You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 54

لقد اُعيد تفعيل حسابك [1]

لقد اُعيد تفعيل حسابك [1]

الفصل 54 – لقد أُعيد تفعيل حسابك [1]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت على الموقع لأجد مقالًا طويلًا عن الأحداث التي وقعت الليلة الماضية، وكيف بثت الصرخات الذعر في عدة أحياء.

“هـ-هــاه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير!

للمرة الأولى، استيقظت في الموعد المحدد.

أحد العملاء، رجل طويل ذو فك حاد، عبس وهو يحدق في الضوء الوامض على جهازه. قال بصوت متوتر وهو ينفض كتفي سترته: “أحصل على قراءة. إنها قادمة من داخل المبنى.”

نظرت إلى ساعتي، فوجدت أنها الثامنة صباحًا. فركت عينيّ وتمططت بجسدي، ثم نهضت من السرير وأخذت حمامًا سريعًا قبل أن أستعد للذهاب إلى العمل.

أردت أن أعرف سبب هذا الانفجار المفاجئ في شعبيتها.

‘صحيح، لقد قلت إنني سأتفقد الأمر فور استيقاظي…’

كنت بالكاد أستطيع كبح جماح حماسي بينما كان صدري يرتجف مع كل نفس، وبدأت أبحث عن لعبتي على الويب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كنت أنظّف أسناني، وجهت انتباهي نحو هاتفي.

تغيرت ملامح العملاء الأربعة وهم يثبتون أنظارهم على التابوت الفارغ في منتصف الغرفة.

راودني الفضول فجأة بشأن اللعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع منع ذهني من الانجراف نحو أسوأ السيناريوهات الممكنة. بدأت أفكر في ردّة فعل كايل والأشياء التي سأضطر للقيام بها إن فشلت في المهمة.

كيف كان أداؤها؟

فتحت الهاتف وحدّقت فيه بتوتر، وكان إبهامي يحوم فوق تطبيق ‘دوك’. كان قلبي يخفق بسرعة زائدة بينما نقرت على الأيقونة، أراقب التطبيق وهو يُحمّل ببطء.

فتحت الهاتف وحدّقت فيه بتوتر، وكان إبهامي يحوم فوق تطبيق ‘دوك’. كان قلبي يخفق بسرعة زائدة بينما نقرت على الأيقونة، أراقب التطبيق وهو يُحمّل ببطء.

“هل هو بسبب البث؟ إن كان كذلك، فعليّ أن أكرره كثيرًا…”

وفي اللحظة التي فُتِحَ فيها، انجذبت عيناي إلى حالة الحساب: موقوف.

لأنه، مهما كرهت الرعب…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هبط قلبي قليلاً، لكنني لم أُفاجأ كثيرًا، فقد كنت أتوقع هذا. كنت فقط آمل أن يكونوا قد حلّوا المشكلة بحلول الآن.

أردت أن أعرف سبب هذا الانفجار المفاجئ في شعبيتها.

‘ليس غريبًا، عادةً ما يأخذون يومًا أو يومين في مثل هذه الأمور.’

“كذلك أنا.”

ما زلت واثقًا من أن حسابي سيُعاد تفعيله قريبًا.

الثواني القليلة التي استغرقها الأمر لكتابة اسم اللعبة بدت وكأنها دهر، وحين بحثت عن اسم اللعبة وضغطت عليه، ظهرت مجموعة من النتائج.

الأهم من كل ذلك كان معرفة حال اللعبة نفسها. هل نجحت الحيلة الدعائية أم لا؟

تمسكت بحواف المغسلة، وذراعاي ترتجفان كأنهما بالكاد تحملان جسدي.

ابتلعت ريقي بينما كنت أكتب اسم اللعبة في شريط البحث بتوتر.

نظرت إلى ساعتي، فوجدت أنها الثامنة صباحًا. فركت عينيّ وتمططت بجسدي، ثم نهضت من السرير وأخذت حمامًا سريعًا قبل أن أستعد للذهاب إلى العمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أستطع منع ذهني من الانجراف نحو أسوأ السيناريوهات الممكنة. بدأت أفكر في ردّة فعل كايل والأشياء التي سأضطر للقيام بها إن فشلت في المهمة.

رغم أنها لم تكن سيئة كما من قبل، إلا أن الهالات ما زالت تملأ عينيّ، وشعري المبعثر يغطي وجهي.

الثواني القليلة التي استغرقها الأمر لكتابة اسم اللعبة بدت وكأنها دهر، وحين بحثت عن اسم اللعبة وضغطت عليه، ظهرت مجموعة من النتائج.

أصبح هذا الأمر مقلقًا بشكل خاص حينما سمع العملاء الذين أُوفدوا إلى المهمة صوت صفير معين قادم من جهاز قياس الطاقة.

وسرعان ما وقعت عيناي على لعبتي، وسرعان ما بدأت ملامحي تتراخى.

أنـا أكـره الـرعـب.

تاك!

للمرة الأولى، استيقظت في الموعد المحدد.

سقطت فرشاة الأسنان من فمي، وذهني فارغ تمامًا.

“حسنًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استغرقني الأمر لحظة لأعود إلى وعيي، وعندما فعلت، شعرت بمعجون الأسنان ينزلق من فمي.

أنـا أكـره الـرعـب.

“هــذا… هــذا…”

نظرت العميلة الثالثة، امرأة ذات عينين سوداويين حادتين، من شاشتها نحو الآخرين وقالت:

مسحت المعجون بسرعة، ورمشـت بعينيّ لأتأكد من أنني لا أتوهم. حتى إنني تحققت مجددًا من أنني ضغطت على اللعبة الصحيحة.

هذا… لن يُزج بي في السجن بسببه، صحيح؟

لكن، رغم رمشي، لم يحدث أي تغيير. كانت هي اللعبة الصحيحة، وكل شيء كان حقيقيًا.

في أطراف متحف فيلورا للفنون، داس عدة عملاء فوق الأعشاب المتضخمة بأقدامهم.

“آه–”

سيكون كذبًا إن قلت إن التقييمات السلبية لم تؤثر فيّ. لقد أثرت بي إلى حد ما. اللعبة، رغم أنها أُنجزت على عجل، إلا أنها كانت ثمرة معاناة طويلة وجهد كبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[المراجعات الأخيرة] (محايدة) 731 مراجعة

وما إن ارتفع الغطاء رويدًا، حتى اتسعت أعين العملاء في ذهول. هناك، في عمق التابوت، كانت دوّامة من الظلام تدور، فراغ حالك كأنما يبتلع الضوء من حوله. أخذ الهواء يزداد ثقلاً وبرودة، وبدأت ملامح الوجوه تتشوّه تحت وطأة الرهبة.

ارتجفت يدي وأنا أحدّق في عدد المراجعات على صفحة اللعبة.

731…؟

صحيح أن “محايدة” على صفحة المراجعات تعني أن الآراء منقسمة بشأن اللعبة، لكن ما كان يهم هو عدد المراجعات.

أطلقت ضحكة قسرية قبل أن أشرع أخيرًا في الاطلاع على تقييمات اللعبة.

731…؟

[صرخات تزعزع الأحياء وتغرق خطوط الشرطة باتصالات مذعورة. الجاني؟ لعبة تدعى يوم عادي في المكتب]

ذلك عدد جنوني من المراجعات! خصوصًا عندما نأخذ في الاعتبار أن قلةً من اللاعبين فقط هم من يكلّفون أنفسهم عناء كتابة مراجعة.

لم يكن شعورًا جيدًا أن أرى الناس يسخرون من عملي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا يعني أن اللعبة قد باعت عددًا كبيرًا من النسخ!

دخل العملاء المبنى بحذر، يخطون خطواتهم بترقب، متتبعين إشارات الصفير الصادرة من أجهزتهم.

“هـ-هــــاه.”

بيب! بيب!

كنت بالكاد أستطيع كبح جماح حماسي بينما كان صدري يرتجف مع كل نفس، وبدأت أبحث عن لعبتي على الويب.

“هـ-هــــاه.”

أردت أن أعرف سبب هذا الانفجار المفاجئ في شعبيتها.

ما زلت واثقًا من أن حسابي سيُعاد تفعيله قريبًا.

“هل هو بسبب البث؟ إن كان كذلك، فعليّ أن أكرره كثيرًا…”

كانت القراءة تشير إلى وجود طاقة فائضة غير طبيعية. وهذا لم يكن خبرًا سارًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غير أن الحماسة سرعان ما تلاشت لحظة تحميل أول نتيجة بحث. وبدلًا منها، شعرت بملامحي تتجمد شيئًا فشيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقني الأمر لحظة لأعود إلى وعيي، وعندما فعلت، شعرت بمعجون الأسنان ينزلق من فمي.

“حسنًا…”

“هـ-هــاه.”

هذا… لن يُزج بي في السجن بسببه، صحيح؟

لم أكن أعلم حتى كيف أتصرف وأنا أحدق في أول عنوان ظهر أمامي.

 

[صرخات تزعزع الأحياء وتغرق خطوط الشرطة باتصالات مذعورة. الجاني؟ لعبة تدعى يوم عادي في المكتب]

“هــيــا بــنــا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضغطت على الموقع لأجد مقالًا طويلًا عن الأحداث التي وقعت الليلة الماضية، وكيف بثت الصرخات الذعر في عدة أحياء.

“هــذا… هــذا…”

“هـ-هــــاهــــا.”

أريـد أن أفـعـل الـمـزيـد.

أطلقت ضحكة قسرية قبل أن أشرع أخيرًا في الاطلاع على تقييمات اللعبة.

تاك!

كلما قرأت المزيد منها، كلما غطيت وجهي بيدي.

“آه–”

[مروع! مروع فحسب! لم أستطع النوم إطلاقًا بسبب هذا! استدعيت الشرطة، واستجوب الجميع! مروع!]

نظرت إلى ساعتي، فوجدت أنها الثامنة صباحًا. فركت عينيّ وتمططت بجسدي، ثم نهضت من السرير وأخذت حمامًا سريعًا قبل أن أستعد للذهاب إلى العمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لعبة فظيعة! فظيعة فحسب!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لعبة فظيعة! فظيعة فحسب!]

كانت الصفحة ممتلئة بالمراجعات السلبية.

“آه–”

يبدو أن معظمها كان من ضحايا الليلة الماضية، أولئك الذين عانوا من الصرخات. ومع ذلك، كانت هناك أيضًا مراجعات إيجابية قليلة تحتها مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أن اللعبة قد باعت عددًا كبيرًا من النسخ!

[لست من عشاق ألعاب الرعب، لكنني قررت تجربة هذه بسبب البث. جودة اللعبة لا تستحق الفخر. الرسومات سيئة، ويمكنني أن أقول إن المطور تجاوز العديد من الخطوات. لكن… لكن… رغم كل هذه العيوب، نجحت اللعبة في جعلي أصرخ. صرخة عالية بما يكفي لجعل الجيران يقلقون. ولهذا، لا يسعني إلا أن أعطيها تقييمًا عاليًا. أوصي بها.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المراجعات الأخيرة] (محايدة) 731 مراجعة

كانت هناك مراجعة واحدة لفتت انتباهي بشكل خاص. ليس فقط بسبب عدد الإعجابات التي حصدتها، بل أيضًا لما كانت تنقله من صدق.

ومــع ذلــك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قرأتها عدة مرات قبل أن أضع إعجابي عليها.

