المجنون ذو النظارات الشمسية [2]
الفصل 47 – المجنون ذو النظارات الشمسية [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، كان كذلك.
منتشر…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، تمامًا عندما كان على وشك الضحك مجددًا، توقف، ورأيته كيف بدأت ملامح وجهه تنهار تدريجيًا.
حدّقت في شاشة هاتف جيمي، مركّزًا بصري على المحادثة التي كانت تتدحرج بسرعة. كانت تتحرك بسرعة هائلة حتى إنني بالكاد استطعت رؤية شيء. لكن ذلك لم يكن كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ومع استقرار صمت خافت بيننا، كسره أخيرًا.
عدد المشاهدين…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سـأفـعـل.”
‘ألم يكن أقل من هذا بكثير سابقًا؟’
استعدت وعيي بسرعة.
نعم، كان كذلك.
“ماذا تعني بمزيف؟ هل تظن أن الوفيات كانت مزيفة وأنني لم أكد أفقد حياتي للتو؟”
لقد أصبح أكثر بثلاثين مرة تقريبًا. كان من الصعب عليّ استيعاب ذلك. لماذا يوجد هذا العدد الكبير من المشاهدين؟
بينما كان جيمي يشدّ كتفي، دفع الهاتف إلى وجهي وهو يضحك.
بالتأكيد، البث الذي كدت أموت فيه لم يكن بهذا القدر من التسلية، أليس كذلك؟
—إلى من يعتقد أن هذا مزيف، سيصدر تقرير رسمي من الشرطة قريبًا. يمكنكم الاطلاع عليه بأنفسكم عند صدوره.
“هذا جنون… لم أرَ عدد مشاهدين كهذا من قبل.”
عدد المشاهدين…
سمعت همهمة جيمي، فاستدرت لأنظر إليه، ثم وجهت نظري إلى الأفق حيث رأيت رجال الشرطة ينقلون الجثث إلى الشاحنة.
حكّ مؤخرة رأسه.
ألم يكونوا أصدقاءه؟
“كوك… المجنون ذو النظارات الشمسية… كك.”
لماذا بدا غير مبالٍ بهذا الشكل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استمعت إلى حديثك مع الشرطة سابقًا.”
“اللعنة!”
رفعت يديّ كلتيهما واستجبت. لم يكن بإمكاني رفض عرض كهذا. بناءً على مدى استغلاله الجيد للموقف الحالي، يمكنني أن أراه ينجح بشكل باهر في المستقبل.
فجأةً بدأ جيمي ينظر حوله، يربت على بنطاله وملابسه بعجلة.
“اللعنة!”
“أين الكاميرا؟ تبًّا…! لا بد أننا أسقطناها في وقتٍ ما! يجب أن أتحدث مع الدردشة. أنا—”
عدد المشاهدين…
“إن كنت تقصد الكاميرا، فعلى الأرجح الضابط الكبير يملكها.”
“….الأمر ليس وكأنه انتهى بشكل سيئ بالنسبة لك.”
قاطعته وشرحت له الموقف. كيف أنني أمسكت بالكاميرا، وبعد أن انتهى كل شيء، سلمتها للضابط الكبير للمراجعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ومع استقرار صمت خافت بيننا، كسره أخيرًا.
“آه.”
اهتز هاتفي، وظهر إشعار.
تلاشت ملامح جيمي بعدما علم بما حصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، كان كذلك.
ضيّقتُ عينيّ وأنا أنظر إليه.
“…صديقاك الاثنان ماتا. لماذا تبدو غير مبالٍ؟”
“بعيدًا عن البث…”
استدار جيمي قبل أن تهبط ملامح وجهه.
استدرت نحو الشاحنة البعيدة.
‘ألم يكن أقل من هذا بكثير سابقًا؟’
“…صديقاك الاثنان ماتا. لماذا تبدو غير مبالٍ؟”
وكأنه لاحظ معاناتي، اعتذر جيمي قبل أن يُجري بعض التعديلات.
