الحفلة التنكرية [1]
الفصل 62: الحفلة التنكرية [1]
استمر هذا لبضع ثوانٍ قبل أن تحول نظرها أخيرًا.
‘لم تلاحظ شيئًا، أليس كذلك؟’
كان هناك عدد غير قليل من الناس. قدرتهم بحوالي ثلاثين شخصًا. ومن الملابس المختلفة التي كانوا يرتدونها، بدا أنهم جاؤوا من أماكن متعددة.
حين شعرت بنظرات زوي، انسابت قطرات العرق على جانب وجهي. كانت تحدق بي لوقت طويل، وكلما طالت نظراتها، ازداد توتري.
كان من الصعب تصديق أنني قادر على عزف شيء يثير إعجاب المضيف.
استمر هذا لبضع ثوانٍ قبل أن تحول نظرها أخيرًا.
بدأت الأضواء الساطعة تخفت تدريجيًا، بينما بدأ الناس من حولي يتجهون نحو ساحة الرقص الرئيسية.
‘اللعنة، كان ذلك مرهقًا للأعصاب جدًا.’
أقنعتهم…
تنهدت براحة.
كنت جيدًا في العزف. قد أخذت دروسًا كثيرة وأنا صغير، لكني لم أكن موهبة خارقة.
على الأقل، بدا أنني تمكنت من التسلل إلى المجموعة بنجاح.
‘آه.’
كان الجميع منشغلين جدًا بالمشهد لدرجة أنهم لم يلاحظوني. وقد انضممت تواً عندما دخلت المجموعة الأولى، لذا حتى لو ارتابوا مني، لظنوا أنني مجرد فرد من تلك المجموعة الأولى.
كان هناك عدد غير قليل من الناس. قدرتهم بحوالي ثلاثين شخصًا. ومن الملابس المختلفة التي كانوا يرتدونها، بدا أنهم جاؤوا من أماكن متعددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جميعهم ارتدوا أقنعةً سخيفة، ما جعل قناعي الأقل لفتًا للانتباه. ولتحسين الوضع أكثر، كانوا جميعًا يرتدون أنماطًا مختلفة من الملابس. بعضهم حاول ارتداء ملابس تليق بحفل راقص، بينما ارتدى آخرون ملابس أكثر عفوية.
كان من الصعب تصديق أنني قادر على عزف شيء يثير إعجاب المضيف.
كان ذلك السبب الوحيد الذي دفعني للانضمام إلى المجموعة.
صفق بيديه، وبدأ البيانو في العزف.
مع ذلك…
إذًا…؟
‘كان يجب أن أتوقع هذا من مسافة بعيدة.’
رمشت بعينيّ، وبدأت رؤيتي تنجلي.
بالنظر إلى أصول اللوحة وبوابة النقل المفاجئة التي تشكلت في المتحف، كان عليّ أن أتوقع وجود أشخاص من النقابة هنا.
ومن قال أن عليّ أن أكون أنا من يبهر المضيف؟
وقد بدأت أفعل بعد نقطة معينة.
صفق بيديه، وبدأ البيانو في العزف.
لكن من بين كل الأشخاص، لم أكن أتوقع أن تكون زوي هنا.
تصفيق!
جعل هذا الوضع أسوأ بالنسبة لي.
‘لم تلاحظ شيئًا، أليس كذلك؟’
خصوصًا حين نأخذ في الحسبان أنها كانت حادة الذكاء حينما يستدعي الأمر. كنت آمل حقًا ألا تكتشف شيئًا.
الفصل 62: الحفلة التنكرية [1]
لم يكن بوسعي سوى الحفاظ على مسافتي وأنا أمر عبر الغرفة المؤدية إلى قاعة الرقص.
كان الجميع منشغلين جدًا بالمشهد لدرجة أنهم لم يلاحظوني. وقد انضممت تواً عندما دخلت المجموعة الأولى، لذا حتى لو ارتابوا مني، لظنوا أنني مجرد فرد من تلك المجموعة الأولى.
وفي اللحظة التي عبرت فيها الباب، وكأن كل ما رأيته من قبل كان كذبة، اجتاحت رؤيتي أضواء ساطعة.
[أنا مستعد، ماذا عنكم؟ أشعر أني في المزاج المناسب الآن. دعونا نرَ إن كان هناك من يستطيع إبهاري هذه الليلة.]
“….!”
[الجميع، انتبهوا!]