كانت الصفحة ممتلئة بالمراجعات السلبية.

“…..”

الفصل 54 – لقد أُعيد تفعيل حسابك [1]

بعدها بقليل، وجدت نفسي واقفًا أمام المرآة، وملامحي هادئة على نحو غريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بوابة قد فُتحت! أبلغوا المكتب بالحالة فورًا!”

سيكون كذبًا إن قلت إن التقييمات السلبية لم تؤثر فيّ. لقد أثرت بي إلى حد ما. اللعبة، رغم أنها أُنجزت على عجل، إلا أنها كانت ثمرة معاناة طويلة وجهد كبير.

ابتلعت ريقي بينما كنت أكتب اسم اللعبة في شريط البحث بتوتر.

لم يكن شعورًا جيدًا أن أرى الناس يسخرون من عملي.

في أطراف متحف فيلورا للفنون، داس عدة عملاء فوق الأعشاب المتضخمة بأقدامهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن، رغم انزعاجي من التقييمات السيئة، إلا أنني كنت أشعر بشيء آخر طاغٍ وأنا أقترب من المغسلة، أحدق في انعكاسي في المرآة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير أن الحماسة سرعان ما تلاشت لحظة تحميل أول نتيجة بحث. وبدلًا منها، شعرت بملامحي تتجمد شيئًا فشيئًا.

رغم أنها لم تكن سيئة كما من قبل، إلا أن الهالات ما زالت تملأ عينيّ، وشعري المبعثر يغطي وجهي.

كلما قرأت المزيد منها، كلما غطيت وجهي بيدي.

تمسكت بحواف المغسلة، وذراعاي ترتجفان كأنهما بالكاد تحملان جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أن اللعبة قد باعت عددًا كبيرًا من النسخ!

أنـا أكـره الـرعـب.

وسرعان ما وقعت عيناي على لعبتي، وسرعان ما بدأت ملامحي تتراخى.

أكـرهـه إلـى حـد الـمـرض.

توتر العملاء وهم يحدقون في التابوت، وحين اقترب منه أحدهم، تنفس بعمق قبل أن يفتحه ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يـمـنـحـنـي رغـبـة فـي الـتـقـيـؤ.

أردت أن أعرف سبب هذا الانفجار المفاجئ في شعبيتها.

ومــع ذلــك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بوابة قد فُتحت! أبلغوا المكتب بالحالة فورًا!”

أنزلت رأسي، أحدق في يدي المرتجفتين، أشعر بشيء قبيح يلتفّ بداخلي بإحكام. وانطبقت شفتاي في خط قاسٍ ومرير.

ذلك عدد جنوني من المراجعات! خصوصًا عندما نأخذ في الاعتبار أن قلةً من اللاعبين فقط هم من يكلّفون أنفسهم عناء كتابة مراجعة.

“أنا أكثر انحرافًا مما كنت أتصور.”

بعدها بقليل، وجدت نفسي واقفًا أمام المرآة، وملامحي هادئة على نحو غريب.

لأنه، مهما كرهت الرعب…

سقطت فرشاة الأسنان من فمي، وذهني فارغ تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…فقد أدركت كم أحببت أن أترك أثر الصدمة في نفوس الناس من خلال ما أبدعه.

رغم أنها لم تكن سيئة كما من قبل، إلا أن الهالات ما زالت تملأ عينيّ، وشعري المبعثر يغطي وجهي.

الــمــزيــد.

بيب! بيب! بيب!

أريـد أن أفـعـل الـمـزيـد.

كانت القراءة تشير إلى وجود طاقة فائضة غير طبيعية. وهذا لم يكن خبرًا سارًا.

في أطراف متحف فيلورا للفنون، داس عدة عملاء فوق الأعشاب المتضخمة بأقدامهم.

