المجنون ذو النظارات الشمسية [2]
الفصل 47 – المجنون ذو النظارات الشمسية [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعيدًا عن البث…”
منتشر…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مع ذلك، لم أكن لأتفاجأ لو أنه لم يهتم أصلًا. فالفطرة السائدة في هذا العالم مختلّة.
حدّقت في شاشة هاتف جيمي، مركّزًا بصري على المحادثة التي كانت تتدحرج بسرعة. كانت تتحرك بسرعة هائلة حتى إنني بالكاد استطعت رؤية شيء. لكن ذلك لم يكن كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —كلهم على هذا النحو على أية حال. أغلب الأشياء مزيفة هذه الأيام.
عدد المشاهدين…
—…وتحدثوا عن الرجل ذو النظارات الشمسية. ظننت أنه كان موجودًا فقط للضحك، لكنه كان مجنونًا تمامًا.
‘ألم يكن أقل من هذا بكثير سابقًا؟’
مرحبًا، نحن حاليًا نقوم بمراجعة لعبتك “يوم عادي في المكتب” بسبب الارتفاع المفاجئ في المشتريات، مما أثار قلقًا محتملاً بشأن نشاط آلي. سنتابع معك قريبًا بمجرد انتهاء المراجعة.
نعم، كان كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الأسفل، وقرأت الإشعار.
لقد أصبح أكثر بثلاثين مرة تقريبًا. كان من الصعب عليّ استيعاب ذلك. لماذا يوجد هذا العدد الكبير من المشاهدين؟
ثم كتب جيمي شيئًا واحدًا فقط في الدردشة.
بالتأكيد، البث الذي كدت أموت فيه لم يكن بهذا القدر من التسلية، أليس كذلك؟
كما أنه على الأرجح كان يستخدم هذا الموقف لتشتيت ذهنه عن هذه الأمور.
“هذا جنون… لم أرَ عدد مشاهدين كهذا من قبل.”
“أين الكاميرا؟ تبًّا…! لا بد أننا أسقطناها في وقتٍ ما! يجب أن أتحدث مع الدردشة. أنا—”
سمعت همهمة جيمي، فاستدرت لأنظر إليه، ثم وجهت نظري إلى الأفق حيث رأيت رجال الشرطة ينقلون الجثث إلى الشاحنة.
“أوووه…”
ألم يكونوا أصدقاءه؟
لم تكن هذه فرصة سأسمح لها بالضياع.
لماذا بدا غير مبالٍ بهذا الشكل؟
“توقف فقط.”
“اللعنة!”
خصوصًا حين رأيت الجميع يطلقون عليّ نفس اللقب.
فجأةً بدأ جيمي ينظر حوله، يربت على بنطاله وملابسه بعجلة.
———
“أين الكاميرا؟ تبًّا…! لا بد أننا أسقطناها في وقتٍ ما! يجب أن أتحدث مع الدردشة. أنا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستعطيني، أم لا؟”
“إن كنت تقصد الكاميرا، فعلى الأرجح الضابط الكبير يملكها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سـأفـعـل.”
قاطعته وشرحت له الموقف. كيف أنني أمسكت بالكاميرا، وبعد أن انتهى كل شيء، سلمتها للضابط الكبير للمراجعة.
“أوووه…”
“آه.”
“أوووه…”
تلاشت ملامح جيمي بعدما علم بما حصل.
—نعم، ههه. عليك أن تكون أحمق لتصدق شيئًا كهذا. لا يعقل أنهم التقوا بطائفة في نفس اليوم الذي ذهبوا فيه لاستكشاف المكان. هذا واضح أنه تمثيل.
ضيّقتُ عينيّ وأنا أنظر إليه.
—…وتحدثوا عن الرجل ذو النظارات الشمسية. ظننت أنه كان موجودًا فقط للضحك، لكنه كان مجنونًا تمامًا.
“بعيدًا عن البث…”
“أين الكاميرا؟ تبًّا…! لا بد أننا أسقطناها في وقتٍ ما! يجب أن أتحدث مع الدردشة. أنا—”
استدرت نحو الشاحنة البعيدة.
“توقف فقط.”
“…صديقاك الاثنان ماتا. لماذا تبدو غير مبالٍ؟”
وبينما كنت أراقب جيمي وهو يغادر، وقفت منتظرًا لعدة دقائق حتى وصل الضابط الكبير، وتقدّمت إلى مؤخرة سيارته.
“هــم؟”
كنت على وشك أن أغفو عندما…
استدار جيمي قبل أن تهبط ملامح وجهه.
“هم ليسوا أصدقائي بالضبط. لقد كانت مجرد صفقة عمل.”
“صحيح، نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا.”
حكّ مؤخرة رأسه.
—إلى من يعتقد أن هذا مزيف، سيصدر تقرير رسمي من الشرطة قريبًا. يمكنكم الاطلاع عليه بأنفسكم عند صدوره.
“هم ليسوا أصدقائي بالضبط. لقد كانت مجرد صفقة عمل.”
—هذا البث كان مزيفًا بوضوح. بحق السماء، لماذا تصدقون هذا الهراء؟
كانت كلماته باردة وهو يتحدث. ومع ذلك، وبعد برهة قصيرة، بدت ملامحه وكأنها انكسرت قليلًا.
توقفت يد جيمي عندها. بدا وكأنه قد استنار فجأة، ولم يجد ما يقوله.
“وأيضًا… ليس الأمر أنني غير متأثر، لكنني رأيت أمورًا كهذه تتكرر كثيرًا لدرجة أنني أحاول فقط ألا أدعها تؤثر فيّ. لقد مات والداي بهذا الشكل أيضًا… سيصيبني الحزن في النهاية، بلا شك. أنا فقط أحاول تأجيل ذلك لأطول وقت ممكن.”
الفصل 47 – المجنون ذو النظارات الشمسية [2]
“….آه، فهمت. تعازيّ لك.”
“توقف فقط.”
“شكرًا.”
استدار جيمي قبل أن تهبط ملامح وجهه.
ربما كان من النوع الذي لا يحب إظهار الضعف عندما يكون الناس حوله. من النوع الذي يفضّل المعاناة بصمت.
“هــم؟”
كما أنه على الأرجح كان يستخدم هذا الموقف لتشتيت ذهنه عن هذه الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استمعت إلى حديثك مع الشرطة سابقًا.”
‘إذا كان هذا هو الحال، فإن الأمر يصبح أكثر منطقية.’
سمعت همهمة جيمي، فاستدرت لأنظر إليه، ثم وجهت نظري إلى الأفق حيث رأيت رجال الشرطة ينقلون الجثث إلى الشاحنة.
ولكن مع ذلك، لم أكن لأتفاجأ لو أنه لم يهتم أصلًا. فالفطرة السائدة في هذا العالم مختلّة.
اتخذ جيمي تعبيرًا خجولًا.
“أوه، انظر.”
ضيّقتُ عينيّ وأنا أنظر إليه.
بينما كان جيمي يشدّ كتفي، دفع الهاتف إلى وجهي وهو يضحك.
“هذا… كوك!”
“انظر إلى الدردشة.”
“آه، صحيح. آسف.”
الدردشة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أقرأ الدردشة، لم أدرِ كيف أُبدي ردّة فعل. شعرت فقط أن وجهي يزداد كآبة شيئًا فشيئًا.
رمشت، ثم نظرت باتجاه الدردشة. غير أنني، في اللحظة التي حاولت فيها التركيز، شعرت بصداع ينبض في رأسي. لقد كانت… تتحرك بسرعة جنونية.
—نعم، من اللعنة كان هذا؟
“آه، صحيح. آسف.”
بالتأكيد، البث الذي كدت أموت فيه لم يكن بهذا القدر من التسلية، أليس كذلك؟
وكأنه لاحظ معاناتي، اعتذر جيمي قبل أن يُجري بعض التعديلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا.”
تباطأت الدردشة، وعندها فقط تمكنت من رؤيتها.
بالتأكيد، البث الذي كدت أموت فيه لم يكن بهذا القدر من التسلية، أليس كذلك؟
—هذا لم يكن مزيفًا، صحيح؟ لقد كان… مروّعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم يكونوا أصدقاءه؟
—بالفعل. هذا الهراء كان جنونيًا. ما نوع الحظ السيئ الذي جعلهم يواجهون شيئًا كهذا؟
—…وتحدثوا عن الرجل ذو النظارات الشمسية. ظننت أنه كان موجودًا فقط للضحك، لكنه كان مجنونًا تمامًا.
—…وتحدثوا عن الرجل ذو النظارات الشمسية. ظننت أنه كان موجودًا فقط للضحك، لكنه كان مجنونًا تمامًا.
“سأوصلك إلى منزلك الآن. لقد حصلت على عنوانك بالفعل.”
—نعم، من اللعنة كان هذا؟
تباطأت الدردشة، وعندها فقط تمكنت من رؤيتها.
—هل يعرف أحد هوية المجنون ذو النظارات الشمسية؟ هل لديه رمز بث مباشر؟
حقًا؟
“…..”
“توقف فقط.”
وأنا أقرأ الدردشة، لم أدرِ كيف أُبدي ردّة فعل. شعرت فقط أن وجهي يزداد كآبة شيئًا فشيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، تمامًا عندما كان على وشك الضحك مجددًا، توقف، ورأيته كيف بدأت ملامح وجهه تنهار تدريجيًا.
خصوصًا حين رأيت الجميع يطلقون عليّ نفس اللقب.
“هم ليسوا أصدقائي بالضبط. لقد كانت مجرد صفقة عمل.”
المجنون ذو النظارات الشمسية؟
“هذا جنون… لم أرَ عدد مشاهدين كهذا من قبل.”
‘هذا سخيف. كيف أكون مجنونًا؟ من الواضح أنني الضحية هنا.’
دينغ!
“بففف.”
—نعم، من اللعنة كان هذا؟
من ناحيته، بدا جيمي وكأنه يستمتع بالموقف، يضحك وهو يحدّق في الدردشة.
ضحك جيمي قبل أن يُوجه هاتفه نحوي. رفعت حاجبي.
“كوك… المجنون ذو النظارات الشمسية… كك.”
—نعم، ههه. عليك أن تكون أحمق لتصدق شيئًا كهذا. لا يعقل أنهم التقوا بطائفة في نفس اليوم الذي ذهبوا فيه لاستكشاف المكان. هذا واضح أنه تمثيل.
كان يضحك ضاحكًا وهو يلكز كتفي.
استدرت نحو الشاحنة البعيدة.
“هذا… كوك!”
ماذا يريد؟
لقد بدأ يثير غضبي حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستعطيني، أم لا؟”
لكن، تمامًا عندما كان على وشك الضحك مجددًا، توقف، ورأيته كيف بدأت ملامح وجهه تنهار تدريجيًا.
“آه، صحيح. آسف.”
لم أكن بحاجة إلا لنظرة واحدة لأفهم السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أقرأ الدردشة، لم أدرِ كيف أُبدي ردّة فعل. شعرت فقط أن وجهي يزداد كآبة شيئًا فشيئًا.
—هذا البث كان مزيفًا بوضوح. بحق السماء، لماذا تصدقون هذا الهراء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استمعت إلى حديثك مع الشرطة سابقًا.”
—نعم، ههه. عليك أن تكون أحمق لتصدق شيئًا كهذا. لا يعقل أنهم التقوا بطائفة في نفس اليوم الذي ذهبوا فيه لاستكشاف المكان. هذا واضح أنه تمثيل.
“آه.”
—…لابد أنهم أنفقوا مالًا كثيرًا جدًا على الإنتاج.
—…وتحدثوا عن الرجل ذو النظارات الشمسية. ظننت أنه كان موجودًا فقط للضحك، لكنه كان مجنونًا تمامًا.
—كلهم على هذا النحو على أية حال. أغلب الأشياء مزيفة هذه الأيام.
“أين الكاميرا؟ تبًّا…! لا بد أننا أسقطناها في وقتٍ ما! يجب أن أتحدث مع الدردشة. أنا—”
“هذا هراء! ليس مزيفًا!”
“بففف.”
حقًا؟
“توقف فقط.”
“ماذا تعني بمزيف؟ هل تظن أن الوفيات كانت مزيفة وأنني لم أكد أفقد حياتي للتو؟”
“شكرًا.”
كان يبدو غاضبًا جدًا من هذه المزاعم بينما بدأ يكتب بسرعة على هاتفه. كان يكتب كلمات ملونة للرد على المنتقدين.
كان يضحك ضاحكًا وهو يلكز كتفي.
هززت رأسي فقط ووضعت يدي على كتفه.
أشرت إلى رجال الشرطة من حولنا قبل أن أعود بنظري إليه.
“توقف فقط.”
“هذا… كوك!”
“هاه؟ ماذا؟ لماذا أتوقف؟ هل أنت جاد في تقبّلهم لادعاء أن ما مررنا به كان مزيفًا؟ لا أدري عنك، لكنني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الأسفل، وقرأت الإشعار.
“انظر من حولك فقط.”
حقًا؟
أشرت إلى رجال الشرطة من حولنا قبل أن أعود بنظري إليه.
“آه.”
“عندما ينتهون من تحقيقاتهم، سيصدرون تقريرًا رسميًا من الشرطة. إذا شكك أي أحد في أن ما حدث مزيف، قل له أن يراجع تقرير الشرطة عن الوضع. لن يستطيع أحد قول شيء بعدها.”
كانت كلماته باردة وهو يتحدث. ومع ذلك، وبعد برهة قصيرة، بدت ملامحه وكأنها انكسرت قليلًا.
“…آه.”
لقد بدأ يثير غضبي حقًا.
توقفت يد جيمي عندها. بدا وكأنه قد استنار فجأة، ولم يجد ما يقوله.
ثم، وهو يضحك، نظر إلى هاتفه وهز رأسه.
—إلى من يعتقد أن هذا مزيف، سيصدر تقرير رسمي من الشرطة قريبًا. يمكنكم الاطلاع عليه بأنفسكم عند صدوره.
“أنت محق. لقد انفعَلتُ أكثر من اللازم.”
لقد بدأ يثير غضبي حقًا.
“…حسنًا.”
وبينما كنت أراقب جيمي وهو يغادر، وقفت منتظرًا لعدة دقائق حتى وصل الضابط الكبير، وتقدّمت إلى مؤخرة سيارته.
ثم كتب جيمي شيئًا واحدًا فقط في الدردشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن أنك محق.”
—إلى من يعتقد أن هذا مزيف، سيصدر تقرير رسمي من الشرطة قريبًا. يمكنكم الاطلاع عليه بأنفسكم عند صدوره.
خصوصًا حين رأيت الجميع يطلقون عليّ نفس اللقب.
انفجرت الدردشة بعد كلماته مباشرة، لكن جيمي تجاهلها وأعاد هاتفه إلى جيبه، وأخذ نفسًا عميقًا وهو يحدّق في السماء الليلية.
توقفت يد جيمي عندها. بدا وكأنه قد استنار فجأة، ولم يجد ما يقوله.
بدأت كتفاه تسترخي.
“هم ليسوا أصدقائي بالضبط. لقد كانت مجرد صفقة عمل.”
…ومع استقرار صمت خافت بيننا، كسره أخيرًا.
رفعت يديّ كلتيهما واستجبت. لم يكن بإمكاني رفض عرض كهذا. بناءً على مدى استغلاله الجيد للموقف الحالي، يمكنني أن أراه ينجح بشكل باهر في المستقبل.
“تعلم، كان من المفترض أن يكون هذا مجرد مقلب، صحيح؟ لقد طلب مني أحدهم أن أخيفك وأحرجك في البث المباشر.”
حقًا؟
“أعـلـم.”
بدأت كتفاه تسترخي.
“كنت فقط أريد أن—هاه؟”
وبينما كنت أراقب جيمي وهو يغادر، وقفت منتظرًا لعدة دقائق حتى وصل الضابط الكبير، وتقدّمت إلى مؤخرة سيارته.
استدار جيمي نحوي فجأة، فرفعت كتفيّ بلا مبالاة.
—هل يعرف أحد هوية المجنون ذو النظارات الشمسية؟ هل لديه رمز بث مباشر؟
“لقد استمعت إلى حديثك مع الشرطة سابقًا.”
اتخذ جيمي تعبيرًا خجولًا.
“أوووه…”
دينغ!
اتخذ جيمي تعبيرًا خجولًا.
“أوه، حسنًا.”
“في الواقع، نعم… كان من المفترض أن أخيفك. فعلت ذلك لأن قناتي كانت تحتضر وأردت إنعاشها. لم أظن أن موقفًا كهذا سيحدث، مع ذلك.”
“هــاه؟ لــكــن—”
“….الأمر ليس وكأنه انتهى بشكل سيئ بالنسبة لك.”
“أنت محق. لقد انفعَلتُ أكثر من اللازم.”
“أظن أنك محق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا مرهق فعلًا.’
ضحك جيمي قبل أن يُوجه هاتفه نحوي. رفعت حاجبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أقرأ الدردشة، لم أدرِ كيف أُبدي ردّة فعل. شعرت فقط أن وجهي يزداد كآبة شيئًا فشيئًا.
ماذا يريد؟
ضحك جيمي قبل أن يُوجه هاتفه نحوي. رفعت حاجبي.
“أعطني وسيلة تواصلك. إن احتجت مساعدتي يومًا، فقط اتصل بي. سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك.”
أشرت إلى رجال الشرطة من حولنا قبل أن أعود بنظري إليه.
“هــاه؟ لــكــن—”
“هذا… كوك!”
“هل ستعطيني، أم لا؟”
أشرت إلى رجال الشرطة من حولنا قبل أن أعود بنظري إليه.
رفعت يديّ كلتيهما واستجبت. لم يكن بإمكاني رفض عرض كهذا. بناءً على مدى استغلاله الجيد للموقف الحالي، يمكنني أن أراه ينجح بشكل باهر في المستقبل.
—إلى من يعتقد أن هذا مزيف، سيصدر تقرير رسمي من الشرطة قريبًا. يمكنكم الاطلاع عليه بأنفسكم عند صدوره.
‘عندما يحين الوقت، سأجعله يروّج للعبتي الجديدة.’
استعدت وعيي بسرعة.
لم تكن هذه فرصة سأسمح لها بالضياع.
“أعطني وسيلة تواصلك. إن احتجت مساعدتي يومًا، فقط اتصل بي. سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك.”
“حسنًا، سأغادر الآن. اتصل بي إن احتجت أي شيء مني في المستقبل.”
“كنت فقط أريد أن—هاه؟”
“…سـأفـعـل.”
لقد أصبح أكثر بثلاثين مرة تقريبًا. كان من الصعب عليّ استيعاب ذلك. لماذا يوجد هذا العدد الكبير من المشاهدين؟
وبينما كنت أراقب جيمي وهو يغادر، وقفت منتظرًا لعدة دقائق حتى وصل الضابط الكبير، وتقدّمت إلى مؤخرة سيارته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن أنك محق.”
“سأوصلك إلى منزلك الآن. لقد حصلت على عنوانك بالفعل.”
ماذا يريد؟
“أوه، حسنًا.”
“…آه.”
هذا وفر عليّ بعض المتاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا مرهق فعلًا.’
‘أنا مرهق فعلًا.’
“اللعنة!”
ربما اختزل هذا الحدث بأكمله خمس سنوات من عمري. ومع بدء السيارة بالحركة، بدأت جفوني تثقل تدريجيًا.
كنت على وشك أن أغفو عندما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الأسفل، وقرأت الإشعار.
دينغ!
“هذا هراء! ليس مزيفًا!”
اهتز هاتفي، وظهر إشعار.
الدردشة؟
نظرت إلى الأسفل، وقرأت الإشعار.
حدّقت في شاشة هاتف جيمي، مركّزًا بصري على المحادثة التي كانت تتدحرج بسرعة. كانت تتحرك بسرعة هائلة حتى إنني بالكاد استطعت رؤية شيء. لكن ذلك لم يكن كل شيء.
———
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ومع استقرار صمت خافت بيننا، كسره أخيرًا.
مرحبًا، نحن حاليًا نقوم بمراجعة لعبتك “يوم عادي في المكتب” بسبب الارتفاع المفاجئ في المشتريات، مما أثار قلقًا محتملاً بشأن نشاط آلي. سنتابع معك قريبًا بمجرد انتهاء المراجعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعيدًا عن البث…”
———
———
استعدت وعيي بسرعة.
كان يضحك ضاحكًا وهو يلكز كتفي.
“؟؟؟”
استدرت نحو الشاحنة البعيدة.
تلاشت ملامح جيمي بعدما علم بما حصل.
عدد المشاهدين…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
