لقد أُعيد تفعيل حسابك [2]
الفصل 55 – لقد أُعيد تفعيل حسابك [2]
“نعم.”
وصل خبر انفتاح البوابة بسرعة إلى آذان جميع النقابات الكبرى في الجزيرة.
—هــاه؟
كان هناك ما مجموعه اثنتان وسبعون نقابة داخل الجزيرة، من بينها فقط اثنتان من درجة الملك. كانت النقابات تُصنَّف وفقًا لهرمية رقعة الشطرنج، حيث تأتي النقابات من درجة البيدق في القاع، وتعلوها حتى تصل إلى درجة الملك في القمة.
“هذا الشخص تحديدًا.”
كانت نقابة النجم المبتور نقابة جديدة تمت ترقيتها مؤخرًا إلى درجة الملكة، وكانت قريبة من درجة الملك.
“أضف لقب ‘استشاري الصدمات’. أعطه راتبًا أساسيًا يبلغ حوالي 2500 دولار شهريًا وقل له إنه يمكنه فعل ما يريد. نحن بحاجة إليه فقط من أجل البوابة.”
ما زال ينقصهم الإنجازات اللازمة وعدد الأعضاء الكافي لبلوغ درجة الملك. لكن لم يكن ذلك يشكل مشكلة. فحتى وإن لم يصلوا بعد إلى درجة الملك، إلا أنهم كانوا يُعتبرون النقابة الأوفر حظًا للترقي إليها.
—عرضت عليه منصبًا، لكنه رفض.
فبعد كل شيء، كان في كل قسم من أقسامهم عدد من “العباقرة” الذين يمكن أن يجعلوا أي نقابة أخرى تذوب حسدًا.
وكلماته التالية جعلت سيد النقابة في غاية الدهشة.
في هذه اللحظة بالذات، كان اجتماع يُعقد في الطابق الخمسين من مبنى النقابة.
ابتسم سيد النقابة ببساطة دون أن يجيب.
الطابق العلوي، طابق سيد النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد كل شيء، كان في كل قسم من أقسامهم عدد من “العباقرة” الذين يمكن أن يجعلوا أي نقابة أخرى تذوب حسدًا.
“تم تحديد البوابة على أنها بوابة شاذة مُصنَّفة. هناك بالفعل العديد من النقابات التي تحاول وضع يدها على البوابة. وعلى وجه الخصوص، سقوط التاج وهيمنة العاج.”
“صحيح.”
“هذا مقلق بعض الشيء…”
توقف الخط قبل أن يتنهد رئيس القسم.
رد رجل في منتصف العمر، صوته منخفض وثابت. كان يرتدي بدلة داكنة تشد على بنيته العريضة، بينما كان شعره ولحيته السوداء مشذبان بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا عمل معنا، فسنحصل على حق على البوابة. الربح الذي سنجنيه من البوابة سيتجاوز بكثير الراتب الذي نعرضه عليه.”
وبتعبير خالٍ من المشاعر، اتكأ سيد النقابة إلى الوراء على كرسيه، بينما كان الضوء يغمر الغرفة من النوافذ الضخمة خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا عمل معنا، فسنحصل على حق على البوابة. الربح الذي سنجنيه من البوابة سيتجاوز بكثير الراتب الذي نعرضه عليه.”
“…إذا كان هذان الاثنان يحاولان السيطرة على البوابة، فسيكون الأمر معقدًا جدًا بالنسبة لنا. أنا واثق من أنهما سيبذلان كل ما بوسعهما لضمان ألا نحصل على موطئ قدم.”
“هو، إلى جانب أحد أصحاب البثوث المعروف باسم جيمي TV، كانا مسؤولين عن كشف الشذوذ داخل المتحف.”
لم يكن صعود نقابة أخرى من درجة الملك في صالحهم. لذا لم يكن من الغريب أن يحاولا جعل الأمور أكثر صعوبة عليهم.
“حسنًا، دعيني أجري اتصالًا.”