أريـد أن أفـعـل الـمـزيـد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد الحادثة التي وقعت في اليوم السابق، ومن خلال تحقيق دقيق أجرته الشرطة، تبيّن أن الوضع أخطر بكثير مما كان متوقعًا، مما استدعى تدخل ‘BAU’ بشكل مباشر، وأجبر فريقًا متخصصًا على القدوم والتحقيق في الأمر.

الــمــزيــد.

أصبح هذا الأمر مقلقًا بشكل خاص حينما سمع العملاء الذين أُوفدوا إلى المهمة صوت صفير معين قادم من جهاز قياس الطاقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع منع ذهني من الانجراف نحو أسوأ السيناريوهات الممكنة. بدأت أفكر في ردّة فعل كايل والأشياء التي سأضطر للقيام بها إن فشلت في المهمة.

بيب! بيب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير أن الحماسة سرعان ما تلاشت لحظة تحميل أول نتيجة بحث. وبدلًا منها، شعرت بملامحي تتجمد شيئًا فشيئًا.

أحد العملاء، رجل طويل ذو فك حاد، عبس وهو يحدق في الضوء الوامض على جهازه. قال بصوت متوتر وهو ينفض كتفي سترته: “أحصل على قراءة. إنها قادمة من داخل المبنى.”

بيب! بيب! بيب!

“كذلك أنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، رغم انزعاجي من التقييمات السيئة، إلا أنني كنت أشعر بشيء آخر طاغٍ وأنا أقترب من المغسلة، أحدق في انعكاسي في المرآة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابه عميل آخر، بتعبير مشدود.

ارتجفت يدي وأنا أحدّق في عدد المراجعات على صفحة اللعبة.

“الإشارة قوية.”

بيب! بيب!

نظرت العميلة الثالثة، امرأة ذات عينين سوداويين حادتين، من شاشتها نحو الآخرين وقالت:

أصبح هذا الأمر مقلقًا بشكل خاص حينما سمع العملاء الذين أُوفدوا إلى المهمة صوت صفير معين قادم من جهاز قياس الطاقة.

“هناك خطب ما. هذه… هذه ليست قراءة طاقة عادية.”

وما إن ارتفع الغطاء رويدًا، حتى اتسعت أعين العملاء في ذهول. هناك، في عمق التابوت، كانت دوّامة من الظلام تدور، فراغ حالك كأنما يبتلع الضوء من حوله. أخذ الهواء يزداد ثقلاً وبرودة، وبدأت ملامح الوجوه تتشوّه تحت وطأة الرهبة.

ابتلع العميل الرابع، وهو رجل شاب، ريقه، وأصابعه تشد قبضتها حول الجهاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“علينا أن نكون حذرين. هذه ليست مجرد حالة روتينية. هناك شيء آخر يجري هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأتها عدة مرات قبل أن أضع إعجابي عليها.

كانت القراءة تشير إلى وجود طاقة فائضة غير طبيعية. وهذا لم يكن خبرًا سارًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا أن نكون حذرين. هذه ليست مجرد حالة روتينية. هناك شيء آخر يجري هنا.”

“هــيــا بــنــا.”

[صرخات تزعزع الأحياء وتغرق خطوط الشرطة باتصالات مذعورة. الجاني؟ لعبة تدعى يوم عادي في المكتب]

دخل العملاء المبنى بحذر، يخطون خطواتهم بترقب، متتبعين إشارات الصفير الصادرة من أجهزتهم.

يبدو أن معظمها كان من ضحايا الليلة الماضية، أولئك الذين عانوا من الصرخات. ومع ذلك، كانت هناك أيضًا مراجعات إيجابية قليلة تحتها مباشرة.

توقفوا أمام باب سري في الأرض، وتبادلوا النظرات قبل أن يفتحوه ويمضوا عبر نفق طويل وضيّق، وصوت خطواتهم يتردد في آذانهم إلى جانب صوت أجهزة القياس.