“هــم؟”
“هذا… كوك!”
استدار جيمي قبل أن تهبط ملامح وجهه.
“أعطني وسيلة تواصلك. إن احتجت مساعدتي يومًا، فقط اتصل بي. سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك.”
“صحيح، نعم.”
“تعلم، كان من المفترض أن يكون هذا مجرد مقلب، صحيح؟ لقد طلب مني أحدهم أن أخيفك وأحرجك في البث المباشر.”
حكّ مؤخرة رأسه.
“وأيضًا… ليس الأمر أنني غير متأثر، لكنني رأيت أمورًا كهذه تتكرر كثيرًا لدرجة أنني أحاول فقط ألا أدعها تؤثر فيّ. لقد مات والداي بهذا الشكل أيضًا… سيصيبني الحزن في النهاية، بلا شك. أنا فقط أحاول تأجيل ذلك لأطول وقت ممكن.”
“هم ليسوا أصدقائي بالضبط. لقد كانت مجرد صفقة عمل.”
“…..”
كانت كلماته باردة وهو يتحدث. ومع ذلك، وبعد برهة قصيرة، بدت ملامحه وكأنها انكسرت قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الأسفل، وقرأت الإشعار.
“وأيضًا… ليس الأمر أنني غير متأثر، لكنني رأيت أمورًا كهذه تتكرر كثيرًا لدرجة أنني أحاول فقط ألا أدعها تؤثر فيّ. لقد مات والداي بهذا الشكل أيضًا… سيصيبني الحزن في النهاية، بلا شك. أنا فقط أحاول تأجيل ذلك لأطول وقت ممكن.”
—هل يعرف أحد هوية المجنون ذو النظارات الشمسية؟ هل لديه رمز بث مباشر؟
“….آه، فهمت. تعازيّ لك.”
بالتأكيد، البث الذي كدت أموت فيه لم يكن بهذا القدر من التسلية، أليس كذلك؟
“شكرًا.”
“حسنًا، سأغادر الآن. اتصل بي إن احتجت أي شيء مني في المستقبل.”
ربما كان من النوع الذي لا يحب إظهار الضعف عندما يكون الناس حوله. من النوع الذي يفضّل المعاناة بصمت.
“آه، صحيح. آسف.”
كما أنه على الأرجح كان يستخدم هذا الموقف لتشتيت ذهنه عن هذه الأمور.
حكّ مؤخرة رأسه.
‘إذا كان هذا هو الحال، فإن الأمر يصبح أكثر منطقية.’
“آه، صحيح. آسف.”
ولكن مع ذلك، لم أكن لأتفاجأ لو أنه لم يهتم أصلًا. فالفطرة السائدة في هذا العالم مختلّة.
“توقف فقط.”
“أوه، انظر.”
“توقف فقط.”
بينما كان جيمي يشدّ كتفي، دفع الهاتف إلى وجهي وهو يضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح، نعم.”
“انظر إلى الدردشة.”
ضيّقتُ عينيّ وأنا أنظر إليه.
الدردشة؟
تلاشت ملامح جيمي بعدما علم بما حصل.
رمشت، ثم نظرت باتجاه الدردشة. غير أنني، في اللحظة التي حاولت فيها التركيز، شعرت بصداع ينبض في رأسي. لقد كانت… تتحرك بسرعة جنونية.
فجأةً بدأ جيمي ينظر حوله، يربت على بنطاله وملابسه بعجلة.
“آه، صحيح. آسف.”
ضحك جيمي قبل أن يُوجه هاتفه نحوي. رفعت حاجبي.
وكأنه لاحظ معاناتي، اعتذر جيمي قبل أن يُجري بعض التعديلات.
“أعـلـم.”
تباطأت الدردشة، وعندها فقط تمكنت من رؤيتها.
‘هذا سخيف. كيف أكون مجنونًا؟ من الواضح أنني الضحية هنا.’
—هذا لم يكن مزيفًا، صحيح؟ لقد كان… مروّعًا.
لقد بدأ يثير غضبي حقًا.
—بالفعل. هذا الهراء كان جنونيًا. ما نوع الحظ السيئ الذي جعلهم يواجهون شيئًا كهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، كان كذلك.
—…وتحدثوا عن الرجل ذو النظارات الشمسية. ظننت أنه كان موجودًا فقط للضحك، لكنه كان مجنونًا تمامًا.
مرحبًا، نحن حاليًا نقوم بمراجعة لعبتك “يوم عادي في المكتب” بسبب الارتفاع المفاجئ في المشتريات، مما أثار قلقًا محتملاً بشأن نشاط آلي. سنتابع معك قريبًا بمجرد انتهاء المراجعة.
—نعم، من اللعنة كان هذا؟
“….الأمر ليس وكأنه انتهى بشكل سيئ بالنسبة لك.”
—هل يعرف أحد هوية المجنون ذو النظارات الشمسية؟ هل لديه رمز بث مباشر؟
“هاه؟ ماذا؟ لماذا أتوقف؟ هل أنت جاد في تقبّلهم لادعاء أن ما مررنا به كان مزيفًا؟ لا أدري عنك، لكنني…”
“…..”
لم أكن بحاجة إلا لنظرة واحدة لأفهم السبب.
وأنا أقرأ الدردشة، لم أدرِ كيف أُبدي ردّة فعل. شعرت فقط أن وجهي يزداد كآبة شيئًا فشيئًا.
“انظر إلى الدردشة.”
خصوصًا حين رأيت الجميع يطلقون عليّ نفس اللقب.
ضيّقتُ عينيّ وأنا أنظر إليه.
المجنون ذو النظارات الشمسية؟
لقد بدأ يثير غضبي حقًا.
‘هذا سخيف. كيف أكون مجنونًا؟ من الواضح أنني الضحية هنا.’
‘هذا سخيف. كيف أكون مجنونًا؟ من الواضح أنني الضحية هنا.’
“بففف.”
وبينما كنت أراقب جيمي وهو يغادر، وقفت منتظرًا لعدة دقائق حتى وصل الضابط الكبير، وتقدّمت إلى مؤخرة سيارته.
من ناحيته، بدا جيمي وكأنه يستمتع بالموقف، يضحك وهو يحدّق في الدردشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مع ذلك، لم أكن لأتفاجأ لو أنه لم يهتم أصلًا. فالفطرة السائدة في هذا العالم مختلّة.
“كوك… المجنون ذو النظارات الشمسية… كك.”
“هم ليسوا أصدقائي بالضبط. لقد كانت مجرد صفقة عمل.”
كان يضحك ضاحكًا وهو يلكز كتفي.
رفعت يديّ كلتيهما واستجبت. لم يكن بإمكاني رفض عرض كهذا. بناءً على مدى استغلاله الجيد للموقف الحالي، يمكنني أن أراه ينجح بشكل باهر في المستقبل.
“هذا… كوك!”
“تعلم، كان من المفترض أن يكون هذا مجرد مقلب، صحيح؟ لقد طلب مني أحدهم أن أخيفك وأحرجك في البث المباشر.”
لقد بدأ يثير غضبي حقًا.
لم أكن بحاجة إلا لنظرة واحدة لأفهم السبب.
لكن، تمامًا عندما كان على وشك الضحك مجددًا، توقف، ورأيته كيف بدأت ملامح وجهه تنهار تدريجيًا.
“هاه؟ ماذا؟ لماذا أتوقف؟ هل أنت جاد في تقبّلهم لادعاء أن ما مررنا به كان مزيفًا؟ لا أدري عنك، لكنني…”
لم أكن بحاجة إلا لنظرة واحدة لأفهم السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، كان كذلك.
—هذا البث كان مزيفًا بوضوح. بحق السماء، لماذا تصدقون هذا الهراء؟
حكّ مؤخرة رأسه.
—نعم، ههه. عليك أن تكون أحمق لتصدق شيئًا كهذا. لا يعقل أنهم التقوا بطائفة في نفس اليوم الذي ذهبوا فيه لاستكشاف المكان. هذا واضح أنه تمثيل.
لقد بدأ يثير غضبي حقًا.
—…لابد أنهم أنفقوا مالًا كثيرًا جدًا على الإنتاج.
‘ألم يكن أقل من هذا بكثير سابقًا؟’
—كلهم على هذا النحو على أية حال. أغلب الأشياء مزيفة هذه الأيام.
ثم كتب جيمي شيئًا واحدًا فقط في الدردشة.
“هذا هراء! ليس مزيفًا!”
“هم ليسوا أصدقائي بالضبط. لقد كانت مجرد صفقة عمل.”
حقًا؟
“حسنًا، سأغادر الآن. اتصل بي إن احتجت أي شيء مني في المستقبل.”
“ماذا تعني بمزيف؟ هل تظن أن الوفيات كانت مزيفة وأنني لم أكد أفقد حياتي للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحيته، بدا جيمي وكأنه يستمتع بالموقف، يضحك وهو يحدّق في الدردشة.
كان يبدو غاضبًا جدًا من هذه المزاعم بينما بدأ يكتب بسرعة على هاتفه. كان يكتب كلمات ملونة للرد على المنتقدين.
“هذا جنون… لم أرَ عدد مشاهدين كهذا من قبل.”
هززت رأسي فقط ووضعت يدي على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا مرهق فعلًا.’
“توقف فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت، ثم نظرت باتجاه الدردشة. غير أنني، في اللحظة التي حاولت فيها التركيز، شعرت بصداع ينبض في رأسي. لقد كانت… تتحرك بسرعة جنونية.
“هاه؟ ماذا؟ لماذا أتوقف؟ هل أنت جاد في تقبّلهم لادعاء أن ما مررنا به كان مزيفًا؟ لا أدري عنك، لكنني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم يكونوا أصدقاءه؟
“انظر من حولك فقط.”
—…وتحدثوا عن الرجل ذو النظارات الشمسية. ظننت أنه كان موجودًا فقط للضحك، لكنه كان مجنونًا تمامًا.
أشرت إلى رجال الشرطة من حولنا قبل أن أعود بنظري إليه.
الدردشة؟
“عندما ينتهون من تحقيقاتهم، سيصدرون تقريرًا رسميًا من الشرطة. إذا شكك أي أحد في أن ما حدث مزيف، قل له أن يراجع تقرير الشرطة عن الوضع. لن يستطيع أحد قول شيء بعدها.”
كان يبدو غاضبًا جدًا من هذه المزاعم بينما بدأ يكتب بسرعة على هاتفه. كان يكتب كلمات ملونة للرد على المنتقدين.
“…آه.”
تباطأت الدردشة، وعندها فقط تمكنت من رؤيتها.
توقفت يد جيمي عندها. بدا وكأنه قد استنار فجأة، ولم يجد ما يقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —بالفعل. هذا الهراء كان جنونيًا. ما نوع الحظ السيئ الذي جعلهم يواجهون شيئًا كهذا؟
ثم، وهو يضحك، نظر إلى هاتفه وهز رأسه.
“هــم؟”
“أنت محق. لقد انفعَلتُ أكثر من اللازم.”
اهتز هاتفي، وظهر إشعار.
“…حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ومع استقرار صمت خافت بيننا، كسره أخيرًا.
ثم كتب جيمي شيئًا واحدًا فقط في الدردشة.
“هــم؟”
—إلى من يعتقد أن هذا مزيف، سيصدر تقرير رسمي من الشرطة قريبًا. يمكنكم الاطلاع عليه بأنفسكم عند صدوره.
انفجرت الدردشة بعد كلماته مباشرة، لكن جيمي تجاهلها وأعاد هاتفه إلى جيبه، وأخذ نفسًا عميقًا وهو يحدّق في السماء الليلية.
