعجته بشدة.

التفت المضيف إليّ مرة أخرى. هذه المرة، رأيت وجهه يزداد التواءً، وكأن مقاطعتي المتكررة أزعجته بشدة.

عظيمًا فعلًا.

بدأ المكان يهتز، وغاص قلبي في صدري.

أبعدت يدي عن صدري وسرت بهدوء نحو البيانو.

لكنني تمسكت بأفكاري، وتكلمت بثبات.

تجمدت القاعة بأكملها، وخاصة الرجل ذو القناع الذهبي. ذاك الذي عزف القطعة الأصلية. رأيت وجهه يتلوى خلف القناع.

“لقد أديت بما يتناسب مع مستوى المقطوعة التي عُزفت.”

[حسنًا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[ماذا….؟]

لمست أحد المفاتيح، وبدأت نغمة تتردد.

تجمدت القاعة بأكملها، وخاصة الرجل ذو القناع الذهبي. ذاك الذي عزف القطعة الأصلية. رأيت وجهه يتلوى خلف القناع.

ليس المضيف وحده، بل الجميع كانوا يحدقون بنفس النظرة. وخصوصًا زوي، التي كانت تقف غير بعيدة عني.

“ما الذي تتحدث عنـ—”

كانت نفس الحركة التي قام بها قبل أن يفجر رأس أحد الحاضرين فجأة.

ثم بدأ في الكلام، لكنه توقف على الفور عندما وقع نظر المضيف عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح المضيف فمه، لكن الكلمات لم تخرج.

“كما قلت. لقد أديت وفقًا لمستوى المقطوعة التي كانت تُعزف. إن كنت ترى أدائي دون المستوى، فإن السبب الرئيسي هو أن المقطوعة نفسها كانت دون المستوى.”

مـتـى…!؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح المضيف فمه، لكن الكلمات لم تخرج.

انفلتت مني ضحكة خفيفة بينما كنت أنظر إلى وجهه.

يبدو أن كلماتي تركته عاجزًا تمامًا عن الرد.

عرفت تلك الحركة.

وهذا بالضبط ما كنت أهدف إليه.

عرفت تلك الحركة.

“لقد حاولت أن أبذل قصارى جهدي وسط التفاهة التي ملأت الهواء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نـعـم…”

نظرت إلى المضيف وأنا أقول هذا. أو على الأقل حاولت، إذ أن نظري انجذب لا إراديًا نحو الرجل المقنع بالقناع الذهبي، الذي بدأت ملامحه تتلوى ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سألتك عن رأيك في أدائك لأرى إن كنت صادقًا معي. كما ترى… أنا أقدّر الصدق كثيرًا. لكن، للأسف…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…هــاهــا.”

كانت نفس الحركة التي قام بها قبل أن يفجر رأس أحد الحاضرين فجأة.

انفلتت مني ضحكة خفيفة بينما كنت أنظر إلى وجهه.

ليس المضيف وحده، بل الجميع كانوا يحدقون بنفس النظرة. وخصوصًا زوي، التي كانت تقف غير بعيدة عني.

لم يكن بوسعي أن أمنع نفسي.

تنهد.

وجهه كان مضحكًا فعلًا. لكن في الوقت نفسه، لم أكن أضحك فقط بسبب وجهه، بل كنت أحاول أن أستهلك الوقت.

يبدو أن كلماتي تركته عاجزًا تمامًا عن الرد.

كلما بدت عليّ الثقة أكثر، كلما أصبحت أكثر إقناعًا.

كأنني شعرت بأنفاسه الدافئة تنساب على وجنتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبالفعل، لم يعد الغضب ظاهرًا على وجه المضيف.

أن أنسى الخوف وكل ما يثير الرعب في هذا الموقف.

[إذًا أنت تقول إنه هو السبب؟ إنه هو القمامة؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه، أحيانًا لا يسعني إلا أن أُثني على نفسي لما أستطيع أن أتقيأه من هراء.

“…هذا بالضبط ما أقوله.”

توقف المضيف مرة أخرى، وقد ركّز نظره عليّ.

نظرت حولي بنظرة خفيفة.

بل بالأحرى، كان عليّ أن أفكر بسرعة وأجد وسيلة لإقناع المضيف بعدم قتلي.

“لقد رأيت بنفسك. كان هو من يوجّه رقصة الجميع. لم تكن هناك أي تنويعات. لقد كانت تمامًا كما قلت لي.. بلا روح. الرقص يجب أن يكون وسيلة للتعبير عن المشاعر. ما رأيته لم يكن سوى رجل واحد يتحكم بعدة دمى. أين كانت المشاعر في ذلك؟ أين كانت حرية التعبير؟”

لا، لم يكن كذلك إطلاقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

آه، أحيانًا لا يسعني إلا أن أُثني على نفسي لما أستطيع أن أتقيأه من هراء.

[إذاً؟ ما رأيك؟ كيف تُقيّم أدائك؟ لم تُجب عن سؤالي بعد. سأتخذ قراري بناءً على إجابتك.]

كنت عظيمًا.

امتدت ابتسامة المضيف حتى بلغت طرفي وجنتيه.

عظيمًا فعلًا.

[الآن بعد أن ذكرت هذا، لقد طرحت نقطة جيدة جدًا! بالفعل، كان الأمر يبدو كذلك، أليس كذلك؟]

[أوه، أوه!]

“لقد أديت بما يتماشى مع مستوى المقطوعة.”

أفضل ما في الأمر كله هو كيف أن المضيف كان يلتهم هرائي وكأنه اكتشف الحقيقة.

فكر، فكر!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكأنه أضاء فجأة، نظر إلي بعينين متألقتين.

[مناسب؟ تظن أن أدائك كان مناسبًا…؟]

[الآن بعد أن ذكرت هذا، لقد طرحت نقطة جيدة جدًا! بالفعل، كان الأمر يبدو كذلك، أليس كذلك؟]

ثم بدأ في الكلام، لكنه توقف على الفور عندما وقع نظر المضيف عليه.

لا، لم يكن كذلك إطلاقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالفعل، لم يعد الغضب ظاهرًا على وجه المضيف.

في الحقيقة، كانت المقطوعة شبه مثالية.

رأيت ذلك في عينيه.

هززت رأسي موافقًا.

لم أكن قد أنهيت كلمتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نـعـم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إذا لم تُجبني خلال ثوانٍ معدودة، فسأعتبر ذلك علامة على أنك غير راضٍ عن أدائك. وفي تلك الحالة، لا داعي لبقائك هنا.]

[لقد شعرت أن هناك شيئًا ناقصًا. كنت أظن أنك من أفسده، لكن اتضح أن الخلل في المقطوعة ذاتها!]

[إنه أمر—]

ضرب المضيف قبضته بكفه المفتوح.

[إذًا أنت تقول إنه هو السبب؟ إنه هو القمامة؟]

فرحته كانت واضحة.

لمست مفتاحًا آخر قبل أن أجلس وأغلق عينيّ.

[أخيرًا بدأت أفهم… رائع! كم هو رائع!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه أضاء فجأة، نظر إلي بعينين متألقتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ المضيف يشكرني.

امتدت ابتسامة المضيف حتى بلغت طرفي وجنتيه.

شعرت بحمل ثقيل ينزاح عن كتفي. لكن فقط لوهلة قصيرة.

لم أكن قد أنهيت كلمتي.

فقد كانت الفرحة عابرة، إذ إن ابتسامة المضيف بدأت تتلاشى شيئًا فشيئًا وهو ينظر إليّ.

[…..؟]

[شكرًا لمساعدتك، لكن…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبست أنفاسي تحت وطأة نظرته.

تنهد.

[مناسب؟ تظن أن أدائك كان مناسبًا…؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[…هذا لا يزيل أخطاءك.]

سكن الصمت في القاعة بينما كانت نظرات المضيف معلقة بي.

انتظر، انتظر، انتظر…

[أوه، أوه!]

شعرت بقلبي يقفز من بين ضلوعي عندما رأيت التغير المفاجئ في وجه المضيف. سرعان ما بدأ يرفع يده.

سكن الصمت في القاعة بينما كانت نظرات المضيف معلقة بي.

اللعنة!

[أخيرًا بدأت أفهم… رائع! كم هو رائع!]

[آمل أن—]

أفضل ما في الأمر كله هو كيف أن المضيف كان يلتهم هرائي وكأنه اكتشف الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا لا تسمح لي بالعزف بدلًا من ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نـعـم…”

[…..؟]

بل بالأحرى، كان عليّ أن أفكر بسرعة وأجد وسيلة لإقناع المضيف بعدم قتلي.

توقف المضيف مرة أخرى، وقد ركّز نظره عليّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالفعل، لم يعد الغضب ظاهرًا على وجه المضيف.

ليس المضيف وحده، بل الجميع كانوا يحدقون بنفس النظرة. وخصوصًا زوي، التي كانت تقف غير بعيدة عني.

وجهه كان مضحكًا فعلًا. لكن في الوقت نفسه، لم أكن أضحك فقط بسبب وجهه، بل كنت أحاول أن أستهلك الوقت.

[العزف؟ أنت…؟]

شعرت بقلبي يقفز من بين ضلوعي عندما رأيت التغير المفاجئ في وجه المضيف. سرعان ما بدأ يرفع يده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل يتجاوز المريب.

خفضت رأسي قليلًا ووضعت يدي على صدري.

بل بالأحرى، كان عليّ أن أفكر بسرعة وأجد وسيلة لإقناع المضيف بعدم قتلي.

“بما أنني وصفت هذه المقطوعة بأنها قمامة، فذلك أيضًا لأنني واثق من مهاراتي. أنا متأكد من أنني سأتمكن من عزف مقطوعة ترضيك.”

بدأ المكان يهتز، وغاص قلبي في صدري.

[…..]

هذه المرة، كان وجهه أقرب بكثير إلى وجهي.

سكن الصمت في القاعة بينما كانت نظرات المضيف معلقة بي.

“….!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حبست أنفاسي تحت وطأة نظرته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة، كان المضيف أمامي، وفي اللحظة التالية، صار خلفي، وهمس في أذني بصوت ناعم، ونَفَسه الدافئ يدغدغ أذني اليمنى.

هل سيقبل؟ هل سيرفض…؟ كل ثانية كانت تمر وكأنها دهر.

مـتـى…!؟

ثم—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المضيف ينظر إليّ مباشرة.

[حسنًا.]

“…..!”

رفعت رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […هذا لا يزيل أخطاءك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان المضيف ينظر إليّ مباشرة.

[…لقد خيبت ظني.]

[…أرني أداءك. أنا فضولي لأرى ما تعتبره مثاليًا. آمل أن تنجح في إبهاري.]

مـتـى…!؟

“بالطبع.”

أبعدت يدي عن صدري وسرت بهدوء نحو البيانو.

كان لابد أن أتحرك بسرعة.

كان صوت خطواتي يرن في رأسي بوضوح وأنا أتحرك حتى وصلت إلى البيانو ومرّرت أصابعي على مفاتيحه.

لم أكن قد أنهيت كلمتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لمست أحد المفاتيح، وبدأت نغمة تتردد.

الفرق الوحيد هو أنه منحني فرصة لقول كلماتي الأخيرة. هل منحني هذه الفرصة بسبب أدائي الأول؟

دينغ!

كان صوت خطواتي يرن في رأسي بوضوح وأنا أتحرك حتى وصلت إلى البيانو ومرّرت أصابعي على مفاتيحه.

لمست مفتاحًا آخر قبل أن أجلس وأغلق عينيّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أنه على وشك إعلان موتي.

ثم…

أبعدت يدي عن صدري وسرت بهدوء نحو البيانو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعت يدي ببطء على البيانو. وعندما فتحت عينيّ مجددًا، وجدت نفسي أحدق في انعكاسي على سطحه المصقول.

الفصل 66: القطعة المثالية [1]

لكن كان هناك شيء آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إذا لم تُجبني خلال ثوانٍ معدودة، فسأعتبر ذلك علامة على أنك غير راضٍ عن أدائك. وفي تلك الحالة، لا داعي لبقائك هنا.]

“كان ثمة هيئة مرعبة، لا يراها سواي، ذات عينين وفم مخيطين، واقفة خلفي تمامًا. شيئًا فشيئًا، أنزلت أصابعها الطويلة، وشعرت بلمسةٍ باردة تلامس جانبي عنقي.”

[أوه، أوه!]

أخذت نفسًا عميقًا.

كان مشهدًا مثيرًا للقشعريرة.

‘لقد مضى وقت طويل…’

اللعنة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في الحقيقة، كانت المقطوعة شبه مثالية.

خطأ واحد، ورأسي سينفجر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط