اللعبة التي تجعلك تصرخ [2]
الفصل 52 – اللعبة التي تجعلك تصرخ [2]
تنهدت مرتاحًا بينما ألقيت نظرة خاطفة على اللوحة.
[اكتملت المهمة الاختيارية!]
“40,000 SP ومدة شهرين… هذا جيد بما فيه الكفاية.”
• الصعوبة: الدرجة الثانية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ● مباشر
• المكافأة: 5000 SP
• الهدف: فضح الطائفة وخططها.
• الهدف: التحقيق في أصول اللوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مرحبًا بك في عالم الموظف البسيط]
• الموقع: متحف فيلورا للفنون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مرحبًا بك في عالم الموظف البسيط]
الوصف: الأدلة مختبئة داخل أروقة المتحف. سافر إلى متحف فيلورا للفنون واكشف القصة وراء اللوحة الغامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أمرًا هائلًا. مع إضافة 5000 SP، زاد عدد العناصر التي يمكنني شراؤها من المتجر بشكل كبير.
مدة الوقت المحدد: يومان
“خمسة؟”
راقبت رصيدي وهو ينتقل من 1450 إلى 6350 SP في غضون ثوانٍ معدودة.
“…وأحتاج أيضًا إلى إيجاد طريقة للوصول إلى الدرجة الثانية.”
عند رؤيتي ذلك، كدت أقفز فرحًا.
لكي أكون مستعدًا تمامًا لوصوله في النهاية، كان علي التأكد من أن لعبتي تحظى بالقبول.
كان هذا أمرًا هائلًا. مع إضافة 5000 SP، زاد عدد العناصر التي يمكنني شراؤها من المتجر بشكل كبير.
لا أستطيع أن أفشل، خاصة إذا أخذت بعين الاعتبار العواقب التي قد تترتب على هذا الفشل.
بهذا، شعرت بثقة أكبر في التعامل مع قائد الأوركسترا.
كلهم كانوا فضوليين حول اللعبة، فضغطوا على [تشغيل].
وأخيرًا شعرت أنني أستطيع التنفس من جديد.
• الهدف: التحقيق في أصول اللوحة.
لكن لم يمضِ أكثر من بضع ثوانٍ حتى أطفأ النظام فرحتي، إذ ظهرت عدة إشعارات على الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مرحبًا بك في عالم الموظف البسيط]
[• لقد كشفت السر المظلم المختبئ داخل اللوحة: الفتاة الصغيرة كانت تُربى منذ طفولتها كذبيحة حية لصعود قائد الطائفة. عندما علمت بالحقيقة، حاولت الانتحار، لكن محاولاتها باءت بالفشل.]
في تلك اللحظة، لم يكن كارل الوحيد الذي قرر لعب اللعبة.
[• بعرقلت خططهم وكشفت جزءًا من مؤامرتهم، جذبت انتباههم. أنت الآن أحد أهدافهم.]
كانت أضواء الشاشة تومض في الفضاء المظلم. جلس كارل على كرسيه وأرجلُه مستندة عليه، وفتح لعبة معينة.
[• كن حذرًا. هذه الطائفة ليست تجمعًا عاديًا. إنهم مدعومون من بعض أغنى وأقوى العائلات، وتأثيرهم يصل إلى أعماق هذه الأرض. لقد عرفوا وجهك الآن، وسوف يراقبونك.]
تنهدت مرتاحًا بينما ألقيت نظرة خاطفة على اللوحة.
[• الحذر مطلوب]
وضعت الكمبيوتر جانبًا، وتحركت بسرعة خارج المكتب وتوجهت إلى المهجع. أردت أن أنام لأتمكن من نسيان كل هذا.
دينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [• بعرقلت خططهم وكشفت جزءًا من مؤامرتهم، جذبت انتباههم. أنت الآن أحد أهدافهم.]
[تم تفعيل المهمة التالية]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرع بأصابعه على الطاولة وهو ينظر إلى الدردشة.
• الصعوبة: الدرجة الثالثة
في تلك اللحظة، لم يكن كارل الوحيد الذي قرر لعب اللعبة.
