عودة المهرّج [1]
الفصل 58 – عودة المهرّج [1]
إلى داخل اللوحة.
“حسنًا، انتباه الجميع هنا!”
في النهاية، لم أشترِ شيئًا. قضيت معظم وقتي في تصفح العناصر وحفظ أوصافها.
صوتٌ عالٍ أخرج زوي من أفكارها. أسقطت هاتفها على المكتب وجلست مستقيمة، عيناها موجهتان للأمام بينما ظهر رئيس القسم، أشعث ومنتفخ العينين، يحك بلحيته غير المهذبة بلا اكتراث.
“اجعلها اثني عشر ألفًا وسأوافق.”
كان يحمل عدة أوراق يلوّح بها.
“أوف.”
“لقد استلمت للتو تقريرًا عن بوابة. أنا متأكد أن معظمكم يعرف عن أي بوابة أتكلم. إنها بوابة مصنفة، لذا ليست بالأمر الكبير. أحتاج إلى أي شخص من الرتبة الثالثة إلى الرابعة لقيادة فريق.”
“فما رأيك؟”
ثم راح رئيس القسم يتفقد الأوراق.
ثم مجددًا، قد تكون هذه فرصة جيدة لكسب بعض العلاقات.
نقر بلسانه وهو يتمتم، “كايل… ليس هنا، لذا لا يمكنني أن أُلقي بهذا الشيء المزعج عليه. إذا كان الأمر كذلك، إذًا…”
“آه، اللعنة.”
رفع رئيس القسم رأسه وأخيرًا التقت عيناه بعيني زوي، التي شعرت بأن قلبها يغوص. كانت ترى إلى أين يتجه هذا الأمر.
“زوي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء الأشخاص سيتعرفون عليها على الفور.
ابتسم. كانت ابتسامة مقززة، رأتها زوي مرات كثيرة من قبل.
وضعت تلك الأفكار جانبًا وحوّلت انتباهي مرة أخرى نحو اللوحة أمامي.
كانت مقززة.
كان يحمل عدة أوراق يلوّح بها.
“لا.”
كما كان متوقعًا، لم يبدو هذا سيناريو سهلًا.
“أنتِ حتى لا تعرفين ما الذي كنت على وشك أن أطلبه.”
لا يزال أمامها بعض الوقت لتترقى، لكنها ستكون أقرب بخطوة.
“…في الواقع، أعرف.”
تأوهت بصمت حين أدركت ذلك. رغم أنني واثق من أن القليل فقط سيتعرفون على اللوحة، إلا أن حدوث بوابة في المنطقة التي كان فيها المتحف يعني أن البعض بالتأكيد قد أجرى أبحاثًا عن المكان.
لقد أوضحت الأمر مسبقًا بالفعل.
—
“ليس لدي وقت لأتولى عملية كهذه. أحاول جمع ما يكفي من الشظايا للترقي إلى الرتبة التالية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقدت حاجبيها لحظة قرأت الجزء الأول من التقرير وهي تعتدل في جلستها.
“ما الذي ينقصكِ؟”
“حسنًا، انتباه الجميع هنا!”
“…ينقصني 10 شظايا من الضوء، جوهر من الضوء، وقلب كيان شاذ من الضوء من الرتبة الخامسة.”
“تأكدي من أنك لن تفشلي في المهمة. لن تكوني الوحيدة التي ستدخل. عليك أن تولي اهتمامًا مطلقًا لأولئك الأوغاد من العاج وسقوط التاج. أنتِ تعلمين ما حدث في المرة الأخيرة التي كنا معهم فيها.”
بعبارة أخرى، كانت تنقصها أشياء كثيرة. لكن هذا أمر لا مفر منه. كلما تقدم المرء، زادت صعوبة الترقية إلى الرتبة التالية.
ببطء، نظرتُ مجددًا إلى اللوحة، وصدري يثقل.
اعتمادًا على المرسوم المختار، يجب اتباع قائمة محددة من العناصر والشظايا لتحفيز العقدة التالية. وحتى لو تمكنت من جمع كل العناصر اللازمة، فلا يوجد ضمان بأنها ستنجح في فتح عقدتها التالية.
صوتٌ عالٍ أخرج زوي من أفكارها. أسقطت هاتفها على المكتب وجلست مستقيمة، عيناها موجهتان للأمام بينما ظهر رئيس القسم، أشعث ومنتفخ العينين، يحك بلحيته غير المهذبة بلا اكتراث.