“لا يمكننا التفريط في هذه البوابة. وخصوصًا بعدما عثرنا على عدد كبير من المجندين الموهوبين.”
—لا، أنا فقط أعاني من إمساك.
كانت أهمية البوابات تكمن في الشظايا التي يمكن جمعها منها. فالشظايا لم تكن فقط ذات قيمة كبيرة، بل كانت أيضًا توفّر طاقة نقية تُستخدم لدعم الجزيرة والعديد من العمليات المهمة الأخرى، كما كانت حاسمة في تطوّر المستيقظين.
لم يكن صعود نقابة أخرى من درجة الملك في صالحهم. لذا لم يكن من الغريب أن يحاولا جعل الأمور أكثر صعوبة عليهم.
توجد أنواع متعددة من الشظايا، وكل مرسوم يتطلب تسلسلًا معينًا أو عددًا محددًا من أنواع معينة من الشظايا للترقي إلى الرتبة التالية وفتح العقدة التالية.
هذا غيّر الموقف بالكامل.
وكلما ارتفعت الرتبة، أصبحت المتطلبات أكثر غرابة.
“الألعاب؟”
ولهذا السبب لم يكن بإمكانهم التخلي عن البوابة.
ثم، بعد الانتهاء، انحنت قبل أن تغادر.
“سيد النقابة، إذا سمحت لي بالكلام…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع هزّة من رأسه، دخل سيد النقابة مباشرة في صلب الموضوع.
قاطعت مساعدة سيد النقابة أفكاره، وتقدّمت تحمل مجلدًا تعانقه إلى صدرها، بينما كانت تصلح نظارتها ذات الزاوية الحادة.
التفت سيد النقابة إلى أديلين التي أومأت برأسها ببطء.
“هناك أمر مثير للاهتمام اكتشفته أثناء تحقيقي في البوابة الأخيرة.”
“هو، إلى جانب أحد أصحاب البثوث المعروف باسم جيمي TV، كانا مسؤولين عن كشف الشذوذ داخل المتحف.”
“أوه؟ قولي ما عندك.”
وكلماته التالية جعلت سيد النقابة في غاية الدهشة.
لمعت شرارة اهتمام في عيني سيد النقابة. ماذا يمكن أن تكون أديلين قد اكتشفته؟
“هو، إلى جانب أحد أصحاب البثوث المعروف باسم جيمي TV، كانا مسؤولين عن كشف الشذوذ داخل المتحف.”
“ألقِ نظرة هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
وضعت أديلين ملفًا على المكتب، تكشف فيه عن صورة لرجل لفت الأنظار على الفور، والسبب الأبرز كان نظارته الشمسية.
أحتاج منك أن تخبرني عن المراقب الذي أحضره أحد مجنديك. ما رأيك فيه؟
أشارت إلى الصورة.
حقًا…
“هو، إلى جانب أحد أصحاب البثوث المعروف باسم جيمي TV، كانا مسؤولين عن كشف الشذوذ داخل المتحف.”
كان بإمكانه أن يشعر بالرغبة في صوت رئيس القسم وهو يتكلم.
“وماذا بعد…؟”
—عرضت عليه منصبًا، لكنه رفض.
“هذا الشخص تحديدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أهمية البوابات تكمن في الشظايا التي يمكن جمعها منها. فالشظايا لم تكن فقط ذات قيمة كبيرة، بل كانت أيضًا توفّر طاقة نقية تُستخدم لدعم الجزيرة والعديد من العمليات المهمة الأخرى، كما كانت حاسمة في تطوّر المستيقظين.
أشارت إلى الرجل ذو النظارات الشمسية.
“نعم، سأفعل.”
“هو في الواقع أحد المراقبين ضمن نقابتنا لقسم الاحتواء، تابعًا لأحد النجوم الصاعدين هناك. إذا لعبنا أوراقنا بشكل صحيح، فقد نتمكن من تأمين موقع في الغارة.”