• المكافأة: 40,000 SP
“…اللعبة انتهت للتو من التنزيل. بصراحة، لا تبدو بالكثير، لكن سأجربها.”
• الهدف: فضح الطائفة وخططها.
“ربما كان ذلك البث التسويقي لجذب الناس لتجربة اللعبة. لكن فقط لأن مقطعه كان مضحكًا، لا يعني أن لعبته جيدة. شعرت بأنه كان يائسًا بعض الشيء.”
• الموقع: غير محدد
الفصل 52 – اللعبة التي تجعلك تصرخ [2]
الوصف: الطائفة قد وجهت الآن هدفها نحوك. يجب أن تحذر حتى لا تقع في قبضتهم. لا ينتظرك سوى الموت إذا تم الإمساك بك. ابحث عن طريقة لتجاوز الوضع وكشفهم.
تنهدت مرتاحًا بينما ألقيت نظرة خاطفة على اللوحة.
مدة الوقت المحدد: شهران.
علاوة على ذلك، كان علي التعامل مع الوضع مهما كان. الحصول على مكافأة كان مجرد إضافة.
“ألا يمكنك أن تتركني أستمتع بلحظتي لثانية واحدة فقط؟”
‘آمل أن أرى شيئًا غدًا.’
حدقت في نافذة المهمة المفاجئة، وشعرت برأسي ينبض.
في الواقع، كانت توقعات كارل من اللعبة منخفضة جدًا.
مع ذلك، لم تدم تلك اللحظة طويلاً. لم يكن هذا خارج توقعاتي. كنت قد خمّنت إلى حدٍ ما أن شيئًا كهذا سيحدث بعد سماعي كلام الكبير في الضابط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، كان لدي وقت كافٍ لإكمال المهمة، وكانت المكافآت مغرية بالمثل.
“40,000 SP ومدة شهرين… هذا جيد بما فيه الكفاية.”
لم تكن ألعاب الرعب شائعة للغاية.
لحسن الحظ، كان لدي وقت كافٍ لإكمال المهمة، وكانت المكافآت مغرية بالمثل.
أعتقد أن هناك جانبًا إيجابيًا في الموقف.
أعتقد أن هناك جانبًا إيجابيًا في الموقف.
إذا لم يكن هناك سوى القليل من البثوث أو الحديث عنها حتى اليوم التالي، مع نقص المراجعات على الموقع، فيمكن اعتبارها فشلًا ذريعًا.
علاوة على ذلك، كان علي التعامل مع الوضع مهما كان. الحصول على مكافأة كان مجرد إضافة.
من سيشاهد البث في هذا الوقت؟
“هذا يعني أيضًا أنني لم أعد مضطرًا للنظر إلى اللوحة كل يوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الرأي السائد بين العاملين في صناعة الترفيه. سواء مطورو الألعاب أو المذيعون، كلهم يفهمون قلة الجاذبية لألعاب الرعب.
تنهدت مرتاحًا بينما ألقيت نظرة خاطفة على اللوحة.
الفصل 52 – اللعبة التي تجعلك تصرخ [2]
أتذكر تجربتي الأولى، ولم أرغب حقًا في المرور بنفس الموقف مرة أخرى.
[• الحذر مطلوب]
“في هذه الحالة، بما أن كل شيء قد انتهى، يجب أن أتحقق من البثوث لأرى إن كان أحدهم يلعب لعبتي.”
‘115؟ هذا ليس سيئًا…’
كان هذا الجانب هو الأكثر إثارةً لفضولي وقلقي.
—
كنت أريد أن أعرف إن كانت لعبتي ستلقى قبولًا جيدًا. لم يتبق الكثير من الوقت حتى موعد انتهاء المهمة، وكان قائد الأوركسترا يظهر وجوده أكثر فأكثر.
مع ذلك، لم تدم تلك اللحظة طويلاً. لم يكن هذا خارج توقعاتي. كنت قد خمّنت إلى حدٍ ما أن شيئًا كهذا سيحدث بعد سماعي كلام الكبير في الضابط.
لكي أكون مستعدًا تمامًا لوصوله في النهاية، كان علي التأكد من أن لعبتي تحظى بالقبول.