[يبدو أن لدينا بعض الضيوف الجدد بيننا!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وكأنهم لم يجعلوا الأمر كله مرعبًا بما فيه الكفاية…’
اخترقت أضواء الثريا المكان، فأعمت بصري مؤقتًا. وبعدها بلحظات، دوّى صوت أجش ومع ذلك مسرور في القاعة بينما رُفع كأس نحو السقف العالي لقاعة الرقص، يعكس ضوء الثريا الساطع.
على الأقل، بدا أنني تمكنت من التسلل إلى المجموعة بنجاح.
[رائع! رائع جدًا! رؤية ضيوف يحضرون حفلي… لا شيء يسعدني أكثر من ذلك!]
الفصل 62: الحفلة التنكرية [1]
رمشت بعينيّ، وبدأت رؤيتي تنجلي.
التفت ببطء نحو البيانو والرجل الجالس بجانبه.
ثم نظرت نحو مصدر الصوت.
عليّ أن أُبهره؟
كان رجل بدين يقف في وسط القاعة، مرتديًا بدلة بيضاء نقية مزينة بتطريزات ذهبية وربطة عنق حمراء. ارتدى قناعًا أسود نحيفًا يغطي النصف العلوي من وجهه. رأسه أصلع، ولا شيء بارز فيه سوى ذقنه المزدوجة.
في المكان الذي يُفترض أن يكون فيه مؤخرة رأسه، ظهرت وجه.
بدا طبيعيًا في البداية، لكن ذلك تغيّر عندما استدار ليحيي من على الجانب الآخر من القاعة.
بدأ المشهد.
‘آه.’
[رائع! رائع جدًا! رؤية ضيوف يحضرون حفلي… لا شيء يسعدني أكثر من ذلك!]
في المكان الذي يُفترض أن يكون فيه مؤخرة رأسه، ظهرت وجه.
لكن مرة أخرى، بعد كل ما مررت به حتى الآن، لم يكن هذا مريعًا. كان يمكنني التعامل مع هذا القدر.
مشدود بشكل بشع على مؤخرة رأسه، راح الوجه ينظر من حوله، وعيناه البيضاوان تركزان في اتجاهنا العام.
كانت ابتسامة مرعبة جعلت القشعريرة تسري في جسدي.
انقلبت معدتي، وتصاعد شعور مألوف جدًا في حلقي.
‘اللعنة، كان ذلك مرهقًا للأعصاب جدًا.’
‘…كان يجب أن أذهب إلى الحمام مسبقًا.’
مع ذلك…
كنت أرغب في التقيؤ بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظرت نحو مصدر الصوت.
[الجميع، انتبهوا!]
تصفيق!
دوّى صوته مرة أخرى، والكأس مرتفع أكثر من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت براحة.
نظرت من حولي، ورأيت بقية الناس في القاعة يرفعون كؤوسهم كذلك. كانوا جميعًا يرتدون أقنعة تخفي وجوههم، لكن عندما دققت النظر، أدركت أمرًا شديد الأهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإقصاء يعني الموت.
أقنعتهم…
[دعونا نرفع نخبًا أولًا قبل أن نبدأ! هذه طريقتي الخاصة في التعبير عن امتناني لحضوركم. في صحتكم!]
كانت مغروسة بعمق في وجوههم، زواياها تغور في جلودهم.
ارتعش جسدي من المنظر.
ارتعش جسدي من المنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وكأنهم لم يجعلوا الأمر كله مرعبًا بما فيه الكفاية…’
‘وكأنهم لم يجعلوا الأمر كله مرعبًا بما فيه الكفاية…’
[هناك وجوه جديدة كثيرة هنا، على عكس المعتادين. هل يجب أن أقدم للجميع لمحة سريعة عن كيفية سير الأمور هنا؟]
لكن مرة أخرى، بعد كل ما مررت به حتى الآن، لم يكن هذا مريعًا. كان يمكنني التعامل مع هذا القدر.
[القواعد بسيطة. سيعزف أحد الحضور مقطوعة ليستمع إليها الجميع. ثم سيجد كل شخص شريكًا ليرقص معه. ومن يرقص بأسوأ أداء سيتم إقصاؤه مباشرة.]
…أو على الأقل، كنت آمل ذلك.
صفق بيديه، وبدأ البيانو في العزف.
كنت أعلم أن الأمور ستزداد سوءًا قريبًا.
الفصل 62: الحفلة التنكرية [1]
[دعونا نرفع نخبًا أولًا قبل أن نبدأ! هذه طريقتي الخاصة في التعبير عن امتناني لحضوركم. في صحتكم!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحديد القواعد.
رفع المضيف الكأس إلى فمه وارتشف منه. تبعه الباقون.
إذًا…؟
بعد أن أبعد الكأس عن فمه، بدأ بتدويره بين يديه.