لم يكن لديها وقت للاستثمار في بوابة مصنفة.
“…ينقصني 10 شظايا من الضوء، جوهر من الضوء، وقلب كيان شاذ من الضوء من الرتبة الخامسة.”
“أوف.”
“…..”
حتى رئيس القسم بدا عليه بعض الأسف لحالها.
ثم مجددًا، قد تكون هذه فرصة جيدة لكسب بعض العلاقات.
عدد العناصر لم يكن قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبحلول الوقت الذي استيقظت فيه مجددًا، ظهر أمامي إشعار كبير.
ومع ذلك، لم يكن الأمر كما لو لم يكن لديه طريقة للتغلب على هذا.
كل شيء أصبح مظلمًا منذ تلك اللحظة.
“سأعطيك عشرة آلاف نقطة. هل ستأخذين المهمة إذًا؟”
لا يزال أمامها بعض الوقت لتترقى، لكنها ستكون أقرب بخطوة.
“اجعلها اثني عشر ألفًا وسأوافق.”
“….حسنًا.”
“…..”
كانت مسروقة بالفعل.
“فما رأيك؟”
حتى رئيس القسم بدا عليه بعض الأسف لحالها.
“….حسنًا.”
إلى داخل اللوحة.
نقر رئيس القسم بلسانه بينما ابتسمت زوي ابتسامة ماكرة. كان هذا هدفها منذ البداية.
وجه الفتاة الصغيرة، وجهها شاحب وعيناها متسعتان، تحدّق بي عن كثب.
كان لدى النقابة نظام جدارة خاص قائم على النقاط. مع عدد كافٍ من النقاط، يمكنها شراء العناصر اللازمة لترقيتها.
ثم—
وصادف أن 12.000 نقطة كانت كافية تمامًا لشراء أحد العناصر التي تحتاجها.
—
لا يزال أمامها بعض الوقت لتترقى، لكنها ستكون أقرب بخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لا بأس.”
“تأكدي من أنك لن تفشلي في المهمة. لن تكوني الوحيدة التي ستدخل. عليك أن تولي اهتمامًا مطلقًا لأولئك الأوغاد من العاج وسقوط التاج. أنتِ تعلمين ما حدث في المرة الأخيرة التي كنا معهم فيها.”
“تأكدي من أنك لن تفشلي في المهمة. لن تكوني الوحيدة التي ستدخل. عليك أن تولي اهتمامًا مطلقًا لأولئك الأوغاد من العاج وسقوط التاج. أنتِ تعلمين ما حدث في المرة الأخيرة التي كنا معهم فيها.”
“فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديها وقت للاستثمار في بوابة مصنفة.
مدّت زوي يدها وأخذت الملف من يد رئيس القسم. فيه، استطاعت رؤية كل التقارير التفصيلية من الكشافة.
لكن كان هناك شيء أهم من ذلك. تذكرت السيناريو وكيف تم التخلي عن المتحف لأن اللوحة سُرقت.
———
“…..؟”
الاختبار XXXX-12:
لقد أوضحت الأمر مسبقًا بالفعل.
الموضوع: D-9341، مسلّح بسكين قتال.
لكن كان هناك شيء أهم من ذلك. تذكرت السيناريو وكيف تم التخلي عن المتحف لأن اللوحة سُرقت.
النتيجة: بعد 4 دقائق، تغلبت نسخ SCP-XXXX-1 على D-9341. آخر إرسال: “إنهم لا يتوقفون… يا إلهي، إنهم—” [تم الحذف]
لكن الأهم من ذلك…
الاختبار XXXX-19:
“حسنًا، انتباه الجميع هنا!”
الموضوع: عنصر من فريق المهام المتنقلة غاما-7 (“رجال العثة”)، مجهز بأسلحة ثقيلة.
الاختبار XXXX-12:
النتيجة: صمد العناصر لمدة 17 دقيقة قبل أن يُجتاحوا. الرسالة النهائية: “قتلنا المئات… الآن هناك الآلاف. إنه لا يتوقف.”
“اجعلها اثني عشر ألفًا وسأوافق.”
———
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعطيك عشرة آلاف نقطة. هل ستأخذين المهمة إذًا؟”
عقدت حاجبيها لحظة قرأت الجزء الأول من التقرير وهي تعتدل في جلستها.