كلما كانت أفضل، كلما بيعت أكثر، وكلما جمعت SP أكثر.
شعرت بتوتر شديد وأنا أفكر في ذلك.
كان هذا سيكون حاسمًا لمستقبلي.
“…أشك أني سأخاف، لأكون صريحًا. لقد لعبت الكثير من الأشياء كهذه لأخاف هذه الأيام. رأيتم ماذا حدث عندما لعبت همسات لطيفة من استوديوهات كابوس الليل. كانت فاشلة.”
“…وأحتاج أيضًا إلى إيجاد طريقة للوصول إلى الدرجة الثانية.”
مع ذلك، لم تدم تلك اللحظة طويلاً. لم يكن هذا خارج توقعاتي. كنت قد خمّنت إلى حدٍ ما أن شيئًا كهذا سيحدث بعد سماعي كلام الكبير في الضابط.
فقط بالوصول إلى الدرجة الثانية سأتمكن من ترقية المتجر. ربما حينها سأجد المزيد من الحبوب التي تعالج وضعي.
“حسنًا.”
“حسنًا.”
حدقت في نافذة المهمة المفاجئة، وشعرت برأسي ينبض.
أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت التطبيق، ولم أتأخر في الأمر، ففتحت تطبيق البث السريع، وبحثت بسرعة عن لعبتي في شريط البحث.
[• الحذر مطلوب]
يوم عادي في المكتب.
راقبت رصيدي وهو ينتقل من 1450 إلى 6350 SP في غضون ثوانٍ معدودة.
“خمسة؟”
دينغ!
انتهى عدد النتائج بخمسة فقط.
كان هناك عدد من الآخرين بدأوا أيضًا بلعب تلك اللعبة.
وبالنظر إلى البثوث، لم يكن بها الكثير من المشاهدين كذلك، وكان أكبر عدد مشاهدين في أحدها 115 مشاهدًا فقط.
ما لبثت لعبتهم أن بدأت.
هبط قلبي لرؤية ذلك، لكنني سرعان ما أدركت السبب.
تأكد كارل أن كل شيء جاهز للعبة بينما ينظر إلى عدد المشاهدين.
“صحيح، إنها الساعة الواحدة صباحًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مرحبًا بك في عالم الموظف البسيط]
من سيشاهد البث في هذا الوقت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الرأي السائد بين العاملين في صناعة الترفيه. سواء مطورو الألعاب أو المذيعون، كلهم يفهمون قلة الجاذبية لألعاب الرعب.
في الواقع، وجود خمسة أشخاص يبثون اللعبة كان أمرًا جيدًا إلى حد ما.
مع ذلك، لم تدم تلك اللحظة طويلاً. لم يكن هذا خارج توقعاتي. كنت قد خمّنت إلى حدٍ ما أن شيئًا كهذا سيحدث بعد سماعي كلام الكبير في الضابط.
قرعت بأصابعي على الطاولة قبل أن أغلق الكمبيوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، كان لدي وقت كافٍ لإكمال المهمة، وكانت المكافآت مغرية بالمثل.
“أظن أنه ينبغي أن أنام الآن. من المرجح أن أرى التأثير الحقيقي للعبة غدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مرحبًا بك في عالم الموظف البسيط]
إذا لم يكن هناك سوى القليل من البثوث أو الحديث عنها حتى اليوم التالي، مع نقص المراجعات على الموقع، فيمكن اعتبارها فشلًا ذريعًا.
من سيشاهد البث في هذا الوقت؟
شعرت بتوتر شديد وأنا أفكر في ذلك.
“ألا يمكنك أن تتركني أستمتع بلحظتي لثانية واحدة فقط؟”
لا أستطيع أن أفشل، خاصة إذا أخذت بعين الاعتبار العواقب التي قد تترتب على هذا الفشل.
[• كن حذرًا. هذه الطائفة ليست تجمعًا عاديًا. إنهم مدعومون من بعض أغنى وأقوى العائلات، وتأثيرهم يصل إلى أعماق هذه الأرض. لقد عرفوا وجهك الآن، وسوف يراقبونك.]
كلما فكرت في الأمر أكثر، زاد توتري.
“لننس الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن أنه ينبغي أن أنام الآن. من المرجح أن أرى التأثير الحقيقي للعبة غدًا.”
وضعت الكمبيوتر جانبًا، وتحركت بسرعة خارج المكتب وتوجهت إلى المهجع. أردت أن أنام لأتمكن من نسيان كل هذا.
• الهدف: فضح الطائفة وخططها.
‘آمل أن أرى شيئًا غدًا.’
قرعت بأصابعي على الطاولة قبل أن أغلق الكمبيوتر.
—
إذا لم يكن هناك سوى القليل من البثوث أو الحديث عنها حتى اليوم التالي، مع نقص المراجعات على الموقع، فيمكن اعتبارها فشلًا ذريعًا.
لم تكن ألعاب الرعب شائعة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرع بأصابعه على الطاولة وهو ينظر إلى الدردشة.
كان هذا هو الرأي السائد بين العاملين في صناعة الترفيه. سواء مطورو الألعاب أو المذيعون، كلهم يفهمون قلة الجاذبية لألعاب الرعب.
كلهم كانوا فضوليين حول اللعبة، فضغطوا على [تشغيل].
ولكن لمجرد أن جاذبيتها قليلة، لا يعني أنه لا يوجد اهتمام بها.
“ما احتمالية أن أخاف؟”
في شقة صغيرة بغرفة نوم واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة بعد أن لاحظ أنها من تطوير شخص واحد فقط.
كانت أضواء الشاشة تومض في الفضاء المظلم. جلس كارل على كرسيه وأرجلُه مستندة عليه، وفتح لعبة معينة.
“ما احتمالية أن أخاف؟”
“…اللعبة انتهت للتو من التنزيل. بصراحة، لا تبدو بالكثير، لكن سأجربها.”
“هذا يعني أيضًا أنني لم أعد مضطرًا للنظر إلى اللوحة كل يوم.”
نظر كارل إلى شاشته الثانية وهو يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الرأي السائد بين العاملين في صناعة الترفيه. سواء مطورو الألعاب أو المذيعون، كلهم يفهمون قلة الجاذبية لألعاب الرعب.
اللعبة التي يلعبها كانت تُدعى يوم عادي في المكتب. سمع عنها بعد مشاهدة مقطع معين. وعندما رأى أن المقطع حصد بعض المشاهدات، اشترى اللعبة فورًا واستعد لتجربتها.
في شقة صغيرة بغرفة نوم واحدة.
كان الليل، وكانت الأنوار مطفأة.
الفصل 52 – اللعبة التي تجعلك تصرخ [2]
لم يكن هناك وقت أفضل للعب لعبة رعب من الآن.
[• كن حذرًا. هذه الطائفة ليست تجمعًا عاديًا. إنهم مدعومون من بعض أغنى وأقوى العائلات، وتأثيرهم يصل إلى أعماق هذه الأرض. لقد عرفوا وجهك الآن، وسوف يراقبونك.]
تأكد كارل أن كل شيء جاهز للعبة بينما ينظر إلى عدد المشاهدين.
“ربما كان ذلك البث التسويقي لجذب الناس لتجربة اللعبة. لكن فقط لأن مقطعه كان مضحكًا، لا يعني أن لعبته جيدة. شعرت بأنه كان يائسًا بعض الشيء.”
● مباشر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت التطبيق، ولم أتأخر في الأمر، ففتحت تطبيق البث السريع، وبحثت بسرعة عن لعبتي في شريط البحث.
المشاهدون: 115
لم تكن ألعاب الرعب شائعة للغاية.
‘115؟ هذا ليس سيئًا…’
كنت أريد أن أعرف إن كانت لعبتي ستلقى قبولًا جيدًا. لم يتبق الكثير من الوقت حتى موعد انتهاء المهمة، وكان قائد الأوركسترا يظهر وجوده أكثر فأكثر.