“…إذا كان هذان الاثنان يحاولان السيطرة على البوابة، فسيكون الأمر معقدًا جدًا بالنسبة لنا. أنا واثق من أنهما سيبذلان كل ما بوسعهما لضمان ألا نحصل على موطئ قدم.”
“هممم.”
“وماذا بعد…؟”
عقد سيد النقابة ذراعيه، محدقًا بالرجل ذي النظارات الشمسية. إذاً هو في داخل النقابة؟
“هذا مقلق بعض الشيء…”
هذا غيّر الموقف بالكامل.
عقد سيد النقابة ذراعيه، محدقًا بالرجل ذي النظارات الشمسية. إذاً هو في داخل النقابة؟
أحد القوانين التي وضعتها الهيئة هو أن من يكتشف البوابة له الحق في المطالبة بموقع ضمنها. وإذا كان الشاب ذو النظارات الشمسية بالفعل ضمن نقابتهم، فكل ما عليهم فعله هو إقناعه بالانضمام، وسيصبح الموقع من نصيبهم.
الطابق العلوي، طابق سيد النقابة.
حينها اتخذ سيد النقابة قراره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت متعب من رئيس القسم بينما عاد الخط إلى الصمت. ومع رؤية سيباستيان يتصرف بهذه الطريقة، ازداد فضول سيد النقابة. فبينما كان سيباستيان يميل إلى التصرف بفوضوية وتقلب، كان رجلاً كفؤًا للغاية.
“تواصلوا معه. وقدموا له عرض عمل هنا.”
هذا غيّر الموقف بالكامل.
“مفهوم. كم يجب أن نعرض عليه؟”
لكن بعد ذلك…
“هممم.”
“وماذا بعد…؟”
فكر سيد النقابة للحظة قبل أن ينظر مجددًا إلى مساعدته.
“صحيح.”
“أي قسم كان مجددًا؟ الاحتواء؟”
توقف سيد النقابة، ورمش بعينيه بسرعة قبل أن ينفجر في الضحك مجددًا. كان ضحكه هذه المرة أعلى من السابق، والسرور واضح على وجهه.
“نعم.”
“هــا؟”
“حسنًا، دعيني أجري اتصالًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —…كنت أكذب.
مد سيد النقابة يده نحو الهاتف بجانبه واتصل برقمٍ ما. وبعد بضع ثوانٍ، دوّى صوت أجش من السماعة.
—لا، أنا فقط أعاني من إمساك.
—أه؟ سيد النقابة؟ لماذا تتصل؟ أنا مشغول قليلًا الآن…
“هو في الواقع أحد المراقبين ضمن نقابتنا لقسم الاحتواء، تابعًا لأحد النجوم الصاعدين هناك. إذا لعبنا أوراقنا بشكل صحيح، فقد نتمكن من تأمين موقع في الغارة.”
ابتسمت أديلين بمرارة عند سماع الصوت الصادر من السماعة. وحده هو يتحدث بهذه الطريقة إلى سيد النقابة.
حقًا…
—…إنه وضع حياة أو موت، تعلم؟ إنه… إررركخ!
أنهى سيد النقابة المكالمة هناك، وأعاد الصمت إلى المكتب.
“ما الأمر؟ هل أنت داخل بوابة الآن؟ إن كان كذلك—”
لكن بعد ذلك…
—لا، أنا فقط أعاني من إمساك.
توقف الخط قبل أن يتنهد رئيس القسم.
“…”
لمعت شرارة اهتمام في عيني سيد النقابة. ماذا يمكن أن تكون أديلين قد اكتشفته؟
خيم الصمت على الغرفة في لحظة، قبل أن ينفجر سيد النقابة بالضحك فجأة. دوّى ضحكه في الأرجاء الهادئة، بينما كانت أديلين تغطي وجهها وتهز رأسها بخجل.
—لا، أنا فقط أعاني من إمساك.
حقًا…
—كنت ألعب كرة القدم. مؤخرًا، أشعر أن ساقي لم تعد قوية كما كانت من قبل. آخر مرة حاولت الركل-
—إررك. سيد النقابة. هـ… هذا ليس أمرًا مضحكًا. أنا فعليًا أحتضر هنا. هل يمكنك أن تختصر؟
—هــاه؟
“نعم، سأفعل.”
أخذت أديلين الأوامر بجدية ودونت كل شيء.
ومع هزّة من رأسه، دخل سيد النقابة مباشرة في صلب الموضوع.
“تم تحديد البوابة على أنها بوابة شاذة مُصنَّفة. هناك بالفعل العديد من النقابات التي تحاول وضع يدها على البوابة. وعلى وجه الخصوص، سقوط التاج وهيمنة العاج.”
أحتاج منك أن تخبرني عن المراقب الذي أحضره أحد مجنديك. ما رأيك فيه؟
وصل خبر انفتاح البوابة بسرعة إلى آذان جميع النقابات الكبرى في الجزيرة.
—هــاه؟
“هل تعاني من الإمساك؟”
كما لو أنه نسي كل ما حول وضعه، ساد الصمت في الخط.
ولهذا السبب لم يكن بإمكانهم التخلي عن البوابة.
ظل الصمت لثوانٍ قبل أن يعلو صوته مجددًا.
“أي قسم كان مجددًا؟ الاحتواء؟”
—هل تتحدث عن الفتى المسمى سيث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —أه؟ سيد النقابة؟ لماذا تتصل؟ أنا مشغول قليلًا الآن…
“سيث؟”
خيم الصمت على الغرفة في لحظة، قبل أن ينفجر سيد النقابة بالضحك فجأة. دوّى ضحكه في الأرجاء الهادئة، بينما كانت أديلين تغطي وجهها وتهز رأسها بخجل.
التفت سيد النقابة إلى أديلين التي أومأت برأسها ببطء.
“هو في الواقع أحد المراقبين ضمن نقابتنا لقسم الاحتواء، تابعًا لأحد النجوم الصاعدين هناك. إذا لعبنا أوراقنا بشكل صحيح، فقد نتمكن من تأمين موقع في الغارة.”
“نعم، هو. ما رأيك فيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر سيد النقابة للحظة قبل أن ينظر مجددًا إلى مساعدته.
—هــاه.
—نعم.
خرج صوت متعب من رئيس القسم بينما عاد الخط إلى الصمت. ومع رؤية سيباستيان يتصرف بهذه الطريقة، ازداد فضول سيد النقابة. فبينما كان سيباستيان يميل إلى التصرف بفوضوية وتقلب، كان رجلاً كفؤًا للغاية.
“سيد النقابة، إذا سمحت لي بالكلام…”
كان هناك سببٌ لكونه رئيس قسم الاحتواء.
—نعم، قال إنه يريد الاستمرار في تطوير الألعاب.
وكلماته التالية جعلت سيد النقابة في غاية الدهشة.
“ما الأمر؟ هل أنت داخل بوابة الآن؟ إن كان كذلك—”
—أنا.. أريده حقًا.
كان هناك ما مجموعه اثنتان وسبعون نقابة داخل الجزيرة، من بينها فقط اثنتان من درجة الملك. كانت النقابات تُصنَّف وفقًا لهرمية رقعة الشطرنج، حيث تأتي النقابات من درجة البيدق في القاع، وتعلوها حتى تصل إلى درجة الملك في القمة.
كان بإمكانه أن يشعر بالرغبة في صوت رئيس القسم وهو يتكلم.
أحتاج منك أن تخبرني عن المراقب الذي أحضره أحد مجنديك. ما رأيك فيه؟
—سيد النقابة… ألم تشاهد البث المباشر؟
الفصل 55 – لقد أُعيد تفعيل حسابك [2]
“البث المباشر؟”
لم يكن صعود نقابة أخرى من درجة الملك في صالحهم. لذا لم يكن من الغريب أن يحاولا جعل الأمور أكثر صعوبة عليهم.
نظر سيد النقابة إلى مساعدته التي عرضت له فيديو معينًا. شاهد بحذر بينما كان رئيس القسم يتحدث عبر الهاتف.
هذا غيّر الموقف بالكامل.
—أول مرة أُعجبت به كان أثناء محاكمة المبتدئين. كان هناك فقط ليشاهد، لكنه قرر المحاولة. لقد.. أنهى برقم قياسي لأسرع وقت في المحاكمة. فكرت في أنني قد أكون متسرعًا، لكني شاهدت بثه. ذلك الرجل.. قد يكون وحشًا بالفعل.
—…إنه وضع حياة أو موت، تعلم؟ إنه… إررركخ!
ضيّق سيد النقابة عينيه وهو يتخطى عدة مشاهد ويراقب الموضوع بتمعن شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت أديلين ملفًا على المكتب، تكشف فيه عن صورة لرجل لفت الأنظار على الفور، والسبب الأبرز كان نظارته الشمسية.
حلل كل شيء. من سرعة أفكاره، وتعاملاته مع الموقف، وهدوئه العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل رئيس القسم.
بدأ يرى ببطء ما كان يتحدث عنه رئيس القسم.
“نعم، سأفعل.”
لكن بعد ذلك…
“ألقِ نظرة هنا.”
—عرضت عليه منصبًا، لكنه رفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت متعب من رئيس القسم بينما عاد الخط إلى الصمت. ومع رؤية سيباستيان يتصرف بهذه الطريقة، ازداد فضول سيد النقابة. فبينما كان سيباستيان يميل إلى التصرف بفوضوية وتقلب، كان رجلاً كفؤًا للغاية.
“هم؟”
كانت نقابة النجم المبتور نقابة جديدة تمت ترقيتها مؤخرًا إلى درجة الملكة، وكانت قريبة من درجة الملك.
وجه سيد النقابة انتباهه إلى الهاتف مجددًا.
أنهى سيد النقابة المكالمة هناك، وأعاد الصمت إلى المكتب.
“رفض؟”
كما لو أنه نسي كل ما حول وضعه، ساد الصمت في الخط.
—نعم.
ثم، بعد الانتهاء، انحنت قبل أن تغادر.
“ماذا عرضت عليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دو. دو.
—شروطًا جيدة جدًا. الأفضل حتى لأفضل المجندين في سنتهم الأولى.
ثـم…
“ومع ذلك رفض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع هزّة من رأسه، دخل سيد النقابة مباشرة في صلب الموضوع.
—نعم، قال إنه يريد الاستمرار في تطوير الألعاب.
“هو، إلى جانب أحد أصحاب البثوث المعروف باسم جيمي TV، كانا مسؤولين عن كشف الشذوذ داخل المتحف.”
“الألعاب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دو. دو.
توقف سيد النقابة، ورمش بعينيه بسرعة قبل أن ينفجر في الضحك مجددًا. كان ضحكه هذه المرة أعلى من السابق، والسرور واضح على وجهه.
بدأ رئيس القسم يفهم، لكنه سرعان ما ضحك.
وبعد أن هدأ، نظر إلى أديلين.
ابتسم سيد النقابة ببساطة دون أن يجيب.
“حضري مسودة عقد.”
“نعم، هو. ما رأيك فيه؟”
—سيد النقابة؟ هل ستعرض عليه عقدًا؟ أخشى أنه سيرفضه مجددًا. هو-
حقًا…
“أضف لقب ‘استشاري الصدمات’. أعطه راتبًا أساسيًا يبلغ حوالي 2500 دولار شهريًا وقل له إنه يمكنه فعل ما يريد. نحن بحاجة إليه فقط من أجل البوابة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحد القوانين التي وضعتها الهيئة هو أن من يكتشف البوابة له الحق في المطالبة بموقع ضمنها. وإذا كان الشاب ذو النظارات الشمسية بالفعل ضمن نقابتهم، فكل ما عليهم فعله هو إقناعه بالانضمام، وسيصبح الموقع من نصيبهم.
أخذت أديلين الأوامر بجدية ودونت كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —سيد النقابة… ألم تشاهد البث المباشر؟
ثم، بعد الانتهاء، انحنت قبل أن تغادر.