[سنتوقف حتى ينجح أحدهم في إبهاري.]
[هناك وجوه جديدة كثيرة هنا، على عكس المعتادين. هل يجب أن أقدم للجميع لمحة سريعة عن كيفية سير الأمور هنا؟]
كنت جيدًا في العزف. قد أخذت دروسًا كثيرة وأنا صغير، لكني لم أكن موهبة خارقة.
استدار مضيف الحفل مجددًا، موجّهًا نظره نحونا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا…
شرب الخمر في كأسه دفعة واحدة، بينما سال خط أحمر على جانب وجهه.
عليّ أن أُبهره؟
[حسنًا!]
كانت بسيطة وسهلة الفهم.
وضع الكأس جانبًا، وجفف زاوية فمه بمنديل. ثم، موجهًا انتباهه نحو البيانو، حيث جلس أحد الحاضرين، بدأ في شرح القواعد.
نظرت من حولي، ورأيت بقية الناس في القاعة يرفعون كؤوسهم كذلك. كانوا جميعًا يرتدون أقنعة تخفي وجوههم، لكن عندما دققت النظر، أدركت أمرًا شديد الأهمية.
[القواعد بسيطة. سيعزف أحد الحضور مقطوعة ليستمع إليها الجميع. ثم سيجد كل شخص شريكًا ليرقص معه. ومن يرقص بأسوأ أداء سيتم إقصاؤه مباشرة.]
بدأت الأضواء الساطعة تخفت تدريجيًا، بينما بدأ الناس من حولي يتجهون نحو ساحة الرقص الرئيسية.
إقصاء…؟
كان الجميع منشغلين جدًا بالمشهد لدرجة أنهم لم يلاحظوني. وقد انضممت تواً عندما دخلت المجموعة الأولى، لذا حتى لو ارتابوا مني، لظنوا أنني مجرد فرد من تلك المجموعة الأولى.
حبست أنفاسي حالما سمعت تلك الكلمة. كنت أعلم تمامًا أن “الإقصاء” في هذه الحالة لا يعني مجرد الخروج من اللعبة.
[أنا مستعد، ماذا عنكم؟ أشعر أني في المزاج المناسب الآن. دعونا نرَ إن كان هناك من يستطيع إبهاري هذه الليلة.]
الإقصاء يعني الموت.
وفي اللحظة التي عبرت فيها الباب، وكأن كل ما رأيته من قبل كان كذبة، اجتاحت رؤيتي أضواء ساطعة.
[سنتوقف حتى ينجح أحدهم في إبهاري.]
بدأت الأضواء الساطعة تخفت تدريجيًا، بينما بدأ الناس من حولي يتجهون نحو ساحة الرقص الرئيسية.
ارتسمت ابتسامة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من بين كل الأشخاص، لم أكن أتوقع أن تكون زوي هنا.
كانت ابتسامة مرعبة جعلت القشعريرة تسري في جسدي.
كنت أرغب في التقيؤ بشدة.
[هذا كل شيء. بسيط، أليس كذلك؟]
كنت أرغب في التقيؤ بشدة.
تم تحديد القواعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حسنًا!]
كانت بسيطة وسهلة الفهم.
كنت أفضل في ذلك من الرقص بكثير.
لكن البساطة هي ما جعلت معدتي تنقلب.
كنت أفضل في ذلك من الرقص بكثير.
عليّ أن أُبهره؟
[القواعد بسيطة. سيعزف أحد الحضور مقطوعة ليستمع إليها الجميع. ثم سيجد كل شخص شريكًا ليرقص معه. ومن يرقص بأسوأ أداء سيتم إقصاؤه مباشرة.]
إما بالعزف أو بالرقص؟
عليّ أن أُبهره؟
هذا…
كان من الصعب تصديق أنني قادر على عزف شيء يثير إعجاب المضيف.
‘آه، اللعنة.’
كانوا هم أيضًا هنا.
التفت ببطء نحو البيانو والرجل الجالس بجانبه.
[دعونا نرفع نخبًا أولًا قبل أن نبدأ! هذه طريقتي الخاصة في التعبير عن امتناني لحضوركم. في صحتكم!]
في وضعي الحالي، الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو العزف على البيانو.
كان هناك عدد غير قليل من الناس. قدرتهم بحوالي ثلاثين شخصًا. ومن الملابس المختلفة التي كانوا يرتدونها، بدا أنهم جاؤوا من أماكن متعددة.
كنت أفضل في ذلك من الرقص بكثير.
ارتعش جسدي من المنظر.
لكن هل حقًا يمكنني عزف شيء يثير إعجابه؟
نظرت من حولي، ورأيت بقية الناس في القاعة يرفعون كؤوسهم كذلك. كانوا جميعًا يرتدون أقنعة تخفي وجوههم، لكن عندما دققت النظر، أدركت أمرًا شديد الأهمية.
كنت جيدًا في العزف. قد أخذت دروسًا كثيرة وأنا صغير، لكني لم أكن موهبة خارقة.
وهنا أدركت أمرًا مهمًا.
كان من الصعب تصديق أنني قادر على عزف شيء يثير إعجاب المضيف.
كنت أعلم أن الأمور ستزداد سوءًا قريبًا.
إذًا…؟
‘آه.’
‘انتظر.’
جميعهم ارتدوا أقنعةً سخيفة، ما جعل قناعي الأقل لفتًا للانتباه. ولتحسين الوضع أكثر، كانوا جميعًا يرتدون أنماطًا مختلفة من الملابس. بعضهم حاول ارتداء ملابس تليق بحفل راقص، بينما ارتدى آخرون ملابس أكثر عفوية.
نظرت حولي، ووقعت عيناي على زوي وأعضاء النقابة الآخرين.
حين شعرت بنظرات زوي، انسابت قطرات العرق على جانب وجهي. كانت تحدق بي لوقت طويل، وكلما طالت نظراتها، ازداد توتري.
وهنا أدركت أمرًا مهمًا.
وقد بدأت أفعل بعد نقطة معينة.
لم أكن وحدي.
[يبدو أن لدينا بعض الضيوف الجدد بيننا!]
كانوا هم أيضًا هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هل حقًا يمكنني عزف شيء يثير إعجابه؟
ومن قال أن عليّ أن أكون أنا من يبهر المضيف؟
‘انتظر.’
هذا…
في المكان الذي يُفترض أن يكون فيه مؤخرة رأسه، ظهرت وجه.
‘لماذا لم أفكر في هذا من قبل؟’
[القواعد بسيطة. سيعزف أحد الحضور مقطوعة ليستمع إليها الجميع. ثم سيجد كل شخص شريكًا ليرقص معه. ومن يرقص بأسوأ أداء سيتم إقصاؤه مباشرة.]
[أنا مستعد، ماذا عنكم؟ أشعر أني في المزاج المناسب الآن. دعونا نرَ إن كان هناك من يستطيع إبهاري هذه الليلة.]
لكن البساطة هي ما جعلت معدتي تنقلب.
بدأت الأضواء الساطعة تخفت تدريجيًا، بينما بدأ الناس من حولي يتجهون نحو ساحة الرقص الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإقصاء يعني الموت.
تبعتهم كبقية الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هــــاه؟’
لكن قبل أن أتحرك، دوّى صوت المضيف مرة أخرى في المكان.
ارتسمت ابتسامة على وجهه.
“أوه، و…”
استدار مضيف الحفل مجددًا، موجّهًا نظره نحونا.
توقف، وبدأت الابتسامة على وجهه تتلاشى ببطء، وعيناه تتحولان إلى نظرة شريرة.
‘اللعنة، كان ذلك مرهقًا للأعصاب جدًا.’
توقفت كل الأصوات في القاعة بينما توجهت كل الأنظار نحو المضيف.
كان رجل بدين يقف في وسط القاعة، مرتديًا بدلة بيضاء نقية مزينة بتطريزات ذهبية وربطة عنق حمراء. ارتدى قناعًا أسود نحيفًا يغطي النصف العلوي من وجهه. رأسه أصلع، ولا شيء بارز فيه سوى ذقنه المزدوجة.
[…إذا سمعتم صوت بكاء طفلة صغيرة. تجاهلوه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا…
‘هــــاه؟’
تبعتهم كبقية الحاضرين.
تصفيق!
كنت أرغب في التقيؤ بشدة.
صفق بيديه، وبدأ البيانو في العزف.
[دعونا نرفع نخبًا أولًا قبل أن نبدأ! هذه طريقتي الخاصة في التعبير عن امتناني لحضوركم. في صحتكم!]
[اعثروا على شريك بسرعة! لقد بدأ الرقص!]
كانت مغروسة بعمق في وجوههم، زواياها تغور في جلودهم.
بدأ المشهد.
لم يكن بوسعي سوى الحفاظ على مسافتي وأنا أمر عبر الغرفة المؤدية إلى قاعة الرقص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا…
[القواعد بسيطة. سيعزف أحد الحضور مقطوعة ليستمع إليها الجميع. ثم سيجد كل شخص شريكًا ليرقص معه. ومن يرقص بأسوأ أداء سيتم إقصاؤه مباشرة.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