بالنظر إلى الوقت، كان هذا جيدًا جدًا. علاوة على ذلك، كان يلعب نوعًا متخصصًا، لذا كان راضيًا عن عدد المشاهدين الحالي.
“…وأحتاج أيضًا إلى إيجاد طريقة للوصول إلى الدرجة الثانية.”
“حسنًا، يبدو أن اللعبة تعمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كارل إلى شاشته الثانية وهو يتحدث.
قرع بأصابعه على الطاولة وهو ينظر إلى الدردشة.
كنت أريد أن أعرف إن كانت لعبتي ستلقى قبولًا جيدًا. لم يتبق الكثير من الوقت حتى موعد انتهاء المهمة، وكان قائد الأوركسترا يظهر وجوده أكثر فأكثر.
“ما احتمالية أن أخاف؟”
ولكن لمجرد أن جاذبيتها قليلة، لا يعني أنه لا يوجد اهتمام بها.
ضحك بعد رؤية الرسالة.
مدة الوقت المحدد: يومان
“…أشك أني سأخاف، لأكون صريحًا. لقد لعبت الكثير من الأشياء كهذه لأخاف هذه الأيام. رأيتم ماذا حدث عندما لعبت همسات لطيفة من استوديوهات كابوس الليل. كانت فاشلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت التطبيق، ولم أتأخر في الأمر، ففتحت تطبيق البث السريع، وبحثت بسرعة عن لعبتي في شريط البحث.
في الواقع، كانت توقعات كارل من اللعبة منخفضة جدًا.
من سيشاهد البث في هذا الوقت؟
خاصة بعد أن لاحظ أنها من تطوير شخص واحد فقط.
من سيشاهد البث في هذا الوقت؟
“ربما كان ذلك البث التسويقي لجذب الناس لتجربة اللعبة. لكن فقط لأن مقطعه كان مضحكًا، لا يعني أن لعبته جيدة. شعرت بأنه كان يائسًا بعض الشيء.”
لم تكن ألعاب الرعب شائعة للغاية.
كانت هذه آراء كارل الصادقة وهو يفتح اللعبة وينظر إلى واجهتها البسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتذكر تجربتي الأولى، ولم أرغب حقًا في المرور بنفس الموقف مرة أخرى.
تراجعت توقعاته المنخفضة أكثر.
“حسنًا، يبدو أن اللعبة تعمل.”
بوصفه شخصًا ذا خبرة كبيرة في هذا المجال، فهم نوع اللعبة التي سيبدأها — لعبة منخفضة الميزانية، رديئة الرسومات، تحاول إخافتك بقفزات رعب رخيصة.
وأخيرًا شعرت أنني أستطيع التنفس من جديد.
كان يريد أن يفعل شيئًا آخر، لكنه أراد أن يركب الموجة الرائجة، فشدد على نفسه وضغط على التشغيل.
لكن لم يمضِ أكثر من بضع ثوانٍ حتى أطفأ النظام فرحتي، إذ ظهرت عدة إشعارات على الشاشة.
‘حسنًا، لننهي هذا بسرعة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الموقع: متحف فيلورا للفنون
في تلك اللحظة، لم يكن كارل الوحيد الذي قرر لعب اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الصعوبة: الدرجة الثالثة
كان هناك عدد من الآخرين بدأوا أيضًا بلعب تلك اللعبة.
• الموقع: غير محدد
كلهم كانوا فضوليين حول اللعبة، فضغطوا على [تشغيل].
في شقة صغيرة بغرفة نوم واحدة.
[مرحبًا بك في عالم الموظف البسيط]
وضعت الكمبيوتر جانبًا، وتحركت بسرعة خارج المكتب وتوجهت إلى المهجع. أردت أن أنام لأتمكن من نسيان كل هذا.
ما لبثت لعبتهم أن بدأت.
كان الليل، وكانت الأنوار مطفأة.
شعرت بتوتر شديد وأنا أفكر في ذلك.
بوصفه شخصًا ذا خبرة كبيرة في هذا المجال، فهم نوع اللعبة التي سيبدأها — لعبة منخفضة الميزانية، رديئة الرسومات، تحاول إخافتك بقفزات رعب رخيصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