“تأكدي من أنك لن تفشلي في المهمة. لن تكوني الوحيدة التي ستدخل. عليك أن تولي اهتمامًا مطلقًا لأولئك الأوغاد من العاج وسقوط التاج. أنتِ تعلمين ما حدث في المرة الأخيرة التي كنا معهم فيها.”
كما كان متوقعًا، لم يبدو هذا سيناريو سهلًا.
———
“يا له من إزعاج…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!؟”
—
رأيتُ ذلك.
في النهاية، لم أشترِ شيئًا. قضيت معظم وقتي في تصفح العناصر وحفظ أوصافها.
إلى داخل اللوحة.
كان هناك الكثير من العناصر الجيدة. لم أستطع اتخاذ قرار.
عدد العناصر لم يكن قليلًا.
لكن الأهم من ذلك…
“زوي!”
[استشاري الصدمات النفسية]
الاختبار XXXX-19:
نظرت إلى اللوحة المعدنية اللامعة التي كانت على مكتبي بمشاعر مختلطة. كانت هذه مجرد لوحة شكلية منحتني إياها النقابة لجعل وظيفتي تبدو “رسمية”، لكنني كنت قلقًا مما إذا كان الناس سيأخذونها على محمل الجد.
لكن كان هناك شيء أهم من ذلك. تذكرت السيناريو وكيف تم التخلي عن المتحف لأن اللوحة سُرقت.
ماذا إذًا…؟
“آه، اللعنة.”
“لا تخبرني أن عليّ فعليًا تقديم جلسات استشارية. هل يمكنني رفضهم؟ لن يغضبوا إذا رفضت صدماتهم النفسية، أليس كذلك؟”
“إذا كان أولئك الناس من الطائفة الغريبة يملكون جسد الفتاة بالفعل، فلماذا توقفوا عن تمويل المتحف بعد أن ضاعت اللوحة؟ بالتأكيد كان بإمكانهم صنع واحدة جديدة، أليس كذلك؟ مصادفة؟ أم… هناك ما هو أعمق مما أعلم؟”
كنت أملك الكثير من الصدمات النفسية بنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من العناصر الجيدة. لم أستطع اتخاذ قرار.
في الواقع، أنا من يحتاج إلى استشارة.
نهضت من مقعدي ونظرت إليها عن كثب.
“حسنًا، إذا اضطررت حقًا إلى ذلك، فسأخبرهم بالحقيقة. في كل الأحوال، ينبغي أن يكونوا على دراية بذلك… أنا لست مؤهلًا لأكون نوعًا من الاستشاريين.”
لقد أوضحت الأمر مسبقًا بالفعل.
ثم مجددًا، قد تكون هذه فرصة جيدة لكسب بعض العلاقات.
“أنتِ حتى لا تعرفين ما الذي كنت على وشك أن أطلبه.”
“آه، لا بأس.”
الاختبار XXXX-19:
وضعت تلك الأفكار جانبًا وحوّلت انتباهي مرة أخرى نحو اللوحة أمامي.
كما كان متوقعًا، لم يبدو هذا سيناريو سهلًا.
نهضت من مقعدي ونظرت إليها عن كثب.
“أوف.”
الفتاة الصغيرة كانت الآن في نفس الوضعية التي كانت عليها عندما استلمت اللوحة أول مرة، ولم يبدو أن هناك شيئًا غريبًا فيها بعد الآن. تنهدت بارتياح حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من العناصر الجيدة. لم أستطع اتخاذ قرار.
“…بما أنني لم أعد مضطرًا للنظر إليها ليلًا، يجب أن تكون لوحة عادية الآن.”
أثارت الفكرة اضطرابي وأنا أحدّق في اللوحة بتركيز.
فكرت في إبقاء اللوحة معلقة على الحائط، لكنني تذكرت أمرًا مهمًا للغاية.
كما كان متوقعًا، لم يبدو هذا سيناريو سهلًا.
هذه اللوحة…
[بداية السيناريو…]
كانت مسروقة بالفعل.
هذه اللوحة…
“آه، اللعنة.”
تأوهت بصمت حين أدركت ذلك. رغم أنني واثق من أن القليل فقط سيتعرفون على اللوحة، إلا أن حدوث بوابة في المنطقة التي كان فيها المتحف يعني أن البعض بالتأكيد قد أجرى أبحاثًا عن المكان.
تأوهت بصمت حين أدركت ذلك. رغم أنني واثق من أن القليل فقط سيتعرفون على اللوحة، إلا أن حدوث بوابة في المنطقة التي كان فيها المتحف يعني أن البعض بالتأكيد قد أجرى أبحاثًا عن المكان.
نقر بلسانه وهو يتمتم، “كايل… ليس هنا، لذا لا يمكنني أن أُلقي بهذا الشيء المزعج عليه. إذا كان الأمر كذلك، إذًا…”
هؤلاء الأشخاص سيتعرفون عليها على الفور.
ومع ذلك، لم يكن الأمر كما لو لم يكن لديه طريقة للتغلب على هذا.
لكن كان هناك شيء أهم من ذلك. تذكرت السيناريو وكيف تم التخلي عن المتحف لأن اللوحة سُرقت.
“حسنًا، انتباه الجميع هنا!”
“إذا كان أولئك الناس من الطائفة الغريبة يملكون جسد الفتاة بالفعل، فلماذا توقفوا عن تمويل المتحف بعد أن ضاعت اللوحة؟ بالتأكيد كان بإمكانهم صنع واحدة جديدة، أليس كذلك؟ مصادفة؟ أم… هناك ما هو أعمق مما أعلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم راح رئيس القسم يتفقد الأوراق.
أثارت الفكرة اضطرابي وأنا أحدّق في اللوحة بتركيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقدت حاجبيها لحظة قرأت الجزء الأول من التقرير وهي تعتدل في جلستها.
“حالياً، من الأفضل أن أُنزلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما مدت يدي لأمسك حواف اللوحة وأنزلها، لمست أصابعي الإطار القديم الذي يحمل اللوحة، ولفت شيء آخر نظري، في اللحظة المناسبة التي جعلتني أتوقف.
وبينما مدت يدي لأمسك حواف اللوحة وأنزلها، لمست أصابعي الإطار القديم الذي يحمل اللوحة، ولفت شيء آخر نظري، في اللحظة المناسبة التي جعلتني أتوقف.
عقلي تجمّد عند رؤيتها. لم أتمكن حتى من الصراخ قبل أن تندفع يداها الصغيرتان، بسرعة غير طبيعية، لتقبضا على رأسي وتجذباني إلى الداخل.
“…..؟”
“….حسنًا.”
ببطء، نظرتُ مجددًا إلى اللوحة، وصدري يثقل.
أثارت الفكرة اضطرابي وأنا أحدّق في اللوحة بتركيز.
ثم—
لا يزال أمامها بعض الوقت لتترقى، لكنها ستكون أقرب بخطوة.
رأيتُ ذلك.
“إذا كان أولئك الناس من الطائفة الغريبة يملكون جسد الفتاة بالفعل، فلماذا توقفوا عن تمويل المتحف بعد أن ضاعت اللوحة؟ بالتأكيد كان بإمكانهم صنع واحدة جديدة، أليس كذلك؟ مصادفة؟ أم… هناك ما هو أعمق مما أعلم؟”
“…..!؟”
وجه الفتاة الصغيرة، وجهها شاحب وعيناها متسعتان، تحدّق بي عن كثب.
وجه الفتاة الصغيرة، وجهها شاحب وعيناها متسعتان، تحدّق بي عن كثب.
نهضت من مقعدي ونظرت إليها عن كثب.
عقلي تجمّد عند رؤيتها. لم أتمكن حتى من الصراخ قبل أن تندفع يداها الصغيرتان، بسرعة غير طبيعية، لتقبضا على رأسي وتجذباني إلى الداخل.
أثارت الفكرة اضطرابي وأنا أحدّق في اللوحة بتركيز.
إلى داخل اللوحة.
“…في الواقع، أعرف.”
كل شيء أصبح مظلمًا منذ تلك اللحظة.
[بداية السيناريو…]
وبحلول الوقت الذي استيقظت فيه مجددًا، ظهر أمامي إشعار كبير.
الفتاة الصغيرة كانت الآن في نفس الوضعية التي كانت عليها عندما استلمت اللوحة أول مرة، ولم يبدو أن هناك شيئًا غريبًا فيها بعد الآن. تنهدت بارتياح حينها.
[بداية السيناريو…]
مدّت زوي يدها وأخذت الملف من يد رئيس القسم. فيه، استطاعت رؤية كل التقارير التفصيلية من الكشافة.
“آه، اللعنة.”
كان يحمل عدة أوراق يلوّح بها.
[بداية السيناريو…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في إبقاء اللوحة معلقة على الحائط، لكنني تذكرت أمرًا مهمًا للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