أحد العملاء، رجل طويل ذو فك حاد، عبس وهو يحدق في الضوء الوامض على جهازه. قال بصوت متوتر وهو ينفض كتفي سترته: “أحصل على قراءة. إنها قادمة من داخل المبنى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح النفق على غرفة صغيرة ذات إضاءة خافتة. كان هناك تابوت وحيد في الوسط، فارغ، وخشبُه المصقول يلمع بخفوت تحت الضوء الضعيف. وكان صوت الصفير الآن يرن في آذانهم، يتسارع مع كل ثانية تمر.

الــمــزيــد.

بيب! بيب! بيب!

[لست من عشاق ألعاب الرعب، لكنني قررت تجربة هذه بسبب البث. جودة اللعبة لا تستحق الفخر. الرسومات سيئة، ويمكنني أن أقول إن المطور تجاوز العديد من الخطوات. لكن… لكن… رغم كل هذه العيوب، نجحت اللعبة في جعلي أصرخ. صرخة عالية بما يكفي لجعل الجيران يقلقون. ولهذا، لا يسعني إلا أن أعطيها تقييمًا عاليًا. أوصي بها.]

تغيرت ملامح العملاء الأربعة وهم يثبتون أنظارهم على التابوت الفارغ في منتصف الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بوابة قد فُتحت! أبلغوا المكتب بالحالة فورًا!”

“الإشارة قادمة من هنا بالضبط.”

أكـرهـه إلـى حـد الـمـرض.

توتر العملاء وهم يحدقون في التابوت، وحين اقترب منه أحدهم، تنفس بعمق قبل أن يفتحه ببطء.

وما إن ارتفع الغطاء رويدًا، حتى اتسعت أعين العملاء في ذهول. هناك، في عمق التابوت، كانت دوّامة من الظلام تدور، فراغ حالك كأنما يبتلع الضوء من حوله. أخذ الهواء يزداد ثقلاً وبرودة، وبدأت ملامح الوجوه تتشوّه تحت وطأة الرهبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرير!

دخل العملاء المبنى بحذر، يخطون خطواتهم بترقب، متتبعين إشارات الصفير الصادرة من أجهزتهم.

صدر صوت صرير بينما كان العميل يرفع غطاء التابوت ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير أن الحماسة سرعان ما تلاشت لحظة تحميل أول نتيجة بحث. وبدلًا منها، شعرت بملامحي تتجمد شيئًا فشيئًا.

وما إن ارتفع الغطاء رويدًا، حتى اتسعت أعين العملاء في ذهول. هناك، في عمق التابوت، كانت دوّامة من الظلام تدور، فراغ حالك كأنما يبتلع الضوء من حوله. أخذ الهواء يزداد ثقلاً وبرودة، وبدأت ملامح الوجوه تتشوّه تحت وطأة الرهبة.

يبدو أن معظمها كان من ضحايا الليلة الماضية، أولئك الذين عانوا من الصرخات. ومع ذلك، كانت هناك أيضًا مراجعات إيجابية قليلة تحتها مباشرة.

“اللعنة!”

فتحت الهاتف وحدّقت فيه بتوتر، وكان إبهامي يحوم فوق تطبيق ‘دوك’. كان قلبي يخفق بسرعة زائدة بينما نقرت على الأيقونة، أراقب التطبيق وهو يُحمّل ببطء.

همست المرأة، وهي تمد يدها نحو هاتفها.

سقطت فرشاة الأسنان من فمي، وذهني فارغ تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…بوابة قد فُتحت! أبلغوا المكتب بالحالة فورًا!”

كانت الصفحة ممتلئة بالمراجعات السلبية.

 

رغم أنها لم تكن سيئة كما من قبل، إلا أن الهالات ما زالت تملأ عينيّ، وشعري المبعثر يغطي وجهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير أن الحماسة سرعان ما تلاشت لحظة تحميل أول نتيجة بحث. وبدلًا منها، شعرت بملامحي تتجمد شيئًا فشيئًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط