المجنون ذو النظارات الشمسية [4]
الفصل 49 – المجنون ذو النظارات الشمسية [4]
“لقد صنعت لعبة رعب تُدعى ‘يـوم عـادي فـي الـمـكـتـب’. إنها لعبة مخيفة للغاية. تم إصدارها مؤخرًا فقط، لذا أردت أن أغتنم الفرصة لأخبركم جميعًا عنها. سعرها فقط 5 دولارات على دوك. أرجو دعمكم.”
بدأ الفيديو كما رآه كايل، ومايلز، وزوي.
هل كان يحاول ترك رسالة قبل موته؟ فكرت زوي وهي تبتلع ريقها، منتظرة كلماته التالية.
‘أشعر برغبة في التقيؤ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خَطْو! خَطْو! خَطْو!
الوحيد الذي لم يكن مألوفًا له المشهد كان تيرانس، الذي مال برأسه ما إن سمع كلمات سيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اركضوا…”
كان بإمكانهم رؤية الدردشة أيضًا أثناء تشغيل الفيديو. كانت تتحرك بسرعة كبيرة، يضحكون جميعًا ويسخرون من سيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت زوي قليلًا كذلك.
ضحكت زوي قليلًا كذلك.
الجميع كان يلعن سيث، الذي بدا غير مدرك تمامًا لما يحدث بينما كان ينظر خلفه قبل أن يصطدم بالتمثال.
وحده كايل أومأ برأسه بفهم وهو يتمتم، ‘هذا هو سيث الذي أعرفه.’
لم يُبدِ أي ردة فعل تُذكر.
ثم تابع الفيديو تشغيله، متجاوزًا إلى مشهد مختلف. هذه المرة، كان سيث واقفًا في غرفة العرض بينما بدأ جيمي يتحدث إلى الدردشة التي بدت الآن أقل اهتمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —ما هذا النص الغبي؟
في الواقع، بدا الأمر مملًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف سيخرجون من هذا؟”
لكن ذلك تغيّر بسرعة عندما بدأ سيث ببطء في ارتداء نظارات شمسية.
لكن فجأة، انطلق جيمي في تصرف سريع، وضرب الكاميرا بيده على اليد النحيلة الشاحبة.
فورًا، انفجرت الدردشة، وضحكت زوي مرة أخرى بينما غطى كايل وجهه. أما مايلز، فاكتفى بالابتسام، وغمازتاه المميزتان أصبحتا أكثر بروزًا.
بدأ يتحدث، صوته هادئ، وزوي والبقية يحدقون فيه بملامح جادة للغاية.
“كك… لا أستطيع أن أعتاد على هذا حتى بعد رؤيته مجددًا. إنه حقًا يبذل كل جهده من أجل البث.”
ثــم—
بدأت زوي تدرك سبب شهرة البث.
الجميع كان يلعن سيث، الذي بدا غير مدرك تمامًا لما يحدث بينما كان ينظر خلفه قبل أن يصطدم بالتمثال.
تصرفات سيث…
امتلأت الدردشة بكل أنواع الهذيان والهلع فور ظهور العين، حيث يبدو أن كثيرين قفزوا من أماكنهم رعبًا.
كانت مضحكة فعلًا!
بدأت زوي تدرك سبب شهرة البث.
‘هاها، أعتقد أن هذا يفسر الكثير. ربما السبب في انتشاره هو أن جيمي قام بعمل رائع في إخافة المشاهدين.’
خَطْو. خَطْو. خَطْو.
كلما شاهدت البث أكثر، ازداد اقتناعها بذلك.
“كك… لا أستطيع أن أعتاد على هذا حتى بعد رؤيته مجددًا. إنه حقًا يبذل كل جهده من أجل البث.”
لكن، حين ظهر المقطع التالي، تصلب وجهها.
صرخة مكتومة تقشعر لها الأبدان دوّت فجأة من مكبرات الصوت في الهاتف، وسرعان ما انصب انتباه الجميع على الهاتف.
“هــــاااااااااااااااااااااارخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فورًا، انفجرت الدردشة، وضحكت زوي مرة أخرى بينما غطى كايل وجهه. أما مايلز، فاكتفى بالابتسام، وغمازتاه المميزتان أصبحتا أكثر بروزًا.
صرخة مكتومة تقشعر لها الأبدان دوّت فجأة من مكبرات الصوت في الهاتف، وسرعان ما انصب انتباه الجميع على الهاتف.
كلما شاهدت البث أكثر، ازداد اقتناعها بذلك.
رأوا جميعًا التغير الملحوظ في ملامح جيمي وهو ينظر نحو مصدر الصرخة، ووجهه يعلوه الذهول الواضح.
رأوا جميعًا ما رآه سيث وجيمي.
ثــم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأوا جميعًا التغير الملحوظ في ملامح جيمي وهو ينظر نحو مصدر الصرخة، ووجهه يعلوه الذهول الواضح.
خَطْو. خَطْو. خَطْو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جيمي وسيث إلى الأعلى.
الخطوات.
تصرفات سيث…
سمعوها جميعًا.
—ما الذي يحدث؟
نظر جيمي وسيث إلى الأعلى.
صرير~
في تلك اللحظة، خيم الصمت التام على الدردشة. وبعد مرور بضع ثوانٍ فقط، علّق أحدهم.
سُمع صوت تكسّر، وسقطت الكاميرا.
—ما الذي يحدث؟ هل حصل شيء ما؟
كل شيء…
—لا شيء على الأرجح. فقط شاهدوا. من المحتمل أنه تمثيل.
الخطوات.
—تمثيل؟ جديًا…؟ أنا أتابع جيمي لأنه لا يزيف هراءه. إن كان هذا مزيفًا، فأنا سأغادر.
لكن ذلك تغيّر بسرعة عندما بدأ سيث ببطء في ارتداء نظارات شمسية.
وأثناء قراءة التعليقات، رأوا أنه وسط هذا الارتباك، كان هناك من اتهم الأمر بأنه مفبرك.
—ماذا جرى؟
ضيّقت زوي عينيها.
ثم تابع الفيديو تشغيله، متجاوزًا إلى مشهد مختلف. هذه المرة، كان سيث واقفًا في غرفة العرض بينما بدأ جيمي يتحدث إلى الدردشة التي بدت الآن أقل اهتمامًا.
‘هل هذا جزء من الخدعة؟’
وصل عدد المشاهدين إلى رقم قياسي، والجميع التصق بشاشة الفوضى المتفجّرة. ومع غرق الشاشة في الظلام، بات كل صوت يدوّي في الآذان.
فكرت بهذا أولًا، لكن حين رأت نظرة الرعب الصادقة على وجه جيمي، بدأت تشك في نفسها.
ثــم—
لا يمكن، أليس كذلك…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت زوي قليلًا كذلك.
خَطْو! خَطْو! خَطْو!
“أمسكوا بهم بسرعة!”
انتقلت الخطوات من الطابق العلوي إلى الطابق الأول، وازداد الذعر وضوحًا على وجه جيمي. كان يتحرك بجنون محاولًا الهرب، لكن سيث أوقفه فورًا وقاده نحو القاعة الثانية حيث تمثال القديسة ماري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، ذلك طريق مسدود…”
ولحقه سيث على الفور.
وبما أنها كانت تعرف المكان، وضعت زوي يدها على وجهها. التوجه إلى القاعة الثانية كان قرارًا غبيًا. لا مخرج من هناك، وكانوا، في الجوهر، محاصرين كالفئران في قفص.
كسر!
ولم تكن وحدها من فكّر بهذا الشكل.
—ما هذا النص الغبي؟
لكن تسلسل المشاهد التالية أذهل الجميع.
—هذا… غبي جدًا. كان ينبغي عليهم المغادرة حين أتيحت لهم الفرصة.
كل العيون كانت مسلطة عليه، تنتظر منه أن يقول شيئًا.
—هذا سخيف تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف سيخرجون من هذا؟”
الجميع كان يلعن سيث، الذي بدا غير مدرك تمامًا لما يحدث بينما كان ينظر خلفه قبل أن يصطدم بالتمثال.
بدأت المطاردة من هناك، حيث كانت الكاميرا تهتز مع كل حركة من يد جيمي. وفقد المشاهدون رؤيتهم لما يحدث، مكتفين بسماع أصوات جيمي وسيث وهما يبدوان وكأنهما في طريق العودة إلى الباب السري.
كان ذلك عندما سمعوه جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هاها، أعتقد أن هذا يفسر الكثير. ربما السبب في انتشاره هو أن جيمي قام بعمل رائع في إخافة المشاهدين.’
توقّف الضجيج في الدردشة، وانحنت زوي وكايل والبقية نحو الشاشة.
—هذا سخيف تمامًا.
وقبل أن يُدركوا الأمر، وجدوا أنفسهم مستغرقين في البث.
من الجثث المتناثرة إلى جثة الطفلة الصغيرة. رأوا لمحة منها من خلال الشق الضيّق في خزانة الملابس.
“ادخل!”
بينما كان تطيُحرّك التمثال ويكشف الباب السري، كان وجه زوي هو الأكثر تغيرًا.
بينما كان تطيُحرّك التمثال ويكشف الباب السري، كان وجه زوي هو الأكثر تغيرًا.
—ارمؤةبحيوبعياركتؤحؤا
‘هــــذا…’
وصل عدد المشاهدين إلى رقم قياسي، والجميع التصق بشاشة الفوضى المتفجّرة. ومع غرق الشاشة في الظلام، بات كل صوت يدوّي في الآذان.
بدأت تدرك أن هذا ربما لا يكون جزءًا من سيناريو الرعب الخاص بجيمي. هذا كان حقيقيًا.
وصل عدد المشاهدين إلى رقم قياسي، والجميع التصق بشاشة الفوضى المتفجّرة. ومع غرق الشاشة في الظلام، بات كل صوت يدوّي في الآذان.
وبات ذلك واضحًا تمامًا حين رأوا الباب السري يُغلق وتبتلع الظلمة الكاميرا، مع صدور أنفاس متقطعة عبر السماعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فورًا، انفجرت الدردشة، وضحكت زوي مرة أخرى بينما غطى كايل وجهه. أما مايلز، فاكتفى بالابتسام، وغمازتاه المميزتان أصبحتا أكثر بروزًا.
—ما الذي يحدث؟
في تلك اللحظة، خيم الصمت التام على الدردشة. وبعد مرور بضع ثوانٍ فقط، علّق أحدهم.
—ماذا جرى؟
ولم تكن وحدها من فكّر بهذا الشكل.
حتى الدردشة باتت الآن مستغرقة في السيناريو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدان السيطرة على الوضع، وغموض الأحداث، جعلا كل شيء مشحونًا ومُرعبًا.
قريبًا، أشعل جيمي مصباحه، مضيئًا نفقًا مظلمًا ووجهه، حيث تمكّن الجميع من رؤية شعره الأشعث ووجهه المتعرق.
“ادخل!”
“…هذا لا يُعقل أبدًا. أين نحن؟ كيف لم يكتشف أحد هذا المكان من قبل؟ هل لاحظتم… التمثال؟ لقد كان مزيّفًا. لكنني واثق أنه لم يكن هكذا من قبل. هناك شيء… شرير في الأمر. و… و…”
في تلك اللحظة، خيم الصمت التام على الدردشة. وبعد مرور بضع ثوانٍ فقط، علّق أحدهم.
صرير~
“دخلاء!”
اهتزّ الباب السري أعلاه، وتغيّر وجه جيمي بشدّة، وأخذت قدماه تركضان إلى الأمام.
“ادخل!”
ولحقه سيث على الفور.
وقبل أن يُدركوا الأمر، وجدوا أنفسهم مستغرقين في البث.
خَطْو! خَطْو! خَطْو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف سيخرجون من هذا؟”
عادت الأصوات البعيدة للخطوات، وعدد المشاهدين ارتفع بشكل هائل في تلك اللحظة.
“….!؟”
—ما الذي يحدث؟
الخطوات.
—لماذا يتصدر هذا فجأة؟ هل هذا حقيقي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء قراءة التعليقات، رأوا أنه وسط هذا الارتباك، كان هناك من اتهم الأمر بأنه مفبرك.
—…يا إلهي! اهرب!! أحدهم اتصل بالشرطة! لا أعتقد أن هذا مزيّف!
بلغ التوتر ذروته، وزوي والبقية شعروا به بوضوح. شعروا به أكثر من أي وقت مضى، حتى عند إدارتهم لبواباتهم الخاصة. لأنهم، على عكس ما سبق، لم يكونوا يسيطرون على ما يحدث هنا.
استمر سيث وجيمي بالجري للأمام، وفي النهاية خلعا حذاءيهما لتجنّب إصدار أي صوت. وبينما كانا يركضان، لمحت أعينهما ضوءًا برتقاليًا، فاندفعا نحوه مباشرة.
كان بإمكانهم رؤية الدردشة أيضًا أثناء تشغيل الفيديو. كانت تتحرك بسرعة كبيرة، يضحكون جميعًا ويسخرون من سيث.
لكن، تمامًا قبل أن يدخلا، توقفا، وتقدمت الكاميرا لتستعرض الغرفة أمام الجميع.
وقبل أن يُدركوا الأمر، وجدوا أنفسهم مستغرقين في البث.
رأوا جميعًا ما رآه سيث وجيمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هةيمةيخىيعىيمي
…وفي الوقت نفسه، رأوا أنه لا يوجد مخرج.
لكن، تمامًا قبل أن يدخلا، توقفا، وتقدمت الكاميرا لتستعرض الغرفة أمام الجميع.
“يـا إلـهـي”
وبات ذلك واضحًا تمامًا حين رأوا الباب السري يُغلق وتبتلع الظلمة الكاميرا، مع صدور أنفاس متقطعة عبر السماعات.
“كيف سيخرجون من هذا؟”
—هذا… غبي جدًا. كان ينبغي عليهم المغادرة حين أتيحت لهم الفرصة.
امتلأ وجه كايل بالقلق وهو يحدّق في المشهد. لولا أنه كان يعلم أنهم خرجوا من هذه الورطة، لكان قد بدأ بالذعر الآن.
ولم تكن وحدها من فكّر بهذا الشكل.
قريبًا، رأوا سيث وجيمي يدخلان خزانة الملابس في نهاية الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأوا جميعًا التغير الملحوظ في ملامح جيمي وهو ينظر نحو مصدر الصرخة، ووجهه يعلوه الذهول الواضح.
ومع ابتلاع الظلام للكاميرا مجددًا، ترددت أصوات أنفاسهم بهدوء في الميكروفون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هةيمةيخىيعىيمي
بلغ التوتر ذروته، وزوي والبقية شعروا به بوضوح. شعروا به أكثر من أي وقت مضى، حتى عند إدارتهم لبواباتهم الخاصة. لأنهم، على عكس ما سبق، لم يكونوا يسيطرون على ما يحدث هنا.
ضيّقت زوي عينيها.
فقدان السيطرة على الوضع، وغموض الأحداث، جعلا كل شيء مشحونًا ومُرعبًا.
لكن، حين ظهر المقطع التالي، تصلب وجهها.
والأمر ذاته انطبق على الدردشة، التي تباطأت بشدة. من الواضح أن كثيرين كانوا يحبسون أنفاسهم.
‘أشعر برغبة في التقيؤ.’
لكن تسلسل المشاهد التالية أذهل الجميع.
وقبل أن يُدركوا الأمر، وجدوا أنفسهم مستغرقين في البث.
من الجثث المتناثرة إلى جثة الطفلة الصغيرة. رأوا لمحة منها من خلال الشق الضيّق في خزانة الملابس.
ولم تكن وحدها من فكّر بهذا الشكل.
ثم—
بانغ!
ظهرت عين، تحدق بهم مباشرة.
امتلأ وجه كايل بالقلق وهو يحدّق في المشهد. لولا أنه كان يعلم أنهم خرجوا من هذه الورطة، لكان قد بدأ بالذعر الآن.
“….!؟”
لكن ذلك تغيّر بسرعة عندما بدأ سيث ببطء في ارتداء نظارات شمسية.
كاد زوي والبقية أن يقفزوا رعبًا من أماكنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—آآآآآآآآه!
لكن بعد ذلك—
—ارمؤةبحيوبعياركتؤحؤا
وقريبًا…
—هةيمةيخىيعىيمي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبًا، أشعل جيمي مصباحه، مضيئًا نفقًا مظلمًا ووجهه، حيث تمكّن الجميع من رؤية شعره الأشعث ووجهه المتعرق.
امتلأت الدردشة بكل أنواع الهذيان والهلع فور ظهور العين، حيث يبدو أن كثيرين قفزوا من أماكنهم رعبًا.
اهتزّ الباب السري أعلاه، وتغيّر وجه جيمي بشدّة، وأخذت قدماه تركضان إلى الأمام.
لكن بعد ذلك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هةيمةيخىيعىيمي
بانغ!
—ما الذي يحدث؟ ماذا جرى؟
رأوا سيث يركل الباب فجأة، وتردد صوت مكتوم بعد الركلة.
لكن بعد ذلك—
“اركضوا…”
صرير~
“دخلاء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت عين، تحدق بهم مباشرة.
“أمسكوا بهم بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هاها، أعتقد أن هذا يفسر الكثير. ربما السبب في انتشاره هو أن جيمي قام بعمل رائع في إخافة المشاهدين.’
بدأت المطاردة من هناك، حيث كانت الكاميرا تهتز مع كل حركة من يد جيمي. وفقد المشاهدون رؤيتهم لما يحدث، مكتفين بسماع أصوات جيمي وسيث وهما يبدوان وكأنهما في طريق العودة إلى الباب السري.
—تمثيل؟ جديًا…؟ أنا أتابع جيمي لأنه لا يزيف هراءه. إن كان هذا مزيفًا، فأنا سأغادر.
لكن، تمامًا عند اقترابهما من الخروج، سُمع صوت معين، وفي اللحظة نفسها، انجلت الرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هةيمةيخىيعىيمي
“يا إلهي…”
وقريبًا…
رأوا حينها أيادي عديدة تمسك بكاحل سيث، وهو يلتفت إلى الوراء، ووجهه يبدو ميتًا على نحو غريب.
وبات ذلك واضحًا تمامًا حين رأوا الباب السري يُغلق وتبتلع الظلمة الكاميرا، مع صدور أنفاس متقطعة عبر السماعات.
لم يُبدِ أي ردة فعل تُذكر.
رأوا جميعًا ما رآه سيث وجيمي.
لكن فجأة، انطلق جيمي في تصرف سريع، وضرب الكاميرا بيده على اليد النحيلة الشاحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خَطْو! خَطْو! خَطْو!
بانغ! بانغ!
في تلك اللحظة، خيم الصمت التام على الدردشة. وبعد مرور بضع ثوانٍ فقط، علّق أحدهم.
كل ضربة بدت وكأنها تُوازي نبضات قلوب كل من كان يشاهد، إلى أن…
—هذا سخيف تمامًا.
كسر!
صرير~
سُمع صوت تكسّر، وسقطت الكاميرا.
كل العيون كانت مسلطة عليه، تنتظر منه أن يقول شيئًا.
ومن تلك اللحظة، غرق كل شيء في الظلام. لم يبقَ سوى الأصوات.
كسر!
—ما الذي يحدث؟ ماذا جرى؟
اهتزّ الباب السري أعلاه، وتغيّر وجه جيمي بشدّة، وأخذت قدماه تركضان إلى الأمام.
—هل تحطّمت عصا السيلفي؟
لكن، تمامًا عند اقترابهما من الخروج، سُمع صوت معين، وفي اللحظة نفسها، انجلت الرؤية.
—أحدهم، أخبرني بما يحدث!
—ما الذي يحدث؟
وصل عدد المشاهدين إلى رقم قياسي، والجميع التصق بشاشة الفوضى المتفجّرة. ومع غرق الشاشة في الظلام، بات كل صوت يدوّي في الآذان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع سمعه، وملامح وجوههم تتجمد من التوتر.
ذعر جيمي في صوته وهو يُدرك أن الباب مقفل، والخطوات المرعبة خلفهم، وصوت صرير السلالم البطيء والمخيف.
كانت مضحكة فعلًا!
كل شيء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، الدردشة.”
الجميع سمعه، وملامح وجوههم تتجمد من التوتر.
من الجثث المتناثرة إلى جثة الطفلة الصغيرة. رأوا لمحة منها من خلال الشق الضيّق في خزانة الملابس.
ثم، تمامًا عند ذروة التوتر، عادت الرؤية، وظهر وجه سيث أمام الجميع.
بدا وكأنه في غرفة معينة، وحين التقت عيناه بالكاميرا، توقّف لوهلة.
وقبل أن يُدركوا الأمر، وجدوا أنفسهم مستغرقين في البث.
كل العيون كانت مسلطة عليه، تنتظر منه أن يقول شيئًا.
لكن، تمامًا قبل أن يدخلا، توقفا، وتقدمت الكاميرا لتستعرض الغرفة أمام الجميع.
وقريبًا…
“…هذا لا يُعقل أبدًا. أين نحن؟ كيف لم يكتشف أحد هذا المكان من قبل؟ هل لاحظتم… التمثال؟ لقد كان مزيّفًا. لكنني واثق أنه لم يكن هكذا من قبل. هناك شيء… شرير في الأمر. و… و…”
“مرحبًا، الدردشة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ يتحدث، صوته هادئ، وزوي والبقية يحدقون فيه بملامح جادة للغاية.
لكن ذلك تغيّر بسرعة عندما بدأ سيث ببطء في ارتداء نظارات شمسية.
“…نظرًا لظروفي الحالية، لا يمكنني التحدث كثيرًا. لكنني أردت إيصال رسالة معينة.”
وبما أنها كانت تعرف المكان، وضعت زوي يدها على وجهها. التوجه إلى القاعة الثانية كان قرارًا غبيًا. لا مخرج من هناك، وكانوا، في الجوهر، محاصرين كالفئران في قفص.
رسـالـة؟ مـا هـذه الـرسـالـة؟
ضيّقت زوي عينيها.
هل كان يحاول ترك رسالة قبل موته؟ فكرت زوي وهي تبتلع ريقها، منتظرة كلماته التالية.
سُمع صوت تكسّر، وسقطت الكاميرا.
لكن، في اللحظة التي فتح فيها سيث فمه من جديد، تغيّرت ملامح وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هةيمةيخىيعىيمي
وكذلك كايل.
بدأ يتحدث، صوته هادئ، وزوي والبقية يحدقون فيه بملامح جادة للغاية.
“لقد صنعت لعبة رعب تُدعى ‘يـوم عـادي فـي الـمـكـتـب’. إنها لعبة مخيفة للغاية. تم إصدارها مؤخرًا فقط، لذا أردت أن أغتنم الفرصة لأخبركم جميعًا عنها. سعرها فقط 5 دولارات على دوك. أرجو دعمكم.”
—تمثيل؟ جديًا…؟ أنا أتابع جيمي لأنه لا يزيف هراءه. إن كان هذا مزيفًا، فأنا سأغادر.
حـــقًــــا؟
—هذا… غبي جدًا. كان ينبغي عليهم المغادرة حين أتيحت لهم الفرصة.
الآن؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جيمي وسيث إلى الأعلى.
امتلأت الدردشة بكل أنواع الهذيان والهلع فور ظهور العين، حيث يبدو أن كثيرين قفزوا من أماكنهم رعبًا.
كل شيء…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