—لا، أنا فقط أعاني من إمساك.
—هــاه؟
أنهى سيد النقابة المكالمة هناك، وأعاد الصمت إلى المكتب.
ظل رئيس القسم مذهولًا على الهاتف. ومع ذلك، استعاد توازنه وبدأ يتكلم بسرعة.
“سيث؟”
—انتظر، هل ستعطيه منصبًا مزيفًا؟ لماذا؟ آه، انتظر… هل من أجل البوابة؟
كما لو أنه نسي كل ما حول وضعه، ساد الصمت في الخط.
“صحيح.”
لكن بعد ذلك…
أومأ سيد النقابة.
“ألقِ نظرة هنا.”
“إذا عمل معنا، فسنحصل على حق على البوابة. الربح الذي سنجنيه من البوابة سيتجاوز بكثير الراتب الذي نعرضه عليه.”
لم يبدو سيد النقابة متفاجئًا.
—آه…
حينها اتخذ سيد النقابة قراره.
بدأ رئيس القسم يفهم، لكنه سرعان ما ضحك.
لكن بعد ذلك…
—لكن هذا ليس السبب الوحيد، أليس كذلك؟ أراهن أن لديك دوافع أخرى وراء أفعالك.
خيم الصمت على الغرفة في لحظة، قبل أن ينفجر سيد النقابة بالضحك فجأة. دوّى ضحكه في الأرجاء الهادئة، بينما كانت أديلين تغطي وجهها وتهز رأسها بخجل.
ابتسم سيد النقابة ببساطة دون أن يجيب.
أشارت إلى الصورة.
واصل رئيس القسم.
—سيد النقابة؟ هل ستعرض عليه عقدًا؟ أخشى أنه سيرفضه مجددًا. هو-
—أنت تبتسم، أليس كذلك؟ اللعنة. مجرد التفكير في الأمر يجعلني أقشعر. اللعنة. أنا-
خيم الصمت على الغرفة في لحظة، قبل أن ينفجر سيد النقابة بالضحك فجأة. دوّى ضحكه في الأرجاء الهادئة، بينما كانت أديلين تغطي وجهها وتهز رأسها بخجل.
“هل تعاني من الإمساك؟”
“تواصلوا معه. وقدموا له عرض عمل هنا.”
—هــاه؟
—عرضت عليه منصبًا، لكنه رفض.
توقف الخط قبل أن يتنهد رئيس القسم.
أخذت أديلين الأوامر بجدية ودونت كل شيء.
—…كنت أكذب.
“هم؟”
“هــا؟”
“نعم.”
لم يبدو سيد النقابة متفاجئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد كل شيء، كان في كل قسم من أقسامهم عدد من “العباقرة” الذين يمكن أن يجعلوا أي نقابة أخرى تذوب حسدًا.
“وماذا كنت تفعل بالضبط؟”
“سيد النقابة، إذا سمحت لي بالكلام…”
—كنت ألعب كرة القدم. مؤخرًا، أشعر أن ساقي لم تعد قوية كما كانت من قبل. آخر مرة حاولت الركل-
في هذه اللحظة بالذات، كان اجتماع يُعقد في الطابق الخمسين من مبنى النقابة.
دو. دو.
—هــاه.
أنهى سيد النقابة المكالمة هناك، وأعاد الصمت إلى المكتب.
“البث المباشر؟”
ثـم…
“نعم.”
أدار ببطء انتباهه نحو الشخصية المرتدية للنظارات الشمسية في الملف أمامه، وطرق أصابعه على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —…كنت أكذب.
“لكي يقول رئيس القسم شيئًا كهذا… بدأت أجد نفسي مهتمًا أيضًا.”
كانت نقابة النجم المبتور نقابة جديدة تمت ترقيتها مؤخرًا إلى درجة الملكة، وكانت قريبة من درجة الملك.
—لا، أنا فقط أعاني من إمساك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت إلى الرجل ذو النظارات الشمسية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