انفجرت الدردشة بعد كلماته مباشرة، لكن جيمي تجاهلها وأعاد هاتفه إلى جيبه، وأخذ نفسًا عميقًا وهو يحدّق في السماء الليلية.
“وأيضًا… ليس الأمر أنني غير متأثر، لكنني رأيت أمورًا كهذه تتكرر كثيرًا لدرجة أنني أحاول فقط ألا أدعها تؤثر فيّ. لقد مات والداي بهذا الشكل أيضًا… سيصيبني الحزن في النهاية، بلا شك. أنا فقط أحاول تأجيل ذلك لأطول وقت ممكن.”
بدأت كتفاه تسترخي.
كان يبدو غاضبًا جدًا من هذه المزاعم بينما بدأ يكتب بسرعة على هاتفه. كان يكتب كلمات ملونة للرد على المنتقدين.
…ومع استقرار صمت خافت بيننا، كسره أخيرًا.
وبينما كنت أراقب جيمي وهو يغادر، وقفت منتظرًا لعدة دقائق حتى وصل الضابط الكبير، وتقدّمت إلى مؤخرة سيارته.
“تعلم، كان من المفترض أن يكون هذا مجرد مقلب، صحيح؟ لقد طلب مني أحدهم أن أخيفك وأحرجك في البث المباشر.”
فجأةً بدأ جيمي ينظر حوله، يربت على بنطاله وملابسه بعجلة.
“أعـلـم.”
المجنون ذو النظارات الشمسية؟
“كنت فقط أريد أن—هاه؟”
وبينما كنت أراقب جيمي وهو يغادر، وقفت منتظرًا لعدة دقائق حتى وصل الضابط الكبير، وتقدّمت إلى مؤخرة سيارته.
استدار جيمي نحوي فجأة، فرفعت كتفيّ بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستعطيني، أم لا؟”
“لقد استمعت إلى حديثك مع الشرطة سابقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت، ثم نظرت باتجاه الدردشة. غير أنني، في اللحظة التي حاولت فيها التركيز، شعرت بصداع ينبض في رأسي. لقد كانت… تتحرك بسرعة جنونية.
“أوووه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استمعت إلى حديثك مع الشرطة سابقًا.”
اتخذ جيمي تعبيرًا خجولًا.
‘عندما يحين الوقت، سأجعله يروّج للعبتي الجديدة.’
“في الواقع، نعم… كان من المفترض أن أخيفك. فعلت ذلك لأن قناتي كانت تحتضر وأردت إنعاشها. لم أظن أن موقفًا كهذا سيحدث، مع ذلك.”
حدّقت في شاشة هاتف جيمي، مركّزًا بصري على المحادثة التي كانت تتدحرج بسرعة. كانت تتحرك بسرعة هائلة حتى إنني بالكاد استطعت رؤية شيء. لكن ذلك لم يكن كل شيء.
“….الأمر ليس وكأنه انتهى بشكل سيئ بالنسبة لك.”
دينغ!
“أظن أنك محق.”
تباطأت الدردشة، وعندها فقط تمكنت من رؤيتها.
ضحك جيمي قبل أن يُوجه هاتفه نحوي. رفعت حاجبي.
ماذا يريد؟
ماذا يريد؟
—هذا لم يكن مزيفًا، صحيح؟ لقد كان… مروّعًا.
“أعطني وسيلة تواصلك. إن احتجت مساعدتي يومًا، فقط اتصل بي. سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك.”
ثم كتب جيمي شيئًا واحدًا فقط في الدردشة.
“هــاه؟ لــكــن—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززت رأسي فقط ووضعت يدي على كتفه.
“هل ستعطيني، أم لا؟”
“أعطني وسيلة تواصلك. إن احتجت مساعدتي يومًا، فقط اتصل بي. سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك.”
رفعت يديّ كلتيهما واستجبت. لم يكن بإمكاني رفض عرض كهذا. بناءً على مدى استغلاله الجيد للموقف الحالي، يمكنني أن أراه ينجح بشكل باهر في المستقبل.
منتشر…؟
‘عندما يحين الوقت، سأجعله يروّج للعبتي الجديدة.’
تباطأت الدردشة، وعندها فقط تمكنت من رؤيتها.
لم تكن هذه فرصة سأسمح لها بالضياع.
ثم كتب جيمي شيئًا واحدًا فقط في الدردشة.
“حسنًا، سأغادر الآن. اتصل بي إن احتجت أي شيء مني في المستقبل.”
كانت كلماته باردة وهو يتحدث. ومع ذلك، وبعد برهة قصيرة، بدت ملامحه وكأنها انكسرت قليلًا.
“…سـأفـعـل.”
خصوصًا حين رأيت الجميع يطلقون عليّ نفس اللقب.
وبينما كنت أراقب جيمي وهو يغادر، وقفت منتظرًا لعدة دقائق حتى وصل الضابط الكبير، وتقدّمت إلى مؤخرة سيارته.
“أوه، حسنًا.”
“سأوصلك إلى منزلك الآن. لقد حصلت على عنوانك بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت، ثم نظرت باتجاه الدردشة. غير أنني، في اللحظة التي حاولت فيها التركيز، شعرت بصداع ينبض في رأسي. لقد كانت… تتحرك بسرعة جنونية.
“أوه، حسنًا.”
“هاه؟ ماذا؟ لماذا أتوقف؟ هل أنت جاد في تقبّلهم لادعاء أن ما مررنا به كان مزيفًا؟ لا أدري عنك، لكنني…”
هذا وفر عليّ بعض المتاعب.
سمعت همهمة جيمي، فاستدرت لأنظر إليه، ثم وجهت نظري إلى الأفق حيث رأيت رجال الشرطة ينقلون الجثث إلى الشاحنة.
‘أنا مرهق فعلًا.’
“في الواقع، نعم… كان من المفترض أن أخيفك. فعلت ذلك لأن قناتي كانت تحتضر وأردت إنعاشها. لم أظن أن موقفًا كهذا سيحدث، مع ذلك.”
ربما اختزل هذا الحدث بأكمله خمس سنوات من عمري. ومع بدء السيارة بالحركة، بدأت جفوني تثقل تدريجيًا.
“سأوصلك إلى منزلك الآن. لقد حصلت على عنوانك بالفعل.”
كنت على وشك أن أغفو عندما…
اتخذ جيمي تعبيرًا خجولًا.
دينغ!
“هــاه؟ لــكــن—”
اهتز هاتفي، وظهر إشعار.
منتشر…؟
نظرت إلى الأسفل، وقرأت الإشعار.
“هاه؟ ماذا؟ لماذا أتوقف؟ هل أنت جاد في تقبّلهم لادعاء أن ما مررنا به كان مزيفًا؟ لا أدري عنك، لكنني…”
———
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح، نعم.”
مرحبًا، نحن حاليًا نقوم بمراجعة لعبتك “يوم عادي في المكتب” بسبب الارتفاع المفاجئ في المشتريات، مما أثار قلقًا محتملاً بشأن نشاط آلي. سنتابع معك قريبًا بمجرد انتهاء المراجعة.
“…صديقاك الاثنان ماتا. لماذا تبدو غير مبالٍ؟”
———
منتشر…؟
استعدت وعيي بسرعة.
“…..”
“؟؟؟”
—هل يعرف أحد هوية المجنون ذو النظارات الشمسية؟ هل لديه رمز بث مباشر؟
لقد أصبح أكثر بثلاثين مرة تقريبًا. كان من الصعب عليّ استيعاب ذلك. لماذا يوجد هذا العدد الكبير من المشاهدين؟
‘عندما يحين الوقت، سأجعله يروّج للعبتي الجديدة.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
